الجزيرة في الحراك العربي تطرح إشكالية الرأي والرأي الآخر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يأخذ البعض على قناة الجزيرة انها لم تلتزم بشعارها الرأي والرأي الآخر في تغطيتها الحراك العربي الذي انطلق العام الماضي ويستمر اليوم في سوريا، في الوقت الذي يجب ان يكون فيه الاعلام متوازنًا وحياديًا الى اقصى الحدود.
بيروت: "بين نقل الحدث بأمانة وبين محاولة صنعه وادٍ للثعابين، والوسلية الإعلامية التي تروح وتجيء في ما بينهما لن تسلم من لدغاتها".
الثبات في معسكر نقل الحدث بأمانة، أو في معسكر محاولة صنع الحدث قد لا يكون الأكثر أمانًا في بيئة مضطربة كالتي يعيشها الوطن العربي اليوم. وأسوأ من كل هذه الخيارات أن تتسكع وسائل الإعلام في صحراء التجاهل والتعتيم والتضليل كما تفعل معظم وسائل الإعلام الرسمية العربية.
المفترض أن يكون للمحطة التلفزيونية أثر في الأحداث الجارية، فهذا سبب وجودها. لكن هذا الأثر قد يأتي تحصيل حاصل، وقد يكون مقصودًا. ولا شك في أن "الجزيرة" قصدت إلى التأثير قصدًا. وهي تدفع ثمن ذلك.
وإذا كانت قناة "الجزيرة" بصفتها ظاهرة إعلامية عربية تشكّل موضوعًا جديًا ودسمًا للدراسة والنقد والتحليل، فالسؤال اليوم يرتكز على أحد أهم الأسس التي تأسست عليها سياسة قناة الجزيرة الإخبارية وهو شعار "الرأي والرأي الآخر".
فهل راعت هذا الشعار في تغطيتها الحراك العربي؟
يعتبر الكاتب والمحلل السياسي اللبناني عادل مالك في حديثه ل"إيلاف" ان شعار "الجزيرة" "الرأي والرأي الآخر" لم يعد يُعمل به بدقة وأمانة من قبل القناة، وهناك فرق بين "الرأي والرأي الآخر" وبين التحول من قناة التغطيات الاخبارية من الناحية المهنية الى الناحية التأجيجية، بمعنى تسييس الأخبار والتطورات، من خلال اضافة تفاصيل عنها تفقدها الموضوعية، وتضفي عليها جوًا من الانحياز الواضح ضد تيارات عربية معينة.
ويرى مالك ان "الجزيرة" منذ اليوم الاول لبداية بثِّها كان لديها خطة للتوجه الاعلامي تشير الى ان العالم العربي كله اخطاء باستثناء دولة وحيدة وهي قطر، لم يكن للجزيرة التزام مهني، انما الخط الذي تنتهجه هو تحطيم معنويات الرأي العام، واخذت "الجزيرة" هذا الموقف من خلال عدم الفصل بين الخبر والتعليق، وهو امر مكرّس في الصحافة.
ويضيف مالك :" "الجزيرة" انتهجت منذ البداية خطًا معينًا وهو "تدميري" لبعض الانظمة العربية في المنطقة، ومقارنة بالتغطية الاجنبية للحراك العربي يمكن وصف تغطية "الجزيرة" من حيث المبدأ بانها اسهمت في خلق مناخات معينة تأجيجية وتحريضية، وانما الحراك العربي لم يقم على اساس "الجزيرة"، لان في ذلك ظلما للتيارات العربية التي ظهرت في ما يسمى "الربيع العربي"، او علينا ان نقول هنا ان "الجزيرة" تنفرد في كل مناسبة بمادة إخبارية معينة، سواء كان من جهاديين او "ارهابيين"، اصبحت "الجزيرة" منبرهم الوحيد، من هنا ليس في الامر امانة من حيث اعتماد "الرأي والرأي الآخر" الذي اصبح شعارًا للاستهلاك فقط".
عن أجندات "الجزيرة" التي منعتها من تغطية الحراك العربي كما يجب يؤكد مالك ان الجزيرة يعتبرها البعض اكبر محطة تطبق السياسة الاميركية، دائمًا هناك الشيء وعكسه في "الجزيرة" اكثر من "الرأي والرأي الآخر"، ليس هناك تجرد بين الخبر والتعليق بل هي من اليوم الاول وضعت في بالها ترسيخ وافقاد المواطن العربي ثقته بنظامه، واللعب على التضادات العربية وما اكثرها، ونجحت "الجزيرة" في هذا الامر بالتأكيد، ما يدفعنا الى التساؤل ما هو دور الاعلام هل هو تحريضي ام عملية احتواء لما يجري في المنطقة؟
الزيدي و"الجزيرة"
يرى الاعلامي العراقي منتظر الزيدي ( عُرف برشقه الرئيس الاميركي الاسبق جورج بوش بالحذاء) في حديثه ل"إيلاف" ان آداء "الجزيرة" كان في البداية مشجعًا ويتطابق نوعًا ما مع إرادة الشعوب العربية المطالبة بالحرية والكرامة، رغم ذلك يضع الزيدي ملاحظات كثيرة على التغطيات، "فقد شاهدنا تعاملاً مزدوجًا في بعض القضايا العربية، مع حالة من محاولة تبني الحراك العربي بصورة تدحض حق الآخرين وتهمش دورهم، وربما يشكِّل الامر ضريبة لان هذه المحطة الفضائية التي لها صدى وشهرة تريد ان تجد دورًا رياديًا، ومشكلة العصر ان يتحول هذا الدور في ما بعد إلى محاولة تجيير كل الحراك والنضال العربي إلى صالحها، الامر شكل اخفاقًا وبروبغاندا مكشوفة لا تخفى على الجميع.
