تعزيزات عسكرية للجيش المصري على الحدود مع غزة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
وصلت إلى سيناء اليوم تعزيزات عسكرية شملت 100 ضابط وجندي، و28 سيارة تحمل على متنها صواريخ ومنصات إطلاقها، و25 دبابة سعياً لدعم الحملة الأمنية الساعية الى القاء القبض على المسؤولين عن أحداث سيناء، في حين يتم التحقيق مع 7 اشخاص ألقي القبض عليهم لضلوعهم في الأحداث.
القاهرة:قال شهود عيان إن الجيش المصري دفع بـ12 راجمة صواريخ في مدينة رفح الحدودية مع قطاع غزة، وتأتي الخطوة في إطار التعزيزات العسكرية بالمنطقة لدعم الحملة الأمنية التي يشنها الجيش لملاحقة مسلحين متهمين بالهجوم على نقطة تفتيش تابعة له الأحد الماضي ما أسفر عن مقتل 16 جنديًا وإصابة 7 آخرين.
وذكرت وكالة الأناضول للأنباء أن الجيش دفع اليوم بالمزيد من التعزيزات العسكرية إلى مدينة العريش وضمت 100 ضابط وجندي، و28 سيارة عسكرية تحمل على متنها صواريخ ومنصات إطلاقها، و25 دبابة مجنزرة محملة13 شاحنة كبيرة.
كما شملت التعزيزات 5 سيارات تابعة للشرطة العسكرية و12 سيارة كبيرة تحمل ذخيرة، بحسب مصادر أمنية.
ووفقًا للمصادر نفسها فقد سبق تلك التعزيزات وصول دفعتين أخريين على مدار اليومين الماضيين ضمت 100 آلية ما بين دبابة ومدرعة، فى حين وصلت قوات شرطة قوامها 750 ضابطًا وجنديًا وعربات حديثة وآليات.
وكان نحو ألفي جندي من القوات المسلحة المصرية قد وصلوا الى سيناء مطلع العام 2011 للمساهمة فى حفظ الأمن بالمواقع التي تركتها الشرطة إبان ثورة 25 يناير جراء الهجوم على عناصرها والاعتداء على أقسام الشرطة.
التحقيق مع 7 مصريين بتهمة الهجوم على شرطة سيناء إبان الثورة
إلى ذلك كشفت مصادر قضائية مصرية أن نيابة شمال سيناء تحقق مع السبعة أشخاص الذين ألقي القبض عليهم أمس بتهمة الضلوع في الهجوم على نقطة شرطة "الشيخ زويد" (شمال سيناء) إبان ثورة 25 يناير.
وكانت مصادر أمنية مصرية وفلسطينية متطابقة قد قالت إن أجهزة الأمن المصرية تمكنت من إلقاء القبض على "عناصر تكفيرية شديدة الخطورة في منطقة شمال سيناء"، بينهم مشتبه به في التخطيط للاعتداء على معسكر للجيش المصري في رفح المصري الأحد الماضي.
ونقلت وسائل إعلام محلية عن مصادر أمنية قولها إن الأشخاص الذين ألقي القبض عليهم متهمون بالتورط في هجوم رفح الذي أسفر عن مقتل 16 جنديًا مصريًا وإصابة 7 آخرين.
وبحسب مصادر قضائية، فإن عدد الأشخاص الذين ألقي القبض عليهم أمس 7 ويواجهون جميعاً اتهامات بالضلوع في الهجوم على قسم شرطة الشيخ زويد إبان ثورة 25 كانون الثاني (يناير) 2011.
وأشار إلى أن المسلحين استخدموا في الهجوم قذائف وأسلحة نارية، كما أضرموا النار في أجزاء من المبنى وعبثوا بمحتوياته، لافتًا إلى أنه عثر في منزل أحد المتهمين على 20 بطاقة هويةكانت قد سرقت من القسم خلال الهجوم .
من جهة أخرى، نفى مصدر أمني صحة ما تردد عن مقتل 20 مسلحًا في حملة الجيش والشرطة على مناطق جنوب الشيخ زويد.
وقال إن هذا الكلام "عار عن الصحة وتسبب في حرج لكثير من القيادات الأمنية".
مصر تفتح معبر رفح للفلسطينيين ليوم ثالث
مددت السلطات المصرية تشغيل معبر رفح ليوم ثالث، وفقًا لما صرح به مصدر مسؤول بالجانب المصري من المعبر لمراسل وكالة الأناضول للأنباء في سيناء.
وأغلق المعبر أبوابه مساء اليوم السبت بعد يوم عمل عبر خلاله 1830 فلسطينيًا إلى قطاع غزة بينهم 546 معتمرًا، بينما عبر أمس الجمعة في أول يوم لتشغيل المعبر، عقب هجوم سيناء، 1394 شخصاً بينهم 203 معتمرين.
وقال أهالي مدينة رفح وشهود عيان للأناضول إن عبور الأشخاص عبر أنفاق غزة من الجانب المصري الى قطاع غزة والعكس بدأ بالفعل من فجر اليوم بعد أن عادت الانفاق لمزاولة عملها منذ يوم أمس للبضائع.
وأضاف الشهود أن أسعار المرور عبر الأنفاق ارتفعت من 100 دولار للفرد إلى ألف دولار.
وأغلقت السلطات المصرية معبر رفح مساء الأحد الماضي عقب هجوم شنّه مسلحون مجهولون على نقطة حدودية مصرية قرب معبر كرم أبو سالم الواقع على الحدود بين مصر وإسرائيل؛ ما أسفر عن مقتل 16 ضابطًا ومجندًا وإصابة 7 آخرين، كما استولوا على مصفحتين محاولين اختراق الحدود على الجانب الإسرائيلي.
