أخبار

المواجهات في لبنان والتصعيد في سوريا يؤثران على عمل مفوضية اللاجئين

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

جنيف: عبرت المفوضية العليا للاجئين التابعة للامم المتحدة الجمعة عن اسفها للمواجهات في لبنان والتصعيد العسكري في دمشق اللذين يحدان من انشطتها فيما يتواصل تدفق اللاجئين ليبلغ حتى رقما قياسيا في الاردن.

وقال الناطق باسم المفوضية ادريان ادواردز ان "تدهور الامن في لبنان يكبح عملنا في مساعدة اللاجئين الفارين من النزاع في سوريا رغم ان العمليات تتواصل".

واضاف ان "المواجهات بين حيين متنافسين في طرابلس مستمرة، ما يترك تاثيرا على وتيرة تسجيل (اللاجئين) في مركزنا الجديد في المدينة".

وفي سهل البقاع شرق البلاد تواجه عمليات تسجيل اللاجئين ايضا عراقيل بسبب المخاوف المرتبطة بعمليات خطف سوريين كما قالت المفوضية.

وسجلت الوكالة الانسانية حتى الان دخول 51 الف لاجىء الى لبنان. وفي تركيا بلغ عددهم اكثر من 74 الفا بحسب السلطات التي ابلغت المفوضية العليا بانها ستقيم سبعة مخيمات جديدة.

وقالت المفوضية انه عبر ذلك ستتمكن تركيا من استقبال 130 الف لاجىء في المخيمات.

وفي العراق تم تسجيل دخول حوالى 15900 شخص فيما احصت المفوضية في الاردن 61002 لاجىء (بينهم 17040 لا يزالون ينتظرون ان يتم تسجيلهم).

وفي الاردن، بلغ تدفق اللاجئين رقما قياسيا الليلة الماضية حيث عبر 2200 الف شخص الحدود للوصول الى مخيمات الزعتري في شمال البلاد، فيما كان الرقم القياسي السابق يبلغ 1254 ويعود الى 21 اب/اغسطس.

واضافت المفوضية ان معظم هؤلاء اللاجئين من درعا والكرك والحراك.

وفي ما يتعلق بسوريا، تعرضت انشطة الوكالة لعراقيل بسبب التصعيد العسكري في دمشق الذي يحد من تنقلات العاملين الانسانيين واللاجئين.

وبالاجمال احصت مفوضية الامم المتحدة العليا حوالى 202 الف لاجىء في المنطقة. واوضحت المفوضية من جانب اخر انها اصبحت تحتسب حاليا في احصاءاتها اللاجئين في الاردن الذين ينتظرون تسجيلهم.

من جهته اعلن متحدث باسم مكتب تنسيق الشؤون الانسانية لدى الامم المتحدة ان الامم المتحدة تلقت 45 بالمئة من الاموال التي طلبتها (180 مليون دولار) من اجل الخطة الانسانية لسوريا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مخطط إيراني سوري للبنان
Survey team -

