أخبار

"اليونيسف" تواصل تقديم المساعدات الإنسانية لأطفال سوريا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

جنيف: أوضحت منظمة الأمم المتحدة للطفولة، "اليونيسف" أن أكثر من ثمانين ألف طفل، قد تلقوا مساعدات من المنظمة وشركائها في سوريا منذ منتصف يناير الجاري، من ضمنها المواد غير الغذائية والدعم النفسي، فضلاً عن الدعم الذي تقدمه إلى وزارة الصحة السورية لتطعيم أكثر من مئتي ألف طفل.

وفي هذا الصدد أبرزت المتحدثة باسم "اليونيسف" في جنيف ماريكسي ميركادو أن المنظمة تركز على الأطفال في المدارس أو في الأجواء التعليمية، وتوفر الدعم النفسي والاجتماعي، والتأكد من أن تتم تلبية احتياجاتهم الصحية الأساسية.

ولفتت إلى أن مشكلة الوصول إلى أطفال سوريا يمثل عقبة أمام المنظمة، لكنها تنوي فور تمكنها من الوصول إليهم القيام بعمل كبير لإعادة تأهيل المدارس، وتوفير الدعم النفسي للأطفال وتلبية الاحتياجات الطارئة لهم ولغيرهم من العائلات المستضعفة.

وبينت ميركادو أن "اليونيسف" لا تزال بحاجة إلى أربعة عشر مليون دولار من أصل حوالي ثمانية عشر مليون دولار للاستجابة للمساعدات في سوريا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
رجاءمن سورياإلى الأكوادور
هاني الحسن -

يتقدم الشعب السوري بمناشدته الأكوادور راجياً قبول بشار الأسد لاجئاً لديها لتخليص الشعب السوري الذي يعاني من القتل اليومي بالعشرات والمئات وتم تدمير بنيته التحتية واقتصاده ومعظم أسلحته التي دفع ثمنها من عرقه ولقمة عيشه لمدة خمسين عاماً ورجاء الشعب السوري من الأكوادور ذلك هو من منطلق إنساني لأن بشار الأسد باع شعبه في المزاد العلني لروسيا وإسرائيل وأمريكا والصين وإيران وميليشياتها ومجموعة مجرمين من الشبيحة، وصارت هذه الجهات هي التي تقدم كل مالديها من أسلحة وعتاد ومقاتلين ومخادعات دبلوماسية للقضاء على شعب جريمته أنه يريد حصوله على أبسط الحقوق التي يتمتع بها أي مواطن من حرية الكلمة والتعبير وإنهاء الفساد الإداري وإنهاء حكم القائد الأوحد والحزب النازي ، وأن يكون الجميع تحت القانون لافوقه . لذا يرجى من الذين يجيدون الترجمة إلى لغة الأكوادور نقل ذلك إلى مسئولي الأكوادور لعلهم ينقذون الشعب السوري من نبيل العربي وأنان والدول المذكورة أعلاه المتحكمة في استمرار مأساة سوريا أطول فترة ممكنة باسم مناقشة كرسي الأسد الذي من خلال مناقشته تمنح كل الدول المذكورة أعلاه الفرص السابقة واللاحقة مباركين سحق الشعب السوري ومقدراته .