بغداد تدعو واشنطن لتجهيزها بأسلحة تواجه انتهاك سيادتها
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
دعا العراق اليوم الولايات المتحدة إلى تجهيز جيشه بالأسلحة اللازمة للدفاع عن سيادته على أرضه وأجوائه ومواجهة أي انتهاكات يتعرض لها، فيما أعلنت وزارة الهجرة والمهجرين العراقية عن توفير جميع وسائل النقل بما فيها الطائرات لإعادة الرعايا العراقيين من سوريا إثر تعرضهم لمخاطر نتيجة تصاعد عمليات العنف والقتل هناك.
لندن: تسلم رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي خلال اجتماع في بغداد اليوم مع توني بلنكن مستشار الأمن القومي لنائب الرئيس الأميركي جو بايدن، رسالة من الرئيس باراك أوباما " فيها تقدير الولايات المتحدة لسياسة العراق وخططه، في مجال النفط ووصفها بأنها تسهم في أمن الطاقة الدولي، داعيا إلى توسيع التعاون الثنائي، مجددا استعداد واشنطن لزيادة التعاون مع الحكومة في جميع المجالات" كما قال بيان صحافي لمكتب المالكي.
وأكد المالكي ضرورة استمرار التعاون بين الولايات المتحدة الأميركية والعراق في جميع المجالات، وخاصة في مجال الأمن والطاقة وضرورة تجهيز الجيش العراقي بالمعدات اللازمة للدفاع عن العراق وتأمين سيادته على أرضه وأجوائه ومواجهة اي انتهاك يتعرض له. وشدد على تبني العراق للحلول السلمية القائمة على الحوار البعيدة عن العنف والقتل.
وقدم بلنكن من جهته شرحا موسعا لوجهة نظر الإدارة الأميركية لمختلف التحديات التي تمر بها المنطقة، فيما استمع إلى تصور العراق لمجمل هذه التحديات والنتائج التي يمكن أن تنتهي اليها معربا عن تأييده لوجهة نظر العراق للعديد من القضايا التي تم بحثها.
وعلى الصعيد ذاته، بحث رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي مع بلنكن موضوع الإصلاحات السياسية وانتخابات مجالس المحافظات، حيث أكد النجيفي ضرورة وجود اصلاحات حقيقية لتطوير الوضع السياسي في العراق، مصحوبة بضمانات قانونية من خلال تشريع قانون في مجلس النواب يلزم الأطراف السياسية والسلطات بالإصلاحات السياسية . واضاف قائلا "علينا ان نضع سقفا زمنيا لإجراء الإصلاحات حتى تتمكن الأطراف السياسية من إعطاء اشارات إيجابية للشعب حول قضية الاصلاحات" كما نقل بيان صحافي عن مكتبه الاعلامي تسلمته "إيلاف".
من جانبه تطرق مستشار نائب الرئيس الأميركي إلى ملف الإنتخابات، وأهمية الإنتهاء من تشكيل مفوضية الانتخابات، وقد شدد الرئيس النجيفي على ضرورة إشراك المكونات خاصة التركمان والمسيحيين في تشكيلة المفوضية العليا للانتخابات، وان قانون انتخابات مجالس المحافظات سيجد طريقه للاقرار قريبا.
وفي نهاية اللقاء، أكد الجانب الأميركي أن الولايات المتحدة تقف على مستوى واحد مع جميع الاطراف السياسية وتدعم بقوة التحول الديمقراطي في العراق.
وأمس قال الناطق باسم الحكومة العراقية إن مجلس الوزراء ناقش مسألة اختراق الطائرات الحربية التركية وانتهاكاتها المتكررة للأجواء العراقية، وتعريض أمنه وأمن مواطنيه للخطر، حيث تم رصد هذه الإنتهاكات من قبل أجهزة الرادار العراقية. وأضاف أن الحكومة العراقية إذ تدين هذه الخروقات لأجواء وسيادة العراق، فإنها وانطلاقاً من مسؤوليتها الوطنية وحمايتها أجواءها فإنها تحذر تركيا من أية خروقات أو إنتهاكات لأجواء العراق وأراضيه.
وأكد الدباغ في تصريح صحافي تلقته "إيلاف" أن مجلس الوزراء وجّه وزارة الخارجية العراقية لتقديم احتجاج لمجلس الأمن الدولي وتثبيت هذه الإختراقات والإنتهاكات وسيحتفظ العراق بحقه في اتخاذ كل الإجراءات لمنع هذه التجاوزات على سيادته. وأشار إلى أن مجلس الوزراء وحرصاً منه على توطيد العلاقات بين البلدين والشعبين الجارين، فإنه يذكّر الحكومة التركية بأن هذه الممارسات تضر بالعلاقات المشتركة وتتنافى وقواعد حسن الجوار والمصالح المشتركة.
وكانت الولايات المتحدة أكدت الأحد الماضي دعمها الحكومة العراقية في مساعيها لجعل التسليح مركزيا، وخلال اجتماع للمالكي مع قائد القيادة المركزية للقوات الأميركية في المنطقة الوسطى الجنرال جيمس ماتيس تم التأكيد على أهمية استمرار التعاون بين البلدين لاسيما في المجال التسليحي، واستكمال انظمة الدفاع الجوي والبري والبحري في إطار إتفاقية الاطار الاستراتيجي الموقعة بين البلدين اواخر عام 2008.
ودعا المالكي إلى تسريع وتيرة تجهيز الجيش بما يؤهله للدفاع عن العراق وسيادته واستقلاله مؤكدا القول "إننا لا نريد أن نتجاوز على أحد كما نرفض أن يتجاوز علينا او يمس بسيادتنا أحد". وشدد على ضرورة تطوير الإمكانات الخاصة بمكافحة الإرهاب والعمل على تجهيزها لتكون الأداة الفعالة لدحر الإرهاب والإجهاز عليه"، مشددا على أن سياسة التسليح العراقية يجب أن تكون اتحادية ووفق ماتحدده الحكومة الاتحادية من أولويات وحاجات كما نقل عنه بيان صحافي لمكتبه الاعلامي.
