أخبار

قراء "إيلاف": إيران المنتصر الأكبر في معركة إقالة المالكي

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
رسم بياني يظهر نتائج استفتاء إيلاف حول سحب الثقة من الحكومة العراقية

رأت غالبية قراء "ايلاف" المشاركين في استفتائها الأسبوعي حول سؤال "من المنتصر في معركة سحب الثقة من رئيس الوزراء العراقي؟" أن إيران هي المنتصر الأكبر، لكن آخرين قالوا إن الشعب العراقي مستفيد أيضا ولكن بشكل أقل. وأوضحوا أن من بين المنتصرين الآخرين بنسب أدنى هم المالكي ثم خصومه وأخيرا أميركا التي جاءت في ذيل القائمة ولكل من هؤلاء أسبابه ومبرراته التي عبّر من خلالها عن موقفه إزاء هذه القضية.

لندن: طرحت "إيلاف" عبر استفتائها الأسبوعيمسألة سحب الثقة من الحكومة العراقية"من المنتصر في معركة سحب الثقة من رئيس الوزراء العراقي"؟ شارك في الاستفتاء 8200 قارئ قال 4432 منهم ان إيران هي المنتصر الأكبر في معركة سحب الثقة من المالكي .. بينما رأى 1502 قارئ ان الشعب العراقي هو المنتصر .. لكن 1190 قارئا رأوا انه المالكي فيما قال 762 قارئا انهم خصومه... بينما رأت شريحة هي الأقل، أن المنتصر هي أميركا وبلغ عدد أفرادها 314 قارئا.

إيران

شكلت نسبة القراء الذين قالوا إن إيران هي المنتصر الأكبر، من أزمة سحب الثقة من المالكي الأعلى بين المستفتين وذلك بعدد 4432 قارئا من مجموع 8200 شكلت نسبتهم 54.05% من المجموع الكلي للمصوتين في الإستفتاء.

ومن الواضح أن اعتقاد غالبية القراء المشاركين في الإستفتاء أن إيران هي المنتصر الأكبر من هذه المعركة يعود لثلاثة أسباب: الأول هو التأثر بالانتقادات الواسعة لقوى عراقية عدة، تتقدمها الكتلة العراقية بزعامة إياد علاوي لطهران بالتدخل السافر في شؤون العراق الداخلية، لإرباك أوضاعه وإبقاء العراق ضعيفا وغير قادر على مواجهة تدخلاتها هذه.

والسبب الثاني هو أن أزمة سحب الثقة هيّأت لإيران فرصة جديدة لتكون لاعبا أساسيا في الأوضاع العراقية، خاصة وأنها قد بعثت بوفد إلى بغداد لإجراء اتصالات مع القوى السياسية تحت غطاء الوساطة او اقتراح حلول للأزمة، بشكل يجعل من اللاعبين الأساسيين على الساحة العراقية بحاجة إلى دورها هذا الذي ستحقق من خلاله مكاسب اوسع في الحضور القوي.

وثالثا ان أزمة سحب الثقة حققت لإيران فرصة لدعم رئيس الوزراء نوري المالكي في مواجهة الساعين لإقالته وهو ما يجعله ممتنا لهذا الموقف وبالتالي قد يتغاضى عن تدخلها السافر في شؤون العراق ويحقق لها وجودا "مشروعا" على ساحة العراق السياسية المضطربة.

