الصدر: سحب الثقة قلل من شعبيتي وممارسات المالكي فردية لا شيعية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
تاريخ النشر: الاحد 5 أغسطس الساعة7:00 ت. غ
فيما أسماه "مذكراتي فيما يخص زيارة أربيل وتداعياتها"، كشف زعيم التيار الصدري العراقي مقتدى الصدر أسرارًا كثيرة عن مسببات الأزمة السياسيّة التي تشغل العراقيين منذ ستة أشهر وتداعياتها ومواقف القادة السياسيين منها ودورهم في مجرياتها، متحدثًا عن دور قائد فيلق القدس الايراني قاسم سليماني في ترتيب لقائه بالمالكي في طهران ومواقف الرئيس طالباني المتقلبة من سحب الثقة من الحكومة ويقدم تفاصيل عما دار في اجتماعات اربيل بين تياره والتحالف الكردستاني والكتلة العراقية.
أقرزعيم التيار الصدري العراقي مقتدى الصدر في مذكراته التي وزع نصها مكتبه الاعلامي اليوم الاحد، وحصلت "إيلاف" على نسخة منها، بأن مشاركته في مشروع سحب الثقة من رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي قد افقدته بعض شعبيته نافيًا أن يكون هو من شق عصا الطاعة عن الشيعة، متهماً المالكي بذلك، ومنتقدًا موقف الجعفري والحكيم من الازمة السياسية، ومشددًا على أن ممارسات المالكي ليست شيعية بقدر ما هي فردية تنزع الى الدكتاتورية.
وحذّر الصدر من أنَّ المنطقة مُقبِلَة أو على شفى حرب طائفية طاحنة "يسقط فيها ما لا يعلم عدده إذا بقيت الأمور على هذا التشدّد وعلى هذا الحال، وخصوصاً أنَّ العراق مركز هذه الصـراعات لِما فيه من تشيّع وتسنّن من جهة، وتشدد وانفتاح من جهة أخرى".. داعيًا لأن يكون العراق مُنطَلَقاً لتحسين العلاقات الداخلية بين مكونات الشعب حتى يكون قدوة للآخرين بأنْ يُحسّنوا أوضاعهم في ما بينهم "،وخصوصاً أنَّ التشدّد السني موعود بالحكم والسلطة"، بحسب تعبيره.
ويبدأ الصدر مذكراته بالقول: "حريٌّ بي أنا العبد الفاني الفقير المسكين المُستكين، أنْ اكتب ما قد خفيَ على أحبتي وإخوتي من الخلقِ أجمعين، لتكون تلك الكتابة مسطورة عبر التاريخ فيسمع ويصغي لها مَنْ أراد، ويعرض عنها مَنْ رغب عنها وأشاح.. فما سأكتبه لكم وأضعه بين أيديكم أيها القرّاء الأحبة هي كتابة تُبيّن لكم بعض الخطوات التي قمتُ بها مؤخراً، وقد أثارت ضجّة كبيرة لا ينبغي أنْ تتصاعد أكثر من ذلك"، في أشارة الى لقائه بالمالكي في طهران اوائل نيسان (ابريل) الماضي ومشاركته في اجتماع خصوم رئيس الوزراء في اربيل اواخر الشهر نفسه.
لقاء الصدر بالمالكي برعاية سليماني
وأضاف الصدر أن ضجّة سياسية قد يصفها البعض بالمتوقعة أو بالطبيعية لتداعياته مشاركته في اجتماعات خصوم المالكي، وقال "إنَّ عالم السياسة ذو خبايا، وخفايا كثيرة، ولا يمكن أنْ يكون من ضمن خفاياه السكوت عن تحديات الطرف الآخر مهما كان، إلا في ظروف قاسية جداً قد لا يتَمكّن الطرف المعني من المُجابهة والرد". وأشار إلى أنّ زيارته الى اربيل "قد أحدثت (زلزالاً) سياسياً قد يكون بنظر البعض إنتحاراً وخراباً... فإنّه انتحارٌ بصفته صفقة سياسية فاشلة تؤدّي بفاعلها إلى وادي الفشل والإنحسار، ولذا فإنّني حينما جاءني خبر زيارة المالكي إلى (طهران) توقعت أنْ يكون هناك طلب من المسؤولين فيها لِلّقاء به بصورة أو بأخرى... وأنا على علم ويقين بأنَّ هذا الطلب جاء على رغبة من المالكي نفسه إلا أنهم أعني (المالكي + طهران) لا يريدون أنْ يبُيّنوا أنَّ من أراد اللقاء هو المالكي بل هو طرف وسيط إسمه (طهران).. عموماً قد يُقال لا فرق بين أنْ تكون أنت الطالب لِلّقاء أم هو أم طرف ثالث، فالمهم جلّ المهم هو المصلحة العامة، التي توصل البلد إلى النجاة وتُبعِد شبح الخلاف والاختلاف والتناحر وما إلى ذلك، مما قد يوصِل العراق إلى ما لا تُحمَد عقباه ولو بعد حين".
وأشار موضحًا: "فعلاً فأنني قدّمتُ المصلحة العامة على الخاصة ورضيت بأنْ التقي بالمالكي في مكان مُحايد، بحيث لا أكون قد زرته ولا يكون قد زارني... فكان اللقاء في (طهران) بعد أيام من هذا الكلام... وقد جاء هذا اللقاء في موعده المُحدّد تماماً، حيث كان مُختَلِفاً عن باقي اللقاءات العامة المُشابِهَة لمثله، والذي كنا نعاني من سوء الموعد وإخلافه في اغلب الأحيان. ومن المهم أنْ تعلموا أنَّ الجميع قد وصفوا اللقاء بالودّي والمُثمِر، لما كان يحتويه من صراحة من قِبَلي بطريقة أخوية شفَافة، وابتسامة أمام الطرف الآخر لكي لا تكون مدعاة للأذى... ولِما تخلّله من طرح أمور مُثمِرَة على الصعيد الشخصـي والعام".
مركزية المالكي تقود الى الدكتاتورية
وقال "إن ما عنيت من الشخصـي إلا ما يخص (شخص رئيس الوزراء) الأستاذ نوري المالكي، حيث أعطيته بعض النصائح وأعطاني بعض أعماله التي قام ويقوم بها، مُبرّراً بعض ما حدث سابقاً أو ما يحدث لاحقاً... وفيما ادّعى أنَّ حزبه يمرّ بضائقة مالية، وخصوصاً بعد أنْ قلتُ له: أنا أُيّدكَ بحربك ضد الفساد والسـرقة، إلا انَّ هذا لا يكون ضد خصومكَ فقط، بل يجب أنْ يكون مع أتباعكَ أيضاً... فأجابني : (حزب الدعوة) لا فساد فيه... وبطبيعة الحال فهذا ليس نصّ ما قلتُ وما قال، بل فحواه أو مُختَصَـرَه، فقلتُ له: هل وافقتَ لي على أنْ انتمي لحزب الدعوة من باب التهكّم أكيداً... ومن ضمن النصائح التي أسديتها له قُربة إلى الله تعالى هو قولي له، إنَّ (الهدّام) "صدام حسين" عليه اللعنة والعذاب قد تربّعَ على كرسي الرئاسة ما يزيد عن العشـرين عاماً، وفي حال ترشّحكَ إلى رئاسة الوزراء للمرة الثالثة ستكون (نِصفَ هدّام)، فما كان جوابه إلا أنْ قال: إنَّ الدستور يعطيني الصلاحية بالترشّح مرة وأربعة وعشرة وما إلى ذلك... وكان هذا القول بحدّة قليلاً وبجدّ لا يشوبه مزاح أو تأويل... فقلتُ له: يمكنك أنْ تتخلّى عنها لفترة وتعود لها لاحقاً، لكي لا يُقال إنّك مُتمسك بها... فما أيّدني أيضاً، والله العالم... ولكي لا أمحور الكلام في محور واحد ومصبّ واحد، فإنَّ مما دار في تلكم الجلسة حديث حول فرض سيطرته على بعض الهيئات والوزارات، ولاسيما الأمنية وبعض مؤسسات الدولة، بل وحتى البنك المركزي وغيرها كثير مما لا يخفى على المُتَتَبّع أخباره وأخبار العراق الحبيب، وكان في كل ذلك يقول بعض المُبرّرات التي قد يكون بعضها مُقنِعاً والآخر ليس كذلك. ولكنني فهمتُ من كل الحديث أنَّه يريد فرض سيطرته على كافة الدولة بصغيرها وكبيرها... وعلى الرغم من أنَّ تلك الفكرة قد تكون صحيحة لِما نُسمّيه: بالمركزية وإلا أنّني لا أوافقه بصورة أو بأخرى على الآليات المُتَّبَعَة من قبله للوصول إلى ما أسميته أنا وليس هو (بالمركزيّة)، فإنَّ آلياته المُتَّبَعَة من قبله قد لا توصل إلى (المركزيّة) بل إلى ما يُسمّى غالباً: (بالدكتاتورية)".
ويؤكد الصدر أن "التسقيط وتسييس القضاء من جهة، والتهميش والإقصاء من جهة أخرى، لا يكون حَلاً بأي صورة من الصور، ولا يكون مُنتجاً إلى ما أطلقنا عليه (بالمركزيّة)، بل أنَّه يوصل لا محالة إلى (الدكتاتورية) بما لا يشوبه الشك، فاستعمال السلاح لإسقاط الشركاء، أو استعمال القضاء وجهان لعملة واحدة كما لا يخفى.. ولا يفوتني أنْ أخبركم أنّه..وكان في بعض فترات اللقاء يتواجد: قاسم سليماني قائد فيلق القدس في إيران بل وخارجها".!!
سليماني والمالكي حذرا الصدر من الذهاب الى اربيل باعتباه انتحارًا
ويضيف الصدر شارحًا عن لقائه بالمالكي برعاية سليماني قائلاً "في نهاية المطاف أو اللقاء أخبرتُ المالكي بأنني سأذهب إلى (اربيل) أو كردستان، فهل من حاجة أُبلغها لهم لتقريب وجهات النظر، فما كان جوابه إلا مصحوباً بتأييد (قاسم سليماني): بأنْ لا تذهب، فذهابك فيه مُخاطَرَة أمنية وإضعاف شعبي، وقد وصفوا الأكراد بوصف لا أريد ذكره هنا.. فأبيتُ ذلك، وقلتُ إنّها زيارة طبيعية ولا ضرر فيها أبداً.
