بغداد تمهد للانتخابات المحلية وتطلق 10 ملايين دولار لإجرائها
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
استجابت الحكومة العراقية لضغوط سياسية ومطالبات للمفوضية العليا للانتخابات بإطلاق تخصيصات انتخابات مجالس المحافظات المهددة بالتأجيل فوافقت على صرف نفقاتها البالغة حوالى عشرة ملايين دولار.. في وقت تبذل جهود لإجراء انتخابات محافظة كركوك المتنازع عليها والمؤجلة منذ عام 2009 حيث قدم الاكراد والتركمان فيها مشروعين لذلك ليناقشهما مجلس النواب ويصدر قرارا بشأنها.
أعلنت الحكومة العراقية اليوم موافقتها على منح المفوضية العليا المستقلة للإنتخابات سلفة مالية بمبلغ 10مليارات دينار (حوالى 10 ملايين دولار) للبدء بإجراء الإستعدادات الخاصة بتحديث سجل الناخبين لانتخابات مجالس المحافظات من إحتياطي الطوارئ في إجراء يمهد لإجراء هذه الانتخابات المهددة بالتأجيل في موعدها المحدد بنهاية كانون الثاني (يناير) المقبل كما أبلغ ذلك "إيلاف" الناطق باسم الحكومة علي الدباغ.
وأكد أن الحكومة جادة في إجراء انتخابات مجالس المحافظات ودعم مفوضية الانتخابات من أجل إجراء الترتيبات اللازمة للانتخابات. ويأتي قرار الحكومة اثر رفض قوى سياسية لتأجيل الانتخابات المحلية لمجالس المحافظات وتحذير مفوضية الانتخابات بأن عدم موافقة الحكومة على التخصيصات التي طلبتها سيعيق إجراءها. فقد رفض زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر بشدة تأجيل الانتخابات المحلية معتبرا ذلك "كارثة لا يمكن السكوت عليها".
وقال إن "تأخير الانتخابات ولو لساعات أو لأيام قلائل يعتبر برأيي كارثة لا يمكن السكوت عليها". وحذر من ان ذلك "خطوة أولى للتحول إلى حكومة أو مجالس محافظات لتصريف الأعمال ما يؤدي إلى الهيمنة والتسلط ولن نسمح بذلك".
وأضاف الصدر أن "كل ما يؤدي إلى تأخير الانتخابات يجب إزالته فوراً وبلا تأخر"... وطالب مفوضية الانتخابات "بإعلان يوم الانتخابات لتعمل الحكومة على ذلك دون تأخير". وأكد "أهمية سعي الجميع لتحقيق الانتخابات في موعدها والحيلولة دون تأخرها". ودعا مجلس النواب إلى "تشكيل المفوضية وإقرار قانون الانتخابات بلا تأخر".. مضيفاً بالقول "ما أظن أن الشارع العراقي سيبقى ساكتاً عن ذلك".
ومن جهته، قال رئيس المفوضية فرج الحيدري إن المعيار الدولي لإجراء الانتخابات يتطلب التحضير لها قبل ستة اشهر من الموعد الذي يحدد لإجرائها المرتبط بتنفيذ طلب المفوضية بإطلاق الحكومة للتخصيصات التي طلبتها والبالغة 10 ملايين دولار. وأضاف أن المفوضية لا تستقبل طلبات إجراء الانتخابات من الكتل السياسية ولا تمتثل اليها وأن طلب إجراء الانتخابات محصور فقط بمجلس النواب والحكومة.
واليوم الخميس أنهت لجنة العمليات بالاشتراك مع المديرين العامين في مكاتب المحافظات كافة وهيئة انتخابات اقليم كردستان ورشة عمل ناقشت العديد من الجوانب العملياتية والمالية والادارية والاتصال الجماهيري والجوانب الرقابية فضلا عن مناقشة انتخابات الاقضية والنواحي.
وقسمت اجندة الورشة التي عقدت في مدينة اربيل الشمالية الى الجانب العملياتي لانتخابات مجالس المحافظات وتحديدا في مفهوم العملية الانتخابية والجدول الزمني وآلية إعداد سجل الناخبين ومتطلبات العملية الانتخابية.
