أخبار

وزير الدفاع الاميركي في القاهرة للقاء طنطاوي ومرسي

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

القاهرة: وصل وزير الدفاع الاميركي ليون بانيتا الثلاثاء الى القاهرة في زيارة خاطفة لاعادة تاكيد دعم الولايات المتحدة لعملية الانتقال الديموقراطي في مصر. وبعد اسبوعين من زيارة وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون للعاصمة المصرية يلتقي رئيس البنتاغون رئيس المجلس الاعلى للقوات المسلحة المصرية المشير محمد حسين طنطاوي ثم الرئيس الاسلامي الجديد محمد مرسي.

وقال بانيتا للصحافيين المرافقين له قبيل وصوله الى مصر "خلال العام الماضي كنت على اتصال وثيق بالمشير طنطاوي. ورسالتي لم تتغير: ندعم الانتقال الى نظام حكومي ديموقراطي سليم وسلمي وشرعي".
وفي اطار التوتر بين الجيش والسلطة الجديدة لم تفت الوزير الاميركي الاشادة بدور المجلس الاعلى للقوات المسلحة في تنظيم الانتخابات الرئاسية التي اتت بمرشح جماعة الاخوان المسلمين الى الحكم.

وللمرة الاولى منذ سقوط الملكية عام 1952 يتولى السلطة في مصر رئيس مدني غير قادم من صفوف المؤسسة العسكرية. واستنادا الى الوفد المرافق للوزير الاميركي فان اجتماعه مع مرسي يهدف اساسا الى تعرف كل منهما على الاخر.

وتصر واشنطن على ان يلتزم الرئيس الجديد باتفاقات السلام المبرمة مع اسرائيل عام 1979 وتشعر في الوقت نفسه بالقلق من تفاقم المشاكل الامنية في شبه جزيرة سيناء المصرية. وتطالب اسرائيل باستمرار القاهرة باحكام السيطرة على هذه المنطقة المتاخمة لحدودها والتي تشهد تزايدا في عمليات التهريب مع قطاع غزة الفلسطيني. وبعد القاهرة يتوجه بانيتا الى اسرائيل والاردن.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ذبحا للقطه على المكشوف
جاك عطالله -

المعزبة هيلارى كلنتون جت ووافقت على اسم رئيس الوزارة وجابته من ام حمساوية و عديل هنية ليسرع بتنفيذ مشروع الزواج بين الاخوان وامريكا ويدفع المهر المقرر لهذا الزواج وهو توطين الغزاويين بسيناء المصرية لحل مشاكل اسرائيل المزمنة من وجود مليون ونص غزاوى بقطعه ارض لا تسع اكثر من ربع مليون والان يجىء ليون بانيتا رئيس المخابرات الامريكية السابق ووزير الدفاع الحالى ليقمع اى معارضة من الجيش المصرى بعدما اجهزو على المعارض الرئيسى عمر سليمان وهذا كان درسا معلنا وذبحا للقطه على المكشوف لكل المجلس العسكرى ولشفيق اللى يفتح بقه ها يروح بشربة مية وامريكا هى من استدرجته لهناك بحجة اعداده لخلافة مرسى الفاشل ولهذا جرى على عجل لهناك وهناك تم تسميمه واخفاء كل معالم الجريمة على الارض واللى عاوز يشرح جثته بحثا عن شىء ها يلاقيه انضف من الصينى ..مصر ضاعت لمدة طويلة واصبحت نموذج ايرانى على مقاس ومواصفات الكتالوجات الامريكية الموضوعه لتفتيت الشرق الاوسط ونفس الامر تم بالعراق والان بسوريا و ليبيا وتونس و قد تستغربو ان قلت لكم ان القادم هو الخليج - والان تقلصت كل امال المشروع النهضوى الاسلامى المصرى الى ازالة اكوام الزبالة من الشوارع ونسينا البطاله وازمات الغذاء والمياه والكهرباء والسولار و التناغم مع القرن الحادى والعشرين - اننا ندين التدخل الامريكى السافر واركاب الاخوان والسلفيين على رقاب ومصير مصر و ان كان التاريخ رجلا لضربنا كمصريين وطنيين بالرصاص على تخاذلنا وعدم نزولنا لمقاومة هذا الاحتلال الامريكى الاخوانى الصريح - نزول اتنين مليون بشوارع مصر لمدة اسبوع كفيل بحل جماعة الاخوان و استعادة الزمام لصالح كل المصريين بحكومة وطنية حقيقية ومشروع وطنى مصرى يمنع انقسامها وتشرذمها لدويلات الذى يخطط له الاخوان مع امريكا واسرائيل

ذبحا للقطه على المكشوف
جاك عطالله -

المعزبة هيلارى كلنتون جت ووافقت على اسم رئيس الوزارة وجابته من ام حمساوية و عديل هنية ليسرع بتنفيذ مشروع الزواج بين الاخوان وامريكا ويدفع المهر المقرر لهذا الزواج وهو توطين الغزاويين بسيناء المصرية لحل مشاكل اسرائيل المزمنة من وجود مليون ونص غزاوى بقطعه ارض لا تسع اكثر من ربع مليون والان يجىء ليون بانيتا رئيس المخابرات الامريكية السابق ووزير الدفاع الحالى ليقمع اى معارضة من الجيش المصرى بعدما اجهزو على المعارض الرئيسى عمر سليمان وهذا كان درسا معلنا وذبحا للقطه على المكشوف لكل المجلس العسكرى ولشفيق اللى يفتح بقه ها يروح بشربة مية وامريكا هى من استدرجته لهناك بحجة اعداده لخلافة مرسى الفاشل ولهذا جرى على عجل لهناك وهناك تم تسميمه واخفاء كل معالم الجريمة على الارض واللى عاوز يشرح جثته بحثا عن شىء ها يلاقيه انضف من الصينى ..مصر ضاعت لمدة طويلة واصبحت نموذج ايرانى على مقاس ومواصفات الكتالوجات الامريكية الموضوعه لتفتيت الشرق الاوسط ونفس الامر تم بالعراق والان بسوريا و ليبيا وتونس و قد تستغربو ان قلت لكم ان القادم هو الخليج - والان تقلصت كل امال المشروع النهضوى الاسلامى المصرى الى ازالة اكوام الزبالة من الشوارع ونسينا البطاله وازمات الغذاء والمياه والكهرباء والسولار و التناغم مع القرن الحادى والعشرين - اننا ندين التدخل الامريكى السافر واركاب الاخوان والسلفيين على رقاب ومصير مصر و ان كان التاريخ رجلا لضربنا كمصريين وطنيين بالرصاص على تخاذلنا وعدم نزولنا لمقاومة هذا الاحتلال الامريكى الاخوانى الصريح - نزول اتنين مليون بشوارع مصر لمدة اسبوع كفيل بحل جماعة الاخوان و استعادة الزمام لصالح كل المصريين بحكومة وطنية حقيقية ومشروع وطنى مصرى يمنع انقسامها وتشرذمها لدويلات الذى يخطط له الاخوان مع امريكا واسرائيل