احمدي نجاد: السوريون هم من يقررون مصيرهم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
طهران: اعتبر الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد ان السوريين يجب ان "يقرروا مصيرهم بحرية" و"دون ان تحاول دول اخرى فرض رأيها عليهم"، وذلك في بيان نشر الخميس على موقعه الرسمي.
كما اتهم احمدي نجاد الولايات المتحدة وحلفاءها بالسعي لاسقاط نظام بشار الاسد لفرض سيطرتها على الشرق الاوسط وحماية اسرائيل.
وتأتي هذه التصريحات عشية مؤتمر "اصدقاء الشعب السوري" المقرر في باريس والذي يهدف لوضع حد لاعمال العنف في سوريا والمستمرة منذ 16 شهرا.
وقال احمدي نجاد خلال لقاء الاربعاء مع رئيس مجلس الشعب السوري جهاد اللحام ان "الاعداء الاساسيين ... يحاولون فرض هيمنتهم على المنطقة وانقاذ الكيان الغاصب (اسرائيل) من الدمار"، كما جاء في بيان اثر اللقاء.
واضاف احمدي نجاد ان "الولايات المتحدة تسعى فقط وراء مصالحها ومن حق شعوب المنطقة، ومن بينهم الشعب السوري العظيم، ان يقرروا مصيرهم بحرية. ويجب الا يفرض عليهم الاخرون شروطهم الخاصة".
من جهته، صرح اللحام بعد لقائه وزير الخارجية الايراني علي اكبر صالحي انه "وعلى الرغم من كل المؤامرات والضغوط السياسية والاجتماعية، فان السوريين سينجحون في اجتياز هذه المرحلة الحاسمة بالاعتماد على قدراتهم الداخلية".
وكان صالحي اكد الاربعاء معارضة طهران "لاي تدخل اجنبي" في سوريا، بحسب ما نقلت عنه وسائل الاعلام الرسمية.
التعليقات
we knew that sectarian.
abdulkadir jaylaani -We knew this yaa majuusi. Tell us what else you got ugly creature. Tell us you najaasi why you could not see the daily killing and distruction that bashaar doing in Syria.
we knew that sectarian.
abdulkadir jaylaani -We knew this yaa majuusi. Tell us what else you got ugly creature. Tell us you najaasi why you could not see the daily killing and distruction that bashaar doing in Syria.
ايران شريكة أسد في القتل
Syrian people -أوردت وكالة رويترز تقريراً نشرته لجنة بمجلس الأمن الدولي على موقعها بشأن انتهاك إيران لقرار مجلس الأمن من بينها شحنات أسلحة إيرانية إلى سوريا في انتهاك لحظر فرضته الأمم المتحدة على تصدير إيران للأسلحة ،وقال التقرير إن سوريا ما زالت الوجهة الرئيسية لشحنات السلاح الإيرانية،وبذلك تكون إيران وروسيا شركاء في تزويد النظام السوري بالأسلحة القاتلة لجماهير المحتجين المطالبين بإنهاء سلطة الحاكم الديكتاتوري الأوحد والحزب البعثي النازي الأوحد وقال التقرير الجديد الذي قدمته لجنة من خبراء مراقبة العقوبات للجنة عقوبات إيران بمجلس الأمن الدولي إن المجموعة تحرت عن ثلاث شحنات ضخمة غير قانونية من الأسلحة الإيرانية فقد شملت اثنتان من هذه الشحنات سوريا مما يؤكد أن سوريا ما زالت الطرف الأساسي لنقل الأسلحة الإيرانية غير القانونية.
ايران شريكة أسد في القتل
Syrian people -أوردت وكالة رويترز تقريراً نشرته لجنة بمجلس الأمن الدولي على موقعها بشأن انتهاك إيران لقرار مجلس الأمن من بينها شحنات أسلحة إيرانية إلى سوريا في انتهاك لحظر فرضته الأمم المتحدة على تصدير إيران للأسلحة ،وقال التقرير إن سوريا ما زالت الوجهة الرئيسية لشحنات السلاح الإيرانية،وبذلك تكون إيران وروسيا شركاء في تزويد النظام السوري بالأسلحة القاتلة لجماهير المحتجين المطالبين بإنهاء سلطة الحاكم الديكتاتوري الأوحد والحزب البعثي النازي الأوحد وقال التقرير الجديد الذي قدمته لجنة من خبراء مراقبة العقوبات للجنة عقوبات إيران بمجلس الأمن الدولي إن المجموعة تحرت عن ثلاث شحنات ضخمة غير قانونية من الأسلحة الإيرانية فقد شملت اثنتان من هذه الشحنات سوريا مما يؤكد أن سوريا ما زالت الطرف الأساسي لنقل الأسلحة الإيرانية غير القانونية.