أما هل اعتمدت "الجزيرة" شعارها "الرأي والرأي الآخر" في تغطيتها الحراك العربي؟ يرى الزيدي انها كانت الرأي الآخر لذر الرماد في العيون فقط، ما بعد الحراك المصري وبدء الحراك في اليمن وفي سوريا والبحرين تعاملت "الجزيرة" بمكيالين، ورؤيتها كانت سياسية أكثر منها مهنية، ووطنية وقومية وعروبية، فمثلاً في اليمن كانت ضغوط الخليج هي الطاغية على الخطاب السياسي للقناة، وليس الخطاب المهني، وأيضًا مع الحراك السوري بعد الضغوط الخليجية، فشاهدنا سقوط المهنية في برامج "الجزيرة" ويضيف الزيدي:" كاعلامي ومتابع عربي حينما نجد مقتل 80 شخصًا في درعا ولا تتقدم "الجزيرة" في نقل صورة هؤلاء الشهداء، ولا تتابع الصدقية لشهود العيان، فانها ساقطة برأيي".
ويتابع الزيدي:" ان الاشرطة المفبركة للجزيرة في تغطية الحراك في سوريا كُشفت في ما بعد وتناقلها الناس عبر البريد الالكتروني، ومثال على ذلك ايضًا وفي حادثة جسر الشغور حينما استشهد 120 شخصًا من الجيش السوري، لم تقل "الجزيرة" بانهم من الجيش السوري. قالت "الجزيرة" استشهاد 120 مواطنا سوريا.
هذا سقوط إعلامي مروِّع، يضيف الزيدي، هناك أخطاء وخروقات والكثير من الملاحظات لدينا ضد النظام السوري لكن هذا لا يعني اننا نقف في معزل عما يجري، وهنالك فبركات خسيسة وكاذبة، مع عدم وجود ميثاق شرف اعلامي للصدقية في النقل.
عن اجندات "الجزيرة" التي منعتها من نقل الحراك العربي بصدقية وشفافية، يقول الزيدي :" لا ننكر ان هناك عصبة واحدة لكل دول الخليج اذا تجمعهم مصلحة واحدة، وهناك حرب مثلاً في الماضي بين قطر ومصر، ومعارك بين ليبيا والسعودية، وكذلك مع سوريا يوجد مقاطعة مع بعض دول الخليج، على الرغم من وجود مبادرات بين دولة قطر وسوريا في لقاءات مشتركة، ولكن الحساسية بادية، وقد انعكست على قناة "الجزيرة" وهي تابعة للحكومة التي تتبع اجندتها. إنها اجندات مرتبطة بالثالوث المشترك اي المال والسياسة والاعلام.
مشاهدات من داخل "الجزيرة"
علي الظفيري التحق بالعمل في قناة "الجزيرة" في نيسان/ابريل 2004 وفي كتابه "بين الجزيرة والثورة سنوات اليأس...ورياح التغيير"، يتحدث عن يومياته في تغطية الحراك العربي في تونس ومصر واليمن وليبيا والبحرين ويقول عن تغطية احداث تونس :" النتيجة التي أفضت لها الحركة الشعبية التونسية كانت صادمة للجميع، لم يتوقع أكثر المتفائلين ألا تجد طائرة زين العابدين أرضًا تحط عليها بعد مغادرة تونس، وسائل الاعلام ذاتها التحقت متأخرة بركب "الثورة"، وكانت "الجزيرة" تعاني كثيرًا من تغطية الشأن التونسي منذ سنوات، بسبب عدم سماح السلطات لها بذلك، وقد توترت العلاقة مع "الجزيرة" أكثر من مرة كان آخرها في تشرين الاول/اكتوبر 2006، عن تغطية الحراك هناك يقول :"تناقل الناس لقطات الفيديو المصورة من مدينة بوزيد والقصرين وباقي المدن التونسية التي امتدت اليها الاحتجاجات بسرعة كبيرة، وبدا ان "الجزيرة" استعدَّت جيدًا لهذا الحدث عبر التخطيط الناجح ومواكبة المستجدات، بدأ عملها بتأسيس صفحات للاخبار والبرامج على كافة الشبكات الاجتماعية، وهيأ هذا لعلاقة تفاعلية بين القناة وجمهور المشاهدين الكبير في القرارات كافة، لذا وجدت المواد التي بثها الشباب التونسي على الانترنت من يستقبلها في "الجزيرة".
ويتابع :"لم تكن تونس غريبة في داخل قناة "الجزيرة"، عدد كبير من الصحافيين المحترفين يعملون منذ سنوات، واقطاب المعارضة التونسية يُستضافون بشكل دائم في برامج واخبار "الجزيرة"، سواء كان الاسلاميون من حركة النهضة او من رموز التيار العلماني مثل المعارض الشهير الذي تولى رئاسة البلاد في كانون الاول/ديسمبر 2011، المنصف المرزوقي، وقد استعانت غرفة الاخبار لاحقًا بخدمات الصحافي التونسي رشيد خشانة لمتابعة شؤون النشرة المغاربية والاحداث في تونس، وهو صحافي وسياسي سابق في الحزب الديمقراطي التقدمي.
