نشطاء يؤكدون: المسيحيون ليسوا مع الأسد لكنهم صامتون
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
ستوكهولم: جددت المنظمة الآثورية الديمقراطية، تأييدها للثورة في سوريا، في تجمع سياسي أقامته في كاتدرائية مار يعقوب النصيبيني في مدينة سودرتاليا السويدية، بمناسبة الذكرى الخامسة والخمسين لتأسيسها.
ودعت " كافة المسيحيين في سوريا، إلى دعم مطالب الشعب السوري في الحرية والكرامة، والتأكيد على الاستمرار في ترسيخ القيم الوطنية والإنسانية المتأصلّة في نفوسهم، من خلال تقديم كلّ أشكال الدعم والمساندة لإخوتهم المنكوبين الذين دفعهم العنف والقمع إلى النزوح عن مدنهم وقراهم".
وطالب التجمع المجتمع الدولي " بتحمّل مسؤولياته الإنسانية والأخلاقية والقانونية، وخصوصًا مجموعة الاتصال من أجل سوريا المنبثقة عن اجتماع جنيف، ومجموعة أصدقاء سوريا، لاتخاذ مواقف واضحة وحازمة لوقف دورة العنف وحماية المدنيين، والإسراع في تطبيق النقاط الستّ لمبادرة المبعوث العربي والدولي كوفي أنّان، وعبر تدابير وآليات إلزامية تجبر النظام على تنفيذها، كخطوة لا غنى عنها للدخول في مرحلة انتقالية، تضع البلاد على طريق التحوّل الديمقراطي الصحيح، وتمنعها من الانزلاق نحو الفتن الطائفية والاقتتال الداخلي، وبما يحفظ الأمن والاستقرار في دول المنطقة".
وأكدت أنّ " قوى المعارضة الوطنية وقوى الحراك الثوري، وإن كانت قد قطعت في مؤتمر القاهرة، خطوة هامة على طريق توحيد مواقفها ورؤيتها السياسية لسوريا المستقبل، فإنّها مطالبة بأكثر من ذلك بكثير حتى ترتقي لمستوى تضحيات وتطلعات الشعب السوري"، موضحة أن " عليها العمل بجديّة على تجاوز خلافاتها، وإكمال برامجها لكسب ثقة كافة شرائح المجتمع، وزيادة الالتحام مع قوى الثورة وتطوير قدراتها الذاتية على الصمود ومقارعة الاستبداد، ورفع وتيرة الدعم الإغاثي والإنساني للمهجّرين وأبناء المناطق المنكوبة، وتكثيف النشاط السياسي والدبلوماسي مع الأطراف الفاعلة في المجتمع الدولي، لشرح معاناة الشعب السوري وتوسيع دائرة التأييد لمطالبه العادلة".
سعيد يلدز: من مصلحة المسيحيين إسقاط النظام
وقال مسؤول المنظمة الآثورية الديمقراطية في السويد سعيد يلدز، لـ " إيلاف " على هامش التجمع : " إن هدف المنظمة وعملها داخل سوريا، يتركز على إسقاط النظام، فهي عضو في المجلس الوطني السوري، وأحد الفصائل المساهمة في تأسيسه".
وعبر يلدز عن اعتقاده بأن النظام السوري " ليس أفضل من غيره في الدفاع عن المسيحيين في سوريا، كما يعتقد البعض، فهو لا يفكر بأي شي غير الحفاظ على سلطته وكرسي الحكم".
وأضاف أن حزبه يتفهم القلق الذي يشعر به المسيحيون من المستقبل، لكنه أكد أن أعداداً كبيرة من المسيحيين داخل سوريا تؤيد الثورة، غير أنها تخاف إظهار موقفها، خوفاً من بطش أجهزة النظام. وأوضح أن وضع المسيحيين في سوريا مختلف عن وضعهم في العراق.
