ذعر يهيمن على المهاجرين في اليونان مع صعود حزب الفجر الذهبي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
حالة من الخوف بدأ يعيشها المهاجرون في اليونان، لاسيما بعد تحقيق أحد الأحزاب اليمينية المتطرفة نتيجة جيدة في انتخابات البرلمان التي جرت هناك أخيراً، حيث قام 50 من أنصار هذا الحزب بالتجوال على دراجات بخارية في ضاحية نيكايا الرملية (غرب أثينا) وهم يحملون العصي الخشنة والثقيلة والدروع المرسومعليها رموز مماثلة للصلبان المعقوفة، وفقاً لما أكده كثيرون من شهود العيان في مقابلات أجريت معهم، منوهين بأن ذلك كان تحذيراً للمهاجرين، الذين لبّت أعمالهم وشركاتهم احتياجات المواطنين اليونانيين المقيمين في نيكايا طوال ما يقرب من عقد.
أشرف أبوجلالة من القاهرة: أوردت صحيفة النيويورك تايمز الأميركية عن محمد عرفان، مهاجر باكستاني يقيم في اليونان بصورة شرعية، ويمتلك صالون حلاقة ومحلين آخرين، قوله: "قالوا لنا (أنتم سبب مشكلات اليونان. وأمامكم مهلة مدتها سبعة أيام، إما أن تغلقوا، أو سنحرق محالكم - وسوف نحرقكم). وحين اتصلت بالشرطة لنجدتي، قال لي الضابط إنهم لا يجدون وقتاً لكي يأتوا لمساعدة مهاجرين من أمثالي".
فيما نفى متحدث باسم هذا الحزب، وهو حزب "الفجر الذهبي"، أن يكون أحد من أنصارهم أو أتباعهم قد قام بمثل هذا التهديد، أو أن يكون أي من الأعضاء الرسميين قد هاجم المهاجرين.
لكنّ تقريراً حديثاً أعدته منظمة هيومان رايتس ووتش حذر من أن عنف كراهية الأجانب قد وصل إلى "مستويات مزعجة" في بعض المناطق في اليونان، واتهم السلطات بالفشل في وقف هذا الاتجاه. ومضت النيويورك تايمز تقول إنه ومنذ إجراء الانتخابات، وهناك وفرة في الأدلة القصصية التي تشير إلى حدوث زيادة ملحوظة في العنف والتخويف ضد المهاجرين من قبل أعضاء حزب الفجر الذهبي والمتعاطفين معه.
وقالت جماعات ناشطة في مجال حقوق الإنسان إن ما يشجّع هؤلاء على القيام بذلك هو الدعم السياسي الذي يجدونه لأيديولوجيتهم المناهضة للمهاجرين في ظل أسوأ أزمة اقتصادية تضرب اليونان على مدار عقد. ومع تفاقم موجة التباطؤ في أنحاء أوروبا كافة، بدأت تثار الحقوق السياسية في العديد من البلدان، بما في ذلك فرنسا وهولندا والمجر.
لكن الوضع في اليونان أظهر كيف يمكن لمثل هذا النشاط الاقتصاصي أن يمتد، في الوقت الذي تنشغل فيه الحكومة، إما بالأزمة المالية أو بعدم قدرتها أو عدم رغبتها في التعامل مع المشكلة.
وسبق لأنطونيوس ساماراس، رئيس الوزراء اليوناني الجديد، أن قال إنه يرغب "في وضع حد لغزو المهاجرين غير الشرعيين، من دون اقتصاص ومن دون تطرف". وأعقبت الصحيفة بقولها إن التهديدات والوعيد والضرب من جانب أنصار حزب الفجر الذهبي لتخليص بلادهم من الدنس، وهي مشاكل متفرقة تحدث خلال السنوات الأخيرة، قد أضحت شائعة هناك منذ أن فاز الحزب بـ 18 مقعداً من إجمالي مقاعد البرلمان البالغ عددها 300 مقعد في الانتخابات التي جرت في الشهر الماضي.
