واشنطن تدرس سيناريوهات محتملة لضمان أمن الأسلحة الكيميائية في سوريا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وسط مخاوف من إقدام النظام السوري على استخدام الاسلحة المحظورة التي يمتلكها او فقدانه السيطرة عليها،تدرس الولايات المتحدة الأميركية خطط طوارئ وسيناريوهات محتملة لضمان أمن الأسلحة الكيميائية في سوريا.
واشنطن: يدرس مخططون عسكريون أميركيون خطط طوارئ لاحتمال القيام بمهمة في سوريا لا سابق لها وتتمثل بضمان أمن الأسلحة الكيميائية التي يملكها النظام في وقت تتواصل فيه الاضطرابات في سوريا، كما اعلن مسؤولون وخبراء.
وقال مسؤولون انه من غير المرتقب القيام بعمل عسكري وشيك لكن البنتاغون يدرس عدة سيناريوهات قد تنبثق مع تدهور النزاع او احتمال فقدان نظام دمشق السيطرة على ترسانته الكيميائية.
وفيما كان التخطيط العسكري الاميركي يركز في السابق على البحث عن أسلحة الدمار الشامل في ايدي حكومة معادية، الا ان الوضع في سوريا يثير احتمال وقوع المخزونات في ايدي مجموعات ناشطة او اعضاء يائسين من نظام مهدد.
وقال تشارلز بلير من اتحاد العلماء الاميركيين "هذه قضية جديدة تماما تاريخيا. لم يحدث ابدا في التاريخ ان دخلت دولة تملك اسلحة دمار شامل، في حرب اهلية".
واضاف لوكالة فرانس برس "لم يحصل هذا الامر ابدا".
والتجربة الاميركية في العراق حيث لم تتمكن قوة دولية بقيادة الولايات المتحدة من ضمان امن بعض مواقع الأسلحة التقليدية الحساسة بعد الاجتياح عام 2003، تستخدم مرجعا نظرا للتعقيدات القائمة في سوريا حيث من الصعب ايضا الحصول على معلومات استخبارية وثيقة كما اضاف بلير.
واوضح ان الوكالة الدولية للطاقة الذرية سبق ان عثرت على متفجرات قوية وقامت بختم الموقع في قاعدة كانت تابعة للنظام العراقي لكن عدة اطنان من متفجرات "اتش ام اكس" قد فقدت.
وتابع انه بالاضافة الى ذلك "فإن أكبر منشأة نووية تم نهبها" في التويثة في العراق.
وقال بلير "الامر الوحيد الذي يمكن ان نكون اكيدين منه هو انه ستحصل عدة مفاجآت غير سارة".
وكان الرئيس الاميركي باراك اوباما حذر من أن استخدام أسلحة كيميائية او بيولوجية او حتى نقلها قد يؤدي الى تدخل عسكري اميركي.
لكن في الوقت الراهن فان الادارة تقول ان نظام الرئيس السوري بشار الاسد يحتفظ بالسيطرة على الترسانة الكيميائية وانه ليس هناك اي مؤشرات على انه سيستخدم مثل هذه الاسلحة قريبا.
وقال مسؤول كبير رفض الكشف عن اسمه "ليس لدينا اطلاع كامل على كل مواقع الاسلحة الكيميائية لكن لدينا وسائل فعالة جدا في مراقبة مخزونات الاسلحة الكيميائية".
واضاف "في الوقت الراهن، يبدو ان النظام يسيطر على المواقع".
واوضح ان قوات العمليات الخاصة الاميركية يرجح ان تلعب دورا اساسيا في اي خطة محتملة لضمان امن الاسلحة الكيميائية رغم ان الامر قد يتطلب قوة تقليدية أكبر لتأمين القوة البشرية اللازمة من أجل حماية المواقع. وقال "من المحتمل ألا يقتصر الامر على القوات الخاصة، عملا بما سيكون عليه الوضع".
وتابع المسؤول نفسه انه فيما تراقب الولايات المتحدة الترسانة الكيميائية بواسطة اقمار التجسس الاصطناعية فانه على المسؤولين ان يأخذوا في الاعتبار "ما اذا كان النظام ينوي استخدامها، وما اذا سقطت في أيدي مجموعات اخرى وما اذا كان هناك ثغرة أمنية في محيط المواقع".
