خلافات أربيل وبغداد ستشعل صراعاً طائفياً يصعب إخماده
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تساهم الحرب الأهلية المشتعلة في سوريا، وخاصة في المحافظات الشرقية، في اشعال فتيل التوتر القائم بين بغداد واربيل والذي بدأت ملامحه تبرز بوضوح بعد انسحاب القوات الأميركية من العراق.
بيروت:أدت الأزمة السياسية في العراق والتي بدأت بعد انسحاب القوات الأميركية في كانون أول (ديسمبر)2011 إلى ارتفاع التوترات بين بغداد واربيل. وتسبب عدم الاستقرار أيضاً بتعميق الانقسامات التاريخية بين اثنتين من أكبر الطوائف العراقية (العرب والأكراد).
من دون وجود حوار يهدف إلى تطبيع العلاقات بين بغداد وأربيل، يمكن أن يؤدي الاستقطاب المتزايد إلى نشوب صراع بين العرب والأكراد. وقد أضافت الحرب الأهلية في سوريا، والتي بدأت تنتشر فى المحافظات الشرقية من البلاد، عنصراً جديداً إلى الوضع المتوتر بالفعل في العراق وربما تكون المحفز الذي يسبب بتحول التوترات إلى حرب مشتعلة.
في أوائل العام 2012، انضمت حكومة اقليم كردستان المعارضة لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي. وكانت حكومة المالكي التي يهيمن عليها الشيعة في بغداد قد فجرت أزمة سياسية من خلال إصدار مذكرة توقيف بحق نائب الرئيس طارق الهاشمي الذي ينتمي إلى الطائفة السنية.
وعمل السياسيون الذين يمثلون التحالف الكردستاني مع كتلة العراقية التي يهيمن عليها السنة، إضافة إلى كتلة الشيعة الأحرار للتوصل الى تصويت البرلمان بحجب الثقة عن حكومة المالكي. وكان الهدف هو إقالة رئيس الوزراء من منصبه وعرقلة توحيد الحكومة المركزية للسلطة والممارسات الاستبدادية.
في حركة مضادة لردع المعارضة، اقترح المالكي إجراء انتخابات مبكرة. ووفقاً لاستطلاعات الرأي الأخيرة، كان المالكي قد اكتسب شعبية وطنية ترجح فوزه في الانتخابات في حال عقدت قريباً.
إضافة إلى حشد الدعم لأعداد كبيرة من الشيعة في بغداد والمحافظات الجنوبية من البلاد، يعتمد رئيس الوزراء على ولاء أعضاء الجيش العراقي المتضخم وقوات الأمن وعائلاتهم الذين يقدمون الدعم للمالكي لأن معيشتهم تعتمد عليه.
وتمتد شعبية المالكي الى محافظات شمال غرب العراق، حيث نجح في كسب صداقة السنة من خلال معارضة الأكراد، وكذلك بين بعض الأكراد الذين يعارضون حكومة إقليم كردستان.
عجز المالكي وخصومه عن الفوز وعدم رغبتهم في نزع فتيل الأزمة أدى إلى حدوث مأزق يؤدي إضافة إلى تعميق الخلافات بين العرب السنة والشيعة، إلى استقطاب العرب والأكراد.
في هذا السياق، اعتبر موقع "ناشونال انترست" الإخباري أن نطاق وتعقيد القضايا الأمنية والسياسية يكمن وراء الخلاف بين بغداد وأربيل، مثل عدم إحراز تقدم على قانون النفط والغاز الفدرالي، والصراع على المناطق المتنازع عليها في شمال العراق ووضع المقاتلين الاكراد المسلحين الذين يعرفون باسم البيشمركة، جعل الخلافات المتزايدة بين العرب والأكراد معقدة وصعبة الحل.
في نيسان (أبريل) 2012، علقت حكومة اقليم كردستان صادراتها النفطية لأكثر من أربعة أشهر، بدعوى أن الحكومة الفيدرالية لم تسدد تكاليف الشركات المنتجة في كردستان العراق. ورداً على ذلك هددت بغداد بفرض غرامة على حكومة اقليم كردستان بمبلغ يساوي العائدات التي تنتجها صادرات النفط.