كشفت صحيفة......عن أوساط ديبلوماسية رفيعة ....بأن هناك مخطط مشبوه من قبل النظامين الإيراني والسوري و"حزب الله" لتفجير الأوضاع في لبنان وخلق فتنة, بعد فشل مخطط الوزير السابق ميشال سماحة الذي كان يحضر لتفجيرات في الشمال وبعض المناطق وبدأ المخطط بقيام عشيرة شيعية باختطاف تركي وسعودي وعشرات السوريين وإصدار تهديدات بمهاجمة السفارات السعودية والقطرية والتركية في بيروت ،وتبنت عمليات الاختطاف علناً عشيرة آل المقداد الشيعية, وهي إحدى أكبر العشائر في لبنان, رداً على عملية الاختطاف التي حدثت في سوريا لأحد أبنائها وهو حسان المقداد, بتهمة الانتماء إلى "حزب الله" والتواجد في سورية مع مجموعة من 1500 عنصر من الحزب لمساندة قوات نظام الأسد, وهو ما نفته العائلة والحزب،وتتصدر عشيرة آل المقداد الشيعية موجة خلق الفوضى على الساحة اللبنانية حيث صرح حاتم المقداد شقيق المخطوف في سورية حسان المقداد متحدياً الرئيس اللبناني سليمان وأجهزته الأمنية حيث قال "إذا أرادت الجهات الأمنية اللبنانية أن تدخل في صدام مسلح مع عشيرة لديها 5000 مقاتل ومعها عشائر أخرى لديها آلاف المسلحين فلتتفضل" وأضاف المصدر الأمني لسفارة .....إن لبنان تحول إلى ساحة فوضى خلال أيام قليلة ودخل نفقاً مظلماً من بوابة الرهائن وتبادل الخطف, وبحسب مصادر استخباراتية لبنانية فإن مايسمى "الجناح العسكري" لعشيرة المقداد اختطف ما لايقل عن 40 سورياً, بعضهم لاجئين سوريين وبعضهم من الجيش الحر إضافة إلى مواطن سعودي وآخر تركي يدعى طوفان تيكين، وهددت العشيرة باختطاف ديبلوماسيين ورعايا سعوديين وقطريين وأتراك،وأضافت المصادر نفسها بأن مواقف آل المقداد التصعيدية تؤكد انخراطهم مع العشائر الشيعية في المخطط الذي يتولى إدارته "حزب الله" تنفيذاً لأوامر دمشق وطهران بتصعيد التهديدات وأخذ الرعايا الخليجيين, وخاصة السعوديين والقطريين, رهائن, في إطار مخطط نقل الفتنة من سورية إلى لبنان بهدف تعويم نظام الأسد وتخفيف الضغط عنه.

مخطط إيراني سوري للبنان
Survey team -

كشفت صحيفة......عن أوساط ديبلوماسية رفيعة ....بأن هناك مخطط مشبوه من قبل النظامين الإيراني والسوري و"حزب الله" لتفجير الأوضاع في لبنان وخلق فتنة, بعد فشل مخطط الوزير السابق ميشال سماحة الذي كان يحضر لتفجيرات في الشمال وبعض المناطق وبدأ المخطط بقيام عشيرة شيعية باختطاف تركي وسعودي وعشرات السوريين وإصدار تهديدات بمهاجمة السفارات السعودية والقطرية والتركية في بيروت ،وتبنت عمليات الاختطاف علناً عشيرة آل المقداد الشيعية, وهي إحدى أكبر العشائر في لبنان, رداً على عملية الاختطاف التي حدثت في سوريا لأحد أبنائها وهو حسان المقداد, بتهمة الانتماء إلى "حزب الله" والتواجد في سورية مع مجموعة من 1500 عنصر من الحزب لمساندة قوات نظام الأسد, وهو ما نفته العائلة والحزب،وتتصدر عشيرة آل المقداد الشيعية موجة خلق الفوضى على الساحة اللبنانية حيث صرح حاتم المقداد شقيق المخطوف في سورية حسان المقداد متحدياً الرئيس اللبناني سليمان وأجهزته الأمنية حيث قال "إذا أرادت الجهات الأمنية اللبنانية أن تدخل في صدام مسلح مع عشيرة لديها 5000 مقاتل ومعها عشائر أخرى لديها آلاف المسلحين فلتتفضل" وأضاف المصدر الأمني لسفارة .....إن لبنان تحول إلى ساحة فوضى خلال أيام قليلة ودخل نفقاً مظلماً من بوابة الرهائن وتبادل الخطف, وبحسب مصادر استخباراتية لبنانية فإن مايسمى "الجناح العسكري" لعشيرة المقداد اختطف ما لايقل عن 40 سورياً, بعضهم لاجئين سوريين وبعضهم من الجيش الحر إضافة إلى مواطن سعودي وآخر تركي يدعى طوفان تيكين، وهددت العشيرة باختطاف ديبلوماسيين ورعايا سعوديين وقطريين وأتراك،وأضافت المصادر نفسها بأن مواقف آل المقداد التصعيدية تؤكد انخراطهم مع العشائر الشيعية في المخطط الذي يتولى إدارته "حزب الله" تنفيذاً لأوامر دمشق وطهران بتصعيد التهديدات وأخذ الرعايا الخليجيين, وخاصة السعوديين والقطريين, رهائن, في إطار مخطط نقل الفتنة من سورية إلى لبنان بهدف تعويم نظام الأسد وتخفيف الضغط عنه.

