أخبار

لا صحافيين معتقلون... ولا نجامل الحكومة بحرية الصحافة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
مؤيد اللامي نقيب الصحافيين العراقيين

أكد نقيب الصحافيين العراقيين مؤيد اللامي عدم وجود اي صحافي عراقي معتقل حاليا، وقال إن النقابة لا تجامل الحكومة مطلقا على حساب حرية الصحافة، وأوضح ان النقابة وزعت مجانا3 آلاف قطعة أرض على منتسبين إليها، وتعد بالمزيد حاليا، وأشار إلى أنها تعد بإصدار جريدة دولية وبث قناة تلفزيونية وافتتاح كلية تقنية للإعلام.

لندن: قال نقيب الصحافيين العراقيين مؤيد اللامي في حديث مع "ايلاف" اليوم، إن نقابة الصحافيين العراقيين تمكنت من إعادة عضويتها في اتحاد الصحافيين العرب، والحصول ممثلة بنقيبها على عضوية اللجنة التنفيذية في الاتحاد الدولي للصحافيين ممثلا عن قارة آسيا . واشار إلى انه بعد عام 2003 ظهرت العديد من الاتحادات والمنظمات الوهمية تحت مسميات إعلامية وصحافية، تشكلت لغايات شخصية وابتزاز دوائر الدولة والمتاجرة بدماء شهداء الصحافة لتحقيق مآرب نفعية.

وفي ما يلي أسئلة "ايلاف" وأجوبة نقيب الصحافيين العراقيين مؤيد اللامي عليها :

كيف تقيّمون أوضاع الصحافة العراقية حاليا من حيث الأداء والحريات التي تتمتع بها؟

لقد تطور العمل الصحافي في العراق بفضل دخول التقنيات الحديثة وتعدد وسائل الإعلام وتوفر مناخات حرية العمل الصحافي والاعلامي، خاصة بعد تشريع قانون حقوق الصحافيين الذي كتبت مسودته نقابة الصحافيين العراقيين بعد مشاركة واسعة من قبل عدد كبير من الزملاء رؤساء المؤسسات الصحافية والاعلامية العراقية والعاملين فيها، وكذلك استشارة رجال القانون العراقيين، ما أضاف إلى مناخات الحرية فضاءات واسعة للعمل الصحافي والاعلامي وبالشكل الذي منح الصحافي العراقي حصانة قانونية.

وعليه يمكن القول إن أوضاع الصحافة العراقية في الوقت الحاضر جيدة، بسبب التفاعل الجيد للقطاعات الحكومية وتعاونها مع الصحافيين والاعلاميين، وتفهم دورهم المهني لنقل الأحداث وايصال المعلومة إلى الرأي العام والجمهور العراقي.

هل يوجد هناك معتقلون صحافيون؟ وكيف تقيم عمل محكمة الصحافة؟

لم يتعرض اي صحافي عراقي لأية حالة اعتقال عن قضية رأي، حيث ان السجون العراقية خالية تماما من اي سجين صحافي.

إن نقابة الصحافيين العراقيين قد وقفت إلى جانب صحافيين احيلوا على القضاء عن قضايا نشر، مع احترامها لاستقلالية القضاء وعدالته، وبعد تشكيل محكمة خاصة بقضايا النشر والإعلام فإن رأي النقابة كان ينصب على ضرورة الاستعانة بخبراء ومختصين في الإعلام والقانون لإبداء الرأي بالدعاوى المعروضة أمام المحكمة، وهذا ما فعلته المحكمة، ما وفر صدور قرارات عديدة لصالح الصحافيين بعد إبداء مشورة النقابة واطلاعها على حيثيات الدعاوى المرفوعة ضدهم.

تعد السلطات لإغلاق حوالى 40 مؤسسة صحافية معظمها تلفزيونية لعدم التزامها بالضوابط الادارية؟ كيف تنظر إلى ذلك وما هو موقف النقابة منه؟

لم يتخذ لحد الآن اي إجراء من الجهات العراقية المختصة بغلق أية مؤسسة صحافية عراقية وهنالك التزامات مالية وقانونية على المؤسسات الإعلامية خصوصا القنوات الفضائية لصالح هيئة الاعلام والاتصالات، وهو ما تلوح به الهيئة بين الحين والآخر باتخاذ إجراءات ضد القنوات التي لم تسدد ما ترتب عليها من مبالغ ورسوم، ولا ترى النقابة أن ذلك في صالح العمل الصحافي والاعلامي في العراق ولم يتخذ اي اجراء بغلق قنوات بالجملة وندعو إلى تسوية الامور بشكل لا يضر بالمؤسسات الإعلامية وهيئة الإعلام والاتصالات والنقابة تتابع هذا الموضوع بشكل متواصل.

