الجرائم تغمر سوريا مع استمرار تداعيات الحرب في مختلف المدن
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
رغم أن تداعيات الحرب باتت مألوفة للجميع في مدينة حلب السورية، مع استمرار قصف الأحياء وقتل المدنيين وترحيل اللاجئين، إلا أن الكثير من السوريين بدأوا يتحدثون عن ثمة شيء آخر جعلهم يرتعدون من الخوف، إلا وهو المتعلق بنشوب موجة من انعدام القانون كموجة الجرائم التي سبق للعراق أن مر بها أثناء الصراع هناك.
أشرف أبوجلالة من القاهرة: قالت اليوم صحيفة "النيويورك تايمز" الأميركية إن القتال الذي اندلع بدايةً من درعا، على الحدود الأردنية، وانتهاءً بحمص ودمشق وحلب (عاصمة البلاد التجارية) قد أدى بشكل أساسي إلى انهيار جزء كبير من الدولة المدنية.
حتى في الأحيان التي نادراً ما تحدث بها مناوشات، يقول السكان إن اللصوص يفترسون الضعفاء، في الوقت الذي لم تعد تعمل فيه أقسام الشرطة بسبب فرار الضباط.
كما إن الخطف، الذي كان نادراً من قبل، بات منتشراً الآن، كما أوضح رجل في حلب يدعى حور، حيث قال إنه تعرّض لواقعة اختطاف على يد ثلاثة من المجهولين قبل فترة، مضيفاً في هذا السياق "ثم طلبوا بعدها من أسرتي فدية قدرها 15 مليون ليرة سورية (حوالى 200 ألف دولار). فقد كانوا مجرمين، وليسوا جماعة سياسية. وأخبروني أنهم يعرفونني، ويعلمون أن أسرتي قادرة على دفع مثل هذا المبلغ".
بينما أوضح قادة الثوار أنهم يحاولون سدّ الفراغ الحاصل في تلك الأثناء على الصعيد الأمني، ونقلت الصحيفة عن أحدهم، ويدعى أبو محمد، 30 عاماً، في شرق حلب، قوله: "نقوم بإدارة نقاط تفتيش لحماية مناطقنا من اللصوص والمجرمين".
لكن في الوقت الذي مازالت تستعر فيه المعارك الدامية في أنحاء المدينة كافة، فإن سيطرة الثوار لا تزال محدودة. وأشار سوريون في حلب وأماكن أخرى إلى أنهم بدأوا يلجؤون الآن إلى دفن مجوهراتهم وباقي الأشياء الثمينة في داخل قطع الأثاث. ولم يعد يضع البعض أموالاً في جيوبهم حين يخرجون، وبدأ يغلق السكان وأصحاب الشركات في كل أنحاء البلاد ممتلكاتهم لحمايتها من الانتهازيين المسلحين المختلطين بالمقاتلين.
وقالت ياسمين، 50 عاماً، من سكان مدينة حلب، بعدما خشيت ذكر اسمها الأخير: "لا يرغب أحد في مغادرة منزله، لأنك لا تعلم من سيوقفك أو من سيهاجمك. والحالة السائدة الآن هي حالة من الفوضى وانعدام القانون والخوف، ومع انتشار كل هؤلاء اللصوص في الشوارع، لا تعرف من قد يقوم باختطافك، ومن ثم يطلب فدية".
أعقبت الصحيفة بقولها إن انزلاق حلب صوب ثمة شيء يشبه الفوضى بدأ قبل أشهر عدة، نتيجة الانفلات الحاصل هناك، مع قطع الطرق، وانتشار السرقات، لدرجة إن أحد مصدري السيارات الكبار في سوريا أخبر صديقًا لبنانيًا أخيراً أنه سيتعيّن عليه البدء في إرسال مركبات إلى العراق بوساطة القوارب من لبنان بسبب انعدام الأمن.
ثم بدأ يكثر الحديث عن عمليات الاختطاف، حيث قالت أمل هنانو، وهي كاتبة سورية ومحللة تعيش في الولايات المتحدة، إنه بحلول نهاية آذار/ مارس الماضي، مع إعلان الحكومة عن نجاحها في استعادة سيطرتها على المدن القريبة، بدأت تُطلَب الفدية بصورة يومية في حلب. وأضافت " يطلب الخاطفون عادةً مبلغاً يقدر بحوالى 75 ألف دولار، ثم يخفضونه إلى خمس ذلك المبلغ بعد مفاوضات عسيرة".