المشروع الإيراني
For Strategic Studies -أوردت صحيفة .....تقريراً يوجه الأنظار إلى مشروع خطير يفتك بجسم الأمة، ويهدف إلى تفتيتها، ومن الواجب التصدي له ووضع الخطط وحشد الإمكانات من أجل ذلك، قبل أن يستفحل ضرره ويستشري خطره،فقد سلط التقرير الضوء على مشروعين لتدمير الأمة وتمزيقها والسيطرة عليها ، وأما الأول: فهو المشروع الصهيوني،الذي بدأ خططه منذ نهاية القرن التاسع عشر والذي أفلح في إسقاط الخلافة العثمانية، ثم في إقامة إسرائيل،وما زال يسعى إلى تمزيق الأمة وتفتيتها وإضعافها من أجل أن تبقى إسرائيل هي الممزقة لدول الشرق الأوسط،وأما الثاني: فهو مشروع الولي الفقيه الإيراني، الذي أسس له الخميني خلال لجوئه في فرنسا لمدة أربعة عشر عاماً حيث صاغ مشروعه لاستعادة مجد الإمبراطورية الفارسية بلباس ديني على أن يقوم باستقطاب القوميين الفرس في إيران ،واستقطاب الشيعة في الدول خارج إيران ، وبمجرد وصول الخميني من فرنسا عقب الانقلاب على شاه إيران عام 1979 توجه الخميني بحماية ضباط فرنسيين والمخابرات الفرنسية ، وتلقاه الملالي وأتباعهم ، وبدأ مباشرة بتصدير مفهوم جديد للتشييع بأن يكون على أساس الولاء لفارس وغرس الكراهية ضد العرب واعتماد سياسة تكفير أهل السنة وضرورة اعتبارهم العدو الأول ،وتسخير معظم موارد إيران لنشر الولاء للتشيع الخميني في دول الخليج واليمن والعراق ولبنان والعمل بالتعاون مع الأنظمة الديكتاتورية وتسخير المخابرات والإعلام والمال لتشييع أكبرعدد ممكن في الأوساط السنية لإحداث شرخ في المجتمعات السنية يكون ولاؤها لملالي إيران،وتعادي أهل السنة وهكذا صار مشروع الولي الفقيه يلتقي مع المشروع الصهيوني في إضعاف الأمة الإسلامية،وتفتيتها،وتمزيقها،ولقد تعاون الصهاينة مع المشروع الإيراني في أماكن وحالات عديده ،والسؤال الآن: ما المراحل التي قطعها مشروع الولي الفقيه منذ عام 1979؟ لقد بدأ مشروع الولي الفقيه بالقضية الفلسطينية لأنّه رآها خير مدخل إلى قلوب مسلمي العالم، لذلك نبه الخميني في أحد اجتماعاته مع المقربين منه أنه إن لم يكن لنا رصيد في القضية الفلسطينية فعملنا السياسي لا قيمة له، ومن هنا ركزت إيران على إقامة علاقات وثيقة مع حركة الجهاد وحماس وجبهة التحرير الفلسطينية برئاسة أحمد جبريل فصارت ذات تأثير في القرار الفلسطيني،أما بالنسبة للبنان قامت إيران باستثمار الطائفة الشيعية، فبدأت بإنشاء حزب لها وأطلقت عليه اسماً جذاباً سمته ح
المشروع الإيراني
For Strategic Studies -أوردت صحيفة .....تقريراً يوجه الأنظار إلى مشروع خطير يفتك بجسم الأمة، ويهدف إلى تفتيتها، ومن الواجب التصدي له ووضع الخطط وحشد الإمكانات من أجل ذلك، قبل أن يستفحل ضرره ويستشري خطره،فقد سلط التقرير الضوء على مشروعين لتدمير الأمة وتمزيقها والسيطرة عليها ، وأما الأول: فهو المشروع الصهيوني،الذي بدأ خططه منذ نهاية القرن التاسع عشر والذي أفلح في إسقاط الخلافة العثمانية، ثم في إقامة إسرائيل،وما زال يسعى إلى تمزيق الأمة وتفتيتها وإضعافها من أجل أن تبقى إسرائيل هي الممزقة لدول الشرق الأوسط،وأما الثاني: فهو مشروع