أخبار

عراقيون يدعون السياسيين لاستثمار رمضان والنزول إلى الشارع

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
عراقيون يتبضعون لشهر رمضان

يمضي العراقيون شهر رمضان هذا العام وسط ظروف صعبة أبرزها انقطاع الكهرباء وانتشار نقاط التفتيش على الطرقات، إلا أن كثيرين منهم تصدوا لهذه الظروف بواسطة المولدات الكهربائية، أما في ما يخص التفتيش فيعلل رجال الأمن السبب بأن الاستقرار الأمني هو الأهم.

بغداد: يشعر أغلب العراقيين أن شهر رمضان هذا العام سيكون شاقًا بسبب ارتفاع درجات الحرارة، التي تصل الى حوالي خمسين درجة مئوية في بعض الأوقات.

ويقول المدرس أحمد الكلابي إن الذي يزيد من المعاناة، هو انقطاع التيار الكهربائي في الكثير من مناطق العراق مؤكدًا أن المولد الكهربائي يعتبر في رمضان، لاسيما في المساء، الجهاز الذي لا يستغنى عنه .

ويحرص الكثير من العراقيين لهذا السبب الى توفير الوقود، وتهيئة المولد على أحسن ما يرام بغية توفير أجواء إفطار مريحة، لاسيما أثناء المآدب التي لا يمكن أن تتم من دون وجود الكهرباء. وكان كل من الوقفين الشيعي والسني أعلنا السبت أول ايام شهر رمضان المبارك.

أطفال يصرون على الصيام

ويقول محمد كامل إن ما يثير الدهشة هذا العام، صيام عدد كبير من العراقيين حتى الصغار منهم، الذين يصرون على الصوم على الرغم منمحاولة الأهل ثنيهم عن ذلك .

ويصر علي صالح (10 سنوات) على الصيام الشهر كله رغمأنه العام الماضي لم يستطع الصيام سوى بضعة ايام .

وفيالوقت ذاته، يشير أبو كمال مدخنًا سيجارته أنه اليوم الأخير الذي يدخن فيه خلال ساعات النهار، "فغداً انا صائم باذن الله" . وعلى الرغم من أن أبو كمال يوافق الآخرين آراءهم في أن صيام هذا العام سيكون صعبًا، الا أنه يؤكد أن اعداد الصائمين ستزداد قياسًا الى العام الماضي .

ويرى سعد حسن (معلم) أن رمضان هذا العام سيكون أقل صعوبة، على الرغم من ارتفاع درجات الحرارة، أولاً لأن الناس تعودوا على ذلك وثانياً لأنهم جهزوا مستلزمات الراحة من مولدات، ووسائل نقل.

الوعود الحكومية

ويتأسف الشيخ خالد أحمد لأن العراقيين استقبلوا رمضان هذا العام على وقع مشاكل انقطاع الكهرباء، وارتفاع أسعار المواد الغذائية مرة أخرى مثل كل عام، رغم الوعود الحكومية التي لم يعد يصدقها أحد.

... أسواق العراق في شهر رمضان

ويتابع الشيخ خالد واصفًا هموم الناس في الشهر الفضيل، وكيف أن نقاط التفتيش والحواجز مازالت تقلق المواطن الذي يأمل في انسيابية في المرور وهو يزور العتبات المقدسة والأماكن الدينية.

ويضيف: "تكثر الزيارات المتبادلة بين العائلات في مختلف مناطق بغداد وهذا يتطلب انسيابية في المرور لكي لا يضيع وقت الصائم".

نقاط تفتيش

وفي جنوب بغداد، توجد على الطريق الى المدن المقدسة، مثل كربلاء (108 كم جنوب غربي بغداد) و النجف ( 160 كم جنوبي بغداد)، عدة نقاط تفتيش، مما يجعل الزائر يفكر كثيرا قبل أن يقرر السفر الى هناك والتمتع بالأجواء الرمضانية.