وأشار حور هنا إلى أن شقيقه أجرى مفاوضات مع خاطفيه، ونجح في تخفيض المبلغ، الذي كانوا يطلبونه، وهو 200 ألف دولار، إلى 30 ألف فقط. ومضت الصحيفة تقول في هذا الشأن إنه وإضافة إلى كسب المزيد من الخبرات مع استمرار احتدام الصراع، بدأ يتحول المجرمون ليكونوا أكثر وقاحة كذلك. وقد حمَّل كثير من السوريين حكومة الرئيس الأسد مسؤولية السماح بحدوث الجرائم أو حتى التشجيع عليها.
كما قالت إحدى جماعات حقوق الإنسان، "نساء تحت الحصار"، إنها وثقت حوالى 100 حالة اغتصاب في سوريا، منذ بدء الصراع، تورّط في كثير منها رجال يعتقد أنهم أعضاء في الميليشيات الموالية للحكومة.
وقال بعض الناشطين إن سلوك الشبيحة ساهم في تولد حالة الغضب التي دفعت الثوار إلى تنفيذ عقوبة الإعدام بدون إجراءات بحق أشخاص عدة يشتبه في كونهم شبيحة عبر فيديو من حلب ظهر في الأسبوع الماضي.
لكن الشبيحة ليسوا المشكلة الوحيدة، حيث أشار قادة الثوار إلى أنهم يواجهون مشاكل أيضاً مع "لصوص النهار"، الذين يستولون على الخبز ويبيعونه في السوق السوداء.
التعليقات
مآسي الحروب
Avatar -مسكين الشعب السوري .......كوارث ومآسي الحروب متشابهة اينما حلت وتدل على المستوى الوضيع والهمجي الذي من الممكن ان يصل اليه الانسان عندما تحل كارثة الحرب وينعدم الامن والامان ويضيع الحابل بالنابل فينتشر القتل والدمار ويظهر المجرمون والقتلة ليمارسوا نشاطهم ........فتغيب العدالة ويقع الظلم ......وصدق اريش ماريا ريمارك عندما قال في روايته الساعة الخامسة والعشرون : "العدالة ليست سوى ترف الأزمنة الهادئة"
مآسي الحروب
Avatar -مسكين الشعب السوري .......كوارث ومآسي الحروب متشابهة اينما حلت وتدل على المستوى الوضيع والهمجي الذي من الممكن ان يصل اليه الانسان عندما تحل كارثة الحرب وينعدم الامن والامان ويضيع الحابل بالنابل فينتشر القتل والدمار ويظهر المجرمون والقتلة ليمارسوا نشاطهم ........فتغيب العدالة ويقع الظلم ......وصدق اريش ماريا ريمارك عندما قال في روايته الساعة الخامسة والعشرون : "العدالة ليست سوى ترف الأزمنة الهادئة"
حرام
محمد علي البكري -أهذه هي الديموقراطية التي نحلم بها جميعاً .. هل البديل للدكتاتورية هو الانتحار؟! وما هو يا ترى المشروع البديل لأي من الطرفين، فماذا ستفعل الحكومة إذا هزمت المعارضة المسلحة؟! هل حقاً ستقبل بانتقالة سليمة نحو الديموقراطية دون أن تكون مضطرة لذلك، وماذا ستفعل المعارضة ؟! هل حقاً ستقيم بلداً ديموقراطياً ، وستتمكن بدعم من السعودية وقطر وأمريكا والقاعدة من إقامة دولة حرة أبية مناضلة وبعيدة عن التبعية ؟ إن ما يجري أصبح بعيداً عن كل ماكان يطمح إليه الشعب السوري، وبعيد كل البعد عن كلمة ربيع عربي أو إسلامي . إن غالبية الشعب السوري لم تعد ممثلة في هذه القوى إن الغالبية تريد المصالحة والسلام وعودة الاستقرار والسعي على لنيل ثمن ولو زهيد لقاء كل هذه الدماء وهو الحرية والديموقراطية، فلماذا كل هذا التعنت بعدم القبول بأي حوار؟! إن السياسة والحياة ليست أسوداً أو أبيضاً فقط بل هناك ألوان وسط ، وإلا فإن السيل سيجرفنا جميعاً ليس في سوريا بل في لبنان وبقية دول المنطقة، فهل من سميع ؟! فنحن نموت يومياً أما أصحاب المصالح الكبرى فهم جالسون في مكاتبهم يعدون قتلانا وكأنهم أوراق لعب ليعرفوا أي منهم انتصر في النهاية، فالقوى العطمى تراهن على خارطة جديدة، وسواء