وأدى ذلك إلى تفاقم الصراع على عائدات النفط وخلافات حول التعاقد. لكن النزاع يمتد إلى ما بعد النفط، فقد فشلت بغداد واربيل في التوصل الى اتفاق بشأن وضع حدود العراق المتنازع عليها داخلياً. ونتيجة لذلك، استمر الصراع حول أي المناطق في المحافظات الشمالية من محافظة ديالى وكركوك ونينوى هي كردية وإلى أي درجة تستحق الحكم الذاتي.
المسألة الأخرى المثيرة للجدل هي قوات البيشمركة، فقد سعت حكومة إقليم كردستان لدمج 30000 من قوات البيشمركة في قوات الامن العراقية (ISF) لتشكيل فرقتين في جيش البلاد ونشرها في كردستان العراق، لكن الاتفاق مع بغداد لم يتحقق حتى الآن.
وتزعم حكومة إقليم كردستان أن قوات البيشمركة هي جزء من جهاز الدفاع الوطني عن العراق، وبالتالي فإن على الحكومة الفدرالية تسليحهم، ودفع رواتبهم وتغطية ميزانية وزارة البيشمركة الكردية.
لكن الاشتباه بتطلعات الأكراد إلى إقامة دولة، دفعت ببغداد للجدال بأن نفقات البيشمركة ينبغي أن تدفع من حصة حكومة إقليم كردستان، التي تبلغ نسبة 17 في المئة من الميزانية الاتحادية.
بسبب الحرب الجارية في سوريا، يبقى الجيش العراقي في حالة تأهب لمنع العنف من الانتشار عبر الحدود. ومع ذلك، فإن الحركات التابعة للجيش في المناطق المتنازع عليها تثير ردود فعل من البيشمركة، الذين يشعرون بالقلق من ان بغداد قد تستخدم للصراع السوري كذريعة لتعزيز مطالبها الإقليمية من خلال نشر المزيد من القوات في المناطق المتنازع عليها.
وفي الوقت الذي تتعاطف فيه بغداد مع النظام السوري مقابل دعم أربيل للثوار، يبدو أن الشقاق بين القوات المسلحة لكلا الطرفين سيستمر بالنمو.
التوتر بين قوات الأمن العراقية والبيشمركة يثير المخاوف بين السكان العرب والأكراد في الأراضي المتنازع عليها. ومن خلال استحضار العداوات التاريخية والذاكرة الجماعية من عدم الثقة والتمييز والفظائع، يمكن لهذه المخاوف أن تتحول إلى دوامة صراع بين الطائفتين.
وليس هناك من شك في أن المتطرفين والجماعات المسلحة في جميع أنحاء العراق سوف تستغل بسهولة مخاوف المدنيين ونقاط الضعف لإثارة الحرب. لذلك فمن الضروري استئناف الحوار بين بغداد واربيل لحل الخلافات بالطرق السلمية، قبل أن تغلق نافذة الفرص.
التعليقات
تعليق
زاهر على -ان العراق اصبح ساحة حرب بسبب الحكومه العراقيه وعملاء ايران
تعليق
زاهر على -ان العراق اصبح ساحة حرب بسبب الحكومه العراقيه وعملاء ايران
صراعات على الثروات العراق
المهندس العراقي -صراعات يفعلون كل شيء من اجل مصالحهم ومصالح اجندتهم الخارجيه والضحيه العراقيين
صراعات على الثروات العراق
المهندس العراقي -صراعات يفعلون كل شيء من اجل مصالحهم ومصالح اجندتهم الخارجيه والضحيه العراقيين
حلم عربي
Rizgar -الحسابات الختامية باقية و القيادات الشيعة ينتظرون F16والاسلحة المتطورة وتعريب كركوك بعد ان فشل علي حسن المجيد في تعريبها . والسنة ينتظرون الصراع المؤجل بين الكورد والشيعة .
حلم عربي
Rizgar -الحسابات الختامية باقية و القيادات الشيعة ينتظرون F16والاسلحة المتطورة وتعريب كركوك بعد ان فشل علي حسن المجيد في تعريبها . والسنة ينتظرون الصراع المؤجل بين الكورد والشيعة .
