أخبار

أجهزة الأمن المصرية تحبط تهريب 90 صاروخ

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

القاهرة: تمكنت أجهزة الأمن المصرية من ضبط 90 صاروخ أرض أرض وأرض جو بطريق رشيد بورسعيد الدولي الساحلي.

وأشارت التحريات إلى قيام تشكيل عصابي وراء عملية التهريب إلا أن أجهزة الأمن حاصرت الناقلة المحملة بالشحنة على طريق رشيد/ بورسعيد الساحلي الدولي وأجبرت سائقها على التوقف، إلا أنه فر هاربا داخل أحد المناطق الزراعية بمنطقة رشيد.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
متى يحبطون المؤامرات ضدى
سعيدة رمضان صحفية -

العدالة الغائبةلدى اصدقاء الامريكانعماد اديب المسئول الاول منح لميس الحديدى وجمال عنايت وسعد هجرس الحق فى الضغط على من يرقض الاذعان الى توجهاتهم وكنت واحدة مما رفضو تاجير عمود الرأى الذى اشتهرت بة منذ 22 عام (سودانيات ) وكانت النتيجة منع العمود وضغوط غير انسانية بالجريدة وحرمانى من التعويض عن 22 عام عمل فى جميع اقسام الجريدة--المحايدون بين الحق والباطل ا-لن افقد الامل وسوف اطرق كل الابواب لقد تركت فى مكتب نقيب الصحفيين الاستاذ ممدوح الولى رسالتين الاولى الى وزارة الداخلية والثانية الى مدير المخابرات ارجوهم توضيح الامر لان المسئولين بالجريدة قالو ان هناك جهاز غاضب مما اكتب وبالرغم من منع مقالاتى منذ اكثر من 5 سنوات وقلت فى رسائلى اننى على استعداد للتحقيق معى واستدعائى وهل هناك سياسى سودانى وراء ما حدث كما يقولون بالجريدة ومازال ام انها انتهازية بعض الصحفيين -النقيب السابق طالبى بالصبر وقامت ثورة ومازال النقيب الحالى يتوسم ان استمر صابرة انا لست ايوب مازلت اتعرض للضغود داخل الجريدة وخارجها واحتاج مرتبى بعد ان خرجت معاش ب 170 جنية لان الجريدة لم تؤمن سوى عاميين فقط رغم عملى المستمر 22 عام وقالو انها خطأ ادارى وما ذنبى والان الاستاذ عماد اديب لم يفى بوعدة فى منحى تعويض عن فترة عملى انهم يقتلونى يوميا بدم بارد واريد ان اعلم ما هى جريمتى التى يعاقبنى عليها رئيس التحرير والتى طالت معارفى

متى يحبطون المؤامرات ضدى
سعيدة رمضان صحفية -

العدالة الغائبةلدى اصدقاء الامريكانعماد اديب المسئول الاول منح لميس الحديدى وجمال عنايت وسعد هجرس الحق فى الضغط على من يرقض الاذعان الى توجهاتهم وكنت واحدة مما رفضو تاجير عمود الرأى الذى اشتهرت بة منذ 22 عام (سودانيات ) وكانت النتيجة منع العمود وضغوط غير انسانية بالجريدة وحرمانى من التعويض عن 22 عام عمل فى جميع اقسام الجريدة--المحايدون بين الحق والباطل ا-لن افقد الامل وسوف اطرق كل الابواب لقد تركت فى مكتب نقيب الصحفيين الاستاذ ممدوح الولى رسالتين الاولى الى وزارة الداخلية والثانية الى مدير المخابرات ارجوهم توضيح الامر لان المسئولين بالجريدة قالو ان هناك جهاز غاضب مما اكتب وبالرغم من منع مقالاتى منذ اكثر من 5 سنوات وقلت فى رسائلى اننى على استعداد للتحقيق معى واستدعائى وهل هناك سياسى سودانى وراء ما حدث كما يقولون بالجريدة ومازال ام انها انتهازية بعض الصحفيين -النقيب السابق طالبى بالصبر وقامت ثورة ومازال النقيب الحالى يتوسم ان استمر صابرة انا لست ايوب مازلت اتعرض للضغود داخل الجريدة وخارجها واحتاج مرتبى بعد ان خرجت معاش ب 170 جنية لان الجريدة لم تؤمن سوى عاميين فقط رغم عملى المستمر 22 عام وقالو انها خطأ ادارى وما ذنبى والان الاستاذ عماد اديب لم يفى بوعدة فى منحى تعويض عن فترة عملى انهم يقتلونى يوميا بدم بارد واريد ان اعلم ما هى جريمتى التى يعاقبنى عليها رئيس التحرير والتى طالت معارفى