لكنه استدرك أن "من الصعب في الوقت الحالي تحديد موقف أغلبية المسيحيين من النظام في سوريا حاليًا"، موضحاً أن "عدداً كبيراً من المطارنة ورجال الدين لا يؤيدون نظام الحكم، مقابل الذين يؤيدونه". قائلاً إن " الكثير من المسيحيين يقفون بالضد من النظام، لكنهم يخشون البوح بذلك في الوقت الحالي، لخوفهم من قواته، خصوصاً أنه يسيطر على الكثير من المدن، وإن دعايته وإعلامه يعملان كل جهدهما، من أجل تخويف المسيحيين ونشر الرعب في صفوفهم، من خلال تهويل " الخطر الإسلامي " عليهم".
وقال يلدز إن "الكثير من المسيحيين في بداية الثورة لم يكونوا مع موقف منظمتنا، لكن مواقفهم تبدلت الآن وأصبحوا يؤيدون موقفنا الداعي لإسقاط النظام".
وشدّد أن " من مصلحة المسيحيين وغيرهم تغيير هذا النظام وإيجاد بديل ديمقراطي تعددي يحافظ على وحدة البلاد ويدافع عن مصالح وحقوق كافة أطياف الشعب السوري".
موريس شابو : غالبية المسيحيين ليسوا مع النظام لكنهم يلتزمون الصمت الآن
من جهته، قال عضو اللجنة التنسيقية لدعم الثورة السورية في السويد، موريس شابو لـ " إيلاف" إن "النشطاء المعارضين لنظام بشار الأسد في السويد، عملوا في بداية إنطلاق الثورة على تشكيل لجنة تضامنية في البرلمان السويدي، لدعم الديمقراطية في البلاد، وإنهم يعملون كل يوم على تعريف الرأي العام السويدي، بالمذابح التي تُرتكب في سوريا، لحشد التأييد لقضية الشعب السوري، من خلال التظاهرات والنشر في وسائل الإعلام السويدية".
وحول الموقفين الأوروبي والسويدي من الثورة السورية، قال شابو : " إن الموقف الأوروبي أشجع من السويدي كحكومة، فالموقف السويدي الرسمي باهت وبارد من الثورة ، لكن الكثير من الساسة يدعمون قضية الديمقراطية في سوريا، وهو ما نلاحظه بشكل يومي".
وبخصوص موقف المسيحيين السوريين من الثورة، قال "إن السواد الأعظم من شعبنا صامت في الوقت الحالي، خوفاً من أجهزة النظام، لكن غالبيته بتقديري ليس مع النظام". وأشار الى " وجود منتفعين من النظام يدافعون عنه ليس فقط من المسيحيين وإنما من كل الطوائف".
التعليقات
للأسف اغلبية المسيحيين
عربي -كذب كذب اغلبية المسيحيين والعلويين في سوريا مع نظام بشار الأسد وهذا معروف والمسيحيين اصبح شعورهم فقط في طائفيتهم !! الذين وقفوا مع الثورة السورية من الطوائف الدينية هم الدروز والاسماعيلية فقط ونحن رأينا دعم الدروز والاسماعيلية والمظاهرات في السويداء ذات الغالبية الدرزية ورأينا المظاهرات في مدينة السلمية ذات الاغلبية الاسماعيلية اين مسيحيي سوريا الآن عن مسيحيي اوائل القرن العشرين الذين ساهموا في الاستقلال وفكروا انهم سوريين فقط ولم يفكروا انهم مسيحيين فقط !! نظام الأسد نجح نجاح كبير من تخويف العلويين والمسيحيين واصبح شعورهم انه اذا سقط نظام الأسد سينتهون وكأنهم لم يكونوا في سوريا قبل 40 سنة !! علما بأن المسيحيين في سوريا قبل نظام الأسد كانوا 17% من الشعب والآن لايتجاوزون 8 % او اقل نظام الأسد نجح نجاح كبير في تخويف المسيحيين من مصير مسيحيي العراق عندما ارسل لهم تنظيم القاعدة الذي تدرب في سوريا ودخل من الحدود السورية(باعتراف المالكي وغيره) وكانت معسكرات القاعدة في اللاذقية والزبداني وغيرها واستفاد من ذلك نظام الأسد وايران ارعبوا المسيحيين والشيعة فلجا الشيعة الى ايران واقول للمسيحيين من الذي دمر لبنان المسيحي سابقا هل تتذكرون لبنان عندما كان يحكم السنة سوريا وهل تعرفون ماحل به بعد حكم الأسد الذي ضرب الوجود المسيحيي في لبنان وعمل المجازر المروعه في مناطقهم وعودوا الى تاريخ الحرب الأهلية اللبنانية ومن قتل الزعامات المسيحيية اللبنانية وهجر مئات الالاف المسيحيين اللبنانيين ومن كان يحرض الفلسطينيين ويدعمهم ويدعم قوات امل وحزب الله ويقصف الكرنتينا والدامور والبقاع وبيروت الشرقية وضيع الشمال المسيحية من ؟؟هل رأيتم المجازر التي يفعلها حاليا بالشعب السوري هل من يذبح الاطفال والنساء سيرحم احدا ويستحق الوقوف معه ؟؟اين ضميركم وانسانيتكم !!