تحت عنوان ميدان التحرير... "الثورة" الكبرى يتابع الظفيري وصف احداث الحراك في مصر فيقول:" رمت "الجزيرة" كل الأخبار الأخرى وصوَّبت عدساتها نحو ميدان التحرير، دبت الحياة في غرفة الاخبار وأصبحت خلية عمل لا تتوقف لحظة واحدة، أوقفت النشرات الرياضية والاقتصادية والبرامج باستثناء الرئيسة منها، واتخذ قرار بإطالة زمن النشرات الإخبارية القصيرة لتصبح ساعة كاملة.
ويتابع في مكان آخر " لعبت "الجزيرة" دورًا كبيرًا في "الثورة" المصرية، واستطاعت عبر تكثيف التغطية في جعل "الثورة" حدثًا عالميًا، كما انها حمت المدنيين المعتصمين في الميدان من القتل بسبب البث المباشر وعدم قدرة النظام على ارتكاب جرائم كثيرة أمام نظر العالم كله، وفعلت ذلك ليس انتقامًا من النظام المصري، وليس لان قطر على خصومة مع النظام المصري، وليس لان الاخوان المسلمين والعرب ساعدوا على ذلك، بل لان "الثورة" المصرية كانت ثورة العرب على تاريخ طويل من الاستبداد والظلم والقمع وإهانة البشر وتضييع فرص النهضة والتطوّر والعيش الكريم.
ويضيف:" عندما ظهر عمر سليمان في خطابه الشهير معلنًا تنحي مبارك وتسليم السلطة للمجلس العسكري، لا يمكن للمرء تخيل ما جرى في تلك اللحظات داخل غرفة الاخبار في قناة "الجزيرة"، ذهبت راكضًا ووجدت الناس تبكي فرحًا.
في حديثه عن الحراك الشعبي في البحرين حيث اتُهمت "الجزيرة" بعدم تغطيتها لهذا الحراك اسوة بالدول الاخرى يشرح الظفيري ذلك في كتابه فيقول :"في تقديري ان أكبر خطأ ارتكبته القوى الشبابية في البحرين هو التوقيت، ويذهب في كتابه الى حد القول:" لم يكن النظام في البحرين يستحق شعار الإسقاط كما هو الحال في أنظمة عربية اخرى، ليس لان النظام هناك عادل وملائكي وديمقراطي، لكن لأن طبيعة النظام وحالة التعايش القائمة في البحرين والدرجة المقبولة من الديمقراطية بعد تولي العاهل البحريني حمد بن عيسى الحكم في البلاد، ساهمت مجتمعة في تشكيل هذا الانطباع لدى الكثيرين خارج البحرين.
ويدافع في مكان آخر عن عدم تغطية قناة الجزيرة حراك البحرين فيقول:" ربما لم تنل احتجاجات البحرين المساحة التي كانت تأمل بها المعارضة على شاشة "الجزيرة"، لكن "الجزيرة" لم تكن آلة تزوير وتزييف إعلامية في نقل أخبار البحرين، كان الخبر البحريني حاضرًا في الأجندة الإخبارية للقناة، وقد يختلف الناشطون والداعمون للاحتجاجات حول ترتيبه ومساحته وقدر المتابعة له، وهذا الامر يخضع بالنهاية لسياسات التحرير التي تضع الكثير من الاعتبارات عند معالجتها الأخبار.
وتحت عنوان ثورة أهل اليمن وليبيا يمضي الظفيري بالقول:"في اليمن وليبيا لم يكن هناك مذاهب وطوائف كما هو الحال في البحرين، ولم يكن هناك ما يستوجب التوقف عنده من النظام الذي أمعن مباشرة في قتل المحتجين وطحنهم بشكل بشع، وكانت تغطية "الجزيرة" متوازنة للاحتجاجات في البلدين، بل ان حالة حب وعشق متبادلة حصلت في الحالتين، هناك امتنان كبير وواضح من "الثوار" والمحتجين في تلك الميادين، وهناك ارتياح كبير أيضًا من قبل "الجزيرة" في التعامل مع "الثورتين" اللتين لم تسببا لها كثيرًا من الصداع والارهاق".
"الجزيرة" في الاعلام الغربي
تعقيبًا على عدم توازن "الجزيرة" في موضوعيتها من خلال تغطيتها الحراك العربي انتقدت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية تغطية قناة "الجزيرة" الفضائية القطرية للحراك الشعبي الذي اندلع فى الدول العربية، وأكدت أن القناة القطرية التي نالت الإشادة بتغطيتها المكثفة لأحداث الحراك العربي توشك أن تفقد صدقيتها بين طوائف العالم العربي بسبب تغطيتها الأحادية الجانب لبعض هذه الأحداث.
وأوضحت الصحيفة أن تغطية القناة الإخبارية المبادرة والمكثفة للحراك الذي هز منطقة الشرق الأوسط، والذي من المحتمل ضلوع القناة في تأجيج معظمها، نالت الإشادة لأنها كانت تنقل الأحداث بحذافيرها، وقال جوزيف مسعد الأستاذ في السياسة العربية الحديثة في جامعة كولومبيا "فى دول عربية أخرى، وقفت "الجزيرة" بوضوح إلى جانب التظاهرات، لكن في البحرين تظاهرت القناة في نقلها تطورات الأحداث هناك بالحيادية في حين كانت تدعم النظام البحريني".
