أخبار

وزير اسرائيلي يتحدث صراحة عن احتمال شن هجوم على ايران

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

القدس: صرح نائب رئيس الوزراء الاسرائيلي موشي يعالون في مقابلة نشرتها صحيفة هآرتس الخميس ان الافضل بالنسبة لاسرائيل مهاجمة ايران بدلا من ترك هذا البلد يمتلك السلاح النووي.

وقال يعالون رئيس هيئة الاركان سابقا والوزير المكلف الشؤون الاستراتيجية حاليا ان "اسرائيل لن تقبل في اي ظرف ان تكون السكين على رقبتها (...) واذا كان لا بد من الخيار بين القنبلة (الايرانية) او القصف (الاسرائيلي) فالقصف هو الافضل في نظري".

واشار الى ان الايرانيين سرعوا في الاشهر الاخيرة انشطتهم لتخصيب اليورانيوم. واضاف "ان لم تشدد الضغوط الدبلوماسية او الاقتصادية على ايران وان لم تتحقق تطورات ايجابية اخرى، فان ساعة الحقيقة ستدق قريبا".

وقد كرر المسؤولون الاسرائيليون ومن ضمنهم رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو ووزير الدفاع ايهود باراك، مرات عديدة ان "جميع الخيارات مطروحة على الطاولة"، وهي صيغة اقل وضوحا من تصريحات يعالون التي تترك الباب مفتوحا امام احتمال شن هجوم اسرائيلي على المنشآت النووية الايرانية.

ولفت هارتس الى ان يعالون شدد مواقفه بشأن ايران علما بانه كان يعتبر من "الحمائم"، اي نصير النهج الهادىء بشأن هذا الملف. وهو يشكل جزءا من الحكومة الامنية المصغرة، وهي مجلس وزراء اصغر من الحكومة مكلف اتخاذ القرارات الاستراتيجية.

وبالرغم من نفي طهران المتكرر ، تشتبه الدول الكبرى في طليعتها الدول الغربية بان ايران تخفي هدفا عسكريا وراء برنامجها النووي الذي دانه مجلس الامن الدولي في ستة قرارات منذ 2006.

اما اسرائيل التي تعد القوة النووية الوحيدة في المنطقة --رغم عدم اعلانها ذلك صراحة-- تعتبر ان وجودها سيكون مهددا ان امتلكت طهران القنبلة الذرية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اذا كان عازما فلم التصريح
الدفاعي -

مادام الوزير الصهيوني يتحدث صراحة عن شن هجوم على ايران يعني ماكو شي لا تخافون .... فهم شركاء ومصلحتهم واحدة والا ماذا ينتظرون كل هذه المدة فقط تهديدات فارغة والجماعة بايران ماخذين راحتهم او ماشين ابرنامجهم ولا ننسى التعاون التجاري والتسليحي ماشي بانتظام واحيانا جوة العباية ولايمكن لايران ان تهدد اسرائيل ان امتلكت القنبلة الذريةاللهم الا لذر الرماد في العيون والغرض من امتلاكها لتكون قوة اقليمية تهدد الخليج والمنطقة العربية....؟؟؟

اذا كان عازما فلم التصريح
الدفاعي -

مادام الوزير الصهيوني يتحدث صراحة عن شن هجوم على ايران يعني ماكو شي لا تخافون .... فهم شركاء ومصلحتهم واحدة والا ماذا ينتظرون كل هذه المدة فقط تهديدات فارغة والجماعة بايران ماخذين راحتهم او ماشين ابرنامجهم ولا ننسى التعاون التجاري والتسليحي ماشي بانتظام واحيانا جوة العباية ولايمكن لايران ان تهدد اسرائيل ان امتلكت القنبلة الذريةاللهم الا لذر الرماد في العيون والغرض من امتلاكها لتكون قوة اقليمية تهدد الخليج والمنطقة العربية....؟؟؟