من جانبه أكد قائد القوات المركزية الأميركية استعداد الولايات المتحدة لتطوير التعاون وإعطاء الجانب التسليحي أهمية خاصة، نظرا لحاجة العراق الماسة في الوقت الحاضر مشيراً إلى ان الولايات المتحدة تتفق مع الجانب العراقي بضرورة اشراف الحكومة الاتحادية على كل النشاط التسليحي في البلاد بما يعزز أمن العراق واستقراره وبسط الدولة على كامل ارض العراق ومياهه وأجوائه.
العراق يعلن عن إجراءات لتسهيل إعادة رعاياه من سوريا
قالت وزارة المهجرين والمهاجرين العراقية إن الحكومة جاهزة لتقديم التسهيلات اللازمة لعودة الرعايا العراقيين من سوريا، عبر توفير كل وسائل النقل بما فيها الطائرات مبينة أن لجنة طوارئ قد شكلت ستتولى عملية تقديم التسهيلات لدى وصولهم العراق.
وقال وزير المهجرين والمهاجرين ديندار دوسكي إن "الحكومة العراقية على استعداد لتقديم التسهيلات اللازمة لعودة العراقيين من سوريا من خلال توفير وسائل النقل بما فيها النقل الجوي بالتنسيق مع وزارة النقل أو الطريق البري الذي ما زال سالكا" . واضاف أن وزارته "شكلت لجنة طوارئ تضم في عضويتها وزارات الخارجية والنقل والداخلية والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين والهلال الاحمر العراقي وهيأنا أنفسنا لاستقبال العراقيين في حال حصول تدفق كبير من سوريا". واشار إلى انه في حال حصول تدفق كبير للرعايا العراقيين من سوريا فإن موازنة وزارة الهجرة لا تكفي وينبغي على الحكومة أن تخصص جزءاً من موازنة الطوارئ للوزارة كما نقل عنه المركز الخبري لشبكة الاعلام العراقي الرسمية.
لكن مصدرا في وزارة النقل قال إن الوزارة تفكر بتسيير رحلات لحافلات كبيرة تتولى نقل العراقيين من سوريا إلى العراق على ان تتوافر لها حماية كفيلة بتأمين وصولها إلى دمشق وعودتها إلى بغداد.
ومن جانبها دعت عضو لجنة حقوق الانسان البرلمانية سميرة الموسوي الحكومة إلى تقديم منحة مالية عاجلة إلى العوائل المتضررة المهاجرة إلى سوريا من أجل تأمين عودتهم إلى البلد. وقالت "ان هناك الكثير من العوائل العراقية في سوريا لا تمتلك المبالغ من اجل العودة إلى العراق .. ودعت في تصريح صحافي وزع اليوم الحكومة إلى تقديم منحة مالية عاجلة لهم وتأمين عودتهم بسلام إلى ارض الوطن بالاضافة إلى تأمين السكن للذين لا يملكون مأوى في العراق .
وأمس دعا العراق أطراف النزاع في سوريا إلى عدم التعرض لرعاياه هناك، بعد أن طالت أحداث العنف الدامية التي تشهدها حاليا العراقيين المقيمين على أراضيها والذين أعلن عن مقتل عدد منهم هناك حيث تسلم العراق من السلطات السورية جثامين 23 من مواطنيه بينهم صحافيان راحوا ضحية المواجهات العسكرية بين الجيشين النظامي والحر في مدن دمشق وريفها وحمص وحلب.
وأعلن الناطق الرسمي باسم الحكومة العراقية علي الدباغ أن مجلس الوزراء قد ناقش تزايد حوادث القتل والإعتداء على العراقيين المقيمين في سوريا ودعا أطراف النزاع في سوريا بعدم التعرض لهم كونهم ليسوا طرفاً في النزاع الدائر حالياً في سوريا. وأكد الدباغ في تصريح صحافي تلقته "إيلاف" أن العراقيين هم ضيوف يقيمون بصورة موقتة في سوريا وأن الحكومة العراقية تدعوهم للعودة إلى الوطن حيث سيتم تأمين كل الوسائل اللازمة لعودتهم.
وكان مصدر أمني عراقي قال أمس الثلاثاء إن سلطات بلاده تسلمت جثامين 23 عراقيا بينهم صحافيان قتلوا خلال الأحداث الدامية التي تشهدها سوريا منذ 17 شهرا . وأضاف ان السلطات العراقية تسلمت جثماني الصحافيين العراقيين علي جبور الكعبي رئيس تحرير صحيفة الرواء الأسبوعية وفلاح طه الذي يعمل صحافيا حرا لعدة مؤسسات اعلامية عراقية وهما عضوان في نقابة الصحافيين العراقيين حيث قتلا بالرصاص وبطعنات سكاكين في حي جرمانة في ضواحي العاصمة دمشق . وقد نقلت عناصر من الاستخبارات والشرطة السورية جثماني الصحافيين عبر معبر الوليد الحدودي وسلمتهما إلى السلطات العراقية مع التقارير الطبية العائدة لهما .
ومن جهته اشار مصدر في قيادة حرس الحدود في محافظة الأنبار الغربية إلى أن السلطات العراقية تسلمت من سوريا جثامين 21 عراقياً قتلوا في الأحداث التي تشهدها غالبيتهم من أهالي العاصمة بغداد. وقال إن السلطات السورية سلمت قوات حرس الحدود العراقية في منطقة القائم (380 كم غرب الرمادي) جثمان 21 عراقيا قتلوا في الأحداث التي تشهدها سوريا" موضحا أن "القتلى قضوا بطلقات نارية وقصف صاروخي في مدن حمص وريف دمشق وحلب".