لكن أحمد حسن، الضابط المسؤول عن إحدى نقاط التفتيش، يؤكد أن الحفاظ على الأمن يأتي بالدرجة الأولى، لكن هناك تعليمات بتسهيل حركة الزائرين خلال رمضان، خصوصًا وأن الحركة نحو المدن المقدسة تزداد وتيرتها خلال هذا الشهر .

من جانب آخر، تؤكد ام حسن الحيدري من النجف أن ارتفاع أسعار بعض المواد الغذائية يقلق بعض العوائل ذات الدخل المحدود .

وشهدت أسعار بعض المواد الغذائية مثل الدقيق والسكر واللحوم ارتفاعاً ملموسًا في أغلب مدن العراق .
كما أن البطاقة التموينية التي تعتمد عليها العائلات الفقيرة لم تتضمن ما يحتاجه الصائم في أغلب المناطق على الرغم من أن الجهات المسؤولة أعلنت أنها ستضخ مواد أساسية في البطاقة التموينية تسد جزءاً كبيرًا من حاجة الصائم .

ويعتقد الباحث الاقتصادي، لؤي حسن أن شهر رمضان في كل عام يمثل مقياسًا على ما تحقق من انجازات للمواطن مقارنة بالسنة الماضية. ويتابع : لرمضان في العراق قدسية خاصة ويجب على الجميع مراعاة ذلك .

ويقلل التاجر سالم الحبوبي من أخبار ارتفاع الأسعار، مؤكداً أن حركة التجارة الجيدة، تؤكد قدرة المواطن على الشراء، علماً أن الأسعار لم ترتفع الى الحد الذي تصوره وسائل الاعلام . لكن الحبوبي يؤكد أن رغبة البائع والتاجر في تصريف بضاعته بسرعة في رمضان لا تكون على حساب المواطن الذي هو الغاية والوسيلة في هذا الخصوص.

استثمار شهر الصيام

لكن أهم ما يعكر صفو رمضان، بحسب مكي حسين عضو مجلس بلدي في بابل، هو الوضع السياسي الحرج، مؤكدًا أن لذلك انعكاساته على الاقتصاد، وعلى سوق العمل على حد سواء. ويدعو حسن السياسيين العراقيين الى استثمار شهر الصيام للنزول الى الشارع ومشاركة الناس مآدب الإفطار والاحتفالات الدينية، كي يشعر المواطن أن المسؤول قريب منه لاسيما وأن صورة السياسي أو النائب العراقي، بالنسبة لكثيرين ذات ملامح سيئة بسبب صفقات الفساد والخلافات.

زينة رمضان في العراق

وتعتبر العائلة العراقية رمضان فرصة لمشاركة الآخرين فعالياتهم الاجتماعية والدينية، لكن عمران يوسف يتفاءل بشهر رمضان هذا العام، مؤكدًا أن الأمر يسير نحو الاحسن.

ويؤكد سائق الأجرة باسم المالكي، أن معظم المدن تشهد بعد الإفطار حركة واسعة، وبالنسبة لسائق التاكسي فإنها فرصة لتحقيق أرباح اكثر .

وتمنح ليالي رمضان سليمة حسن، فرصة التنقل بين الأهل والأقرباء والأصدقاء، مؤكدة أنها تقضي كل ليلة من ليالي رمضان في مكان مختلف .

وفي بعض مناطق بغداد والمراكز التجارية في المدن الكبرى لاسيما المقدسة، فإن حركة البشر تبقى حتى ساعة متأخرة من الليل، حيث ينشغل الناس بالعبادات وجلسات السمر والتسوق ايضًا.

وعلى عكس السنوات السابقة، يرى أحمد حسن أن أغلب السكان ومن مختلف الأعمار يهتمون بالصيام بشكل ملفت للنظر، ويعتقد حسن (18) سنة أن اغلب الشباب يصومون هذا العام، غير عابئين بالظروف الصعبة.