الشعب

واحتل عدد القراء الذين عبروا عن اعتقادهم بأن الشعب العراقي هو المستفيد من معركة سحب الثقة المرتبة الثانية حيث بلغ 1502 قارئ، بلغت نسبتهم 18.32 من مجموع المشاركين في الاستفتاء . وقد يرجع موقفهم هذا إلى أن التناحر بين السياسيين قد يدفع بالنتيجة كل فريق منهم ولأجل كسب الرأي العام إلى صفه إلى تقديم مكتسبات إلى المواطنين وتحقيق إصلاحات لأوضاع البلاد من بينها تقديم الخدمات المطلوبة لحياتهم اليومية اضافة إلى تحقيق الأمن الذي يضرب بتفجيراته حياتهم موقعا مئات الضحايا من القتلى والمصابين في كل مرة.
وتبدو صحة هذا الموقف من خلال بدء السياسيين المتصارعين أنفسهم بالدعوة إلى إجراء إصلاحات عاجلة، والكشف عن مكامن الخلل في إدارة الدولة ومؤسساتها والقصور في حل مشكلات المواطنين الذين يئنون تحت ثقل تداعياتها، واصبحوا فاقدي الثقة بكل الوعود التي تقدم لهم لإرضائهم. ففي خضم الأزمة تنادت الحكومة ومجلس النواب بالتسابق على طرح مشاريع لخدمة المواطن، وتحسين أوضاعه وحيث الشعب يبقى منتظرا للافعال وليس للاقوال التي لم يعد يؤمن بها من اي جهة صدرت.

المالكي

ورأى 1190 قارئا شكلت نسبتهم 14.51% من مجموع المشاركين في الإستفتاء أن المالكي نفسه هو المنتصر في معركة مساعي إقالته.

ويبدو أن موقف هذه المجموعة من القراء مرده إلى فشل خصومه لحد الآن في تحقيق هدفهم بسحب الثقة من المالكي على الرغم من مرور حوالى الشهرين على أول اجتماع لهم في 28 نيسان (ابريل) الماضي في أربيل وإصدارهم بيان المطالبة بإقالته، إضافة إلى أن ائتلاف دولة القانون بزعامة المالكي قد وقف موحدا مساندا له، واستطاع الدفاع عنه كما ان موقف التحالف الوطني "الشيعي" الذي ينتمي اليه ائتلاف المالكي ظل رافضا سحب الثقة من رئيس الوزراء وبقيت اجتماعاته تدور حول إمكانية تحقيق اصلاحات في الأوضاع السياسية بالشكل الذي تنتفي معه الحاجة إلى سحب الثقة هذا، خاصة وأن التحالف قد شكل فعلا الأسبوع الحالي لجانا من ممثلين للكيانات المنضوية تحت لوائه لتحقيق هذا الهدف.

خصوم المالكي

وجاء عدد المعتقدين بأن المنتصر في معركة سحب الثقة، هم خصوم المالكي بنسبة أقل حيث بلغ عددهم 762 قارئا فقط شكلت نسبتهم 9.29% من مجموع عدد المشاركين في الاستفتاء.

وهذا الإعتقاد الذي عبرت عنه شريحة القراء هذه، مرده على ما يبدو إلى تمكن الخصم الرئيس للمالكي وهو علاوي من توسيع دائرة المعارضة لرئيس الوزراء، وإدخالها مرحلة تقترب من إسقاطه. فقد اتسعت دائرة هذه المعارضة لتشمل التحالف الكردستاني، بمكونيه الرئيسين الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني والاتحاد الوطني الكردستاني، بزعامة الرئيس جلال طالباني واللذين اعلنا السبت الماضي اتفاقهما على المضي بسحب الثقة .

كما أن الانتصار الأكبر لمعارضي المالكي في هذه القضية، هو تمكنهم من كسب دعم وتأييد مكون رئيس ومهم في التحالف الوطني الشيعي الحاكم، وهو التيار الصدري بزعامة رجل الدين الشاب مقتدى الصدر الذي انضم إلى المطالبين بسحب الثقة، واستضاف أحد اجتماعاتهم في مدينة النجف مقر اقامته مؤخرا، وتلاوته بنفسه بيان المعارضين المطالبين بسحب الثقة.

وقد حقق هذا التطور كسبا كبيرا لمعارضي المالكي من خلال شق صف التحالف وتوسيع دائرة المعارضة بشكل مؤثر شعبيا، ومؤذ للمالكي نظرا للثقل السياسي والشعبي الذي يحظى به الصدر وتياره الذي يملك 40 نائبا في مجلس النواب من بين 325 عضوا هو مجموع عدد نواب المجلس الامر الذي قد يمكن القوى الأخرى المتضامنة معه في التحالف الكردستاني والعراقية من جمع التوقيعات النيابية المطلوبة لتحقيق سحب الثقة والبالغة 164 توقيعا.