انتصرت تلك القوة أو تلك فإننا سنكون التابعون لها، أما إذا التقينا فقد نصل إلى حل وسط يرأب الصدع ويخفف من الآلام ، فكفانا دماء وشرذمة وحقداً وجهلاً ورعونة، فمن يقتل اليوم في المواجهة قد يناديه هذا الطرف شهيداً والآخر شهيداً ولكنه في المحصلة ليس إلا قتيلاً ، فانظروا ما جرى في لبنان فلكم من شاب مثل الوردة قتل من أجل هذا الحزب أو ذاك ، فماذا كانت النتيجة، إن تلك الأحزاب بدلت مواقفها فمنها من التقى مع خصمه ومنها من تصادم مع صديقه ، وتبدلت الخارطة ولم يعد أحد يذكر سوى صورة أولئك الشباب الذين ذهبوا سدى، إن الشهيد الوحيد الذي يبقى راية على ممر التاريخ هو الذي يضحي بنفسه في سبيل عرضه ووطنه ضد العدو الأجنبي ، وإن الدخول في مهاترات ما إذا كانت القوات النظامية والشبيحة أو قوات الجيش الحر ترتكب المجازر لن يؤدي إلا إلى المزيد من الدماء والأحقاد.. فياليتنا نعي قبل ان يفوتنا الوقت وتكون الضحية الكبرى هي سوريا نفسها، والإسلام نفسه، والعروبة نفسها.. بل الإنسان على نفسه بصيره..
حرام
محمد علي البكري -أهذه هي الديموقراطية التي نحلم بها جميعاً .. هل البديل للدكتاتورية هو الانتحار؟! وما هو يا ترى المشروع البديل لأي من الطرفين، فماذا ستفعل الحكومة إذا هزمت المعارضة المسلحة؟! هل حقاً ستقبل بانتقالة سليمة نحو الديموقراطية دون أن تكون مضطرة لذلك، وماذا ستفعل المعارضة ؟! هل حقاً ستقيم بلداً ديموقراطياً ، وستتمكن بدعم من السعودية وقطر وأمريكا والقاعدة من إقامة دولة حرة أبية مناضلة وبعيدة عن التبعية ؟ إن ما يجري أصبح بعيداً عن كل ماكان يطمح إليه الشعب السوري، وبعيد كل البعد عن كلمة ربيع عربي أو إسلامي . إن غالبية الشعب السوري لم تعد ممثلة في هذه القوى إن الغالبية تريد المصالحة والسلام وعودة الاستقرار والسعي على لنيل ثمن ولو زهيد لقاء كل هذه الدماء وهو الحرية والديموقراطية، فلماذا كل هذا التعنت بعدم القبول بأي حوار؟! إن السياسة والحياة ليست أسوداً أو أبيضاً فقط بل هناك ألوان وسط ، وإلا فإن السيل سيجرفنا جميعاً ليس في سوريا بل في لبنان وبقية دول المنطقة، فهل من سميع ؟! فنحن نموت يومياً أما أصحاب المصالح الكبرى فهم جالسون في مكاتبهم يعدون قتلانا وكأنهم أوراق لعب ليعرفوا أي منهم انتصر في النهاية، فالقوى العطمى تراهن على خارطة جديدة، وسواء انتصرت تلك القوة أو تلك فإننا سنكون التابعون لها، أما إذا التقينا فقد نصل إلى حل وسط يرأب الصدع ويخفف من الآلام ، فكفانا دماء وشرذمة وحقداً وجهلاً ورعونة، فمن يقتل اليوم في المواجهة قد يناديه هذا الطرف شهيداً والآخر شهيداً ولكنه في المحصلة ليس إلا قتيلاً ، فانظروا ما جرى في لبنان فلكم من شاب مثل الوردة قتل من أجل هذا الحزب أو ذاك ، فماذا كانت النتيجة، إن تلك الأحزاب بدلت مواقفها فمنها من التقى مع خصمه ومنها من تصادم مع صديقه ، وتبدلت الخارطة ولم يعد أحد يذكر سوى صورة أولئك الشباب الذين ذهبوا سدى، إن الشهيد الوحيد الذي يبقى راية على ممر التاريخ هو الذي يضحي بنفسه في سبيل عرضه ووطنه ضد العدو الأجنبي ، وإن الدخول في مهاترات ما إذا كانت القوات النظامية والشبيحة أو قوات الجيش الحر ترتكب المجازر لن يؤدي إلا إلى المزيد من الدماء والأحقاد.. فياليتنا نعي قبل ان يفوتنا الوقت وتكون الضحية الكبرى هي سوريا نفسها، والإسلام نفسه، والعروبة نفسها.. بل الإنسان على نفسه بصيره..