كيدهم في نحورهم
حسن البابلي -اللهم اجعل كيدهم في نحورهم
كيدهم في نحورهم
حسن البابلي -اللهم اجعل كيدهم في نحورهم
حب الاوطان من الايمان
ساره -حب الاوطان من الايمان
حب الاوطان من الايمان
ساره -حب الاوطان من الايمان
الاحتلال الهمجي
Rizgar -الظروف الدولية والمصالح الاستعمارية للدول الكبرى والعقود النفطية التي يسيل لها لعاب القوى العظمى في العالم كانت وراء منع الأمة الكردية من الحصول على حقوقها القومية على أساس مبدأ حق تقرير المصير،
الاحتلال الهمجي
Rizgar -الظروف الدولية والمصالح الاستعمارية للدول الكبرى والعقود النفطية التي يسيل لها لعاب القوى العظمى في العالم كانت وراء منع الأمة الكردية من الحصول على حقوقها القومية على أساس مبدأ حق تقرير المصير،
الماكي والاكراد كلهم سراق
احمد الكاتب -كلهم سراق للبلاد وان التصارعات التي حدثت بينهم ماهي الا من اجل الكرسي
الماكي والاكراد كلهم سراق
احمد الكاتب -كلهم سراق للبلاد وان التصارعات التي حدثت بينهم ماهي الا من اجل الكرسي
سوريا
ابو جنان -ان امريكا صامتة ازاء خرق العقوبات الواضح من قبل المالكي حيث ان حدود العراق من الجهة الشرقية مفتوحة تماما امام ايران .. وايران كما هو معروف تقدم الدعم المباشر والعلني الى النظام الدموي في سوريا فهنا نحن امام معادلة غريبة تثير كل لديه مصالح وكلهم ضد الشعب العراقي
سوريا
ابو جنان -ان امريكا صامتة ازاء خرق العقوبات الواضح من قبل المالكي حيث ان حدود العراق من الجهة الشرقية مفتوحة تماما امام ايران .. وايران كما هو معروف تقدم الدعم المباشر والعلني الى النظام الدموي في سوريا فهنا نحن امام معادلة غريبة تثير كل لديه مصالح وكلهم ضد الشعب العراقي
سوريا
ابو جنان -ان امريكا صامتة ازاء خرق العقوبات الواضح من قبل المالكي حيث ان حدود العراق من الجهة الشرقية مفتوحة تماما امام ايران .. وايران كما هو معروف تقدم الدعم المباشر والعلني الى النظام الدموي في سوريا فهنا نحن امام معادلة غريبة تثير كل لديه مصالح وكلهم ضد الشعب العراقي
سوريا
ابو جنان -ان امريكا صامتة ازاء خرق العقوبات الواضح من قبل المالكي حيث ان حدود العراق من الجهة الشرقية مفتوحة تماما امام ايران .. وايران كما هو معروف تقدم الدعم المباشر والعلني الى النظام الدموي في سوريا فهنا نحن امام معادلة غريبة تثير كل لديه مصالح وكلهم ضد الشعب العراقي
ضلم وجور
نبراس -نع ان اخماد مثل هكذا فتنة سيكون صعب حلها مادام الطاغية المالكي في الوجود فلا تخمد اي نار موقدة
ضلم وجور
نبراس -نع ان اخماد مثل هكذا فتنة سيكون صعب حلها مادام الطاغية المالكي في الوجود فلا تخمد اي نار موقدة
صراعات لا نهاية لها
اشرف المحمد -نرى دائم سياسة المكر والخداع تبنى على الاختلاف في المغانم والمصالح ومانراه اليوم في ساسة العراق الجدد هو اختلافهم على مصالح واجتماعهم هو ايضا على مصالح وهذه المصالح فقط التي تهمهم وليس مصلحة الشعب
صراعات لا نهاية لها
اشرف المحمد -نرى دائم سياسة المكر والخداع تبنى على الاختلاف في المغانم والمصالح ومانراه اليوم في ساسة العراق الجدد هو اختلافهم على مصالح واجتماعهم هو ايضا على مصالح وهذه المصالح فقط التي تهمهم وليس مصلحة الشعب
خلافات اربيل وبغداد ستشعل
مهند الانصاري -تعاطف بغدادمع النظام السوري مقابل دعم أربيل للثوار،سيشعل نار الفتنة والشقاق بين الطوائف المسلحة لكلا الطرفين سيستمر بالنمو.