ومخزون سوريا من الاسلحة الكيميائية الذي يعود الى السبعينات يعتبر الاكبر في الشرق الاوسط لكن حجمه المحدد غير معروف بحسب محللين.
ويقول خبراء ان سوريا تملك مئات الاطنان من مختلف المكونات الكيميائية بما يشمل غاز السارين وفي اكس الاعصاب وكذلك مواد مثل غاز الخردل، موزعة في حوالى 50 موقع تصنيع وتخزين.
لكن يبقى من غير الواضح ما اذا كانت الاسلحة الكيميائية قد اخرجت من مواقعها واصبحت جاهزة لكي يتم تزويد صواريخ سكود بها، وما اذا كانت العناصر الكيميائية محفوظة بشكل جيد وما اذا كان النظام قادرا على سد النقص في مخزونه الكيميائي كما قال بلير.
واعلنت دمشق انها قد تستخدم اسلحتها الكيميائية اذا تعرضت لهجوم من الخارج لكن ليس ضد شعبها.
ونظرا للوضع الخطر المتمثل بوجود أسلحة كيميائية في بلد يشهد ثورة، فان الحصول على معلومات دقيقة قد يكون اصعب جانب في اي مهمة لتعطيل الترسانة.
وقالت ميليسا دالتون المسؤولة السابقة في البنتاغون والمتعاونة مع مركز الامن الاميركي الجديد ان "الحد الذي يمكننا فيه استخدام شبكة المنشقين لتحديد ما تشكله هذه المخزونات" قد يشكل افضل امل لتامين حماية للترسانة.
واضافت ان النظام قد يعمد الى نقل مخزونات الاسلحة الكيميائية الى حليفه حزب الله الشيعي اللبناني رغم ان الحزب قد لا يقوم بخطوة تتسبب بهجوم اسرائيلي كبير.
وتابعت ان "حزب الله يعلم الى اي حد يمكنه الذهاب من دون التسبب برد".
وقالت إن أي مهمة عسكرية لضمان امن مواقع كيميائية ستكون على الارجح عبر تحالف بما يشمل حلف شمال الاطلسي واسرائيل ودولا عربية.
واضافت ان اسرائيل قد تفكر في القيام بعمل مماثل منفرد وهي خطوة ستحاول واشنطن كبحها.
وخلصت الى القول "نظرا لان سوريا تقع قرب اسرائيل، فانهم (الاسرائيليين) قد يفكرون في القيام بعمل احادي الجانب لمنع وقوع المخزونات في ايدي آخرين".
التعليقات
ماذا عن رجل أمريكا؟؟؟
مكسوه بإذن الله تعالى ... -سيقان امريكا وعملائها مكسورين على الارض السوريه..و اللي صار اسمن ثوار ؟رح نصدرهم للخليج وامريكا يمكن يحتاجونهم بسبب نقص العماله الرخيصة.... او الى الاتحاد الأوربي الذي يدعي الانسانيه؟؟؟ووضعهم في أقفاص او معتقلات انسانيه عند الاتحاد الاوروبي؟؟؟
خايف اقول اللي بقلبي
باسم -امريكا مش خايفة على شعب سوريا. من السلاح المدمر........هي خايفه على اسرائيل..افهموها يا عرب استنبول و يا ثوار قطر
ماذا عن رجل أمريكا؟؟؟
مكسوه بإذن الله تعالى ... -سيقان امريكا وعملائها مكسورين على الارض السوريه..و اللي صار اسمن ثوار ؟رح نصدرهم للخليج وامريكا يمكن يحتاجونهم بسبب نقص العماله الرخيصة.... او الى الاتحاد الأوربي الذي يدعي الانسانيه؟؟؟ووضعهم في أقفاص او معتقلات انسانيه عند الاتحاد الاوروبي؟؟؟
خايف اقول اللي بقلبي
باسم -امريكا مش خايفة على شعب سوريا. من السلاح المدمر........هي خايفه على اسرائيل..افهموها يا عرب استنبول و يا ثوار قطر
أوبامالايهتم بإبادة شعبنا