كيف تقيم تطبيق قانون حماية الصحافيين؟ وهل تعتقد انه يحتاج إلى تطوير على ضوء تجربة الأشهر الماضية؟ لماذا؟

شكل تشريع قانون حماية الصحافيين إنجازا كبيرا لصالح الأسرة الصحافية العراقية، وخصوصا عوائل شهداء الصحافة، ذلك لما فيه من ضمانات قانونية واقتصادية وتنظيم آلية العمل الصحافي في العراق وتوفير مناخات ملائمة لحرية العمل والوصول إلى المعلومة وجعل الصحافيين بمنأى عن كل حالات الاعتداءات والانتهاكات التي قد يتعرضون لها وهم يؤدون واجبهم المهني في الميدان.

ماذا بشأن قانون حقوق الصحافيين العراقيين في الخارج؟

هنالك مواد وردت في قانون حقوق الصحافيين لصالح الصحافيين العراقيين، بمن فيهم العاملون خارج العراق ومنها احتساب الخدمة الصحافية السابقة وشمولهم بالمكتسبات التي أقرها القانون فضلا عن توفير غطاء قانوني وفقا لما ورد في قانون حماية الصحافيين عند تعرضهم لأية حالة تستدعي ذلك.

هناك بعض الصحافيين يرومون او يقدمون على تشكيل منظمات او روابط او اتحادات صحافية .. ماهو موقف النقابة من ذلك؟

نحن لسنا ضد اي تشكيل نقابي او مهني يعنى بالشأن الصحافي او الاعلامي، إلا ان ذلك يتطلب أن تعمل الاتحادات والجمعيات وفق قانون مشرع ونافذ وخاضعة لرقابة وتعليمات الرقابة المالية حيث ظهرت بعد عام 2003 العديد من الاتحادات والمنظمات الوهمية، تحت مسميات إعلامية وصحافية وشكلت لغايات نفعية وشخصية بل وصل الحد بأصحاب هذه المنظمات إلى ابتزاز دوائر الدولة والمتاجرة بدماء شهداء الصحافة العراقية لتحقيق مآرب نفعية ولم تثبت تلك الاتحادات والمنظمات حضورها المهني الفاعل في الساحة الاعلامية العراقية.

إلى اين وصل مشروع توزيع أراض على الصحافيين او بناء مجمعات سكنية لهم؟ هل يمكن ان تقدموا فكرة عنه؟

لقد تسلم أكثر من (3000) صحافي من العاملين في المحافظات قطع الأراضي السكنية وسيتم قريبا توزيعها على صحافيي بغداد بعد استكمال الإجراءات الفنية والإدارية لفرز الأراضي والتخصيص من قبل الدوائر المعنية.

أما مشروع بناء مجمعات سكنية فقد استطاعت النقابة وبالتعاون مع أمانة بغداد تخصيص قطعتي ارض لتشييد مجمعين سكنيين في جانبي الكرخ والرصافة لتوزيعها على الصحافيين بشروط ميسرة.

هناك انتقادات للنقابة ولكم شخصيا بمجاملة الحكومة على حساب الحريات الصحافية، فكيف تردون على ذلك؟


نحن لم نجامل أية جهة حكومية، ولكن تحقيق الانجاز لصالح الصحافيين يحتاج إلى جهات تنفيذية ولابد من التواصل معها وليس بالضرورة ان يكون ذلك بمثابة أن تكون نقابة الصحافيين العراقيين تابعة ومجاملة للحكومة، وهي تعمل بمهنية واستقلالية وتتعاطى مع الجميع بحيادية وإيجابية دون أن تضع أية جهة إملاءاتها عليها وتكون النقابة ضد أي جهة او تستخدم لأغراض غير مهنية.