وجراء هذه التطورات فقد اوضح رئيس البعثة الدولية للصليب الأحمر في العراق ماغني بارث أن البعثة تتابع عن كثب الأوضاع في سوريا بخصوص العراقيين المقيمين فيها، لكنه أشار إلى أن البعثة لم تتخذ أي استعدادات لإجلائهم من سوريا حتى الآن. وقد أعلنت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في العراق أنها بدأت التحضيرات على الحدود العراقية مع سوريا استعدادًا لعودة أعداد كبيرة من العراقيين إذا تصاعدت حدة الاضطرابات الجارية في سوريا.
يذكر أن حوالى 400 ألف عراقي يقيمون في سوريا بعدما غادروا بلادهم بسبب أعمال العنف الطائفي التي اجتاحت العراق عامي 2006 و2007 رغم أن إحصاءات وزارة الهجرة والمهجرين العراقية والمفوضية العليا لشؤون اللاجئين تشير إلى وجود 200 ألف عراقي هناك، لكن السلطات السورية تؤكد وجود أكثر من مليون ونصف المليون لاجئ عراقي على أراضيها.
التعليقات
تصريحات السفير
احمد البغدادي -اكد السفير السوري المنشق ان المالكي هو الذي كان ينسق مع المخابرات السورية في ادخال الارهابيين الى العراق والقيام بعمليات ارهابييه ضد الشعب العراقي المالكي كان السبب في قتل الالاف الالاف من الشعب العراقي بما فيهم السنة والشيعة واليوم يتكلم على سيادة العراق انت تقتل العراقيين وكيف يهمك سيادتهم هذا دليل على كشف اوراقه من قبل السفير السوري.
دكتاتوريه الحكام
حمدية -رجعت حليمه على عادتها القديمه..رجعت الحروب كما كان صدام, اذااً ماهو التغيير الذي حصل بعد كل هذا الدمار الذي حصل والقتل والتهجير ومالفرق بين دكتاتوريه صدام ودكتاتوريه الحكام الصفويين الحاليين؟
قشامر دروحوا عمروا وابنوا
salam -قشامر دروحوا عمروا وابنوا البلد وارفعوا الازبال من الشوارع التي اصبحت تغطي كل الشوارع وابنوا مدارس وأطعموا الفقراء وووو ثم اشتري ترسانه اسلحه كما فعل صدام فأين هي وماذا أستفاد العراق منها.هدر لاموال العراقيين وموتهم في حروب خاسره.
زواج المتعه
خالد -انهم انصاف رجال , كان بالأول التفكير ببناء العراق من محطات كهرباء وماء صافي ومستشفيات ومدارس ورعايه اجتماعيه وغيرها من الامور التي تخدم العراق.
الصعاليك المعممه الصفويه
احمد الفراتي -سرقتم اموال العراق طوال ٩ سنوات مضت بحجه الاعمار..وكذبتم لانه لا أعمار...والآن تسليح الجيش,,! ان هؤلاء المعممه الصفويه ستبيع العراق وتجعله مديوناً مدمراً .
خطوه الى الامام
ابن بغداد -لكن ارجوا من الحكومه الموقره انت ترى من هو الهاتك بالعراق؟؟؟الصدام والبعثيين والسلفين ام ايران الشر؟؟؟؟؟؟صدام كان قاسيا بالشعب العراقي لكن تحسب له مسالة بان ازاح اطماع الصفويين.
بالمناسبه......
ابن بغداد -للجموع اللتي تدافع عن ايران وبقوه,اعلموا بانكم مجرد حطب تستخدمكم ايران لطموحاتها.العراق باقي بفضل الله ورجاله.راجعوا انفسكم.لا صدام ولا ايران..العراق فوق كل شي
البعثيين سرّاق
ابن بغداد -التعليقات اعلاه (واغلبها باعتقادي لشخص واحد) بها شيء مشترك وهو ان اسماء المعلقين هي طالما كانت تستعمل من قبل أشخاص لهم عكس هذه الآراء، البعثيون وأعداء العملية السياسية في العراق مشهورون بمحاولاتهم تشويه صورة الناس وتشويه آرائهم وما سوقتهم للأسماء اعلاه الا دليل على كلامي.
معلقين موتورين
ابن سام -ليعلم المالكي انه لن يستطيع إرضاء أعدائه ومنهم الموتورون المعلقون ١-٦ اعلاه. بالأمس نفس الاشخاص كانوا يهاجمون المالكي لانه ترك الجيش ضعيفا واليوم يهاجمونه لانه يشتري السلاح، بالأمس كانوا يهاجمونه لانه كما يقولون اهمل من في الخارج واليوم يهاجمونه لانه يهتم بغير المهم!! بالأمس طلبوا بإرجاع ضباط الجيش السابقين واليوم يهاجمونه لانه قام بما طالبوا به!!!
التاريخ يعيد نفسه
د. رزاق التميمي -كلنا نتذكر الاسلحة التي اشتراها صدام من امريكا في الثمانينات بمليارات الدولارات ثم انقلبوا عليه بحجة اسلحة دمار شامل وانه جزء من محور الشر في العالم ..اليوم سياسيي العراق يضحكون على انفسهم اولا .. ثم يضحكون على العراقيين بشراء هذه الاسلحة القديمة بمليارات الدولارات على حساب قوت الشعب ..ولو كان ذلك في مصلحة البلد والدفاع عنه فلا باس ولكن السرقات والنهب والدعايات الانتخابية ولوي الاذرع هي الاساس فقط وفقط..