المسيحيين السوريين
خليجي ملحد -.ياليت معظم سكان سوريا من المسيحيين-لانهم ناس متمدنين ومتحضرين وهم اصل البلد مش احسن من غالبية المسلمين الذين لاعندهم الا المذهبية والفكر النغلقوعدم النظام والفوضى-وتاثير غالبية رجال الدين المشعوذين عليهم-
الاقليات في سوريا
هادي مترك -.لو يحصلون اي المسيحيون على حكم ذاتي يكون افضل لهم-وهم يزيدون على 2 مليون بالداخلوهناك عدة ملايين بالخارج--ناس عملية ومنظمة
دعوة ملحة
المهاجر -أدعو و بإلحاح من على هذا المنبر دعوة مسيحية صادقة أن يتنحى السيد وزير الدفاع داود راجحة حتى يريح المسيحيين من ربقة هذا الفخ الذي نصبه المجرم بشار الأسد , ليس للمسيحيين وحسب بل وللطائفية المقيتة التي تفتك بسوريا اليوم . تنحى يا سيادة العماد وليذهب بشار وزمرته إلى الجحيم
لو كانوا رجال؟؟؟؟؟
وطن المجد؟؟ -هؤلاء المنافقين الذين يتعايشون على مساعدات الغرب وأمواله لابد وان يتكلموا بلسانه فهو ولي نعمتهم ؟؟؟ اما المسيحيين الحقيقيين فهم نحن اللذين نعيش على ارض المحبة والتاريخ في سوريا الحبيبة والتي سنحميها من كل غادر وخائن لئيم ؟؟؟ عاشت سوريا حرة عربيه وليسقط عملاء اسرائيل وأمريكا ... وهم مكشوفون ولو لبسوا عباءة الثورة والوطنيه ... فهم أجناس وليسوا رجال ثوره ... وهم خونه لم ولن يكونوا أبدا وطنيين؟؟؟؟
لهؤلاء ؟؟
اكبر دليل؟؟؟ -اكبر دليل على قلة عدد الخونه السوريين هذه الصوره من السويد ... حيث يعيش في السويد مئات الآلاف من السوريين ومع ذللك لا يتجاوز عددهم وبحسب صورهم هنا العشرات ... وهؤلاء اما مخادعون او مدفوعو الأجر من اجهزه اصبحت معلومه للكل ؟؟؟
اثبتوا
مراقب عربي مستقل -اقولها للمسيحيين-تاريخكم وانتم في سوريااكثرمن 8 الاف سنةكيف تتركون بلدكم الاصلي وامتدادكم الحضاري والتاريخ وعبقه-بل المفروض من المغتربيينان يرجعوا الى سوريا لان بهذا تكون الشام قوية ومتقدمة.
يسقط الخونة
سوري حر -المسيحيين سيدفعون الثمن.. ما في شي اسمو صمت... الصامت سوف يحاسب.. خلي كندا واستراليا تنفعهم.. روحو هاجروا الى الدولة العلوية تبع بشار... مو بتحبو ؟؟
هادي متروك
إلى رقم 3 -بدك دولة، حارب واعمل إلى بدك أياها يا راقي يا أمور.