أميركا

وفي ذيل قائمة المستفتين جاءت الشريحة التي رأت ان الولايات المتحدة هي المنتصر في معركة سحب الثقة حيث لم يبلغ عددها سوى 314 قارئا شكلت نسبتهم 3.83% فقط من المجموع الكلي للمشاركين في الاستفتاء البالغ 8200 قارئ.

وموقف هذه الشريحة بعددها القليل راجع إلى انحسار دور الولايات في العراق بعد انسحاب قواتها من البلاد أواخر العام الماضي، وانشغال واشنطن بالانتخابات الرئاسية المقبلة، إضافة إلى تأكيدات السفارة الأميركية في العراق، في أكثر من مرة انها تقف على مسافة واحدة من جميع القوى المتصارعة في العراق وبشكل ينأى عن دعم هذا الفصيل على حساب الآخر. ومن هنا لم ير إلا عدد قليل من القراء بأنها المنتصرة في سحب الثقة .

وتأتي نتائج الاستفتاء الاسبوعي لـ"إيلاف" هذه في خضم أزمة سياسية تعصف بالبلاد حيث يسعى خصوم المالكي في القائمة العراقية، والتحالف الكردستاني والتيار الصدري، إلى سحب الثقة منه مؤكدين أنهم جمعوا توقيعات 172 نائبا يطالبون بهذا الإجراء الذي يتطلب اصوات 164 نائبا فقط من مجموع اعضاء مجلس النواب البالغ 325 نائبا لكن الرئيس طالباني قال بعد تسلمه طلب النواب بسحب الثقة انهم لم يصلوا إلى العدد المطلوب الامر الذي اتجهت معه القوى المعارضة إلى خيار استجواب رئيس الوزراء تمهيدا لاقالته..

يذكر أن الأزمة بين ائتلاف دولة القانون بزعامة المالكي، والقائمة العراقية بزعامة علاوي قد تصاعدت منذ اواخر العام الماضي عقب إصدار مذكرة قبض بحق القيادي في العراقية الهاشمي بتهمة "الإرهاب" فضلاً عن تقديم المالكي طلباً، إلى البرلمان بسحب الثقة من المطلك، بعد وصفه المالكي بأنه "دكتاتور لا يبني" الأمر الذي دفع العراقية إلى تعليق عضويتها في مجلسي الوزراء والنواب وتقديم طلب إلى البرلمان بحجب الثقة عن المالكي قبل أن تقرر في 29 كانون الثاني (يناير) الماضي العودة إلى جلسات مجلس النواب وفي السادس من شباط (فبراير) الماضي إنهاء مقاطعة جلسات مجلس الوزراء.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
استفتاء ام هستيريا
احمد الفراتي -

استفتاءكم الطائفي هذا ليس له اية قيمه و لا يشتريه العراقيون بفلسين فمن يشاركون فيه غير الطائفيين من العربان الحاقدين والمصابين بهستيريا اسمها الشيعه.. فما علاقة ايران بالموضوع وادراج اسمها بكل شئ حتى ولو تعلق الامر بثقب الاوزن او مباراة كرة قدم بين مصر والجزائر فسبب المشكلة ستكون ايران رنها شيعيه ولكن هي الهلوسه الاعلاميه العربيه الطائفيه التي تريد ان تجعل كل شئ في العراق بسبب ايران ويغطون على التدخل التركي القطري السعودي السافر في العراق..... تعم ان فشل مشروع سحب الثقه هي ضربة للمؤامره التركيه السعوديه القطريه وهذا ما يقوله الشعب العراقي وليس قول اعراب النفاق واكراد القجق.. فالمهم راي الشعب العراقي وليس راي اعداءه المصابون بالهستيريا الطائفيه.