الولي الفقيه الإيراني، الذي أسس له الخميني خلال لجوئه في فرنسا لمدة أربعة عشر عاماً حيث صاغ مشروعه لاستعادة مجد الإمبراطورية الفارسية بلباس ديني على أن يقوم باستقطاب القوميين الفرس في إيران ،واستقطاب الشيعة في الدول خارج إيران ، وبمجرد وصول الخميني من فرنسا عقب الانقلاب على شاه إيران عام 1979 توجه الخميني بحماية ضباط فرنسيين والمخابرات الفرنسية ، وتلقاه الملالي وأتباعهم ، وبدأ مباشرة بتصدير مفهوم جديد للتشييع بأن يكون على أساس الولاء لفارس وغرس الكراهية ضد العرب واعتماد سياسة تكفير أهل السنة وضرورة اعتبارهم العدو الأول ،وتسخير معظم موارد إيران لنشر الولاء للتشيع الخميني في دول الخليج واليمن والعراق ولبنان والعمل بالتعاون مع الأنظمة الديكتاتورية وتسخير المخابرات والإعلام والمال لتشييع أكبرعدد ممكن في الأوساط السنية لإحداث شرخ في المجتمعات السنية يكون ولاؤها لملالي إيران،وتعادي أهل السنة وهكذا صار مشروع الولي الفقيه يلتقي مع المشروع الصهيوني في إضعاف الأمة الإسلامية،وتفتيتها،وتمزيقها،ولقد تعاون الصهاينة مع المشروع الإيراني في أماكن وحالات عديده ،والسؤال الآن: ما المراحل التي قطعها مشروع الولي الفقيه منذ عام 1979؟ لقد بدأ مشروع الولي الفقيه بالقضية الفلسطينية لأنّه رآها خير مدخل إلى قلوب مسلمي العالم، لذلك نبه الخميني في أحد اجتماعاته مع المقربين منه أنه إن لم يكن لنا رصيد في القضية الفلسطينية فعملنا السياسي لا قيمة له، ومن هنا ركزت إيران على إقامة علاقات وثيقة مع حركة الجهاد وحماس وجبهة التحرير الفلسطينية برئاسة أحمد جبريل فصارت ذات تأثير في القرار الفلسطيني،أما بالنسبة للبنان قامت إيران باستثمار الطائفة الشيعية، فبدأت بإنشاء حزب لها وأطلقت عليه اسماً جذاباً سمته ح
ملخص مشروع ولي الفقيه
For Strategic Studies -تتلخص دعوة الولي الفقيه بتصدير التشييع السياسي وجعل ولاء الشيعة في البلدان العربية لإيران وتحويل العراق إلى دولة فارسية ،لإحداث شرخ في الأمة العربية تكون مقدسات الشيعة الأساسية هي ( مقدسات قم ومشهد وكربلاء والنجف ) بهدف استعادة مجد الإمبراطورية الفارسية بلباس ديني حيث فرغ من استقطاب القوميين الفرس في إيران ،ودأب على استقطاب الشيعة في الدول خارج إيران، وظهر مفهوم جديد للتشييع بأن يكون على أساس الولاء لفارس وغرس الكراهية ضد العرب واعتماد سياسة تكفير أهل السنة وضرورة اعتبارهم العدو الأول وهذا ما اعتمدته سياسة الولي الفقيه بالنسبة للعراق فقد قام بالسيطرة على العتبات المقدسة في النجف وكربلاء،وقام بمساعدة الجيش الأمريكي على احتلال العراق وتفكيك الجيش العراقي،وتدمير القوة العسكرية العراقية ،وقد فعل الحاكم الأميركي بريمر ذلك لأن ذلك من شأنه أن يصب في مصلحة إسرائيل،أما بالنسبة للخليج واليمن فإن مخطط إيران قام على تحريك الطوائف الشيعية الموجودة في مختلف البلدان الخليجية ضد حكوماتها، فطالبوا بضم البحرين إلى إيران، وأما اليمن فأمدت إيران الحوثيين بالسلاح والمال فخاضوا ولايزال عدة حروب بهدف الانفصال وإقامة دولة تابعة لإيران على الحدود الجنوبية