أخبار

عراقيون: الاكراد هاجموا زيارة المالكي لكركوك وسهلوا لأوغلو دخولها

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
اوغلو في كركوك يستلم هدية من رئيس مجلس محافظتها

تتواصل ردود الأفعال المنتقدة لزيارة وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو إلى إقليم كردستان، ويرى مراقبون أن الزيارة هي إهانة لبغداد ولحكومتها المركزية، لعدم إشعار كردستانلبغدادبهذه الزيارة. وبحسب المراقبين، فإن أوغلو سعى من خلال هذه الزيارة الى منع انتقال مقاتلي حزب العمال الكردستاني إلى سوريا، إلا أن خطوته جاءت متأخرة.

اعرب مراقبون وكتّاب عراقيون عن أسفهم للعلاقة التي تتردى بين الحكومة المركزية وحكومة اقليم كردستان، والتي سمحت لوزير خارجية التركي بدخول العراق من البوابة الكردستانية دون إذن من الدولة المركزية، وعدوا ذلك ابتعادًا عن الاخلاق السياسية والوظيفية والادارية والحكومية ، مشيرين الى أن تركيا ارسلت وزير خارجيتها أحمد داود أوغلو بصورة عاجلة من اجل منع حزب العمال الكردستاني من الذهاب الى سوريا والقتال هناك ليكون في ما بعد خنجرًا في الخاصرة التركية، لكن الزيارة جاءت متأخرة كون جنود حزب العمال ذهبوا الى سوريا جميعًا، حسب اعتقاد العراقيين. واستغرب المراقبون في الوقت ذاته الموقف الكردي من زيارة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الى مدينة كركوك في 8 آذار / مارس الماضي حيث انتقد الاكراد الزيارة ووصفوها بالمستفزة ، معتقدين أن زيارة اوغلو هي مقترح كردي لاستفزاز المالكي أو اهانة للحكومة العراقية، فيما اشار بعض من لديهم اطلاع ومتابعة "أن زيارة اوغلو كانت تتركز على قضية واحدة هي منع تدفق مقاتلي حزب العمال الكردستاني الى سوريا وانشاء اقليم كردي فيها ، لكن سعي الوزير التركي خاب لأن المقاتلين الاكراد تدفقوا ، وعليه فإن اوغلو لكي يتستر على فشله قام بزيارة كركوك ليخلق مشكلة تبعد الانظار عن خيبته". خلافات لا يحكمها قانونويقول الخبير القانوني طارق حرب إن قضية هذه الخلافات بدأت هذه في شهر نيسان "إبريل" من العام 2003 وأضاف:" المسألة لا يحكمها قانون ولا دستور وإنما تحكمها رغبة وارادة ومشيئة ، فلا يوجود تفسير وإنما تأويل ، فالنص الدستوري ، كل منهم يفسره على هواه ، بما يوافق مصالحه ، ما يتفق مع مقاصده ، وهذه هي المشكلة التي نعاني منها ". وأضاف:" كان الاولى حتى بمحافظ كركوك أن لا يستقبل داود اوغلو ما لم يهاتف وزير الدولة لشؤون المحافظات على الاقل ،والمقصود هناالإشعار، والإخبار وليس مجرد الموافقة، ولكن نحن لا نتقيد بقانون وثانيًا ابتعدنا عن الاخلاق ، اخلاق سياسية سمها أو اخلاق وظيفية او ادارية او حكومية، ففي اميركا والدول الأخرى كلها هناك اخلاق وظيفة تفرض حدًا معينًا من التصرف للموظف العمومي بصرف النظر عن درجته، وهذا الذي نجده هنا، والا هل تعتقد أن (الفيزا) أو تأشيرة الدخول تمنح من غير الدول فقط ، خذ مثلاً ولاية كاليفورنيا التي هي اكثر مساحة من العراق واكثر واردات واكثر سكانًا ، هل تستطيع أن تعطي فيزا لمكسيكي واحد ؟ خذ ولاية الاسكا ، واميركا من أرقى الدول ديمقراطية وفيدرالية وارقى الدول في توزيع الاختصاصات ، وكل يعرف عمله ، فالاسكا ولاية اميركية ولكن تفصلها عن الولايات المتحدة الاميركية كندا ، الدولة الكبيرة مساحة وسكانًا، الاسكا لا تستطيع تصدير نفط ولا تستقبل زائرًا اجنبيًا إن لم توافق الحكومة الاميركية ولا تستطيع أن تفتح منفذًا مع كندا ما لم تقرر الادارة الاميركية ذلك ، ولا تمنح سمة دخول لأية جهة ، الا نحن في العراق.. نحن نعيش في فوضى ، نعم .. نحن مع اللامركزية ومع الفيدرالية التي تحمل الحقوق مع الالتزامات ". واضاف : زيارة اوغلو لاربيل فاشلة ، فشلها يكمن في التالي ، أن اوغلو زار اربيل بهدف الضغط على بارزاني لمنع حزب العمال الكردستاني من التحرك من شمال العراق الى المحافظات الكردية السورية ، في حين أن حزب العمال الكردستاني ذهب كل مقاتليه الى المحافظات السورية ، يعني .. من يذهب الى خارج السليمانية ، ويطلع على معسكرات حزب العمال (به كه كه) يجد أن هذه المعسكرات ليس فيها غير الاطفال والنساء والمرضى بينما المقاتلون جميعهم ذهبوا ، اذن زيارة اوغلو لم تحقق شيئًا لأنها جاءت في غير وقتها، هذا من جهة ، ومن جهة أخرى أن لدى حزب العمال الكردستاني هنالك عدم رضى لبارزاني ، وهذا يكمن في أمرين ، الاول أن (بي كه كه) يجدون في عبدالله اوجلان القائد الكردي الوحيد ، ولا يعترفون لا بالبارزاني ولا بالطالباني ولا غيرهما ، فهم يقولون إن قائد الاكراد في المنطقة اوجلان ، في سورية والعراق وايران وروسيا وتركيا". وتابع الخبير حرب:" إن حزب (به كه كه) يختار الفرص للذهاب الى خارج العراق لأنه غالبًا ما يتعرض اعضاؤه الى ضغط وابتزاز من اقليم كردستان ، ومن البارزاني بالذات ، فكان الحزب ميالاً الى سرعة الحركة ، وبالنسبة الى أن حركته الى سورية قد تكون مقبولة من البارزاني لأنه فقد السيطرة على هذا الحزب ، ذهاب( به كه كه) الى سورية يعني أن نجم عبدالله اوجلان يصعد ، ويعني أن القيادة الكردية التركية المتمثلة باوجلان هي القائدة ، وفعلاً من حيث العدد فهناك 25 مليون كردي موجودون في تركيا ، في حين في العراق لا يبلغون 4 ملايين ، فالفرق كبير ، ثم أن عبدالله اوجلان له السمعة الدولية في هذا الامر ، و(بي كه كه) ذهبوا الى هناك ومن خلال الاراضي السورية سيلقنون تركيا درسًا لن تنساه لأن الخنجر الكردي سيكون قريبًا من القلب التركي ، يعني عندما كان الحزب يقوم بعملية يطلع من معسكر في السليمانية ويمشي 3 ايام في الجبال ، الى أن يصل اول مدينة