وفي الوقت الذي يتم فيه إلقاء القبض على بعض الأشخاص الذين يتورطون في حوادث كهذه، فإن منظمة هيومان رايتس ووتش وغيرها من الجماعات وجّهت كذلك اتهاماتها إلى الشرطة اليونانية بأنها تنظر في الاتجاه الآخر على نحو متزايد حين تتم مواجهتها بأدلة العنف، كما إنها تكون حاضرة أثناء حدوث عمليات الضرب. ويأتي هذا كله، وفقاً لتقرير هيومان رايتس ووتش، مناقضاً تماماً للتطمينات الحكومية.
وأضاف هذا التقرير كذلك أن المهاجرين غير الشرعيين لا يحظون عادةً بالدعم الذي يمكنهم من التقدم بشكاوى رسمية، وأن الشرطة سبق لها أن أخبرت بعض الضحايا بأنهم سيضطرون لدفع رسوم نظير السماح لهم بالتقدم بشكاوى رسمية. كما لفت التقرير إلى أن الشرطة أخبرت بعض الضحايا كذلك بأن يهموا للدفاع عن أنفسهم.
وقال تاناسيس كوركولاس، متحدث باسم جماعة "نبذ العنصرية" الداعمة للمهاجرين:" لدينا مئات من التقارير لأناس تعرضوا للضرب في وجود الشرطة. وهناك اتهامات موجهة إلى ضباط باعتدائهم على مهاجرين في أقسام شرطة وبإعطاء رقم هاتف حزب الفجر الذهبي للمواطنين الذين يتصلون للتقدم بشكاوى بشأن الجريمة والمهاجرين".
وأشارت الصحيفة إلى أنه ورغم هذا كله، تتواصل شعبية وجاذبية حزب الفجر الذهبي، وسط تقارير تتحدث عن تصاعد معدلات الجريمة في مناطق يتمركز فيها المهاجرون غير الشرعيين الفقراء. وفي الوقت الذي يحاول أن يوسع فيه حزب الفجر الذهبي نطاق نفوذه، بدأ قلق كثير من اليونانيين يتزايد بشأن ما يرون أنه يشكل فكراً يمينياً متطرفاً في بلد سبق له مقاومة الاحتلال النازي خلال الحرب العالمية الثانية.
وعاود مرة أخرى المتحدث باسم الحزب لينفي كل هذه الاتهامات التي تحدثت عن وجود رغبة في الاقتصاص لدى الأنصار، وكذلك التهم المتعلقة بالضرب والتطرف، مشيراً إلى أن هذا كله ليس إلا خيالاً علمياً وسيناريوهات لا أساس لها من الصحة على أرض الواقع.
وختمت الصحيفة بنقلها عن المهاجر عرفان، صاحب صالون الحلاقة، قوله إن المهاجرين يفكرون في طرق لحماية أنفسهم وأسرهم، وأضاف في هذا السياق بقوله: "أنا أحب هذا البلد، لكنني لا أريد في الوقت نفسه أن أتعرّض للقتل على يد أحد الأشخاص".
التعليقات
العتب على السياسيين الأو
حكيـــ زمانه ـــم -بصراحة اليونانيين وكل دول الإتحاد الأوروبي لهم كل الحق في وطرد المهاجرين من دولهم،لأن أوروبا أمتلئت بالمهاجرين الأجانب وكل مهاجر ياتي الى أوروبا يصحب كل اقربائه مما ادى الى ضياع العرق الأوروبي وزيادة البطالة،علما بان كل الآسيويين والأفارقة يريدون العيش في اوربا وتفريغ القارتين وهذا ما لا يتحمله القارة العجوز،على الأوروبيين مساعدة هؤلاء على ترابهم وعدم قبولهم بتاتا،إنظرو الى بريطانيا وفرنسا وهولندا وبقية الدول، المهاجرون عالة على البلديات ويعيشون على ضرائب اهل البلد، علاوة على ذلك يريدون بناءمساجد لهم ويحرضون على الإرهاب وقتل اهل البلد الذين آواهم واحسن إليهم ،هذا هم المسلمون، لكن العتب على السياسيين الأوروبيين الذين يهدرون اموالهم على المهاجرين ويجوعون شعوبهم من اجل الغرباء.
