أخبار

ايران تدين الاعتداءات ضد الشيعة في العراق

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

طهران: دانت ايران الخميس الاعتداءات التي خلفت الاربعاء 72 قتيلا في العراق واستهدفت اعياد شيعة مشددة على ان مثل تلك "العمليات الارهابية" تهدد الامن في المنطقة.

ونقلت وكالة الانباء الرسمية عن نائب وزير الخارجية المكلف الشؤون العربية حسين امير عبد اللهيان ان "بعض الاطراف هي السبب الرئيسي في العمليات الارهابية في العراق" بدون الاشارة الى تلك الاطراف.

واضاف "انها تعلم ان عملياتها تنشر انعدام الامن في المنطقة".

وشدد على ان طهران ستواصل دعم الحكومة العراقية، مرحبا "بالاجراءات التي اتخذتها الحكومة العراقية لتعزيز الامن والاستقرار".

واسفرت عشرات الاعتداءات بالعبوات الناسفة والسيارات المفخخة والهجمات المسلحة المتزامنة عن سقوط 72 قتيلا و250 جريحا بينهم العديد من الزوار الشيعة الاربعاء في ادمى اعمال عنف يشهدها العراق منذ نحو سنة.

وتذكر الهجمات باسوأ فترات العنف بين الشيعة والسنة التي هزت العراق خلال الحرب وبلغت ذروتها في 2006 و2007.

ودانت الولايات المتحدة التي سحبت اخر جنودها من العراق في كانون الاول/ديسمبر 2011 بعد نشرهم ثماني سنوات "بشدة الاعتداءات الجبانة والشنيعة" واكدت دعمها "جهود الحكومة العراقية لاحالة مسؤوليها على القضاء".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
نشكركم
سحر -

نتقدم بالشكر الجزيل لايران وامريكا لانجازاتهم في العراق وعلى ما اوصلونا اليه اتسائل لما لم تطلب امريكا من الحكومة تنصيب وزيرين للدفاع والداخلية حتى يتحملون المسؤلية او ايران لما لا تحمل عميلها المالكي مسؤلية ماحصل لانه وزير للوزارتين وقائد عام للقوات المسلحة التي همها وواجبها اصبح حماية المنطقة الخضراء فقط وترك العراقين عرضة للارهاب

ايران والمالكي =1
سلون الساعدي -

ايران تتامر على العراق وتفجر بواسطة اجنتدها في العراق المالكي وغيره من فريقهم الذي عاث بالارض الفسادفلا يهمنا عزائك ياايران ايها الثعلب الماكر

راعيتنا ايران
محمد الطيار -

لم نعلم ان ايران قد ينتابها الحزن عندما يكون فينا هكذا لان عدماستقرننا يدر في مصالحهم واستقرار وضعهم وهم من يرمي الزيت على النار في ويلاتنا

المالكي عميل مزدوج
الاستاذ الطالبي -

الكل ممن لديه لب يعلم ان المالكي هو عميل مزدوج يعمل لامريكا وايران ويلعب على الحبلين وما جاء في الموضوع اعلاه هو دليل على ما اقول وما خفي كان اعظم ولكن هذا لن يحبط معنويات وارادة السيد مقتدى ومشروعه لسحب الثقة عن العميل الدكتاتور والصدر لن يخاف من هذه الدول المحتلة للعراق

أتقوا الله في العراق
الحقوقي باسم -

قبل ان تدين ايران الاعتدائات التي طالت الابرياء من ابناء الشعب العراقي عليها ان تدين نفسها لتدخلها في شؤون العراق الداخليه عن طريق عملائها في الحكم فهي تتحمل الجزء الاكبر بما يحصل على الشعب العراقي من ظلم وحيف ودمار وتصدير للهويه العراقيه والدليل على ذلك الكل لاحظ السلاح الذي كان بيد المليشيات التي تقتل ابناء الشعب كان من صنع ايراني !!!فاتقوا الله ياحكومة ايران والعراق في الشعب العراقي