تركية، الآن المدينة التركية محاددة لهم ، ويمكن أن تلاحظ في الايام المقبلة وسط الاضطراب الحاصل أن المحافظات الكردية ستكون اقليمًا وفيدرالية وستكون دولة جديدة مقرًا للاكراد في جميع العالم وليس الاكراد في سوريا فقط وأن غدًا لناظره قريب ". بلدان إقليمية تحبس أنفاسهااعتقادات بأن مقاتلي حزب العمال الكردستاني انتقلوا فعلاً إلى سوريا اما النائب عبد الرحمن اللويزي، رئيس كتلة "وطنيون للمجلس الاعلى الاسلامي - محافظة نينوى"، فقال : إن تداعيات الوضع السوري و تسارع تلك التداعيات وازدياد حدتها جعلت الكثير من القوى السياسية و البلدان الاقليمية تحبس انفاسها للحظة الحاسمة التي ينتظرونها بفارغ الصبر، لذلك تزامنت تلك الزيارة مع زيارة عبد الباسط سيدا (الكردي) الى الاقليم وجعلت خارطة التحالفات السياسية تتبلور مجددًا لتسفر عن تحالف جديد وتقارب كبير بين القائمة العراقية، التي يقودها الاخوان من الباطن، و الاحزاب الكردية في مشروع ظاهره سحب الثقة وباطنه دوران عجلة مشروع التقسيم الذي يراد بالعراق و تنفذه أيادي داخلية و خارجية كلها لها مصلحة مباشرة من قيام نظام سوري يسيطر فيه الاخوان وكيان سياسي يقوده الاخوان من الباطن (العراقية) وعراب اقليمي لهذا التحالف تعتنق قياداته الفكر الاخواني، ولتتخذ تلك التحالفات حججاً منطقية في الظاهر مثل الوقوف بوجه التفرد مرة ودعم الاقلية التركمانية مرة أخرى فيرحبون بزيارة الاجانب اذا كانوا وكلاء عنهم في تنفيذ سياستهم و تستفزهم زيارة رئيس وزرائهم اذا كان (العقبة) التي تقف بوجه مشاريعهم التي تستهدف وحدة البلد". خطوة في الاتجاه الصحيح ومن جهته، قال رئيس الجبهة التركمانية أرشد الصالحي : إن زيارة وزير الخارجية التركي داود اوغلو الى محافظة كركوك مهمة ، وهي الأولى من نوعها لمسؤول تركي منذ 1976 ، وهي خطوة في الاتجاه الصحيح لتعزيز العلاقات الثنائية بين العراق وتركيا ومد جسور التعاون بين الجانبين ، وهذه الزيارة تأتي متزامنة مع ما يحدث في سوريا والأحداث الدامية التي تطال الشعب السوري والتحول الحاصل في المنطقة، ونؤكد أن التركمان مكون رئيس يلعب دورًا كبيرًا في التقارب العراقي التركي . محاولات شق الصف الكردي السوري اما القيادي في التحالف الكردستاني الدكتور محمود عثمان فقال : إن الزيارة التي قام بها وزير الخارجية التركي الى محافظتي اربيل وكركوك سلبية ومرفوضة، نظراً لتدخله في شؤون البلد بصورة عامة، والشؤون الكردية بصورة خاصة . وأضاف:" الوزير التركي بزيارته هذه يحاول أن يشق الصف الكردي السوري، لأن الاكراد في سوريا لهم مجلس موحد، وهو يرغب بتحفيز اقليم كردستان من اجل عمل اجراءات ضد بعض اطراف هذا المجلس ممن لهم علاقة مع حزب العمال الكردستاني على اساس أنهم يشكلون خطراً على الحدود التركية ، واعتقد أن زيارة اوغلوا