إلى رقم1
النحل البري -إلى رقم 1 عربي : تسأل أين المسيحيين الآن عن مسيحيي بداية القرن العشرين { الوطنيين} أقول لك هاجروا إلى الغربة وأنشأوا مجتمعاتهم وأسسوا أعمالهم لجيل جديد ليعيشوا في دولة مواطنة تعددية بعد نبذهم في أوطانهم وإحتقارهم من قبل إخوتهم { الوطنيين} في المواطنة ، وكان ينظر إليهم ككفار وأهل ذمة وشرذمة من بقايا الصليبيين و حصر الضيق عليهم من قبل إخوتهم { الوطنيين} في المعاملة ، عندما يبصق أمامك على شعارك الديني وعندما تهان كرامتك الإنسانية لمجرد معتقد ديني وإنتمائك إلى طائفة أخرى ، عندما تتعرض للمضايقات من قبل إخوتك { الوطنيين } لمجرد كونك مسيحي ، فالمسيحي لا يحب أن تهان كرامته ومعتقداته مثل باقي أطياف الشعب ، فالمسيحي بطبعه مسالم و لايتعرض للآخرين إلا بخير نتيجة تعاليمه الدينية قبل الوطنية مما جعله أن يكون الوجه الحضاري لبلده عبر القرون ناهيك عن ثقافته التي إستمدها من طبيعته الشرقية لإحترام العادات والتقاليد ولكن جاء الآخر { إبن بلده}وهمشه وأقصاه عن لعب دوره وأضاق عليه عيشته في المواطنة العادلة ، يا ترى نتيجة أي تعاليم ؟؟؟ إرجعوا وأعيدوا حساباتكم من نظرة وطنية تعددية لقبول أبن بلدك في المواطنة وعندئذ تفهم لماذا هاجروا ، ومثل ما حصل في العراق يوسع أمامك الرؤيا للأمور ، إن لم تحميني أنت وإن لم أحميك أنا فالفتنة تأخذ مجراها بسرعة ، أرجو أن أكون قد وضحت لك { بعض } الأمور والباقي إكتشفها بمعرفتك الثقافية ، وشكرا
مناقفي النظام
اشور -الى المعلق وطن المجد هؤلاء الذين في الصورة ليسوا منافقين هم احرار وليس انت وامثالك منافقي بشار المجرم فاتل شعبه انت الذي تتكلم بلسان ولي نعمتك المجرم
المسيحيون مهددون
مسيحي من سوريا -المسيحيون هم اهل البلاد الاصليون ولم يعترف بهم لا من قبل النظام الاسدي ولا من قبل المعارضة. شاهدوا الصورة في العراق بعد صدام . فحكام العراق لا يقبلون بتأسيس محافظة سريانية اشورية ولكنهم يقبلون بشبه دولة كردية. نفس الشيء ينطبق على المعارضة السورية فعندما تستلم الحكم فانها لن تقبل بمساواة المسيحي مع المسلم. ففي سوريا الاسدية يسمح بزواج المسلم من مسيحية ولكن لا يسمح للمسيحي الزواج من مسلمة وهو ما يفسر تناقص عدد المسيحيين في سوريا. نعم مسيحيو سوريا يهابون نظام الاسد كما يتخوفون من المعارضة التي ستحكم سوريا بعده.
ميوعة المواقف
سانتانا -المسيحيون العرب معروفون بأن مواقفهم مائعة ودائما ينتظرون ما ستسفر عنه الأحداث و بالطبع سيكونون أول من يؤيد الفريق المنتصر و لن ينسوا أن يرفقوا طلباتهم مع دعوات تأييدهم.