حرب مخطط لها
مازن -حرب مخطط لها وليس صدفة او اتفاق حدوثها..وذلك من خلال الاجندات الايرانية والساسة العملاء لها في العراق والطائفية التي غذتها ايران ورسختها في اذهان الطائفينن وتداعيتها بنصرة المذهب كل هذا سيلقي بهم ف نار الحرب المحرقة لهم جميعا
خلافات اربيل وبغداد ستشعل
مهند الانصاري -تعاطف بغدادمع النظام السوري مقابل دعم أربيل للثوار،سيشعل نار الفتنة والشقاق بين الطوائف المسلحة لكلا الطرفين سيستمر بالنمو.
منذ متى هم متحابين
العراقي -ومنذ متى كان الاكراد والمالكي كانوا متحابين او متفقين الاكراد لايهدئ لهم بال حتى يسيطروا على كركوك حلم دولتهم المقبلة على كل كيدهم في نحورهم
المالكي مأمور
امين العراقي -لايستطيع المالكي ان يتجرأ على الاكراد او يحاسبهم على اي خرق لانه لايمتلك شخصية المواجهة بل يتحين الفرص للغدر بخصومه
منذ متى هم متحابين
العراقي -ومنذ متى كان الاكراد والمالكي كانوا متحابين او متفقين الاكراد لايهدئ لهم بال حتى يسيطروا على كركوك حلم دولتهم المقبلة على كل كيدهم في نحورهم
رد على الخبار
حسين الجنابي -الحرب العراقيه والسوريه هيه فتنه من قبل حكومة خامنئي الفاسق الرعن الجاهل هوهالسبب الدمار العراق وسوريه واليبيه من الجل مصالحهي الرديئه
الأنفصال هو الحل
doust -طالما الشعوب المنطقة متخلفة و لا تستطيع أن تعيش مع بعضها البعض فمن الأفضل أن تنفصل عن بعضها البعض و هو أفضل الحلول في الوقت الحاضر و إلى أن تتحضر هذه الشعوب يمكن أن تتحد فيما بينها من جديد كضرورة أمنية و أقتصادية و لكن هذا سيأخذ وقتاً طويلاً إلى أن يفهم هذه الشعوب بأن يتقبل كل منهم الأخر بحسب رؤيتهم و معتقداتهم الخاصة بهم و بدون ان يكون احدهم عبأ على الاخر.
رد على الخبار
حسين الجنابي -الحرب العراقيه والسوريه هيه فتنه من قبل حكومة خامنئي الفاسق الرعن الجاهل هوهالسبب الدمار العراق وسوريه واليبيه من الجل مصالحهي الرديئه
كردستان والامل المنشود
الاستاذ محمد الخالدي -المعلوم ان كردستان تتمسك بهدف ستراتيجي منذ زمن سابق ودخلت حروب مع السلطة المركزية عبر قرون وهو اقامة دولة كردية مترامية الاطراف تتخذ من كردستان العراق منطلقا لها ودخولها في العملية السياسية على هذا الاساس والا هي اصلا لاتعترف بحكومة مركزية تقودها مركزها بغداد ومناوراتها بالوقوف مع الهاشمي ومخالفة حكومة بغداد للدخول بدعم احد اطراف الازمة السورية ( الثوار ) هو من اجل الضغط على حكومة المركز يضاف الى ذلك التخبط في السياسة الداخلية والخارجية لحكومة المركز والمتمثلة بالمالكي وحزبه وفتح ثغرات عملية في سياسته جعلته هدفا لخصومه اضافه الى طموحه بالدكتاتورية وحكم الحزب الواحد وتصفية جميع الخصوم السيساسين وستبقى كردستان على نفس النهج من اجل ارضاخ حكومة المركز لمطالبها واقامة الدولة الكردية المنشوده
كردستان والامل المنشود
