موسكو تنفي قطعيا ان تكون تدعم نظام الاسد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
موسكو: نفى نائب وزير الخارجية الروسية سيرغي ريابكوف "قطعيا" مقولة ان بلاده تدعم نظام الرئيس السوري بشار الاسد، وذلك بعد الانتقادات التي وجهت الى موسكو بهذا الصدد في مؤتمر "اصدقاء الشعب السوري" في باريس الجمعة.
وقال ريابكوف بحسب ما نقلت عنه وكالة انباء ايتار-تاس "نرفض قطعيا مقولة ان روسيا تدعم نظام بشار الاسد في الوضع القائم في سوريا".
واضاف ان "المسألة ليست دعم هذا الزعيم السياسي او ذاك، بل الحرص على ان تتم معالجة الازمة على ارضية سياسية طبيعية".
واوضح المسؤول الروسي ان "روسيا لا تهتم بدعم هذا الزعيم السياسي او ذاك في سوريا، بل بحصول الحوار الضروري بين ممثلي السلطة والمعارضة".
واتت تصريحات ريابكوف ردا على وزيرة خارجية الولايات المتحدة هيلاري كلينتون التي اتهمت، خلال مؤتمر اصدقاء الشعب السوري الذي عقد في باريس بحضور قرابة مئة دولة غربية وعربية، الجمعة كلا من روسيا والصين اللتين قاطعتا
التعليقات
شهادة دولية موثقة
Human Rights Watch -ذكرت وكالة "رويترز" عن منظمة "هيومن رايتس فيرست" قولها أن سفينة الشحن الروسية المسماة ب"البروفسور كاتسمان" رست في ميناء طرطوس السوري يوم 26 مايو/أيار 2012 وأفرغت حمولتها من الأسلحة وعلق دبلوماسي غربي أن السفينة تعود ملكيتها إلى شركة ( روس أوبورون إكسبورت" الحكومية والتي تقوم بتصدير الأسلحة الروسية إلى الخارج ،وعلقت سوزان رايس المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة على ذلك بأن قيام الرئيس بوتين بمواصلة توريدات الأسلحة الروسية في هذه الظروف الخطيرة التي يقوم فيها النظام السوري باستخدام الأسلحة الحربية ضد المدنيين العزل ويدك بها المدن والقرى والأرياف ويدمر المساكن فوق رؤوس السكان المدنيين، إن فتح خط الإمداد المستمر بالأسلحة الروسية والحالة هذه تصرف غير أخلاقي ويعتبر بمثابة مشاركة في الجريمة ضد الشعب السوري،ورد المندوب الروسي بأن موسكو تفي بالتزاماتها تجاه سورية، وفقا للعقود الموقعة بين البلدين ، وأن مايحدث في سوريا شأن داخلي لاعلاقة لروسيا فيه
ليس من رأى كمن سمعا
The investigators -قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، فيكتوريا نولاند، إن الولايات المتحدة تلقت بقلق، نبأ وصول سفينة روسية تحمل شحنة من الصادرات العسكرية الروسية إلى سورية، وقالت وسائل الإعلام التركية ، إن سفينة "تشاريوت" الروسية التي تحمل ما تعود ملكيته إلى شركة "روس أوبورون أكسبورت" التي تدير غالبية الصادرات الروسية من الأسلحة، وصلت إلى سورية يوم الخميس،وقالت وزارة الخارجية التركية إن السفينة وصلت إلى ميناء طرطوس الذي توجد فيه قاعدة للبحرية الروسية،وأفادت تقارير إعلامية بأن سفينة "تشاريوت" التي غادرت ميناء سان بطرسبورغ الروسي ، تحمل 60 طناً من الذخيرة وكانت متجهة إلى سورية، ورست في قبرص يوم الثلاثاء، بسبب ارتفاع مستوى الأمواج. واحتجزتها السلطات القبرصية لفحصها، ثم أفرجت عنها بعد تقديم تطمينات بأنها ستغير وجهتها،يجدر بالذكر أن روسيا ترفض فرض حظر على تصدير الأسلحة إلى سورية، وتستمر في تنفيذ عقود توريد الأسلحة لها، وقد حصلت سورية من روسيا في نهاية العام الماضي، على منظومات "باستيون" الصاروخية المضادة للسفن.
وعند جهينة الخبر اليقين
Interfax Moscow -نقلت إنترفاكس عن مسؤول في هيئة أركان البحرية أن "سفينتي إنزال كبيرتين الأولى : نيكولاي فلتشنكوف ، وتحمل 1500 طن من الحمولة والمعدات، والثانية : تسيزار كونيكوف وعلى متنها 150 عنصرا من قوات الإنزال ومعدات أخرى من بينها دبابات والسفينتان تحركتا إلى طرطوس وهذه هي المرة الأولى التي ترسل فيها روسيا قوات إضافية إلى سوريا منذ بدء الثورة المطالبة بإسقاط النظام ومحاكمة الرئيس بشار الأسد،كما أكدت روسيا أنها لن توقف شحنات الأسلحة إلى سوريا، ولقد قامت روسيا و الصين بتعطيل قرارين من مجلس الأمن بشأن سوريا، كما أن روسيا لا تزال تسبغ حمايتها على النظام في سوريا بمواجهة أي تدخل دولي لوقف العنف الذي حصد ستة عشر ألف قتيل منذ بدء الاحتجاجات.