المالكي وصدام واحد
علي العراقي -الكل يعرف اصدام المجرم هو الصديق الحميم لامريكا واسرائيل ولقد اتضح للعقلاء ان الحروب التي حدثت على يد صدام والخميني لعنة الله عليهم هي بتدبير امريكي ايراني والضحية الشعب العراقي واليوم التاريخ يعيد نفسة فهاهي امريكا وايران تتفق على جر العراق الى حروب اقلمية من جديد وعلى يد الفرعون الجديدهدام المالكي وبتقاق امريكي ايراني من اجل تحطيم وتدمير العراق وجعل هذا البلد سوق لتصريف المنتجات ولتصفية الحسابات الدولية وعلى يد اعتى طغات العالم ايران وامريكا واسرائيل وعملائهم في المنطقة
رفض الباطل
الليثي -الغش والخداع هو الوسيلة التي تستعملوها من الشغب العراقي الجاهل بحقه ومتمسك بالمرجعية الساكتة وسرقتم اموال العراق طوال ٩ سنوات مضت بحجه الاعمار..وكذبتم لانه لا أعمار...والآن تسليح الجيش,,! ان هؤلاء المعممه الصفويه ستبيع العراق وتجعله مديوناً مدمراً
رفض الباطل
الليثي -الغش والخداع هو الوسيلة التي تستعملوها من الشغب العراقي الجاهل بحقه ومتمسك بالمرجعية الساكتة وسرقتم اموال العراق طوال ٩ سنوات مضت بحجه الاعمار..وكذبتم لانه لا أعمار...والآن تسليح الجيش,,! ان هؤلاء المعممه الصفويه ستبيع العراق وتجعله مديوناً مدمراً
نعم لقمع الشعب العراقي ؟؟
موطني مسلوب -اخوتي واخواتي الحكومة العميلة حست بنهيار الشعب العراقي من الوضع من فساد اقتصادي وسياسي وثورة الشعب اصبحت قريبة ولذلك تطلب من امريكا ان تجهزها من اجل قمع الثورات العراقية ونحن شاهدنا كثيرا في العراق كيف فرقوا المظاهرات السلمية باطلاق النار الحي على المتظاهرين
نعم لقمع الشعب العراقي ؟؟
موطني مسلوب -اخوتي واخواتي الحكومة العميلة حست بنهيار الشعب العراقي من الوضع من فساد اقتصادي وسياسي وثورة الشعب اصبحت قريبة ولذلك تطلب من امريكا ان تجهزها من اجل قمع الثورات العراقية ونحن شاهدنا كثيرا في العراق كيف فرقوا المظاهرات السلمية باطلاق النار الحي على المتظاهرين
الرجل
ابو احمد -ان المالكي اصبح في العراق داتكتوري وتفرتهو في الصلطة ونقول اين الخدماد واين الثروات واين الامان
الرجل
ابو احمد -ان المالكي اصبح في العراق داتكتوري وتفرتهو في الصلطة ونقول اين الخدماد واين الثروات واين الامان
تعليق
عبدالله الخفاجي -اقول اين انتم من بناء العراق ياسراق اين الكهرباء وين مواعيدكم الخبيثه الشعب ينتظر وانتم تشترون اسلاحه لقتل الشعب اكيد ياسراق قربه يومكم لنزيحكم جميعا
تعليق
عبدالله الخفاجي -اقول اين انتم من بناء العراق ياسراق اين الكهرباء وين مواعيدكم الخبيثه الشعب ينتظر وانتم تشترون اسلاحه لقتل الشعب اكيد ياسراق قربه يومكم لنزيحكم جميعا
بانت واتضحت
نزار العامري -ان القضية قد بانت واتضحت معالمها بحيث ان المالكي يطالب بالتسليح مع اجلاء الرعايا العراقيون في سوريا مع اتفاق امريكي بريطاني عراقي ظاهرا ايراني باطنا يردون ظرب سوريا وهذا التصريح او الحركة من المالكي هي نتيجة لاوامر ايران واتفاقيتها مع حليفتها امريكا
بانت واتضحت
نزار العامري -ان القضية قد بانت واتضحت معالمها بحيث ان المالكي يطالب بالتسليح مع اجلاء الرعايا العراقيون في سوريا مع اتفاق امريكي بريطاني عراقي ظاهرا ايراني باطنا يردون ظرب سوريا وهذا التصريح او الحركة من المالكي هي نتيجة لاوامر ايران واتفاقيتها مع حليفتها امريكا
اين السياده ؟
رشاد الزهيري -كل الكلام حبر على ورق ومجرد اخبار امام الأعلام ولاتطبق في الواقع الخارجي ولمجرد ايهام الشعب بأن العراق شعب ذو سياده ولايسمح لأحد التدخل فيه .اي سياده وايران احتلت العراق من الشرق الى الغرب ولايوجد احد يفتح فمه لماذا هل ايران تختلف وهذا ان دل على شيء يدل على عمالة المالكي وساسته الواضحه لأيران .انا افهم هكذا مع احترامي للجميع .
اين السياده ؟
رشاد الزهيري -كل الكلام حبر على ورق ومجرد اخبار امام الأعلام ولاتطبق في الواقع الخارجي ولمجرد ايهام الشعب بأن العراق شعب ذو سياده ولايسمح لأحد التدخل فيه .اي سياده وايران احتلت العراق من الشرق الى الغرب ولايوجد احد يفتح فمه لماذا هل ايران تختلف وهذا ان دل على شيء يدل على عمالة المالكي وساسته الواضحه لأيران .انا افهم هكذا مع احترامي للجميع .