ونقلت الصحيفة عن بعض النقاد قولهم إن هذا النهج المتناقض جذب الانتباه أخيرًا إلى علاقات "الجزيرة" الوثيقة بالحكومة القطرية التي تمتلك الشبكة ذائعة الصيت، وعزز أيضًا الاتهامات بأن قناة البث الإذاعي يتم استخدامها كأداة تخدم السياسة القطرية الخارجية الطموحة.
وأوضح النقاد انه بينما تقترب التظاهرات من معاقل القناة، تتعرض استقلالية القناة في نقل تطورات الأحداث للخطر، وعلى الرغم من دعمها بعض التظاهرات ضد بعض أنظمة الحكم العربية طويلة الأمد، بدا من الواضح أن الشبكة الإخبارية ورئيسها، غيرا من خططهما عندما تعلق الأمر بتهديد مملكة أخرى على الخليج العربي.
وأوضح المديرون التنفيذيون للجزيرة أن البث الإذاعي للقناة العربية وقناة "الجزيرة" للأخبار العالمية بالانكليزية يعملان باستقلالية تامة بعيدًا عن التحكم القطري، لكن المح المذيعون فى القناة إلى أن القناة التي تمتلكها الإذاعة القطرية تقع تحت قيادة ابن عم أمير قطر، معيدين إلى الأذهان الوثيقة السرية الشهيرة التي سرَّبها موقع "ويكيليكس" والتي كشفت علانية أن السفارة الأميركية عام 2009 وصفت قناة "الجزيرة" بأنها "أداة للتأثير القطري".
وقال أيضا اسعد ابوخليل، مؤلف نشرة العرب الغاضبين، والصوت الدائم من بين أعداد الأكاديميين والمحللين الإعلاميين المتزايدة الذين يتحدثون علنًا ضد "الجزيرة" " لقد فقدوا صدقيتهم في العالم العربي، إما بتغطية التطورات من جانب واحد أو تجاهلها تمامًا، لقد أصبحوا محطة نظام نموذجية".
تايمز ايضًا
وأكدت صحيفة تايمز البريطانية أيضًا في السياق ذاته، أن استقالة رئيس قناة "الجزيرة" وضاح خنفر، جاءت بعد تدخلات أميركية طلبت تخفيف تغطية "الجزيرة" لتطورات الحراك العربي.
وقدم مدير عام قناة "الجزيرة" القطرية وضاح خنفر استقالته بعد 8 أعوام أمضاها في منصبه، وذلك في رسالة وجهها إلى العاملين في المحطة.
وكتب وضاح خنفر، الذي يدير القناة منذ العام 2003: "كنت قد تحدثت مع رئيس مجلس الإدارة منذ زمن عن رغبتي في أن أعتزل الإدارة عند انتهاء السنوات الثماني، وقد تفهم مشكورًا رغبتي هذه".
وقالت الصحيفة إن الفضل يعود لخنفر في تغيير التغطية الإعلامية في منطقة الشرق الأوسط، عن طريق التغطية التي تتمتع بأكبر قدر من الانتقاد للأوضاع السياسية في المنطقة، ما عرض القناة للتشويش في أكثر من دولة من دول المنطقة، ولكن هذا دفع القناة الإخبارية إلى قمة القنوات الأكثر متابعة في المنطقة العربية.
ومن بين الاتهامات التي وجهت للقناة من جانب الولايات المتحدة، التغطية الواسعة لأنشطة القاعدة، و"المتمردين" في العراق، إضافة إلى الاتهامات التي وجّهت للقناة من جانب الأنظمة العربية التي تعرضت وما زالت لتظاهرات تطالب بإسقاطها.
وكشفت البرقيات التي تم نشرها على موقع "ويكيليكس"، بحسب الصحيفة، أن خنفر الذي تولى قيادة القناة لثمانية أعوام، وافق على طلب وكالة المخابرات الأميركية في 2005 بتخفيف بعض المحتوى على موقع "الجزيرة" على الإنترنت، بما فيها صور للقوات الأميركية تحت نيران المقاومة في العراق وأفغانستان.
التعليقات
آفيون
كملان -الجزيرة آفيون الشعوب..........
آفيون
كملان -الجزيرة آفيون الشعوب..........
التقييم الصهيوني اصدق ؟
قاريء -التقييم الصهيوني لأداء قناة الجزيرة اكثر موضوعية وصدقية من التقييم العربي. القائم على الضغينة والغيرة المرضية ورائحة. التقييم المخابراتي والطائفي ؟!
التقييم الصهيوني اصدق ؟
قاريء -التقييم الصهيوني لأداء قناة الجزيرة اكثر موضوعية وصدقية من التقييم العربي. القائم على الضغينة والغيرة المرضية ورائحة. التقييم المخابراتي والطائفي ؟!
الجزيرة
jj -آفيون .....
الجزيرة
jj -آفيون .....
