15 قتيلا في سوريا واستمرار القصف على عدة محافظات
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بيروت:قتل 15 شخصا في سوريا السبت مع استمرار الاشتباكات العنيفة واعمال القصف في دير الزور (شرق) وحمص (وسط) وريف دمشق ودرعا، بحسب ناشطين ميدانيين.
واعلن المرصد السوري لحقوق الانسان ان خمسة مواطنين قتلوا في محافظة حمص بعد منتصف ليل الجمعة السبت حيث تتعرض احياء عدة للقصف من قبل القوات السورية التي تحاول السيطرة عليها.
وافاد الناشطون ان القصف يطال منازل المدنيين في القصير ودير بعلبة وحي جورة الشياح والرستن وتلبيسة.
وفي حماة، قتل ثلاثة اشخاص في اشتباكات بين الجيش ومسلحين.
كما قتل ثلاثة اشخاص بينهم طفل في دير الزور حيث لاتزال عدة احياء تتعرض للقصف من القوات النظامية، مع استمرار الاشتباكات العنيفة في بعض الانحاء.
وافاد مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن برس ان المروحيات تجوب سماء المدينة، في حين استقدم النظام تعزيزات مع استمرار المعارك منذ الجمعة.
وفي محافظة درعا (جنوب) قتل مواطن اثراطلاق رصاص من قبل القوات النظامية السورية التي اقتحمت بلدة سحم الجولان وبدات حملة مداهمات في البلدة، كما اقتحمت قوات نظامية سورية مدعمة بالدبابات وناقلات جند مدرعة بلدة محجة وسط اطلاق رصاص كثيف، بحسب المرصد.
وفي ريف دمشق، اعلن المرصد مقتل شاب في مدينة دومااثر اصابته برصاص قناصة.
وفي محافظة حلب (شمال)، اعلن المرصد مقتل شخصين في مدينة الباب، احدهما مسلح، في اشتباكات مع الجيش.
وفي محافظة حماة (وسط)، قال المرصد ان بلدة كرناز وقرية بريدج تتعرضان لاطلاق نار كثيف من قبل القوات النظامية.
بينما ذكر ناشطون ان الجيش يحاصر حي مشاع الاربعين وان اشتباكات عنيفة تدور مع "الجيش السوري الحر".
ولم تستطع وكالة فرانس برس التأكد من صحة المعلومات الميدانية.
وفي حي المزة في دمشق، تلقت وكالة فرانس برس شريط فيديو من الهيئة العامة للثورة السورية يظهر ما تقول الهيئة انهم "شبيحة النظام"، بعضهم بلباس مدني وهم يقومون بركل المصلين بعد خروجهم من جامع في حي المزة الدمشقي وضربهم في الشارع بالعصي والايدي واعتقالهم.
وسقط اكثر من 15 الف قتيل في سوريا غالبيتهم من المدنيين منذ بدء حركة الاحتجاج على نظام الرئيس بشار الاسد في منتصف آذار/مارس 2011.
التعليقات
أين مجلس التعاون والشعوب
جورج سعدو -إلى متى ينتظر الشعب السوري استمرار المجازر فهل هذه المجازر ستنتظر مناورات السلطة القاتلة لشعبها يومياً ليلا ونهاراً متى يتحرك ضمير العالم مع رؤيتهم لاستمرار اقتحام الدبابات للمدن والقرى والرصاص الحي والقتل والإجهاز على الجرحى والتعذيب والتشريد والإرهاب وتقييد الحريات ومصادرة الأملاك الخاصة وقطع الكهرباء والاتصالات والمياه وتشريد العائلات والإعلام المفبرك وعدم السماح لدخول وسائل الإعلام العالمي ولالجان حقوق الإنسان ولامواد الإغاثة، أما آن الأوان أن يستيقظ الضمير العالمي لاستصدار قرار صادق وحاسم لحماية الشعب السوري المظلوم الذي يقتل منه بالآلاف ويجهز على عشرات الآلاف من الجرحى والمعتقلين ويغلق المستشفيات التي تقوم بواجبها الإنساني في معالجة جرحى شعب مدني أعزل ليس له سوى حنجرته ، فأين مجلس التعاون ،وأين الضمير العالمي ؟
منهجية الأسدلإخماد الثورة
Team poll -أوردت صحيفة......أن منهجية الأسد في إخماد الثورة تعتمد على ثلاثة مرتكزات من خلال برنامج متكامل لمهام كل من الجيش ، والأمن والشبيحة فقد جعل 1) مهمة الجيش اقتحام الدبابات للمدن والقرى واستخدام الرصاص الحي والقنابل المسمارية والهدم والقتل العشوائي لسكان مناطق الاحتجاج بالقصف المدفعي، والدهس على بض الجثث بالدبابات حتى تضحي صفائح لحم مهروسة لإدخال أشد أنواع الخوف لدى المحتجين، وقطع الماء وخرق خزانات المياه أو تسميمها وقطع الكهرباء والاتصالات ومصادرة الدقيق من المخابز، وفرض الحصار على مناطق المظاهرات الاحتجاجية والتفرد بمنطقة بعد أخرى في ذلك، وقتل الماشية والأبقار والدواجن في الأرياف وقتل الحمير التي هي وسائل النقل في القرى، ومصادرة الأملاك