العتب على السياسيين الأو
حكيـــ زمانه ـــم -بصراحة اليونانيين وكل دول الإتحاد الأوروبي لهم كل الحق في وطرد المهاجرين من دولهم،لأن أوروبا أمتلئت بالمهاجرين الأجانب وكل مهاجر ياتي الى أوروبا يصحب كل اقربائه مما ادى الى ضياع العرق الأوروبي وزيادة البطالة،علما بان كل الآسيويين والأفارقة يريدون العيش في اوربا وتفريغ القارتين وهذا ما لا يتحمله القارة العجوز،على الأوروبيين مساعدة هؤلاء على ترابهم وعدم قبولهم بتاتا،إنظرو الى بريطانيا وفرنسا وهولندا وبقية الدول، المهاجرون عالة على البلديات ويعيشون على ضرائب اهل البلد، علاوة على ذلك يريدون بناءمساجد لهم ويحرضون على الإرهاب وقتل اهل البلد الذين آواهم واحسن إليهم ،هذا هم المسلمون، لكن العتب على السياسيين الأوروبيين الذين يهدرون اموالهم على المهاجرين ويجوعون شعوبهم من اجل الغرباء.
لهم كل الحق في الطرد ا
حكيـــ زمانه ـــم -بصراحة اليونانيين وكل دول الإتحاد الأوروبي لهم كل الحق في طرد المهاجرين من دولهم،لأن أوروبا أمتلئت بالمهاجرين الأجانب وكل مهاجر ياتي الى أوروبا يصحب كل اقربائه مما ادى الى ضياع العرق الأوروبي وزيادة البطالة،علما بان كل الآسيويين والأفارقة يريدون العيش في اوربا وتفريغ القارتين وهذا ما لا يتحمله القارة العجوز،على الأوروبيين مساعدة هؤلاء على ترابهم وعدم قبولهم بتاتا،إنظرو الى بريطانيا وفرنسا وهولندا وبقية الدول، المهاجرون عالة على البلديات ويعيشون على ضرائب اهل البلد، علاوة على ذلك يريدون بناءمساجد لهم ويحرضون على الإرهاب وقتل اهل البلد الذين آواهم واحسن إليهم ،هذا هم المسلمون، لكن العتب على السياسيين الأوروبيين الذين يهدرون اموالهم على المهاجرين ويجوعون شعوبهم من اجل الغرباء.
لهم كل الحق في الطرد ا
حكيـــ زمانه ـــم -بصراحة اليونانيين وكل دول الإتحاد الأوروبي لهم كل الحق في طرد المهاجرين من دولهم،لأن أوروبا أمتلئت بالمهاجرين الأجانب وكل مهاجر ياتي الى أوروبا يصحب كل اقربائه مما ادى الى ضياع العرق الأوروبي وزيادة البطالة،علما بان كل الآسيويين والأفارقة يريدون العيش في اوربا وتفريغ القارتين وهذا ما لا يتحمله القارة العجوز،على الأوروبيين مساعدة هؤلاء على ترابهم وعدم قبولهم بتاتا،إنظرو الى بريطانيا وفرنسا وهولندا وبقية الدول، المهاجرون عالة على البلديات ويعيشون على ضرائب اهل البلد، علاوة على ذلك يريدون بناءمساجد لهم ويحرضون على الإرهاب وقتل اهل البلد الذين آواهم واحسن إليهم ،هذا هم المسلمون، لكن العتب على السياسيين الأوروبيين الذين يهدرون اموالهم على المهاجرين ويجوعون شعوبهم من اجل الغرباء.