وتم طرح الجوانب الإدارية والمالية والرقابية وشرح مفصل عن تعيينات موظفي مراكز التسجيل والجوانب المالية التي تتضمن الموازنة والصرف المالي والجانب الرقابي والمناقصات والعقود اضافة الى مناقشة لعمل دائرة الاتصال الجماهيري والخطط الموضوعة في الجوانب الاعلامية فضلا عن التصويت الخاص وتصويت المهجرين والبيانات الخاصة بهما وكذلك الشكاوى الانتخابية والجوانب القانونية.
واختتمت الورشة أعمالها بمناقشة الموعد المقترح لإجراء الانتخابات والمتطلبات والتحديات لانتخابات الأقضية والنواحي وسجلات الناخبين وخرجت بتوصيات ستقدم الى مجلس المفوضين لمناقشتها والمصادقة على الفقرات التي تلائم العملية الانتخابية المقبلة.
وكان من المقرر أن تجرى انتخابات مجالس المحافظات والأقضية والنواحي في 31 كانون الثاني (يناير) المقبل لكنّ اتفاقا مبدئيا جرى بين لجنة الاقاليم البرلمانية ومفوضية الانتخابات قاد الى قرار مبدئي بتأجيلها الى 17 اذار (مارس) المقبل غير ان قرار الحكومة اليوم يمهد الطريق لإجرائها في الموعد الاصلي المقرر سابقا. وكانت انتخابات مجالس المحافظات قد جرت عام 2009 في أنحاء العراق باستثناء محافظة كركوك ومحافظات إقليم كردستان الثلاث وهي اربيل والسليمانية ودهوك.
مجلس النواب يناقش مشاريع لإجراء انتخابات كركوك
وتبذل جهود حثيثة حاليا لإجراء انتخابات محافظة كركوك المتنازع عليها والمؤجلة منذ عام 2009 حيث قدم الاكراد والتركمان فيها مشروعين لذلك ليناقشهما مجلس النواب ويصدر قرارا بشأنها. وأعلن عضو كتلة التحالف الكردستاني رئيس اللجنة القانونية في مجلس النواب العراقي النائب خالد شواني عن تقديم مقترح من قبل النواب الاكراد لإجراء انتخابات مجلس محافظة كركوك مؤكدا ضرورة إجرائها بالآليات والصلاحيات نفسها الممنوحة لمجالس المحافظات الأخرى وعدم القبول بالشروط غير القانونية والدستورية.
وأشار شواني إلى أنّه تم تشكيل لجنة مصغرة داخل مجلس النواب تضم اعضاء من اللجنتين القانونية والاقاليم لبحث موضوع انتخابات كركوك والاستعانة ببعثة الامم المتحدة لتقديم مقترحاتها في هذا المجال. وأكد وجود إصرار على إجراء انتخابات كركوك من خلال اتفاق جميع مكوناتها.
ويضم مقترح القانون المقدم من التحالف الكردستاني سبع مواد تشير الى تشكيل لجنة خلال ثلاثة اشهر من اول جلسة لمجلس المحافظة المنتخب تعمل على تحديد التجاوزات على الاملاك العامة والخاصة في محافظة كركوك قبل وبعد 9 نيسان (ابريل) عام 2003 لدى سقوط النظام السابق ومعالجة تلك التجاوزات وفق القوانين المرعية في جميع انحاء البلاد و مراجعة وتدقيق السجلات المتعلقة بالوضع السكاني.
ونتيجة للخلافات بين مكونات محافظة كركوك من العرب والاكراد والتركمان حول انتخاباتها اعرب شواني عن اعتقاده بامكانية التوصل الى اتفاق بخصوص ذلك. ويبلغ عدد النواب المؤيدين للمشروع 54 نائبا من كتل سياسية عدة هي : التحالف الكردستاني وحركة التغيير والاتحاد الاسلامي الكردستاني والقائمة العراقية والمجلس الاعلى الاسلامي وحزب الفضيلة وائتلاف دولة القانون وكتلة الرافدين والتيار الصدري.
