أخبار

بغداد تنفي مساعدة طهران على التهرّب من العقوبات

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بعد يومين على نشر صحيفة نيويورك تايمز اتهامات أميركية لمسؤولين عراقيين بمساعدة إيران على التهرّب من العقوبات الدولية المفروضة عليها نفت الحكومة العراقية اليوم هذه الاتهامات، التي ركزت على أن مسؤولين عراقيين يستفيدون مالياً من مساعداتهم لإيران.

بنك إيلاف الإسلامي متهم بمساعدة بنوك إيرانية على التهرب من العقوبات

عبد الرحمن الماجدي من أمستردام: نفت الحكومة العراقية الاتهامات الأميركية لها بمساعدة إيران في التهرّب من العقوبات الدولية المفروضة عليها.

وقال المستشار الإعلامي لرئيس الحكومة العراقية، علي الموسوي، اليوم الثلاثاء، إن التعاون التجاري بين العراق وإيران مكشوف ومعلوم للجميع، وأقل من الحد المسموح به، وإن العراق ملتزم بالقرارات الدولية في هذا الشأن، مشيراً إلى أن العراق انتهج سياسة مستقلة في المنطقة وفق مصالحه.

وأوضح الموسوي في حديث له مع وكالة أنباء"السومرية نيوز" المحلية، أن "التعاون الموجود مع إيران، سواء في ما يتعلق بالتبادل التجاري أو غيره، هو ضمن الحد المسموح، بل هو أقل منه، وهو مكشوف ومعلوم"، مبيناً أن "الكل يعرف أن العراق ملتزم تماماً بالقرارات الدولية في هذا الشأن".

وكانت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية نشرت تقريرًا يكشف أن حكومة المالكي تساعد إيران في التملّص من العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها بسبب برنامجها النووي، مستخدمة شبكة من المؤسسات المالية وعمليات تهريب النفط التي توفر لطهران تدفقًا من الدولارات.

وبحسب التقرير الصحافي، الذي نشر اليوم الأحد الماضي، فإن مسؤولين في الحكومة العراقية يستفيدون بشكل مباشر من أنشطة التجارة مع إيران، وأن العديد منهم يرتبط بعلاقات وثيقة مع رئيس الحكومة الحالية نوري المالكي، حسب الصحيفة.

لكن الموسوي بيّن أن "القرارات الدولية هي أيضاً نفسها تبيح للدول المجاورة في هامش معين من العقوبات، ونحن حتى هذا الهامش لم نكن نستفيد منه بشكل كامل"، مشيراً إلى أن "ما تحدث عنه التقرير المنشور في إحدى الصحف الأميركية من أن هناك تأثيراً من قبل رئيس الحكومة نوري المالكي على البنك المركزي، غير صحيح، فالكل يعلم أن البنك هو مستقل".

واتهم مستشار رئيس الوزراء العراقي "لوبيات تعمل ضد العراق في الولايات المتحدة وفي غيرها، وأن هناك دعمًا إقليميًا، ومع الأسف، ربما تكون أطراف عراقية متورطة، من أجل دفع البلاد إلى الانخراط في محور من المحاور المتسارعة الآن في المنطقة".

واعتبر الموسوي أن "العراق انتهج سياسة مستقلة، وهو يعرف عواقب هذه السياسة التي انتهجها بناءً على ما تقتضيه مصالحه الوطنية، وليس ما تقتضيه مصالح الدول الأخرى، ولهذا فهو مستمر عليها"، مؤكداً أن "هناك محاولة لتشويه سمعته من أجل دفعه إلى الانخراط في هذا المحور أو ذاك وبالتأكيد هو لن يخضع لهذه الضغوط".

غير أن صحيفة نيويورك تايمز قالت إن الرئيس الأميركي باراك أوباما "اعترف بهذه المشكلة في الشهر الماضي عندما منع بنكًا عراقيًا صغيراً، وهو بنك إيلاف الإسلامي، من أية تعاملات مع النظام المصرفي الأميركي"، مضيفة أن أوباما اتهمالبنك بتسهيل تعاملات قيمتها ملايين الدولارات بالإنابة عن بنوك إيرانية خاضعة للعقوبات.