إذن هذه الزيارة - أعني زيارتي إلى اربيل - هي انتحار بنظر (المالكي) و (طهران) وبعض الأطراف الأخرى، وقد تكون خراباً بنظر الآخرين، والذين يقولون إنَّ مَنْ في اربيل كلهم ضد الحكومة ورئاسة الوزراء... وهذا ما قد ينتج أموراً تُسـيء إلى العراق وأهله لا سمح الله".
ويوضح "انَّ زيارة (كردستان) جاءت بعد انتظار طويل مني ومِمّن هُم في اربيل ومن جميع الأطراف كافة، فهي زيارة بين أكبر مكوّنات الشعب العراقي، مما ينتج تقارباً وطنياً مُهمّاً، ولذلك فَهُم - أعني الإخوة في كردستان - أسموها (بالزيارة التأريخية)، وكانوا مشكورين على ذلك، ومُحقّين في نفس الوقت، كونها جاءت لتوحّد الصف العراقي بشيعته وكُرده وسنته، إلاّ أنَّ هناك مَنْ بات يعزف على وتر الطائفية مرة أخرى مع شديد الأسف، فمثل هكذا لقاءات تستفزّه وتثيره.. علماً إنَّ تلك الزيارة جاءت بعد دعوات كثيرة منهم، كان آخرها دعوة الأخ رئيس وزراء كردستان السيد نيجرفان البرزاني)، الذي زارني في طهران أيضاً، وكانت زيارة ودية وضعنا من خلالها استراتيجيات علاقتنا معهم والخطوط العامة لها، وقد فتحتُ الكثير من الملفات وعلى رأسها ملف كركوك، وأنها تبقى عراقية مهما كان ومهما يكون، ملفات أخرى لا تقل أهمية عن ذلك".
وأضاف "لقد جاء موعد زيارة كردستان العراق المُنتَظَرَة منذ أمد طويل، تلك الزيارة التي اختلف عليها الكثير، فمنهم مَنْ وصفها بأنها انتحار سياسي وشعبي، وآخر وصفها بأنها نجاح باهر على الصعيدين الوطني والسياسي، وخصوصاً أنها جاءت بعد خلافات حادّة بين (حكومة المركز) وبين (حكومة الإقليم)، عسـى أنْ تكون زيارتنا مما يُذهِب بتلك الخلافات التي كانت أسبابها كثيرة باختلاف الأنظار والأفهام والتوجّهات، فمنهم من قال إنّها بسبب (النفط)، ومنهم من قال إنّها بسبب (الأموال) ومنهم من قال إنّها بسبب (القضاء)، وأسباب أخرى غيرها قد لا تخفى على القارئ اللبيب.. أسباب استعدت وأوجبت أنْ يتدخل طرف ثالث لحلّها، فجاء دوري وواجبي لأقوم بها كما في الكثير من الحالات غيرها... فكانت إحدى المصالح التي توخّيتها للذهاب إلى اربيل، هي تقارب وجهات النظر بين المُتخاصمين أو المُتناحرين في حينها كما أسلفنا سابقاً، فالأكراد يريدون حقوقهم ويقولون إنَّ المركز قد سلبها منهم، والمركز يقول بأنهم قد اعتدوا وأخذوا ما لا يستحقّون على الإطلاق مُضافاً إلى دخول جهة أخرى وهي (الكتلة العراقية) وقضيتهم القضائية المرفوعة ضد احد كبارهم "في إشارة الى نائب الرئيس القيادي في العراقية طارق الهاشمي المتهم بالارهاب"، وما إلى ذلك من تعاطف بينهم وبين الأخ مسعود بارزاني ورئيس إقليم كردستان، فاجتمع الأطراف هناك مُضافاً إلى رئيس البرلمان العراقي أسامة النجيفي، الذي جاء من رحلة علاجه إلى اربيل لكي يُرصّع الاجتماع الوطني ويضفي عليه الرسمية والشرعية بما لا يخفى".
الصدر فضل عدم التجديد للمالكي على سحب الثقة منه
ويشير الصدر إلى أنّ اول لقاءاته في اربيل مع مسعود بارزاني قد كشف له "الكثير من الأمور التي كانت خفيّة عني، بسبب البُعد المكاني بيننا، أو بسبب بعض ما يصلني ويصلهم من أمور تلاشت في أول دقائق من لقائي بالأخ مسعود بارزاني، وكان اللقاء اخوياً جداً، أهم ما طرح فيه هو (سحب الثقة)، ولا مجال للحيلولة دونها... فكان نقاشاً طويلاً جداً جداً... إنَّ هذا المشـروع الكبير ذو تشعبات كثيرة لا يمكن أنْ نقرّه بمجرّد جلسة واحدة فقط، لأنّه سيلقى مُجابهة كثيرة وكبيرة، وخصوصاً واني من الطائفة الشيعية في العراق، وهذا مما يؤدي إلى ابتعاد بعض الأطراف الشيعية عنا، وفي نفس الوقت فإنَّ سحب الثقة يحتاج إلى أصوات كثيرة أجاب عنها الأخ بارزاني بأنَّها موجودة وبدون شك أو ريب، على الرغم من تشكيكي بذلك".
ويضيف الصدر " التقيت في اليوم الثاني بفخامة رئيس الجمهورية الأخ جلال الطالباني في مقرّه وكان مؤيداً ضمناً لِما طُرحَ على الرغم من إنني وجدتُ تخوّفاً من بعض الأطراف الأخرى منه، لكنه قد طرح الأمر بوضوح وشفافيّة مما يعني أنَّ هناك إجماعاً كردياً على ذلك... فجاء الأخ الدكتور اياد علاوي، الذي ما تردد للحظة على ما طُرح، ولحقه أسامة النجيفي... إلا أنّني في طول ذلك كنتُ أوضح لهم أنَّ هذا المشـروع صعب المنال، وأنَّه يجب أنْ يكون مسبوقاً بشـيء أهم منه، وهو عدم التجديد لأي شخص لولاية ثالثة بخصوص رئاسة الوزراء على الإطلاق... إلا أنَّ رأيهم كان، على أنَّ سحب الثقة مُقدَّم وحاكم على ما طرحته".
الجعفري مرتبط بأجندة حكومية والحكيم يفضل البقاء على التل
ويستطرد الصدر في مذكراته قائلاً "توالت الاجتماعات واحدة تلو الأخرى بلا توقف، بل بحماسة واندفاع، وذلك بسبب توافق الأطراف عليها ولو إجمالاً... إلا مَنْ رفض المجيء إلى كردستان كما رفض المجيء إلى طهران سابقاً، حينما أردتهم أنْ يحضـروا اجتماعنا أنا والمالكي، ألا وهم الدكتور إبراهيم الجعفري "رئيس التحالف الوطني الشيعي" والأخ السيد عمار الحكيم "رئيس المجلس الاعلى الاسلامي"، فإنَّ الأول صاحب أجندة حكومية لا يستطيع الخروج عنها أبداً، وأما الثاني فإنَّه يقف على التل كما يعبرون بما يخص مشروعنا، على الرغم من أنَّه مُتعاطِف معه". وأضاف "جاء الاجتماع الأخير التي تمخّض عن الورقة ذات التسع نقاط والتي وقّع عليها كل من: الأخ مسعود بارزاني مُمثلاً عن كل الأطراف الكردية السياسية والأخ الدكتور اياد علاوي مُمثلاً عن كل القائمة العراقية والأخ أسامة النجيفي بصفته رئيساً للبرلمان و (كاتب هذه السطور).
الصدر تفاجأ بتراجع الطالباني
وأوضح الصدر أنه "كان أهم ما دار في هذا الاجتماع، هو سحب الثقة عن رئيس الوزراء، مع تحفّظ رئيس الجمهورية عليه، مُدّعياً أنه طرف مُحايد لمكانته ومنصبه الذي فيه، إلا أنه يؤيد ما جاء فيه وسيُتممّه إلى آخره، ثم ادّعى بعد ذلك بأيام أنَّه لم يتوقع صيرورته ووصوله إلى التحقق.. وحينما سمعتُ ذلك منه وأنَّه يُريد البقاء بحيادية، هالني ذلك بعد ما سمعتُ منه بعد قليل من قوله الأول أنَّه راغب بسحب الثقة، وإنَّه لا يستطيع أنْ يحمي الدستور ويُدافع عنه بوجود المالكي في سدة رئاسة الوزراء، وأنَّه مُقيَّد في الكثير من أفعاله، مع أنَّ الدستور كفل له صلاحياته الموجودة... وأنَّه بصفته حامي الدستور سيوافق على سحب الثقة منه لتلك الأسباب".
وكشف الصدر أنه بعد أن تفاجأ بموقف الطالباني قد طرح مشروعًا آخر قائلاً" فما كان مني إلا أنْ أفاجئ الحضور بطرح مشروع آخر وهو: أنْ أكون وسيطاً لإيصال صوتهم ورسالتهم إلى رئيس التحالف أو إلى التحالف، ليكون كإلقاء حجة أخيرة على إتمام الإصلاحات، والابتعاد عن التهميش والإقصاء والتسيس للقضاء، وما إلى ذلك من أمور تمَّ التوافق عليها بالورقة الموقَّعِ عليها، كرسالة يقع على عاتقي إيصالها للتحالف الوطني. فكانت النقطة الأولى هي مطلبي والنقطة الأخيرة أيضاً، وما دونها منهم، وافقتهم ووافقوني على كلها لأجل الشعب، ولأجل حكومة ذات صوت واحد تعمل وتخدم الشعب لا غير، مُضافاً إلى أنهم أجمعوا على أنْ يكون المُرشَّح الجديد في حال سحب الثقة شيعياً، ومن قبل التحالف حصـراً وهذا ما لم يُناقش به أحد، ولم ينفه أو يستشكل عليه أحد على الإطلاق، بل وقّعوا عليه بعد شهر من ذلك تقريباً".