أثيرت مؤخرا ضجة لمناسبة الاحتفال بعيد الصحافة السنوي حول إنفاق مبالغ ضخمة على استقدام فنانات لإحياء حفلات فيما هناك من رواد الصحافة العراقية من يعاني العوز.. هل من توضيحات؟

هناك من يتربص بنجاح كل عمل حتما، ومن يحاول التقليل من ذلك النجاح لإطلاق الاشاعات وإن ما شهده احتفال عيد الصحافة العراقية هذا العام يعد سابقة لاحتفالات الصحافيين العراقيين بعيدهم، حيث شهد حضورا جماهيريا كبيرا وبمشاركة صحافيين وإعلاميين ومثقفين وفنانين من العرب والاجانب، فضلا عن الاعلان عن قرارات لصالح الأسرة الصحافية العراقية وتكريم رواد الصحافة وعوائل الشهداء.

مقر نقابة الصحافيين العراقيين في بغداد

يناهز عدد منتسبي نقابة الصحافيين العراقيين الثلاثة آلاف عضو .. فهل جميع هؤلاء يمارسون المهنة حقا؟ وما هي المعايير التي تعتمدونها لمنح العضوية؟

عدد الصحافيين العاملين فعلا في المجال الصحافي والاعلامي في العراق هو قريب فعلا من هذا العدد اذا ما اخذنافي الاعتبار التوسع الحاصل في المؤسسات الاعلامية في العراق وزيادة عدد العاملين في القنوات الفضائية ووكالات الأنباء والصحف والمجلات والاذاعات وغيرها.

أما في ما يتعلق بعضوية النقابة فهنالك لجنة في النقابة تتولى النظر في طلبات الانتساب ومن خلال توفر المؤهلات المهنية واستمرارية العمل الصحافي، وقد اعتمدت النقابة النجاح في اختبارات الكفاءة المهنية كشرط قبول العضوية في النقابة.

ماهي مشاريع النقابة المستقبلية على الصعيدين الداخلي والخارجي؟

لدينا مشاريع استراتيجية مستقبلية كبيرة، منها تأسيس قناة فضائية خاصة بالنقابة وإصدار جريدة النقابة (الزوراء) بطبعتها الدولية كما سيتم خلال العام المقبل افتتاح كلية الاعلام التقنية التي حصلت النقابة على الموافقات الرسمية لاستحداثها، وكذلك افتتاح مدرسة التأهيل والتدريب المهني والاعلامي، وسيتم تفعيل الاتفاقيات التي أبرمتها النقابة مع النقابات والاتحادات العربية والدولية والتي ستوفر فرصًا تدريبية واطلاعا ميدانيا على المؤسسات الاعلامية العربية والدولية، واستفادة الصحافيين العراقيين من التطورات التقنية والمعلوماتية التي شهدها العالم.

ماهي طبيعة وحجم العلاقات التي تربط نقابتكم بمثيلاتها العربية والدولية ؟ وماهي الفوائد التي حققتها هذه العلاقات للاعلام وللاعلاميين العراقيين؟ وهل في النية توسيع هذه العلاقات؟

نقابة الصحافيين العراقيين تمتلك الحضور المهني والنقابي الفاعل في المحافل العربية والدولية، خصوصا بعد ان تمكنت النقابة من إعادة عضويتها في اتحاد الصحافيين العرب، وحصول نقابة الصحافيين العراقيين ممثلة بنقيبها على عضوية اللجنة التنفيذية في الاتحاد الدولي للصحافيين ممثلا عن قارة آسيا خلال مؤتمر الاتحاد الدولي الذي عقد في اسبانيا عام 2010، وقد كان لفعالية نقابة الصحافيين العراقيين في المحفلين العربي والدولي اثر ايجابي على واقع العمل الصحافي والاعلامي في العراق وايجاد فرص كبيرة لتواصل الصحافيين العراقيين مع المحيطين العربي والدولي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ابكيتني ايها النقيب
كمال -

رغم انك تحمل لقبا لم تكن لتحلم به ....لكن نكاتك ســمجة ... ...امس كانت بلادي مفخخة ، ولا يستحي المسؤل الكبير في البلاد ان يخرج على الملء ويقول " ان العراق اكثر بلدان المنطقة أمنا" ولا ادري ان كانت الصومال هي ما يجاور العراق ..وأنت يا نقيب ...ماذا قلت لهذا المسؤل ، ام انها حرية الرأي؟؟؟ والكذب!