لكن خبراء مصرفيين عراقيين أبلغوا الصحيفة أن بنك إيلاف الإسلامي ما زال يشارك في المزاد اليومي للبنك المركزي العراقي، الذي يمكن فيه للبنوك التجارية أن تبيع دنانير عراقية، وتشتري دولارات، ومن خلال هذه المزادات تستطيع إيران زيادة احتياطياتها من الدولارات التي تستخدم في شراء الواردات اللازمة.

ويرى مسؤولون اميركيون وعراقيون مطلعون على التعاملات المصرفية العراقية، أن الزبائن الإيرانيين قادرون على نقل مبالغ كبيرة عبر المزادات التي يقيمها المصرف المركزي العراقي يومياً، ومن هناك إلى النظام المالي العالمي"، حيث يمكن لمصارف تجارية في هذه المزادات، بيع الدينار العراقي وشراء الدولار الأميركي.

يرى متابعون أن المصرف العراقي الصغير (بنك إيلاف الاسلامي) هو جزء من شبكة مؤسسات مالية وعمليات تهريب النفط، وفرت لإيران دولارات في وقت تشدد العقوبات من قبضتها على الاقتصاد الإيراني.

من جانبه وزير الخزانة الأميركي لشؤون الإرهاب والأمور المالية ديفيد كوهين، أوضح في بيان مكتوب أن طهران "قد تسعى إلى التهرب من قوة عقوباتنا عبر المؤسسات المالية العراقية"، لكنه أردف: "سنمضي في جهودنا للحؤول دون تملص إيران من العقوبات المالية الأميركية أو الدولية في العراق".

يذكر أن مجلس الأمن الدولي أصدر في مارس/آذار 2007 القرار رقم 1747 بهدف زيادة الضغط على إيران بشأن برنامجها النووي وبرنامجها الصاروخي، وذلك بمنع التعامل مع البنك الإيراني الحكومي (سيباه)، و28 شخصًا ومنظمة أخرى، ومعظمها مرتبط بالحرس الثوري الإيراني.

نصت قرارات مجلس الأمن كذلك على منع واردات الأسلحة إلى إيران، وتقييد القروض الممنوحة لها. وفي آذار/ مارس 2008 مدد القرار 1803 الحظر على الأصول الإيرانية والسفر على المزيد من الشخصيات الإيرانية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
القافلة تسير
باقر الفرطوسي -

السادة الفرس العظماء ليسوا اخوتنا بل انفسنا وارواحنا وسندعمهم حتى الموت

عقوبات
علي -

هذا لاتهام صحيح. ايران لها نفوذ ليس في العراق فقط بل في الخليج ايضا وخاصة في الامارات وفطر ويساعدوها اكثر من العراق

القافلة تسير
باقر الفرطوسي -

السادة الفرس العظماء ليسوا اخوتنا بل انفسنا وارواحنا وسندعمهم حتى الموت

العراق وايران
محمد الياسري -

ان العراق وايران خاصتا في الاونه الاخير مع حكومة المالكي .. العلاقة جدا قوية وحميمه وطبعا التعامل مع ايران مكشوف وصحيح وواضح لدى الدول الاخرى .. ان المالكي يسند ايران ماديا ومعنويا .. وما انشرته صحيفة هوه ثابت وحقيقي ..

العراق وايران
محمد الياسري -

ان العراق وايران خاصتا في الاونه الاخير مع حكومة المالكي .. العلاقة جدا قوية وحميمه وطبعا التعامل مع ايران مكشوف وصحيح وواضح لدى الدول الاخرى .. ان المالكي يسند ايران ماديا ومعنويا .. وما انشرته صحيفة هوه ثابت وحقيقي ..

لولا العراق ايران خبر كان
محمد العراقي -

نعم ان العقوبات المفروضة على ايران في بداية الامر ادت مفعولها على الايرانيين وباعتراف مسؤولين من النظام الايراني تناقلته الفضائيات ، ولولا الحكومة العراقية لاصبحت ايران في خبر كان كما يقال ، وان ما قالته ونشرته صحيفة نيويورك تايمز الامريكية هو خبرصحيح ولا يوجد فيه اي التباس . اما من الجانب العراقي فقد صرح احد اعوان الحكومة بان التجارة قائمة مع ايران مع التجار الخاصين وليس مع الحكومة .وبما ان الحومة قد سرقت وتسرق اموال الشعب العراقي اذن الحكومة هي التجار والحومة هي التي تساعد ايران بالمال وبالنفط وبكل ما تملك .

