كتلتا العراقية والتحالف الكردستاني تسيران باتجاه استجواب المالكي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بينما يبدي العراقيون مواقف متباينة بشأن احتمالات سحب الثقة من رئيس الوزراء نوري المالكي، تؤكد كتلتا العراقية والتحالف الكردستاني أنهما ماضيتان باتجاه استجواب المالكي تمهيدا لحجب الثقة عن حكومته.
اكدت كتلتا العراقية والتحالف الكردستاني مضيهما باتجاه استجواب رئيس الوزراء نوري المالكي تمهيدا لسحب الثقة منه على الرغم من تباين مواقف العراقيين من الامر بالموافقة او الرفض لهذا التوجه.
وقال مستشار الكتلة العراقية هاني عاشور ل"ايلاف" ان كتلته ماضية في عملية استجواب رئيس الوزراء نوري المالكي حتى وان تخلت الاطراف الاخرى عن ذلك، موضحا ان الجوانب الامنية والاقتصادية والمالية التي تشكل محاور الاستجواب لايمكن التغاضي عنها". واشار الى ان عدم مشاركة التيار الصدري في اجتماع اربيل بين الكتلة العراقية والتحالف الكردستاني مطلع الاسبوع الحالي لا يندرج ضمن تلكؤ او تغيير وجهة نظر التيار حول موضوع سحب الثقة، فهو لم يرفض ولكن لن يشارك في الاستجواب.
واضاف ان مصطلح الاصلاحات الذي بدأ يستخدمه المالكي مؤخرا يجب ان يقترن بافعال تثبت صحة هذا المصطلح وقال " ان الشارع العراقي حتى الان لم يطلع على شي مما يقال عن الاصلاحات، والاجتماعات تجري داخل التحالف فقط، وهذا ما يثير عدم الثقة بالاصلاحات كما لا يوجد ضمانات لتنفيذها اضافة الى ان هناك استحقاقات للكتل لايجب اعتبارها اصلاحات لانها استحقاقات انتخابية اولا وكانت ضمن اتفاقية اربيل التي افضت الى تشيكل الحكومة الحالية". واوضح ان تسمية الوزراء الامنيين هي ليست اصلاحات وانما استحقاقات وطنية وانتخابية ومتفق عليها لكنها لم تشهد النور حتى اللحظة .
اما التحالف الكردستاني فقد رأى ان الحديث عن الاصلاحات في العملية السياسية يندرج ضمن سياسة كسب الوقت مشيرا إلى ان مشروع الاستجواب وسحب الثقة من المالكي لا يزال قائما حتى اللحظة.
وقال النائب عن التحالف سعيد رسول خوشناو ان" الإعلان والدعوة وطرح مشاريع الإصلاح في العملية السياسية ليس بالأمر الجديد، الا انها غير مجدية كونها لا تقترن باتخاذ اي إجراء او تطبيق فعلي على ارض الواقع". وأعرب عن اعتقاده بوجود" فقدان للثقة بين المشاركين في العملية السياسية اذ لا توجد أي ضمانات حقيقة للالتزام بالإصلاحات"، مشيرا ب الى ان" الحكومة الحالية تشكلت وفق اتفاقية لم يلتزم بها المالكي من الأساس ومنذ أكثر من سنتين".
ومن جانبه يعيش الشارع العراقي حالة انقسام بين مؤيد ورافض لسحب الثقة من رئيس الحكومة، وقال المهندس سليمان احمد من بغداد "انا اناصر سحب الثقة حتى وان بقيت حكومة تصريف اعمال بعد الحكومة الحالية الى موعد الانتخاب المقبل، فقد تعبنا من قلة الخدمات التي يجب ان تشعرنا بإعتزازنا بوطننا، فلا كهرباء، وهناك ازدحامات خانقة، ورشاوى وفساد مالي واداري، وعلى الكتل سحب الثقة علها تسفر عن حكومة أفضل".
اما معلمة رياض الاطفال انوار محمد فقد عبرت عن اعتقادها بأن على الكتل السماح للحكومة الحالية الاستمرار في دورتها الحالية الى حين انتهائها قائلة: "اذا كان الشعب قد أخطا في اختياره لهذه الحكومة فأن المسؤولية تقع على الساسة في ذلك بسبب عدم توعية الشعب سياسيا، المواطن البسيط لا يملك ثقافة سياسية ومعظم من شاركوا في الانتخابات لا يعرفون هذا السياسي او ذاك، ونحتاج الى ثقافة وتوعية اولا قبل الدخول في غياهب انتخابات مبكرة او سحب ثقة لانعلم الى اين قد تؤدي بالعراق".