Human Rights -أعربت المنظمة السورية لحقوق الإنسان "سواسية" عن خيبة أملها من موقف الرئيس الأمريكي باراك أوباما "المتواطئ" مع النظام السوري، والذي لم يعد خافياً على أحد الديكتاتور الذي أطاح بمكانة منظومة حقوق الإنسان في العالم وبهيبة الأمم المتحدة.واتهمت المنظمة في رسالة مفتوحة إلى الرئيس الأمريكي باراك أوباما بأن تصريحكم كرئيس لأقوى دولة في العالم بأن أمريكا ستتدخل لإيقاف إبادة الشعب السوري بالأسلحة الكيماوية وفي ذلك إيحاء أمريكي باستمرار عربدة الأسد بقتل شعبه بالسلاح العنقودي والفراغي والحراري والقصف الجوي وبالدبابات والمدفعية الثقيلة، وراجمات الصواريخ، إن منظمة حقوق الإنسان السورية بموجب تصريحكم بأنه دعم غير معلن لنظام قاتل لشعبه ومنتهك لحقوق الإنسان ومهدد للسلم والأمن الدوليين على مدى ثمانية عشر شهرا، أيها الرئيس "لقد شكلت تصريحاتكم اليوم صدمة جديدة الشعب السوري التواق للحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان،وقالت إنه على مدى عام ونصف العام من شلالات الدم المتدفقة فى سوريا ولم يسمع الشعب السوري والعالم منكم سوى عبارات كلامية " الرئيس الأسد فقد شرعيته) أو(على الرئيس الأسد أن يتنحى) أو (على بشار الأسد أن يضمن عملية انتقال سياسى) و هذه التصريحات تحمل في طياتها استهتاراً بعقول السوريين ، ويرون بتصريحكم بعبارة"الأسلحة الكيماوية خط أحمر هي عبارة ستقف مكتوف الأيدي تجاه إبادة الشعب السوري بالأسلحة الحربية الثقيلة ولكن الأسلحة الكيماوية قد يصل خطرها إلى إسرائيل لذلك هذا إيحاء بحماية إسرائيل وعدم الاهتمام بما يفعله الأسد بإبادة شعبه بالأسلحة الحربية المدمرة وفي هذا تسجيل لموقف لايليق بحاملة لواء الديمقراطية وحماية الشعوب .
أوبامالايهتم بإبادة شعبنا
Human Rights -أعربت المنظمة السورية لحقوق الإنسان "سواسية" عن خيبة أملها من موقف الرئيس الأمريكي باراك أوباما "المتواطئ" مع النظام السوري، والذي لم يعد خافياً على أحد الديكتاتور الذي أطاح بمكانة منظومة حقوق الإنسان في العالم وبهيبة الأمم المتحدة.واتهمت المنظمة في رسالة مفتوحة إلى الرئيس الأمريكي باراك أوباما بأن تصريحكم كرئيس لأقوى دولة في العالم بأن أمريكا ستتدخل لإيقاف إبادة الشعب السوري بالأسلحة الكيماوية وفي ذلك إيحاء أمريكي باستمرار عربدة الأسد بقتل شعبه بالسلاح العنقودي والفراغي والحراري والقصف الجوي وبالدبابات والمدفعية الثقيلة، وراجمات الصواريخ، إن منظمة حقوق الإنسان السورية بموجب تصريحكم بأنه دعم غير معلن لنظام قاتل لشعبه ومنتهك لحقوق الإنسان ومهدد للسلم والأمن الدوليين على مدى ثمانية عشر شهرا، أيها الرئيس "لقد شكلت تصريحاتكم اليوم صدمة جديدة الشعب السوري التواق للحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان،وقالت إنه على مدى عام ونصف العام من شلالات الدم المتدفقة فى سوريا ولم يسمع الشعب السوري والعالم منكم سوى عبارات كلامية " الرئيس الأسد فقد شرعيته) أو(على الرئيس الأسد أن يتنحى) أو (على بشار الأسد أن يضمن عملية انتقال سياسى) و هذه التصريحات تحمل في طياتها استهتاراً بعقول السوريين ، ويرون بتصريحكم بعبارة"الأسلحة الكيماوية خط أحمر هي عبارة ستقف مكتوف الأيدي تجاه إبادة الشعب السوري بالأسلحة الحربية الثقيلة ولكن الأسلحة الكيماوية قد يصل خطرها إلى إسرائيل لذلك هذا إيحاء بحماية إسرائيل وعدم الاهتمام بما يفعله الأسد بإبادة شعبه بالأسلحة الحربية المدمرة وفي هذا تسجيل لموقف لايليق بحاملة لواء الديمقراطية وحماية الشعوب .