ايلاف الاسلامي
عراقي - السويد -

ايلاف الاسلامي احد البنوك الخاصة السيئة و هذا البنك كان يسمى سابقا بنك البركة و كان صاحبه هو عماد الجبوري و هو من اقارب مشعان الجبوري ، افلس البنك قبل سقوط النظام السابق و استلم البنك المركزي العراقي ادارته كي يعيد اموال المودعين ، و ادخل عماد الجبوري الى سجن الامن العامة ، لكن خرج بالعفو الذي اصدره صدام قبل سنة 2003 و عاد و استولى على اداره البنك بعد السقوط لضعف البنك المركزي و ايضا استولى على اموال اخرى منه و بعدها اختفى الى تم بيع البنك و تغيير اسمه الى ايلاف الاسلامي ، لكن استمر المالكين الجدد بنفس الاسلوب السابق ، و منها اعطاء قروض و كفالات بنكية بدون ضمان كافي ... و قاموا بالاستيلاء على اموال الحسابات التوفير السابقة بأعتبار انها كانت مودعة لبنك ربوي هو البركة ، و قامو ببيع هذه الحسابات الى بنك الوركاء المتعثر ، بدون علم اصحابها ... و بنك الوركاء حولها الى حسابات جارية كي يتفادى الفوائد عليها و المودعين حاولوا استرجاع اموالهم لكن لا بنك الوركاء يدفعها و لا أيلاف الاسلامي يدفعها . و كون الوركاء ايضا مفلس و شبه مغلق بعد أن قامت الحكومة بالاستيلاء على الاموال التي فيه...... ها هي بنوك العراق الحالي ..... لك الله يا شعب العراق ....

لولا العراق ايران خبر كان
محمد العراقي -

نعم ان العقوبات المفروضة على ايران في بداية الامر ادت مفعولها على الايرانيين وباعتراف مسؤولين من النظام الايراني تناقلته الفضائيات ، ولولا الحكومة العراقية لاصبحت ايران في خبر كان كما يقال ، وان ما قالته ونشرته صحيفة نيويورك تايمز الامريكية هو خبرصحيح ولا يوجد فيه اي التباس . اما من الجانب العراقي فقد صرح احد اعوان الحكومة بان التجارة قائمة مع ايران مع التجار الخاصين وليس مع الحكومة .وبما ان الحومة قد سرقت وتسرق اموال الشعب العراقي اذن الحكومة هي التجار والحومة هي التي تساعد ايران بالمال وبالنفط وبكل ما تملك .

لمالكي
حمدون -

نعم ونعم ونعم..كل ما جاء في الصحيفة الامريكية هو صحيح.. حيث ان العراق اصبح(وبفضل حكومته العميلة لايران) المنفذ والمتنفس الوحيد لايران لانعاش اقتصادها وتفادي مضار الحصار الذي فرض عليها، وان نفط العراق واموال العراق وبنك العراق المركزي وسماء وماء وارض وتراب العراق هو بيد عملاء ايران وتبادل العملة من العراقي الى الدولار هو لاجل ايران وتهريب الدولارات لايران لفك بعض الضائقة الاقتصادية عليها بسبب الحصار فالعراق لايران بفضل حكومته وبرلمانه لك الله ياعراق الشعب.

المالكي مع ايران
نعيم علي -

الحقيقة المعروفة ان رجال الاعمال والشركات وحتى اصحاب الصيرفة والبرلمانيين قد اشتكوا من تهريب الاموال بعد العقوبات على ايران وهذا شيء واضح وله تاثيره الواضح والقوي على تغير الاسعار والصرف للدولار في العراق وليس كما يقول الموسوي ولااعرف هل هو شيرازي ام اصفهاني ولماذا تكذب وتجعل من نفسك اضحوكة من اجل ايران ان لم تكن فارسيا فكل فعلكم مفضوح تضحون بقوت الشعب العراقي من اجل مصلحة ايران الفارسية

لمالكي
حمدون -

نعم ونعم ونعم..كل ما جاء في الصحيفة الامريكية هو صحيح.. حيث ان العراق اصبح(وبفضل حكومته العميلة لايران) المنفذ والمتنفس الوحيد لايران لانعاش اقتصادها وتفادي مضار الحصار الذي فرض عليها، وان نفط العراق واموال العراق وبنك العراق المركزي وسماء وماء وارض وتراب العراق هو بيد عملاء ايران وتبادل العملة من العراقي الى الدولار هو لاجل ايران وتهريب الدولارات لايران لفك بعض الضائقة الاقتصادية عليها بسبب الحصار فالعراق لايران بفضل حكومته وبرلمانه لك الله ياعراق الشعب.