الجزيرة واخواتها
*** سلطان *** -السؤال المطروح، هل هناك إعلام عربي حيادي ومهني ؟ الجواب لا يوجد، ليس لأنه لا يوجد صحفيين مخلصين للمهنة، لكن رأس الحربة هو المال، والإعلام العربي في غالبيته ممول من المال السياسي والمذهبي، إما من الأنظمة الحاكمة مثل الجزيرة (قطر) والعربية (السعودية) تمولهم بشيك على بياض بدون حسيب ورقيب، أو من رجال اعمال مقربين من الأنظمة الحاكمة أو المعارضة (في غالبيتها دينية ومذهبية) تتبع اجندات من يمولها، يعني لا يوجد اعلام عربي مستقل يمول نفسه بقدراته الخاصة... فالصحفي عمله هو نقل الحدث بشكل كلي، ومن كل الأطراف بدون أن يعلق عليه او ان يدخل أراءه الشخصية والدينية والايديولوجية لتوجيه القارىء او المشاهد، لكن هل هذا موجود في الاعلام العربي، الجواب يعلمه الجميع....اما قناة الجزيرة والعربية فالأحمق والساذج من يصدق اكذوبة "الرأي والرأي الآخر"، كلاهما يدافعان عن الأنظمة الملكية العربية وقليلا ما ينتقدان الفساد المستشري فيها، على سبيل المثال لا الحصر، عند حدوث الإنهيار الاقتصادي العالمي في أمريكا واروروبا لم تتكلم تلك القنوات عن خسائر ملكيات الخليج والمقدرة بمئات الملايير من الدولارات، ولم تتكلم عن القواعد العسكرية الغربية في كل دول الخليج مع انها تتهم دولا عربية (أنظمة جمهورية) بالخيانة والديكتاتورية والفساد والعمالة والقائمة طويلة...ان وصول الإخوانيين وجماعات الدين السياسي للحكم في دول مايسمى جزافا "بالربيع العربي" وماهو هو إلا "خريف اخواني سلفي" لم يكن صدفة والساذج من يظن ذلك، الشباب العربي والعروبي قد أراد التغيير لتحقيق حلم الدولة الديموقراطية، لكن قنوات عربية (خليجية عموما) وبقوتها المالية وعلاقات مشبوهة مع مخابرات غربية قامت بتلميع صورة الإسلاميين والمعارضين (من لهم علاقات مع ملوك تلك الدول) وشيطنة وتشويه صورة الطرف الآخر(الجميع في سلة واحدة)، وإلصاق تهم الخيانة والعمالة والفساد بدون أي دليل لكل من له رأي مخالف، فسرقت الثورات وتضحياتها وتحولت تلك الدول من جملوكيات إلى إمارات إخوانية... الإعلام العربي الحالي جزء من المشكلة، فهم قد يلبسون الباطل بثوب الحق والعكس صحيح حسب أجندات المال السياسي، التاريخ وحده من سيحكم على نجاح تلك الثورات او فشلها، فالتاريخ مليئ بالثورات والقليل منها قد نجح.
الجزيرة واخواتها
*** سلطان *** -السؤال المطروح، هل هناك إعلام عربي حيادي ومهني ؟ الجواب لا يوجد، ليس لأنه لا يوجد صحفيين مخلصين للمهنة، لكن رأس الحربة هو المال، والإعلام العربي في غالبيته ممول من المال السياسي والمذهبي، إما من الأنظمة الحاكمة مثل الجزيرة (قطر) والعربية (السعودية) تمولهم بشيك على بياض بدون حسيب ورقيب، أو من رجال اعمال مقربين من الأنظمة الحاكمة أو المعارضة (في غالبيتها دينية ومذهبية) تتبع اجندات من يمولها، يعني لا يوجد اعلام عربي مستقل يمول نفسه بقدراته الخاصة... فالصحفي عمله هو نقل الحدث بشكل كلي، ومن كل الأطراف بدون أن يعلق عليه او ان يدخل أراءه الشخصية والدينية والايديولوجية لتوجيه القارىء او المشاهد، لكن هل هذا موجود في الاعلام العربي، الجواب يعلمه الجميع....اما قناة الجزيرة والعربية فالأحمق والساذج من يصدق اكذوبة "الرأي والرأي الآخر"، كلاهما يدافعان عن الأنظمة الملكية العربية وقليلا ما ينتقدان الفساد المستشري فيها، على سبيل المثال لا الحصر، عند حدوث الإنهيار الاقتصادي العالمي في أمريكا واروروبا لم تتكلم تلك القنوات عن خسائر ملكيات الخليج والمقدرة بمئات الملايير من الدولارات، ولم تتكلم عن القواعد العسكرية الغربية في كل دول الخليج مع انها تتهم دولا عربية (أنظمة جمهورية) بالخيانة والديكتاتورية والفساد والعمالة والقائمة طويلة...ان وصول الإخوانيين وجماعات الدين السياسي للحكم في دول مايسمى جزافا "بالربيع العربي" وماهو هو إلا "خريف اخواني سلفي" لم يكن صدفة والساذج من يظن ذلك، الشباب العربي والعروبي قد أراد التغيير لتحقيق حلم الدولة الديموقراطية، لكن قنوات عربية (خليجية عموما) وبقوتها المالية وعلاقات مشبوهة مع مخابرات غربية قامت بتلميع صورة الإسلاميين والمعارضين (من لهم علاقات مع ملوك تلك الدول) وشيطنة وتشويه صورة الطرف الآخر(الجميع في سلة واحدة)، وإلصاق تهم الخيانة والعمالة والفساد بدون أي دليل لكل من له رأي مخالف، فسرقت الثورات وتضحياتها وتحولت تلك الدول من جملوكيات إلى إمارات إخوانية... الإعلام العربي الحالي جزء من المشكلة، فهم قد يلبسون الباطل بثوب الحق والعكس صحيح حسب أجندات المال السياسي، التاريخ وحده من سيحكم على نجاح تلك الثورات او فشلها، فالتاريخ مليئ بالثورات والقليل منها قد نجح.
