معلومات لدى الجيش الحر حول تمركز الأسد في منطقة جبلية وراء قصر الشعب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بيروت: نفى المقدم المظلي المنشق خالد الحمود صحة ما اثير من معلومات تتحدث عن تواجد بشار الأسد في اللاذقية او في قصر الشعب او قصر تشرين "الموصولين ببعضهما البعض من خلال أنفاق تحت الأرض"، وأكد الحمود أن لديه معلومات تفيد "بتمركزه في منطقة جبلية تقع وراء قصر الشعب وبالتحديد في استراحة من 6 طوابق تحت الأرض تعود بالأساس إلى شقيقه ماهر الأسد وزوجته".
وقال الحمود لصحيفة "الشرق الأوسط" الصادرة السبت: "كل عائلة النظام السوري هناك ولدينا إحداثيات دقيقة لمكان تواجدهم كما لكثير من الأمكنة الاستراتيجية كمكان تخزين الأسلحة الكيماوية".
يُذكر أن الرئيس السوري لم يشارك في تشييع جثمان اللواء آصف شوكت زوج شقيقته بشرى، لكنه شوهد على شاشات التلفزيون في مراسم أداء وزير الدفاع الجديد العماد فهد جاسم الفريج اليمين الدستورية خلفا لداود راجحة الذي لقي مصرعه في حادث التفجير.
وقد أثارت الرسالة الخطية التي وجهها الأسد الأربعاء لمن وصفهم بأبطال القوات المسلحة السورية والتي نشرت في إحدى المجلات العسكرية ريبة المراقبين الذين يتساءلون عن المدة التي سيظل فيها الأسد بعيدا عن الأنظار. وكان البيت الأبيض أعلن وبعد التفجير عن عدم علمه بمكان تواجد الأسد. وقد نقلت الصحيفة الأميركية USA Today أمس عن باتريك فينتريل، الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية، قوله: "صراحة نعتقد أنه تصرف جبان أن يتوارى رجل عن الأنظار ويحث قواته المسلحة على الاستمرار في ذبح شعبه".
التعليقات
جبان
أحمد شاهين -طالما أنهم جبنأ فليرحلوا.........ألذي يختبىء 6 طبقات تحت ألأرض موته أحسن له.......... قال زعمأ ونياشين..حتى في غرف نومهم مشكوك اذا كانوا رجال؟؟؟؟ أو؟؟؟؟؟ ألله يرحمنا
Assad
Sam -الاسد موجود داخل كنيسه موجوده باخر مشروع دمر اول طريق ٦٠١ المؤدي الى قصر الشعب الكنيسه فيها طوابق تحت الارض وعليها حراسه ٢٤ ساعه وعلى الاسطح بالبنيات االمجاوره.
طائفية بشار الأسد
فهد -- زوجته وام اولاده "السنية" أسماء الأخرس.- تعيين العماد"السني" فهد جاسم الفريج نائبا له كقائد عام للجيش العربي السوري وزيرا للدفاع بعد اقل من ساعتين من اغتيال وزير الدفاع "المسيحي" داوود راجحة.- تعيين فاروق الشرع" السني" ونجاح العطار" السنية" نائبين لرئيس الجمهورية.- تعيين " سني " من دوما رئيسا لمراسمه ومسؤلا عن جميع تحركاته.- تعيين "الدرزي " منصور عزام وزيرا لشؤون رئاسة الجمهورية العربية السورية.- تعيين اللواء "السني" علي مملوك "مديرا لإدارة المخابرات العامة.- تعيين اللواء " السني" ديب زيتون" رئيسا لشعبة الأمن السياسي في سوريا.- تعيين اللواء " السني "رستم غزالة رئيسا للمخابرات العسكرية.- تقديمه شتى أنواع الدعم السياسي والعسكري والإعلامي والاقتصادي لحركة حماس "السنية"والاهم إيوائها في الأرض السورية.- دعم واحتضان حركة الجهاد الإسلامي "السنية".- دعم المقاومة" السنية" في العراق التي ألهبت الأرض من تحت أقدام قوات الاحتلال الأميركي.