وأضاف الصدر أنه فعلاً فقد تمَّ التوقيع على تلك الورقة التي لم يُركّز الإعلام ولا التحالف ولا أي فرد من الشعب العراقي على أي بند من بنودها، سوى (النقطة الثامنة) وهي: سحب الثقة ولا أعلم لماذا ؟ فالدستور يدعمنا، والديمقراطية تدعمنا، فنحن جئنا بمشروع سحب الثقة عن رئيس الوزراء وليس عن (قائد ضرورة) أو (معصوم) أو شخص يقوم به (التشيع)، فما كانت الحكومات يوماً هي مَنْ تعكس أو تُمثِّل صورة التشيع على الإطلاق أبداً... فإنْ كانت خطواتنا قانونية ودستورية بل وشعبية، باعتبار أنَّ المُجتمعين يمتلكون قواعد شعبية كبيرة بما لا يخفى، ويُمثلون مقاعد قد تزيد عن (180) إلى (200) صوت، وهذا يعني إمكان (سحب الثقة) بل يزيد. وتغيير رئيس الوزراء وإجماع الأطراف على قبول مُرشّح التحالف الجديد بدون قيد أو شرط لاحق أو سابق، لا يعني هدر السلطة، ولا يعني بقاء الفراغ، ولا يعني إلا استبدال شرعي وشعبي وقانوني يجب أنْ يكون بسلاسة وسهولة".
الديمقراطية في العراق مازالت هشة
ويشير الصدر في هذا المجال إلى أنّه " مع الأسف فإنَّ (الديمقراطية)ما زالت هشة وفتية في عراقنا الحبيب، وما زالت لم تختمر في عقول وقلوب العراقيين إلى يومنا هذا، ولعلها أحد النعم، وفي نفس الوقت أحد النقم... وكما يُعبرون، أنها من المُبكيات المُضحكات. ومن المهم ألفات النظر إلى شيء مهم جداً وهو، أنّ زيارة كردستان لم تنتج هذه الضجة الكبيرة إلا بعد أنْ نُشِرَت التواقيع على الورقة ذات التسع نقاط، وأما قبل ذلك فإنها كانت طبيعية ومقبولة، مما يعني أنَّ الاعتراض ليس على الزيارة فحسب، بل هي على (سحب الثقة) بالدرجة الأولى والأهم". ويوضح الصدر أن ما دعاه الى التوقيع على تلكم النقاط هو ما يلي:
الأول: التوافق الوطني المُتمثّل بكل الأكراد وسنة العراق وبعض شيعته الموجودين في الكتلة العراقية.
الثاني: الأفعال التي صدرت من رئاسة الوزراء والتي لا تُفَسّـَر إلا، بأنَّها إقصاء وتهميش وبناء لدكتاتورية وقائد ضرورة، مما لا يصبّ بمصلحة العراق ولا بمشروعه الديمقراطي.
الثالث: ولعلّه الأهم، وهو الواعز الديني والعقائدي الذي استصـرخني من اجل إنهاء مُعاناة الشيعة المُستقبَلي، والذي سينتج بسبب سياسة رئاسة الوزراء والحكومة، بل والتحالف الذي بات يقصـي كل أنداده وشركائه أيضاً، وبالتالي إلى عزلة وانعزال الشيعة عن كل الأطراف داخل العراق.
الرابع: إنَّ ما يصدر من رئاسة الوزراء هو بنظر الآخرين يعكس صورة عن التشيّع، وبالتالي فإنَّ ما صدر من أذى فانه على التشيّع، ومن هنا فلا بد من بيان، أنَّ هناك من الشيعة مَنْ لا يقبل بتلك التصـرفات، بما يعني أنَّ هذه التصـرفات ليست شيعية وإنما فردية.
أسباب رفض البعض سحب الثقة من المالكي
ويشير الصدر في مذكراته إلى أنّ سبب رفض البعض لفكرة سحب الثقة من رئيس الوزراء ما يلي:
أولاً: إنَّ هناك مقبولية للحكومة من قبل أميركا ولو إجمالاً، وهذا يعني أنَّك سوف تتصادم مع أميركا، على الرغم من إعلانها أنها غير معنية ما دامت الأمور تحت طائل الدستور.
ثانياً: إنَّ الحكومة مقبولة بل أكثر من ذلك من قبل إيران، وهذا يعني أنَّ بقاءها بقاء للاستقرار في المنطقة.
ثالثاً: إنَّ استمرارها يعني الحفاظ على سوريا. ولا أريد هنا الاستزادة.
رابعاً: إنَّ بقاءها. أعني حكومة المالكي. يعني استقرار العراق وبقاء كل شيء على ما هو عليه من وظائف ومشاريع وأفكار لا غير ذلك..
لكن الصدر يرد على ذلك موضحًا :
أما الأول: فإنَّ أميركاما زالت مُحتلّة من جهة، فعليه لا بد من عدم السماح لها أنْ تكون ذات نفوذ على السلطة العراقية، وبقاء المالكي يعني بقاء النفوذ الأميركي، وهو مُضرّ أكيداً بالاستقلالية والوطنية، مُضافاً إلى ما ذكرناه عنها سابقاً.
ثانياً: إنّنا لا نريد بناء حكومة مُعادية لأي من دول الجوار على الإطلاق، وما سيأتي من بديل للأستاذ نوري المالكي لا يكون مُعادياً لا لإيران، ولا لأي دولة أخرى، ما دامت مُسالمة للعراق وشعبه.
أما ثالثاً: لا دخل للشأن السوري بالشأن العراقي من جهة... وأيضاً لا أريد الاستزادة، فإنَّه إنْ كنتم تخافون من حرب طائفية بين العراق وسوريا، فليس المعنيّ بها أحداً، سوى مَنْ تتهمه بعض الجهات السورية ظُلماً وبهتاناً بالتدخل بالشأن السوري.
رابعاً : إنّنا لا نؤمن بالتسميات، وإنما يجب تقوية الحكومة أياً كانت، ما دامت تريد مصالح العراق والشـركاء، ومجيء شخص يقوم بتلك الواجبات هو الذي سيكون مقويّاً للعراق وشعبه لا العكس.
الصدر يقر بأن ذهابه إلى أربيل افقده بعض شعبيته
ويؤكد الصدر أن اكثر ما لفت نظره حول زيارته الى اربيل هو قول مَنْ في طهران سواء (قاسم سليماني) وكذلك (المالكي) من أنَّ ذهابه إلى كردستان سيكون مُنقصاً لشعبيَته... وقال: "لعل هذا ما حدث بعض الشـيء، وما يحدث من ضجة إعلامية ضدنا مُفبركة ومُمنهَجة، حتى إنَّهم يعلنون بين حين وآخر، أنَّ غلق الطريق إلى النجف القديمة يكون بسببي، على الرغم من أنَّي أقيم خارجها وفي (حي الحنانة)، فما دخل النجف القديمة بالوفود التي تزورني؟؟!!.. عموماً فنحن آل الصدر تعوّدنا أنْ لا نُحمّل على الصحّة وخصوصاً في عراقنا الحبيب، وعليه سأقول كما قال الشاعر:
بلادي وإنْ جارت عليَّ عزيزة وأهلي وإنْ شحّوا عليَّ كِرام، لكن مع ذلك فإنّي من المُشكّكين في نفس الوقت بأنَّ هذه الخطوة أو المشـروع مَرضيّ من قبل الكثير من القواعد الشعبية، سواء في ذلك مَنْ يلوذ بنا، أو ممن يلوذ بشـركائنا الأكراد والكتلة العراقية، وما إلى ذلك من أطراف أُخر لا تستطيع مُجابهة المالكي، لأسباب سياسية أو شعبية. وعلى الرغم من ادّعاء الكثير ممن يقولون، إنَّ العراقيين مع السلطة وممن يخافونها من جهة، ويطمعون بها من جهة أخرى ويقولون: بأنَّ الواقف ضد صدام سابقاً كان يُقال عليه إنَّه مُزعزع الأمن والاستقرار فكيف الآن.؟؟.. أقول: هذا غير صحيح، وإنَّ الشعب العراقي واعي ومؤمن بقضيته، ويُميّز بين الحق والباطل، وليسوا هم أتباع السلطة، بل السلطة يجب أنْ تكون تبعاً للشعب وموافقة لهم ولحاجاتهم ومُتطلّباتهم.
المالكي أول من شق عصا الطاعة عن الشيعة
ويقر الصدر بالأذى الذي لحق به جراء تأييده مشروع سحب الثقة من المالكي، قائلاً "أنَّ الكثير ممن لا يؤيدون (سحب الثقة) صاروا ندّاً لنا بعد ما أنْ كانوا أصدقائنا، مُدّعين أنَّ ذلك يشق عصا التشيّع، مُتناسين أنَّ مَنْ شَقَّ العصا أولاً هو مَنْ كَوَّنَ (دولة القانون)، وخرج عن (الائتلاف الوطني) "في أشارة الى المالكي" وقد غفلوا أنَّ مَنْ ذهب إلى اربيل ووقّع معهم هو الأستاذ الأخ نوري المالكي بصفته الشخصية والرئاسية على اتفاقات كثيرة بعضها نُشـِر والبعض الآخر خُفي، والبعض الآخرما زال يُنشَر.. فَلِمَ إذن هو حلال لهم حرام علينا!!!؟. ويبقى جلَ استغرابي مُنصَبَّاً على أمر واحد هو، لماذا لم يوقّع فخامة الرئيس؟!! ولماذا هذا التصعيد؟!!... بل إنْ كان المالكي مُطمَئَناَ بأنَّ الشعب معه، وأنَّ البرلمان لم ولن يصوّت ضده بسحب الثقة عنه، لماذا لا يُبادر بنفسه إلى الموافقة على عقد هذه الجلسة البرلمانية، ليصوّتوا ويكون التصويت تجديداً له لا سحباً عنه؟؟!!.. ويحجم عن التشكيك في صحة التواقيع أو نشر الإشاعات وما إلى ذلك".
