أخبار

لافروف يطالب نظيره السوري بتنفيذ خطة أنان

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

سانت بطرسبرغ: قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الجمعة انه ابلغ نظيره السوري وليد المعلم بان على دمشق بذل جهود "اكبر بكثير" لتنفيذ خطة انان وذلك في لقاء على هامش منتدى سانت بطرسبرغ الاقتصادي.

وقال لافروف لشبكة روسيا 24 الاخبارية "دعونا الى العمل على تجسيد تصريحاتهم بشان الاستعداد لتنفيذ خطة انان في افعال. فعلوا الكثير بالفعل لكن عليهم القيام باكثر من ذلك بكثير" موضحا انه اجرى "محادثات" مع المعلم على هامش المنتدى.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اسم الجمعه القادمه روسيا
سوري قرفان -

اسم الجمعه القادمه... روسيا تقتل اطفالنا-اسم الجمعه القادمه... روسيا تقتل اطفالنا-اسم الجمعه القادمه... روسيا تقتل اطفالنا-اسم الجمعه القادمه... روسيا تقتل اطفالنا-

اسم الجمعه القادمه روسيا
سوري قرفان -

اسم الجمعه القادمه... روسيا تقتل اطفالنا-اسم الجمعه القادمه... روسيا تقتل اطفالنا-اسم الجمعه القادمه... روسيا تقتل اطفالنا-اسم الجمعه القادمه... روسيا تقتل اطفالنا-

اوقفوا هذا المجرم ..!
sam -

لقد تجاوز هذا المجرم حده . إنه يقود الحرب على الشعب السوري بكل صفاقة ووقاحة . إن الروس أعداء الشعب لايبالون بدم شعبنا بل يهتمون بمصالح طائفة قليلة العدد تقتل وتنهب وتدمر . إن الروس بالتعاون مع المجوس وأذنابهم مرتزقة العراق ولبنان يستبيحون ارضنا ويحرقون حياتنا . الروس يوافقون على تهجير السكان لابدالهم بالغرباء والطائفيين الحاقدين . سوف نحاربكم أيها الروس وسوف نطرد المجوس لأن أرضنا مهبط الأنبياء لا الحاقدين والموتورين والطائفيين .

اوقفوا هذا المجرم ..!
sam -

لقد تجاوز هذا المجرم حده . إنه يقود الحرب على الشعب السوري بكل صفاقة ووقاحة . إن الروس أعداء الشعب لايبالون بدم شعبنا بل يهتمون بمصالح طائفة قليلة العدد تقتل وتنهب وتدمر . إن الروس بالتعاون مع المجوس وأذنابهم مرتزقة العراق ولبنان يستبيحون ارضنا ويحرقون حياتنا . الروس يوافقون على تهجير السكان لابدالهم بالغرباء والطائفيين الحاقدين . سوف نحاربكم أيها الروس وسوف نطرد المجوس لأن أرضنا مهبط الأنبياء لا الحاقدين والموتورين والطائفيين .

لماذا الشعب السوري وحيداً
شكري القوتلي -

لم يعد مفهوماً على الإطلاق ما معنى وما هدف الفرص الزائدة التي تُعطى للنظام السوري، طالما أنه يستغلّها لمواصلة القتل والتدمير، فإذا كان العالم اعتبره فاقداً للشرعية تحديداً لأنه يقتل شعبه، بل انتقل من التقتيل إلى ارتكاب المجازر المبرمجة جغرافياً وديموغرافياً وطائفياً، وأصبح تهجير السكان من القرى والمدن الكبيرة إحدى وسائله لقهر المواطنين وتشريدهم ونهب ممتلكاتهم ،وزاد بالاستخدام الكثيف لسلاح الجو، و مجازره مستمرة في حمص بجميع أحيائها ماعدا الأحياء العلوية حيث القصف بالطائرات والدبابات مستمر على كل من الخالدية، وباب تدمر، وجورة الشياح، والصفصافة والمدن السنية التابعة لحمص القصير والحولة وتلبيسة والرستن وكذلك حماة وريفها وريف حلب وريف دمشق ودرعا وجميع المدن والقرى التابعة لها، إنه التدمير المنهجي، لذلك قارب عدد النازحين مليون ونصف نازح وصاروا لاجئين في بلدهم سوريا فضلاً عن الذين فروا عبر الحدود إلى تركيا ولبنان والأردن والعراق،إن مدن سوريا السنية تعيش حالة حرب فعلية لكن غير متكافئة، وجاء لقاء بوتين وأوباما في المكسيك أخيراً ليسفر عن طلب أمريكا من قطر وتركيا إيقاف تسليم شحنات أسلحة نوعية كانت قد وصلت فعلاً لتسليمها للجيش الحر بإذن من أوباما وبعد لقاء بوتين مباشرة تم تجميد تسليمها،ولا تفسير لدى قطر وتركيا لذلك سوى أن الولايات المتحدة هي التي جمّدتها بناءً على تفاهم بين أوباما وبوتين بأنه «لا إسقاط للنظام» واستمرار مهمة كوفي أنان وهذا يعني الإعدام التدريجي الممنهج لسكان مناطق الاحتجاج في سوريا، وأغلب الظن بأن منطلق هذه السياسة هو استمرار لما أعلنه بوش في 11 سبتمبر بإعلان الحرب الصليبية على إسلام أهل السنة في العالم ، ويتبعه في ذلك دول الغرب الصليبي الحامل للحقد التاريخي بسبب طردهم من بلاد الشام على يد صلاح الدين، كما يتماشى مع سياسة روسيا التي استخدمت الإبادة لأهل السنة في الشيشان ،وكذلك الصين التي سحقت حركات المسلمين مناطق الإيجور وتركستان الشرقية، وكذلك إيران المستمرة بسحق عروبة الأحواز ومناطق الاحتجاج لأهل السنة في بلوشستان وكردستان، وأما سوريا فهي الرئة التي تتنفس بها إيران للتآمر على العالم العربي واقتضاها ذلك العمل على نشر التشيع الإيراني في سوريا وإقامة شراكة عقيدية طائفية مع العلويين لإحكام السيطرة على أهل السنة في سوريا،كما استخدمت إيران الشحن الطائفي في الإحس

