ألمانيا تتصل بالفلسطينيين سرًا عقب عملية ميونخ
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
فاجأت مجلة دير شبيغل الألمانية قرّاءها اليوم الخميس بإفشائها أسرارًا حكومية، تؤكد اتصال السلطات الألمانية سرًا بالفلسطينيين منظمي العملية التي وقعت أثناء دورة الألعاب الأولمبية في ميونخ في العام 1972، وأسفرت عن مقتل 11 إسرائيليًا وضابط شرطة ألماني.
أشارت مجلة "دير شبيغل" إلى أن السلطات الألمانية أبقت على تلك الاتصالات على مدار سنوات بعد ذلك، وأنها استرضت الفلسطينيين لمنع سفك المزيد من الدماء على الأراضي الألمانية.
وبعدما استهلت المجلة الحديث بسردها تفاصيل تلك المذبحة التي وقعت في ميونخ، وكذلك العملية الانتقامية التي نفذها الموساد بالتنسيق مع الجيش الإسرائيلي في الساعات الأولى من صباح يوم 10 من نيسان / أبريل عام 1973 في إحدى ضواحي العاصمة اللبنانية، بيروت، وراحت ضحيتها قيادات فلسطينية بارزة، من أمثال أبي يوسف وكمال ناصر وكمال عدوان، وثلاثة مسؤولين آخرين كبار في منظمة التحرير الفلسطينية، إضافة إلى مقتل زوجة أبو يوسف، وكذلك إحدى الجارات، قالت المجلة إن تلك العملية كانت جزءًا من حملة انتقامية شنّها الإسرائيليون ضد مَن ساعدوا على تنفيذ مذبحة ميونخ التي وقعت في أيلول/ سبتمبر عام 1972.
وبعد رد إسرائيل على تلك العملية بتلك الانتقامية التي نفذتها في بيروت، استقبلت حكومة تل أبيب أفراد قوات النخبة الإسرائيليين العائدين من تلك المهمة استقبال الأبطال.
أدان حينها السفير الألماني لدى لبنان تلك العملية الإسرائيلية، بقوله إن الفلسطينيين الذين سقطوا قتلى كانوا من بين أكثر أفراد منظمة التحرير الفلسطينية تعقلاً ومسؤولية.
وبعد يوم واحد فقط من تنفيذ العملية، بعث السفير بخطاب إلى السلطات الحكومية في العاصمة الألمانية آنذاك، بون، يقول فيه إنه لا يمكن استبعاد احتمالية قيام إسرائيل بتصفية أبي يوسف وآخرين لعرقلة عملية السلام في الشرق الأوسط.
ثم تحدثت المجلة عن تلك المقابلة التي جمعت بين السفير وأبي يوسف، قبل وفاته بأسبوع، وأنه عرض عليه وعلى باقي مدبري عملية ميونخ إمكانية أن يضعوا "أساساً جديداً للثقة" بينهم وبين الحكومة الألمانية. وترددت أقاويل وقتها عن عقد اجتماع سري في القاهرة بين وزير الخارجية آنذاك، والتر شيل، والفلسطيني أبو يوسف.
وأضافت المجلة أن تلك الاجتماعات تمت بعد وقوع هجوم ميونخ بحوالي 6 أشهر فقط، مؤكدةً أن اتصالات دبلوماسية سرية ونشطة كانت موجودة بالفعل بين الألمان والفلسطينيين.
وأعقبت بقولها إن ممثلين عن ألمانيا الغربية كانوا يجرون محادثات مع أشخاص من أمثال أبي يوسف وعلي سلامة وأمين الهندي، وجميعهم هم العقول المدبرة لهجوم ميونخ.