وطنيون
مسيحي سوري -انا مسيحي سوري ........ صدقوني ان الذين يدعمون الثورة لا يتعدون الذين تروهم بالصورة ...... مع العلم ان اكثرهم اتراك ....... لاحظوا ..... سعيد يلدز ؟؟؟؟؟؟؟
انانيين
experte -المسيحيون جماعة انتهازية وملاقين هم دوما في الصف القوي ولايهمهم سوى مصاالحهم لذا تراهم ينتسبون للبعث لللحصول على وظائف وغير مستعدين دفع ثمن الحرية وانما ينتظرون لحظة تغير كف الميزان ليعلنوا انهم كانوا مع الثورة وهم غير مهتمين بمصير الاغلبية السورية ما دام هم المستفيدن من التناقض في التشكيلة السياسية ولذا نرى نسبة كبيرة من المسيحيين يشغلون مناصب في مزرعة بشار ك وزير الدفاع راجحة والمقدسي وسفراء كثر ثم يتباكون ويكذبون في اوربا ب انهم مظلومين لللحصول على الاقامة علما انهم المستفيدين والمشتركين مع العلويين في بلع وسرقة خيرات الشعب السوري
رد علي تعليق رقم 1
زائرة مصرية -أشكر الظروف التي اتاحت لي الفرصة للتعبير عن رأي و كذلك للرد علي تعليق رقم 1:أنا مواطنة مصرية مسيحية، و أشهد أني كنت من أوائل من آزروا ثورة 25 يناير (بالرغم من آراء مجتمعي المسيحي والملقب بحزب الكنبة) و التي انتهت بتكالب التيارات الإسلامية علي الوصول للحكم ورفضهم القاطع (سواء بالحق أو الباطل ، أقصد حقيقةً أو تزويراً) لتواجد التيارات الأخري (ليبرالية - اشتراكية - مسحيين) علي سبيل المثال رفضهم لتعيين نائب للرئيس قبطي !!هذه هي عينة ثورة بدأت حرة تبغي العدالة الإجتماعية والكرامة للمواطنيين و القضاء علي الفساد و انتهت بثورة إسلامية تريد تتطبيق شرع الله بالتعريف الإخواني أوالسلفي !!! و ليذهب البقية الي الجحيم ،فإذا كنت يا سيدي الفاضل صاحب تعليق 1 :تقول "نظام الأسد نجح نجاح كبير من تخويف العلويين والمسيحيين واصبح شعورهم انه اذا سقط نظام الأسد سينتهون وكأنهم لم يكونوا في سوريا قبل 40 سنة !! " دعني أرد أن الأسد عنده كل الحق في هذا التخويف ، انظر لما حدث في مصر !!!!
الشام مهد الرسالات السمحة
معاوية -صدر الوطن لهم والعتبة لنا ، وإن لم تسعهم سوريا فسنضهم في عيوننا، إنهم يعرفون جيداً معزتهم عندنا ونعرف جيداً حبهم وإخلاصهم لبلدهم حيث هاجر غالبيتهم في عهد آل أسد المشؤوم الذي زرع الفتن وبث الطائفية بتوظيف حثالة الطوائف ورعاعها ليسود، ويتضح ذلك جلياً من تعليقاتهم وإنتحالاتهم المضحكة والسخيفة ، تراهم فقدوا صوابهم فطاش حجرهم من إنكشاف لعبتهم الوضيعة . ستعود سوريا لتعمر بسواعدهم وسواعدنا بعد إنتصار الثورة .
الصامتون والثائرون
خوليو -المسيحيون بأغلبيتهم مع الثورة فالصامت يساهم وهو صامت والثائر يشارك في المظاهرات ويضحي بحياته ، مدونين ومدونات يشاركون بالثورة يتظاهرون ولا يعرف أحد بأنهم مسيحيين لأن شعار الثورة مدنية وتعددية، ألا يوجد سنة بأعداد هائلة صامتة وتتفرج؟ هناك علويين مع الثورة صامتون وثائرون مثلهم مثل جميع الطوائف ، حذار من اللعب على طائفية الثورة فهو مقتلها وهذا ما يريد النظام ، لقد وضع النظام ضابط سوري تائه كوزير دفاع لهذا الغرض وهو لايمثل إلا نفسه، عاشت الثورة السورية اليتيمة حيث لايحك جلدها غير ظفرها وكم من منازل فتحت أبوابها لاستقبال الثوار الخائفين والجرحى وبالتأكيد الأبواب غير مكتوب عليها لمن تتبع ، فليبقى الظفر السوري ومن جميع الطوائف يحك جلد الثوار ومن جميع المذاهب ليوم الانتصار القريب وعندها سيشارك الصامتون والثائرون في بناء سوريا الجديدة .وتحية وذكرى أبدية لمن قدم حياته في سبيل الحرية والعيش الكريم.