وينك وين جروخك
سعد -وينك وين جروخك يا المالكي تكعد واسكت حتى ايران ما تفيدك لانه هي الان مكتوفة الايدي وتخاف من شعبها اكثر مما تخاف من اي عدو اخر..وانت يا المالكياين قاعدتك لاتملك سوى مرتوقه تدربوا على قتل ابناء شعبهم وهو اكثر رعبا من اي عدو اخر
وينك وين جروخك
سعد -وينك وين جروخك يا المالكي تكعد واسكت حتى ايران ما تفيدك لانه هي الان مكتوفة الايدي وتخاف من شعبها اكثر مما تخاف من اي عدو اخر..وانت يا المالكياين قاعدتك لاتملك سوى مرتوقه تدربوا على قتل ابناء شعبهم وهو اكثر رعبا من اي عدو اخر
من طاغي الى طاغي
عنفوان -ماشاء الله طاغي وصار عنده اسلحه شراح ايسوي طبعا يطغى اكثر كان هدام يقولون عنده اسلحة دمار شامل وامريكا حارته هسه امريكا تنطي اسلحه للمجرم المالكي
من طاغي الى طاغي
عنفوان -ماشاء الله طاغي وصار عنده اسلحه شراح ايسوي طبعا يطغى اكثر كان هدام يقولون عنده اسلحة دمار شامل وامريكا حارته هسه امريكا تنطي اسلحه للمجرم المالكي
خطوه استباقيه من المالكي
الاستاذه امل الخزعلي -لا ادري ها العراق بحاجه الى التسليح اكثر من الخدمات التي نستطيع ان نقول عنها معدومه بالقياس مع ما موجود من ثروات وخيرات في العراق والا ندري لماذا هذا التأكيد من المالكي على التسليح في هذا الوقت فأذا كانت الخروقات الخارجيه فدعني اذكرك يا ابو اسراء بالخروقات الايرانيه التي حدثت منذ ان وطئت اقدام الكفر التي اتت بك بلاد الرافدين الى يومنا هذا خطف لصياديين العراقيين ,احتلال ابار فكه , قتل الكفاءات العلميه والعسكريه فها الان انتبهت يا سياده رئيس الوزراء اني اتوقع انها خطوه استباقيه من المالكي خوفا من مشروع جديد يطيح به بعد مشروع سحب الثقه
خطوه استباقيه من المالكي
الاستاذه امل الخزعلي -لا ادري ها العراق بحاجه الى التسليح اكثر من الخدمات التي نستطيع ان نقول عنها معدومه بالقياس مع ما موجود من ثروات وخيرات في العراق والا ندري لماذا هذا التأكيد من المالكي على التسليح في هذا الوقت فأذا كانت الخروقات الخارجيه فدعني اذكرك يا ابو اسراء بالخروقات الايرانيه التي حدثت منذ ان وطئت اقدام الكفر التي اتت بك بلاد الرافدين الى يومنا هذا خطف لصياديين العراقيين ,احتلال ابار فكه , قتل الكفاءات العلميه والعسكريه فها الان انتبهت يا سياده رئيس الوزراء اني اتوقع انها خطوه استباقيه من المالكي خوفا من مشروع جديد يطيح به بعد مشروع سحب الثقه
لندن
علي حبيب -(( طموحات إيران الإقليمية ... ومسؤولية شعوب المنطقة حيالها ))لو احصينا طموحات إيران السياسية والاقتصادية والعسكرية والجغرافية وغيرها ولو اشرنا الإنفعالات الصادرة عن قادتها الطامحة الى التسلط على مقدرات الغير و الساعية الى التدخل الواضح والصريح في الشأن الداخلي لعموم الدول الأقليمية المجاورة لها ومنها العراق وسوريا .. على وجه التحديد .. وماتعمل عليه من متابعة دقيقة لمجمل الأحداث الجا رية وومحاولتها الحثيثة لبرمجة تلك الأحداث وتسخيرها لصالحها مع تجنيد كل امكانيتها المادية والمعنوية لتكون نتاج تلك الأوضاع الجارية في تلك الدول تخدم مسعاها لتقولب كل التحديات التي تمر بها سياسات هذه الدول وخاصة الأزمات والتناحرات والتخاصمات سواء على المستوى المحلي لحكومات هذه الدول او على المستوى الدولي مع باقي بلدان العالم الأقليمي او العالمي .. وفق ماتريد وتطمح وتصبو ..ولايخفى على الجميع الدور الرئيسي الإيراني في الشأن العراقي السياسي خصوصا ً والعسكري والأقتصادي والثقافي والديني عموما ً فالباحث عن هذه الحقيقة سيجد ان القرار السياسي العراقي بيد ايران شاء من شاء وابى من ابى . .. ولو كانت امريكا لأن امريكا وجدت نفسها متقفة مع ايران في كل المساعي خاصة السياسية وتجاذبات الساسة والقرار السياسي مادام يصب في مصلحة واشنطن وطهرانفعلى الصعيد السياسي لم تكن ايران مختصة بالجانب العلمي فقط من مفهوم السياسة كإصطلاح مهني وعلمي وانما اهتمت بشكل اكبر بالجانب العملي من مفهوم السياسة كما نوهنا وبتفرد وعنجهية وبأساليب التجنيد والترهيب والترغيب والمساومة وعلى حساب العراق كوطن وشعب عانى ما عانى من سياسة ايران في العراق على امد بعيد من الزمنفنجد ان يد ايران في القرار السياسي طولى وأجندتها مُفعلة ووفق ما رسمته من انحطاط للشأن العراقي ورُقي دائم لمصالحها في العراق فعملت ما عملت من تجنيد شخوصها المتواجدين في العراق وفي جميع مرافق الحياة العراقية سواء كانت دينية او سياسية او اقتصادية او عسكرية ففي الجانب الديني نجد ان لإيران العشرات من رجال الدين العاملين على ادلجة الدين في العراق وهذا ما عملت عليه المرجعيات الدينية في النجف وعلى رأسها الإيراني السيستاني لحساب الفكر الإيراني ووفق ما رسمه المرشد الأعلى لما يسمى بالثورة الإسلامية في إيران .. وحتى لو كان هذا الرسم في عداء الدين الإسلامي بشكله العاممع ما يروج له
لندن
علي حبيب -(( طموحات إيران الإقليمية ... ومسؤولية شعوب المنطقة حيالها ))لو احصينا طموحات إيران السياسية والاقتصادية والعسكرية والجغرافية وغيرها ولو اشرنا الإنفعالات الصادرة عن قادتها الطامحة الى التسلط على مقدرات الغير و الساعية الى التدخل الواضح والصريح في الشأن الداخلي لعموم الدول الأقليمية المجاورة لها ومنها العراق وسوريا .. على وجه التحديد .. وماتعمل عليه من متابعة دقيقة لمجمل الأحداث الجا رية وومحاولتها الحثيثة لبرمجة تلك الأحداث وتسخيرها لصالحها مع تجنيد كل امكانيتها المادية والمعنوية لتكون نتاج تلك الأوضاع الجارية في تلك الدول تخدم مسعاها لتقولب كل التحديات التي تمر بها سياسات هذه الدول وخاصة الأزمات والتناحرات والتخاصمات سواء على المستوى المحلي لحكومات هذه الدول او على المستوى الدولي مع باقي بلدان العالم الأقليمي او العالمي .. وفق ماتريد وتطمح وتصبو ..