قتل 17 مدنيا بقطع الرؤوس في جنوب افغانستان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
قندهار: اعلن مسؤولون الاثنين ان 17 مدنيا بينهم امرأتان قتلوا بقطع الرؤوس في قرية بجنوب افغانستان ينشط فيها عدد كبير من مسلحي طالبان.
وقال داود احمدي المتحدث باسم ادارة ولاية هلمند لوكالة فرانس برس "الليلة الماضية قام مجهولون بقطع رؤوس 17 قرويا محليا، امرأتان و15 رجلا، في اقليم كاجاكي".
واضاف احمدي "لا نعلم من يقف وراء اعمال القتل في هذه المرحلة. نحن نحقق بالامر".
واكد المسؤول الكبير في شرطة الاقليم محمد اسماعيل هتاك الحادث واعطى حصيلة مماثلة.
وينشط متمردو طالبان في هذه المنطقة المضطربة وسبق ان حملوا في السابق مسؤولية قطع رؤوس قرويين محليين ومعظمهم لاتهامهم بالتجسس لصالح القوات الافغانية والقوات الدولية.
وقال حجي موسى خان احد وجهاء القبائل في اقليم موسى قلعة المجاور ان المنطقة شهدت ارتفاعا في اعمال القتل المماثلة في الاشهر الماضية.
واضاف "تم قطع رؤوس ثلاثة اشخاص خلال شهر رمضان. كما قطع رأس نجل احد وجهاء القبائل في الاونة الاخيرة".
وقال خان ان اعمال القتل تاتي اثر عمليات عسكرية كبرى تقوم بها القوات الافغانية وقوات حلف شمال الاطلسي في المنطقة.
التعليقات
رأي
محمود حمدان -هذه دعاية يهودية صليبية بوذية صهيونية أمريكية شيوعية علمانية حاقدة على الإسلام والمسلمين، وأنا متأكد بأن هؤلاء ليسوا من الطالبان، بل عملاء الموساد والـ س.آي.ى" و"الانتلجنت سيرفيس"، فالإسلام دين الرحمة والإنسانية والمحبة وعشق الآخرين ومعاملة كل بني البشر بلطف وطيبة ورقة قلب وحنان. والإسلام هو الشريعة الإنسانية الأمثل لقيادة بني البشر ونقلهم من الظلمات إلى النور. فانظروا إلى إيران وأفغانستان وباكستان والسودان والسعودية والجزائروالصومال وأريترية، هذه الدول التي أخذت الإسلام منهاجاً وطبقته بالمعروف والكلمة الطيبة قضت على الفقر والعوزمنذ سبع آلاف سنة تقريباً، وعمرت البيوت والمستشفيات والمدارس والجامعات ، ومحت الأمية، وشقت الطرق والشوارع وزينتها بالأشجار والورود فصارت تضاهي بنظافتها حتى مطاعم الغرب وقاعاته الفاخرة، ثم غزت العالم بالعلم والمعرفة والكتاب والكلمة الطيبة، واحتلت صناعاتها أرجاء الدنيا. وليس في هذا الدين الحنيف الخفيف الظريف آية قرآنية واحدة وحيدة أوحدة موحودة تتحدث عن القتل أو القتال أو الإقتتال، وليس في كل أدبياته - لله الحمد – لاسحل ولارجم ولاتُقطع فيه الأيادي ولاتُقص فيه الرقاب ولا تطير فيه الرؤوس مثل البالونات أيام الأعياد ولاتبتر فيه أرجل وأيادي من خلاف كما الحال في المسالخ، وليس فيه حتى ثمل عيون ، ولم نسمع يوماً بأن أتباعه يستخدمون سيارات مفخخة، أو أحزمة ناسفة، أو يمارسون القتل الجماعي في المساجد والساحات العامة، ولاتُبتر فيه رقاب على شاشات التلفزيون، ولا غيرها من العقوبات السادية اللهم أدم علينا نعمة هذا الدين يارب العالمين
who
انا -باكستان و افغانستان و العراق من المسؤول عما يحدث في هذه الدول ؟ و لماذا ؟
who
انا -باكستان و افغانستان و العراق من المسؤول عما يحدث في هذه الدول ؟ و لماذا ؟