وتم استثناء محافظة كركوك من إجراء الانتخابات المحلية السابقة في عام 2009 نظرا لعدم تحقيق توافق بين مكونات المدينة من العرب والاكراد والتركمان.
ومن جهته، كشف النائب التركماني عن التحالف الوطني عباس البياتي عن تقديم التركمان ورقتهم الخاصة بانتخابات كركوك إلى مجلس النواب موضحا أنها "تركز على ضرورة اعتماد نسب توافقية للمكونات لعدم وجود إحصاء في كركوك أو مراجعة سجل النفوس والناخبين". ودعا البياتي في تصريح بثته وكالة السومرية نيوز "اللجنة القانونية البرلمانية إلى دراسة جميع الأوراق المقدمة من المكونات للجنة واستخلاص المشترك منها" مؤكدا أن "التركمان سيتعاونون مع اللجنة القانونية في دعم قانون متوازن يصدر عن مجلس النواب يعكس ذلك التوازن".
ومن جهتهم كان عرب كركوك قد اعلنوا مؤخرا عن الاتفاق على خوض انتخابات مجلس المحافظة بقائمة موحدة ودعوا لإجرائها بالتزامن مع انتخابات مجالس محافظات كردستان كما طالبوا بإشراف مجلس النواب عليها وتدقيق سجل الناخبين وإبقاء وضع كركوك الدستوري والإداري على ما هو عليه مع استقدام قوات اتحادية لحماية الأمن والاستقرار لحين الانتهاء من العدّ والفرز.
يذكر أن كركوك لم تخض انتخابات مجالس المحافظات التي جرت خلال عام 2009 بسبب الخلافات بين مكوناتها وتم تشكيل مجلس المحافظة عقب سقوط النظام السابق من ممثلي القوميات الرئيسة الأربع فيها مع مراعاة حالة التوافق لتنظيم شؤون المحافظة وملء الفراغ الإداري والتشريعي فيها.
وتنص المادة 23 من قانون انتخابات مجالس المحافظات على أن تجري انتخابات محافظة كركوك والأقضية والنواحي التابعة لها بعد تنفيذ عملية تقاسم السلطة الإدارية والأمنية والوظائف العامة بما فيها منصب رئيس مجلس المحافظة والمحافظ ونائب المحافظ بين مكونات محافظة كركوك بنسب متساوية بين المكونات الرئيسة.
وتعد محافظة كركوك (250 كم شمال شرق بغداد) التي يقطنها خليط سكاني من العرب والكرد والتركمان والمسيحيين والصابئة من أبرز المناطق المتنازع عليها التي عالجتها المادة140 من الدستور العراقي. وفي الوقت الذي يدفع العرب والتركمان باتجاه المطالبة بإدارة مشتركة للمحافظة يسعى الاكراد إلى إلحاقها بإقليم كردستان العراق فضلاً عن ذلك تعاني كركوك هشاشة في الوضع الأمني في ظل أحداث عنف شبه يومية تستهدف القوات الأجنبية والمحلية والمدنيين على حد سواء.
التعليقات
التجربة العراقية
متابع -برغم كل ما يقال عن العراق خصوصا من الأعداء وما اكثرهم، برغم كل ذلك تبقى العملية التغييرية في العراق نحو دولة المؤسسات والقانون والتعددية هي التجربة الاكثر نضوجا بين النظم العربية الجديدة منها والقديمة. الوضع الحالي ليس بالجيد الا ان من مزايا النظم الديمقراطية الصحيحة انها تعدل مسارها بنفسها مع مرور الوقت، وهذا ما حصل في الهند والبرازيل في العقود الاخيرة وحصل في العالم الغربي خلال القرون الفائتة اما النظم الشمولية فهي مثل بول البعير تتجه الى الخلف
انتخابات ام محاصصات
باسم الفتلاوي -كالعادة ,, انتخابات تسبقها مهاترات واتهامات بالفساد والسرقات وكانما لكل نزيه والبقية حرامية .. فمثلا سيتسابق حزب (العدوى _ خراب القانون) بانهم المثل الاعلى في البناء والاعمار والنزاهه وهم في الاصل خراب البلد واصل الفساد والحزب الاول في القتل والدموي..