نداء لعرب ومسلمي أمريكا
Syrian people -أوردت صحيفة .......تحت عنوان (تقلقهم الحرية والأسلحة الكيماوية) في موضوع نصرة الشعب السوري المناضل من أجل الحرية والديمقراطية ونيل حقوقه المسلوبة فإنه بعد سنة و ثمانية أشهر من عمر الثورة السورية راح ضحيتها أكثر من ثلاثين ألف ضحية منهم أكثر منثلاثة آلاف من الأطفال و وألفين من النساء إضافة لأكثر من 4000 ضحية ممن ماتوا تحت التعذيب و أكثر من ثمانين ألف مفقود و أكثر من 250 ألف معتقل و جميعهم كانوا قد تعرضوا للتعذيب بالإضافة لملايين اللاجئين داخل سوريا وخارجها. كل ذلك لم يدفع واشنطن لتبديل حساباتها الفعلية على الأرض،والتخلي عن موقفها المتواطئ مع هذه العصابة الأسدية، إنما هي وصمة عار على جبين المجتمع الدولي الذي صمّ آذانه عن أنات واستغاثات النساء والشيوخ و الأطفال في سوريا ومازال التصميم بادياً على السير في سياسة النفاق السياسي من خلال الحديث عن مساعدات إنسانية في ظل عدم وجود ممرات آمنة أو مناطق عازلة أوحظر جوي، وفي المقابل يتم منح الفرصة تلو الفرصة لسلطة الأسد في قتل شعبه جهاراً نهاراً تحت سمع العالم و بصره ،وفي هذا تكثيف لما يشعر به الشعب السوري حيال تصرفات الإدارة الأمريكية الحالية، ومجتمعها الدولي،فهذا لوران فابيوس وزير الخارجية الفرنسي، يقلقه الصراع المذهبي أن ينتقل لدول المنطقة،وكأن في سورية صراعاً مذهبياً؟ وليس عصابة مجرمة تحكم شعباً يريد حريته وكرامته،إن أوباما تقلقه أن تصبح سورية دولة حرة وديمقراطية،لأن أميركا غير قادرة على فرض سلام حقيقي في الشرق الأوسط، ليس لأنها غير قادرة بل لأنها حتى هذه اللحظة لا تريد فرض مثل هذا السلام فتوازنات السياسة الأمريكية لا تزال ترجح الأولوية الإسرائيلية ،ولئن كان أوباما رئيساً لدولة تسود العالم تقلقه الأسلحة الكيماوية، ولكن تملي عليه القيم الأخلاقية أن يقلق أيضا على أطفال يذبحون في وضح النهار تحت نظره ، فضلاً عن المدنيين السوريين الذين تتم إبادته بالأسلحة الحربية الثقيلة وتصدر أوامر أوباما لجميع الدول بمنع وصول مضادات الطائرات للمدافعين حيث تقصف الأبنية في المدن فوق رؤوس السكان المدنيين ، ولذلك نرجو من جميع المتعاطفين مع مأساة الشعب السوري ترجمة ذلك لجميع اللغات ليقوم المؤرخون للقرن الواحد والعشرين بتقديم شهادة عن القطب الأمريكي الأحادي المنادي بشعار حرية الشعوب والساكت عن قتل الأطفال والنساء والمدنيين وتدميركل شيء في سوريا موطن
اوباما وجائزة نوبل
شيرين -انصح السوريين بتنظيم اعتصام عند مبنى هيئة نوبل للسلام من اجل سحب جائزة نوبل للسلام التي اعطوها لاوباما عند تسلمه رئاسة اميركا لان هذا الرجل لم يفعل شيئا للشعب السوري الذي يتعرض لحرب ابادة منذ سنة ونصف. اميركا وروسيا متفقتان بين بعضهما البعض على ابقاء الحكم الحالي حتى ولو اباد الشعب السوري كله لان بشار هو اداتهم في المنطقة ولا يريدون حكم ديمقراطي في سوريا .