أسداستعان بروسيا ضد شعبه
Observers Syrians -أوردت صحيفة........ أن روسيا تراقب الشواطئ اللبنانية لمنع وصول الأسلحة إلى المعارضة السورية ، ومن أجل ضمان ذلك ضربت روسيا طوقًا بحريًا استخباراتيًا بقيادة سفينة الاستطلاع “اكفاتور” في البحر الأبيض المتوسط قبالة السواحل اللبنانية لمراقبة السفن القادمة إلى لبنان من أوروبا على وجه الخصوص لضمان عدم توريد الأسلحة الى المعارضة السورية، بحسب ما أفادت مصادر لبنانية،وأشارت المصادر في حديث لـصحيفة “الوطن” السعودية أن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف طلب رسميًا من نظيره اللبناني عدنان منصور خلال زيارة قام بها الثلاثاء الماضي لبيروت، أن تلتزم بلاده بحماية الحدود لمنع دخول الأسلحة إلى الجيش السوري الحر،ورأت المصادر أن لافروف أصبح مدافعًا عن سوريا ويحث دول الجوار لدعم النظام السوري من أجل الدفاع عن مصالح موسكو في سوريا.
شعب واحد لاشرقي ولاغربي
Le Figaro report -كشفت صحيفة فرنسية في تقرير لمراسلها "جورج مالبرونو"، أن روسيا أقامت قرب الحدود التركية محطة مراقبة تسمح للنظام بمراقبة تحركات الثوار السوريين في تلك المنطقة الإستراتيجية،وذلك في مدينة كسب التي تبعد 30 كم عن اللاذقية ويسكن المدينة عدداً متساوياً تقريباً من الأرمن الموالين للنظام ومن العلويين ، "الفيغارو: حسب مصدر غربي، بأن نشر روسيا للمحطة يؤمن غرضين: من جهة، مراقبة منشآت حلف شمال الأطلسي على الجانب الآخر للحدود، وخصوصاً قاعدة "أضنة" الأميركية، المقابلة للحدود السورية، ومن جهة ثانية، مراقبة ما يجري في الجانب التركي من الحدود، حيث يتمركز مئات من الجيش السوري الحر ، ولكون كسب تقع على ارتفاع ١٣٠٠ متراً عن سطح البحر، تعدَ مرصداً إستراتيجياً للنظام السوري يسمح برؤية ما يجري في الجانب التركي من الحدود، وكذلك في المناطق الحدودية من سوريا نفسها،وتضيف "الفيغارو": إن هذا التمركز الجديد للروس في قلب منطقة إستراتيجية تمكنهم من المراقبة الفعالة لمواقع الجيش الحر وكذلك قاعدة أضنة الأمريكية ،كما تملك روسيا محطات تنصّت أخرى في سوريا، إحداها على مرتفعات "جبل قاسيون" قرب دمشق ، وأخرى على الساحل السوري شواطئ مدينة طرطوس، وكشفت مصادر أمنية في العاصمة السورية دمشق عن وجود المئات من عناصر "الكوماندوز" الروسي في سوريا لحماية رئيس النظام السوري من حدوث أي انقلاب عسكري عليه،من داخل النظام ضده، وأن هذه القوة مجهزة تجهيزًا جيدًا،وأشارت المصادر إلى وجود ٣ محطات تنصُّت خاصة بالقوات الروسية والإيرانية، ويقوم بتشغيلها عسكريون روس وإيرانيون قرب دمشق، وأن القوات الروسية استخدمت إحدى هذه المحطات للتجسس على القوات الأمريكية التي شاركت مؤخرًا في مناورات عسكرية في الأردن.
وشهد شاهد من أهله عليه
The investigators Syrians -في هذا اليوم الجمعة تمكن الجيش السوري الحر من إلقاء القبض على قناص “روسي” في مدينة اعزاز شمال حلب، وهو واحد من عشرات القناصين المنتشرين في أنحاء مدينة اعزاز منذ اقتحامها قبل أسابيع.وأكدت مصادر قريبة من قيادة الجيش الحر في تركيا هذا الخبر، كما أكدت بأن تحقيقاً يجري مع القناص السوري حالياً وسيتم توثيق ذلك بالفيديو المزمع نشره بعد انتهاء التحقيق، حيث درجت العادة بأنه لايتم لدى الجيش الحر معاقبة الأسرى مالم يتم إجراء تحقيق معهم من قبل متخصصين بالتحقيق من الثوار ،وسبق أن وجهت المعارضة السورية لروسيا بأنها تقوم بالدعم العسكري و الاستخباراتي الامحدود لنظام الأسد، وصرح مصدر في الجيش الحر بأن نشر الفيديو للقناص المذكور هدفه تقديم الدليل لروسيا التي أنكرت سابقاً الاتهامات بشأن مشاركة “عناصر روسية” في قتل الشعب السوري .
اسم الجمعه القادمه روسيا
سامي الشامي -اسم الجمعه القادمه.................... روسيا تقتل اطفالنا-اسم الجمعه القادمه.................... روسيا تقتل اطفالنا-اسم الجمعه القادمه.................... روسيا تقتل اطفالنا-
اعدام بشار الغبي
أبو فراس -يعني مو أكذب من , بوتين الا المدعو بشار أسد البطة.بوتين ينفي دعمه لبشار اذا من يدعم بالفيتو الروسي؟ هل يدعم المعارضة؟و بشار ينفي وجود مذابح ومجازر بل يتهم المعارضة بقتل نفسها وتفجير السيارات في الأحياء المعادية للنظام وقتل أبناء المعارضين.