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
..
انا -

الله يحفظ العراق و اهله

خايبة لو مو ينزل للشارع
ابو محمد -

خايبة مو ينزلوا للشارع لو يفترون الليل بالنهار ما يفيد لانه جميع السياسيين بدون استثناء ليس لديهم اي ولاء للعراق قبل ان يكون لهم الحب للشعب كيف حصل هذا الامر من اللاطلاع عليهم لانهم منذ اكثر من ثمان سنوات لم نرى منهم الا القتل والسلب والدمار ونهب خيرات العراق وسلام على العراق ورحمة الله وبركاته ...

..
انا -

الله يحفظ العراق و اهله

السياسيين والسياسيين
محمد -

هذا ضحك على الذقون .. يقولون ان السياسيون ينزلون في الشارع وينزهون ويجلسون ويشاركون الناس في شهر رمضان اين كانو عن الناس في السنوات الماضية !! واين كانو في حل ازمات الشعب عند ما يحتاجهم الشعب ؟؟

خايبة لو مو ينزل للشارع
ابو محمد -

خايبة مو ينزلوا للشارع لو يفترون الليل بالنهار ما يفيد لانه جميع السياسيين بدون استثناء ليس لديهم اي ولاء للعراق قبل ان يكون لهم الحب للشعب كيف حصل هذا الامر من اللاطلاع عليهم لانهم منذ اكثر من ثمان سنوات لم نرى منهم الا القتل والسلب والدمار ونهب خيرات العراق وسلام على العراق ورحمة الله وبركاته ...

سياسين باعو الشعب
نوري سعيد -

كيفينزلالسياسين الى الشارع لكي يرو حال المواطن العراقي المسكين الذيقتلته حرارة الشمس والاسعار وهم متوفر كل شيء لهم من مال واكل مالذ وطاب ولاننسى سرقة خيراتنا اذا السياسين بعيدين كل البعد عن المواطن فكيف يشعرو به

السياسيين والسياسيين
محمد -

هذا ضحك على الذقون .. يقولون ان السياسيون ينزلون في الشارع وينزهون ويجلسون ويشاركون الناس في شهر رمضان اين كانو عن الناس في السنوات الماضية !! واين كانو في حل ازمات الشعب عند ما يحتاجهم الشعب ؟؟

سياسين باعو الشعب
نوري سعيد -

كيفينزلالسياسين الى الشارع لكي يرو حال المواطن العراقي المسكين الذيقتلته حرارة الشمس والاسعار وهم متوفر كل شيء لهم من مال واكل مالذ وطاب ولاننسى سرقة خيراتنا اذا السياسين بعيدين كل البعد عن المواطن فكيف يشعرو به

اين الحكومه
ابو محمد -

اين الحكومه العراقيه التي تتكلم عن الحريه والديمقراطيه هل نزلت الى الشارع العراقي في ايام رمضان هل عاشت مع العراقين في اجواع الحر وطفاء الكهرباء هل فعلن العراقيون لا يستحقون النعمه وهيه من ابسط النعم

اين الحكومه
ابو محمد -

اين الحكومه العراقيه التي تتكلم عن الحريه والديمقراطيه هل نزلت الى الشارع العراقي في ايام رمضان هل عاشت مع العراقين في اجواع الحر وطفاء الكهرباء هل فعلن العراقيون لا يستحقون النعمه وهيه من ابسط النعم

الله يعينكم ياشعب (أنتفظ
محمود الدهان -

الله يعينكم يا شعب يا مظلوم لكن نقول لماذا لاتنفظوا ضد المفسدين الذين يذحكون على مشاعركم ومقدراتكم