طبال
عراقي يكره البعثية -

خارج عن الموضوع

نقيب مهزلة
محمد عزيز بازي -

لا يستحق هذا الرجل الذي كان عازف رق في فرقة شعبية ان يكون نقيبا للصحفيين ولكنه لجأ للبعثيين والاسلامويين وضحك عليهم، مؤيد اللامي لايفهم في اي شي سوى التملق ومسح الاكتاف،ازالح الشهيد شهاب التميمي ودمه لازال في رقبته ، اكثر الناس الذي يحتقرهم المالكي هو هذا النقيب ولكنه قربه منه لان راقص جيد في وقت مناسب وحين ينتهي المالكي منه ستجدون ان الاغتيال سيكون حليف مؤيد اللامي ، للتاريخ مؤيد اسوأ شخص دخل النقابة

صح النوم
علي عودة -

أما في ما يتعلق بعضوية النقابة فهنالك لجنة في النقابة تتولى النظر في طلبات الانتساب ومن خلال توفر المؤهلات المهنية واستمرارية العمل الصحافي، وقد اعتمدت النقابة النجاح في اختبارات الكفاءة المهنية كشرط قبول العضوية في النقابة.اولا هذه اللجنة لا تمنح العضوية إلا لمن أبدى الولاء للسيد نقيب الصحفيين و القبول و الرفض ليس له علاقة بالعمل الصحفي فامئات من أعضاء النقابة لم يعملوا في المجال الصحفي لكنهم حصلوا على عضوية النقابة لأغراض إنتخابية .قبل ايام قرأنا تصريحا لأحد زملاء اللامي في قيادة النقابة بأن النقابة ستكرم 2000 صحفي متميز بجهاز اي باد و السؤال هل من المعقول ان لدينا 2000 صحفي متميز من بين 3000 صحفي عضو في النقابة.نعلم و يعلم غالبية العراقيين أن قطع الأراضي التي وزعت على الصحفيين في بعض المحافظات و التي خصصها لهم مكتب السيد رئيس الوزراء وزعت ايضا على أعضاء فيما يسمى فدائيي صدام كما حدث في الناصرية على سبيل المثال و من المؤسف أن نقابة الصحفيين التي قادها شاعر العرب الأكبر الجواهري وصلت الى هذا الدرك في ظل قيادة السيد اللامي لها.لا ننسى ايضا أن اللامي تصرف بأموال الصحفيين في الحفل الذي اقيم بمناسبة عيد الصحافة العراقية و الذي صرفت عليه اموال طائلة فاقت رقم الخمسة ملايين دولار التي ذكرت في الأخبار في حين أن المبلغ المذكور كان كفيلا ببناء مجمع للصحفيين أو يوزع على فقراءهم و هم الغالبية الساحقة

اكذب ثم اكذب
Avatar -

يصدرون الكذبة ويصدقونها............صدق القول اذا لم تستح فأصنع ما شئت

مجاملة
عامر حسن -

هذا الحوار مجاملة لمؤيد اللامي الملاحق في العراق بفضائح عدة وقد حول نقابة الصحافيين العراقيين لمن هب ودب. هل معقول ان يكون عدد الاعضاء في بغداد فقط عشرة الاف صحافي؟ كم عدد بقية المحافظات؟ مهزلة حتى سائق المنقابة صحار لديه عضوية بنقابة الصحافيين. وعمال خدمة في الصحف يقدمون شاي ايضا صحافيين.