الصامتون والثائرون
خوليو -المسيحيون بأغلبيتهم مع الثورة فالصامت يساهم وهو صامت والثائر يشارك في المظاهرات ويضحي بحياته ، مدونين ومدونات يشاركون بالثورة يتظاهرون ولا يعرف أحد بأنهم مسيحيين لأن شعار الثورة مدنية وتعددية، ألا يوجد سنة بأعداد هائلة صامتة وتتفرج؟ هناك علويين مع الثورة صامتون وثائرون مثلهم مثل جميع الطوائف ، حذار من اللعب على طائفية الثورة فهو مقتلها وهذا ما يريد النظام ، لقد وضع النظام ضابط سوري تائه كوزير دفاع لهذا الغرض وهو لايمثل إلا نفسه، عاشت الثورة السورية اليتيمة حيث لايحك جلدها غير ظفرها وكم من منازل فتحت أبوابها لاستقبال الثوار الخائفين والجرحى وبالتأكيد الأبواب غير مكتوب عليها لمن تتبع ، فليبقى الظفر السوري ومن جميع الطوائف يحك جلد الثوار ومن جميع المذاهب ليوم الانتصار القريب وعندها سيشارك الصامتون والثائرون في بناء سوريا الجديدة .وتحية وذكرى أبدية لمن قدم حياته في سبيل الحرية والعيش الكريم.
التناقض المسيحي
نجلاء -المسيحي شخص متناقض جدا , بطبيعة كونه يمثل الأقلية في الوطن العربي هو لايعرف كيف يحدد موقفه من مجريات الأمور والاحداث الهامة حتى تبت الكنيسة ورجال الدين في الأمر فتحدد له خياراته , دائما يتأخرون عن مساندة الثورات ثم يدعون أنهم من اوائل من شارك فيها ويطالبون بالمساواة مع الأحرار والثوار الحقيقيين في المكاسب والانجازات هذه سمة تاريخية قديمة يجب دراستها والوقوف على اسبابها , ورغم انهم أقلية يطالبون بالمساواة في كل شيء مع الأغلبية وهذا أمر عجيب لأنه لايحدث في أي من بلاد العالم ولا يلزم أي رئيس أن يعين نائبا له من الاقليات خاصة مصر كبلد مسلم ولاتوجد دولة مسيحية ينص دستورها على ديانتها المسيحية يقبل أن يعين نائبا مسلما رغم ان عدد المسلمين في أمريكا مثلا يفوق عدد المسيحين في مصر بعشرة أضعافيُستثنى من هذا التناقض وتلك السلبية افراد مسيحين لهم مواقف واضحة جادة لأنهم لا يلتزمون كبقية شعب الكنيسة بقرارات رجالاتها , وآراهم دائما رغم إنصافها إلا أنها مرفوضة من المسيحين .
التناقض المسيحي
نجلاء -المسيحي شخص متناقض جدا , بطبيعة كونه يمثل الأقلية في الوطن العربي هو لايعرف كيف يحدد موقفه من مجريات الأمور والاحداث الهامة حتى تبت الكنيسة ورجال الدين في الأمر فتحدد له خياراته , دائما يتأخرون عن مساندة الثورات ثم يدعون أنهم من اوائل من شارك فيها ويطالبون بالمساواة مع الأحرار والثوار الحقيقيين في المكاسب والانجازات هذه سمة تاريخية قديمة يجب دراستها والوقوف على اسبابها , ورغم انهم أقلية يطالبون بالمساواة في كل شيء مع الأغلبية وهذا أمر عجيب لأنه لايحدث في أي من بلاد العالم ولا يلزم أي رئيس أن يعين نائبا له من الاقليات خاصة مصر كبلد مسلم ولاتوجد دولة مسيحية ينص دستورها على ديانتها المسيحية يقبل أن يعين نائبا مسلما رغم ان عدد المسلمين في أمريكا مثلا يفوق عدد المسيحين في مصر بعشرة أضعافيُستثنى من هذا التناقض وتلك السلبية افراد مسيحين لهم مواقف واضحة جادة لأنهم لا يلتزمون كبقية شعب الكنيسة بقرارات رجالاتها , وآراهم دائما رغم إنصافها إلا أنها مرفوضة من المسيحين .