التفجيرات ليست بسبب سحب الثقة
ويشدد الصدر قائلاً " أنا على يقين بأنَّ الشعب والبرلمان قادر على أنْ يأتي بمثل المالكي وزيادة كما استطاع سابقاً وبظروف أقوى وأحلك وأشد من هذه الظروف، من أنْ يتوصل لحكومة وانتخابات وأمن نسبي، قد بدأ يتلاشى بأنظار البعض، وخصوصاً بعد حدوث التفجيرات الرهيبة في كل بقاع العراق ومناطقه.. وليعلم الجميع أنَّ تلك التفجيرات إذا كانت نتيجة لمشـروع سحب الثقة، فأنني لن استمر به أبداً ولكني على يقين أنَّ أسباب التفجيرات ما يلي:
أولاً: الحرب الإعلامية.
ثانياً: التصعيد الطائفي، وأنَّ مشروع سحب الثقة ضد التشيّع.
ثالثاً: إنَّها بسبب تسجيل العتبة العسكرية باسم الوقف الشيعي على الرغم من إيقاف ذلك قانونياً، إلا أنَّ التأجيج لم يؤجل ولم يوقف...
رابعاً: إنَّها بسبب الخصومات السياسية التي ابتنت عليها زيارة كردستان، والتي باتت منسية بسبب الزيارة، ومنها قضية (طارق الهاشمي)(4)، التي نُسيَت قضائياً وسياسياً وباقي الملفات المُتخاصم عليها.
وغيرها مما لا أتصور أنَّ احدها (سحب الثقة)، وخصوصاً إنّي قد اعلنت أنَّ سحب الثقة يجب أنْ لا يؤثر على سير العمل الحكومي والوزاري وغيره على الإطلاق، بل يجب العمل مع زيادة وحماس لأجل الوصول إلى تحقيق الهدف الأعلى، وهو رفع مُعاناة الشعب شيئاً فشيئاً.
مشاريع قطرية وأميركية وإيرانية
وينتقد الصدر الاقاويل التي روجت ضد مشروع سحب الثقة قائلاً "وصل الأمر بالكثير ممن أخذ على عاتقه إيقاف سحب الثقة أنْ يقولوا إنَّ سحب الثقة مشـروع سعودي قطري، ونقول: إنَّ المشاريع تعدّدت فبعضها إيراني والبعض الآخر أميركي والبعض الآخر قطري واختلط الحابل بالنابل ولا دليل على البعض منها.
وما ترى هذه المشاريع وما هي ماهيتها، الكل يظن أنها مشاريع طائفية، فالشيعي يظن أنَّ دول السنة تحوك مؤامرة ضد التشيّع ودوله، وأنَّ السنّي يظن بأنَّ دول التشيّع تتآمر ضده ليس إلا...فلا هذا ولا ذاك... وإنما هو الشعور القديم الحديث والتخوف من الأول إلى الأزل - إنْ جاز التعبير -، وهو (المؤامرة)، فبعضنا يشكَ بالبعض الآخر، وما ينتج من ذلك هو صراع إسلامي تشدّدي، بين مُتشدّدي الشيعة من جهة، وبين متشدّدي السنة كالوهابية وما شابه من جهة أخرى. وهو إنما نتج بسبب افكار الغرب وما زرعت من فتنة عبر مر التاريخ".
ويضيف موضحًا: "أنا هنا لستُ بصدد تفنيد ذلك لأنَّ الكثير سوف لن يستسيغ التفنيد ولن يُصدّقه من جهة أخرى أنَّه يحتاج إلى إسهاب واستدلال وتوثيق".
الصدر يحذر من أن المنطقة مقبلة على حرب طائفية طاحنة
ويوضح الصدر قائلاً "ما أريد التنويه له هو أنَّ المنطقة مُقبِلَة أو على شفى حرب طائفية طاحنة يسقط بها ما لا يعلم عدده إذا بقيت الأمور على هذا التشدّد وعلى هذا الحال لا سمح الله، وخصوصاً أنَّ العراق مركز هذه الصـراعات، لِما فيه من فسيفساء جميلة من تشيّع وتسنّن من جهة، وتشدد وانفتاح من جهة أخرى. فيجب أنْ يكون العراق مُنطَلَقاً لتحسين العلاقات الداخلية بين مكونات الشعب، ليكون قدوة للآخرين أنْ يُحسّنوا أوضاعهم في ما بينهم، وخصوصاً أنَّ التشدّد السني موعود بالحكم والسلطة".
ويؤكد الصدر قائلاً " أنَّ تحسين العلاقات الشيعية مع الأكراد والسنة في العراق قد يكون تحصيناً من تلك الحروب الطاحنة التي يتوجّس منها العراقيون، بل وكافة المسلمين عموماً... وخصوصاً بعد أنْ ساءت العلاقات الطائفية والعرقية السياسية في الآونة الأخيرة في الرقعة العراقية المقدسة. وفي ذلك مفسدة سيكون معها التشيّع والعراق في معرض الخطر، وبوجه عاصفة طائفية هوجاء، وفيضان التشديد الهائج الذي سيأخذ الجميع إلى الغرق في هاوية الطائفية المقيتة مرة أخرى".
ويشير الصدر في الختام قائلاً: "انّي أعطيت وعداً لشـركائي في اربيل والقائمة العراقية العاملين من أجل سحب الثقة من رئيس الوزراء، أنَّهم إنْ حصلوا على (124) صوتاً فأني سأكون المُتمّم له لـ : (164) المطلوبة لتحقيق سحب الثقة، فيما إذا عقد فخامة رئيس الجمهورية جلسة البرلمان من أجل التصويت، وفي حال سمح رئيس الوزراء بذلك، ولم يحل دون وصول البرلمانيين لقبة برلمانهم، بعد أنْ رُفِعَت حواجز الأمن عن مُمثلَي الشعب دون غيرهم."
التعليقات
سوالف قهاوي
المسعودي -مسكين وجاهل يامقتدى تتخيل ان الناس يلتقون بك لاهميتك او لسماع رأيك انهم يلتقون بك ليتجنبوا شر الذين يضحكون بسرهم من حكمتك وتوجيهاتك فهي فرصة لهم ليعبؤا جيوبهم قبل ان ينفض الحفل وترحلون الى ايران والاخرون الى المملكه (ولا اريد الاستزاده) ان صح التعبير لاباس ايها الساسه الحاكمون ويارجال الدين المتسيسون بكل الوانكم خذوا راحتكم كنسكم سهل وقريب
سوالف قهاوي
المسعودي -مسكين وجاهل يامقتدى تتخيل ان الناس يلتقون بك لاهميتك او لسماع رأيك انهم يلتقون بك ليتجنبوا شر الذين يضحكون بسرهم من حكمتك وتوجيهاتك فهي فرصة لهم ليعبؤا جيوبهم قبل ان ينفض الحفل وترحلون الى ايران والاخرون الى المملكه (ولا اريد الاستزاده) ان صح التعبير لاباس ايها الساسه الحاكمون ويارجال الدين المتسيسون بكل الوانكم خذوا راحتكم كنسكم سهل وقريب
مقتدى
عراقي أنااااااااااااااااا -لا اقول لك اكثر ما يقوله اغلب الشيعة العراقيييييييين الى الجحيم وكفى
مقتدى
عراقي أنااااااااااااااااا -لا اقول لك اكثر ما يقوله اغلب الشيعة العراقيييييييين الى الجحيم وكفى
كان الله في العون
أبو رامي -كان الله في عون من أُبتلي بالعمل مع هذا الرجل- مقتدى الصدر- فلا هو سياسي ولا هو عالم دين ولا هو خبير في شيء والمصيبة هو يتدخل في كل شيء! هو يناقض نفسه في كل ما جاء بما يسميه مذكرات وهي لا تستحق أيّ تعليق إنما كل ما أتمناه أن ينزوي وأذا أراد أن يعمل عليه أن يختار له نخبة من الخبراء في مجال السياسة والادارة أضافة الى الفقه .. هناك الكثير ممن ورثوا ثروة أو جاها أو سطوة لكنهم ضيعوها بجهلهم وحماقتهم والصدر هذا أراه واحدا منهم.
كان الله في العون
أبو رامي -كان الله في عون من أُبتلي بالعمل مع هذا الرجل- مقتدى الصدر- فلا هو سياسي ولا هو عالم دين ولا هو خبير في شيء والمصيبة هو يتدخل في كل شيء! هو يناقض نفسه في كل ما جاء بما يسميه مذكرات وهي لا تستحق أيّ تعليق إنما كل ما أتمناه أن ينزوي وأذا أراد أن يعمل عليه أن يختار له نخبة من الخبراء في مجال السياسة والادارة أضافة الى الفقه .. هناك الكثير ممن ورثوا ثروة أو جاها أو سطوة لكنهم ضيعوها بجهلهم وحماقتهم والصدر هذا أراه واحدا منهم.
مصالح إيران أم مصالح ..؟؟
د. نازك الموسوي -لا يخفى على أبناء الشعب العراقي أن سبب زيارة مقتدى الى كردستان ؛ هو تنفيذه أوامر حكومة طهران الاستكبارية... لأنقاذ حكومة المالكي المتعفنة بعد كثرت ضغوط الكرد عليها... والتي كادت أن تسقط كما سقط صدام لولا أن مقتدى نكص على عقبيه ، وانهزم مرة أخرى أمام المالكي شر هزيمة ، واصبحت فضيحة مواقفه المتناقضة حتى على ألسن اتباعه الذي فقدوا الامل فيه الى الأبد...
مصالح إيران أم مصالح ..؟؟
د. نازك الموسوي -لا يخفى على أبناء الشعب العراقي أن سبب زيارة مقتدى الى كردستان ؛ هو تنفيذه أوامر حكومة طهران الاستكبارية... لأنقاذ حكومة المالكي المتعفنة بعد كثرت ضغوط الكرد عليها... والتي كادت أن تسقط كما سقط صدام لولا أن مقتدى نكص على عقبيه ، وانهزم مرة أخرى أمام المالكي شر هزيمة ، واصبحت فضيحة مواقفه المتناقضة حتى على ألسن اتباعه الذي فقدوا الامل فيه الى الأبد...