وعادت السلطات المصرية وأعلنت عن فتح المعبر في اتجاه واحد إلى غزة يومي الجمعة والسبت بشكل استثنائي تمهيدًا لعودة العالقين الفلسطينيين في الجانب المصري
التعليقات
رسالة الامارات
خليفه لوتاه -معلومات مهمة عن الشارع المصري ولعبة سياسة في قناة الناس اليوم حيث تم عرض معلومات واسماء شخصيات في القناة الناس .
رسالة الامارات
خليفه لوتاه -معلومات مهمة عن الشارع المصري ولعبة سياسة في قناة الناس اليوم حيث تم عرض معلومات واسماء شخصيات في القناة الناس .
الجيش لا يهاجم ولا يهادن
El Asmar -التنظيم ومرشده ومرسي لن يسمحوا بتصفية عناصر حماس الإرهابية التي دخلت مصر والتي لم ولن تخرج من ارضنا بإرادتها. التنظيم محتاج للإرهابين للمحافظة على وضع "سيب وانا سيب" في لعبة استعراض القوة مع الجيش. شعب مصر رهائن في ايديهم وارهابين حماس هم السيف على رقبة الرهائن. الجيش لا يهاجم ولا يهادن, وإلا سيكون "الدم للركب", اليس هذا ما سمعناه من اكثر من مسؤل في النظيم وفي الجيش؟. مذبحة سيناء كان الهدف منها الوقيعة بين الجيش المصري وجيش الدفاع الإسرائيلي, بإفتعال مذبحة على الجانبين, يتهم بعدها كل طرف الاخر, ووقتها يستطيع مرسي ابعاد قيادات الجيش بحجة عدم كفائتهم وتجنب او إيقاف الحرب مع اسرائيل. الخطة لم تعجب الإسرائيلين, بدليل انهم اعطوا المخابرات المصرية اسماء 9 من الإرهابين قبل موعد الغزوة بإسبوع, وجائت الكارثة من مرسي, عندما رفض القبض عليهم وإغلاق الانفاق, بحجة ان المسلم لا يقتل مسلم اخر في شهر الصيام. الجيش دخل سيناء بعتاد واسلحة ثقيلة ولكن وللاسف بعد فوات الاوان, لان الإرهابيون الخطرون اما داخل غزة او في في مأمن, داخل عشوائيات قرى ومدن الدلتا والصعيد لإشعالها نارا تأكل الاخضر واليابس إذا نفذ الجيش تهديداتة. وضع الجيش المصري صعب صعب للغاية والشعب المصري وحده هو القادر على حماية مصر وجيشها الان وقبل فوات الاوان. اتوقع قتل مرسي قريبا وتلفيق تهمة قتله للجيش لإيجاد حجة لحرب او شبه حرب اهلية يكون فيها "الدم للركب" وإعطاء ارهابين غزة شرعية التدخل. الايام القادمة قاتمة يا مصريين. كلمة اخيرة, 90% من مؤيدي الإخوان داخل المواقع الإجتماعية وإيلاف وغيرها في الإنترنت لهم لهجة غزاوية يصعب إخفائها وهذا من العلامات الإيجابية, ومعناه ان مرسي وعصابته فقدوا تأيد الشعب المصري.
الجيش لا يهاجم ولا يهادن
El Asmar -التنظيم ومرشده ومرسي لن يسمحوا بتصفية عناصر حماس الإرهابية التي دخلت مصر والتي لم ولن تخرج من ارضنا بإرادتها. التنظيم محتاج للإرهابين للمحافظة على وضع "سيب وانا سيب" في لعبة استعراض القوة مع الجيش. شعب مصر رهائن في ايديهم وارهابين حماس هم السيف على رقبة الرهائن. الجيش لا يهاجم ولا يهادن, وإلا سيكون "الدم للركب", اليس هذا ما سمعناه من اكثر من مسؤل في النظيم وفي الجيش؟. مذبحة سيناء كان الهدف منها الوقيعة بين الجيش المصري وجيش الدفاع الإسرائيلي, بإفتعال مذبحة على الجانبين, يتهم بعدها كل طرف الاخر, ووقتها يستطيع مرسي ابعاد قيادات الجيش بحجة عدم كفائتهم وتجنب او إيقاف الحرب مع اسرائيل. الخطة لم تعجب الإسرائيلين, بدليل انهم اعطوا المخابرات المصرية اسماء 9 من الإرهابين قبل موعد الغزوة بإسبوع, وجائت الكارثة من مرسي, عندما رفض القبض عليهم وإغلاق الانفاق, بحجة ان المسلم لا يقتل مسلم اخر في شهر الصيام. الجيش دخل سيناء بعتاد واسلحة ثقيلة ولكن وللاسف بعد فوات الاوان, لان الإرهابيون الخطرون اما داخل غزة او في في مأمن, داخل عشوائيات قرى ومدن الدلتا والصعيد لإشعالها نارا تأكل الاخضر واليابس إذا نفذ الجيش تهديداتة. وضع الجيش المصري صعب صعب للغاية والشعب المصري وحده هو القادر على حماية مصر وجيشها الان وقبل فوات الاوان. اتوقع قتل مرسي قريبا وتلفيق تهمة قتله للجيش لإيجاد حجة لحرب او شبه حرب اهلية يكون فيها "الدم للركب" وإعطاء ارهابين غزة شرعية التدخل. الايام القادمة قاتمة يا مصريين. كلمة اخيرة, 90% من مؤيدي الإخوان داخل المواقع الإجتماعية وإيلاف وغيرها في الإنترنت لهم لهجة غزاوية يصعب إخفائها وهذا من العلامات الإيجابية, ومعناه ان مرسي وعصابته فقدوا تأيد الشعب المصري.