لكركوك خلقت مشكلة جديدة بين حكومتي الاقليم وبغداد ، خاصة أننا نعرف أن تركيا لديها خطوط حمراء، تجاه تطبيق (المادة 140) و تجاه (الاستفتاء في كركوك) وتجاه (كردستانية كركوك) ، ونحن نعرف أن سياسة انقرة تجاه الاكراد خاطئة، ومع الاسف أنها مسنودة من قبل الولايات المتحدة الاميركية، لذا على تركيا الاعتراف بالشعب الكردي وأن تعطيهحقوقه، لتحل المشاكل بين انقرة والاكراد بصورة نهائية . واضاف أنه فضلاً عن أن هذه الزيارة مضرة للكرد، وليس فيها أي فائدة لهم ، فإنها تدخل واضح في الشأن العراقي الداخلي، ولخلق مشاكل جديدة بين حكومتي الاقليم وبغداد".
انتهاك للسيادة العراقيةوقال النائب سعد عن ائتلاف دولة القانون بزعامة المالكي: زيارة وزير الخارجية التركي الى كركوك ما هي الا انتهاك للسيادة العراقية، واعتقد أن هذه الدعوة قد دخلت في باب توسيع الازمة القائمة حاليًا بين الحكومة المركزية وحكومة اقليم كردستان ، وهذه هي سياسة رئاسة اقليم كردستان ، فنحن نعرف أنه عندما يزور وزير خارجية دولة ما لمحافظة عراقية من دون اعطاء علم للحكومة المركزية ، فهذا يعني عدم اعترافه بالسيادة الدولية وسيادة العراق ، لذلك تعد زيارة اوغلو الى إقليم كردستان ايضًا خرقًا آخر للسيادة العراقية وتجاوزًا من وزير خارجية تركيا ومن رئيس اقليم كردستان ايضًا لعدم اشعاره الحكومة العراقية بذلك . اما الكاتب محمد ناصر فقال : "قام الوالي العثماني وزير الخارجية التركي بزيارة الى كركوك من دون إخطار وعلم الحكومة العراقية المستغرقة في نوم في بغداد ( لان النوم في رمضان عبادة ) وبتسهيل من أربيل ، وتم عقد اجتماع بين رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني ووزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو ورئيس المجلس الوطني السوري عبد الباسط سيدا الذي يزور أربيل من دون علم الحكومة المستغرقة ( بالعبادة ) لبحث القضية السورية والاوضاع في المنطقة". وأضاف:" ثمة سؤال يطرح وهو كنت اتمنى أن يطرح على القيادات الكردية التي لم تجد في زيارة أوغلو الى كركوك ودخوله مبنى المحافظة من دون علم المحافظ ولا الحكومة الاتحادية أي مشكلة كبيرة : لماذا وجدت بعقد مجلس الوزراء اجتماعًا في كركوك استفزازًا؟ ، بالمناسبة ، لا اقف الى جانب المالكي ولا حكومته ولكن أحاول عبثاً أن افسر استغراقه وفريقه الحكومي في نوم عميق لا يصحون منه الا بعد حدوث الأخطاء، وسؤال آخر اتمنى من الحكومة أن تجيب عليه ما موقف وزير الخارجية هوشيار زيباري من هذه الزيارات والا يعدها عرقلة لجهود وزارته في توحيد خطاب الدولة الاتحادية وهل يمكن سؤال نائب رئيس الوزراء روز نوري شاويس عما اذا كان على علم بها وهو مقرب من بارزاني ؟!!.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اللعبة الخطيرة
Risgar -