كنترول
عراقي أنااااااااااااااااا -خالف شروط النشر
كنترول
عراقي أنااااااااااااااااا -خالف شروط النشر
مسكين مقتدى
عراقي فقط... -قلتها قبل واقولها الان ... مسكين يا مقتدى فقد اراد مسعود ان يوجه ضربه سياسية للمالكي ردا على اجهاض مشروع اقليم ديالى وطبعا علاوي المستفيد الاول من اسقاط المالكي لكن اي منهما لم يكن ليبادر كي لا يكون كبش الفداء ... انت ايها المسكين من اندفع ليلقي بنفسه الى المحرقة، اليوم صالح المطلك عاد كنائب رئيس وزراء والاكراد شيئا فشيئا سيرتبون وضع عودتهم والباب مفتوح بسبب العلاقة الجيدة بين طلباني والمالكي ... اما انت وحاشيتك فسكونون اكبر الخاسرين
مسكين مقتدى
عراقي فقط... -قلتها قبل واقولها الان ... مسكين يا مقتدى فقد اراد مسعود ان يوجه ضربه سياسية للمالكي ردا على اجهاض مشروع اقليم ديالى وطبعا علاوي المستفيد الاول من اسقاط المالكي لكن اي منهما لم يكن ليبادر كي لا يكون كبش الفداء ... انت ايها المسكين من اندفع ليلقي بنفسه الى المحرقة، اليوم صالح المطلك عاد كنائب رئيس وزراء والاكراد شيئا فشيئا سيرتبون وضع عودتهم والباب مفتوح بسبب العلاقة الجيدة بين طلباني والمالكي ... اما انت وحاشيتك فسكونون اكبر الخاسرين
Pattayaصديق الله
Rizgar -بالأمس فقط خرج في كركوك بعض هؤلاء يرددون شعارات مقززة -لا اله الا الله كوردستان عدو الله ......لماذا Pattaya مثلا صديق الله وكوردستان عدو الله ؟؟؟؟ للمعلومات باتايا احدى المدن التايلندية القريبة من بانك كونك وربما احدى اكبر مدن الدعارة في العالم . وللاخوان .........حضور دائم وكثيف هناك.
Pattayaصديق الله
Rizgar -بالأمس فقط خرج في كركوك بعض هؤلاء يرددون شعارات مقززة -لا اله الا الله كوردستان عدو الله ......لماذا Pattaya مثلا صديق الله وكوردستان عدو الله ؟؟؟؟ للمعلومات باتايا احدى المدن التايلندية القريبة من بانك كونك وربما احدى اكبر مدن الدعارة في العالم . وللاخوان .........حضور دائم وكثيف هناك.
الكذب على الإمام الصادق
من أهل سنة الإسلام -" جوابه إلا مصحوباً بتأييد (قاسم سليماني): بأنْ لا تذهب، فذهابك فيه مُخاطَرَة أمنية وإضعاف شعبي، وقد وصفوا الأكراد بوصف لا أريد ذكره هنا.. فأبيتُ ذلك، " قصده ان الشيعة تقول عن الأكراد مخلوقات من الجن على شكل إنسان!!
الكذب على الإمام الصادق
من أهل سنة الإسلام -" جوابه إلا مصحوباً بتأييد (قاسم سليماني): بأنْ لا تذهب، فذهابك فيه مُخاطَرَة أمنية وإضعاف شعبي، وقد وصفوا الأكراد بوصف لا أريد ذكره هنا.. فأبيتُ ذلك، " قصده ان الشيعة تقول عن الأكراد مخلوقات من الجن على شكل إنسان!!
كردي غبي
عمر علي -هذا مايدعى RIZGAR جميع ردوده دائما خارج الموضوع المهم عنده نشر السموم العنصريه الشوفينيه البرزانيه الصهيونيه الحاقده ويكتب دائما عن تاريخ ملئ بالكذب وتزيف الحقائق ويربطها بقضية الاكراد الاكراد في العراق هم كانو المستفيد الاول من صدام في حرب ايران اعفي الاكراد من العسكريه وكان رؤساء العشاير الكرديه ياتون الى بغداد ويستلمون رواتب الجحوش بالاكياس الكبيره وصاروا كل اغلب الاكراد مع صدام وبعدها وهناك امور كثيره لاتعد ولاتحصى وصدام الغبي عندما دخل الكويت استثمرتم الفرصه وفصلتوا شمال العراق لكي تعلنوا دولتكم الكارتونيه وبعد سقوط صدام عدتوا الى بغداد تتفاوضون وتلبسون عدة اقنعه منها مع الحكومه ومنها ضد الحكومه كي تحصلوا على كركوك وبعض المناطق النفطيه وتسمونها مناطق متنازع عليها العالم ليس اغبياء يعرفون ويقراؤون كل افكاركم وامريكا لاتسمح لكم ان تلعبوا خارج السرب دائما كل غادر وكل خائن لوطنه الام مصيره الموت اذا كان الوضع الان في العراق ضعيف والدوله ضعيفه بسبب خيانتكم وخيانة غيركم من التكفيريين والصداميين الجبناء الذين يقتلون الانسان المسالم في الاسواق والشوارع العامه وفي مكان تجمع العمال البسطاء الله موجود وهو على كل شئ قدير ونحن العراقيين نتحمل القهر والالم ونصبر لان بلدنا كثير من المصائب عبرها ونهض من جديد اما عن معاهدة سايكس بيكوا فهي من صنع اسيادكم الصهيونيين انتم الان تتفاخرون بعلاقتكم بااسرائيل وموجود كثير من الخبراء الاسرائيليين في شمال العراق بفضلكم انت تبحث عن خرائط لكردستان قبل 2000 عام ولورجعنا الى هذا التاريخ لم تكن امريكا والكويت وكندا واسرائيل واستراليا وغيرها وغيرها وكثير من الدول لكن العراق كان موجود قبل 7000 سنه انت يا رزكار تريد ان تغير التاريخ والجغرافيه وتضع لنفسك تاريخ وانت نوع عنصري شوفيني برازاني مسموم كم تتقاضى من برزاني كل شهر انت كاتب مااجور والحقد الذي تزرعه بين الناس سيرد عليك وعلى امثالك الشوفينين العنصريين = شكرا لايلاف
كردي غبي
عمر علي -هذا مايدعى RIZGAR جميع ردوده دائما خارج الموضوع المهم عنده نشر السموم العنصريه الشوفينيه البرزانيه الصهيونيه الحاقده ويكتب دائما عن تاريخ ملئ بالكذب وتزيف الحقائق ويربطها بقضية الاكراد الاكراد في العراق هم كانو المستفيد الاول من صدام في حرب ايران اعفي الاكراد من العسكريه وكان رؤساء العشاير الكرديه ياتون الى بغداد ويستلمون رواتب الجحوش بالاكياس الكبيره وصاروا كل اغلب الاكراد مع صدام وبعدها وهناك امور كثيره لاتعد ولاتحصى وصدام الغبي عندما دخل الكويت استثمرتم الفرصه وفصلتوا شمال العراق لكي تعلنوا دولتكم الكارتونيه وبعد سقوط صدام عدتوا الى بغداد تتفاوضون وتلبسون عدة اقنعه منها مع الحكومه ومنها ضد الحكومه كي تحصلوا على كركوك وبعض المناطق النفطيه وتسمونها مناطق متنازع عليها العالم ليس اغبياء يعرفون ويقراؤون كل افكاركم وامريكا لاتسمح لكم ان تلعبوا خارج السرب دائما كل غادر وكل خائن لوطنه الام مصيره الموت اذا كان الوضع الان في العراق ضعيف والدوله ضعيفه بسبب خيانتكم وخيانة غيركم من التكفيريين والصداميين الجبناء الذين يقتلون الانسان المسالم في الاسواق والشوارع العامه وفي مكان تجمع العمال البسطاء الله موجود وهو على كل شئ قدير ونحن العراقيين نتحمل القهر والالم ونصبر لان بلدنا كثير من المصائب عبرها ونهض من جديد اما عن معاهدة سايكس بيكوا فهي من صنع اسيادكم الصهيونيين انتم الان تتفاخرون بعلاقتكم بااسرائيل وموجود كثير من الخبراء الاسرائيليين في شمال العراق بفضلكم انت تبحث عن خرائط لكردستان قبل 2000 عام ولورجعنا الى هذا التاريخ لم تكن امريكا والكويت وكندا واسرائيل واستراليا وغيرها وغيرها وكثير من الدول لكن العراق كان موجود قبل 7000 سنه انت يا رزكار تريد ان تغير التاريخ والجغرافيه وتضع لنفسك تاريخ وانت نوع عنصري شوفيني برازاني مسموم كم تتقاضى من برزاني كل شهر انت كاتب مااجور والحقد الذي تزرعه بين الناس سيرد عليك وعلى امثالك الشوفينين العنصريين = شكرا لايلاف
عد لمدرستك كي لا تسقط
عراقي متشرد -يا مقتدى هل لك شعبية وتزعم أنك فقدت بعضها؟العراقيون يعرفون أن أتباعك هم من البعثيين والمجرمين الذين أطلق صدام سراحهم والمكبسلين وتجار الأعراض.هذه الأسطر التي سماها مقتدى مذكرات لم يكتب هو منها سطرا واحدا لأنه لا يجيد الكتابة وهو ما زال لم يكمل الأبتدائية.لا بد أنه كلف شخصا لكتابتها بعد سرد الخطوط العريضة للقاءاته باللهجة العامية.يا مقتدى العراقيون يعرفون أن أباك كان صداميا الى النخاع وهو الذي سير المظاهرات التي تنادي كلا كلا أمريكا بعد صدور قانون تحرير العراق زمن كلنتون مما دعا الشرفاء من العراقيين الى قتله فأغدق عليك صدام الأموال والسيارات. من الأفضل لك ترك السياسة والأهتمام بدروسك لأنك اذا سقطت سيضحك عليك الأولاد ويسمونك السقوطة.عد الى مدرستك فالأولاد بانتظارك لتلعب معم.