هولاكو وتيمورلنك وقرمط
معاوية -طبيعة الجرائم هي نفسها لم يتغيرشيء أي أن كل ما في الأمر أن عصابة بشار أسد كانت مركزية طائفية في التعامل مع الشعب فأصبحت لا مركزية طائفية. أي أن الأفعى وزعت فراخهاعلى المدن والقرى مع استباحة البلاد والعباد دون إذن أو ترخيص أي محاصصة.
هولاكو وتيمورلنك وقرمط
معاوية -طبيعة الجرائم هي نفسها لم يتغيرشيء أي أن كل ما في الأمر أن عصابة بشار أسد كانت مركزية طائفية في التعامل مع الشعب فأصبحت لا مركزية طائفية. أي أن الأفعى وزعت فراخهاعلى المدن والقرى مع استباحة البلاد والعباد دون إذن أو ترخيص أي محاصصة.
بشار
سامي العوفي -بشار هو من علمهم اللصوصيه و قبله ابيه بائع الجولان
بشار
سامي العوفي -بشار هو من علمهم اللصوصيه و قبله ابيه بائع الجولان
اذا دخل السلفيون قرية
عراقي يكره البعثية -إِنَّ "الْسلفيون" إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً ۖ وَكَذَٰلِكَ يَفْعَلُونَ فانتهبوا يامسلمين وحاربوهم ولاتدعوهم يدخلوا اي قرية مسلمة لانهم ارهابيون مجرمون سلفيون قتلة سفلة لايرعووا عن ارتكاب افظع الجرائم في حق الانسانية
اذا دخل السلفيون قرية
عراقي يكره البعثية -إِنَّ "الْسلفيون" إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً ۖ وَكَذَٰلِكَ يَفْعَلُونَ فانتهبوا يامسلمين وحاربوهم ولاتدعوهم يدخلوا اي قرية مسلمة لانهم ارهابيون مجرمون سلفيون قتلة سفلة لايرعووا عن ارتكاب افظع الجرائم في حق الانسانية
ملامح انهيار الربيع السور
علي البصري -يبدو ان هناك ملامح انهيار للربيع السوري تبدو جلية واعادة نظر امريكية تركية فقد كان يعول ان يسقط النظام بعد مقتل القادة الامنيين الاربعة وتوقيت الهجوم على دمشق الذي ذهب ضحيته 3 الاف مقاتل والمتزامن مع محاولة السيطرة على حلب وامتعاض الناس من اعمال العنف ومحاكم الشوارع والخطف واخطاء الجيش الحر في اختلاق الصراع مع عشائر حلب واقيميا بدا الاتراك يشعرون ان الحرائق سوف تمتد اليهم نتيجة الدعم السوري للاكراد الانفصالين المهم الان استراحة المتقاتلين لاعادة الحسابات والخطط وهذا يشابه الانتفاضة الشعبانية في العراق عام 1991 بعد سقوط 14 محافظة بيد الثائرين وغياب الامن والفوضى والسلب والنهب ثم يرجع النظام ليبطش بالثائرين ويدفنهم في مقابر جماعية .
