أخبار

ضابط في الحرس الثوري بين الرهائن الايرانيين في سوريا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

باريس: اعلن المجلس الوطني للمقاومة الايرانية (معارضة) ان ضابطا في الحرس الثوري الايراني هو بين الايرانيين ال48 الذي خطفتهم مجموعة من الجيش السوري الحر في الرابع من اب/اغسطس في سوريا.

وقال افشين علوي احد ممثلي المجلس الوطني للمقاومة الايرانية في باريس في بيان "بين الاشخاص المعتقلين قائد الحرس الثوري في محافظة اذربيجان الغربية" في شمال غرب ايران، "الجنرال عبدين خورام".

واوضح انه حصل على هذه المعلومات بفضل "معلومات استخباراتية موثوق بها ادلت بها مصادر في منظمة مجاهدي خلق في ايران".

واضاف علوي ان مساعد خورام والعديد من الضباط في هذه القوة التي مقرها اوروميه في اذربيجان الغربية هم ايضا بين الرهائن.

وتابع "منذ اشهر عدة، يرسل الحرس الثوري قوات وضباطا من كل انحاء ايران (الى سوريا) (...) وهناك العديد من ضباط الحرس الثوري على الارض في سوريا".

واكد ان عناصر الحرس الثوري "يطلب منهم القول انهم زوار. يتم ارسالهم الى سوريا من دون سلاح وما ان يصلوا حتى يتم تسليحهم".

وتبنى مقاتلو "كتيبة البراء" في الجيش السوري الحر خطف 48 ايرانيا، مؤكدين انهم "عناصر في الحرس الثوري" وليسوا زوارا شيعة كما تؤكد طهران.

واكد وزير الخارجية الايراني علي اكبر صالحي الاربعاء وجود عسكريين "متقاعدين" من الجيش والحرس الثوري بين الايرانيين المحتجزين.

وطلبت ايران مساعدة تركيا وقطر في الافراج عن الرهائن.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الحج خلف هودج المدافع
Claudio Hanna -

الجيش السوري الحر يسطر بحروف من نور أكبر ثورة عرفتها الشعوب في التاريخ البشري ضد أعداء البشرية والإنسانية جيوش جرّارة من سفاحي العصر وحاملي أكبر حقد تاريخي عمره ١٤ قرناً، خليط إرهابي من عصابة بشار أسد الطائفية ومعتوهي حرس الملالي وصبيان مقتدى وزعران حسن ايران وأيتام ستالين، والأغرب من هذا وذاك الرغبة الجامحة والتكالب على قتل أطفال السنة والحج للسيدة زينب مشياً خلف هودج المدافع والدبابات

الحج خلف هودج المدافع
Claudio Hanna -

الجيش السوري الحر يسطر بحروف من نور أكبر ثورة عرفتها الشعوب في التاريخ البشري ضد أعداء البشرية والإنسانية جيوش جرّارة من سفاحي العصر وحاملي أكبر حقد تاريخي عمره ١٤ قرناً، خليط إرهابي من عصابة بشار أسد الطائفية ومعتوهي حرس الملالي وصبيان مقتدى وزعران حسن ايران وأيتام ستالين، والأغرب من هذا وذاك الرغبة الجامحة والتكالب على قتل أطفال السنة والحج للسيدة زينب مشياً خلف هودج المدافع والدبابات

.كل اذناب ايران المجوسيه
ﻤﻤﻧﻮﻉﺍﻟﺪﺧﻭﻞ ﺇﻟﻰ ﺴﻭﺮﻴﻪ -

ﻤﻤﻧﻮﻉﺍﻟﺪﺧﻭﻞ ﺇﻟﻰ ﺴﻭﺮﻴﻪ.ﺍﻠﻜﺭﺍﻤﻪ ﻭﺍﻟﻤﺴﺗﻗﺑﻞ....كل اذناب ايران المجوسيه ﻮ مرتزقة الشيعه ...ﻤﻦ حزب الشيطان الاكبر من أيران ولبنان والعراق .....والله لن ننسى كيف رديت لنا الجميل بالرصاص والقتل لأطفالنا ورجالنا