التعليقات
قيادة هولير
wessam -قيادة هولير تنعى البطل شامير !!! صبحكم الله بالخير ... يقولون أن الشرف قطرة ، فأن سقطت سقط الشرف كله ، فما بالك بشرف الانتساب الى الوطن ؟ كانوا يسموهم الجيب العميل ، العصاة ، الخونه ، لانهم كانوا يتمردون على المركز ظنا منا أنهم كانوا يقاتلون من أجل حقوقهم المسلوبة ، لكننا أكتشفنا بعد عام 2003 أن هذه التعابير قليلة بحق من أرتمى بأحضان الموساد والصهيونية العالمية ، وليس عندهم حق مغتصب ولا حقوق مستولى عليها من قبل حكومات بغداد المتعاقبة ، بل أن لعبتهم القذرة أنكشفت فهم يحققون أحلام بني صهيون الواردة في بروتوكولات بازل عام 1897 لتمتد أراضي الكيان المسخ من النيل الى الفرات ، فباتوا بحق ( أسرائيل العراق ) التي تغتصب الارض والثروة بالقوة كما فعل الصهاينة بفلسطين . وحقا أن مجرمي اسرائيل أكثر شرفا منهم ، لانهم وعلى مدى عقود من الزمن كانوا يعملون من أجل أضعاف بغداد ليزداد نفوذهم خاصة بعد أن أندسوا بالعملية الديمقراطية بحجة التعددية والشمولية ، وصاروا كالارضة التي تنخر في جسد السياسة العراقية وتدمرها . وليس جديدا تطور العلاقات بين الاحزاب الكردية العميلة والكيان الصهيوني المسخ ، حيث ترجع هذه العلاقات الى زمن الملا مصطفى البرزاني الذي كان يلتقي ومنذ ستينيات القرن الماضي مع منسقي الموساد (ديفيد خاجاوا كينو و حاييم ليفاكوف). وكان الاكراد المتمردين يتلقون التدريب من الموساد الاسرائيلي ، وكانت هناك اتصالات مكثفة بين البرزاني ودبلوماسيون اسرائيليون يزورون كردستان العراق . زار البرزاني الاب أسرائيل مرتين الاولى عام 1966، حيث استقبله انذاك وزير الدفاع موشي دايان، وفي الزيارة قدم البرزاني للمسؤول الاسرائيلي هدية وهي عبارة عن خنجر كردي مع مخطط لمصفى نفط كركوك، الذي تم ضربه بالتعاون بين الحزب الكردي والموساد وذلك في اذار عام 1969. وقد تم الهجوم بواسطة عميل الموساد ياكوف نيمرودي الذي كان يعمل في نفس الوقت ملحقا عسكريا لسفارة كيانه في العاصمة الايرانية طهران. كما قام جهاز الموساد بتجهيز الاكراد بالاسلحة والاعتدة منذ عام 1963 ، وفي عام 1965 فتحوا معسكرات لتدريب الضباط الاكراد، وفي حزيران 1966 التقى رئيس الوزراء الاسرائيلي ليفي اشكول ملا مصطفى البارزاني وبعد عام من هذا اللقاء وتحديدا بعد حرب الايام الستة تمت مساعدة الاكراد بالاسلحة و تخصيص مساعدات مالية شهرية لهم بمبلغ
قيادة هولير
wessam -قيادة هولير تنعى البطل شامير !!! صبحكم الله بالخير ... يقولون أن الشرف قطرة ، فأن سقطت سقط الشرف كله ، فما بالك بشرف الانتساب الى الوطن ؟ كانوا يسموهم الجيب العميل ، العصاة ، الخونه ، لانهم كانوا يتمردون على المركز ظنا منا أنهم كانوا يقاتلون من أجل حقوقهم المسلوبة ، لكننا أكتشفنا بعد عام 2003 أن هذه التعابير قليلة بحق من أرتمى بأحضان الموساد والصهيونية العالمية ، وليس عندهم حق مغتصب ولا حقوق مستولى عليها من قبل حكومات بغداد المتعاقبة ، بل أن لعبتهم القذرة أنكشفت فهم يحققون أحلام بني صهيون الواردة في بروتوكولات بازل عام 1897 لتمتد أراضي الكيان المسخ من النيل الى الفرات ، فباتوا بحق ( أسرائيل العراق ) التي تغتصب الارض والثروة