هدف مخابرات سوريامن مقداد
A security source -

صرح قائد الجيش السوري الحر العقيد رياض الأسعد بأن المقداد ليس لدى الجيش الحر، وغالباً بأن ذلك من تدبير النظام السوري لإثارة الفتنة وزعزعة الشارع اللبناني ، حيث قامت المخابرات السورية بترتيب فتنة على صعيدين الأولى ترتيب عمليات تفجير بترتيبات مع ميشال سماحة لإغراق لبنان في الدماء ، وإخفاء حسان المقداد والإشاعة المرافقة هو من صناعة المخابرات السورية لإشعال فتنة بين المؤيدين للنظام السوري والمعارضين له في لبنان ،وأضاف الأسعد في تصريح ليس هذا التصرف غريباً على النظام فهو محترف للاغتيال و تصدير الأزمات إلى الدول الأخرى، ولم يكتفي بقتل مواطنيه بالرصاص فقد استخدم الطيران الحربي ومدافع الهاون والدبابات لقصف المدن وهدم الأبنية فوق رؤوس سكانها المدنيين الأبرياء،ثم زاد النظام في إجرامه باستخدام أسلحة برؤوس سامة، ولدينا العديد من الإصابات جراء تلك الأسلحة ، وكل المؤشرات تدل على أن خطة المخابرات السورية هدفت إلى إشعال فتنة دموية بين اللبنانيين ، وضرب الاقتصاد اللبناني من خلال فبركات يجيدها النظام السوري لضرب موسم السياحة في لبنان ، فهو نظام شرير خبيث لايتورع عن تدبير أخبث الفتن التي من شأنها جعل شلالات الدم تتدفق على أشدها على طول الأراضي اللبنانية والسورية وغيرها .

هدف مخابرات سوريامن مقداد
A security source -

صرح قائد الجيش السوري الحر العقيد رياض الأسعد بأن المقداد ليس لدى الجيش الحر، وغالباً بأن ذلك من تدبير النظام السوري لإثارة الفتنة وزعزعة الشارع اللبناني ، حيث قامت المخابرات السورية بترتيب فتنة على صعيدين الأولى ترتيب عمليات تفجير بترتيبات مع ميشال سماحة لإغراق لبنان في الدماء ، وإخفاء حسان المقداد والإشاعة المرافقة هو من صناعة المخابرات السورية لإشعال فتنة بين المؤيدين للنظام السوري والمعارضين له في لبنان ،وأضاف الأسعد في تصريح ليس هذا التصرف غريباً على النظام فهو محترف للاغتيال و تصدير الأزمات إلى الدول الأخرى، ولم يكتفي بقتل مواطنيه بالرصاص فقد استخدم الطيران الحربي ومدافع الهاون والدبابات لقصف المدن وهدم الأبنية فوق رؤوس سكانها المدنيين الأبرياء،ثم زاد النظام في إجرامه باستخدام أسلحة برؤوس سامة، ولدينا العديد من الإصابات جراء تلك الأسلحة ، وكل المؤشرات تدل على أن خطة المخابرات السورية هدفت إلى إشعال فتنة دموية بين اللبنانيين ، وضرب الاقتصاد اللبناني من خلال فبركات يجيدها النظام السوري لضرب موسم السياحة في لبنان ، فهو نظام شرير خبيث لايتورع عن تدبير أخبث الفتن التي من شأنها جعل شلالات الدم تتدفق على أشدها على طول الأراضي اللبنانية والسورية وغيرها .