حذاء مالكي
ألثائر -

رجل أمريكا ألأول رغم ضربه بوش بحذاء مالكي لكن بيد زيدي أشوفه سبع وهو حبيب إيران

حذاء مالكي
ألثائر -

رجل أمريكا ألأول رغم ضربه بوش بحذاء مالكي لكن بيد زيدي أشوفه سبع وهو حبيب إيران

ﻟﻦ ﺗﺮﺿﻰ ﻋﻨﻚ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﻭ ﺍﻟﻨﺼﺎﺭﻯ
ﻃﺮﻗﺎﻋﺔ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻲ -

ﻻﻥ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻏﻠﺒﻴﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻴﻌﺔ ﺗﺮﻣﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻳﺮﺍﻥ ﻭ ﻛﺬﻟﻚ ﻓﻌﻠﻮﺍ ﻣﻊ ﺷﻴﻌﺔ ﺍﻟﺒﺤﺮﻳﻦ ﻭ ﺍﻟﺘﻬﻤﻴﺶ ﻟﻌﺮﺏ ﺍﻟﺸﻴﻌﺔ ﺗﺮﻣﻴﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻳﺮﺍﻥ ﻭ ﻫﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﻔﻴﺪﺓ ﺍﻟﻌﻈﻤﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻄﺮﻑ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﺍﻟﺴﻨﻲ. ﺍﻣﺎ ﻋﻦ ﺍﺳﺘﻔﺘﺎﺋﻜﻢ ﻳﺎ ﺍﻳﻼﻑ ﻓﻬﻨﺎﻙ ﻣﻐﺎﻟﻄﺔ ﻓﻘﺪ ﻗﺎﺩﺕ ﺍﻳﺮﺍﻥ ﺍﻟﺤﻤﻠﺔ ﺿﺪ ﺍﻟﻤﺎﻟﻜﻲ ﺑﺘﺤﺮﻳﻚ ﻣﻘﺘﺪﻯ ﺿﺪﻩ ﻭ ﺗﻌﻨﺖ ﺍﻟﻤﺎﻟﻜﻲ ﻭ ﻋﻨﺎﺩﻩ ﻛﺎﺩ ﻳﻘﻠﺐ ﺍﻟﻄﺎﻭﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻌﺘﺮﺿﻴﻦ ﻓﺎﺳﺘﺪﻋﺖ ﺍﻳﺮﺍﻥ ﻣﻘﺘﺪﻯ ﻭ ﺍﻧﺴﺤﺒﺖ ﻣﻤﺎ ﺍﺭﺍﺩﺕ ﻓﻌﺎﺩ ﻣﻘﺘﺪﻯ ﺑﻨﺒﺮﺓ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﺍﻗﻞ ﺣﺪﺓ ﻭ ﻳﻐﻠﺒﻬﺎ ﺍﻟﺘﻨﺎﻗﺾ ﻭ ﺍﺫﺍ ﺑﻬﻢ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻳﻐﻠﺒﻬﻢ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﺣﻮﻝ ﺳﺤﺐ ﺍﻟﺜﻘﺔ. ﺍﻳﺮﺍﻥ ﺗﻌﺎﺭﺽ ﻣﻮﻗﻒ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻴﺔ ﻣﻦ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﺍﺫ ﺗﺮﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺤﺮﺿﺎ ﺿﺪ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﻻ ﻣﺤﺎﻳﺪﺍ. ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﺍﻥ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻫﻮﻟﻮﺍ ﺩﻭﺭ ﺍﻳﺮﺍﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻭ ﺗﺼﻮﺭﻭﻫﺎ ﺑﻌﺒﻌﺎ ﻳﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻰ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺸﻴﻌﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻭ ﻫﻮ ﺗﺼﻮﺭ ﻓﺎﺩﺡ ﺍﻟﺨﻄﺄ ﻻ ﻳﻌﺮﻓﻪ ﺍﻻ ﻣﻦ ﻳﻌﺮﻑ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﻓﺮﻭﻕ ﺍﻟﺸﻴﻌﺔ ﺳﻴﺎﺳﻴﺎ.