لنكن موضوعيين
نهاد اسماعيل - لندن -أولا: رغم كل السلبيات الا ان الجزيرة اعادت المسك بالمبادرة في فرض الأجندة الاعلامية ببرنامجها الوثائقي ماذا قتل عرفات وضعها في قمة الاعلام العربي؟ ثانيا: أنه على مدى السنين الماضية تعرضت الجزيرة لانتقادات لاذعة كثيرة. واتهمها البعض مؤخرا بأنها منحازة وغير موضوعية في تغطيتها للأحداث في سوريا وليبيا. ولكن الواقع يقول ان سوريا وليبيا منعتا طواقم الجزيرة من تغطية الثورات والاحتجاجات والمظاهرات ضد الدكتاتورية. ورغم ذلك خصصت القناة الوقت الكافي للناطقين الرسميين والمدافعين عن تلك الانظمة ان يدلوا بدلوهم ويقولوا ما يشاؤون. واتهمت بأن لديها اجندة خفية. اذا كانت الاجندة تهدف لاسقاط الطغاة وتحرير الشعوب من الظلم والاستبداد من الغدافيين والأسديين فأهلا وسهلا بتلك الأجندة. ثالثا: لا أحد يستطيع ان ينكر ان الجزيرة منذ انطلاقها عام 1996 لعبت دورا هاما في التأثير على الرأي العام العربي ليس فقط تثقيفيا ولكن بتقديم مواد وحوارات استفزازية وطرح مواضيع كانت ممنوعة او تعتبر خط احمر قبل وصول الجزيرة الى الساحة الاعلامية. فقد ازعجت الدكتاتوريين حتى اعتبرها بعضهم انها العدو الوحيد. وصول الجزيرة كان زلزالا اعلاميا حيث فتحت ابواب حرية التعبير والديمقراطية امام الجماهير المكبوتة. شاهدت الجماهير تصادم الاراء ووجهات النظر المختلفة واكتسبت بذلك عقل وقلب الشارع العربي وسمحت لمعلقين وسياسيين اسرائيليين ان يشرحوا مواقفهم من احداث المنطقة. واتهم بعضهم الجزيرة بعدم تغطية الثورات بل بالتصفيق لها وتشجيعها. بعبارة اخرى نجحت الجزيرة في تحريض الشارع وتعبئة الرأي العام ضد طغاة دمشق وطرابلس. ولم لا؟ رابعا: هناك من اشتكى ان حكومة قطر تستعمل الجزيرة كذراع في السياسية الخارجية وهذا تم نفيه رسميا ولكن ما لا يمكن نفيه ان الجزيرة بشقيها العربي والانجليزي اعطت قطر نفوذا وتأثيرا اكبر من مساحتها وحجمها. وكان تمويل الجزيرة ودعمها من قبل حكومة قطر خطوة جريئة وقوية واتت بالثمار على الشعب العربي بأكمله. حيث رسخت مفاهيم الديمقراطية والحرية وحرية التعبير وفضحت الجمهوريات الثورية الوراثية الفاسدة. حيث بدأت الشعوب بالتخلص من الدكتاتوريات والعصابات التي حكمتهم لاربعة عقود ونيف والتي اعتمدت الشعارات القومية الكاذبة ونكلت بشعوبها شر تنكيل. هل نبالغ اذا قلنا انه بدون الجزيرة ودورها الحاسم في دعم الثورات لبقي الغدافي
لنكن موضوعيين
نهاد اسماعيل - لندن -أولا: رغم كل السلبيات الا ان الجزيرة اعادت المسك بالمبادرة في فرض الأجندة الاعلامية ببرنامجها الوثائقي ماذا قتل عرفات وضعها في قمة الاعلام العربي؟ ثانيا: أنه على مدى السنين الماضية تعرضت الجزيرة لانتقادات لاذعة كثيرة. واتهمها البعض مؤخرا بأنها منحازة وغير موضوعية في تغطيتها للأحداث في سوريا وليبيا. ولكن الواقع يقول ان سوريا وليبيا منعتا طواقم الجزيرة من تغطية الثورات والاحتجاجات والمظاهرات ضد الدكتاتورية. ورغم ذلك خصصت القناة الوقت الكافي للناطقين الرسميين والمدافعين عن تلك الانظمة ان يدلوا بدلوهم ويقولوا ما يشاؤون. واتهمت بأن لديها اجندة خفية. اذا كانت الاجندة تهدف لاسقاط الطغاة وتحرير الشعوب من الظلم والاستبداد من الغدافيين والأسديين فأهلا وسهلا بتلك الأجندة. ثالثا: لا أحد يستطيع ان ينكر ان الجزيرة منذ انطلاقها عام 1996 لعبت دورا هاما في التأثير على الرأي العام العربي ليس فقط تثقيفيا ولكن بتقديم مواد وحوارات استفزازية وطرح مواضيع كانت ممنوعة او تعتبر خط احمر قبل وصول الجزيرة الى الساحة الاعلامية. فقد ازعجت الدكتاتوريين حتى اعتبرها بعضهم انها العدو الوحيد. وصول الجزيرة كان زلزالا اعلاميا حيث فتحت ابواب حرية التعبير والديمقراطية امام الجماهير المكبوتة. شاهدت الجماهير تصادم الاراء ووجهات النظر المختلفة واكتسبت بذلك عقل وقلب الشارع العربي وسمحت لمعلقين وسياسيين اسرائيليين ان يشرحوا مواقفهم من احداث المنطقة. واتهم بعضهم الجزيرة بعدم تغطية الثورات بل بالتصفيق لها وتشجيعها. بعبارة اخرى نجحت الجزيرة في تحريض الشارع وتعبئة الرأي العام ضد طغاة دمشق وطرابلس. ولم لا؟ رابعا: هناك من اشتكى ان حكومة قطر تستعمل الجزيرة كذراع في السياسية الخارجية وهذا تم نفيه رسميا ولكن ما لا يمكن نفيه ان الجزيرة بشقيها العربي والانجليزي اعطت قطر نفوذا وتأثيرا اكبر من مساحتها وحجمها. وكان تمويل الجزيرة ودعمها من قبل حكومة قطر خطوة جريئة وقوية واتت بالثمار على الشعب العربي بأكمله. حيث رسخت مفاهيم الديمقراطية والحرية وحرية التعبير وفضحت الجمهوريات الثورية الوراثية الفاسدة. حيث بدأت الشعوب بالتخلص من الدكتاتوريات والعصابات التي حكمتهم لاربعة عقود ونيف والتي اعتمدت الشعارات القومية الكاذبة ونكلت بشعوبها شر تنكيل. هل نبالغ اذا قلنا انه بدون الجزيرة ودورها الحاسم في دعم الثورات لبقي الغدافي
احترتم واحتارت الجزيرة
قاريء -الحياد الاعلامي خرافة واذا كانت الجزيرة قد طرحت الرأي والرأي الاخر فما هو المطلوب منها اكثر من ذلك ؟! على كل حا ل ارضاء كافة الاراء والمشاهدين شبه مستحيل لا نوافق على بعض سياسات الجزيرة مثل ظهور اصحاب الوجوه الكالحة والالسن المعوجة مثل الصهاينة وممثلي الانظمة الحاكمة الغاشمة والفلول بحجة الرأي والرأي الاخر !
احترتم واحتارت الجزيرة
قاريء -الحياد الاعلامي خرافة واذا كانت الجزيرة قد طرحت الرأي والرأي الاخر فما هو المطلوب منها اكثر من ذلك ؟! على كل حا ل ارضاء كافة الاراء والمشاهدين شبه مستحيل لا نوافق على بعض سياسات الجزيرة مثل ظهور اصحاب الوجوه الكالحة والالسن المعوجة مثل الصهاينة وممثلي الانظمة الحاكمة الغاشمة والفلول بحجة الرأي والرأي الاخر !
الجزيره المجرمه
احمد الفراتي -الجزيره ليست وسيلة اعلاميه والعاملون فيها ليسوا اعلاميين فهي وسيلة قتل اجراميه والعاملون فيها قتلة مجرمون, فهي لسنيين كانت عباره عن طرف في القتل في العراق من خلال دعمها لجرائم القاعده والبعث في قتل المليون عراقي برئ
الجزيره المجرمه
احمد الفراتي -الجزيره ليست وسيلة اعلاميه والعاملون فيها ليسوا اعلاميين فهي وسيلة قتل اجراميه والعاملون فيها قتلة مجرمون, فهي لسنيين كانت عباره عن طرف في القتل في العراق من خلال دعمها لجرائم القاعده والبعث في قتل المليون عراقي برئ
قنوات غطت عليها
قاريء -على المستوى الشخصي ارى ان الجزيرة فقدت كثيرا من القها السابق خاصة لما كانت لسانا لكل المعارضين العرب حاليا توجهت الى قناة الحوار رغم امكاناتها البسيطة ا لتي لا تقارن بامكانات الجزيرة حيث تجد في قناة الحوار كافة اطياف المعارضات العربية وخاصة الخليجية المحرومة من الظهور على قنوات الخليج مثل الجزيرة والعربية وحتى القنوات التي تتبع الدول والهيئات الدولية مثل ال بي بي سي وفرنسا الخ
قنوات غطت عليها
قاريء -على المستوى الشخصي ارى ان الجزيرة فقدت كثيرا من القها السابق خاصة لما كانت لسانا لكل المعارضين العرب حاليا توجهت الى قناة الحوار رغم امكاناتها البسيطة ا لتي لا تقارن بامكانات الجزيرة حيث تجد في قناة الحوار كافة اطياف المعارضات العربية وخاصة الخليجية المحرومة من الظهور على قنوات الخليج مثل الجزيرة والعربية وحتى القنوات التي تتبع الدول والهيئات الدولية مثل ال بي بي سي وفرنسا الخ
المعارضة السنية ممنوعة
خليجي -قناة الجزيرة منعت ظهور المعارضة الخليجية السنية وسمحت لمثيري الشغب الطائفيين الشيعة بالبحرين من اتباع الولي الفقيه في ايران بالظهور على شاشاتها وعلى رديفتها القناة الناطقة بالانجليزية ؟!!
المعارضة السنية ممنوعة
خليجي -قناة الجزيرة منعت ظهور المعارضة الخليجية السنية وسمحت لمثيري الشغب الطائفيين الشيعة بالبحرين من اتباع الولي الفقيه في ايران بالظهور على شاشاتها وعلى رديفتها القناة الناطقة بالانجليزية ؟!!
