أخبار

شكوى من اسرائيل إلى الامم المتحدة ضد سوريا

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

القدس: تقدمت اسرائيل بشكوى لدى الامين العام للامم المتحدة بان كي مون اثر تسلل جنود سوريين الاسبوع الفائت الى منطقة منزوعة السلاح في هضبة الجولان، وفق ما افاد الاحد متحدث اسرائيلي.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الاسرائيلية ليور بن دور لفرانس برس ان "اسرائيل تقدمت بشكوى لدى الامم المتحدة لان الامر يتصل بحادث خطير. ان هذه المبادرة تشكل رسالة بالغة الوضوح نوجهها عبر الامم المتحدة الى من لا يزالون يمسكون بزمام الامور في سوريا".

واوضح ان مساعد المندوب الاسرائيلي لدى الامم المتحدة حاييم واكسمن وجه رسالة الى بان ورئاسة مجلس الامن اكد فيها انه "في 19 تموز/يوليو وفي غمرة المعارك بين قوات الامن السورية وعناصر مسلحين اخرين قرب قرية جباتا الخشب السورية، عبر جنود سوريون المنطقة الفاصلة التي اعلنت بموجب الاتفاق الذي وقع العام 1974 حول الفصل بين قوات اسرائيل وسوريا".

والقرية التي تشير اليها الرسالة تقع في القسم الشرقي من هضبة الجولان التي احتلتها اسرائيل في حرب 1967 ثم ضمتها العام 1981 في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ههههه
عاشقة سوريا الاسد -

يا ماما.

ههههه
عاشقة سوريا الاسد -

يا ماما.

بلاغ هام وعاجل
النحل البري -

حصدت القوات السورية الباسلة ليلة أمس فلول الإرهابيين في مدينة حلب وإنتشار أمني وعسكري في جميع محافظة حلب ، كما دعم الجيش العربي السوري بوحدات مقاتلة من فرق المداهمة والإقتحام الخاصة وتم على أثره إشتباكات عنيفة حسمت لصالح الجيش العربي السوري وفلول الإرهابيين أمامهم وتم ملاحقتهم في أوكارهم ، المصدر وللأمانة ليس من الشعب الحلبي ولا من وكالة سانا السورية بل من قلب الحدث ، وهذا الكلام ليس للترويج الإعلامي بل الواقع بعينه

بلاغ هام وعاجل
النحل البري -

حصدت القوات السورية الباسلة ليلة أمس فلول الإرهابيين في مدينة حلب وإنتشار أمني وعسكري في جميع محافظة حلب ، كما دعم الجيش العربي السوري بوحدات مقاتلة من فرق المداهمة والإقتحام الخاصة وتم على أثره إشتباكات عنيفة حسمت لصالح الجيش العربي السوري وفلول الإرهابيين أمامهم وتم ملاحقتهم في أوكارهم ، المصدر وللأمانة ليس من الشعب الحلبي ولا من وكالة سانا السورية بل من قلب الحدث ، وهذا الكلام ليس للترويج الإعلامي بل الواقع بعينه