منظمة سياسية
humam -المنظمة الاثورية هي منظمة سياسية حاقدة تعيش على مساعدات الدول ولا علاقة لها بالمسيحيين السوريين
منظمة سياسية
humam -المنظمة الاثورية هي منظمة سياسية حاقدة تعيش على مساعدات الدول ولا علاقة لها بالمسيحيين السوريين
الارهابي رقم 8
Naderi Nader -انتم يا جيش سوريا الكر ارهابيين اوباش ، لقد عانى المسيحيين في الشرق الاوسط كثيرا" من الارهاب الاسلامي وانتم تتفاخرون بارهابكم لكنكم ستدفعون الثمن غاليا" يا اوباش ولن نسكت طويلا" انتم من ستدفعون الثمن وبعد قراءه تعليقك اصبحت مؤيدا" لبشار الله يجعله يسحقكم انتم تستاهلون
الارهابي رقم 8
Naderi Nader -انتم يا جيش سوريا الكر ارهابيين اوباش ، لقد عانى المسيحيين في الشرق الاوسط كثيرا" من الارهاب الاسلامي وانتم تتفاخرون بارهابكم لكنكم ستدفعون الثمن غاليا" يا اوباش ولن نسكت طويلا" انتم من ستدفعون الثمن وبعد قراءه تعليقك اصبحت مؤيدا" لبشار الله يجعله يسحقكم انتم تستاهلون
رقم 13
Naderi Nader -المسيحين ليسوا متسرعيين لاقامه نظام اسلامي ارهابي لاننا راينا كيف تعاملون المسيحين والاقليات في كل الدول العربيه والاسلاميه
رقم 13
Naderi Nader -المسيحين ليسوا متسرعيين لاقامه نظام اسلامي ارهابي لاننا راينا كيف تعاملون المسيحين والاقليات في كل الدول العربيه والاسلاميه
رقم 15
Naderi Nader -جماعه حضرتك الانتهازيين تطول القائمه لو سردت لك كم من السنه داعميين للنظام
المسيحين بين حانا ومانا
Naderi Nader -الافضل عمل دوله مسيحيه بالشرق الاوسط لتحوي مسيحي الشرق لنتخلص من عقليه اسلاميه ارهابيه مسكونين بهوس اظطهاد الاخر وفرض كذبهم على الناس
المسيحين بين حانا ومانا
Naderi Nader -الافضل عمل دوله مسيحيه بالشرق الاوسط لتحوي مسيحي الشرق لنتخلص من عقليه اسلاميه ارهابيه مسكونين بهوس اظطهاد الاخر وفرض كذبهم على الناس
الاخت مصريه
Naderi Nader -اشكرك على التعليق وبعد العم مرسي اصبحت الامور اسوء وستسوء الامور للمسيحين والاقليات فالنظام الاسلامي يشتمك علنا" في وسائل الاعلام فهل يرتجى منهم شيءهؤلاء وجب معالجتهم نفسا" من عقد النقص والارهاب مصر من ايام فاروق وانتهاءبالخلوع كلهم مع استثناء عبدالناصر بشكل قليل كانوا يميزوا الاقباط
العرب خون
Naderi Nader -العرب امه خائنه وهم المتامرين على بعض والامثله كثيرهوحاليا" يتامروا على سوريا بعدن اكتشفوان النظام علوي كافر هي ليست قضيه دميقراطيه او حقوق انسان فكلهم ديكتاتوريون ومستبدين هي تنفيذ راي الاسياد
العرب خون
Naderi Nader -العرب امه خائنه وهم المتامرين على بعض والامثله كثيرهوحاليا" يتامروا على سوريا بعدن اكتشفوان النظام علوي كافر هي ليست قضيه دميقراطيه او حقوق انسان فكلهم ديكتاتوريون ومستبدين هي تنفيذ راي الاسياد
شكرا ايلاف .. شكرا نزار
سوري آشوري حر -شكرا لايلاف على هذا التقرير الرائع .. المسيحيون في سوريا في قلب الثورة والمنظمة الآثورية كانت من مؤسسي إعلان دمشق وقد نالت قياداتها من السجون والاعتقالات والنفي من هذا النظام المجرم ما يتسع لعشرات الكتب. ... نهنئ المنظمة الآثورية .. ونهنئ الآشوريين السريان .... وبشار الى المزبلة قريبا وسوريا دولة مدنية للجميع