انصاف رجال
kamal -الم يصف بشار الجربوع كل من خادم الحرمين الشريفين والرئيس مبارك بانصاف الرجال اذا كان هو رجل ويحمل لقب الاسد فليذهب الى الجبهات ويقاتل كالابطال لا التخفي كما فعله قائد جرذ العوجة صدام
لاجدوى من الدفع بأنه رئيس
Human rights organization -أوردت منظمة حقوقية دولية تقريراً عن الوضع القانوني لتصرفات بشار الأسد بأنه لاجدوى من الدفع بأنه رئيس دولة ثم أضافت المنظمة في تقريرها يبدو أن الرئيس بشار لم يعتبر من كافة الدروس لرؤساء سابقين ولم يعبأ مستشاروه ومساعدوه بالمطالبات الدولية الحكومية وغير الحكومية بضرورة الملاحقة الجنائية الدولية للرئيس بشار الأسد وزمرة معاونيه ومساعديه. وذلك لأن الإفلات من العقاب على ارتكاب الجرائم الدولية والانتهاكات الممنهجة الجسيمة لحقوق الإنسان الأساسية يعد خيانة للتضامن الإنساني اللازم مع ضحايا النزاعات المسلحة سواء الدولية أو الوطنية، لأن العفو يتناقض مع فكرة الحياد والنزاهة والمصداقية المتطلبة لإنصاف الضحايا وتعويضهم وردع الجناة الطغاة العتاة مرتكبي الجرائم بحق الإنسانية،ومن اللافت للانتباه بأن جميع الذين تمت محاكمتهم من رؤساء مرتكبين لجرائم ضد الإنسانية ضد شعوبهم كان دفاعهم واحد فصدام حسين يقول حرفيا "أنا لا أملك القوات المسلحة، وكل الجرائم التي ارتكبها الجيش حدثت نتيجة أخطاء، وإنني لم أصدر أمراً واحداً بالقتل والتعذيب وغيرها من أوامر مخالفة للقانون،ونفس العبارة قالها الطاغية "بينوشيه" أمام المحكمة الشيلية عام 2000، لدى توجيه تهمتي ارتكاب جريمة القتل الجماعي والاختفاء القسري ، قال بينوشيه : (أنا لم أأمر بالقتل أبداً, ولم أعذب أحداً, الأمر الوحيد الذي قمت به هو أنني تحملت مسؤوليتي كاملة بأفضل شكل ممكن من أجل خدمة بلدي وهذا ماردده بشار في مقابلته مع الإعلامية الأمريكية بربارا نفس العبارة (أنا لم أأمر بالقتل أبداً, ولم أعذب أحداً خدمت بلدي بأفضل ما يمكن) إنها عبارة لا تنطلي إلا على زبانية الطغاة من حاشيتهم، الذين يقدمون أرواح شعوبهم قرابين رخيصة لفراعينهم المستبدين، ويجعلون من ضحاياهم حطباً ووقوداً لشعلة القتل المتقدة المتأججة في نفوس هؤلاء الحكام غير الآدميين،وسواء صدرت الأوامر للقادة الأدنى للرئيس مباشرة مثل وزير الدفاع، أو وزير الداخلية، أو قادة القوات المسلحة أو رؤساء الأجهزة الأمنية ، أو لقادة مافيا الشبيحة ( البلطجية ) فإنه طالما ثبت التسلسل القيادي لهؤلاء المرؤوسين تجاه قائدهم الأعلى فمسئوليته عن الجرائم تكون ثابتة مائة بالمائة في جميع الهيئات القضائية لمحكمة الجنايات الدولية وكذلك محاكم الدول التي لديها تشريعات بمحاكمة مجرمي مرتكبي جرائم ضد الإنسانية مهما كانت جنسيتهم
الدفع بالصفة الرسميةلرئيس
Human rights organization -إن الدفع بعدم مسئولية الرئيس عن ارتكاب الجرائم الدولية، وإفلاته من العقاب لم يعد يعتد به مطلقاً لأن المسئولية الجنائية في جميع قوانين الدول والقانون الدولي تعتمد الإسناد لرئيس الدولة في عمليات الإبادة لقرية أوتطهير عرقي تمت عن طريق قواته المسلحة، يعتبر ذلك في القانون الدولي بأنه قرار رئيس الدولة لأن بيده زمام الأمور،وخاصة أن الدستور السوري ينص على أن رئيس الدولة هو القائد الأعلى للقوات المسلحة، فمن البدهيات أن العمليات الحربية و اتخاذ القرارات العسكرية الإستراتيجية تكون بيد رئيس الدولة بوصفه القائد الأعلى للقوات المسلحة، ومن ثم فإن ذلك الرئيس يتحمل مسئولية جرائم الحرب أو جرائم ضد الإنسانية ولايشترط أن يقوم بها بيده فهذا غير وارد ولذلك لا يستطيع الرئيس أن يفلت من المسئولية الجنائية الدولية بسبب ارتكاب هذه الجرائم على يد قواته و(شبيحته) القوات السرية غير النظامية والمدربة على القيام بالأفعال القذرة بجرائم تفوق الخيال والمغادرة بسرعة بهدف نسبتها إلى جماعات مجهولة بهدف القضاء على الاحتجاجات والتبرؤ من الجرائم ، لقد درجت كافة المحاكم الجنائية الدولية منذ نورمبرج وحتى يومنا هذا على رفض الدفع بصفة رسمية لرئيس الدولة بأن ينفي عن نفسه المسئولية فيما أجراه قادته العسكريين والأمنيين ومافيا الدولة غير النظامية فقوله لست أنا الذي أقوم بالجرائم فهذا الدفع مرفوض فيما يحدث من ارتكاب الجريمة الدولية ولاتمنع المسئولية الجنائية الدولية عنه، ولا تخفف عنه العقاب،