ولايخفى على الجميع الدور الرئيسي الإيراني في الشأن العراقي السياسي خصوصا ً والعسكري والأقتصادي والثقافي والديني عموما ً فالباحث عن هذه الحقيقة سيجد ان القرار السياسي العراقي بيد ايران شاء من شاء وابى من ابى . .. ولو كانت امريكا لأن امريكا وجدت نفسها متقفة مع ايران في كل المساعي خاصة السياسية وتجاذبات الساسة والقرار السياسي مادام يصب في مصلحة واشنطن وطهرانفعلى الصعيد السياسي لم تكن ايران مختصة بالجانب العلمي فقط من مفهوم السياسة كإصطلاح مهني وعلمي وانما اهتمت بشكل اكبر بالجانب العملي من مفهوم السياسة كما نوهنا وبتفرد وعنجهية وبأساليب التجنيد والترهيب والترغيب والمساومة وعلى حساب العراق كوطن وشعب عانى ما عانى من سياسة ايران في العراق على امد بعيد من الزمنفنجد ان يد ايران في القرار السياسي طولى وأجندتها مُفعلة ووفق ما رسمته من انحطاط للشأن العراقي ورُقي دائم لمصالحها في العراق فعملت ما عملت من تجنيد شخوصها المتواجدين في العراق وفي جميع مرافق الحياة العراقية سواء كانت دينية او سياسية او اقتصادية او عسكرية ففي الجانب الديني نجد ان لإيران العشرات من رجال الدين العاملين على ادلجة الدين في العراق وهذا ما عملت عليه المرجعيات الدينية في النجف وعلى رأسها الإيراني السيستاني لحساب الفكر الإيراني ووفق ما رسمه المرشد الأعلى لما يسمى بالثورة الإسلامية في إيران .. وحتى لو كان هذا الرسم في عداء الدين الإسلامي بشكله العاممع ما يروج له
بيد من حديد
رشيد هاشم -انكم تريدون دولة مفككة كل واحد ياخذ له جزء يحكمه لكي يبقى العراق نهبا للطامعين ...كلا والف كلا ... فنحن مع الحكومة ودولة رئيس الوزراء في سياسته التسليحية ونقول له اضرب بيد من حديد حتى يعود كل الى نصابه ويعرف كل احد قدر نفسه
بيد من حديد
رشيد هاشم -انكم تريدون دولة مفككة كل واحد ياخذ له جزء يحكمه لكي يبقى العراق نهبا للطامعين ...كلا والف كلا ... فنحن مع الحكومة ودولة رئيس الوزراء في سياسته التسليحية ونقول له اضرب بيد من حديد حتى يعود كل الى نصابه ويعرف كل احد قدر نفسه
ما اشبه اليوم بالامس
د.احمد الموسوي -ما اشبه اليوم بالامس وما اشبه الدكتاتوريه اليوم بدكتاتورية الامس وكعادة النظام السابق يهمل المواطن وتوفير الخدمات ويتجه نحو التسليح والتدريب وصرف ميزانية الدوله على السلاح بحجة التهديد لامن العراق وسيادته من قبل تركيا اين كنت عندما عبرت القوات التركيه الحدود العراقيه عام 2010 واين كنت يا صاحب الردارات والدفاع الجوي عن الطائرات التركيه التي قصفت المناطق الحدوديه العراقيه حتى قضاء زاخو والعماديه وقتلت عشرين عراقين واين كانت شكوتك عند مجلس الامن الدولي من الاعتداءات التركيه على الاراضي العراقيه وقصفها وحرقها للمزارع العراقيه واين واين واين كنت يا صاحب البطوله وقائد قائد القوات المسلحه لماذا الان هذا التحذير والتحرك ضد تركيا الجواب بديهي جدا لان الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه قد اصدرت توجيهاتها له باثارة الخلافات مع تركيا بسبب خلافات ايران مع تركيا بسبب الملف السوري
ما اشبه اليوم بالامس
د.احمد الموسوي -ما اشبه اليوم بالامس وما اشبه الدكتاتوريه اليوم بدكتاتورية الامس وكعادة النظام السابق يهمل المواطن وتوفير الخدمات ويتجه نحو التسليح والتدريب وصرف ميزانية الدوله على السلاح بحجة التهديد لامن العراق وسيادته من قبل تركيا اين كنت عندما عبرت القوات التركيه الحدود العراقيه عام 2010 واين كنت يا صاحب الردارات والدفاع الجوي عن الطائرات التركيه التي قصفت المناطق الحدوديه العراقيه حتى قضاء زاخو والعماديه وقتلت عشرين عراقين واين كانت شكوتك عند مجلس الامن الدولي من الاعتداءات التركيه على الاراضي العراقيه وقصفها وحرقها للمزارع العراقيه واين واين واين كنت يا صاحب البطوله وقائد قائد القوات المسلحه لماذا الان هذا التحذير والتحرك ضد تركيا الجواب بديهي جدا لان الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه قد اصدرت توجيهاتها له باثارة الخلافات مع تركيا بسبب خلافات ايران مع تركيا بسبب الملف السوري
توثيق الدكتاتورية
مصطفى العبودي -ان هذه التصريحات الداعية الى العنف والقسوة و الى استخدام المسلح من الجيش الذي يستولي عليه المالكي ماهو الى تباشير لعودة الدكتاتورية واستخدام القوة ضد كل من يقول لا للمالكي او يرفض استارتيجية المالكي وممارساته التعسفية
توثيق الدكتاتورية
مصطفى العبودي -ان هذه التصريحات الداعية الى العنف والقسوة و الى استخدام المسلح من الجيش الذي يستولي عليه المالكي ماهو الى تباشير لعودة الدكتاتورية واستخدام القوة ضد كل من يقول لا للمالكي او يرفض استارتيجية المالكي وممارساته التعسفية
توثيق الدكتاتورية
مصطفى العبودي -ان هذه التصريحات الداعية الى العنف والقسوة و الى استخدام المسلح من الجيش الذي يستولي عليه المالكي ماهو الى تباشير لعودة الدكتاتورية واستخدام القوة ضد كل من يقول لا للمالكي او يرفض استارتيجية المالكي وممارساته التعسفية
توثيق الدكتاتورية
مصطفى العبودي -ان هذه التصريحات الداعية الى العنف والقسوة و الى استخدام المسلح من الجيش الذي يستولي عليه المالكي ماهو الى تباشير لعودة الدكتاتورية واستخدام القوة ضد كل من يقول لا للمالكي او يرفض استارتيجية المالكي وممارساته التعسفية
توثيق الدكتاتورية
مصطفى العبودي -ان هذه التصريحات الداعية الى العنف والقسوة و الى استخدام المسلح من الجيش الذي يستولي عليه المالكي ماهو الى تباشير لعودة الدكتاتورية واستخدام القوة ضد كل من يقول لا للمالكي او يرفض استارتيجية المالكي وممارساته التعسفية
اين المالكي من ايران
راسم الخاقاني -ان المالكي يسير الان على غرار نظيره صدام حسين وهو يتحجج بانتهاك السيادة ولا اعلم ممن ليته بهذه الاسلحة يرد الانتهاكات الايرانية والاحتلال الفارسي للعراق كما في الفكة .