صحوة ضمير
الربيعي -

متى يشعر الساسة بالشعب ومعاناته ويتوجهون ولو بشيء قليل الى هذا الشعب الذي عانى ما عانى من عدة اطراف سواء كانت حكومية او حزبية او جهات غير نظامية من مليشيات وعصابات لذلك نقول اما آن الآوان الى الالتفات الى هذا الشعب والتعايش معه ومع هموهه وخاصة في هذا الشهر الذي يتوجه به الناس الى الله ولكن هيهات ممن تربى على الحرام وسرى بدمه ان يصدر منه الخير لان الطمع اعمى قلبه وبصره وبصيرته لذلك على الشعب ان يعي الحقيقية وان لا يتورط في المستقبل من جديد مع المفسدين من الانتهازيين ويطلب منهم الخير

الله يعينكم ياشعب (أنتفظ
محمود الدهان -

الله يعينكم يا شعب يا مظلوم لكن نقول لماذا لاتنفظوا ضد المفسدين الذين يذحكون على مشاعركم ومقدراتكم

سيارات التكسي
ايهم بدوي -

احي الاخ الكاتب على الانسيابية في الموضوع والمجاملة من خلال ماينقله من بعض المواطنين من اراء مختلفة وانا من رايئ الخاص ان الوضع الامني هو المفتاح لكل الامور وسأضرب لكم مثلا على مقدار مايصرف للامن ومقدار مايتم انجازه في التقدم الامني ومقدار الفشل الذريع للوضع الامني في العراق ....لايخفى على كل ذي عقل ان مايحصل بالعراق لم ولن يحصل في كل دول العالم من خروقات وسرقات واستخفاف بالشعب وقمع للحريات وكذب وافتراء ليس له مثيل .سأروي لكم هذه المعادلة المئويه والنسبة والتناسب ونحاول ان نطبقها على ارض الواقع يتبجحون القادة الامنيون بالتقدم الامني والنجاحات الامنية والان لنفرض ان احد التجار اراد ان يستثمر امواله واعطاني اموالا لشراء خمسين سيارة اجرة واشغل بها خمسين سائق وفي نهاية الشهر اجمع الوارد كما يعبرون واعطيه الى صاحب الاموال السؤال هنا هل يجوز ان نعطي لصاحب الاموال مبلغ مائة الف دينار عن عمل خمسن سيارة في شهر كامل اكيد العقل والمنطق والشرع لايقبل ولايرضى بهذا المبلغ البسيطالذي لايتناسب مع المبلغ المصروف لغرض شراء السيارات الخمسين اعلموا اخواني واخواتي ان مايصرف من اموال للجانب الامني هو بنفس النسبة التي صرفت لشراء السيارات والتقدم الامني هو بنفس النسبة التي اعطيت لصاحب تلك الاموال اي المائة الف يعني ان النسبة المئوية المتحققة للجانب الامني هي واحد بالمئة فقط وفقط

صحوة ضمير
الربيعي -

متى يشعر الساسة بالشعب ومعاناته ويتوجهون ولو بشيء قليل الى هذا الشعب الذي عانى ما عانى من عدة اطراف سواء كانت حكومية او حزبية او جهات غير نظامية من مليشيات وعصابات لذلك نقول اما آن الآوان الى الالتفات الى هذا الشعب والتعايش معه ومع هموهه وخاصة في هذا الشهر الذي يتوجه به الناس الى الله ولكن هيهات ممن تربى على الحرام وسرى بدمه ان يصدر منه الخير لان الطمع اعمى قلبه وبصره وبصيرته لذلك على الشعب ان يعي الحقيقية وان لا يتورط في المستقبل من جديد مع المفسدين من الانتهازيين ويطلب منهم الخير

لا خير في سياسيي العراق
إيناس البغدادية -

لا خير في سياسيي العراق فقد أثبت الواقع أنهم أناس قتلة متعطشون لدماء الأبرياء وخير شاهد ما حل بالعراق الجريح مابعد الاحتلال وإلى يومنا فلا خير فيهم إلا بزوالهم