ملامح انهيار الربيع السور
علي البصري -يبدو ان هناك ملامح انهيار للربيع السوري تبدو جلية واعادة نظر امريكية تركية فقد كان يعول ان يسقط النظام بعد مقتل القادة الامنيين الاربعة وتوقيت الهجوم على دمشق الذي ذهب ضحيته 3 الاف مقاتل والمتزامن مع محاولة السيطرة على حلب وامتعاض الناس من اعمال العنف ومحاكم الشوارع والخطف واخطاء الجيش الحر في اختلاق الصراع مع عشائر حلب واقيميا بدا الاتراك يشعرون ان الحرائق سوف تمتد اليهم نتيجة الدعم السوري للاكراد الانفصالين المهم الان استراحة المتقاتلين لاعادة الحسابات والخطط وهذا يشابه الانتفاضة الشعبانية في العراق عام 1991 بعد سقوط 14 محافظة بيد الثائرين وغياب الامن والفوضى والسلب والنهب ثم يرجع النظام ليبطش بالثائرين ويدفنهم في مقابر جماعية .
الحرب الطائفيه
باسل -هذه ثمار الحرب الطائفيه التي أرادوها لسوريه تحت أعذار ومسميات مثلما حدث في العراق بدأت تثمر ,دعهم يقطفونها " لما بدت تلك الحمول وأشرقت تلك الشموس عل ربى جيرون \ نعق الغراب فقلت صح أو لا تصح فقد قضيت من النبي ديوني"
الحرب الطائفيه
باسل -هذه ثمار الحرب الطائفيه التي أرادوها لسوريه تحت أعذار ومسميات مثلما حدث في العراق بدأت تثمر ,دعهم يقطفونها " لما بدت تلك الحمول وأشرقت تلك الشموس عل ربى جيرون \ نعق الغراب فقلت صح أو لا تصح فقد قضيت من النبي ديوني"
الارهابيون القتله
أبو ناصر -ما يسمى بالجيش الحر و السلفيين و غيرهم القادمين من خارج سوريا كلهم ارهابيين يقتلون الشعب السوري و يخطفون السواح و يروعون الامنين على الشعب السوري ان يحمي نفسه و يدافع عن نفسه بكل السبل المتاحه و على النظام السوري افساح المجال للشعب السوري للدفاع عن شرفه و عرضه و ارضه و ماله الشعب السوري قادر على حمايه امنه من العابثين الارهابيين .
الارهابيون القتله
أبو ناصر -ما يسمى بالجيش الحر و السلفيين و غيرهم القادمين من خارج سوريا كلهم ارهابيين يقتلون الشعب السوري و يخطفون السواح و يروعون الامنين على الشعب السوري ان يحمي نفسه و يدافع عن نفسه بكل السبل المتاحه و على النظام السوري افساح المجال للشعب السوري للدفاع عن شرفه و عرضه و ارضه و ماله الشعب السوري قادر على حمايه امنه من العابثين الارهابيين .
سلفية ارهابيه
ابو كمال -ارحموا شعب سوريا......يا قطر
نعلة الله على سايكس وبيك
Rizgar -نعلة الله على سايكس وبيكو . فما هذه المهازل ؟ لماذا اسست سوريا ؟ هل من مجيب ....٦٢ سنة من الاحتقار والاذلال والغباء.
حقيقة معركة حلب 1
عيسى عبد الستار الدليمي -5 دبابات فقط هزمت التكفيريين .. حقيقة معركة حلب كما يرويها مراسل الـ"إندبندنت": نقل مراسل "إندبندنت" في حلب، كيم سينغوبتا، صورة مأسوية لوضع المسلحين من أتباع المخابرات التركية والسعودية والقطرية ,وذلك في تقرير حمل عنوان "مئات المقاتلين المتمردين يغادرون حلب بعد قصف لا هوادة فيه من قبل النظام" إنهم "قضوا ساعات من أسوأ ما رأواه حتى الآن، الأمر الذي دفعهم إلى الفرار مذعورين، ليس من حي صلاح الدين إلى الأحياء الأخرى فقط، ولكن إلى خارج مدينة حلب أيضاً". وقال المراسل في تقرير نشرته الصحيفة: إن "فرارهم بالمئات من حي صلاح الدين إلى خارج حلب، بدأ بمجموعات صغيرة بعد ليلتين من الارتباك والتشوش وعدم النوم تسبّب بهما قصف قاس من الأرض والجو، حيث أصيبوا بالذعر من أن تكون قوات النظام قد تمكنت من محاصرتهم".وقال المراسل: "إن المتمردين تخلوا عن الخطوط الدفاعية الأمامية الأكثر أهمية بالنسبة لهم من الناحية الإستراتيجية، والتي كانوا يسيطرون عليها خلال الـ12 يوماً الماضية، كما أنهم تخلوا عن معظم حي سيف الدولة المجاور. فقد كان القصف الذي تعرضوا له هو أسوأ ما واجهوه حتى الآن".