كذاب
دجلة -

كذاب .. كذاب ,, واهدي له اغنية حلو وكذاب

مهزلة الافطار والقرعة
احمد عبد الرافع -

كنت حاضرا مساء امس مهزلة اللامي الجديدة في الزوراء لاشاهد الاتي:1-تجمهر نحو 800 صحفي بالحفل من اعضاء النقابة واسرهم ليتركو كلمة النقيب التي القاها بهم وهجمو على مآدب الطعام قبل الافطار بساعة تقريبا اذ لم يقاوم الصائمون منهم ماشاهدوه من خيرات اللامي فأشهرو افطارهم ولم يحترم المفطرون منهم قدسية الشهر الفضيل اما نحن الصائمين فأكلنا فتات الموائد لان الربع لم يبقوا على شيء بها.2-من المفترض أن يحصل كل الحضور على جوائر اللامي الاي باد والاي فون كون العدد 800 والجوائز 2000 لكن الكارثة أن 70% من الحضور لم يحصلو على اية جائزة وكانت اغلبها "بالقرعة" لاسماء من خارج الحفل اغلبهم مدراء عامين ووكلاء وزراء وابناء اعضاء مجلس النقابة بل وظهر بالقرعة المزعومة اسم اللامي الذي تبرع بآي باده الى احدى العضوات التي فقدت هوياتها..3-أجر اللامي في حفله احد الهتافين الذي كان يمجده بروح بالدم ويقاطعه عظمه على عظمه..4-خرجت بعد الحفل خاوي اليدين مثلما خرجت خاوي البطن بسبب جوعي الشديد كوني صائم ولم افطر على موائد التافهين والمتملقين الذين اشهروا افطارهم ولم يحترمو قدسية الشهر الفضيل لاقرأ السلام على الصحافة العراقية والى الابد.

أين الحقيقة؟
خالد عمران -

يقول اللامي بأن عدد قطع الأراضي التي وزعت على الصحفيين تجاوز ال 3000 قطعة أرض ثم يقول في مكان اخر عن عدد أعضاء النقابة بأنه يناهز ال 3000 و من ثم يردف بأن صحفيي بغداد لم يستلموا بعد قطع أراضيهم.أين الصدق و أين الكذب أو إن الكاذب ينسى ما قال بسرعة. أما الحفل فلم يب عنه علما بأنه كان قد قال في مقابلة مع جريدة الشرق الأوسط بأن اسيا سيل غطت نفقات الحفل التي بلغت اكثر من خمسة ملايين دولار لكن اسيا سيل كذبت الخبر و قبل تكذيبه اكتشفنا نحن كذب ادعاءاته لأن الحفل خلى من أي إعلان أو يافطة لجهة الراعية و كلما شاهدناه يافطة كتب عليها أن الحفل يتم برعاية نوري المالكي.

العراق الفاشل
كامل -

احد اهم اسباب فشل العراق كدولة هو سيطرة او استحواذ الانتهازيين على المناصب .في العراق هناك مدرسة انتهازية عريقةعلى مختلف المستويات لها اهدافها التى معظمها شخصية وادواتها و هي التملق والكذب وفكرة الغاية تبرر الواسطة في العراق اضافة للمشكلة الامنية هناك المشكلة الاخلاقية

اللامي انسان كبير
جنان -

يتعرض بلدنا لكم من الهجمات المتزامنة والتي شملت كل المدن العراقية وبمختلف وسائل القتل والتدمير , والتي لا يمكن أن نطلق عليه خرق أمني , بل هو انهيار أمني .وانعدام الاستقرار السياسي, إنعكس سلبيا وبشكل مباشر على الوضع الأمني فيه . وبالرغم من مرور ثمانية أعوام على زوال الديكتاتورية في العراق , إلا إن الفساد والفوضى وفقدان الأمن لا زالت تعصف بالبلد بسبب الخلافات وانعدام الثقة بين القوى السياسية التي تحكم البلد , فهذه الأسباب وفرّت مناخا ملائما لقوى الإرهاب والجريمة بأن تنمو وتعشش في مؤسسات الدولة وأجهزتها الأمنية . وبالرغم من صيحات ومطالبات الشعب العراقي في ضرورة تقديم الخدمات واحترام حقوقه في كل ميادين الحياة , نجد تزايد المهاترات بين المؤسسات المدنية والمؤسسات الإعلامية والاتهامات المتبادلة ومن المضحك في هذه الأيام العمل على تسقيط أي شخص باتهامه بأنه بعثي وهل خليت المؤسسات الحكومية ام الحزبية من البعثية ؟ فهم يتواجدون في مفاصل الحكومة وعلى أعلى المستويات فأين انتم من هؤلاء ؟ ونشاهد اليوم حملة جديدة يقودها مستشار إعلامي في اكبر سلطة اكبر سلطة في البلد متناسي هموم العراقيين وجراحاتهم ويخصص جل وقته لتوجيه الاتهامات والتسقيط لنقيب الصحفيين مؤيد اللامي بأنه عنصر من عناصر البعث المقبور , فكيف لنا ان ننسى أنه خدم الأسرة الصحفية العراقية وتصدى لهذه المسؤولية بكل قوة وجهد لتعزيز دور نقابة الصحفيين العراقيين التي عملت خلال المدة الماضية بجهود مجلسها الحالي لتحقيق مكتسبات وحقوق الصحفيين والإعلاميين العراقيين وقد استطاعت نقابة الصحفيين خوض عدد من المعارك وعلى أكثر من جبهة في سبيل حشد الدعم الوطني على صعيد البرلمان والحكومة والنخب الفكرية والسياسية وفي أوساط الصحفيين للدفع باتجاه إقرار قانون حقوق الصحفيين الذي اقره مجلس النواب العراقي في جلسة نهاية الأسبوع الماضي ,وعده الرئيس النجيفي منجزا تاريخيا للبرلمان الوطني! لنقيب الصحفيين العراقيين الزميل مؤيد اللامي لجهوده الرائعة والكبيرة. فكفاكم اتهاما لشخصيات جاهدت للإصلاح وتعزيز دور الإعلاميين, وان أردتم فعلا التغيير فالساحة أمامكم مفتوحة لتجاهدوا ضد الفساد الذي استشرى في كل مفاصل الحكومة ولاتكونوا ساكتين عن الحق هؤلاء الذين يكذبون بتعليقاتهم معروفون وما هي دوافعهم وقد احزمنهم امجازات اللامي واخرها الالتفاف حوله من اكثر من 8000 ثمانية