الخاصة وحرق ممتلكات الأهالي، وحرق المحاصيل الزراعية ،2) أما أجهزة الأمن فتقوم بالإجهاز على الجرحى واحتلال المستشفيات ،واعتقال وتعذيب وقتل الأطباء الذين يقومون بإسعاف الجرحى، ومصادرة سيارات الإسعاف للمستشفيات الخاصة، والدخول بها للأحياء المنكوبة بسيارات الإسعاف معلنين تقديم المساعدة للجرحى في البيوت فيدخلون إليهم ويجهزون على الجرحى ويخرجون، كما تقوم أجهزة الأمن بوضع الجرحى وهم أحياء في ثلاجات المستشفيات على ماأثبتته شهادات عديدة في حمص ودرعا ومثال(براد القتلى) وضعوه وهو حي ولما أخرجوا جثته، وجدوه قد كتب بدمه: (وضعوني هنا وأنا حيّ، سلامي لأمي)،والاعتقال الممهنج، باعتقال أكبر عدد ممكن من النشطاء ، وإخفاء المئات من المعتقلين تحت التعذيب وإخفاء آثارهم في قبور جماعية، والتمثيل بالجثث وسلخ الجلد ونفخ الجثث بالكهرباء واستئصال الحناجر وتقطيع الأجسام إلى قطع عديدة ،ووضع الجثث في أكياس سوداء تستخدم للقمامة ،وأحياناً ذبح الأشخاص ورميهم في الأنهار أو الآبار،3) أما الشبيحة فمهمتهم اقتحام البيوت ودور العبادة والقيام بضرب الناس بالعصي الكهربائية والجنازير، والدوس على المتظاهرين ،والقيام بارتكاب انتهاك الأعراض عن طريق الاغتصاب الجماعي للنساء والفتيات لدى اقتحام البيوت، وذبح الأطفال والنساء والرجال بالسكاكين ونهب البيوت والمحلات التجارية ، وتحطيم كل شيء يصادفونه، وسبب تماديهم الوحشي أنَّ سلطة الأسد وجهتهم لقتل أكبر عدد ممكن من السنة ، والقيام بكل الأعمال القذرة كذبح الأطفال والاغتصاب الجماعي للنساء والفتيات أمام الآخرين،لتلقيهم معلومات أنهم في مأمن
منهجية الأسدلإخماد الثورة
Team poll -أوردت صحيفة......أن منهجية الأسد في إخماد الثورة تعتمد على ثلاثة مرتكزات من خلال برنامج متكامل لمهام كل من الجيش ، والأمن والشبيحة فقد جعل 1) مهمة الجيش اقتحام الدبابات للمدن والقرى واستخدام الرصاص الحي والقنابل المسمارية والهدم والقتل العشوائي لسكان مناطق الاحتجاج بالقصف المدفعي، والدهس على بض الجثث بالدبابات حتى تضحي صفائح لحم مهروسة لإدخال أشد أنواع الخوف لدى المحتجين، وقطع الماء وخرق خزانات المياه أو تسميمها وقطع الكهرباء والاتصالات ومصادرة الدقيق من المخابز، وفرض الحصار على مناطق المظاهرات الاحتجاجية والتفرد بمنطقة بعد أخرى في ذلك، وقتل الماشية والأبقار والدواجن في الأرياف وقتل الحمير التي هي وسائل النقل في القرى، ومصادرة الأملاك الخاصة وحرق ممتلكات الأهالي، وحرق المحاصيل الزراعية ،2) أما أجهزة الأمن فتقوم بالإجهاز على الجرحى واحتلال المستشفيات ،واعتقال وتعذيب وقتل الأطباء الذين يقومون بإسعاف الجرحى، ومصادرة سيارات الإسعاف للمستشفيات الخاصة، والدخول بها للأحياء المنكوبة بسيارات الإسعاف معلنين تقديم المساعدة للجرحى في البيوت فيدخلون إليهم ويجهزون على الجرحى ويخرجون، كما تقوم أجهزة الأمن بوضع الجرحى وهم أحياء في ثلاجات المستشفيات على ماأثبتته شهادات عديدة في حمص ودرعا ومثال(براد القتلى) وضعوه وهو حي ولما أخرجوا جثته، وجدوه قد كتب بدمه: (وضعوني هنا وأنا حيّ، سلامي لأمي)،والاعتقال الممهنج، باعتقال أكبر عدد ممكن من النشطاء ، وإخفاء المئات من المعتقلين تحت التعذيب وإخفاء آثارهم في قبور جماعية، والتمثيل بالجثث وسلخ الجلد ونفخ الجثث بالكهرباء واستئصال الحناجر وتقطيع الأجسام إلى قطع عديدة ،ووضع الجثث في أكياس سوداء تستخدم للقمامة ،وأحياناً ذبح الأشخاص ورميهم في الأنهار أو الآبار،3) أما الشبيحة فمهمتهم اقتحام البيوت ودور العبادة والقيام بضرب الناس بالعصي الكهربائية والجنازير، والدوس على المتظاهرين ،والقيام بارتكاب انتهاك الأعراض عن طريق الاغتصاب الجماعي للنساء والفتيات لدى اقتحام البيوت، وذبح الأطفال والنساء والرجال بالسكاكين ونهب البيوت والمحلات التجارية ، وتحطيم كل شيء يصادفونه، وسبب تماديهم الوحشي أنَّ سلطة الأسد وجهتهم لقتل أكبر عدد ممكن من السنة ، والقيام بكل الأعمال القذرة كذبح الأطفال والاغتصاب الجماعي للنساء والفتيات أمام الآخرين،لتلقيهم معلومات أنهم في مأمن