العراق واجه ايران الجديدة
منير العبادي -

الكل يعرف في الشرق والغرب .. العربي والاجنبي .. ان العراق اصبح واجهه حقيقية لايران لكل شيء تريده او ممنوع عليها وبدون مقابل .فما دامت الحكومة المتواطئة لهذه الدولة او تلك موجودة في السلطة فالعراق مقيد بقيود لا يمكن التخلص منها الا بالتخلص من تبعية ايران وغيرها .

المالكي صمام أمان ايراني
المهندس العراقي -

ان دعم المرجعيات الغير عراقية في العراق لدولة القانون ووقوف ايران مع تلك القائمه لم يكن عبثا انما كان لمثل هذه الظروف التي تمر بها ايران حيث ان المالكي احد اه صمامات ألأمان لأيران كحزب الله وبشار ألأسد ...اذا المالكي يخدم ألأيرانيين ويعرض العراق ومستقبله للخطر ...نحن نعلم ان العراق لازال تحت البند السابع يعني اننا تحت الوصاية الدوليه ويعني هذا اننا ممكن ان نتعرض لعقوبات اقتصاديه للمدى البعيد بسبب مساعدة دولة فرضت عليها عقوبات دولية (نساعدها لكي تتجاوز تلك العقوبات) وممكن ان نتعرض لتحرك عسكري لأننا دولة تساعد دوله تهدد امن العالم بامتلاكها مفاعلا نويا او دولة تساعد انظمة متعسفه كنظام بشار ألأسد ...اذا بدلا كمن ان يكون المالكي صمام امان العراقيين اصبح صمام امان لخامنائي وسليماني

العراق واجه ايران الجديدة
منير العبادي -

الكل يعرف في الشرق والغرب .. العربي والاجنبي .. ان العراق اصبح واجهه حقيقية لايران لكل شيء تريده او ممنوع عليها وبدون مقابل .فما دامت الحكومة المتواطئة لهذه الدولة او تلك موجودة في السلطة فالعراق مقيد بقيود لا يمكن التخلص منها الا بالتخلص من تبعية ايران وغيرها .

حكومة عميلة
د.علي صبيح -

الحكومة العراقية عميلة ومتواطئة مع ايران وتقوم بمساعدتها في سرقة الاموال العراقية من المصارف والبنوك

حكومة عميلة
د.علي صبيح -

الحكومة العراقية عميلة ومتواطئة مع ايران وتقوم بمساعدتها في سرقة الاموال العراقية من المصارف والبنوك

عراق ستان الجديد
كاظم حسن الحلي -

ان ايران لطالما كانت وما زالت تطمح بان يكون لها نفوذ في المنطقة لا سيما العراق فعلى طول العقود الثلاثة المنصرمة في عهد النظام المقبور كان لها الدور الفعال في مد المعارظين للنظام .وخاصة الذين تم ايوائهم في داخل ايران .فهؤلاء الذين تمركزوا على سدة الحكم كلهم في اعناقهم دين يدانون به من قبل ايران.ادن فجاء اليوم الذي يرد به الدين لاصحابه .وياله من دين عجيب.فكل انسان اليوم يرى ان سياسيو العراق الجدد يكادون لا يعملون اي شيء الا باشراف ايران فالدعم والعلاقة من حكومة العراق لها دور فعال ومكشوف للعيان وكانما اصبح العراق محافظة من محافظات ايران وينقص شيء واحد هو ان يطلق على العراق اسم .(عاق ستان الجديد)

اكيد تنفي بغداد لعد شتكول
سالم العلواني -

اخي الكريم ان سؤال بغداد هل لها علاقة بايران وهل بغداد تساعد ايران في الحصار المفروض عليهااكيد سيجابه بالرفض من قبل المالكي وفريقه ومن ارتبط بهفتدخلات ايران واضحة للعيان

اكيد تنفي بغداد لعد شتكول
سالم العلواني -

اخي الكريم ان سؤال بغداد هل لها علاقة بايران وهل بغداد تساعد ايران في الحصار المفروض عليهااكيد سيجابه بالرفض من قبل المالكي وفريقه ومن ارتبط بهفتدخلات ايران واضحة للعيان