لم يقتصر الأمر عند هذا الحد فحسب، بل تم الكشف أيضاً عن أن مكتب الشرطة الجنائية الفيدرالية الألماني، الملزم بالتحقيق مع المجرمين، قد شارك هو الآخر في الاجتماعات، طبقاً لما ورد في الوثائق الموجودة في الأرشيف السياسي لوزارة الخارجية الألمانية والأرشيف الفيدرالي في مدينة كوبلنز الغربية، التي تقوم المجلة الآن بتحليلها.
وتابعت المجلة بقولها إن الدوافع التي ارتكز عليها الطرفان في هذا الصدد كانت واضحة. فقد كانت تدرك العاصمة الألمانية بون أن الفلسطينيين يسعون الى نيل الاعتراف الدولي بدولتهم. وأي اتصال بممثلي ألمانيا الغربية، حتى إن كان في السر، كان سيحدث ويطور وضعية منظمة التحرير الفلسطينية ليجعلها ترقى لأن تكون مؤسسة.
السؤال الذي يتوقع أن يفرض نفسه مجدداً خلال الأسابيع المقبلة، بالتزامن مع حلول الذكرى السنوية الأربعين لهجوم ميونخ، هو: لما لم يَمْثُل أي من مدبري مجزرة ميونخ أمام المحاكم الألمانية؟، وقد حددت الوثائق المتاحة الآن إجابة واحدة تحديدًا عن هذا السؤال، وهي أن ألمانيا الغربية لم تكن تريد أن تحمّلهم المسؤولية.
وأشارت دير شبيغل في سياق حديثها إلى أنه وفي الأسابيع الأولى التي تلت الهجوم، كانت مكاتب الحكومة الألمانية في بون تعجّ بروح الاسترضاء، ونوهت كذلك بأن بعض المسؤولين في وزارة الخارجية، على وجه الخصوص، كانوا متعاطفين تماماً بصورة واضحة مع الفلسطينيين. وصدرت حينها بعض التعليقات التي خلقت انطباعاً بأن الجهة التي وقفت وراء الهجوم لم تكن منظمة سبتمبر الأسود وحدها، بل كان هناك أيضاً الجانب الإسرائيلي، الذي شارك بشكل أو بآخر في ما حدث.
التعليقات
ملازم محسن
حسين الورد -اثناء دراسي في جامعة السليمانية من سنة 78الى 82 كان هناك ضابط قوات خاصة يعمل لدى نظام صدام من اصل فلسيطين اسمه ملازم محسن، عرف بقسوته وتنفيذ عمليات قتل للاهالي والطلاب خارج القانون ومحسن هذا فلسطيني من نابلس وشارك في عملية ميونيخ، وكان حاقدا ومجرما ، اغتال العديد من الطلاب الاكراد في السليمانية، وكان يشارك شخصيا في عمليات التعذيب التي كان يتعرض لها المعتقلون، وكان بمنأى عن اي مساءلة باوامر من قيادات حزب البعث المنحل، وقد اختفى ملازم محسن بعد سنة 91 ولم يسمع عنه بعد ذلك، وقد تعرضت شخصيا للتحقيق على يديه اثناء دراستي في الجامعة لا لشيء الا بسبب تطابق اسمي الاول مع اسم طالب شيعي من بغداد يحمل نفس الاسم الاول.
ملازم محسن
حسين الورد -اثناء دراسي في جامعة السليمانية من سنة 78الى 82 كان هناك ضابط قوات خاصة يعمل لدى نظام صدام من اصل فلسيطين اسمه ملازم محسن، عرف بقسوته وتنفيذ عمليات قتل للاهالي والطلاب خارج القانون ومحسن هذا فلسطيني من نابلس وشارك في عملية ميونيخ، وكان حاقدا ومجرما ، اغتال العديد من الطلاب الاكراد في السليمانية، وكان يشارك شخصيا في عمليات التعذيب التي كان يتعرض لها المعتقلون، وكان بمنأى عن اي مساءلة باوامر من قيادات حزب البعث المنحل، وقد اختفى ملازم محسن بعد سنة 91 ولم يسمع عنه بعد ذلك، وقد تعرضت شخصيا للتحقيق على يديه اثناء دراستي في الجامعة لا لشيء الا بسبب تطابق اسمي الاول مع اسم طالب شيعي من بغداد يحمل نفس الاسم الاول.
