أخبار

كلينتون ستتوجه السبت المقبل الى تركيا لبحث الازمة السورية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

ليلونغوي: اعلنت متحدثة باسم وزارة الخارجية الاميركية في عاصمة ملاوي الاحد ان الوزيرة هيلاري كلينتون ستتوجه السبت المقبل الى تركيا للبحث في الازمة السورية. وقالت المتحدثة التي ترافق وزيرة الخارجية الاميركية في جولتها الافريقية "ان كلينتون ستذهب الى اسطنبول لاجراء مشاورات ثنائية مع الحكومة التركية بشأن سوريا ولتغطية مسائل اخرى راهنة".

وستتوجه كلينتون الى تركيا في الوقت الذي يتكثف فيه النزاع السوري ميدانيا وفيما يبدو اي حل دبلوماسي مجمدا. وتنهي كلينتون في العاشر من اب/اغسطس جولتها الافريقية التي قررت ان تضيف اليها محطات في نيجيريا وبنين قبل التوجه الى اسطنبول. وقد وصلت الوزيرة الاميركية الاحد الى ملاوي في اول زيارة لوزير خارجية اميركي الى هذا البلد الواقع في افريقيا الجنوبية، وستنتقل منها اليوم الى جنوب افريقيا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الحقيقة
humam -

محادثة بين ضابط في "الجيش الحر" وسيده الضابط الأميركي على الحدود التركية ضابط وكالة المخابرات المركزية يطلب من ضابط من "جيش حر" تدمير المطارات العسكرية ، لكن الضابط يشكو من عدم توافر السلاح الثقيل ، فيعده الأميركي بأن ذلك سيكون قريبا أنطاكيا : من بين "محاضر الاجتماعات" في غرف عمليات مايسمى "الجيش الحر" على "سكاي بي"، محادثة جرت يوم أمس الجمعة بين الرائد" عصام. ر" ومشغلّه الأميركي من وكالة المخابرات المركزية الأميركية يدعى Gorge Bo ، وهو أحد ضباط "الوكالة" المتمركزين في "غرفة العمليات" الأميركية في مدينة "كيليس" التركية، الذين يعرفون اللغة العربية بشكل مقبول جدا، حديثا وقراءة وكتابة، بما يتيح لهم التواصل مع "أزلامهم" في ما يسمى"الجيش الحر". على الرغم من أن المحادثة قصيرة ، إلا أنها معبرة جدا. فهي تظهر ـ من ناحية أولى ـ الشعور الدوني الذي يشعر به الرائد عصام إزاء سيده الأميركي ، أو ما يسمى بـ"عقدة الرجل الأبيض"، فهو يخاطبه بـ "سيدي"! أما الأميركي فيطلب منه"زلمته" الضابط السوري قصف المطارات السورية . ويتضح من حديث الرائد عصام ،الذي يشارك "في التخطيط للمعارك في حلب" كما يقول، أنهم"مطوقون (من قبل الجيش السوري) ويحتاجون إلى مساعدة أميركية" ، وأنه "مكلف بمهمات داخل سوريا وسيعود إلى تركيا غدا(اليوم السبت)". واللافت أن الضابط الأميركي يسأل الرائد عصام عن شعوره بـ"الكرارات" (القرارات) التي اتخذتها الحكومة الأميركية لدعم المسلحين السوريين بالمال والعتاد، والتي كشف النقاب عنها أول أمس الخميس ، فيجيبه عصام " أنا مسرور بقراراتكم جدا، ولأنكم وافقتم على مساعدتنا تقنيا ، ولكننا نحتاج لدعم بالسلاح ، فأنتم أصدقاء حقيقيون". ويذكّر سيده الأميركي بأنه (أي عصام) مسؤول عن قطاع الاتصالات ، ولذلك فهو سيتحدث معه مطولا بهذا الأمر (بعد عودته إلى تركيا). ويستفيض الرائد عصام بالشكوى ، حيث يشير إلى أن مسلحيه يعانون من قطع الاتصالات كثيرا ، ومن الطيران والهاون والمدفعية . وهنا يقاطعه سيده الأميركي بالقول "طيب، اضربوا المطارات . أنا حكيت مع محمد اليوم [المقصود الرائد محمد علي ، وهو جاسوس أميركي آخر في "الجيش الحر"] ، وسألته عن المطارات ، وأرسل لي أسماءها. وحسب معلوماتنا (نحن الأميركيين) فهي ليست محمية كثيرا". لكن الرائد عصام يجيبه بأن مسلحيه لا يملكون ما يكفي ( من أسلحة و / أو رجال؟) لتدميرها.