اين المالكي من ايران
راسم الخاقاني -ان المالكي يسير الان على غرار نظيره صدام حسين وهو يتحجج بانتهاك السيادة ولا اعلم ممن ليته بهذه الاسلحة يرد الانتهاكات الايرانية والاحتلال الفارسي للعراق كما في الفكة .
دكتاتور جديد في ارضنا
الاستاذ جعفر الكاظمي -ان المالكي يريد ان يبني دكتاتوريه جديده على ارض الرافدين ولعل هذا الامر لم يكن وليد اليوم بل ان سياسته المتبعه منذ دخوله السلك السياسي تؤكد لكل قارى فاهم وواعي ومدرك حجم المعاناة التي يعيشها العراق ومدى فشل هذا الشخص في ادارة شؤون البلد بشكل يجعله مستقر .
دكتاتور جديد في ارضنا
الاستاذ جعفر الكاظمي -ان المالكي يريد ان يبني دكتاتوريه جديده على ارض الرافدين ولعل هذا الامر لم يكن وليد اليوم بل ان سياسته المتبعه منذ دخوله السلك السياسي تؤكد لكل قارى فاهم وواعي ومدرك حجم المعاناة التي يعيشها العراق ومدى فشل هذا الشخص في ادارة شؤون البلد بشكل يجعله مستقر .
اين المالكي من ايران
راسم الخاقاني -ان المالكي يسير الان على غرار نظيره صدام حسين وهو يتحجج بانتهاك السيادة ولا اعلم ممن ليته بهذه الاسلحة يرد الانتهاكات الايرانية والاحتلال الفارسي للعراق كما في الفكة .
عراق المالكي
احمد المالكي -ما دام المالكي بخير اْنشاءالله العراق بخير
عراق المالكي
احمد المالكي -ما دام المالكي بخير اْنشاءالله العراق بخير
ديكتاتورية من جديد
الباحث طه العلي -ان التصريحات الاخيرة للمالكي ماهي الى بداية للديكتاتورية الجديدة من شراء الاسلحة حتى يتفرد المالكي بالسلطة على شركائه ويقتل كل من يعارضه
ديكتاتورية من جديد
الباحث طه العلي -ان التصريحات الاخيرة للمالكي ماهي الى بداية للديكتاتورية الجديدة من شراء الاسلحة حتى يتفرد المالكي بالسلطة على شركائه ويقتل كل من يعارضه
الاسلحه للدفاع عن كرسي ال
عبدالصمد الغالبي -المالكي يطالب بالاسلحه للدفاع عن كرسي الحكم لكي يبقى جالس عليه وليس للدفاع عن سيادة العراق كما يزعم .. بل قد يستخدم تلك الاسلحه لابادة الشعب في حال خروجه بتظاهرات سلميه ضد سياسته كما فعل صدم .. اطالب بترسانة اسلحه والبطاقه التموينيه معيشة الفقراء بلا مفردات
الديمقراطية المقنعة والدك
ابو عقيل -نعم سر قو ا اموال الشعب العراقي بحجة الاعمار ولا يوجد اعمار والكذبة الجديدة تسليح العراق اي تسليح هذا ياعملاء مثل اجهزة السونار الكاشف للمتفجرات الفاشلة والكذبه الادهى خروج الجيش الامريكي من العراق والان ثلاث قواعد في العراق موجود الجيش الامريكي وبيكثافة كفاكم كذبا على على الذقون يامفسدين كفاكم سرقات المال العام
الديمقراطية المقنعة والدك
ابو عقيل -نعم سر قو ا اموال الشعب العراقي بحجة الاعمار ولا يوجد اعمار والكذبة الجديدة تسليح العراق اي تسليح هذا ياعملاء مثل اجهزة السونار الكاشف للمتفجرات الفاشلة والكذبه الادهى خروج الجيش الامريكي من العراق والان ثلاث قواعد في العراق موجود الجيش الامريكي وبيكثافة كفاكم كذبا على على الذقون يامفسدين كفاكم سرقات المال العام
بلا شك تلعب إيران دورا
جروح العراق -بلا شك تلعب إيران دورا تخريبيا وتدميريا في العراق منذ أول يوم للغزو الأمريكي الجبان على العراق،وهذه فرصتها التاريخية التي لا تتكرر كل قرن مرة، و تتحين الفرص عندما يضعف العراق بحكامه وإداراته،ورأينا حرب ألثمان سنوات .....وهكذا سنحت لإيران فرصة الثأر الجبان من العراق بفضل شيطانها الأكبر المجرم بوش وادارته المتصهينة ،وراحت تعبث بالعراق والعراقيين قتلا وتهجيرا واغتيالا وخطفا بميليشياتها الطائفية التي مولتها وسلحتها ودربتها طوال ثلاثين سنة في إيران لهذا اليوم،وبعد رحيل قوات الغزو الأمريكي من العراق ملئت إيران الفراغ كما أرادت واتفقت مع إدارة اوباما بعد تسهيله ( الانسحاب الآمن لجيشه المهزوم ) ، ( وصفا البيت لام طيرة ) كما يقول المثل العراقي ،وصار الحل والربط بيد ملالي طهران في إدارة البلاد ،كيف لا وهي التي تتسيد الوضع السياسي والعسكري ،وشاهدنا الزيارات المكوكية والهرولات المخجلة لسياسيين وأحزاب في الحكومة موالية لطهران في كل أزمة أو خلاف بين الكتل والحكومة،وهناك مئات الشواهد على ذلك ولا تستحي الأحزاب والحكومات من هذا العمل المشين واقصد به تدخل إيران في الشأن العراقي وولاء سياسيو وأحزاب العراق ( الجديد ) لإير