نطالب بخلاص العراق من اير
الناقد والمحلل ارشد التمي -

نعم هذه حقيقة ساسة الكفر والنفاق والدجل ساسة العراق الجديد فيا اخواني واخواتي الاعزاء ... ان المسؤول الاول والاخير هي حكومة العراق المتكونة من احزاب لكل مسؤول ومليشيات قتل وارهاب وطائفية واجندات داخلية وخارجية تنفذ تلك الهجمات والقتل والارهاب وقت اللزوم وهذا ما شهدناه ورأيناه بام اعيننا منذ زوال حكم صدام المجرم وبعثه الكافر ومجيء هذه الاحزاب الظلامية على دبابات الاحتلال الامريكي حتى اخذت ايران على عاتقها اكمال مهمة الاحتلال الامريكي بمباركتة واشنطن لان الهدف والغاية هو ( دمار العراق واحتلال وتضييع هويته العربية وانهاك مقدرات شعبه الغيور) ولكي لا انسى واتكلم بما يرضي الله تعالى فان المسؤولية الكبرى لما يحدث في العراق من ظلم وارهاب وفقر وجوع وحرمان وارامل وايتام وطائفية وسرقات بالمليارات وووووووووو الكثير الكثير من الظلم .... كل ذلك هو بسبب سكوت المرجعية في النجف المتمثلة بالسيستاني رمز الشيعة !!! كما يقولون وكما كان في زمن صدام لم ولن يتكلم ببنت شفة بل العكس كان مباركته وتايده لجرائم صدام والان بعد السقوط نفس الشيء يحدث ... حيث كان له(السيستاني) ولمن معه من مراجع وعمائم موالية لايران الدور البارز في اعطاء المشروعية للاحتلال الامريكي وغض النظر عن جرائمه البشعة وبعدها تايده لدستور خط باييدي ظلمة مرتزقة لا (دستورنا القران) كما يدعي السيستاني على نهح علي !!! فاصبحت مباركته لحكومة المالكي عن طريق تاييده الكامل للقوائم الشيعية الكبيرة على راسها قائمة حزب المالكي الدعوة ومن ينطوي تحتها من احزاب ومليشيات شيعية وكردية وسنية اخرى... النتيجة كانت دمار العراق على ايدي ساسة العراق ساسة القتل والنفاق والارهاب المنظم باشراف اقليمي

ايران الاختبوط اللئيم
الناقد والمحلل ارشد التمي -

انقذوا العراق من الاختبوط الايراني الخبيث فمن قبل سقوط طاغية العراق صدام العفلقي ومجي ساسة الكفر والالحاد والنفاق اتباع ايران ومواليها على دبابات امريكا واسلاائل بداء العراق ينزف من جديد وليومنا هذا الفقر والقتل والدمار والارهاب والمليارات المسروقة والمنقولة لبنوك ايران والاعمار في ايرانت بدله الخراب في العراق والارامل والايتام التي ولدتها طائفية الاحزاب السياسية والدينية المقيتة التي تراسها مليشيات واجندات تابعة لحكام العراق الجديد بدا من المالكي ونزولا لادنى برلماني قذر صعد على اكتاف العراقيين ليتاجر بدمائهم الغالية بدل الاموال والترف والحمايات والقصور والبنوك في الخارج .... كل ذلكم واكثر تراسه ايران الاختبوط عن طريق عمائمها الكاذبة والخادعة المزخرفة بزي القديسين والرهبان مع خداع الناس بكلام معسل بالدين والاسلام وباطنه المكر والخداع كما حصل عندمل وهوا الناس لانتخاب الدكتاتور المالكي عن طريق فتواهم التي حرمت الرجل على زوجته وجعلت الانتخابات افضل من الصلاة والصيام بل جعلت الساسة القذرين كالانبياء والمرسلين (حاشاهم) واكثر واكثر