ما فرقك يا باسم الفتلاوي (١)؟
ابن سام -وما فرقة انت عنهم يا سيد باسم الفتلاوي قد تكون مثلهم او أسوء. اعتقد ان من يرمي التهم جزافا ودون موضوع محدد هو نفسه معادي للتغيير وللنظم الديمقراطية بصورة عامة ومؤيد لعودة النظام الشمولي. لنتوقف عن مبدأ (كلهم حرامية) و (لا يوجد سياسي نزيه) ونكون اكثر إيجابية باقتراح البديل... او لنصمت
إمتلئ صدام كركوك بالعرب
إبـKurdistan ـن الحبيبة -لأن إتفاقيةآذار لسنــ1970ـة ينص على قيام تعداد سكاني في كركوك سنــ1975ـة ويحسم للأغلبية في نهاية ســـ1975ـنة،لهذ إمتلئ صدام كركوك بالعرب والتركمان ليجعلها مدينة متنوعة القوميات، علما في إحصاء سنــ1957ـةلم يكن في كركوك عائلة عربية واحدة وكانت هناك ثلاثة عوائل يعملون خدما في بيوت الأثرياء الكرد وفي مزارعهم،إذن من الذي قام بتعريب وتتريك المدينة،وإن الذين عادو الى كركوك هم الذين طردو منها من الأكراد بفعل صدام وحزب البعث، كركوك كانت وتكون وستبقى كردية الى الأبد وإن تراب كركوك لا تعرف لغة إلا الكردية.التركمان ليسو من سكان العراق الأصليين، جلبهم العثمانيون كخدم وحشم لهم.,كركوك مدينة كردية ولم تكن في يوم ما عربية أو تركمانية، الأكراد بنو كركوك في كردستان قبل مجيئ الإسلام والعرب الى العراق،لكن صدام قام بتعريبها وتتريكها من سنـ1972ــة،, هذه الشريحة (التركمان)جائو كخدم وحشم مع العثمانيين وهم ليسو من سكان العراق الأصليين.
كركوك كردية
Kurdi -لم نطالب بضم كركوك الى الأقليم ،لأن كركوك كردية وهي من ضمن الأقليم رغم انف الرافضين، مثلها كمثل بغداد والبصرة العربيتان لا احد ينكر ذلك،ولن يستطيع العرب او بقايا التتار من التركمان الذين هم احفاد الخدم والحشم العثمانيين النيل من قلب كردستان كركوك الكردية،السبب العرب موطنهم شبه الجزيرة العربيةوالتركمان موطنهم مغوليا وهم ليسو من سكاان العراق الأصليين.في إحصاء سنــ1957ـةلم يكن في كركوك عائلة عربية واحدة وكانت هناك ثلاثة عوائل يعملون خدما في بيوت الأثرياء الكرد وفي مزارعهم.