سيارات التكسي
ايهم بدوي -

احي الاخ الكاتب على الانسيابية في الموضوع والمجاملة من خلال ماينقله من بعض المواطنين من اراء مختلفة وانا من رايئ الخاص ان الوضع الامني هو المفتاح لكل الامور وسأضرب لكم مثلا على مقدار مايصرف للامن ومقدار مايتم انجازه في التقدم الامني ومقدار الفشل الذريع للوضع الامني في العراق ....لايخفى على كل ذي عقل ان مايحصل بالعراق لم ولن يحصل في كل دول العالم من خروقات وسرقات واستخفاف بالشعب وقمع للحريات وكذب وافتراء ليس له مثيل .سأروي لكم هذه المعادلة المئويه والنسبة والتناسب ونحاول ان نطبقها على ارض الواقع يتبجحون القادة الامنيون بالتقدم الامني والنجاحات الامنية والان لنفرض ان احد التجار اراد ان يستثمر امواله واعطاني اموالا لشراء خمسين سيارة اجرة واشغل بها خمسين سائق وفي نهاية الشهر اجمع الوارد كما يعبرون واعطيه الى صاحب الاموال السؤال هنا هل يجوز ان نعطي لصاحب الاموال مبلغ مائة الف دينار عن عمل خمسن سيارة في شهر كامل اكيد العقل والمنطق والشرع لايقبل ولايرضى بهذا المبلغ البسيطالذي لايتناسب مع المبلغ المصروف لغرض شراء السيارات الخمسين اعلموا اخواني واخواتي ان مايصرف من اموال للجانب الامني هو بنفس النسبة التي صرفت لشراء السيارات والتقدم الامني هو بنفس النسبة التي اعطيت لصاحب تلك الاموال اي المائة الف يعني ان النسبة المئوية المتحققة للجانب الامني هي واحد بالمئة فقط وفقط

مع الاسف
وليد القريشي -

مع الاسف على السياسيين اللي همهم بس انفسهم لا حكومة تهتم للفقير ولا ممثلي الشعب يدافعون عن حقوقه المسلوبة تماما لا يعرفون كيف يعيش الفرد العراقي يعرفون فقط كيف يجلسون على الموائد العامرة وينسون قول رسول الله كما نسوا كلام الله ونسوا كل ما يتعلق بالاسلام ليس بمسلم من بات شبعانا وجاره جائع كم جائع بالعراق نسوه اذن هم ليس يمسلمين

لا خير في سياسيي العراق
إيناس البغدادية -

لا خير في سياسيي العراق فقد أثبت الواقع أنهم أناس قتلة متعطشون لدماء الأبرياء وخير شاهد ما حل بالعراق الجريح مابعد الاحتلال وإلى يومنا فلا خير فيهم إلا بزوالهم

تنادي من لا ضمير له
د. رزاق التميمي -

الشعب العراقي يحلم كل رمضان وعيد بتحسن الامور ولو البسيطة مثل (الكهرباء والماء والخدمات الاخرى) التي اصبحت مستعصية على 30 مليون عراقي بسبب حفنة من المتعفنين في الحكومة العراقية الذين ابتزوا الشعب العراقي بالقتل والتهجير والسجن والسرقات والنهب .

مجاعة العراق وطغي المالكي
د تغريد العراقيه -

الشعب العراقي رمظانه على طول السنه والعمر مو بس شهر واحد بظل المالكي

تنادي من لا ضمير له
د. رزاق التميمي -

الشعب العراقي يحلم كل رمضان وعيد بتحسن الامور ولو البسيطة مثل (الكهرباء والماء والخدمات الاخرى) التي اصبحت مستعصية على 30 مليون عراقي بسبب حفنة من المتعفنين في الحكومة العراقية الذين ابتزوا الشعب العراقي بالقتل والتهجير والسجن والسرقات والنهب .

