رئيس الوزراء السوري المنشق غادر إلى قطر بزيارة تستمر ثلاثة أيام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
عمان: غادر رئيس الوزراء السوري المنشق رياض حجاب الاردن الى قطر الخميس، في زيارة تستمر ثلاثة ايام، كما اعلن المتحدث باسمه محمد العطري الجمعة. وقال العطري ان "حجاب غادر عمان امس الخميس في زيارة قصيرة تستغرق ثلاثة ايام على ان يعود بعدها الى المملكة".
واضاف "لحجاب برنامج معين وسيخرج من هناك للاعلام للحديث عن برنامجه وخططه" المستقبلية. ورفض العطري اعطاء المزيد من التفاصيل عن جدول الزيارة. واكد حجاب في مؤتمر صحافي عقده في عمان الثلاثاء انه لايرغب "في تقلد أي موقع أو منصب سواء كان في الوقت الراهن أو في المستقبل في سوريا المحررة".
واضاف "انا نذرت نفسي جنديا في مسيرة الحق لا أبغي من وراء ذلك الا وجه ربي وارضاء ضميري والوفاء لوطن اعطانا الكثير". واوضح حجاب انه انشق عن النظام "بعد ان ضاقت فسحة الامل وعندما زاد التمسك باسلوب القمع والاقصاء والقتل والتدمير حينها قررت اصطفافي الى جانب ثورة الحق".
وكان وزير الخارجية الاردني ناصر جودة اكد في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الفرنسي لوران فابيوس الخميس ان "السيد حجاب هو بلا شك ابرز شخص لجأ الى الاردن". واوضح ان "الاردن قدم له كل ما يحتاجه وهو موجود في الاردن بلده في رعاية اخوته هنا في المملكة الاردنية الهاشمية وهو حر في تصريحاته وتنقلاته كيفما يشاء".
وكان وزير الدولة الاردنية لشؤون الاعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة سميح المعايطة اكد ان حجاب دخل الاراضي الاردنية في الثامن من الشهر الحالي برفقة عدد من افراد عائلته.
التعليقات
وبخهم فقال رئيس وزراءفر
Investigators -أوردت صحيفة ..... أن موضوع الانشقاقات عن سلطة الأسد شملت جميع المجالات وصارت مفردات سلطة الأسد كمسبحة انفرط عقدها فلو استعرضت الذين أعلنواانشقاقهم والذين لم يعلنوا سيتعذر على إدارة إحصاء متخصصة تقديم بيانات فيما يجري في سوريا في جميع المجالات العسكرية والمدنية على طول البلاد وعرضها نتيجة السرية والطريقة التي تتم بها الانشقاقات ، ولكن المتابع للأوضاع في سوريا صار يقتصر على البارزين لأن استعراض البقية أمر يطول فيقتصر المستقصي لهذه الأخبار على ضرب مثال فيقول لك أعلن العقيد يعرب الشرع رئيس فرع الأمن السياسي في دمشق وشقيقه كنان الشرع انشقاقهما عن النظام ووصولهما إلى الأردن برفقة اللواء محمد حسين الحاج مدير كلية الدفاع الوطني بالإضافة إلى ثلاثة عمداء وثلاثة عقداء آخرين وعدد كبير من الجنود وانشقاق العميد أحمد طلاس رئيس دائرة عقود السلاح في الداخلية وانضمامهم إلى صفوف الجيش السوري الحر كما أعلن القائم بالأعمال في السفارة السورية في بريطانيا خالد الأيوبي انشقاقه في لندن كما أعلن القنصل السوري في أرمينيا السيد محمد حسام حافظ انشقاقه عن النظام السوري وانضمامه إلى صفوف المعارضة ليصبح خامس دبلوماسي بارز ينشق عن نظام الأسد خلال هذا الشهر كما انشق عضو مجلس الشعب علي البش والعميد ابراهيم فواز الجباوي معاون قائد شرطة حمص وعدد آخر من الضباط والجنود والحديث عن الانشقاقات صار لدى السوريين حديث ذو شجون ومسلسل متتابع على الرغم بأن الأسد قام بتعيين عشرة حراس مرافقين لكل مسئول سوري مع تعليمات للحراس الشخصيين وبدون محاكمة ميدانية أو غير ميدانية بالإعدام الفوري للمسئول لمجرد أي قرينة على انشقاقه أو فراره من الحراس الشخصيين ، كما توجه الأسد إلى قادته الأمنيين قائلاً ( كفانا فضايح حتى رئيس الوزراء يهرب ولم تمسكوه أو تقتلوه ،كيف فلت منكم ؟ )
وبخهم فقال رئيس وزراءفر
Investigators -أوردت صحيفة ..... أن موضوع الانشقاقات عن سلطة الأسد شملت جميع المجالات وصارت مفردات سلطة الأسد كمسبحة انفرط عقدها فلو استعرضت الذين أعلنواانشقاقهم والذين لم يعلنوا سيتعذر على إدارة إحصاء متخصصة تقديم بيانات فيما يجري في سوريا في جميع المجالات العسكرية والمدنية على طول البلاد وعرضها نتيجة السرية والطريقة التي تتم بها الانشقاقات ، ولكن المتابع للأوضاع في سوريا صار يقتصر على البارزين لأن استعراض البقية أمر يطول فيقتصر المستقصي لهذه الأخبار على ضرب مثال فيقول لك أعلن العقيد يعرب الشرع رئيس فرع الأمن السياسي في دمشق وشقيقه كنان الشرع انشقاقهما عن النظام ووصولهما إلى الأردن برفقة اللواء محمد حسين الحاج مدير كلية الدفاع الوطني بالإضافة إلى ثلاثة عمداء وثلاثة عقداء آخرين وعدد كبير من الجنود وانشقاق العميد أحمد طلاس رئيس دائرة عقود السلاح في الداخلية وانضمامهم إلى صفوف الجيش السوري الحر كما أعلن القائم بالأعمال في السفارة السورية في بريطانيا خالد الأيوبي انشقاقه في لندن كما أعلن القنصل السوري في أرمينيا السيد محمد حسام حافظ انشقاقه عن النظام السوري وانضمامه إلى صفوف المعارضة ليصبح خامس دبلوماسي بارز ينشق عن نظام الأسد خلال هذا الشهر كما انشق عضو مجلس الشعب علي البش والعميد ابراهيم فواز الجباوي معاون قائد شرطة حمص وعدد آخر من الضباط والجنود والحديث عن الانشقاقات صار لدى السوريين حديث ذو شجون ومسلسل متتابع على الرغم بأن الأسد قام بتعيين عشرة حراس مرافقين لكل مسئول سوري مع تعليمات للحراس الشخصيين وبدون محاكمة ميدانية أو غير ميدانية بالإعدام الفوري للمسئول لمجرد أي قرينة على انشقاقه أو فراره من الحراس الشخصيين ، كما توجه الأسد إلى قادته الأمنيين قائلاً ( كفانا فضايح حتى رئيس الوزراء يهرب ولم تمسكوه أو تقتلوه ،كيف فلت منكم ؟ )