الحقيقة
humam -

محادثة بين ضابط في "الجيش الحر" وسيده الضابط الأميركي على الحدود التركية ضابط وكالة المخابرات المركزية يطلب من ضابط من "جيش حر" تدمير المطارات العسكرية ، لكن الضابط يشكو من عدم توافر السلاح الثقيل ، فيعده الأميركي بأن ذلك سيكون قريبا أنطاكيا : من بين "محاضر الاجتماعات" في غرف عمليات مايسمى "الجيش الحر" على "سكاي بي"، محادثة جرت يوم أمس الجمعة بين الرائد" عصام. ر" ومشغلّه الأميركي من وكالة المخابرات المركزية الأميركية يدعى Gorge Bo ، وهو أحد ضباط "الوكالة" المتمركزين في "غرفة العمليات" الأميركية في مدينة "كيليس" التركية، الذين يعرفون اللغة العربية بشكل مقبول جدا، حديثا وقراءة وكتابة، بما يتيح لهم التواصل مع "أزلامهم" في ما يسمى"الجيش الحر". على الرغم من أن المحادثة قصيرة ، إلا أنها معبرة جدا. فهي تظهر ـ من ناحية أولى ـ الشعور الدوني الذي يشعر به الرائد عصام إزاء سيده الأميركي ، أو ما يسمى بـ"عقدة الرجل الأبيض"، فهو يخاطبه بـ "سيدي"! أما الأميركي فيطلب منه"زلمته" الضابط السوري قصف المطارات السورية . ويتضح من حديث الرائد عصام ،الذي يشارك "في التخطيط للمعارك في حلب" كما يقول، أنهم"مطوقون (من قبل الجيش السوري) ويحتاجون إلى مساعدة أميركية" ، وأنه "مكلف بمهمات داخل سوريا وسيعود إلى تركيا غدا(اليوم السبت)". واللافت أن الضابط الأميركي يسأل الرائد عصام عن شعوره بـ"الكرارات" (القرارات) التي اتخذتها الحكومة الأميركية لدعم المسلحين السوريين بالمال والعتاد، والتي كشف النقاب عنها أول أمس الخميس ، فيجيبه عصام " أنا مسرور بقراراتكم جدا، ولأنكم وافقتم على مساعدتنا تقنيا ، ولكننا نحتاج لدعم بالسلاح ، فأنتم أصدقاء حقيقيون". ويذكّر سيده الأميركي بأنه (أي عصام) مسؤول عن قطاع الاتصالات ، ولذلك فهو سيتحدث معه مطولا بهذا الأمر (بعد عودته إلى تركيا). ويستفيض الرائد عصام بالشكوى ، حيث يشير إلى أن مسلحيه يعانون من قطع الاتصالات كثيرا ، ومن الطيران والهاون والمدفعية . وهنا يقاطعه سيده الأميركي بالقول "طيب، اضربوا المطارات . أنا حكيت مع محمد اليوم [المقصود الرائد محمد علي ، وهو جاسوس أميركي آخر في "الجيش الحر"] ، وسألته عن المطارات ، وأرسل لي أسماءها. وحسب معلوماتنا (نحن الأميركيين) فهي ليست محمية كثيرا". لكن الرائد عصام يجيبه بأن مسلحيه لا يملكون ما يكفي ( من أسلحة و / أو رجال؟) لتدميرها.