اعتذر من قوميتي
ئالان -ايها العرب والتركمان صراخكم لن يجدى نفعا لأنكم من العنصريين مصيركم هو مذبلةالتاريخ , البارزاني وطني أكثر من كل القادة العرب لولا البارزاني لما بقي شبر من العراق لولا البارزاني لقتل العرب بعضهم البعض من تكريت الى البصرة ،البارزاني حمام السلام لكل العراقيين يعمل ليلا ونهارا من أجل ابرام الصلح بين الأخوة العرب، لكنكم أنتم العرب كما قال نبيكم الأمي قبل 1400العرب أشد كفرا ونفاقا وكلام الأنبياء صحيح100% أيها الكفرة والمنافقين ، لأنكم من الذين قال عنهم(إن أكرمت الكريم ملكته وإن أكرمت العرب أمثالك تمردو) أنتم من قتلتم الخلفاء الراشدين كل من عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن ابي طالب والحسن والحسين وبقية الأئمة والإمام الحنفي ووووو ،والله تسحقون رجلا كالحجاج بن يوسف الثقفي وصدام وهتلر وستالين وحافظ الأسد وبشار الأسد وعلي عبدالله صالح لبيدكم من بكرة أبيكم بل وتستحقون أكثر هـولاكو لكي تصبحو بشرا وتتعلمون الحياة, لاتعرفون قيمة الأكراد والسيد البارزاني الذي لولاه لأحرق الأخضر واليابس في العراق، انظرو الى اقليم كردستان الآمن وأنظرو الى الإستثمارات ؟ وأنظرو الى الأكراد وتعلمو قليلا منهم.لو سمعتم الى السيد البازاني لأصبح العراق الجديد جنة الأرض ،لكنكم العرب تحبون القتل وشرب الدم لأن نسلكم ليس من نسل البشر ،العراق تطفو على محيط من النفط ولا يوجد ماء ولا كهرباء في مناطقكم لأن المسؤولين يسرقون كل شيئ في مناطقكم ولا يهمهم الشعب ,المهم في المناطق العربية ملئ جيوب رؤسائكم،وهل البارزاني هو مسؤول مناطق العرب ايها العرب؟.
العرب والتركمان يحترقون
قاهـــــر الأحزاب الدينية -يبدو إن العرب والتركمان يحترقون غيضا وقهرا من تحول الاقليم الكوردستاني الئ قوه عراقيه فعاله ولها تاثير في جميع المجريات والسياسه في بغداد فهم يعينون الروساء ثم هم من يعزلوهم مثل الجعفري وان دل علئ شئ انما يدل علئ مدئ قوه اقليم واحد وماذا لو بل انه في طريق الولاده اقليم كوردستاني جديد هذه المره في سوريا وبعدها تركيا فايران تصورو كم سيكونون اقوياء وهم لا محال سيتحدون وعندها ابكي اللطم كسر راسك والحيطان وكل شئ امامك سوف يكون يوم انهيار عصبي لك ولامثالك بل الان انتم مصابون بهذه الامراض والانهيارات النفسيه والعقليه وكم تستهلك من جهد عقلي ونفسي عندما ترئ في كل المواقع والمحطات اعلام واسماء من كوردستان بل ان اسم كوردستان يتردد الالف مره يوميا او اكثر في جميع المجالات وهذا نصر وكرم من الله وفخر لنا وهي ماساه وحزن وعزاء لديك اذا يا اخوه يا مسلمين لا تنسو باننا مسلمون وسوف نكون سند لكم وسوف يكون لنا اربعين اردوغان لنصرتكم بل اربعين صلاح الدين لنصرتكم لاننا مسلمون اخوه وهولاء الصهيونين خاصتا من بعض المرضئ امثال ابو قواد جاسم ايلاف شكرا سابقا صاحب تعليق رقم 16 سوف ترميهم في زباله التاريخ ونطردهم من بيننا وكوردستان رغم انف كل حاقد عنصري كريه.
في سنة1967
Kurdi عراقي -في سنة1967 قسما عظما بذات الله وقف القائد الملا مصطفى البارزاني الحرب الكردية العربية والكل يعرفون راجع أرشيف العراق في سنة1967 حتى إن الرئيس عارف بعث ببرقية الى الملا مصطفى البارزاني وشكره على ذلك،وعندما سئل لماذا وقفتم الحرب قال البارزاني الخالد لأن الجيش العراقي إتجه الى إسرائيل ونحن مسلمون ولا تنسو نحن احفاد السلطان صلاح الدين الأيوبي إن تحرير فلسطين بالنسبة لنا هي اهم من كردستان حاليا لأن بلادالمسلمين (فلسطين) اولى القبلتين في خطر وقال للرئيس عارف موعدنا معكم بعد رجوع الجيش العراق الى العراق لأننا لا نستغل هذه الفرصة اللعينة على حساب (فلسطين) اولى القبلتين،ولكن بما إن هناك آلاف العرب على طريقة الدوني المسمى جينيور(جاسم) لا نريد العيش مع هؤلاء العرب يجب طرهم من كردستان وإن إقامة دولة كردستان الكبرى آتية زمن الإستعمار ولت دون رجعة،وإن على اكراد كردستان الغربية(كوردستان سوريا),أن لن يقبلو بأقل من الفيدرالية على طراز فيدرالية سويسرا والإمارات وامريكا واندونوسيا،وثانيا يجب على الأكراد ترك الديانة الإسلامية لأن هذه الديانة كانت سبب إحتلال كردستان من قبل البدو الحفاة في زمن عمر بن الخطاب ولم يراعو حقوقنا حتى ضمن ديانتهم الإسلامية,علينا الرجوع الى الزرادشتية التي هي من اقدم الديانات ومنع بناءالجوامع وتهديم الجوامع القائمة في كردستان،وإنني من الآن تركت الإسلام ومستعد ان ادخل في دين الشيطان الى الأبد على ان لا ابقى مسلما بسبب عنصرية هؤلاءالعرب امثال جينيور(جاسم).
