أخبار

واشنطن تدين الاعتداءات "الجبانة" في العراق "خلال رمضان"

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

واشنطن: نددت الولايات المتحدة "بشدة" الاثنين بسلسلة الاعتداءات التي خلفت 111 قتيلا على الاقل في العراق، معتبرة انها عمل "جبان" خلال شهر رمضان.

وقالت المتحدثة باسم الخارجية الاميركية فكتوريا نولاند "في وقت بدأ شهر رمضان، ندين بشدة هذه الاعتداءات. ان استهداف مدنيين هو دائما (عمل) جبان، وخصوصا خلال شهر رمضان".

وشهد العراق الاثنين اليوم الاكثر دموية منذ ما يزيد على عامين ونصف اذ قتل 111 شخصا على الاقل واصيب اكثر من 230 اخرين بجروح في هجمات متفرقة غداة تحذيرات اطلقها فرع زعيم تنظيم القاعدة في العراق.

واضافت نولاند "ويا للاسف، ليس من المألوف رؤية ارهابيين يرتبكون اعتداءات مستفيدين من شهر (رمضان)، مستفيدين من اوقات السلام لدى العراقيين الذين يتوجهون للصلاة".

وتابعت "لكننا لا نزال نؤمن بان قوات الامن العراقية في افضل حال، وبان الوضع الامني تحسن في الاعوام الاخيرة في العراق وكذلك قدرات القوات العراقية".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حكومة الفشل الامني تتبجح
الاستاذ محمد الموسوي -

حكومة الفشل الامني تتبجح باستقرار الامن ولكن نجد من يكذبها ويقول لها كلا فلا امن ولم تسيطروا على الامن فاصبح الشارع العراقي يعرف اكاذيب الحكومة وتبجحاتها فقد فقدت مصداقيتها بين ابناء الشعب العراقي فالمالكي اعتقد انه لايكترث لمن يفجر ولا يهمه الدم العراقي فالمهم هو كيفية البقاء على الكرسي واما الصراعات السياسية بينهم من اجل المناصب فيكون الخاسر الوحيد هو الشعب العراقي فالمفخخات تنفجر على الشعب وليس على المسؤول والشعب يعاني من نقص الخدمات لا المسؤول فالكهرباء مشكلة الشعب لا المسؤول , والان يجب ان تحل الحكومة والبرلمان لانهم لاينتمون الى الشعب العراقي ويجب اجراء انتخابات جديدة لان الشعب عرف ساسته الكاذبين السارقين والان هذا مطلب جماهيري .

حكومة الفشل الامني تتبجح
الاستاذ محمد الموسوي -

حكومة الفشل الامني تتبجح باستقرار الامن ولكن نجد من يكذبها ويقول لها كلا فلا امن ولم تسيطروا على الامن فاصبح الشارع العراقي يعرف اكاذيب الحكومة وتبجحاتها فقد فقدت مصداقيتها بين ابناء الشعب العراقي فالمالكي اعتقد انه لايكترث لمن يفجر ولا يهمه الدم العراقي فالمهم هو كيفية البقاء على الكرسي واما الصراعات السياسية بينهم من اجل المناصب فيكون الخاسر الوحيد هو الشعب العراقي فالمفخخات تنفجر على الشعب وليس على المسؤول والشعب يعاني من نقص الخدمات لا المسؤول فالكهرباء مشكلة الشعب لا المسؤول , والان يجب ان تحل الحكومة والبرلمان لانهم لاينتمون الى الشعب العراقي ويجب اجراء انتخابات جديدة لان الشعب عرف ساسته الكاذبين السارقين والان هذا مطلب جماهيري .