الاستاذ محمد الخالدي -المعلوم ان كردستان تتمسك بهدف ستراتيجي منذ زمن سابق ودخلت حروب مع السلطة المركزية عبر قرون وهو اقامة دولة كردية مترامية الاطراف تتخذ من كردستان العراق منطلقا لها ودخولها في العملية السياسية على هذا الاساس والا هي اصلا لاتعترف بحكومة مركزية تقودها مركزها بغداد ومناوراتها بالوقوف مع الهاشمي ومخالفة حكومة بغداد للدخول بدعم احد اطراف الازمة السورية ( الثوار ) هو من اجل الضغط على حكومة المركز يضاف الى ذلك التخبط في السياسة الداخلية والخارجية لحكومة المركز والمتمثلة بالمالكي وحزبه وفتح ثغرات عملية في سياسته جعلته هدفا لخصومه اضافه الى طموحه بالدكتاتورية وحكم الحزب الواحد وتصفية جميع الخصوم السيساسين وستبقى كردستان على نفس النهج من اجل ارضاخ حكومة المركز لمطالبها واقامة الدولة الكردية المنشوده
مخلفات الاحتلال
العراقي -ان كل ن حكومة المركز والاقليم اعداء اليوم اصدقاء الامس هم بقايا الاحتلال ومخلفات الامريكان الغزاة يجب على الشعب العراقي من زاخو حتى الفاو يرفضون ويقفون بوجههم وابحث عن الاحرار العراقيون الشرفاء
مؤامرت على العراقيين
محمد العراقي -الكل يتامر علينا ويسرقنا فاين حقوق العراقيين واين مستقبل اطفالنا واين خيراتنا
اولاد الخايبة
ابو محمد الناصري -طبعا هذا ما تريده اسرائيل في المنطقة على ان تكون ساخنة ولا هدوء فيها ضمانا لامنها وهذا يتوفق مع راي امريكا لتنهب على راحتها وهذا يعطي الضوء لايران ان تلعب في العراق ما تشاء وشعب اكل القط لسانه ومثقف كسر قلمه ومرجعية عرف عنها للخمس فقط الى اين نتجه يا شعبنا الى مزيدا من الجوع والفقر
الخاسرالوحيد هو الشعب
فريد -ان الخاسر الوحيد في هذه الازمة هو الشعب العراقي بكل اطيافه.سواء كانوا كردا اوعربا.والمستفيد من هذه الازمة هي ايران وامريكا من حيث التدخل في شؤن البلاد .الاول هو هيمنتها على اتباعها من رموز في الحكومة والذين لا يتحركون الا باشارة منها وهذا واضح على الصعيد الخارجي والداخلي للبلاد... اما الاخيرة فبحجة التخل الدبلماسي لحل الازمة بين الطرفين.والتيجة الرجوع الى المربع الاول من عصابات وتخريب وتدخل الدول الاجنبية (اوتعال ياعمي خلصني)
ماذا ينفعك ماقلت
كمال -بعد النظر هو التعريف المهذب عن حضارة الشعوب وارتقائها ليس بالعمران بل بالنظره المسالمه للاشياء سواء كان الرأي المخالف او الاخر باي شكل من الاشكال فالحكه تتجسد بحلم رجالات المجتمع .. ابدأ من المغرب في الغرب وحتى العراق في الشرق ترى الهراء مكدس وبالالوان ناس تشتهي ولوغ الدم وتقطيع البشر والمتاجر بالاعضاء البشريه لشعوبها.. ترى لماذا اوليس الاسلام معنا منذ 1500 سنه الم يهذب اخلاقنا الم يرسخ عقيدة رسول الله في الانفس ..بالطبع لا
بين الكورد والشيعة
عمر الكوردستاني -الصراع بين الشيعة والكورد وليس بين العرب والكورد..القيادات الشيعية وضعت كل امكانيتها من اجل انقاذ بشار المجرم الارهابي ومنع التغير في المنطقة والكورد جزء مهم من هذا التغير الذي سوف يحصل في المنطقو فمن حقهم الوقوف بوجه العصابة المالكية بكل ما اوتيت من قوة وتقويض اركانها والكتم على نفسها
سحقا لكي عميل
احمد العراقي -كلهم عملاء منتفعين متسلطين لايهمهم سوى كراسيهم
مصالح شخصية
محلل سياسي -انا في راي حتى المالكي لايعمل لحزبه بل يعمل لشخصه وتفرده بالسلطة ولعدة وزارات هذا اكبر دليل على ذلك وكل من يعترضه حتى من المقربين ينال العقاب من الفرق القذرة فاين الكرد من ذلك الا ينتبهوا منذ مدة لتلك الامور ام اغرتهم حب السلطة في كل مكان من عالم السياسة العراقي
المالكي حولي بلوري
علاء المالكي -المالكي لافهم له بالسياسة ماذا تقول له ايران او امريكا قال نعم !!!!!!!