عد لمدرستك كي لا تسقط
عراقي متشرد -يا مقتدى هل لك شعبية وتزعم أنك فقدت بعضها؟العراقيون يعرفون أن أتباعك هم من البعثيين والمجرمين الذين أطلق صدام سراحهم والمكبسلين وتجار الأعراض.هذه الأسطر التي سماها مقتدى مذكرات لم يكتب هو منها سطرا واحدا لأنه لا يجيد الكتابة وهو ما زال لم يكمل الأبتدائية.لا بد أنه كلف شخصا لكتابتها بعد سرد الخطوط العريضة للقاءاته باللهجة العامية.يا مقتدى العراقيون يعرفون أن أباك كان صداميا الى النخاع وهو الذي سير المظاهرات التي تنادي كلا كلا أمريكا بعد صدور قانون تحرير العراق زمن كلنتون مما دعا الشرفاء من العراقيين الى قتله فأغدق عليك صدام الأموال والسيارات. من الأفضل لك ترك السياسة والأهتمام بدروسك لأنك اذا سقطت سيضحك عليك الأولاد ويسمونك السقوطة.عد الى مدرستك فالأولاد بانتظارك لتلعب معم.
حقائق
علي الكاظمي -لملذا اليوم اذا الرجل يقول الصراحة والصدق يشتمونه عيب هذا مو اخلاق المسلمين هاي المعلومات لم نكن نعلمها من اي جهة مع احترامي
حقائق
علي الكاظمي -لملذا اليوم اذا الرجل يقول الصراحة والصدق يشتمونه عيب هذا مو اخلاق المسلمين هاي المعلومات لم نكن نعلمها من اي جهة مع احترامي
كاكا رزكارة
عراقي -كاكا رزكارة انتي شبيج؟ بالحقد ونشر السموم لن تحصل على شيء , لا تركيا ستسمحلك ولا ايرا ن ولا امريكا . وحتى الاتراك الان يعيدون النظر في دعم الثورة السورية بعد ان عرفت بان الاكردام يعدون العدة لاقتطاع الجزء السوري. و بالمناسبة مسعود برزاني يستطيع ان يعلن من يوم غد انه ينفصل عن العراق وصدقني لن يوقفه احد لكنه جشع طماع انتهازي كضبع يحاول الحصول على اي شي وهو يعلم علم اليقين بان دولته ستمحى خلال اسبوع على يد الاتراك والايرانين.
كاكا رزكارة
عراقي -كاكا رزكارة انتي شبيج؟ بالحقد ونشر السموم لن تحصل على شيء , لا تركيا ستسمحلك ولا ايرا ن ولا امريكا . وحتى الاتراك الان يعيدون النظر في دعم الثورة السورية بعد ان عرفت بان الاكردام يعدون العدة لاقتطاع الجزء السوري. و بالمناسبة مسعود برزاني يستطيع ان يعلن من يوم غد انه ينفصل عن العراق وصدقني لن يوقفه احد لكنه جشع طماع انتهازي كضبع يحاول الحصول على اي شي وهو يعلم علم اليقين بان دولته ستمحى خلال اسبوع على يد الاتراك والايرانين.
فخ البساط الأحمر
د. عمران الكربلائي -لقد عُرف عن مقتدى الصدر التخبط و عدم الحنكة السياسية البتة ، فوقع بفخ مسعود البرزاني عندما فرش له "البساط الأحمر"فحينما تعمد البرزاني ليفرش البساط الأحمر الى مقتدى الصدر ليس تكريما له، وليس انبهارا بقدومه مثلما قال الإعلام الكردي ، بل هي أشاره واضحة للجميع وخصوصا الى رئيس الحكومة نوري المالكي ولجميع الأطراف العراقية وللرأي العام بأن الصدر جاء لدولة مجاورة وأجنبية ، وايضا باعتباره ايراني وبيدق ايران المتجول ..ومن ثم أن فرش البساط الأحمر يمثل نسف للمبادرة الايرانية التي يحملها الصدر لانقاذ المالكي مرة ثالثهة كما تعودنا من مقتدى وتياره كل ما قرب العراقيون من الخلاص من دكتاتورية المالكي جاء مقتدى لينقذه, فهي أهانه له إذ جاء حاملا رسالة ساداته الايرانيين!!.فالهدف من البساط الأحمر كان واضحا تماما وهو "عليك أن تعرف يا مقتدى الصدر أنك في دولة أخرى وليس في محافظة أخرى أو إقليم أخر، وأن الأمر قد حُسم بإعلان الدولة فناقشنا على ضوء ذلك" وكان يفترض بمقتدى الصدر العودة فوراً الى المطار ليستقل طائرته نحو بغداد " وليس الى ايران ويترك السياسة للأبد" ، بل هو كان يبدو سعيدا بهواء شمال العراق المغتصب!وكل هذا بسبب جهل مقتدى والصدريين فنون ومكر السياسة!.
فخ البساط الأحمر
د. عمران الكربلائي -لقد عُرف عن مقتدى الصدر التخبط و عدم الحنكة السياسية البتة ، فوقع بفخ مسعود البرزاني عندما فرش له "البساط الأحمر"فحينما تعمد البرزاني ليفرش البساط الأحمر الى مقتدى الصدر ليس تكريما له، وليس انبهارا بقدومه مثلما قال الإعلام الكردي ، بل هي أشاره واضحة للجميع وخصوصا الى رئيس الحكومة نوري المالكي ولجميع الأطراف العراقية وللرأي العام بأن الصدر جاء لدولة مجاورة وأجنبية ، وايضا باعتباره ايراني وبيدق ايران المتجول ..ومن ثم أن فرش البساط الأحمر يمثل نسف للمبادرة الايرانية التي يحملها الصدر لانقاذ المالكي مرة ثالثهة كما تعودنا من مقتدى وتياره كل ما قرب العراقيون من الخلاص من دكتاتورية المالكي جاء مقتدى لينقذه, فهي أهانه له إذ جاء حاملا رسالة ساداته الايرانيين!!.فالهدف من البساط الأحمر كان واضحا تماما وهو "عليك أن تعرف يا مقتدى الصدر أنك في دولة أخرى وليس في محافظة أخرى أو إقليم أخر، وأن الأمر قد حُسم بإعلان الدولة فناقشنا على ضوء ذلك" وكان يفترض بمقتدى الصدر العودة فوراً الى المطار ليستقل طائرته نحو بغداد " وليس الى ايران ويترك السياسة للأبد" ، بل هو كان يبدو سعيدا بهواء شمال العراق المغتصب!وكل هذا بسبب جهل مقتدى والصدريين فنون ومكر السياسة!.
مهازل عراق ما بعد السقوط
عراقي اصيل -لا خير ببلد يحكمه عملاء الفرس الانجاس المالكي وسليماني والصدر وجعفري عراق بلد٦٠٠٠الاف سنة حضارة يقع بيد هؤلاء الانجاس ؟؟ انا لله وانا اليه راجعون
زعاطيط السياسة
عراقي تعبان -صرف المالكي من خزينة ابيه للطالباني عند زيارته لامريكا لالقاء خطاب قبل بضعة اشهر اكثر من مليوني دولار.وصرف له ملايين الدولارات لعلاجه في المانيا.يعني الاخ مقتدى ماذا يملك ليصرف للرئيس الطالباني . حقيقة الامر ان الطالباني كان يمثل المالكي في اجتماعات اربيل. والمالكي فاتح خزينة ابوه امام رعه وعصابته من امثال الجعفري والشابندر وشلاه والصيهود وقتيبة الجبوري وحنان الفتلاوي في الدفاع عن ولي نعمتهم المالكي. كل ما في الامر راحت عصابة صدام وولده وحزبه وحلت محلها عصابة المالكي وولده وحزبه.
حزورة مقتدى ...
د. علي كاظم -حبيبي سحب الثقة مشروع الهي.. وهو يضر بالشعب العراقي ، ولكني أنتظر رأي الطلباني..ولست عدوا للمالكي ..لكن لابد من سحب الثقة منه..واتفق مع من يسحب الثقة.. و اذا صح التعبير حبيبي ناخذ راي الشعب !!!افتهمتوا شي ....
زعاطيط السياسة
عراقي تعبان -وذلك سبب دعم عصابة المالكي لعصابة الاسد فالطيور على اشكالها تقع .واذا اراد احد ان يتمرد ويتحدى المالكي فهناك الاخ مدحت رئيس القضاء الاعلى الذي سيوقع بالبصمة على اية لائحة اتهام يقدمها المالكي لخصومه. ويعرف المالكي ان يومه سيكون اسودا لو ترك السلطة وذلك سبب تشبته المستميت بالسطة .فخروجه من السلطة سوف تفتح الكثير من ملفات الفساد وسوء استغلال السلطة. وابشركم ايها العراقيون المبتلى على امرهم والمشردين امثالي انه لو تجري انتخابات قادمة فسوف يفوز المالكي فهويسيطر على كل مفاصل الدولة وذلك سر ثقته بالدعوة لانتخابات مبكرة.هل فهمتها ياشيخ مقتدى. عليكم اللعنة يارجال الدين فانكم والله سبب مشاكل العراق والمنطقة.ولك يوم اسود يامالكي انت وصعاليكك فبقاء الحال من المحال.
مقتدى مطية ايران ولكن
المهندس محمد الموسوي -من المعروف عن التيار الصدري بزعامة مقتدى التبعية الكلية الى ايران وبدون منازع فسلاحهم ايران وتدريبهم ايران وتمويلهم ايران والدليل ان الكلام اغلبه حصل في ايران برعاية سليماني الذي اسس حكومة المالكي اصلاً فاستغرب لماذا اصبح مقتدى مطية لإيران تركبها كيف تشاء وتوجهها كيف تشاء ولكن لكل اسلوب في العمل يجتمع والمالكي في ايران , اقول كيف تجتمع مع من أباد جماعتك فهل دمائهم كانت عفنة ام زائدة ام ليس لها حرمة ام المصلحة اقتضت وايران أمرت وانت تنفذ جماعتك الجهال يتبعون كالنعاج كيفما توجههم والله انهم اشر من النعاج فهم همج رعاع ينعقون مع مقتدى الذي اخزى والده بهذه التصرفات الهوجاء الرعناء التي لاتنم عن حنكه او فطنة فكم انت غبي يا مقتدى حتى يلعب بك الايرانيون كيفما يشائون وهل تسمي هذه مذكرات يا غبي ام تريد فضح نفسك وعمالتك لاحول ولا قوة إلا بالله ليس غريب عليك وقد تلوثت يداك بدماء العراقيين .