تنادي من لا ضمير له
د. رزاق التميمي -

الشعب العراقي يحلم كل رمضان وعيد بتحسن الامور ولو البسيطة مثل (الكهرباء والماء والخدمات الاخرى) التي اصبحت مستعصية على 30 مليون عراقي بسبب حفنة من المتعفنين في الحكومة العراقية الذين ابتزوا الشعب العراقي بالقتل والتهجير والسجن والسرقات والنهب .

المالكي سلب حقنا
اطفال العراق -

يا رئيس الزراء سلبت فرحتنا وجعلتنا اتعس اطفال في العالم وانت سرقت اموالنا وجعلتها في بنوك الدول الغربيه هل تتمنى ان تعيش مئات السنين هل طبع الله على قلبك هل نسيت ما حل بصدام وحسني والقذافي انت في طريق الموت بحق فاطمة الزهراء كون لا تتهنه بالذي سرقته منا

المالكي سلب حقنا
اطفال العراق -

يا رئيس الزراء سلبت فرحتنا وجعلتنا اتعس اطفال في العالم وانت سرقت اموالنا وجعلتها في بنوك الدول الغربيه هل تتمنى ان تعيش مئات السنين هل طبع الله على قلبك هل نسيت ما حل بصدام وحسني والقذافي انت في طريق الموت بحق فاطمة الزهراء كون لا تتهنه بالذي سرقته منا

كلام بلا عنوان
محمد صقر -

كلام الشعب العراقي بلا عنوان لان السياسيون ذهبوا في العطلة الصيفية الى منتجعات لبنان وايران وغيرها ،

المالكي سلب حقنا
اطفال العراق -

يا رئيس الزراء سلبت فرحتنا وجعلتنا اتعس اطفال في العالم وانت سرقت اموالنا وجعلتها في بنوك الدول الغربيه هل تتمنى ان تعيش مئات السنين هل طبع الله على قلبك هل نسيت ما حل بصدام وحسني والقذافي انت في طريق الموت بحق فاطمة الزهراء كون لا تتهنه بالذي سرقته منا

هل سيقفون في شهر ومضان
احمد الياسري -

الحكومه العراقيه هل ستوقف سرقاتها وقتلها في شهر رمضان طبعا لا والدليل الانفجار مستمر والسرقات لاتتوقف

هل سيقفون في شهر ومضان
احمد الياسري -

الحكومه العراقيه هل ستوقف سرقاتها وقتلها في شهر رمضان طبعا لا والدليل الانفجار مستمر والسرقات لاتتوقف

لله درك ياوطن
محمد عمار -

ان العراق وشعبة يعانون ومنذ عقود الامرين فهم يعانون الجوع والدمار والحروب وقلة الخدمات من جراء سياسة المسؤولين الذين تسلطوا ويتسلطون على رقاب هذا الشعب بطريقة واخرى ، من جهة ومن جهة التجار ما ان جاء شهر رمضان حتى قاموا بارتفاع الاسعار في المواد الغذائية . هذا على مر السنين ولكن الذي زاد الطين بله ان ساسة اليوم قامو بتعطيل الطاقة الكهربائية وخصوصا هذه الاشهر اشهر الصيف الحار . لا تقل كيف عطلهوها كانت في السنين المنصرمة افضل من هذه السنة اذن هنالك غاية في الامر . فيا ايها اشعب المسكين التجأ الى الله تعالى في الدعاء له بتخليصنا من هؤلاء الفاسدين المفسدين الذين تسلطوا علينا وان يستجيب لنا في القريب العاجل انه سميع مجيب .