نداء لعرب ومسلمي أمريكا
Syrian people -أوردت صحيفة .......تحت عنوان (تقلقهم الحرية والأسلحة الكيماوية) في موضوع نصرة الشعب السوري المناضل من أجل الحرية والديمقراطية ونيل حقوقه المسلوبة فإنه بعد سنة و ثمانية أشهر من عمر الثورة السورية راح ضحيتها أكثر من ثلاثين ألف ضحية منهم أكثر منثلاثة آلاف من الأطفال و وألفين من النساء إضافة لأكثر من 4000 ضحية ممن ماتوا تحت التعذيب و أكثر من ثمانين ألف مفقود و أكثر من 250 ألف معتقل و جميعهم كانوا قد تعرضوا للتعذيب بالإضافة لملايين اللاجئين داخل سوريا وخارجها. كل ذلك لم يدفع واشنطن لتبديل حساباتها الفعلية على الأرض،والتخلي عن موقفها المتواطئ مع هذه العصابة الأسدية، إنما هي وصمة عار على جبين المجتمع الدولي الذي صمّ آذانه عن أنات واستغاثات النساء والشيوخ و الأطفال في سوريا ومازال التصميم بادياً على السير في سياسة النفاق السياسي من خلال الحديث عن مساعدات إنسانية في ظل عدم وجود ممرات آمنة أو مناطق عازلة أوحظر جوي، وفي المقابل يتم منح الفرصة تلو الفرصة لسلطة الأسد في قتل شعبه جهاراً نهاراً تحت سمع العالم و بصره ،وفي هذا تكثيف لما يشعر به الشعب السوري حيال تصرفات الإدارة الأمريكية الحالية، ومجتمعها الدولي،فهذا لوران فابيوس وزير الخارجية الفرنسي، يقلقه الصراع المذهبي أن ينتقل لدول المنطقة،وكأن في سورية صراعاً مذهبياً؟ وليس عصابة مجرمة تحكم شعباً يريد حريته وكرامته،إن أوباما تقلقه أن تصبح سورية دولة حرة وديمقراطية،لأن أميركا غير قادرة على فرض سلام حقيقي في الشرق الأوسط، ليس لأنها غير قادرة بل لأنها حتى هذه اللحظة لا تريد فرض مثل هذا السلام فتوازنات السياسة الأمريكية لا تزال ترجح الأولوية الإسرائيلية ،ولئن كان أوباما رئيساً لدولة تسود العالم تقلقه الأسلحة الكيماوية، ولكن تملي عليه القيم الأخلاقية أن يقلق أيضا على أطفال يذبحون في وضح النهار تحت نظره ، فضلاً عن المدنيين السوريين الذين تتم إبادته بالأسلحة الحربية الثقيلة وتصدر أوامر أوباما لجميع الدول بمنع وصول مضادات الطائرات للمدافعين حيث تقصف الأبنية في المدن فوق رؤوس السكان المدنيين ، ولذلك نرجو من جميع المتعاطفين مع مأساة الشعب السوري ترجمة ذلك لجميع اللغات ليقوم المؤرخون للقرن الواحد والعشرين بتقديم شهادة عن القطب الأمريكي الأحادي المنادي بشعار حرية الشعوب والساكت عن قتل الأطفال والنساء والمدنيين وتدميركل شيء في سوريا موطن
اوباما وجائزة نوبل
شيرين -انصح السوريين بتنظيم اعتصام عند مبنى هيئة نوبل للسلام من اجل سحب جائزة نوبل للسلام التي اعطوها لاوباما عند تسلمه رئاسة اميركا لان هذا الرجل لم يفعل شيئا للشعب السوري الذي يتعرض لحرب ابادة منذ سنة ونصف. اميركا وروسيا متفقتان بين بعضهما البعض على ابقاء الحكم الحالي حتى ولو اباد الشعب السوري كله لان بشار هو اداتهم في المنطقة ولا يريدون حكم ديمقراطي في سوريا .