مقتدى لايفهم شئ
حسن البغدادية -منذ ان خرج مقتدى زعيم التيار الهمجي الساحة الدينية والسياسية وهو لايفهم شئ سوا التخبط بالقرارت والاقوال ولو ان احدكم اخوتي اطلع على بعض مقاطع الفيديو التي تمثل للقاءات والاجتماعات مع قيادات تيارة الدينية والسياسية لقلت ان ابن السادس ابتدائي لايقل ولايفعل مثل مايفعل هذه الجاهل الغبي المتخبط الذي لايفه ان يميز بين الصح والباطل
مطلوب اجوبة محددة
Rizgar -خرج مظاهرة في مدينة كركوك قبل ٥ سنوات تحت شعار -لا اله الا الله كوردستان عدو الله- سوالي محدد ؟ لماذا المظاهرة خرجت تحت شعار - -لا اله الا الله كوردستان عدو الله- ؟ هل فعلا كوردستان عدو الله ؟ ربما كوردستان عدو الله؟ ولكن ماذا عن امستردام ؟ والمغرب ؟ هل امستردام حبيب الله ؟ هل كيانات سايكس وبيكو اللقيطة -عراق وسوريا - اصدقاء الله ؟ مطلوب اجوبة محددة على اسئلة محددة رجاء.
براعة الشياطين
كمال -التعليق رقم 3 رهيب.... بصراحه يصعد غليان احاسيس الانسان الى اقصاها عندما يرى الغباء في كل مكان لدرجة الغثيان... المعلقون والكتاب والمثقفون وكانهم في عرس جهنمي بلا تقوى ولا نور الكل يتفوه بمراته المسمومه والاغلب لايفقه موردا" لكلمه فيها خير... والله ضجرت من قراءة الاخبار وكل شيء ..رجل يسب الحسين في الكويت ..ورجل يشنق طفلا" في حلب .. ورجل يذبح نسائه في اليمن .. وامريكا تريد السلام للشرق الاوسط والقاعده تريد ان تذبح الشيعه الك يريد ولا احد يعطي..وما ارسلناك الا رحمة للعالمين .. هذه رسالة النبي ... انظرو حولكم هل ترون اي رحمه .. انه النار والشنار والدمار والهلاك والكل يصرخ الله اكبر وكانه لعنة حلت فجأه في العراق فجأه بدأ الجار يذبح جاره والاخ يكيد لاخيه لانه امه شعيعيه ويذبحه في اليوم التالي..هل اختفا كل اعدائنا بالارض بحيث لم نجد الا اخواننا ويهم يصرخون الله اكبر... هل خليت الارض من الطيبين وتجار السلام ليبقى فقط سقط المتاع من مقتدى وعلاوي والبرزاني .. العراق موطن الموت وبحيرة الدم منذ كان ..ولن يهدأ الا اذا ذهبت القبليه والغباؤ يرافقها الى الباب القبلي لانه ان ذهب لن يعود لان الارهاب له اهل وسيعود اليهم وهو ليس ببعيد
دعوة للتوبة
صائب الناصري -والله يا مقتدى هذا لن ينفعك فانت بافعالك واقوالك اظهرت غباءك وتخبطاتك وتناقضاتك وسبحان الله انت تقر ان العملية برمتها بيد ايران وامريكا اي انك الان احد اركان هذه العملية الازداجية فتعسا لك وانا انصحك ان توب وتنزع عمامتك
انتم بوقتم لذلك
باسم الحقوقي -من غير المعقول ان تتكلمون عن ا لعلاقات الداخلية لابناء الشعب العراقي وكيف يمكن تحسينها وانتم (اقصد المشتركون في العملية السياسية بيما فيهم الزعيم)من بوقتم وعملتم ما عملتم من اجل زرع الفتنة الطائفية لابارك الله بكل من عمل على ذلك ويعد نفسه انه يحسن صنعا
العراق نباع الى ايران
ابو شمس العراقي -من المعروف عن التيار الصدري بزعامة مقتدى التبعية الكلية الى ايران وبدون منازع فسلاحهم ايران وتدريبهم ايران وتمويلهم ايران والدليل ان الكلام اغلبه حصل في ايران برعاية سليماني الذي اسس حكومة المالكي اصلاً فاستغرب لماذا اصبح مقتدى مطية لإيران تركبها كيف تشاء وتوجهها كيف تشاء ولكن لكل اسلوب في العمل يجتمع والمالكي في ايران , اقول كيف تجتمع مع من أباد جماعتك فهل دمائهم كانت عفنة ام زائدة ام ليس لها حرمة ام المصلحة اقتضت وايران أمرت وانت تنفذ جماعتك الجهال يتبعون كالنعاج كيفما توجههم والله انهم اشر من النعاج فهم همج رعاع ينعقون مع مقتدى الذي اخزى والده بهذه التصرفات الهوجاء الرعناء التي لاتنم عن حنكه او فطنة فكم انت غبي يا مقتدى حتى يلعب بك الايرانيون كيفما يشائون وهل تسمي هذه مذكرات يا غبي ام تريد فضح نفسك وعمالتك لاحول ولا قوة إلا بالله ليس غريب عليك وقد تلوثت يداك بدماء العراقيين .
مقتدى والمالكي وجهان لعمل
فؤاد الواسطي -مقدى لايتحرك ولاينطق كلمة الابامر من ايران عندما راى ايران مع الخائن المالكي تراجع في قراره وكذلك عندما هدده المالكي بجرئمه بحق الشعب فكما المالكي عميل ومجرم مقتدة ايضا ثور هائج وخائن وجبان
العراق للعراقيين
الاستاذ ثائر -لا خير ببلد يحكمه عملاء الفرس الانجاس المالكي وسليماني والصدر وجعفري عراق بلد٦٠٠٠الاف سنة حضارة يقعلا خير ببلد يحكمه عملاء الفرس الانجاس المالكي وسليماني والصدر وجعفري عراق بلد٦٠٠٠الاف سنة حضارة يقع بيد هؤلاء الانجاس ؟؟ انا لله وانا اليه راجعون بيد هؤلاء الانجاس ؟؟ انا لله وانا اليه راجعون
الانتحار
جليل الشريفي -. انت ايها المسكين)مقتدة من اندفع ليلقي بنفسه الى المحرقة، اليوم صالح المطلك عاد كنائب رئيس وزراء والاكراد شيئا فشيئا سيرتبون وضع عودتهم والباب مفتوح بسبب العلاقة الجيدة بين طلباني والمالكي ... اما انت وحاشيتك فسكونون اكبر الخاسرين لقد احترقت ورقتك
المغف مقتدى
من النجف -يا مقتدى هل لك شعبية وتزعم أنك فقدت بعضها؟العراقيون يعرفون أن أتباعك هم من البعثيين والمجرمين الذين أطلق صدام سراحهم والمكبسلين وتجار الأعراض
رسالة الى مقتدى
الكتور .عماد الهلالي -وانت يا سيد مقتدى الست جزءا من هذه الحكومة التي تؤكد بتصريحك ان بقيت على تشنجاتها تدخل المنطقة في شفا جرف حرب لا يحصى عدد من يهلك فيها . ومن يا سيد غيرك رشح المالكي لولاية ثانية . كما وانك ترفض التدخل الخارجي . فماذا تسمي عمالتك لايران وامتثالك اوامر خامنئي عجب قولكم . وعجيب نفاقكم .
سفسطة لا نرجو خيرا منها
محمد المسعودي -كل هذا الكلام ليس فيه صالح للشعب والعراق ما دام الطائفيون والسراق والمنافقين والعملاء يحكمون العراق بقبضة من حديد وبالقتل وسجن الابرياء .
سياسيون اذلاء عملاء ؟!!
محمد الغانمي -ان هذا الوضع المأساوي يدمي القلب ويحرقه ويبعث في النفس الخيبة بدل الامل لان هؤلاء السياسيين لا يعول عليهم و لا يمكن ان يعتمد عليهم في الصعاب و لا يمكن ان يثبتوا على الموقف والمبدأ لانهم لا يوجد عندهم مبدأ و لا يوجد ثبات و لا توجد غيرة وانسانية و لا شيمة عربية و لا قيم و لا اخلاق و لا احترام للاعراف والتقاليد فكل يوم هم في موضوع جديد و لا يمكنهم حسم اي ملف و اي قضية لانهم من بداية الاحتلال الغاشم ولحد الان لم ولن يستطيعوا ان يحسموا اي قضية لانهم اعتادوا على خلق الازمات ؟!! لذلك تراهم مرة مع سحب الثقة واخرى ضدها ومرة مع الشعب السوري و اخرى مع الاسد وهكذا وبالنتيجة يفعلون ما تمليه عليهم الدول الاقليمية كايران او امريكا ويتناسون كل تصريحاتهم النارية خلف الكواليس ضد بعضهم البعض الاخر ؟! فاين الاخلاق ؟ واين الضمير ؟! واين العروبة ؟! واين الاسلام ؟! واين الدين ؟! واين الانسانية ؟! واين الاخلاق والقيم والمبادئ ؟! واين الشرف واين المهنية ؟!! فنحن نعرفكم جيدا ولم ولن ننخدع بكم في المرة المقبلة ان شاء الله تعالى ؟!! لان المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين فافهموا هذا جيدا و لا تعطوا لانفسكم وزنا وقيمة اكثر مما هي فيه وعليه ؟!!