حقهم
noor samir -لقد قامت كثير من الدول التي تسمى العربية بتفريغ شعبها الأصيل منها بحجة الأرهاب ولن اذهب بعيدا (العراق) . كان يوجد فيه بحدود مليوني مسيحي من الكلدان الأشوريين السريان والآن يتراوح عددهم بحدود النصف مليون ولا تزال المضايقات مستمرة والا ماذا تعلل من مجموعة تدخل كنيسة النجاة لتبدأ بالمجزرة وهم قوم مسالمةن وهم اصحاب الأرض فجاءهم الغزو الأسلامي واجبرهم على الأسلام ومالمثقفين من اهل العراق يعرفون كل المعرفة هذه الحقيقة لا احد ينكر ان في كربلاء والنجف كثير من الأديرة والكنائس ومثلها في منطقة الدور وتكريت واما الموصل فحدث ولا حرج ان كثير من الكنائس حولت الى جوامع من ينكر هذه الحقائق فليقرأ , فمن حق اوروبا واليونان خاصة ان ينتبهوا لهذا الغزو الأسلامي وقالة علنية الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي . وقد انتبه لها البعض والبعض الأخر لا زالوا في سباتهم , اذا لم تشعر بالأطمئنان في هذا البلد لماذا لا يرجع اولئك المهاجرين وخاصة بلدانهم تعيش ربيعها العربي , من يذهب الى اوربا يعتقد بانه في الجزائر او العراق او السعودية , بالأضافة انهم عالة على الحكومة لانها تصرف لهم مخصصات وهي من اتعاب المواطن الأصلي الذي تقتطع منه الضرائب وبالرغم من ذلك يتكلم عن البلد المضيف لهم بالسوء وعندما تذكره بمساعداتهم يرد عليك بكل وفاحة ويقول : عليهم دفع الجزية , يعني بالعراقي (هم نزل ويدبج علسطح ) .قليل من المستحى يا من تعتاش بخيراتهم والقصص طويله وانا احلم ان اسافر الى اوربا لأرى اوروبا بدون ازعاج المهاجرين واخيرا (والله زين بسوون وبالزايد) لهولاء الغزاة ؟؟؟؟؟؟؟؟
حقهم
noor samir -لقد قامت كثير من الدول التي تسمى العربية بتفريغ شعبها الأصيل منها بحجة الأرهاب ولن اذهب بعيدا (العراق) . كان يوجد فيه بحدود مليوني مسيحي من الكلدان الأشوريين السريان والآن يتراوح عددهم بحدود النصف مليون ولا تزال المضايقات مستمرة والا ماذا تعلل من مجموعة تدخل كنيسة النجاة لتبدأ بالمجزرة وهم قوم مسالمةن وهم اصحاب الأرض فجاءهم الغزو الأسلامي واجبرهم على الأسلام ومالمثقفين من اهل العراق يعرفون كل المعرفة هذه الحقيقة لا احد ينكر ان في كربلاء والنجف كثير من الأديرة والكنائس ومثلها في منطقة الدور وتكريت واما الموصل فحدث ولا حرج ان كثير من الكنائس حولت الى جوامع من ينكر هذه الحقائق فليقرأ , فمن حق اوروبا واليونان خاصة ان ينتبهوا لهذا الغزو الأسلامي وقالة علنية الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي . وقد انتبه لها البعض والبعض الأخر لا زالوا في سباتهم , اذا لم تشعر بالأطمئنان في هذا البلد لماذا لا يرجع اولئك المهاجرين وخاصة بلدانهم تعيش ربيعها العربي , من يذهب الى اوربا يعتقد بانه في الجزائر او العراق او السعودية , بالأضافة انهم عالة على الحكومة لانها تصرف لهم مخصصات وهي من اتعاب المواطن الأصلي الذي تقتطع منه الضرائب وبالرغم من ذلك يتكلم عن البلد المضيف لهم بالسوء وعندما تذكره بمساعداتهم يرد عليك بكل وفاحة ويقول : عليهم دفع الجزية , يعني بالعراقي (هم نزل ويدبج علسطح ) .قليل من المستحى يا من تعتاش بخيراتهم والقصص طويله وانا احلم ان اسافر الى اوربا لأرى اوروبا بدون ازعاج المهاجرين واخيرا (والله زين بسوون وبالزايد) لهولاء الغزاة ؟؟؟؟؟؟؟؟
الاندماج و التأقلم
قيس منصور -كما مذكور في التعليق السابق فأن اوروبا بذلت الجهد و المال و الوقت في سبيل جعل المهاجر يندمج مع المجتمع الاوروبي لكن مع الاسف الغالبية لم يتقبلوا الاندماج و اعتبروه ضد مبادئهم (لماذا اتيتم الى اوروبا ؟!).اوروبا تبحث لها عن مخرج من هذا المأزق. الخطة القادمة تتضمن اعادة توطين المهاجرين في بلد ثالث قريب من بلدهم الاصلي. لذلك اتوقع ان السنوات القادمة سوف تشهد ترحيل اعداد كبيرة من المهاجرين.