لعب الفادة الاْكراد با الاءوراق الحمراء في الطاولة مع تركيا خطير جدا لاْنهم محاصرون في كا الاءتجاهات با الاْفاعي السامة -ايران -سورية أمريكا ولا تنسون الدول الكبرى .ولكن يعتبرون الوظع الحالي فرصة ذهبية لهم , والله أعلم .

وماذا عن السيستاني؟
نورماندي -

ولكن السيستاني رجل يحمل الجنسية الايرانية ويتحرك بين دهاليز وأقبية النجف القذرة دون ان تتكلم حكومة المالكي .بالمناسبة اقترح على الحكومة الغيورة على السيادة الوطنية ان ترفع دعوى على الحكومة الايرانية لأن خميني المقبور عندما كان يسكن في النجف في سبعينيات القرن الفائت غادر الى باريس ولم يدفع فواتير الهاتف لصاحب المنزل الذي كان يستأجره حسب وثائق المجلس البلدي لمحافظة النجف .

عن أي قانون تتحدث؟
Haqi duhoki -

يا طارق حرب انت تتحدث عن القانون الامريكي و تقارنه بفظاعة القانون العراقي الذي يتحكمه شريعة ملالي طهران . منذ اكثرمن٤٠ سنة وكل المحاولات والوسائل التي استطاعت الحكومات العراقية لتعريب المناطق الكوردية وخاصة ًالمناطق النفطية منها، وتم السيطرة عليها وبعيداً عن أدنى حق أخلاقي او إنساني او قانوني او دولي قاموا بالبسيطرة على هذه المناطق والموارد وكانت حصة سكان هذه المناطق الترحيل والتهجير والضرب الكيمائي وشتى انواع القنابل

وجهة نظر
حسين طالباني -

انا احترم اراء الاستاذ طارق حرب الخبير القانوني، فهو استاذ متمكن في مجال القانون، ولا يمكن لاحد ان يجاريه، مأخذي على الاستاذ الفاضل هو انه دخل في معترك السياسة ولو انه توقف عن حد الفقرة الاولى من تعليقه لكان وضع المسألة في نصابه الصحيح، اما حين قام بالتأويل، فقد دخل في متاهة يمكن ان تدحض بتأويل اخر مثلا فوزير الخارجية التركي دخل العراق بعد حصوله على فيزا من السفارة العراقية وهذا يعطيه الحق في زيارة العراق واي مدينة، ولكن اذا كانت الخارجية العراقية والسفارة العراقية في تركيا ساهية ولم تأخذ حصول الوزير على التأشيرة دون ان تبلغ مرؤسيها او تطلب تفسيرا عن الزيارة فهذا شأنها ، اما عن موقف السيد المحافظ فيجوز التاويل بالاتجاهين المعاكسين، فالرجل هو الاداري الاول في منطقته ومن حقه استضافة من يشاء فمن الناحية القانونية والفنية الرجل لم يرتكب خطأ ومسألة اخطار رئيس الوزراء او بغداد مسألة ضبابية. لنأخذ مثلا عندما يزور المسؤولون الايرانيون الكبار مدينة كربلاء ويستقبلون من قبل محافظها اثناء موسم الزيارات هل يقوم المحافظ باخطار بغداد ؟ انا اشك في ذلك، فهل تندرج زيارة وزير الخارجية التركي في هذا الباب وخصوصا ان هناك مقبرة للضباط العثمانيين في كركوك و قبر سيدنا دانيال والذي يعتبر مكانا مقدسا عند المسلمين واليهود والمسيحيين. او ليس من حق رجل دخل البلاد بفيزا رسمية زيارة معلم تاريخي وديني مقدس ؟ وهذا ما حصل بالفعل.

زيارة عثمانية
سمير البابلي -

الاكراد يريدون ان يقبضوا من العراق دون ان يعطوا حبة حنطة

لماذا كل هذا العويل!!!
ازاد خانقيني -

هذة هي الطريقة الوحيدة للمعاملة مع من تملص من عهودة واتفاقاتة المالكي تم نصبة رئيس وزراء من قبل البارزاني في اتفاقية اربيل فماذا بالمقابل اعطى؟؟؟كذب ونفاق ولف ودوران ومماطلة ومراوغة المالكي تملص من جمبع العهود والأتفاقيات التي اخذها على نفسةولم ينفذ واحدة منها(لآ للقائمة العراقية والكوردستانية) .... الم يكن تصرف المالكي هذا هو اهانة شخصية للسيد مسعود البارزاني ؟؟؟فما كان من السيد مسعود الآ ان يرد بالمثل ...فلماذا كل هذا العويل من بغداد!!! الم يكن الأجدر بهم ان يسالوا من اوصل الأمور الى ما نحن علية اليوم اين قانون النفط والغاز والمادة 140 ورواتب البيشمركة واسلحة الأقليم ووووالخ.