شكرا مؤيد اللامي
ناصر الحسن -

مع موسم الاسقاطات للرموز العراقية الوطنية التي اعطت وضحت من اجل العراق وسيماهم في اعمالهم وانجازاتهم تهب هذه الايام رياح عاتية هوجاء هدفها ان تجعل من البيت الصحافي متناثرا بين حنايا المتملقين والذين يبحثون عن المكاسب والمناصب حيث يستهدف شخص نقيب الصحافيين العراقيين من قبل شلة من الذين لم يستطيعوا ان يصلوا او يقارعوا ما وصل اليه اللامي في الفوز الكاسح في الانتخابات الماضية وكان المرشح الكاسح العنيد الذي تحدى كل عاديات الدهر ودخل منتصرا ولايفكر بالهزيمة وكان الفوز الكبير قد تحقق كانجاز كبير للصحافة العراقية من خلال ما يتمتع به هذا الرجل من الديبلوماسية الهادئة والمرنة ورمى اكثر من مرة ولم يلتفت وكان يقابلها بثمرا طيبا افرح الجميع وما حققه من عمله الدؤوب والمهني من اجل ان يرفع من شان الصحافة والصحفيين في العراق وخير مثال قانون حماية الصحافيين او ماتم تعديله بقانون حقوق الصحافيين كما لايمكن ان ننسى الجهود التي بذلها نقيب الصحفيين مؤيد اللامي في إعادة النقابة الى أحضان إتحاد الصحفيين العرب بعد تعليق عضويتها .. وكذلك الانجاز العراقي الكبير في إستقدام وإستضافة كبار الصحفيين العرب الى بغداد الحبيبة، وتمكنه من إقامة مؤتمر صحافي عربي كبير على ارض الرافدين وما حصل عليه في الفوز الكبير ضمن عضوية اتحاد الصحفيين العالميين والذي ينظر اليه بكل هيبة واحترام اغاض البعض وبدئوا بلملمة اوراقهم المحترقة من اجل النيل من شخص مؤيد اللامي .. في هجمة شرسة تريد الإطاحة به وبالنقابة التي تمثل كل الصحافيين بالطرق الغير شرعية وغير الأخلاقية والتي يتم التخطيط لها في كواليس الغرف المظلمة التي حدثت وتحدث فيها اشياء كثيرة بعيدة كل البعد عن شرف الانتماء لهذا البلد ولمن يريدون ان يمثلوهم من اجل تحقيق اجندهم المعروفة وهنا السؤال الى تلك الاسماء المعروفة في النوايا واجندتها الخبيثة اين كانت في يوم انعقاد المؤتمر الانتخابي العام للنقابة الا يكون بالاجدر لها ان تحضر الى قاعة الانتخابات لتعلن وتنشر غسيلها الوسخ وهو ردة فعل للفاشليين امام الجهد والنجاح الكبير للنقابة متمثلة بالنقيب العتيد مؤيد اللامي