قرد القرداحة
دكتور بيطري قرداحي -العالم وتحديدا أمريكا قررت ترك الشعب السوري ليموت وحيدا دون عون أو غوث. أقترح على الشعب السوري طلب المساعدة من تنظيم القاعدة وتحويل سوريا الى قاعدة لتنظيم القاعدة, بامكان تنظيم القاعدة مساعدة الشعب السوري بصواريخ مضادة محمولة على الكتف تسقط طائرا المجرم بشار, كذلك بامكانهم تزويد السوريين بصواريخ مضادة للدبابات تدمر دبابات بشار المجرم من مسافة 4-5 كلم.هذه الأسلحة ستغير موازين القوى على الأرض وتعجل باسقاط المجرم بشار.كل ما يهم الشعب السوري هو اسقاط بشار, وكل ما يهم العالم وخصوصا أمريكا هو اسلحة بشار الكيميائية. على الشعب السوري ان يضع مصالحه أولا وألا ينخدع بالكاذيب الأمريكية.روسيا وايران وحزب الله على علاتهم الا أنهم صادقين يتعاملون مع أهدافهم بصدق ووضوح. أعلنوا منذ البدء أنهم يدعموا عصابة بشار أسد وهم يعملون على هذا ا لأساس ويقومون يتزويد بشار بالدعم السياسي والأسلحة والأموال والمقاتلين.بالمقابل هناك بقية دول العالم وتحديدا تركيا وفرنسا وبريطانيا وأمريكا. أعلنوا أنهم مع الشعب السوري وضد بشار أسد. الا أن مفاعيل هذا التأييد فشلت في الظهور رغم مرور 17 شهرا على بدء الثورة السورية. لم تستطع هذه الدول أن تنجح بتمرير قرار واحد في مجلس الأمن, لم تستطع هذه الدول أن تمنع أو تقلل أو توقف قتل الشعب السوري على يد عصابات ال..... بشار النصيرية.بل ان تركيا التي بدأت دعمها بصراخ وعويل متكرر لأردوغان مما جعل الكثير من السوريين يعتقدون أن الجيش التركي سيجتاح سوريا لا محالة. لم يحدث شيء, أسقط بشار طائرة تركية حربية في المياه الدولية, نشر قوات حزب العمال الكردستاني على حدود تركيا, ويكاد لا يمضي يوم واحد دون أن يقوم هذا الحزب بقتل جنود اتراك وتفجير سيارات وقنابل في تركيا وسط صمت تركي وتجرع مذل للمهانة والاهانة.ليس هذا فقط, في بدء الأزمة أعلنت تركيا أن وصول عدد اللاجئين السوريين الى 50 ألف سيدفع تركيا الى اتخاذ خطوات على الأرض. اليوم وقد بلغ عددهم ما يزيد عن 70 ألف, رفعت تركيا الرقم الذي ستبدأ معه باتخاذ اجراءات على الأرض الى 100 ألف.أما أمريكا فقد أعلن البطل أوباما أن أمريكا ستتحرك فقط اذا استعمل بشار ال .....الأسلحة الكيميائية. اي أنه مسموح لبشار قتل مئات ألوف من الشعب السوري طالما أن القتل والذبح يتم بأسلحة تقليدية.ليس هذا فقط, تعارض أمريكا والغرب تسليح الشعب السوري للدفاع ع
الى تعليك رقم 1
مشروع اقتصادي مربح -من سيتم وضعه بالقفص هو بشار وبقية بيت أسد ومخلوف ومعهم النصيريين , اذا نجوا من الذبح عند اعتقالهم من قبل ابناء الشعب السوري.تقدمت للجيش الحر بمشروع اقتصادي مربح من اجل اعادة اعمار سوريا وقد نال الموافقة وهو وضع بشار وأنيسة وبشرى في قفص حديدي والقيام بجولات في المدن السورية حيث سيكون بامكان الراغب بالبصق على بشار مقابل 100 ليرة, الكف سيكون ب 500 ليرة والرفسة ب 1000 ليرة, مع امكانية القيام برحلات خارجية لهذا السيرك المؤلف من ...ابن ال..... بشار معه أنيسة ال .....وال.... بشرى.