لا صايرة ولا دايرة
المدرس ايهم الجنابي -والله ان الامر مضحك ومبكي بنفس الوقت وانك ترى بلدك يجكمه الاوباش وتعلم ان بلدك بلد الحضارات والان نرى ان من يدره ليسو حرصين على بلدهم ولقد اوصل السياسيين العراق الى مرحلة من الانهيار
مقتده البلوه
خالد الموسوي -والله يامقتده انته انسان تعبان وماتفتهم كل شي ساعه المالكي افضل انسان ساعه المالكي خارج عن القانون ساعه هيج ولك انته لعبه بايد ايران ساعه اسويك سياسي مطي ساعه رجل دين اثول وانته لو يخلونك وين ماكان ماتفتهم كل شي العراق ابتلى بيك وبامثالك
بابل
ابو ممد البابلي -عراق ويقودة هذا الارعن لاخيرا فيه هو يمته ثبت على راي خلفلة على ايران توجهه
جاهل السياسه
محمد الزركاني -مقتدة اين هو من السياسه التي نصب نفسه قائدا لها على رأس تيار قائده جاهل كل يوم يدخلهم في متاهه الا بأسا على تيار كبير قائده مثل مقتدة لايفهم من السياسه العلم بشيء
عندما فقد الكثير
خادمة ابو محمد رضا -والله عجيب امر هذا الشخص هل ان السيد المالكي ضربك على يدك لتذهب لاربيل لشق الصف الشيعي لكن هذا ما يجابه من لايعرف شيئا من السياسة وانا اريد ان اذكر الاخوان لم يكن لايران علاقة بما يفعله هذا الشخص فهو يفعل ما يمليه عليه حاشيته العصبجية
عندما فقد الكثير
خادمة ابو محمد رضا -والله عجيب امر هذا الشخص هل ان السيد المالكي ضربك على يدك لتذهب لاربيل لشق الصف الشيعي لكن هذا ما يجابه من لايعرف شيئا من السياسة وانا اريد ان اذكر الاخوان لم يكن لايران علاقة بما يفعله هذا الشخص فهو يفعل ما يمليه عليه حاشيته العصبجية
الحرب الطائفية قادمة
حيدر -أنا لست متشائما وإنما واقعيا والواقع على الأرض يقول أن الحرب الطائفية قادمة للعراق لا محالة وأن التكتلات السياسية الموجودة الأن ما هي إلا تكتلات طائفية وقد فرضتها السعودية وقطر على المنطقة وذلك بعد سقوط الطاغية صدام وصعود الشيعة الى سدة الحكم في العراق. اليوم على الشيعي أن يعلم أن لم يتحد مع أخيه الشيعي ويكون سندا له سوف يكون خائنا لمذهبه وعقيدته لأن السلفية عازمين على تدمير الشيعة وإبادتهم وبدعم سعودي قطري تركي أمريكي وصهيوني. اليوم أمريكا والصهاينة يعلمون علم اليقين أن أخطر مذهب ودين وعقيدة على الصهاينة في المنطقة هم الشيعة والذي لا يفقه ذلك لا يعلم من الدين ولا من السياسة شيء. أعقلوا وعوا يا مسلمين فأجراص وطبول الحرب الطائفية قد دقت وبدأت في سورية وتنتهي في العراق وإيران وبتمويل سعودي قطري ودعم صهيوني أمريكي. اللهم أحفظ الإسلام والمسلمين شيعة وسنة وأهلك أعدائهم شهر رمضان كريم.
مقتدى الذي بات ينام ولم ي
المهندسة نور صالح - لندن -مقتدى الذي بات ينام ولم يفارق ذهنه كرسي رئاسة الوزراء العراقي وبعد ان رجع الى آمره (ايران) تنحى عن مراده المأمول وترك كل ما كان يبنيه في احلامه الوردية لايران فكانت العاقبة انتفاء شعبيته بسبب موقفه المتناقض .
الحرب الطائفية قادمة
حيدر -أنا لست متشائما وإنما واقعيا والواقع على الأرض يقول أن الحرب الطائفية قادمة للعراق لا محالة وأن التكتلات السياسية الموجودة الأن ما هي إلا تكتلات طائفية وقد فرضتها السعودية وقطر على المنطقة وذلك بعد سقوط الطاغية صدام وصعود الشيعة الى سدة الحكم في العراق. اليوم على الشيعي أن يعلم أن لم يتحد مع أخيه الشيعي ويكون سندا له سوف يكون خائنا لمذهبه وعقيدته لأن السلفية عازمين على تدمير الشيعة وإبادتهم وبدعم سعودي قطري تركي أمريكي وصهيوني. اليوم أمريكا والصهاينة يعلمون علم اليقين أن أخطر مذهب ودين وعقيدة على الصهاينة في المنطقة هم الشيعة والذي لا يفقه ذلك لا يعلم من الدين ولا من السياسة شيء. أعقلوا وعوا يا مسلمين فأجراص وطبول الحرب الطائفية قد دقت وبدأت في سورية وتنتهي في العراق وإيران وبتمويل سعودي قطري ودعم صهيوني أمريكي. اللهم أحفظ الإسلام والمسلمين شيعة وسنة وأهلك أعدائهم شهر رمضان كريم.
عجل السامري
كاظم -مقتدى غر كثير من الناس صاروا له تبع ويعبدونه كما عبد بنو اسرائيل عجلهم الملعون فهو له خوار بدون معنى لايغني ولا يسمن من جوع ومجرد مهاترات كفى العراق شرها هذا العميل المنصاع لايران والمجوس
مقتدة والعماله
جابر الساعدي -لا يخفى على أبناء الشعب العراقي أن سبب زيارة مقتدى الى كردستان ؛ هو تنفيذه أوامر حكومة طهران الاستكبارية
عجل السامري
كاظم -مقتدى غر كثير من الناس صاروا له تبع ويعبدونه كما عبد بنو اسرائيل عجلهم الملعون فهو له خوار بدون معنى لايغني ولا يسمن من جوع ومجرد مهاترات كفى العراق شرها هذا العميل المنصاع لايران والمجوس
والله تعبنه
مراقب عن كثب -والله تعبتونه من مقتدى وامثاله للاسف انتم تخلقون من مقتدى رجل الساعة وهذا لا يستحق ان اكتب عنه اي شيء لانه ثبت بالدليل نحسب احصائيات بعض الصحف العالمية انه اتفه سياسي على وجه الارض وانه لا يستحق ان يطلق عليه رجل سياسي بل انه طفل مهووس
مثل
استاذ حامد الشويلي -وما تصريحاته الرنانة الفارغة لا جدوى منها سوى الفوضى والخراب والدمار للعراق وشعبه المسلوب الحقوق والمنتهك الكرامات فلا هذا المقال ولا أشعاره البولية تبرر خزيه وعاره ونفاقه وتقلبه الذي فاق الاحتمالات والتوقعات ولم يُرى له مثيل حتى في الاحلام وباتت شعارات الوطنية كلها زيف يا مقتدى المستهتر فمشاعر العراقيين ليست لعبة بيديك القذرتين تتلاعب بها كيف تشاء ومتى تريد فالكل عرف وزنك فانت لا تساوي جناح بعوضة لأنك مجرد لعبة بيد قاسم سليماني يحركك بريمونت العمالة والانقياد الاعمى لإيران وملاليها المحتالين
والله تعبنه
مراقب عن كثب -والله تعبتونه من مقتدى وامثاله للاسف انتم تخلقون من مقتدى رجل الساعة وهذا لا يستحق ان اكتب عنه اي شيء لانه ثبت بالدليل نحسب احصائيات بعض الصحف العالمية انه اتفه سياسي على وجه الارض وانه لا يستحق ان يطلق عليه رجل سياسي بل انه طفل مهووس
غباء وجهل مطبق...
ماجد العتابي -مقتدى لقد كشر عن انيابه وبان تأمره الواضح وعمالته الصريحه ضد الشعب العراقي عندما وضع يده بأيدي المجوس غباء وجهلا منه بأنهم يريدون مصلحة العراق لكنه لايفهم في السياسة شيء ودمر العراق برعونته وعدم ادراكه وفهمه للأمور
غباء وجهل مطبق...
ماجد العتابي -مقتدى لقد كشر عن انيابه وبان تأمره الواضح وعمالته الصريحه ضد الشعب العراقي عندما وضع يده بأيدي المجوس غباء وجهلا منه بأنهم يريدون مصلحة العراق لكنه لايفهم في السياسة شيء ودمر العراق برعونته وعدم ادراكه وفهمه للأمور
مقتدى هو سبب الماساة
الاستاذ محمد الخالدي -انني وبتقديري ان تشدد الامور وتعقيد المشكلة العراقية وايغال الطامعين في العراق بسياساتهم الاستعمارية الاستغلالية الظلومة وتطاول السياسيون واستخفافهم بالشعي وتضييع حقوقه وارتفاع مظلومياته هو بسبب تصرفات وسياسة مقتدى التي يسير فيها على غير هدى وان الحالة المأساوية التي يتوقعها للعراق هي بسببه وهو المسؤول عنها وليحاسب نفسه من حجم التظاهرات الشعبية في العراق على الحكام الفاسدين واعطائهم مهلة ستة اشهر غيره ؟ ومن افشل مشروع سحب الثقة غيره ؟ ام كلامه وتوضيحاته هو لانه شعر بعظم اخطائه التي افقدته انصاره ويريد ترقيع حاله 0
مقتدى كشف عمالته
فؤواد الدراجي -من خلال مذكراته المضحكة مقتدى يثبت انه عميل لايران وذنب من اذنابها وهذا ليس بالغريب على العراقيين لكن هناك بعض المخدوعين من انصاره انشقوا بسبب هذه التصرفات التي تذبت انه متناقض وعميل لايران
مقتدى هو سبب الماساة
الاستاذ محمد الخالدي -انني وبتقديري ان تشدد الامور وتعقيد المشكلة العراقية وايغال الطامعين في العراق بسياساتهم الاستعمارية الاستغلالية الظلومة وتطاول السياسيون واستخفافهم بالشعي وتضييع حقوقه وارتفاع مظلومياته هو بسبب تصرفات وسياسة مقتدى التي يسير فيها على غير هدى وان الحالة المأساوية التي يتوقعها للعراق هي بسببه وهو المسؤول عنها وليحاسب نفسه من حجم التظاهرات الشعبية في العراق على الحكام الفاسدين واعطائهم مهلة ستة اشهر غيره ؟ ومن افشل مشروع سحب الثقة غيره ؟ ام كلامه وتوضيحاته هو لانه شعر بعظم اخطائه التي افقدته انصاره ويريد ترقيع حاله 0