فابيوس يطلب ب"محاسبة" المسؤولين عن ارتكاب الفظائع في سوريا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
باريس: كرر وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس الجمعة "وجوب محاسبة" مرتكبي الفظائع في سوريا "على افعالهم"، وذلك بعد لقائه باولو بينيرو رئيس لجنة التحقيق الدولية حول حقوق الانسان في سوريا.
وقال الوزير الفرنسي في بيان "لا يمكن ان يظل الرجال والنساء والاطفال عرضة للتعذيب والاعدام من دون اي محاسبة. من واجبنا ان نحقق العدالة للشعب السوري".
واضاف ان فرنسا "تدعم" ما تقوم به لجنة التحقيق التي سترفع نتائج آخر تحقيقاتها الى مجلس حقوق الانسان في الامم المتحدة في 27 حزيران/يونيو.
وتجاوزت حصيلة اعمال العنف في سوريا 15 الف قتيل منذ اذار/مارس 2011، وفق المرصد السوري لحقوق الانسان.
التعليقات
رئيس محكمة .
سامر -ضعوني رئيس محكمة الثورة وسأريكم العجب العجاب . لايقلق السيد لوران فابيوس , سوف نعيد له سيرة دانتون وروبسبير ابان الثورة الفرنسية !!
رجاءمن سورياإلى الأكوادور
هاني الحسن -يتقدم الشعب السوري بمناشدته الأكوادور راجياً قبول بشار الأسد لاجئاً لديها لتخليص الشعب السوري الذي يعاني من القتل اليومي بالعشرات والمئات وتم تدمير بنيته التحتية واقتصاده ومعظم أسلحته التي دفع ثمنها من عرقه ولقمة عيشه لمدة خمسين عاماً ورجاء الشعب السوري من الأكوادور ذلك هو من منطلق إنساني لأن بشار الأسد باع شعبه في المزاد العلني لروسيا وإسرائيل وأمريكا والصين وإيران وميليشياتها ومجموعة مجرمين من الشبيحة، وصارت هذه الجهات هي التي تقدم كل مالديها من أسلحة وعتاد ومقاتلين ومخادعات دبلوماسية للقضاء على شعب جريمته أنه يريد حصوله على أبسط الحقوق التي يتمتع بها أي مواطن من حرية الكلمة والتعبير وإنهاء الفساد الإداري وإنهاء حكم القائد الأوحد والحزب النازي ، وأن يكون الجميع تحت القانون لافوقه . لذا يرجى من الذين يجيدون الترجمة إلى لغة الأكوادور نقل ذلك إلى مسئولي الأكوادور لعلهم ينقذون الشعب السوري من نبيل العربي وأنان والدول المذكورة أعلاه المتحكمة في استمرار مأساة سوريا أطول فترة ممكنة باسم مناقشة كرسي الأسد الذي من خلال مناقشته تمنح كل الدول المذكورة أعلاه الفرص السابقة واللاحقة مباركين سحق الشعب السوري ومقدراته .
رجاءمن سورياإلى الأكوادور
هاني الحسن -يتقدم الشعب السوري بمناشدته الأكوادور راجياً قبول بشار الأسد لاجئاً لديها لتخليص الشعب السوري الذي يعاني من القتل اليومي بالعشرات والمئات وتم تدمير بنيته التحتية واقتصاده ومعظم أسلحته التي دفع ثمنها من عرقه ولقمة عيشه لمدة خمسين عاماً ورجاء الشعب السوري من الأكوادور ذلك هو من منطلق إنساني لأن بشار الأسد باع شعبه في المزاد العلني لروسيا وإسرائيل وأمريكا والصين وإيران وميليشياتها ومجموعة مجرمين من الشبيحة، وصارت هذه الجهات هي التي تقدم كل مالديها من أسلحة وعتاد ومقاتلين ومخادعات دبلوماسية للقضاء على شعب جريمته أنه يريد حصوله على أبسط الحقوق التي يتمتع بها أي مواطن من حرية الكلمة والتعبير وإنهاء الفساد الإداري وإنهاء حكم القائد الأوحد والحزب النازي ، وأن يكون الجميع تحت القانون لافوقه . لذا يرجى من الذين يجيدون الترجمة إلى لغة الأكوادور نقل ذلك إلى مسئولي الأكوادور لعلهم ينقذون الشعب السوري من نبيل العربي وأنان والدول المذكورة أعلاه المتحكمة في استمرار مأساة سوريا أطول فترة ممكنة باسم مناقشة كرسي الأسد الذي من خلال مناقشته تمنح كل الدول المذكورة أعلاه الفرص السابقة واللاحقة مباركين سحق الشعب السوري ومقدراته .