كردستان والامل المنشود
الاستاذ محمد الخالدي -المعلوم ان كردستان تتمسك بهدف ستراتيجي منذ زمن سابق ودخلت حروب مع السلطة المركزية عبر قرون وهو اقامة دولة كردية مترامية الاطراف تتخذ من كردستان العراق منطلقا لها ودخولها في العملية السياسية على هذا الاساس والا هي اصلا لاتعترف بحكومة مركزية تقودها مركزها بغداد ومناوراتها بالوقوف مه الهاشمي ومخالفة حكومة بغداد للدخول بدعم احد اطراف الازمة السورية ( الثوار ) هو من اجل الضغط على حكومة المركز يضاف الى ذلك التخبط في السياسة الداخلية والخارجية لحكومة المركز والمتمثلة بالمالكي وحزبه وفتح ثغرات عملية في سياسته جعلته هدفا لخصومه اضافه الى طموحه بالدكتاتورية وحكم الحزب الواحد وتصفية جميع الخصوم السيساسين وستبقى كردستان على نفس النهج من اجل ارضاخ حكومة المركز لمطالبها واقامة الدولة الكردية المنشوده
عماله بعماله
العراقي -ان العراق اصبح ساحة حرب بسبب الحكومه العراقيه وعملاء ايران
صراع لاتوحيد
ابو شهاب -الللهم العن كل من فرق العراق اللهم العن حكومة الفساد اللهم العن حكومة الصراعات اللهم العن من يريد ان يفرق العراق اللهم العن من صنع الصراعات
مهم جدا جدا
Samer -h................أرجو من الاخوان مشاهدة هذا الفيديو الذي أبكاني وحرق دمي بعنوان اتصال سني عراقي....أرجو من ايلاف النشر ولكم مني جزيل الشكر
اللهم اجعل كيدهم في نحرهم
استاذ حامد الشويلي -اللهم اجعل كيدهم في نحرهم وخلص العراق وشعبه المغلوب غلى امره منهم
المالكي وتخبطه السياسي
د. حميد طلب -المالكي لايستطيع ان يقف بوجه الاكراد لانه لايمتلك القدرة عليهمليس كما فعل في اتباع مقتدى في البصرة تسمى صولة الخرفان
العراق
ahamd -صراعات سياسيه وتذهب ضحيتها الابرياءمن الشيوخ والنساء والاطفال الى متى يبقى هذا الحال الى من المشتكى الله اكبر
ساسين عملاء
كرم البغدادي -ان سلطة العراق اليوم بما فيها الحكومه المركزية وحكومة الاقليم كلا الطرفين هم عباره عن احزاب او بالاحرى عصابات تسلطت على البلد ودمرته والضحية هو الشعب فا لاسامح الله لو حصل ما لايحمد عقباه من الضحيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نزعه طائفيه تلاحق سايقتها
مهندس كرار -ان الأوضاع على الساحه العراقيه تزداد تعقيد أ يومأ بعد يوم بسبب عدم احتواه الأزمه من سيا سيه العراق مما يعتقد الجميع ان النزعه الطائفيه اصبحت تنحى منحى جديد وتنمو نموا سريع مابين العرب والأكراد بعده ان طوينا شوطأ كبيرأ لفقدان الدماء والأرواح من خلال النزعه الطائفيه لذا كان اكمال النزعه يكمن فى تفعيلها مابين العرب والأكراد وهذه كله جانب سلبى لأيرد على سياسيه السلطه ومغتنيمها بل يكون الوباء على الشعب العراقى الذى يعيش المتاهات
مؤمرات ضد شعب العراق
الاستاذ ثائر الموسوي -ان هذه الصراعات التي تحدث في العراق هي من مصلحة ايران وامريكا واسرائيل لاشعال المنطقة والسيطرة عليها وبالخصوص العراق لان البوابة الشرقية للوطن العربي وسوف يعاد احتلال العراق والمنطقة من جديد بحجة استقرار المنطقة
جعجعة من المالكي
الكاتبة أمل الكاظمي -المالكي لا يتجرأ ان يخوض حرب خاسرة مع الاكراد فليس له ولا لجيشه القدرة على خوض تلك المعارك مع قوات منظمة متدربة مثل البيش مركا .