ايران الاختبوط اللئيم
الناقد والمحلل ارشد التمي -

انقذوا العراق من الاختبوط الايراني الخبيث فمن قبل سقوط طاغية العراق صدام العفلقي ومجي ساسة الكفر والالحاد والنفاق اتباع ايران ومواليها على دبابات امريكا واسلاائل بداء العراق ينزف من جديد وليومنا هذا الفقر والقتل والدمار والارهاب والمليارات المسروقة والمنقولة لبنوك ايران والاعمار في ايرانت بدله الخراب في العراق والارامل والايتام التي ولدتها طائفية الاحزاب السياسية والدينية المقيتة التي تراسها مليشيات واجندات تابعة لحكام العراق الجديد بدا من المالكي ونزولا لادنى برلماني قذر صعد على اكتاف العراقيين ليتاجر بدمائهم الغالية بدل الاموال والترف والحمايات والقصور والبنوك في الخارج .... كل ذلكم واكثر تراسه ايران الاختبوط عن طريق عمائمها الكاذبة والخادعة المزخرفة بزي القديسين والرهبان مع خداع الناس بكلام معسل بالدين والاسلام وباطنه المكر والخداع كما حصل عندمل وهوا الناس لانتخاب الدكتاتور المالكي عن طريق فتواهم التي حرمت الرجل على زوجته وجعلت الانتخابات افضل من الصلاة والصيام بل جعلت الساسة القذرين كالانبياء والمرسلين (حاشاهم) واكثر واكثر

الجار سيء الصيت
د. جمال قنديل -

الجريمة وقعت و عناصر الجريمة موجودة و متوفرة اذا السؤال المحير جدا جدا اين مجلس الامن الدولي اين منظمة الامم المتحدة اين الاتحاد الاوربي من الاجراءات الصارمة الرادعة لوقف الانتهاكات الصارخة بمقدرتنا و مستقبل اطفالنا و سيادة ارضنا و ماءنا و سماءنا و اموالنا اللوم ايضا و كل اللوم على المثقفين و الاكادميين العراقيين في المهجر لماذا كل هذا الجفاء للعراق و انتم ادرى من غيركم سياسة ايران الخبيثة في العراق نحن في الداخل و كما تعلمون الكواتم و الميليشيات و مع ذلك لا نأبه بكل شيء لكننا نريد شيئا ملموسا و نريد للصزت ان يصل الى Decision Makers كي يفعلوا العقوبات الاقتصادية حتى على المتواطين مع ايران من عملاء العراق و ليس علينا كشعب

ايران والدكتاتوريه
د. هادي المعموري -

ايران دوله ليست عربيه ولكنها تتدخل في الشعوب العربيه وتهدم بناءها الديني والسياسي وهي اليوم تتدخل في ازمة العراق وسوريا وتشعل فتيل الحرب الطائفيه والشعبيه بين ابناء البلد الواحد والذي يساندها حكومة العراق فهي عميله لها وتنقاد الى توجيهاتها وايران لاتريد الخير للشعوب فهي من دعم المليشيات في العراق ولان في سوريا وقد نهبت خيرات البلاد الاقتصادية والماليه وغيرها وعمالة الحكومة العراقيه لها السبب الاكبر في هذا كله

ايران والدكتاتوريه
د. هادي المعموري -

ايران دوله ليست عربيه ولكنها تتدخل في الشعوب العربيه وتهدم بناءها الديني والسياسي وهي اليوم تتدخل في ازمة العراق وسوريا وتشعل فتيل الحرب الطائفيه والشعبيه بين ابناء البلد الواحد والذي يساندها حكومة العراق فهي عميله لها وتنقاد الى توجيهاتها وايران لاتريد الخير للشعوب فهي من دعم المليشيات في العراق ولان في سوريا وقد نهبت خيرات البلاد الاقتصادية والماليه وغيرها وعمالة الحكومة العراقيه لها السبب الاكبر في هذا كله

...............
ناضم الصنجري -

ان شخص المالكي من الناحية السياسية هو لعبة ولاعب في نفس الوقت فكما انالفوضى الخلابة مخترع جديد كذلك المالكي احد عناصر تلك الفوضى وهو ساند ايران قطعا في البقاء وقد ابدى ذلك علانية هو وحكومته في الدفاع عن نضام ايران وهو يعتقدونه انه ضمن معتقداتهم الدينية !!!! لانهم فاشلووون

ايلاف الفارسي
د. زياد الخطيب -

طبعا من الظلم ان نسمي بنك ايلاف فقط بالاسلامي بل بالاسلامي الايراني الفارسي , المفروض ان الحكومة العراقية لا يطلق عليها هذا الاسم الشريف وهو (العراقية) لانهم بعيدين كل البعد عن العراق وعن شعبه العريق المفروض اننا نسميها بالحكومة الايرانية الفارسية المجوسية حتى يتم المعنى لانهم بلا شك يطبقون كل ماتريده ايران ومهما كلف الامر حتى لو كان على حساب الشعب العراقي ويكفي هذا الكذب علينا والله ايران مستفيدة من العراق اكثر مما نحن نستفيد ان كانت هناك فائدة لنا ...