وبحسب المراسل، فإن نصف دزينة فقط من الدبابات (5 دبابات) شاركت في اقتحام حي صلاح الدين، حيث اتخذت لنفسها رأس جسر سرعان ما عبرت تحت غطاء نيرانها ناقلات الجنود إلى داخل الحي. وعند الثالثة من صباح (الخميس) فوجئ المسلحون وهم يرون الدبابات على مقربهم منهم، ما دفعهم إلى الفرار".ونقل المراسل عن أحد زعماء الميليشات الإسلامية المقاتلة قوله: "أسوأ اللحظات التي عشناها كانت حين رأينا الدبابات تتقدم إلينا. لقد قاتلناهم من شارع إلى آخر، ودمرنا الكثير منها خلال الأسبوعين الماضيين، لكن بعد ذلك كان علينا أن نترك مواقعنا وإلا لكنا قتلنا جميعاً، فقد كان هناك الكثير منها (الدبابات) .. في حين إنها كانت خمس دبابات فقط !! طبعاً لم يكن هناك الكثير منها، بل مجرد خمس دبابات فقط، كما يؤكد المراسل. ولكن ما لم يفهمه هذا القائد الميليشياوي ، أن هذه الدبابات من طراز تي 72 و80، لا تؤثر فيها القواذف المضادة للدروع. وهو ما كان يتداوله "ضباط المجلس العسكري" في غرف الاتصال. فقد روى بعضهم أنهم أطلقوا 12 قذيفة على دبابة واحدة، ولكن لم تؤثر فيها، فقد كانت القذائف تتذرر وتنصهر دون أن تحدث ولو خدشاً بسيطاً في دروع الدبابات. وهذا أمر طبيعي، فتدريعها يترا
حقيقة معركة حلب 2
عيسى عبد الستار الدليمي -وبخصوص ما زعمته قناة "الجزيرة"، ومعها عدد من وكالات الأنباء نقلاً عن الإخواني رامي عبد الرحمن، المرجع الحقوقي الأعلى لمعاتيه "هيئة التنسيق الوطني" في الداخل، عن أن "الجيش الحر شن هجوماً معاكساً الخميس على حي صلاح الدين واستعاده من قبضة الجيش"، قال المراسل إنه جال في المنطقة فلم يجد أي أثر للمسلحين سوى بعضهم من الفارين الذين يبحثون عبثاً عن وسيلة نقل يهربون بها، فلم يجدوا!!. من جهة أخرى يقول المراسل إن المجموعة الإسلامية (جبهة النصرة)، التي عرفت ببرودة علاقاتها مع المنظمات الإسلامية المسلحة الأخرى، والتي سبق لها أن صرحت بأن "الجيش السوري سيهزم بسرعة فيما لو توفر مزيد من الجهاديين، كان مسلحوها أول الفارين من حي صلاح الدين، وقد أصيبت إحدى سياراتها البيك- آب إصابة مباشرة من طائرة هيلوكبتر مجرد أن خرجت من الحي، وكانت تحمل في صندوقها ثلاث جثث لمسلحين من عناصرها قتلوا قبل ذلك". وقال أحد المسلحين الهاربين للمراسل ساخراً منهم: "كانوا طوال الوقت يتبجحون بتجربتهم في العراق وأفغانستان، لاسيما في صنع العبوات الناسفة، ولكن في النهاية.. لاشيء" من ذلك!!. وفي نهاية المساء كان عناصر أجهزة المخابرات والمجموعات الأهلية الموالية لهم تمشط المنازل بيتاً بيتاً بحثاً عما إذا كان قد بقي أحد المتمردين مختبئاً في مكان ما. لكنها، وكما يقول المقاتل "أبو كريم للمراسل: "سيصابون بخيبة أمل، إذ لن يجدوا أحداً ، فجميع (المسلحين) إما قتلوا أو فروا!". إضافة لما ذكرته الصحيفة البريطانية أعلاه، وفي تطورات لاحقة نهار أمس، علم أن الجيش السوري أكمل سيطرته على منطقة "باب الحديد"، فيما تدور الاشتباكات في أحياء "الأعظمية" و"الأنصاري" و"السكري" وفي منطقة "المشهد" جنوبي حي صلاح الدين، حيث تتركز الاشتباكات في محيط جامع "المؤمنين" الذي اتخذ منه المسلحون "غرفة عمليات"، وحيث يستعد الجيش لدخول الحي فضلاً عن إكمال سيطرته على "حي سيف الدولة".كذلك حصل أمران لافتان لجهة الأخلاقيات المنحطة لعصابات "لواء التوحيد" الإخوانية. فقد عمد العشرات منهم إلى تحطيم مستودعات ومحلات بيع الأدوات المنزلية الكهربائية في شارع رئيسي بحي "السكري"، وعمدوا إلى نهب البرادات والتلفزيونات وكل ما أمكنهم سرقته في سيارات "البيك آب" التابعة لهم. ويبدو أنهم يتوقعون أن يواجهوا مصيراً مشابهاً لما حصل لهم في "صلاح الدين"، فقرروا ألا يخرجوا من المولد
مفيش اخلاق.