مهاجر شرعي
منهل العراقي -في الصورة عامل باكستاني . وتعليق أنه مهاجر شرعي. كيف عرفتم ذلك لأن اليونان لا تعمل عقود عمل أو تسمح بالهجرة إليها من دول خارج الأتحاد الأوروبي. إلا إذا كان هذا الشخص مثلا متزوج من يونانية . غير ذلك لا أعرف ما تقصدون بالمهاجر الشرعي. تحياتي
الاندماج و التأقلم
قيس منصور -كما مذكور في التعليق السابق فأن اوروبا بذلت الجهد و المال و الوقت في سبيل جعل المهاجر يندمج مع المجتمع الاوروبي لكن مع الاسف الغالبية لم يتقبلوا الاندماج و اعتبروه ضد مبادئهم (لماذا اتيتم الى اوروبا ؟!).اوروبا تبحث لها عن مخرج من هذا المأزق. الخطة القادمة تتضمن اعادة توطين المهاجرين في بلد ثالث قريب من بلدهم الاصلي. لذلك اتوقع ان السنوات القادمة سوف تشهد ترحيل اعداد كبيرة من المهاجرين.
ماذا كنتم تتوقعوا ؟
ابو الرجالة -عندما هاجرت الي بلد نسبة الاوربيين فية 80% والباقي ابروجينيز وسكان الجزر المحيطة وصينين ويابانيين كانوا يحبون كل ما هو مصري واول ما احدهم يعرف انني مصري يجري خلفي ويكلمني عن الاثار والاهرامات والعواجيز يفتخروا بانهم يوما ما كانوا في مصر بلاد الرجال والنيل والاهرامات ويحيطون بحب شديد جدا ولا يهمهم ان كنت مسلم او مسيحي وان حاولت ان اتكلم عن ديني يهملون ما اقولة ولكن يفتخروا بمصر ولكن مذا حدث ؟؟اخبار كلها تسيئ للشرق اوسطيين وللاسلام قتل وحرق في كل مكان قتل الرهبان في الجزاير ودك الاديرة في مصر وذبح المسيحيين في الشرق الاوسط ولبنان و نيجيريا وحتي كينيا التي غالبيتها مسيحيين تنسف كنائسهم وكانهم في مصر و11 سبتمبر في كل بلد اوربي من امريكا الي كل اوربا ان ما يحدث مجرد بداية لما هو ات بلا ادني شك وهو شيء جناة المتطرفين الاسلاميين علي الجميع مسلمين معتدلين بل ومسيحيين شرق اوسطيين ان اسمي كلة اسلامي وعانيت الامرين بعد حرق ونسف الانفاق في انجلترا لان اغلب اهل البلد هنا من اصل انجليزي ولا يهتم احد باني مسيحي او حتي يصدقوا بل يرونني ارهابي وكثيرا ما اجد اطارات عربتي ممزق وزبالة في حديقة منزلي منكم لله يا من تنشروا الارهاب الذي سينعكس عليكم بل علينا كلنا ومن حظ المسلمين انة يسهل عليهم العودة بلادهم اما نحن المسيحيين فضحايا هنا وهناك لنا الله وننتظر مجيئ المسيح بفارغ الصبر فهو عالم فعلا صنع من الشرير والاوربيين من تتصوروا انهم مسالمين لكنهم اشر الكل واكثرهم شراسة خاصة انهم تركوا المسيح ونسوا معني التسامح توفعوا الاسوا ولا تبكوا فهذا ما جنتة يداكم علي انفسكم وعلي المعتدي تدور الدوائر لا شماتة بل اتوسل ان نغير اسلوبنا ونبدا صفحات جديدة من التسامح والرحمة من يدري ؟ لكن المكابرة والارهاب لن يكون لة الا نتجية واحدة وهو رد فعل عنيف ومنطقي فلكل فعل رد فعل
