نشر رسم للنبي محمد امام مسجد في برلين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
برلين: قام حوالى 50 ناشطا في مجموعة صغيرة من اليمين المتطرف الالماني السبت بنشر لافتة تحمل رسما كاريكاتوريا للنبي محمد امام مسجد في برلين يعرف انه معقل للسلفيين، بحسب مراسل فرانس برس.
ورفع الناشطون في منظمة "برو دويتشلاند" لافتات تقول "اوقفوا الاسلمة!" كما ينوون تنظيم سلسلة تحركات مماثلة في نهاية الاسبوع امام مساجد اخرى في برلين ومواقع تابعة لليسار المتشدد الاحد.
وانتشرت الشرطة بكثافة امام المسجد الشعبي في ويدينغ فيما نظم 150 ناشطا مناهضا للنازية ويساريا تظاهرة مقابلة.
واثارت رسوم محمد التي رسمها الدنماركي كورت فيسترغارد موجة احتجاجات عنيفة في العالم الاسلامي عام 2005.
وفي ايار/مايو ان نشرت هذه المجموعة اليمينية المتشددة التي تضم في صفوف قياداتها مسؤولا سابقا في حزب النازيين الجدد هذه الرسوم امام مساجد في بون وسولينغن في غرب البلاد.
وتلت التحركات مواجهات حادة بين الشرطة وسلفيين تم اعقبها توقيف عدد كبير من الاشخاص.
ويخضع السلفيون في المانيا لرقابة مشددة من اجهزة الامن.
التعليقات
الظلاميون
شهد -ماذا يفعلون هؤلاء الظلاميين والمتخلفين في دول الاوربية انها دولة الكفار دولتهم السعودية والتورابورا لايلقون الامان الافي دول العلمانية وهناك يزرعون الجهل والتخلف, والله العظيم مفروض من الحكومات الاوربية طرد هؤلاء .... لقدفسدوا كل العالم .
اسلوب دعوى
Ali Alagp -سادتى الغرب عامه وليس قله يمينيه اويساريه تتخوف من الاسلام هذا المد الفكرى الهائل الذى لم يترك بيت حجر ولا وبر الا ودخله وهذه نبواءت رسولنا التى اخبر بها و ومايحدث فى الغرب من عداء وسباب وغيره التى تظهر فى كاركتير انما هى تجسيد لحاله من خيبه الامل تجاه الواقع فالاسلام كما هو الدين الاكثر نموا فى العالم كما تزكر التقارير الامميه هذا الخطر حزر منه كتاب الغرب الذين اسموه الخطر الاخضر .بعد انهيار الاتحاد السوفيتى كتب فكوياما نهايه التاريخ وفيها اشار للاسلام كخطر قادم يماثل الاتحاد السوفيتى امبراطوريه الشر القديم وبعد ذلك فتح المجال لصمويل هنجتون الذى جاء بنظريه صدام الحضارات وقبلهم كان دفد امبروز وبرنارد لويس وغيرهم .لكن الحقيقه لابد ان تجد من يعاديها ولنا فى ذلك شاهد تاريخى كبير يخص الدعوه والدعاه وهو ماوجده رسولنا الكريم من سب وشتم وضرب ومعاداه بكافه السبل وماهى الا عام اوعامان حتى اشرقه الارض بنور ربها ومايتكرر هو ليس سوى زر من الرمال توضع بقصد ايقاف السيل وسرعانما تزول فاما الذى ينفع الناس سيمكث فى الارض وكذلك الدعوه الطيبه تعادى ولكن فى النهايه تستقر والله اكبر ولله الحمد
الى تعليق 1
حقيقتك -يا عنصرية تقبلين التطرف الإلحادي ولا تقبلين ان يعبد الناس ربهم في سلام! تباً لتعاليمكم الفاشية النازية ! في المانيا كما في أوروبا كلها كل المتدينيين لديهم دور عبادة الخاص بهم كما عند غير اللا دينيين نوادي العراة ومهرجانات النبيذ و حفلات الشواذ !!!
ما فيه ظلامي مثلك
أنونة -كيف تقولي والله العظيم وانت ملحدة يا متناقضة ؟؟ هل زلة لسان أو متخفية تحت ستار برسوم؟؟على العموم ابشرك هذا دليل على ان الإسلام منتعش هناك في المانيا وهذا من الغيظ المنعكس في تعليقك كذلك! وبعدين اين سيذهب الألمان المواطنين يا حاقدة؟؟ هل نسيتي ان هناك المانيات والمانيين شقر وعيونهم زرق من المسلمين كذلك؟؟ وما هو النور الذي لديك في تعليقك الكريه لتصفي مواطنين يمارسون عبادتهم بالظلاميين ؟؟ بئس التعليق وكاتبه!! أؤيد ما جاء في التعليق الثاني وهذا هو الواقع المؤلم الذي لا مفر منه يا أعداء الله الكافرين!!