نبيل -اذا كان تعريف الاخلاق بعمل الشئ الصحيح بدون رقيب ,فهذه الاحداث في سوريا والعراق والصومال والسودان وغيرها من البلاد العربيه ,تدل بشكل واضح ان مجتمعاتنا العربيه تنقصها اخلاقيات المجتمع المدني الحديث الذي يقوم على احترام حقوق الاخرين وممتلكاتهم حتى عندما يكون رجال الأمن غير موجودين , وكما قال كاتب غربي مشهور ( كثيرا من الناس يظنون انفسهم شرفاء طالما فرصة السرقه غير متوفره)
حقيقة معركة حلب 2
عيسى عبد الستار الدليمي -وبخصوص ما زعمته قناة "الجزيرة"، ومعها عدد من وكالات الأنباء نقلاً عن الإخواني رامي عبد الرحمن، المرجع الحقوقي الأعلى لمعاتيه "هيئة التنسيق الوطني" في الداخل، عن أن "الجيش الحر شن هجوماً معاكساً الخميس على حي صلاح الدين واستعاده من قبضة الجيش"، قال المراسل إنه جال في المنطقة فلم يجد أي أثر للمسلحين سوى بعضهم من الفارين الذين يبحثون عبثاً عن وسيلة نقل يهربون بها، فلم يجدوا!!. من جهة أخرى يقول المراسل إن المجموعة الإسلامية (جبهة النصرة)، التي عرفت ببرودة علاقاتها مع المنظمات الإسلامية المسلحة الأخرى، والتي سبق لها أن صرحت بأن "الجيش السوري سيهزم بسرعة فيما لو توفر مزيد من الجهاديين، كان مسلحوها أول الفارين من حي صلاح الدين، وقد أصيبت إحدى سياراتها البيك- آب إصابة مباشرة من طائرة هيلوكبتر مجرد أن خرجت من الحي، وكانت تحمل في صندوقها ثلاث جثث لمسلحين من عناصرها قتلوا قبل ذلك". وقال أحد المسلحين الهاربين للمراسل ساخراً منهم: "كانوا طوال الوقت يتبجحون بتجربتهم في العراق وأفغانستان، لاسيما في صنع العبوات الناسفة، ولكن في النهاية.. لاشيء" من ذلك!!. وفي نهاية المساء كان عناصر أجهزة المخابرات والمجموعات الأهلية الموالية لهم تمشط المنازل بيتاً بيتاً بحثاً عما إذا كان قد بقي أحد المتمردين مختبئاً في مكان ما. لكنها، وكما يقول المقاتل "أبو كريم للمراسل: "سيصابون بخيبة أمل، إذ لن يجدوا أحداً ، فجميع (المسلحين) إما قتلوا أو فروا!". إضافة لما ذكرته الصحيفة البريطانية أعلاه، وفي تطورات لاحقة نهار أمس، علم أن الجيش السوري أكمل سيطرته على منطقة "باب الحديد"، فيما تدور الاشتباكات في أحياء "الأعظمية" و"الأنصاري" و"السكري" وفي منطقة "المشهد" جنوبي حي صلاح الدين، حيث تتركز الاشتباكات في محيط جامع "المؤمنين" الذي اتخذ منه المسلحون "غرفة عمليات"، وحيث يستعد الجيش لدخول الحي فضلاً عن إكمال سيطرته على "حي سيف الدولة".كذلك حصل أمران لافتان لجهة الأخلاقيات المنحطة لعصابات "لواء التوحيد" الإخوانية. فقد عمد العشرات منهم إلى تحطيم مستودعات ومحلات بيع الأدوات المنزلية الكهربائية في شارع رئيسي بحي "السكري"، وعمدوا إلى نهب البرادات والتلفزيونات وكل ما أمكنهم سرقته في سيارات "البيك آب" التابعة لهم. ويبدو أنهم يتوقعون أن يواجهوا مصيراً مشابهاً لما حصل لهم في "صلاح الدين"، فقرروا ألا يخرجوا من المولد
عشيرة الدليم تساند الثوار
فادي أنس -لكي لا يتوهم أخواننا السوريون الثائرون فأنا أقول لهم بأن ليس هناك من عراقي شريف لايؤيد ثورتهم على بشار الصغير فكيف بالدليمي يعيب عليهم ثورتهم ضد الظالمين الصفويين. أنا أقسم بالله العلي العظيم بان من كتب تحت أسم الدليمي لاينتمي لعشيرة الدليم بل أقسم بالله بأنه صفوي أبن صفوي حتى النخاع العفن.