ماذا كنتم تتوقعوا ؟
ابو الرجالة -عندما هاجرت الي بلد نسبة الاوربيين فية 80% والباقي ابروجينيز وسكان الجزر المحيطة وصينين ويابانيين كانوا يحبون كل ما هو مصري واول ما احدهم يعرف انني مصري يجري خلفي ويكلمني عن الاثار والاهرامات والعواجيز يفتخروا بانهم يوما ما كانوا في مصر بلاد الرجال والنيل والاهرامات ويحيطون بحب شديد جدا ولا يهمهم ان كنت مسلم او مسيحي وان حاولت ان اتكلم عن ديني يهملون ما اقولة ولكن يفتخروا بمصر ولكن مذا حدث ؟؟اخبار كلها تسيئ للشرق اوسطيين وللاسلام قتل وحرق في كل مكان قتل الرهبان في الجزاير ودك الاديرة في مصر وذبح المسيحيين في الشرق الاوسط ولبنان و نيجيريا وحتي كينيا التي غالبيتها مسيحيين تنسف كنائسهم وكانهم في مصر و11 سبتمبر في كل بلد اوربي من امريكا الي كل اوربا ان ما يحدث مجرد بداية لما هو ات بلا ادني شك وهو شيء جناة المتطرفين الاسلاميين علي الجميع مسلمين معتدلين بل ومسيحيين شرق اوسطيين ان اسمي كلة اسلامي وعانيت الامرين بعد حرق ونسف الانفاق في انجلترا لان اغلب اهل البلد هنا من اصل انجليزي ولا يهتم احد باني مسيحي او حتي يصدقوا بل يرونني ارهابي وكثيرا ما اجد اطارات عربتي ممزق وزبالة في حديقة منزلي منكم لله يا من تنشروا الارهاب الذي سينعكس عليكم بل علينا كلنا ومن حظ المسلمين انة يسهل عليهم العودة بلادهم اما نحن المسيحيين فضحايا هنا وهناك لنا الله وننتظر مجيئ المسيح بفارغ الصبر فهو عالم فعلا صنع من الشرير والاوربيين من تتصوروا انهم مسالمين لكنهم اشر الكل واكثرهم شراسة خاصة انهم تركوا المسيح ونسوا معني التسامح توفعوا الاسوا ولا تبكوا فهذا ما جنتة يداكم علي انفسكم وعلي المعتدي تدور الدوائر لا شماتة بل اتوسل ان نغير اسلوبنا ونبدا صفحات جديدة من التسامح والرحمة من يدري ؟ لكن المكابرة والارهاب لن يكون لة الا نتجية واحدة وهو رد فعل عنيف ومنطقي فلكل فعل رد فعل
الى رقم واحد
كلداني -لاتنسى ان الغرباء يعملون في اعمال يستنكف منها ابن البلد .. لا اقول الا الله ياخذ بحق الشعوب المظلومة من الحكومات و ذووي اللحايا الذين عيشوهم في جهل جهلهم يهاجرون ويتركون بلدانهم