لا خير فيهم كلهم ؟!!
د . علي الحسيني -

متى يشعر الساسة بالشعب ومعاناته ويتوجهون ولو بشيء قليل الى هذا الشعب الذي عانى ما عانى من عدة اطراف سواء كانت حكومية او حزبية او جهات غير نظامية من مليشيات وعصابات لذلك نقول اما آن الآوان الى الالتفات الى هذا الشعب والتعايش معه ومع هموهه وخاصة في هذا الشهر الذي يتوجه به الناس الى الله ولكن هيهات ممن تربى على الحرام وسرى بدمه ان يصدر منه الخير لان الطمع اعمى قلبه وبصره وبصيرته لذلك على الشعب ان يعي الحقيقية وان لا يتورط في المستقبل من جديد مع المفسدين من الانتهازيين ويطلب منهم الخير .... وطالما حذر المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني الشعب العراقي من هؤلاء الساسة الانتهازيين و عدم التورط في انتخابهم مرات اخرى بعد ان ثبت فشلهم سابقا ؟!!

لله درك ياوطن
محمد عمار -

ان العراق وشعبة يعانون ومنذ عقود الامرين فهم يعانون الجوع والدمار والحروب وقلة الخدمات من جراء سياسة المسؤولين الذين تسلطوا ويتسلطون على رقاب هذا الشعب بطريقة واخرى ، من جهة ومن جهة التجار ما ان جاء شهر رمضان حتى قاموا بارتفاع الاسعار في المواد الغذائية . هذا على مر السنين ولكن الذي زاد الطين بله ان ساسة اليوم قامو بتعطيل الطاقة الكهربائية وخصوصا هذه الاشهر اشهر الصيف الحار . لا تقل كيف عطلهوها كانت في السنين المنصرمة افضل من هذه السنة اذن هنالك غاية في الامر . فيا ايها اشعب المسكين التجأ الى الله تعالى في الدعاء له بتخليصنا من هؤلاء الفاسدين المفسدين الذين تسلطوا علينا وان يستجيب لنا في القريب العاجل انه سميع مجيب .

لا خير فيهم كلهم ؟!!
د . علي الحسيني -

متى يشعر الساسة بالشعب ومعاناته ويتوجهون ولو بشيء قليل الى هذا الشعب الذي عانى ما عانى من عدة اطراف سواء كانت حكومية او حزبية او جهات غير نظامية من مليشيات وعصابات لذلك نقول اما آن الآوان الى الالتفات الى هذا الشعب والتعايش معه ومع هموهه وخاصة في هذا الشهر الذي يتوجه به الناس الى الله ولكن هيهات ممن تربى على الحرام وسرى بدمه ان يصدر منه الخير لان الطمع اعمى قلبه وبصره وبصيرته لذلك على الشعب ان يعي الحقيقية وان لا يتورط في المستقبل من جديد مع المفسدين من الانتهازيين ويطلب منهم الخير .... وطالما حذر المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني الشعب العراقي من هؤلاء الساسة الانتهازيين و عدم التورط في انتخابهم مرات اخرى بعد ان ثبت فشلهم سابقا ؟!!

حكومة قاصرة
رائد -

بصراحة لا توجد سياسة في العراق هناك مافيات تتصارع على الأختلاس لا اكثر ولكن عجبي لماذا يسكت المواطن ويقبل الظلم ما فرق شعب العراق عن الشعب المصري او التونسي او السوري او الليبي سؤال يحيرني فأموال العراق تتم سرقتها وبعلم الحكومة والشعب فهل من ردة فعل مناسبة ارجو ان يحصل تغيير يجابي لخدمة العراق هذا البلد العظيم وشعبه الذي ابتلى بحكومات معاقة سياسيا ارجو النشر

حكومة قاصرة
رائد -

بصراحة لا توجد سياسة في العراق هناك مافيات تتصارع على الأختلاس لا اكثر ولكن عجبي لماذا يسكت المواطن ويقبل الظلم ما فرق شعب العراق عن الشعب المصري او التونسي او السوري او الليبي سؤال يحيرني فأموال العراق تتم سرقتها وبعلم الحكومة والشعب فهل من ردة فعل مناسبة ارجو ان يحصل تغيير يجابي لخدمة العراق هذا البلد العظيم وشعبه الذي ابتلى بحكومات معاقة سياسيا ارجو النشر