عشيرة الدليم تساند الثوار
فادي أنس -لكي لا يتوهم أخواننا السوريون الثائرون فأنا أقول لهم بأن ليس هناك من عراقي شريف لايؤيد ثورتهم على بشار الصغير فكيف بالدليمي يعيب عليهم ثورتهم ضد الظالمين الصفويين. أنا أقسم بالله العلي العظيم بان من كتب تحت أسم الدليمي لاينتمي لعشيرة الدليم بل أقسم بالله بأنه صفوي أبن صفوي حتى النخاع العفن.
الى رقم 14
عراقي -الدليم رجال يأبون على انفسهم ان يتبعوا انصاف الرجال والكذابيين الذين تبين كذبهم وخدمتهم للصهوينة.
الى رقم 14
عراقي -الدليم رجال يأبون على انفسهم ان يتبعوا انصاف الرجال والكذابيين الذين تبين كذبهم وخدمتهم للصهوينة.
حرب يدفع ثمنها السوريون
سعد جعو -لم تعد حرب بشار والديمقراطية بل اصبحت حرب بين عربان الخليج وتركيا الاخوانجية وبين الهلال الشيعي المتمثل بحزب الله وايران والعراق ووراء هم الدول الكبرىالغرب من جهة وروسيا والصين من جهة اخرى.متوهم من يقول الحرب سوف تنتهي قريبا او ان بشار سوف يسقط. انها معركة كسر عظم على الشعب السوري الطيب ان يدفع ثمن وقودها من دماء ابناءه. الاسطول الروسي على شواطئ سورية يمد الجيش بالمعدات الحديثة والاستخبارات بينما عربان الخليج يرسلون لقطاءهم واموالهم لمساندة الثوار.الجيش السوري سوف لن يستخدم الجنود كثيرا لاحقا سوف يستخدم الطائرات والصواريخ الذكية والحديثة. اما الثوار فان نسبة السوريون منهم تدنت الى اقل 20% والباقي جهاديين وسوف يزداد عددهم ولا سيما مع رفع المكافاْت الخليجية وكذلك حصولهم على اجهزة متطورة وعربات حديثة. وبالنهاية حرب متكافئة. سوف تميل الى الجيش السوري لان ايران في طريقها الى الزج بقوة عسكرية بحجة حماية مواطنيها ومصالحها. علما بان الجيش الايراني يختلف عن الجهاديين من ناحيةالتنظيم والتدريب والعقائدية اضافة الى الانضباطية.انها حرب تقاد من الخارج وما بشار الا جندي صغير يستلم الاوامر لا حول ولا قوة له.اما تركيا حليف المعارضة والتي حشدت جيشها على الحدود السورية فهي اكثر الخاسرين في هذه الحرب. فكرد سورية اصبحوا تحت امرة كرد العراق وسوريا دعمت اكراد تركيا عسكريا. ولا سيما الجيش التركي على الحدود ينبح مثل الكلب الذي لا يعض.فقد صرح قادة هذا الجيش الف مرة لن نسمح ولن وايام بشار وساعاته ووووو......كان الله بعون الشعب السوري الذي وقع بين جيش سلفي غبي حر وبين جيس سوري لا يرحم يدك المدن بالورود..