زيارة اغلو والمالكي
عراقي متابع -

يعلم القاصي والداني أن زيارات المالكي كانت أستفزازية وعرض للعضلات فقد زار أولا البصره عندما أدرك أن تلك المحافظة المنكوبة التي تفتقر الى ابسط مقومات الحياة كانت قاب قوسين او ادنى من ان تصبح اقليما ولم لا مادام خيرات العراق 90% مصدرها البصره وأهلها يشربون مياه البزل ومجاري ايران فجاءت زيارة المالكي للوقوف بوجه تلك التوجهات أما زيارته لكركوك فكانت لاستفزاز الاكراد ويخلق معها أزمة جديدة كلاهما في غنى عنها كان الاحرى بالمالكى ان يتجول في شوارع النجف وكربلاء ومدن الجنوب ان كان يجرأ والوقوف عند أحتياجاتهم بدل عقد اجتماعات وزارية في المناطق المتنازع عليها بهدف عرض العضلات أما زيارة اوغلوا فهي قانونية مادامت تصب في مصلحة الشعب الكوردي الذي أثبتت له ألايام ان التحالف مع تركيا اضمن له من حكومة المالكي التي تقول الشراكة الكوردية الشيعية في العلن وفي الخفاء تحضر الموءامرت للكورد بمباركة ملالي طهران المالكي يعتبر ذهاب عناصر ال به كه كه والطائرات المحملة بالاسلحة من ايران عبر اجواء العراق قانونيا بينما يعتبر زيارة اوغلو لحماية حدود تركيا أستفزازا

انخدع التركي
كاظم محمد -

ان الاتراك بسطاء في السياسة يعتقدون ان العالم العربي هو نفسه الذي قادوه كالخرافان وينسون انهم في الدولة العثمانية لم يثقوا بالعرب ولن يقبلوا العرب كضباط في جيشهم العثماني ، وخدع التركي ولكن المهم ان المخدوع وزير الخارجية والذي يجب ان يكون اخر المخدوعين ، والكردي يريد ان يحصد صراعا يؤججه بين العرب والتركمان ولن يوفقوا لسبب بسيط يوضحه الامام علي عليه السلام (الغالب بالسوء مغلوب)

المالكي الفاشل
experte -

اولا انا ك كوردستاني ازعجني كثيرا ذهاب وزيرة خارجية تركيا الى كركوك وكان من المفروض على حكومة نيجرفان ولو انه يملك فيزا ان لايسمحوا له بذلك وما الذي ضيعه هذا التركي هناك والاتراك هم الاعداء الحقيقيين للكورد وهم فاشيين ب امتياز اذا في هذه النقطة اتفق مع العراقيين الذين ضد الزيارة ولكن ايها الاخوة اذا كنتم غيارى على العراق حقا ف لماذا تصمتون وتنظرون بنصف عين ولا تتحدثون ان حاكم العراق الحقيقي هو الفارسي قاسم سليماني أليس معيب عليكم ان يصبح المالكي قهوجي عند سليماني وبدل ان يتفق المالكي مع اقليم كوردستان في حل المشاكل العالقة بروح اخوية وبناء العراق معا لكنه ينفذ اجنداة ايرانية على حساب مستقبل العراق وسوء حظ هذا الشعب انه يفتقر ل شخصيات عظيمة قادرة ان تقود البلاد الى الاذهار

المالكي الفاشل
experte -

اولا انا ك كوردستاني ازعجني كثيرا ذهاب وزيرة خارجية تركيا الى كركوك وكان من المفروض على حكومة نيجرفان ولو انه يملك فيزا ان لايسمحوا له بذلك وما الذي ضيعه هذا التركي هناك والاتراك هم الاعداء الحقيقيين للكورد وهم فاشيين ب امتياز اذا في هذه النقطة اتفق مع العراقيين الذين ضد الزيارة ولكن ايها الاخوة اذا كنتم غيارى على العراق حقا ف لماذا تصمتون وتنظرون بنصف عين ولا تتحدثون ان حاكم العراق الحقيقي هو الفارسي قاسم سليماني أليس معيب عليكم ان يصبح المالكي قهوجي عند سليماني وبدل ان يتفق المالكي مع اقليم كوردستان في حل المشاكل العالقة بروح اخوية وبناء العراق معا لكنه ينفذ اجنداة ايرانية على حساب مستقبل العراق وسوء حظ هذا الشعب انه يفتقر ل شخصيات عظيمة قادرة ان تقود البلاد الى الاذهار