لا داعي للاستفتاء
محمد خالد -

الجميع يعلم ان ايران تحتل العراق ومن يمسك بزمام الحكومه والسرقات وغيرها نعلم جميعا انهم ايرانيوا المنشأ والهوى ويحملون بعروقهم دماء فارسيه وكذلك نعلم ان جميع اهل العمائم السوداء هم اما ايرانيون بالولادة مثل الستياني او بالهوى مثل الصدر ولذلك فالاستفتاء اصلا غير صحيح ؟؟على العموم الشعب الذي يبيع قيادته حتى وان كانت ديكتاتوريه ويستبدلها بحكام من غير جنسيته بل من اعداءه التاريخيين يستاهل ما يحصل له وابو زايد.

لا داعي للاستفتاء
محمد خالد -

الجميع يعلم ان ايران تحتل العراق ومن يمسك بزمام الحكومه والسرقات وغيرها نعلم جميعا انهم ايرانيوا المنشأ والهوى ويحملون بعروقهم دماء فارسيه وكذلك نعلم ان جميع اهل العمائم السوداء هم اما ايرانيون بالولادة مثل الستياني او بالهوى مثل الصدر ولذلك فالاستفتاء اصلا غير صحيح ؟؟على العموم الشعب الذي يبيع قيادته حتى وان كانت ديكتاتوريه ويستبدلها بحكام من غير جنسيته بل من اعداءه التاريخيين يستاهل ما يحصل له وابو زايد.

بارك الله المالكي
مصطفى البصري -

بارك الله المالكي

الباطنية وحقد المجوس
معاوية -

آخر هموم ايران هي مصلحة الشعب العراقي، أرادت أن تجعل من المالكي أراجوزاً تحركه بالريموت كونترول وإنصياعه هو لهذا الدور وموقفه من المجرم بشار أسد ودعمه بأوامر ايرانية ، وعندما فكر مجرد تفكير كونه مسئول عراقي وليس ايراني بمصلحة الشعب العراقي سلطت عليه مقتدى الذي لعب على الحبلين دور الذئب وحارس الغنم الذي فضح نفسه عندما رضخ المالكي وانتفض من الهجوم الى الدفاع بعد مباركة الملالي

ايران مهندسة الارهاب
علي العراقي -

اهم شيء مصلحتها ولو احترق العراق زمرة عفنة من احزاب بدر والدعوة هي المحتضنة لارادة ايران

الباطنية وحقد المجوس
معاوية -

آخر هموم ايران هي مصلحة الشعب العراقي، أرادت أن تجعل من المالكي أراجوزاً تحركه بالريموت كونترول وإنصياعه هو لهذا الدور وموقفه من المجرم بشار أسد ودعمه بأوامر ايرانية ، وعندما فكر مجرد تفكير كونه مسئول عراقي وليس ايراني بمصلحة الشعب العراقي سلطت عليه مقتدى الذي لعب على الحبلين دور الذئب وحارس الغنم الذي فضح نفسه عندما رضخ المالكي وانتفض من الهجوم الى الدفاع بعد مباركة الملالي

اشد على يد المعلق الاول
محمد رمضان -

صحيح كلام احمد الفراتي .. واقول لكم بأن العراق سوف ينهض ويتصدر الاحداث ويكون قدوه ..

الكل مستفيد الا العراق
د. رزاق التميمي -

الدول المجاورة والسياسيين السارقين لاموال العراق وامريكا وغيره استفاد .. الا العراق فهم محرومين من قوتهم وعيشهم الكريم ..

اشد على يد المعلق الاول
محمد رمضان -

صحيح كلام احمد الفراتي .. واقول لكم بأن العراق سوف ينهض ويتصدر الاحداث ويكون قدوه ..