وان نزلوا
محمد علي عدنان -

كثير ما يذكره الناس خلال اللقاء بهم بضرورة نزول المسؤول الى الشارع فهل ياترى ان ذلك النزول سيحل مشكلة او يغني فقير او يصحح وضع مأساوي او يحسن حالة من حلات انهيار العراق وما الفائدة من نزوله هل لاجل الاطلاع بواقعية على احوال الناس ومتطلباتهم ام ماذا ؟؟؟ لا اعتقد ان احد من المسؤولين ليس لديه مايكفي من وسائل وامور للاطلاع على ما يجري على العراق وشعب العراق لكن اين من يرفع تلك المطالب ويجد في عرضها على المسؤولين وسعى بصدق لتحقيقها لااعتقدان في سياسي اليوم من يفعل ذلك

وان نزلوا
محمد علي عدنان -

كثير ما يذكره الناس خلال اللقاء بهم بضرورة نزول المسؤول الى الشارع فهل ياترى ان ذلك النزول سيحل مشكلة او يغني فقير او يصحح وضع مأساوي او يحسن حالة من حلات انهيار العراق وما الفائدة من نزوله هل لاجل الاطلاع بواقعية على احوال الناس ومتطلباتهم ام ماذا ؟؟؟ لا اعتقد ان احد من المسؤولين ليس لديه مايكفي من وسائل وامور للاطلاع على ما يجري على العراق وشعب العراق لكن اين من يرفع تلك المطالب ويجد في عرضها على المسؤولين وسعى بصدق لتحقيقها لااعتقدان في سياسي اليوم من يفعل ذلك

صوت الشعب
صوت الحق -

متى يشعر الساسة بالشعب ومعاناته ويتوجهون ولو بشيء قليل الى هذا الشعب الذي عانى ما عانى من عدة اطراف سواء كانت حكومية او حزبية او جهات غير نظامية من مليشيات وعصابات لذلك نقول اما آن الآوان الى الالتفات الى هذا الشعب والتعايش معه ومع هموهه وخاصة في هذا الشهر الذي يتوجه به الناس الى الله ولكن هيهات ممن تربى على الحرام وسرى بدمه ان يصدر منه الخير لان الطمع اعمى قلبه وبصره وبصيرته لذلك على الشعب ان يعي الحقيقية وان لا يتورط في المستقبل من جديد مع المفسدين من الانتهازيين ويطلب منهم الخير

صوت الشعب
صوت الحق -

متى يشعر الساسة بالشعب ومعاناته ويتوجهون ولو بشيء قليل الى هذا الشعب الذي عانى ما عانى من عدة اطراف سواء كانت حكومية او حزبية او جهات غير نظامية من مليشيات وعصابات لذلك نقول اما آن الآوان الى الالتفات الى هذا الشعب والتعايش معه ومع هموهه وخاصة في هذا الشهر الذي يتوجه به الناس الى الله ولكن هيهات ممن تربى على الحرام وسرى بدمه ان يصدر منه الخير لان الطمع اعمى قلبه وبصره وبصيرته لذلك على الشعب ان يعي الحقيقية وان لا يتورط في المستقبل من جديد مع المفسدين من الانتهازيين ويطلب منهم الخير

ساسة الدجل والسرقة
احمد العبادي -

من من الساسة الان يهم بالناس وفي هذا الشهر الفضيل من منهم من يهتم بالفقراء والمساكيين , واليوم نشهد سلسلة التفجيرات لانهم يهمون بمقاعدهم وكراسيهم تركوا للبلد بدون امن ولا امان

ساسة الدجل والسرقة
احمد العبادي -

من من الساسة الان يهم بالناس وفي هذا الشهر الفضيل من منهم من يهتم بالفقراء والمساكيين , واليوم نشهد سلسلة التفجيرات لانهم يهمون بمقاعدهم وكراسيهم تركوا للبلد بدون امن ولا امان