بالقوة كما فعل الصهاينة بفلسطين . وحقا أن مجرمي اسرائيل أكثر شرفا منهم ، لانهم وعلى مدى عقود من الزمن كانوا يعملون من أجل أضعاف بغداد ليزداد نفوذهم خاصة بعد أن أندسوا بالعملية الديمقراطية بحجة التعددية والشمولية ، وصاروا كالارضة التي تنخر في جسد السياسة العراقية وتدمرها . وليس جديدا تطور العلاقات بين الاحزاب الكردية العميلة والكيان الصهيوني المسخ ، حيث ترجع هذه العلاقات الى زمن الملا مصطفى البرزاني الذي كان يلتقي ومنذ ستينيات القرن الماضي مع منسقي الموساد (ديفيد خاجاوا كينو و حاييم ليفاكوف). وكان الاكراد المتمردين يتلقون التدريب من الموساد الاسرائيلي ، وكانت هناك اتصالات مكثفة بين البرزاني ودبلوماسيون اسرائيليون يزورون كردستان العراق . زار البرزاني الاب أسرائيل مرتين الاولى عام 1966، حيث استقبله انذاك وزير الدفاع موشي دايان، وفي الزيارة قدم البرزاني للمسؤول الاسرائيلي هدية وهي عبارة عن خنجر كردي مع مخطط لمصفى نفط كركوك، الذي تم ضربه بالتعاون بين الحزب الكردي والموساد وذلك في اذار عام 1969. وقد تم الهجوم بواسطة عميل الموساد ياكوف نيمرودي الذي كان يعمل في نفس الوقت ملحقا عسكريا لسفارة كيانه في العاصمة الايرانية طهران. كما قام جهاز الموساد بتجهيز الاكراد بالاسلحة والاعتدة منذ عام 1963 ، وفي عام 1965 فتحوا معسكرات لتدريب الضباط الاكراد، وفي حزيران 1966 التقى رئيس الوزراء الاسرائيلي ليفي اشكول ملا مصطفى البارزاني وبعد عام من هذا اللقاء وتحديدا بعد حرب الايام الستة تمت مساعدة الاكراد بالاسلحة و تخصيص مساعدات مالية شهرية لهم بمبلغ
نحسد الاکراد
عرب الرمیثة -لاتزعلو یا اکراد ولله احنا نحسد کم ، ما نعرف شلون نوصلکم من الازدهار والرفاهیة باقلیمکم ، اقول لکم بکل صراحة العرب ما یعرف یبني بس یعرف یدمر ، العرب مایعرف یحب بس یعرف یکره، العرب مایعرف الترغیب بس یحرف الترهیب. العرب لایعرف بناء الدیمقراطیة بس عباقرة في صناعة الدکتاتور، العرب جرب ، لذلك نرید نصیبکم بامراظنا الخبیثة والامراض النفسیة، هکذا نرد جمیلکم عندما کنا نختبیء في جبال کم من قهر وظلم صدام ، واحنا هکذا طبعنا مصاص الدماء ، ما شبعنا من قتل 180 الف من ابریائکم بالکیمیاوي ، احنا ما نصلح لان مانعرف لا دین ولا قیم ، شنو تنتظرو منا سوی البغظ والحقد ، نقول احنا مسلمین بس لا احد یسلم من ایدینا ، فلیکن الله بعونکم یا اکراد من العرب.
نحسد الاکراد
عرب الرمیثة -لاتزعلو یا اکراد ولله احنا نحسد کم ، ما نعرف شلون نوصلکم من الازدهار والرفاهیة باقلیمکم ، اقول لکم بکل صراحة العرب ما یعرف یبني بس یعرف یدمر ، العرب مایعرف یحب بس یعرف یکره، العرب مایعرف الترغیب بس یحرف الترهیب. العرب لایعرف بناء الدیمقراطیة بس عباقرة في صناعة الدکتاتور، العرب جرب ، لذلك نرید نصیبکم بامراظنا الخبیثة والامراض النفسیة، هکذا نرد جمیلکم عندما کنا نختبیء في جبال کم من قهر وظلم صدام ، واحنا هکذا طبعنا مصاص الدماء ، ما شبعنا من قتل 180 الف من ابریائکم بالکیمیاوي ، احنا ما نصلح لان مانعرف لا دین ولا قیم ، شنو تنتظرو منا سوی البغظ والحقد ، نقول احنا مسلمین بس لا احد یسلم من ایدینا ، فلیکن الله بعونکم یا اکراد من العرب.