معاهدة لوزان
تقسيم كوردستان -تم تقسيم كوردستان فيما بعد الحرب العالمية الاولى بموجب اتفاقيات ومعاهدات امبريالية جائرة مثل اتفاقية سايكس بيكو عام 1916 ومعاهدة لوزان عام 1923 وغيرهما، وهذه الاتفاقيات والمعاهدات استطاعت أن تفتت أجزاء الوطن الكردي عن بعضه البعض ولكنها لم تستطع ان تفتت الشعب الكوردي الذي بقي واحدا ومتحدا،
تشكل الفيدرالية في العالم
حكيـــ زمانه ـــم -تشكل الفيدرالية في كل انحاء العالم بسبب تعدد القوميات , في سويسرا مثلا هناك فيدرالية فرنسية وألمانية وإيطالية وفي بليجكا هولندية وفرنسية وفي أندونسيا هندية وصينية وووووو تشكل وتؤسس الفيدراليات ليحصل كل قومية على حقوقها ضمن المركز وأن يكون الحكم مشتركا بين الجميع ،نعلم جيدا أن الإخوة الشيعة لا يقبلون بحكم السنة كما كما كانت عليه منذ تأسيس العراق ولا يقبل السنة بحكم الشيعة ونفس الشيئ بالنسبة للأكراد, حكم طائفة واحدة في العراق ولت دون رجعة نجوم السماء أقرب من يحكم العراق طائفة واحدة ،والعراق هذا تركيبتها شيعية وسنية وكردية أما التركمان فهم ليسو من سكان العراق الأصليين فهم ليسو عراقيين بل مهاجرين،لذلك سينشئ ويؤسس فيدرالات في العراق لا محال لها إنها مسألة وقت ،إن كان الطائفة السنة يرفضون التفاوض حول الفيدرالية يكون مصيرهم كمصير الفلسطينيين في الخمسينات عندما رفضو التفاوض مع اليهود والآن يقبلون أحذيتهم (اليهود) للتفاوفض ،وسوف يضيع حقوق السنة إن لم يتفاوضو.
الحق على الشعب فقط!
Rami Ramo -10 ملايين للأنتخابات فقط! والشعب العراقي يموت جوعا ولكن الحق ليست على الحكومة الحق على الشعب العراقي لانه ساكت ولا يتحرك ويقبل بلضلم والشعب شاطر بس بلطائفية والقتل على اهوية وايضا يتضارهون لأجل الشيعة في بحرين ولاجل ايران ولاجل الاسد ...... وراح يضل العراق متل ما هو ليوم القيامة طول ما الشعب ساكت وبكل صراحة اقولها الشعب العراقي يستاهل كل الي يصيرله نعم يستاهل .......................
الى نفس المعلق ٤-٩
متابع -لا بأس ان تكتب بأسماء مختلفة فهذا حقك ولكن ان تنتحب اسم شخص موجود لتطرح عكس أفكاره فهذا هو العيب ودليل على ضعف وجهة نظرك. كلنا يعرف آراء ئالان ولكنك تحاول ان تشوه صورته