يقبلون أقدام الأمريكان
الأشخاص ﺍﻟﺷﻴﻌﻪالعملاء -

أين هذا الحماس من السياسيين العرراقيين لمنع التدخل الأجنبي يوم دخلت القوات الأمريكية العراق؟؟ قبل يومين كنا نرى نفس الأشخاص ﺍﻟﺷﻴﻌﻪالعملاء يقبلون أقدام الجنود الأمريكان ليتدخلوا في العراق عسكرياً براً وجواً وبحراً وفتحوا العراق لهم على مصراعيه بحجة وجود طاغية! أما الآن عندما طلبنا حضراً جوياً وعقوبات اقتصادية وتسليح للجيش الحر أصبح هذا حرام علينا تباً لكم ياﺍﻟﺷﻴﻌﻪ العراق الخونة

يقبلون أقدام الأمريكان
الأشخاص ﺍﻟﺷﻴﻌﻪالعملاء -

أين هذا الحماس من السياسيين العرراقيين لمنع التدخل الأجنبي يوم دخلت القوات الأمريكية العراق؟؟ قبل يومين كنا نرى نفس الأشخاص ﺍﻟﺷﻴﻌﻪالعملاء يقبلون أقدام الجنود الأمريكان ليتدخلوا في العراق عسكرياً براً وجواً وبحراً وفتحوا العراق لهم على مصراعيه بحجة وجود طاغية! أما الآن عندما طلبنا حضراً جوياً وعقوبات اقتصادية وتسليح للجيش الحر أصبح هذا حرام علينا تباً لكم ياﺍﻟﺷﻴﻌﻪ العراق الخونة

إعدام بشار السفاح
لا ذليل الا بشار المجرم -

انا اعيد طرح السؤال عليك يا عراكية ؟؟ لماذا تركتوا العراك يدمرها الأمريكان ما دمتم تكرهون الأمريكان الى هذه الدرجة يا دول المكاومة ؟؟ ولماذا سمى شيوخكم ﺍﻠﺸﻴﻌﻪ .. دخول الأمريكان لعراككم "تحرير" والآن يقولون أنها "احتلال"؟ الإجابة: لأنكم منافقون كاذبون دجالون و لن ينصر الله الكاذبين الدجالين المشركين أبداً. لماذا تقولون لغيركم أنهم جاؤوا على دبابات أمريكية بينما أنتم جئتم على دبابات أمريكية؟ لماذا تتغنّى إيران بثورتها جاؤوا على دبابات ﻔﺭﻧﺴﻴﻪ ﻤﻜﺎﻦ ﻠﺟﻮﺀ ﺨﻤﻴﻧﻲ ﺍﻠﺪﺠﺎﻞ و تهنّونها على ثورتها وتريدون العالم انتهاج منهجكم بينما ﺗﺗﺄﻤﺭﻮﻦﻋﻠﻰ الشعب السوري ﻔﻲ ثورته ا؟؟ أنتم من آمن بالثورة ليس نحن فالأجدر بكم الدفاع عنها على أرضكم

... بتنسو المليون عراقي..
يا عراقي... ﻴﺎ ﺻﻌﻟﻮﻚ. -

يا صاحب ﺍﻟﺗﻌﻟﻴﻚ.. يا عراقي... ﻴﺎ ﺻﻌﻟﻮﻚ...... بتنسو المليون عراقي.... يلي...ﻟﺠﺄﻭﺍ...ﺇﻟﻰ سوريا على بيتوتنا ﺗتمصخر يا عراقي ..الا يكفينا فخر كسوريين اننا فتحنا بلادنا لكم عندما هربتم من بلادكم. .، تاريخكم كله خيانات ، المجرم ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ حافظ باع الجولان بخسة ودناءة وابنه الارهابي ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ بشار باع سوريا لايران الفارسية الصفوية وقريباً جداً سيلحق بصهره المجرمﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ الدولي آصف شوكت والارهابي ماهر ،

بالإغلاق وطرد الموظفين
بدأت شركات كبرى -

بدأت شركات كبرى تغلق أبوابها وتطرد موظفيها ولكن ما يثير الانتباه هو حتى الشركات الكبرى التي يملكها موالون ل بشار السفاح بدأت بالإغلاق وطرد الموظفين وتهريب رؤوس الأموال للخارج مثل شركة سورية القابض وشركة شام القابضة التي يملكها ابن خال بشار السفاح راميﺍﻟﺤﺭﺍﻤﻲ. وهذا يدل على مدى استفحال المشكلة الاقتصادية واستحالة استمرار هذا النظام حتى بعيون أقرب المقربين إليه.دمشق الآن تعاني من انعدام مادة البنزين وتضاعف أسعار المواد الاستهلاكية ووصل سعر الدولار 120 ليرة بعد أن كان 47 ليرة.