للسعودية،وإزاء ذلك كله كان لابد من مواجهة التشييع السياسي الإيراني بالدعوة العلمية، والقوة المادية لتطويق هذا المشروع الخطير في كل بلد دخله فقد توضحت آثار تغلغه بأنه مشروع تمكن من تمزيق الأمة الواحدة في أكثر من دولة، وصار خطراً يزيد خطره عن المشروع الصهيوني باعتبار تجاوز خطره الأمة العربية إلى الأمة الإسلامية ، وأضحى لزاماً على حركتي حماس والجهاد إيقاف أي تغلغل للتشييع السياسي الإيراني، وعدم السماح له بالمتاجرة بالقضية الفلسطينية لقاء بعض الأموال التي يقدمها لهما لإنجاح مشروعه الخفي للتغلغل في أعماق المجتمعات العربية والإسلامية مستخدماً شعار تحرير فلسطين لقبول تغلغله في تلك المجتمعات مآلها وهدفها الأخير إحداث شرخ في كل بلد وصل إليه المشروع الإيراني السياسي المتستر بلباس ديني لإعادة مجد الإمبراطورية الفارسية،وتمزيق الأمة العربية والإسلامية .
ملخص مشروع ولي الفقيه
For Strategic Studies -تتلخص دعوة الولي الفقيه بتصدير التشييع السياسي وجعل ولاء الشيعة في البلدان العربية لإيران وتحويل العراق إلى دولة فارسية ،لإحداث شرخ في الأمة العربية تكون مقدسات الشيعة الأساسية هي ( مقدسات قم ومشهد وكربلاء والنجف ) بهدف استعادة مجد الإمبراطورية الفارسية بلباس ديني حيث فرغ من استقطاب القوميين الفرس في إيران ،ودأب على استقطاب الشيعة في الدول خارج إيران، وظهر مفهوم جديد للتشييع بأن يكون على أساس الولاء لفارس وغرس الكراهية ضد العرب واعتماد سياسة تكفير أهل السنة وضرورة اعتبارهم العدو الأول وهذا ما اعتمدته سياسة الولي الفقيه بالنسبة للعراق فقد قام بالسيطرة على العتبات المقدسة في النجف وكربلاء،وقام بمساعدة الجيش الأمريكي على احتلال العراق وتفكيك الجيش العراقي،وتدمير القوة العسكرية العراقية ،وقد فعل الحاكم الأميركي بريمر ذلك لأن ذلك من شأنه أن يصب في مصلحة إسرائيل،أما بالنسبة للخليج واليمن فإن مخطط إيران قام على تحريك الطوائف الشيعية الموجودة في مختلف البلدان الخليجية ضد حكوماتها، فطالبوا بضم البحرين إلى إيران، وأما اليمن فأمدت إيران الحوثيين بالسلاح والمال فخاضوا ولايزال عدة حروب بهدف الانفصال وإقامة دولة تابعة لإيران على الحدود الجنوبية للسعودية،وإزاء ذلك كله كان لابد من مواجهة التشييع السياسي الإيراني بالدعوة العلمية، والقوة المادية لتطويق هذا المشروع الخطير في كل بلد دخله فقد توضحت آثار تغلغه بأنه مشروع تمكن من تمزيق الأمة الواحدة في أكثر من دولة، وصار خطراً يزيد خطره عن المشروع الصهيوني باعتبار تجاوز خطره الأمة العربية إلى الأمة الإسلامية ، وأضحى لزاماً على حركتي حماس والجهاد إيقاف أي تغلغل للتشييع السياسي الإيراني، وعدم السماح له بالمتاجرة بالقضية الفلسطينية لقاء بعض الأموال التي يقدمها لهما لإنجاح مشروعه الخفي للتغلغل في أعماق المجتمعات العربية والإسلامية مستخدماً شعار تحرير فلسطين لقبول تغلغله في تلك المجتمعات مآلها وهدفها الأخير إحداث شرخ في كل بلد وصل إليه المشروع الإيراني السياسي المتستر بلباس ديني لإعادة مجد الإمبراطورية الفارسية،وتمزيق الأمة العربية والإسلامية .