عماله
حكيم -

من لا يعرف برزاني فليسال عنه الكرد انفسهم .... السلطه عنده خط احمر لطالما تحالف مع سيده صدام ضد الكرد واليوم ينادي بالديمقراطيه وهو اعتى الطغاة واخبثهم

تقطيع العراق
عمر علي -

والردود واضحه من ايتام البرزاني وايتام صدام الجبناء لانهم يتاامرون على الوطن ويغدروا باهله الطيبين - قبل ان يستلم المالكي الوزاره كان يوميا مالايقل عن 15 انفجار في بغداد ومحافظات الوسط والجنوب اما الشمال وخاصة برزاني والشوفنيين اعوانه القرده الصهيونيين يفرحون لمقتل العراقيين في الوسط والجنوب ويسهلون ويدعمون الارهابيين عندما بدات الخيوط تنكشف وينكشف المتورطون فيها واولهم الهاشمي الجبان عقد صفقه مع البرزاني وهربه حتى لاتنكشف الخيانات والمؤمرات على الشعب العراقي المسكين اما تريدون الان افتعال فتنه وتتكلمون عن البصره واحوالها انتم ترسلون عن طريق نقاط الحدود الشماليه الاكل الفاسد والاكل المسرطن للعراقيين في الجنوب والوسط باالاتفاق مع اعداء العراق - اما عن حكم صدام كان الاكراد المستفيد الاول من صدام - تسرحوا من الجيش في حرب ايران واكلوها عرب العراق شيعه وسنه ومسيحين وصابئه اما الجحوش الاكراد ورؤساء عشايرهم اصبحوا مستشارين عند صدام واكثر من مليون عراقي شريف راح ضحية حرب تافه كنت تساندون صدام والان ليل نهار تتباكون مثل اليهود العنصريين وتريدون سرقة العراق وقتل ناسه الطيبين وتزرعون فتن التفرقه العنصريه لكن والله العظيم سوف تنقلب الامور عليكم كما في المرات السابقه وهذه نهاية كل خائن مثل البرزاني المسموم وحاشيته امثال المسمى رزكار الغبي وغيره انتم لاتهتمون لدعاء ارمله او يتيم قتل في انفجارتكم هؤلاء سوف ينتقمون منكم والله معهم وليس مع المجرميين امثالكم ياجبناء-شكرا لايلاف

تقطيع العراق
عمر علي -

والردود واضحه من ايتام البرزاني وايتام صدام الجبناء لانهم يتاامرون على الوطن ويغدروا باهله الطيبين - قبل ان يستلم المالكي الوزاره كان يوميا مالايقل عن 15 انفجار في بغداد ومحافظات الوسط والجنوب اما الشمال وخاصة برزاني والشوفنيين اعوانه القرده الصهيونيين يفرحون لمقتل العراقيين في الوسط والجنوب ويسهلون ويدعمون الارهابيين عندما بدات الخيوط تنكشف وينكشف المتورطون فيها واولهم الهاشمي الجبان عقد صفقه مع البرزاني وهربه حتى لاتنكشف الخيانات والمؤمرات على الشعب العراقي المسكين اما تريدون الان افتعال فتنه وتتكلمون عن البصره واحوالها انتم ترسلون عن طريق نقاط الحدود الشماليه الاكل الفاسد والاكل المسرطن للعراقيين في الجنوب والوسط باالاتفاق مع اعداء العراق - اما عن حكم صدام كان الاكراد المستفيد الاول من صدام - تسرحوا من الجيش في حرب ايران واكلوها عرب العراق شيعه وسنه ومسيحين وصابئه اما الجحوش الاكراد ورؤساء عشايرهم اصبحوا مستشارين عند صدام واكثر من مليون عراقي شريف راح ضحية حرب تافه كنت تساندون صدام والان ليل نهار تتباكون مثل اليهود العنصريين وتريدون سرقة العراق وقتل ناسه الطيبين وتزرعون فتن التفرقه العنصريه لكن والله العظيم سوف تنقلب الامور عليكم كما في المرات السابقه وهذه نهاية كل خائن مثل البرزاني المسموم وحاشيته امثال المسمى رزكار الغبي وغيره انتم لاتهتمون لدعاء ارمله او يتيم قتل في انفجارتكم هؤلاء سوف ينتقمون منكم والله معهم وليس مع المجرميين امثالكم ياجبناء-شكرا لايلاف