اللامي انسان كبير
جنان -

يتعرض بلدنا لكم من الهجمات المتزامنة والتي شملت كل المدن العراقية وبمختلف وسائل القتل والتدمير , والتي لا يمكن أن نطلق عليه خرق أمني , بل هو انهيار أمني .وانعدام الاستقرار السياسي, إنعكس سلبيا وبشكل مباشر على الوضع الأمني فيه . وبالرغم من مرور ثمانية أعوام على زوال الديكتاتورية في العراق , إلا إن الفساد والفوضى وفقدان الأمن لا زالت تعصف بالبلد بسبب الخلافات وانعدام الثقة بين القوى السياسية التي تحكم البلد , فهذه الأسباب وفرّت مناخا ملائما لقوى الإرهاب والجريمة بأن تنمو وتعشش في مؤسسات الدولة وأجهزتها الأمنية . وبالرغم من صيحات ومطالبات الشعب العراقي في ضرورة تقديم الخدمات واحترام حقوقه في كل ميادين الحياة , نجد تزايد المهاترات بين المؤسسات المدنية والمؤسسات الإعلامية والاتهامات المتبادلة ومن المضحك في هذه الأيام العمل على تسقيط أي شخص باتهامه بأنه بعثي وهل خليت المؤسسات الحكومية ام الحزبية من البعثية ؟ فهم يتواجدون في مفاصل الحكومة وعلى أعلى المستويات فأين انتم من هؤلاء ؟ ونشاهد اليوم حملة جديدة يقودها مستشار إعلامي في اكبر سلطة اكبر سلطة في البلد متناسي هموم العراقيين وجراحاتهم ويخصص جل وقته لتوجيه الاتهامات والتسقيط لنقيب الصحفيين مؤيد اللامي بأنه عنصر من عناصر البعث المقبور , فكيف لنا ان ننسى أنه خدم الأسرة الصحفية العراقية وتصدى لهذه المسؤولية بكل قوة وجهد لتعزيز دور نقابة الصحفيين العراقيين التي عملت خلال المدة الماضية بجهود مجلسها الحالي لتحقيق مكتسبات وحقوق الصحفيين والإعلاميين العراقيين وقد استطاعت نقابة الصحفيين خوض عدد من المعارك وعلى أكثر من جبهة في سبيل حشد الدعم الوطني على صعيد البرلمان والحكومة والنخب الفكرية والسياسية وفي أوساط الصحفيين للدفع باتجاه إقرار قانون حقوق الصحفيين الذي اقره مجلس النواب العراقي في جلسة نهاية الأسبوع الماضي ,وعده الرئيس النجيفي منجزا تاريخيا للبرلمان الوطني! لنقيب الصحفيين العراقيين الزميل مؤيد اللامي لجهوده الرائعة والكبيرة. فكفاكم اتهاما لشخصيات جاهدت للإصلاح وتعزيز دور الإعلاميين, وان أردتم فعلا التغيير فالساحة أمامكم مفتوحة لتجاهدوا ضد الفساد الذي استشرى في كل مفاصل الحكومة ولاتكونوا ساكتين عن الحق هؤلاء الذين يكذبون بتعليقاتهم معروفون وما هي دوافعهم وقد احزمنهم امجازات اللامي واخرها الالتفاف حوله من اكثر من 8000 ثمانية

كذابون
بنت الاعلام -

هذا الكلام غير صحيح لان اتحدى نقيب لصحفيين خدم الاسرة الصحفية مثل مؤيد اللامي عيب على كل من يتهم اللامي بالكلام الكاذب لانه رجل دافع عن حقوق الصحفيين بعد ما كان لا يوجد اي حقوق لصحفيين

كذابون
بنت الاعلام -

هذا الكلام غير صحيح لان اتحدى نقيب لصحفيين خدم الاسرة الصحفية مثل مؤيد اللامي عيب على كل من يتهم اللامي بالكلام الكاذب لانه رجل دافع عن حقوق الصحفيين بعد ما كان لا يوجد اي حقوق لصحفيين