تعليق 5 أنصف الجزيرة
أحمد الناصر -كمتابع للجزيرة منذ البدء يبدو من الواضح أن للجزيرة اعداء كثيرين ورغم انه لدي شخصيا بعض المآخذ والتحفظات على اداء الفضائية الا اني اتفق مع التعليق رقم 5 للاعلامي نهاد اسماعيل الذي انصف الجزيرة وقال الحقيقة كما هي وبتفاصيل دقيقة ومقنعة ويأتي من شخص يفهم الاعلام وتأثير الاعلام وليس من حاقد يضع تعليقا او تقييما سلبيا دون قراءة التفاصيل الكاملة لأنها لا تعجبه ولا تتلاءم مع أجندته السياسية او الطائفية ولهذا تعليق 5 لم يعجب تلك الفئة من الحاقدين التقليديين.
تعليق 5 أنصف الجزيرة
أحمد الناصر -كمتابع للجزيرة منذ البدء يبدو من الواضح أن للجزيرة اعداء كثيرين ورغم انه لدي شخصيا بعض المآخذ والتحفظات على اداء الفضائية الا اني اتفق مع التعليق رقم 5 للاعلامي نهاد اسماعيل الذي انصف الجزيرة وقال الحقيقة كما هي وبتفاصيل دقيقة ومقنعة ويأتي من شخص يفهم الاعلام وتأثير الاعلام وليس من حاقد يضع تعليقا او تقييما سلبيا دون قراءة التفاصيل الكاملة لأنها لا تعجبه ولا تتلاءم مع أجندته السياسية او الطائفية ولهذا تعليق 5 لم يعجب تلك الفئة من الحاقدين التقليديين.
قناة متخصصة .!!
عراقي ابن عراقي -الجزيرة قناة تابعة لدويلة قطر وتنفذ سياستها وتشتم في العرب ولا تذكر عيوبها الكثيرة ).......
قناة متخصصة .!!
عراقي ابن عراقي -الجزيرة قناة تابعة لدويلة قطر وتنفذ سياستها وتشتم في العرب ولا تذكر عيوبها الكثيرة ).......
غير حياديه
ابوراشد -قناه غير حياديه وغير موضوعيه تسعى الى تمزيق العالم الاسلامي وبالاخص العربي منه ، ولا أعلم لصالح من كل هذا ، هناك لغز كبير خلف الجزيره وسياساتها الاعلاميه .
غير حياديه
ابوراشد -قناه غير حياديه وغير موضوعيه تسعى الى تمزيق العالم الاسلامي وبالاخص العربي منه ، ولا أعلم لصالح من كل هذا ، هناك لغز كبير خلف الجزيره وسياساتها الاعلاميه .
الاستثناء 5 و 10
عبير ابو زيد -باستثناء تعليقات 5 و 10 معظم التعليقات الأخرى سخيفة مليئة بالضغينة والكره وتفتقر للموضوعية والتعليق السليم الذي يستند على منطق ومعلومات صحيحة.
الاستثناء 5 و 10
عبير ابو زيد -باستثناء تعليقات 5 و 10 معظم التعليقات الأخرى سخيفة مليئة بالضغينة والكره وتفتقر للموضوعية والتعليق السليم الذي يستند على منطق ومعلومات صحيحة.
الجزيرة ما تعجب اللطامه
قاريء -لو ان الجزيرة ماشت الطائفيين من اتباع الولي الفقيه الايراني ونقلت مواكب طوريج واللطم والدجل والتطبير وصفقت لحكومة ابو السبح و مقتده الصغير لشالوها على عمايمهم !!
الجزيرة ما تعجب اللطامه
قاريء -لو ان الجزيرة ماشت الطائفيين من اتباع الولي الفقيه الايراني ونقلت مواكب طوريج واللطم والدجل والتطبير وصفقت لحكومة ابو السبح و مقتده الصغير لشالوها على عمايمهم !!
مفضوحة
sami -وضاح خنفر إستقال بسبب كشف علاقته المباشرة بال CIAالجزيرة محطة ناطقة بالعربية وتمثل المصالح الإسرئيلية والأمريكية
مفضوحة
sami -وضاح خنفر إستقال بسبب كشف علاقته المباشرة بال CIAالجزيرة محطة ناطقة بالعربية وتمثل المصالح الإسرئيلية والأمريكية
منتظر الزيدي حيادي ومهني!
Raed Alnajjar -ر يعني منتظر الزيدي الذي افردتم له فقرة طويلة وينتقد بها الجزيرة ممكن سؤاله كيف يظهر على قناة الدنيا ليدعم بشار الاسد ضد الهجمة العالمية !!!طبعا منتظر الزيدي يدعي انه حيادي !!و لازال هذا الصحفي الذي يتكلم عن الاحتراف بعد سقوط اكثر من 15 الف شهيد في سوريا يقول افلام مفبركة ويتحدث عن السقوط المهني بعدها ف لكن اذا اردتم ان تعلنوا حياديتكم تجاه انتهاك الاعراض وسفك الدماء وحرق لبيوت ونهبها وان تظهروا تكذبوا كل هذا بحجة الراي الاخر الذي يصر فرض نفسه علينا بالحذاء العسكري فارحلوا انتم ايضا معه واتركونا نحرر بلادنا كما نريد والشعب السوري حر وحر ولا نتظر منتظر زيدي اخر و لا مللي ايران