لماذا ؟ لم يحرك المالكي
Rizgar -

لماذا ؟ لم يحرك المالكي قطعات الجيش الى كركوك في وقت الزيارة ؟ لماذا ؟ لم يحرك المالكي قطعات الجيش الى كركوك في وقت الزيارة ؟ ولماذا حرّكها امام قرى كوردستان ؟ شعار الجاهلية (اذا سرق فيكم القوي تركتموه واذا سرق الضعيف اقمتم عليه الحد)..

عمروعلي وعثمان وابوبكر11
Rizgar -

من المؤسف الاطلاع على هذا الاغراق في خطاب التخوين وفي وصف مجموعات ثقافية أو دينية أو قومية بشتى العبارات المهينة والمذلة واتهامات بالعمالة والخيانة، وغير ذلك من إرثكم العربي الأثير. لغة الشتائم ليست سوى تعبير عن عجزكم عن الحوار، ليست سوى انعكاس لمخاوفكم وضعف ثقتكم بأنفسكم وبالطبع ثقتكم بالآخر، ومثل هذه اللغة لن تحل أيا من اشكالياتكم ، بل تمثل المهرب البديل عن مهرب الإنكار الذي أنتجته النظم السياسية قبل ثورة الاتصالات، ما عاد ممكنا اليوم انكار وجود الآخر، فصار الحل هو في شيطنة هذا الآخر، حل يعمق المشكلة والانفصال إذا ما أدركنا أن للآخر لسانا قادرا على ان يبادلكم به الشتم وقلما يجرمكم ويشيطنكم ، ثم بعد ذلك نعتبر رد فعله دليلا على صحة فعلنا السابق نحوه في سلسلة مفرغة من الكراهية المتصاعدة نحو ذروة أظهرها لنا اشخاص في العراق العربي بقروا بطن رجل ووضعوا فيه رؤوس اطفاله، واخرون ثقبوا رؤوس ضحاياهم بالمثقاب الكهربائي، .....هل تقراء الجرائد العراقية ؟؟

الى المعلق 11
عراقي متابع -

الا تستحون من أنفسكم تتكلمون عن ألاكل المسرطن القادم من الشمال لماذا لاتتحدثون عن المواد الغذائية وزعها احد غلمان المالكي وزير التجارة عبد الفلاح السوداني تلك المواد المنتهية الصلاحية التي سببت للعرقيين انواع الامراض وتدخل المالكي وافرج عنه وهربه خارج العراق على راي المثل المصري ارموا بلاويكو على الناس

الى المعلق 11
عراقي متابع -

الا تستحون من أنفسكم تتكلمون عن ألاكل المسرطن القادم من الشمال لماذا لاتتحدثون عن المواد الغذائية وزعها احد غلمان المالكي وزير التجارة عبد الفلاح السوداني تلك المواد المنتهية الصلاحية التي سببت للعرقيين انواع الامراض وتدخل المالكي وافرج عنه وهربه خارج العراق على راي المثل المصري ارموا بلاويكو على الناس