لماذا الشعب السوري وحيداً
شكري القوتلي -

لم يعد مفهوماً على الإطلاق ما معنى وما هدف الفرص الزائدة التي تُعطى للنظام السوري، طالما أنه يستغلّها لمواصلة القتل والتدمير، فإذا كان العالم اعتبره فاقداً للشرعية تحديداً لأنه يقتل شعبه، بل انتقل من التقتيل إلى ارتكاب المجازر المبرمجة جغرافياً وديموغرافياً وطائفياً، وأصبح تهجير السكان من القرى والمدن الكبيرة إحدى وسائله لقهر المواطنين وتشريدهم ونهب ممتلكاتهم ،وزاد بالاستخدام الكثيف لسلاح الجو، و مجازره مستمرة في حمص بجميع أحيائها ماعدا الأحياء العلوية حيث القصف بالطائرات والدبابات مستمر على كل من الخالدية، وباب تدمر، وجورة الشياح، والصفصافة والمدن السنية التابعة لحمص القصير والحولة وتلبيسة والرستن وكذلك حماة وريفها وريف حلب وريف دمشق ودرعا وجميع المدن والقرى التابعة لها، إنه التدمير المنهجي، لذلك قارب عدد النازحين مليون ونصف نازح وصاروا لاجئين في بلدهم سوريا فضلاً عن الذين فروا عبر الحدود إلى تركيا ولبنان والأردن والعراق،إن مدن سوريا السنية تعيش حالة حرب فعلية لكن غير متكافئة، وجاء لقاء بوتين وأوباما في المكسيك أخيراً ليسفر عن طلب أمريكا من قطر وتركيا إيقاف تسليم شحنات أسلحة نوعية كانت قد وصلت فعلاً لتسليمها للجيش الحر بإذن من أوباما وبعد لقاء بوتين مباشرة تم تجميد تسليمها،ولا تفسير لدى قطر وتركيا لذلك سوى أن الولايات المتحدة هي التي جمّدتها بناءً على تفاهم بين أوباما وبوتين بأنه «لا إسقاط للنظام» واستمرار مهمة كوفي أنان وهذا يعني الإعدام التدريجي الممنهج لسكان مناطق الاحتجاج في سوريا، وأغلب الظن بأن منطلق هذه السياسة هو استمرار لما أعلنه بوش في 11 سبتمبر بإعلان الحرب الصليبية على إسلام أهل السنة في العالم ، ويتبعه في ذلك دول الغرب الصليبي الحامل للحقد التاريخي بسبب طردهم من بلاد الشام على يد صلاح الدين، كما يتماشى مع سياسة روسيا التي استخدمت الإبادة لأهل السنة في الشيشان ،وكذلك الصين التي سحقت حركات المسلمين مناطق الإيجور وتركستان الشرقية، وكذلك إيران المستمرة بسحق عروبة الأحواز ومناطق الاحتجاج لأهل السنة في بلوشستان وكردستان، وأما سوريا فهي الرئة التي تتنفس بها إيران للتآمر على العالم العربي واقتضاها ذلك العمل على نشر التشيع الإيراني في سوريا وإقامة شراكة عقيدية طائفية مع العلويين لإحكام السيطرة على أهل السنة في سوريا،كما استخدمت إيران الشحن الطائفي في الإحس