ملازم محسن
سامان الکوردي -کل ما أسمع إسم فلسطين أتذکر إسم الإرهابي و المجرم ملازم محسن اللذي تحدث عنه حسين الورد في الرد رقم 1 ، فعلا کان إنسان بلا أخلاق و شرف ، لا أعرف إن کان هذا المجرم شارك في عملية ميونخ ، فهذا الرجل لم يکن بالرجولة اللذي يمکنه المشارکة في عمليات ثأر للشعب الفلسطيني المغلوب علی أمره ، هذا المجرم کان يشبه أتباع تنظيم القاعدة الأمريکي و ثوار الناتو في ليبيا و سورية ، هو کان يريد تحرير فلسطين عن طريق قتل أبناء الشعب الکوردي المسلم ! اللذي حرر جدهم صلاح الدين القدس ، و هم ( ثوار الناتو ) يريدون تحرير القدس عن طريق الفتنة الطائفية و محو ليبيا و سورية و العراق و و و من علی وجه الأرض
ملازم محسن
سامان الکوردي -کل ما أسمع إسم فلسطين أتذکر إسم الإرهابي و المجرم ملازم محسن اللذي تحدث عنه حسين الورد في الرد رقم 1 ، فعلا کان إنسان بلا أخلاق و شرف ، لا أعرف إن کان هذا المجرم شارك في عملية ميونخ ، فهذا الرجل لم يکن بالرجولة اللذي يمکنه المشارکة في عمليات ثأر للشعب الفلسطيني المغلوب علی أمره ، هذا المجرم کان يشبه أتباع تنظيم القاعدة الأمريکي و ثوار الناتو في ليبيا و سورية ، هو کان يريد تحرير فلسطين عن طريق قتل أبناء الشعب الکوردي المسلم ! اللذي حرر جدهم صلاح الدين القدس ، و هم ( ثوار الناتو ) يريدون تحرير القدس عن طريق الفتنة الطائفية و محو ليبيا و سورية و العراق و و و من علی وجه الأرض
الهدف
متابع -ما الهدف الذي تود ان توصله للقارىء من قصتك هذه ؟؟
الهدف
متابع -ما الهدف الذي تود ان توصله للقارىء من قصتك هذه ؟؟
الى الاخ سامان
حسين الورد -عزيزي الاخ سامان، انا متأكد من معلوماتي المجرم الارهابي ملازم محسن شارك في عملية ميونخ ( قتل عدد من الرياضيين الذين شاركوا في اولمبياد ميونيخ) وهذه الحقيقة يعرفها اكثرية خريجي جامعة السليمانية في اواخر السبعينات وبداية الثمانينات، وقد تم اعتقالي من قبل المجرم ملازم محسن وعدد اخر من طلاب كلية الزراعة، وتعرضنا للتعذيب الجسدي والنفسي. ومن يومها اشعر بالامتعاض والتقزز كلما سمعت اسم فلسطيني، قد يكون الفلسطينيون ابرياء من اعمال ملازم محسن ولكن عند سفري خارج العراق في الولا يات المتحدة رأيت نفس النظرة العدائية للكورد من قبل الفلسطينيين في امريكا.