حكومة المالكي الدكتاتورية
د. هادي المعموري -ان المالكي بتزمته بالسلطه والجرام الذي يستخدمه والفساد الذي يتعامل به والمسانده لحكومة الاسد هو اصبح دكتاتور ويجب ان تتدخل الام المتحده لكي تنزعه من التسلط على رقاب العراقيين ويجب وضع حل لحكومة المجرمه والفاسدة فهي اصبحت عائق كبير في تحرير العراق من الظلم الذي يحصل وخصوصاً بسبب حكومته
الخاسرالوحيد هو الشعب
سيف الشمري -اللهم احفظ بلدنا العراق من هؤلاء السراق القتله اللهم اجعل كيدهم في ما بينهم
ساسة ازمات وسرقات
مرتضى الموسوي -لقد اصبح الواقع العراقي قائم على القتل والنهب والسلب كل ذلك بسب ساسة منحرفين تم تسليطهم من قبل ايران وامريكا وعملوا على جعل العراق ساحة حرب طائفيه وحاضنة ارهاب لكل العالم علما ان كل ذلك يجري من اجل كسب بعض المنافع والمصالح الدنيويه الرخيصه فاشعال الفتن هي احدى بل واهم وسائل الحكومة الحاليه لجني تلك الارباح البخيسه
وجهان لعملة واحدة
جميل العراقي -المالكي والاكراد وجهان لعملة واحدة، واداة لنشر الطائفية المقيتة واثارتها بين الحين والاخر من خلال مواقفهم المتشنجة اتجاه بعضم البعض وبسبب صرلعاتهم على المناصب وسرقة المليارات من اموال الشعب العراقي المظلومولايستقر الوضع العراقي الا بحل الحكومة والبرلمان والتخلص من العملاء وابدالهم بالعراقيين الشرفاء الذين همهم خدمة الشعب العراقي وهم موجودون ولكن معتم عليهم ومحاربون
وجهان لعملة واحدة
جميل العراقي -المالكي والاكراد وجهان لعملة واحدة، واداة لنشر الطائفية المقيتة واثارتها بين الحين والاخر من خلال مواقفهم المتشنجة اتجاه بعضم البعض وبسبب صرلعاتهم على المناصب وسرقة المليارات من اموال الشعب العراقي المظلومولايستقر الوضع العراقي الا بحل الحكومة والبرلمان والتخلص من العملاء وابدالهم بالعراقيين الشرفاء الذين همهم خدمة الشعب العراقي وهم موجودون ولكن معتم عليهم ومحاربون
لندن
ابو علي العراقي -لازنا نعيش الظلم والدكتاتوريه بعدن واجهناا اعظم الطواغيت التي تحكم العراق . وكنا فريحين بازالت الطاغوت ولكن لم تتم الفرحه في قلوبنا التي مازالت الاتفقه اي شي وبقيه فارغه من الشعور وعقولنا فارغه من التفكير حيث نصبناا وانتخبنا الطواغيت في ايدينا وبتئيد من رجال الدين المعممين دون ان نشخص الصح من الخط ليبقى العراق والعراقيين يتنقلون من حكم طاغيه الى حكم طاغيه ؟ فمتى نفوق من غفلتنا ونرجع التفكير الى عقولنا ونفكرجيداا ونهدم كل الطواغيت التي جلست على دفت الحكم باصابعناا نهدمهااا ايضا بتفكيرنا واصابعنااا البنفسجيه ؟
لندن
ابو علي العراقي -لازنا نعيش الظلم والدكتاتوريه بعدن واجهناا اعظم الطواغيت التي تحكم العراق . وكنا فريحين بازالت الطاغوت ولكن لم تتم الفرحه في قلوبنا التي مازالت الاتفقه اي شي وبقيه فارغه من الشعور وعقولنا فارغه من التفكير حيث نصبناا وانتخبنا الطواغيت في ايدينا وبتئيد من رجال الدين المعممين دون ان نشخص الصح من الخط ليبقى العراق والعراقيين يتنقلون من حكم طاغيه الى حكم طاغيه ؟ فمتى نفوق من غفلتنا ونرجع التفكير الى عقولنا ونفكرجيداا ونهدم كل الطواغيت التي جلست على دفت الحكم باصابعناا نهدمهااا ايضا بتفكيرنا واصابعنااا البنفسجيه ؟