والله ابتلينا بالفرس
محمد باقر -

حتى لا يقولون طائفية انا شيعي ابن شيعي ولكن والله ايران دمرتنا تدمير فهي استنزفت كل قوى العراق المادية والمعنوية وفقط الله سبحانه هو المخلص من هذه الشرذمة المجوس ...

ايلاف الفارسي
د. زياد الخطيب -

طبعا من الظلم ان نسمي بنك ايلاف فقط بالاسلامي بل بالاسلامي الايراني الفارسي , المفروض ان الحكومة العراقية لا يطلق عليها هذا الاسم الشريف وهو (العراقية) لانهم بعيدين كل البعد عن العراق وعن شعبه العريق المفروض اننا نسميها بالحكومة الايرانية الفارسية المجوسية حتى يتم المعنى لانهم بلا شك يطبقون كل ماتريده ايران ومهما كلف الامر حتى لو كان على حساب الشعب العراقي ويكفي هذا الكذب علينا والله ايران مستفيدة من العراق اكثر مما نحن نستفيد ان كانت هناك فائدة لنا ...

العراق يفتدي ايران
سلام العلي -

يرى متابعون أن المصرف العراقي الصغير (بنك إيلاف الاسلامي) هو جزء من شبكة مؤسسات مالية وعمليات تهريب النفط، وفرت لإيران دولارات في وقت تشدد العقوبات من قبضتها على الاقتصاد الإيراني. من جانبه وزير الخزانة الأميركي لشؤون الإرهاب والأمور المالية ديفيد كوهين، أوضح في بيان مكتوب أن طهران "قد تسعى إلى التهرب من قوة عقوباتنا عبر المؤسسات المالية العراقية"، لكنه أردف: "سنمضي في جهودنا للحؤول دون تملص إيران من العقوبات المالية الأميركية أو الدولية في العراق". يذكر أن مجلس الأمن الدولي أصدر في مارس/آذار 2007 القرار رقم 1747 بهدف زيادة الضغط على إيران بشأن برنامجها النووي وبرنامجها الصاروخي، وذلك بمنع التعامل مع البنك الإيراني الحكومي (سيباه)، و28 شخصًا ومنظمة أخرى، ومعظمها مرتبط بالحرس الثوري الإيراني. نصت قرارات مجلس الأمن كذلك على منع واردات الأسلحة إلى إيران، وتقييد القروض الممنوحة لها. وفي آذار/ مارس 2008 مدد القرار 1803 الحظر على الأصول الإيرانية والسفر على المزيد من الشخصيات الإيرانية.

العراق يفتدي ايران
سلام العلي -

يرى متابعون أن المصرف العراقي الصغير (بنك إيلاف الاسلامي) هو جزء من شبكة مؤسسات مالية وعمليات تهريب النفط، وفرت لإيران دولارات في وقت تشدد العقوبات من قبضتها على الاقتصاد الإيراني. من جانبه وزير الخزانة الأميركي لشؤون الإرهاب والأمور المالية ديفيد كوهين، أوضح في بيان مكتوب أن طهران "قد تسعى إلى التهرب من قوة عقوباتنا عبر المؤسسات المالية العراقية"، لكنه أردف: "سنمضي في جهودنا للحؤول دون تملص إيران من العقوبات المالية الأميركية أو الدولية في العراق". يذكر أن مجلس الأمن الدولي أصدر في مارس/آذار 2007 القرار رقم 1747 بهدف زيادة الضغط على إيران بشأن برنامجها النووي وبرنامجها الصاروخي، وذلك بمنع التعامل مع البنك الإيراني الحكومي (سيباه)، و28 شخصًا ومنظمة أخرى، ومعظمها مرتبط بالحرس الثوري الإيراني. نصت قرارات مجلس الأمن كذلك على منع واردات الأسلحة إلى إيران، وتقييد القروض الممنوحة لها. وفي آذار/ مارس 2008 مدد القرار 1803 الحظر على الأصول الإيرانية والسفر على المزيد من الشخصيات الإيرانية.