الى الاخ سامان
حسين الورد -عزيزي الاخ سامان، انا متأكد من معلوماتي المجرم الارهابي ملازم محسن شارك في عملية ميونخ ( قتل عدد من الرياضيين الذين شاركوا في اولمبياد ميونيخ) وهذه الحقيقة يعرفها اكثرية خريجي جامعة السليمانية في اواخر السبعينات وبداية الثمانينات، وقد تم اعتقالي من قبل المجرم ملازم محسن وعدد اخر من طلاب كلية الزراعة، وتعرضنا للتعذيب الجسدي والنفسي. ومن يومها اشعر بالامتعاض والتقزز كلما سمعت اسم فلسطيني، قد يكون الفلسطينيون ابرياء من اعمال ملازم محسن ولكن عند سفري خارج العراق في الولا يات المتحدة رأيت نفس النظرة العدائية للكورد من قبل الفلسطينيين في امريكا.
من انتم..نحن الفلسطينيون
سعد الفلسطينى -الى الاكراد الذين يعلقون من انتم حتى تتكلمون عن الفلسطنيين من انت..نحن سادة العالم بالقتال كنا وما زلنا وسنبقى اما انتم فكنتم تعملون ماسحى احذيه فى منطقة حافظ القاضى فى بغداد ونسائكم تعمل بالملاهى الليليه واستثنى كل كردى او كرديه مسلمه فهم على رأسى من فوق
من انتم..نحن الفلسطينيون
سعد الفلسطينى -الى الاكراد الذين يعلقون من انتم حتى تتكلمون عن الفلسطنيين من انت..نحن سادة العالم بالقتال كنا وما زلنا وسنبقى اما انتم فكنتم تعملون ماسحى احذيه فى منطقة حافظ القاضى فى بغداد ونسائكم تعمل بالملاهى الليليه واستثنى كل كردى او كرديه مسلمه فهم على رأسى من فوق
ISRAEL
Abu -ردي الى سعد ....لحد الان لا توجد دولة اسمها فلسطين لكن توجدة فقط غزة حماس وضفة عباس، خيانتكم معروفة سمعناها من الكويتيين، انتم كنتم وستكونون قشمرة العالم ضحك عليكم عبدالناصر والمقبور صدام والان خامنئي واما عن اسرائيل هذا معروف لكل العالم كيف يهينون نسائكم قبل رجالكم في سجونهم.
ISRAEL
Abu -ردي الى سعد ....لحد الان لا توجد دولة اسمها فلسطين لكن توجدة فقط غزة حماس وضفة عباس، خيانتكم معروفة سمعناها من الكويتيين، انتم كنتم وستكونون قشمرة العالم ضحك عليكم عبدالناصر والمقبور صدام والان خامنئي واما عن اسرائيل هذا معروف لكل العالم كيف يهينون نسائكم قبل رجالكم في سجونهم.
ردى الى رقم 6
سعد الفلسطينى6 -طبعا انت شيعى مجوسى صفوى والفلسطينيين كاسرين عينك..اما الكويتيين فهم اشقائنا واهلنا ونحن عزوتهم واما صدام فهو شهيد ويكفيه فخرا انه اذل المجوس وجرع خمينى السم وحماس مثلها مثلكم وانت اكيد دخلت بيتك مثلما دخلت بيوت كثير من الشيعه طبعا مقابل المال ههههههههه وهى عادتكم
ردى الى رقم 6
سعد الفلسطينى6 -طبعا انت شيعى مجوسى صفوى والفلسطينيين كاسرين عينك..اما الكويتيين فهم اشقائنا واهلنا ونحن عزوتهم واما صدام فهو شهيد ويكفيه فخرا انه اذل المجوس وجرع خمينى السم وحماس مثلها مثلكم وانت اكيد دخلت بيتك مثلما دخلت بيوت كثير من الشيعه طبعا مقابل المال ههههههههه وهى عادتكم
ISRAEL
Abu Ari -يكفي فقط ما حصل للبعثيين في سجن ابوغريب من قبل الاميركان، واسال نفسك يا ترى اين زوجة المقبور صدام؟
ISRAEL
Abu Ari -يكفي فقط ما حصل للبعثيين في سجن ابوغريب من قبل الاميركان، واسال نفسك يا ترى اين زوجة المقبور صدام؟