تقسيم لان العراق مقسم
عماد الهاجري -

هذا موضوع جيد ولكن ليس بجديد لان منذ دخول قوات الاحتلال واصبح العراق عبارة عن دويلات وهو مقسم مقدماً ولا يحتاج الى استفتاء فقط راقبو الوضع المتردي من شمال العراق الى جنوبه الى غربه وستكون الاجابة حاضرة ولكن ما يدمي القلب صار العراق وشعب العراق عبارة عن استفتاء

تقسيم لان العراق مقسم
عماد الهاجري -

هذا موضوع جيد ولكن ليس بجديد لان منذ دخول قوات الاحتلال واصبح العراق عبارة عن دويلات وهو مقسم مقدماً ولا يحتاج الى استفتاء فقط راقبو الوضع المتردي من شمال العراق الى جنوبه الى غربه وستكون الاجابة حاضرة ولكن ما يدمي القلب صار العراق وشعب العراق عبارة عن استفتاء

ايران
حيدر قاسم -

نعم ان المستفيد الاكبر هي ايران الانها مسيطرة على المالكي وخيرات العراق فلهذا منعت سحب الثقة عنه حتى انها قامت بالتهديد لعدة برلمانيين حتى يتراجعو والمالكي ساكت عنهم لماذا يجعلونه يطرد

المستفيد الوحيد ايران
العراقي -

بالتأكيد أن ايران هي الرابح الوحيد من أي تدهور أو سوء أوتصعيد سياسي او أمني في العراق لعدة اسباب يعرفها القاصي والداني وبالمقابل المالكي وكل رئيس وزراء مثل شاكلته وعلى قياس مصالح ايران سوف يدعمونه بكل ما أوتو من قوة.

الدكتاتور المصغر
صوت العدالة -

المالكي لن يستطيع الصمود طويلا فان امامه مشاكل اكبر من حجمه وربما ستكون نهايته على يد المقربين منه قبل ان يؤدي بهم الى الهاوية و خسارة كل شيء .

استتباب الامر لايران
رسول العراقي -

ان عدم سحب الثقة من المالكي ورجوع الخصوم الى دائرة الحوار هي من المسيطرات على امور الدولة والمستفاد منها ايران لانها ساندت عميلها المالكي وارا\ت له البقاء والسيطرة وتدخلت بكل قواها لتسيطر على الامور وهذا النتاج الحاصل بعدم سحب الثقة قد قوى المالكي على الاحزاب البقية والمعارضة بالدرجة الاولى والك الله ياعراق ومثلما قال ابو المثل (شدوا روسكم يكرعان)

ايران او الخصوم
احمد العلي -

كنا نتمنا ان نشارك بهذا الاستفتاء ولربما كان اختلفت النسبة لديكم لاننا نختلف مع القراء بهذا الرأي فايران تتدخل بكل وقت ومتى شائتقبل او بعد سحب الثقة ثانيا:ايران هي من تقف وراء المالكي فكيف تستفيد من سحب الثقة بل الاصح ان نقول ايران تضررت من مسألة سحب الثقة وكذلك فان خصوم المالكي ايضا هم المستفيد الاكبر من سحب الثقة والشعب العراقي ايضا كونه استطاع ان يتجرء على المالكي وبدأ يتعلم ثقافة جديده نحو امكانية التغيير حتى لو شمل ذلك رئيس الوزراء وعلى هذه الرؤية ستختلف نسب الاستفتاء

رد على
ابو عباس -

نحن كعراقين نويد سحب الثقه من المالكي الذي هو عميل لايران وامريكا

ايران الملالي
amedi -

نتيجة في منتهى الدقة لان المستفيد الاكبر من كل ما يجري بالعراق هو ايران وملاليها ولا يخفى ان اغلبية الشيعة (عدا الدَين وقفوا ضد المالكي) هم ايرانيون يحملون جنسية العراق واكبر مثال هو فرات الايراني الدَي لا نرى موضوعا الا ونرى تخلفه وجهالته الخمينية في ردوده.