الخطر ليس من الخارج
مهند العامري -الخطر والدمار الذي يعصف في العراق ليس الاساس فيه الخارج بل الداخل وخصوصا العملية السياسية الهشه التي بنيت على اسس باطلة جوهرها المحاصصة والطائفية وسلب اموال وخيرات العراق وتقسيمها بين الساسة وضرب المصالحة الوطنية التي اصبحت فقط حبر على ورق وكاسيت مشخوط على سماعات الفضائيات والاعلام
سرقة منظمة
غريبون عن اوطانهم -انها صفقات مدروسه ومبرمجه سرقة منظمة لثروات العراق باسم هذه الصفقات ومافائدة الاسلحة وكثرة منتسبي الجيش والشرطة وهذا حمام الدم لايتوقف عن شعب العراق
الخطر ليس من الخارج
مهند العامري -الخطر والدمار الذي يعصف في العراق ليس الاساس فيه الخارج بل الداخل وخصوصا العملية السياسية الهشه التي بنيت على اسس باطلة جوهرها المحاصصة والطائفية وسلب اموال وخيرات العراق وتقسيمها بين الساسة وضرب المصالحة الوطنية التي اصبحت فقط حبر على ورق وكاسيت مشخوط على سماعات الفضائيات والاعلام
حكومة العصابات
محمد الانباري -لقد ضاع العراق وامام مصير مجهول نتيجة تسلط العصابات الحاكمه التي جاءت من خارج البلد وانها عميله لقوى خاريه اخذت تنهب وتسبت بحجة اعمال او تسليح وغيرها من الوسائل ولكنها بالمقابل عقد صقات
حكومة العصابات
محمد الانباري -لقد ضاع العراق وامام مصير مجهول نتيجة تسلط العصابات الحاكمه التي جاءت من خارج البلد وانها عميله لقوى خاريه اخذت تنهب وتسبت بحجة اعمال او تسليح وغيرها من الوسائل ولكنها بالمقابل عقد صقات
حكومة خاسية من الراس
الباحث شريف منير -يريد ان يعسكر المجتمع العراقي ويدخل العراق في معارك حفاضا على كرسية العاجي كل هذا جرى لانهم علموا بسقوط سوريا وبالتالي دخول الجيش السوري الحر الى العراق لكي يحاسب المالكي الذي دعم نظام بشار الاسد بالمال والسلاح وعصابات النهب والقتل لذا نحن نقول اين المهرب يا مالكي اخاف يعدموك بالسبح مالتك
اين انت ياابن بغداد!!!!!!
رشاد الزهيري -اقول للأخ ابن بغداد لماذا تعتبرون كل من ينتقد او يطالب بحقوقه بعثي وصدامي لماذا زرعتم هذه العقليه في نفوس الناس لكن اعلموا بأن الشعب ليس مغفل وساذج الى هذه الدرجه وسوف تحاسبون ..واسألك هل توجد كهرباء في العراق ؟ هل توجد خدمات بالعراق ؟هل يوجد امان في العراق ؟هل توجد زراعه في العراق ؟هل توجد صناعه في العراق ؟اريد الجواب بأنصاف وحياديه بعيد عن هوى النفس الأماره بالسوء.
حقيقه واضحة
المهندس ابراهيم الساعدي -المالكي وجرائمه التي لا تعد ولاتحص وسياسته المدمره تجاه ابناء الشعب معرفة لدى الجميع واخرها ما صرح به السفير السوري المنشق يقول ان المالكي هو الذي كان ينسق مع المخابرات السورية في ادخال الارهابيين الى العراق والقيام بعمليات ارهابييه ضد الشعب العراقي وهذا واضح رأي العين عندما التزم الصمت ازاء هذه التصريحات الخطيره
الغباء السياسي
د.علي العراقي -مواقف سياسية متناقضة وتخبطات عشوائية وعلاقة بجيران العراق غير متوازنة ... والان لعبة جديدة وهي مشروع السيادة ومواجهة التحديات ؟؟؟ اتقوا الله يا ساسة العراق فانتم مجموعة اغبياء لا تفهمون شيئا من السياسة
حقيقه واضحة
المهندس ابراهيم الساعدي -المالكي وجرائمه التي لا تعد ولاتحص وسياسته المدمره تجاه ابناء الشعب معرفة لدى الجميع واخرها ما صرح به السفير السوري المنشق يقول ان المالكي هو الذي كان ينسق مع المخابرات السورية في ادخال الارهابيين الى العراق والقيام بعمليات ارهابييه ضد الشعب العراقي وهذا واضح رأي العين عندما التزم الصمت ازاء هذه التصريحات الخطيره