رقم 1
ابو احمد -

كلامك صحيح لأنه حتى لو امتلك ايران قنبلتين أو حتى خمسة من القنابل المتخلفة تكنولوجيا,فيمكن لأسرائيل أو أمريكا تدميرها وهم لايتوانون عن فعل شئ يريدونه بجدية ولا يهتمون بحياة أو موت ملايين من الناس وكذلك ملالي ايران,وان تدمير تلك القنابل داخل ايران لايصل تأثيرها الى اسرائيل لبعد المسافة وتخلف ومحدودية القنابل,بل يقتل مئات الآف من الشعب الايراني والعراقي وغيرهم, و الخوف من امتلاك طهران للنووي ليس على اسرائيل وهذه كلها بالونات هوائية وفقاعات ايرانية اسرائيلية وهم لديهم مشروع مشترك للسيطرة على المنطقة ,فأسرائيل يريد تشكيل اسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات, يعني ما وراء الفرات يمكن أن يكون للدولة المجوسية الصفوية الجديدة الذي يعملون على احيائها من عشرات السنين, ولا خوف منهم ولا من عقيدتهم من جهة اسرائيل ,لأنهم يعرفون تمام المعرفة بأن عقيدة مجوس ايران الجدد كلها مختزل بكره الصحابة وسب وشتم امهات المؤمنيين والثأر من السنة بزعمهم لقضية استشهاد امام الحسين رضي الله عنه وأرضاه, وهم القتلة الاصليون للصحابة وأهل البيت النبي عليه السلام كما حلفائهم اليهود قتلة الانبياء والرسل ,بمعنى هم ليسوا بتلك المسلمين الذين يخافهم اسرائيل, ومن لم يسمع من حاخامات ايران بسحق اسرائيل ومحوها من الخارطة من عشرات السنين من دون فعل ولا حركة, ومن لمس تحركا منهم تجاه تحرير القدس الا لخداع السذج من أهل السنة والشيعة معا, وما مغامرات نصرالله البهلوانية الا جزء من هذه اللعبة القذرة بين اليهود والمجوس الجدد ,ولماذا توقف نصرلات عن التقدم بأتجاه الاراضي المحتلة لتحريرها كما يزعم ويزعم كبار حاخامات ايران,ومايفعلون بتلك الآف من الصواريخ ,هل هي لأخافة أهل السنة في لبنان كما هددهم نصرالله بالسحق والهزيمة , فحتى الشيعة الاصلاء يعرفون بأن هذا النظام طائفي ولا يعمل لأجل الاسلام ولا المسلمين,وكلنا رأينا أفعالهم ضد مراجع شيعة العرب الذين يقفون ضد المشروع الصفوي ولا يؤمنون بها ورأينا موقفهم من ذبح المسلمين في البوسنة والهرسك في وقت كان ايران تدعم الصرب ضد المسلمين,ونرى اليوم يقفون ضد ثورة الشعب السوري هم وممانعة نصرالله وجهاده ضد سنة سوريا وتحالفهم مع روسيا قتلة المسلمين من بلاد الى المغرب العربي كما في ليبيا بسلاحهم الغادر.

رقم 1
ابو احمد -

كلامك صحيح لأنه حتى لو امتلك ايران قنبلتين أو حتى خمسة من القنابل المتخلفة تكنولوجيا,فيمكن لأسرائيل أو أمريكا تدميرها وهم لايتوانون عن فعل شئ يريدونه بجدية ولا يهتمون بحياة أو موت ملايين من الناس وكذلك ملالي ايران,وان تدمير تلك القنابل داخل ايران لايصل تأثيرها الى اسرائيل لبعد المسافة وتخلف ومحدودية القنابل,بل يقتل مئات الآف من الشعب الايراني والعراقي وغيرهم, و الخوف من امتلاك طهران للنووي ليس على اسرائيل وهذه كلها بالونات هوائية وفقاعات ايرانية اسرائيلية وهم لديهم مشروع مشترك للسيطرة على المنطقة ,فأسرائيل يريد تشكيل اسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات, يعني ما وراء الفرات يمكن أن يكون للدولة المجوسية الصفوية الجديدة الذي يعملون على احيائها من عشرات السنين, ولا خوف منهم ولا من عقيدتهم من جهة اسرائيل ,لأنهم يعرفون تمام المعرفة بأن عقيدة مجوس ايران الجدد كلها مختزل بكره الصحابة وسب وشتم امهات المؤمنيين والثأر من السنة بزعمهم لقضية استشهاد امام الحسين رضي الله عنه وأرضاه, وهم القتلة الاصليون للصحابة وأهل البيت النبي عليه السلام كما حلفائهم اليهود قتلة الانبياء والرسل ,بمعنى هم ليسوا بتلك المسلمين الذين يخافهم اسرائيل, ومن لم يسمع من حاخامات ايران بسحق اسرائيل ومحوها من الخارطة من عشرات السنين من دون فعل ولا حركة, ومن لمس تحركا منهم تجاه تحرير القدس الا لخداع السذج من أهل السنة والشيعة معا, وما مغامرات نصرالله البهلوانية الا جزء من هذه اللعبة القذرة بين اليهود والمجوس الجدد ,ولماذا توقف نصرلات عن التقدم بأتجاه الاراضي المحتلة لتحريرها كما يزعم ويزعم كبار حاخامات ايران,ومايفعلون بتلك الآف من الصواريخ ,هل هي لأخافة أهل السنة في لبنان كما هددهم نصرالله بالسحق والهزيمة , فحتى الشيعة الاصلاء يعرفون بأن هذا النظام طائفي ولا يعمل لأجل الاسلام ولا المسلمين,وكلنا رأينا أفعالهم ضد مراجع شيعة العرب الذين يقفون ضد المشروع الصفوي ولا يؤمنون بها ورأينا موقفهم من ذبح المسلمين في البوسنة والهرسك في وقت كان ايران تدعم الصرب ضد المسلمين,ونرى اليوم يقفون ضد ثورة الشعب السوري هم وممانعة نصرالله وجهاده ضد سنة سوريا وتحالفهم مع روسيا قتلة المسلمين من بلاد الى المغرب العربي كما في ليبيا بسلاحهم الغادر.