قرد القرداحة
دكتور بيطري قرداحي -العالم وتحديدا أمريكا قررت ترك الشعب السوري ليموت وحيدا دون عون أو غوث. أقترح على الشعب السوري طلب المساعدة من تنظيم القاعدة وتحويل سوريا الى قاعدة لتنظيم القاعدة, بامكان تنظيم القاعدة مساعدة الشعب السوري بصواريخ مضادة محمولة على الكتف تسقط طائرا المجرم بشار, كذلك بامكانهم تزويد السوريين بصواريخ مضادة للدبابات تدمر دبابات بشار المجرم من مسافة 4-5 كلم.هذه الأسلحة ستغير موازين القوى على الأرض وتعجل باسقاط المجرم بشار.كل ما يهم الشعب السوري هو اسقاط بشار, وكل ما يهم العالم وخصوصا أمريكا هو اسلحة بشار الكيميائية. على الشعب السوري ان يضع مصالحه أولا وألا ينخدع بالكاذيب الأمريكية.روسيا وايران وحزب الله على علاتهم الا أنهم صادقين يتعاملون مع أهدافهم بصدق ووضوح. أعلنوا منذ البدء أنهم يدعموا عصابة بشار أسد وهم يعملون على هذا ا لأساس ويقومون يتزويد بشار بالدعم السياسي والأسلحة والأموال والمقاتلين.بالمقابل هناك بقية دول العالم وتحديدا تركيا وفرنسا وبريطانيا وأمريكا. أعلنوا أنهم مع الشعب السوري وضد بشار أسد. الا أن مفاعيل هذا التأييد فشلت في الظهور رغم مرور 17 شهرا على بدء الثورة السورية. لم تستطع هذه الدول أن تنجح بتمرير قرار واحد في مجلس الأمن, لم تستطع هذه الدول أن تمنع أو تقلل أو توقف قتل الشعب السوري على يد عصابات ال..... بشار النصيرية.بل ان تركيا التي بدأت دعمها بصراخ وعويل متكرر لأردوغان مما جعل الكثير من السوريين يعتقدون أن الجيش التركي سيجتاح سوريا لا محالة. لم يحدث شيء, أسقط بشار طائرة تركية حربية في المياه الدولية, نشر قوات حزب العمال الكردستاني على حدود تركيا, ويكاد لا يمضي يوم واحد دون أن يقوم هذا الحزب بقتل جنود اتراك وتفجير سيارات وقنابل في تركيا وسط صمت تركي وتجرع مذل للمهانة والاهانة.ليس هذا فقط, في بدء الأزمة أعلنت تركيا أن وصول عدد اللاجئين السوريين الى 50 ألف سيدفع تركيا الى اتخاذ خطوات على الأرض. اليوم وقد بلغ عددهم ما يزيد عن 70 ألف, رفعت تركيا الرقم الذي ستبدأ معه باتخاذ اجراءات على الأرض الى 100 ألف.أما أمريكا فقد أعلن البطل أوباما أن أمريكا ستتحرك فقط اذا استعمل بشار ال .....الأسلحة الكيميائية. اي أنه مسموح لبشار قتل مئات ألوف من الشعب السوري طالما أن القتل والذبح يتم بأسلحة تقليدية.ليس هذا فقط, تعارض أمريكا والغرب تسليح الشعب السوري للدفاع ع
الى تعليك رقم 1
مشروع اقتصادي مربح -من سيتم وضعه بالقفص هو بشار وبقية بيت أسد ومخلوف ومعهم النصيريين , اذا نجوا من الذبح عند اعتقالهم من قبل ابناء الشعب السوري.تقدمت للجيش الحر بمشروع اقتصادي مربح من اجل اعادة اعمار سوريا وقد نال الموافقة وهو وضع بشار وأنيسة وبشرى في قفص حديدي والقيام بجولات في المدن السورية حيث سيكون بامكان الراغب بالبصق على بشار مقابل 100 ليرة, الكف سيكون ب 500 ليرة والرفسة ب 1000 ليرة, مع امكانية القيام برحلات خارجية لهذا السيرك المؤلف من ...ابن ال..... بشار معه أنيسة ال .....وال.... بشرى.