تنفيذ حكم الإعدام في العراق بحق 21 مدانًا بقضايا إرهابية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بغداد: أعلنت السلطات العراقية الثلاثاء تنفيذ حكم الاعدام بحق 21 شخصا، بينهم ثلاث نساء، ادينوا بقضايا ارهابية.
وقال حيدر السعدي المتحدث الرسمي باسم وزارة العدل في بيان مقتضب ان "الوزارة نفذت احكام الاعدام بحق 21 مدانا بتهم ارهابية بينهم ثلاث نساء"، من دون اعطاء تفاصيل عن جنسيات المدانين او الجرائم التي ارتكبوها، بينما اكد مسؤول اخر في الوزارة ان عملية الاعدام تمت صباح الاثنين.
التعليقات
الى جهنم وبئس المصير
عراقي -هناك الاف من امثال هؤلاء المجرمين يجب اعدامهم باسرع وقت ممكن
الى جهنم وبئس المصير
عراقي -هناك الاف من امثال هؤلاء المجرمين يجب اعدامهم باسرع وقت ممكن
كافي خداع
عراقية اصيلة -كافي خداع بعقول العراقيين روحو شوفو الطب العدلي هسة المعدومين بحدود ال 150 و8 نساء مو 3 وبدون قرارات قضائية مكتسبة الدرجة القطعية .... مع الاسف بس شنكول غير حسبنا الله ونعم الوكيل ع الظالم .......ونداء لكل اعلامي شريف الذهاب الى الطب العدلي والتأكد من كلامي وسماع اهالي المظلومين لكون الارهاب الحقيقي خارج القضبان
كافي خداع
عراقية اصيلة -كافي خداع بعقول العراقيين روحو شوفو الطب العدلي هسة المعدومين بحدود ال 150 و8 نساء مو 3 وبدون قرارات قضائية مكتسبة الدرجة القطعية .... مع الاسف بس شنكول غير حسبنا الله ونعم الوكيل ع الظالم .......ونداء لكل اعلامي شريف الذهاب الى الطب العدلي والتأكد من كلامي وسماع اهالي المظلومين لكون الارهاب الحقيقي خارج القضبان
ممارسات عصور الإنحطاط
جزائري محب للعراق -و الله منظر يشوه صورة العراق بهذه الإعدامات في عهد المالكي و كأننا في عصور الإنحطاط و تغلبت نزعة الإنتقام و الغريزة الحيوانبة و الطائفية على القانون و العدالة لماذا الإعدام بهذا الشكل المشين في بلد يدعي الديمقراطية شكلا و أين إستقلالية القضاء و أين رجال الفكر و نشطاء حقوق الإنسان و المجتمع المدني و ما هي التهمة الحقيقية الموجهة لهؤلاء الأشخاص بالضبط و هل كفل لهم حق الدفاع و حتى و إن كانوا متهمين بـ ( الإرهاب ) و هو مصطلح فضفاض قد يستعمله السياسيون للإنتقام في غياب دولة العدل و القانون و حقوق الإنسان أظن لو ثبتت عليهم هذه التهمة يكفي المؤبد أو عشرين سنة حسب الظروف و الملابسات بعيدا عن روح الإنتقام لأن القانون فوق الجميع متى يتغير وضع العراق السيء الذي يتخبط في الطائفية المتزمة المنغلقة و التبعية لإيران إلى وضع أحسن في ظل دولة مدنية متحضرة دولة المواطنة
ممارسات عصور الإنحطاط
جزائري محب للعراق -و الله منظر يشوه صورة العراق بهذه الإعدامات في عهد المالكي و كأننا في عصور الإنحطاط و تغلبت نزعة الإنتقام و الغريزة الحيوانبة و الطائفية على القانون و العدالة لماذا الإعدام بهذا الشكل المشين في بلد يدعي الديمقراطية شكلا و أين إستقلالية القضاء و أين رجال الفكر و نشطاء حقوق الإنسان و المجتمع المدني و ما هي التهمة الحقيقية الموجهة لهؤلاء الأشخاص بالضبط و هل كفل لهم حق الدفاع و حتى و إن كانوا متهمين بـ ( الإرهاب ) و هو مصطلح فضفاض قد يستعمله السياسيون للإنتقام في غياب دولة العدل و القانون و حقوق الإنسان أظن لو ثبتت عليهم هذه التهمة يكفي المؤبد أو عشرين سنة حسب الظروف و الملابسات بعيدا عن روح الإنتقام لأن القانون فوق الجميع متى يتغير وضع العراق السيء الذي يتخبط في الطائفية المتزمة المنغلقة و التبعية لإيران إلى وضع أحسن في ظل دولة مدنية متحضرة دولة المواطنة