أخبار

موقع يوتيوب يقيد الدخول اليه في مصر وليبيا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

واشنطن: اعلن موقع يوتيوب للفيديو الاربعاء انه قيد الدخول اليه في ليبيا ومصر لمشاهدة الفيلم المثير للجدل والمعادي للاسلام والذي ادى الى اعمال عنف مناهضة للاميركيين مع ترك حرية الدخول اليه في الدول الاخرى.

وجاء في بيان ليوتيوب الذي يديره موقع غوغل "نظرا الى الوضع الصعب جدا في ليبيا ومصر قيدنا موقتا الدخول (الى فيلم براءة المسلمين) في هذين البلدين. نفكر بعائلات الذين قتلوا في الهجمات امس (الثلاثاء) في ليبيا".

واضاف "نعمل على خلق موقع يكون موضع تقدير من العالم ويتيح لكل شخص التعبير عن رأي مختلف".

واوضح "هذا الامر ينطوي على تحد لان ما هو مقبول في بلد ما قد يكون صادما في بلد اخر. هذا الفيديو المتوفر بشكل كبير على الانترنت يتماشى مع معاييرنا وسيبقى اذن على يوتيوب" في الدول الاخرى.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
جاك عطالله يستنكر الفيلم
جاك عطالله -

انا جاك عطالله ناشط قبطى حقوق انسانى واعلن اننى لم ولن اشارك فى اى فيلم يخص رسول الاسلام محمد وانا مسيحى قبطى مصرى لا اعرف من انتج الفيلم ولا من شارك فيه ولا من موله وفوجئت به مثل من فوجئو به واخلاقى المسيحية تمنعنى من ان انزل لهذه الدرجة من الانتقام - انها صناعة وتمويل وانتاج فكر يهودى كما اظهرت وسائل الاعلام بالاسماء والدليل القاطع وانا لست عضوا بمنظمة الدولة القبطية ولا اعيش اصلا بالولايات المتحدة و تم استغلال اسمى بمطبوعات الدولة القبطية لتضخيم اهمية هذه المجموعة مما اساء الى و على الحكومة المصرية ان لا تنجر وراء اشاعات انطلقت من بعض المواقع التى تريد الايقاع بنشطاء الاقباط - نعم انا مهتم جدا بما يحدث لاخوتى الاقباط بمصر ومهتم جدا بتحقيق المواطنة التامة لهم و نيلهم كافة حقوقهم واستنكر تعطيل القانون المدنى وتفعيل قانون جلسات العرف لكنى لم ولن اشارك باى نشاط يسىء لاخوتنا المواطنين المسلمين المصريين رغم كل ما يحدث للاقباط من انتهاكات ضد دينهم و معتقداتهم ومنازلهم وكنائسهم و اموالهم وبناتهم - انا حقوق انسانى وادافع عن اقلية مظلومة ولهذا لا اظلم احدا ولا اتجاوز على احد - يكفينا كم المشاكل بمصر اقتصادية واجتماعية فتعالو نبنى مصر مدنية لكل المصريين ونستنكر اى اعتداء او تجاوز على كل اديان المصريين و شكرا للنشر

جاك عطالله يستنكر الفيلم
جاك عطالله -

انا جاك عطالله ناشط قبطى حقوق انسانى واعلن اننى لم ولن اشارك فى اى فيلم يخص رسول الاسلام محمد وانا مسيحى قبطى مصرى لا اعرف من انتج الفيلم ولا من شارك فيه ولا من موله وفوجئت به مثل من فوجئو به واخلاقى المسيحية تمنعنى من ان انزل لهذه الدرجة من الانتقام - انها صناعة وتمويل وانتاج فكر يهودى كما اظهرت وسائل الاعلام بالاسماء والدليل القاطع وانا لست عضوا بمنظمة الدولة القبطية ولا اعيش اصلا بالولايات المتحدة و تم استغلال اسمى بمطبوعات الدولة القبطية لتضخيم اهمية هذه المجموعة مما اساء الى و على الحكومة المصرية ان لا تنجر وراء اشاعات انطلقت من بعض المواقع التى تريد الايقاع بنشطاء الاقباط - نعم انا مهتم جدا بما يحدث لاخوتى الاقباط بمصر ومهتم جدا بتحقيق المواطنة التامة لهم و نيلهم كافة حقوقهم واستنكر تعطيل القانون المدنى وتفعيل قانون جلسات العرف لكنى لم ولن اشارك باى نشاط يسىء لاخوتنا المواطنين المسلمين المصريين رغم كل ما يحدث للاقباط من انتهاكات ضد دينهم و معتقداتهم ومنازلهم وكنائسهم و اموالهم وبناتهم - انا حقوق انسانى وادافع عن اقلية مظلومة ولهذا لا اظلم احدا ولا اتجاوز على احد - يكفينا كم المشاكل بمصر اقتصادية واجتماعية فتعالو نبنى مصر مدنية لكل المصريين ونستنكر اى اعتداء او تجاوز على كل اديان المصريين و شكرا للنشر

عود على بدء
سالم بغدادي -

ما جرى في بنغازي يذكرني بما جرى في العراق بعد 2003 عندما اعلنت القاعده عن بدء عملياتها الفعليه بتفجير مقر الامم المتحده وسفيرها الرائع ميليو, رجل احب العراق والعراقيين ومات لذلك .امر مثير للسخريه ربط الامر بفلم هواه لايستاهل انتاجه خمسه دولار وليس خمسه ملايين كما اعلن وربما ترويجا له . فالفلم لايحتوي الا على بذاءات من المستوى التي يتم ادراجها في سله الممنوعات حسب المعيار الامريكي للاعلام ولا يؤدي الادوار فيها الا ممثلين من مستوى ممثلي افلام الجنس الرخيصه واداء ممثلي الافلام العربيه ايام الاربعينيات وباخراج وكاميرا يستطيع اي مراهق ان يصور افضل منها. الفضاء الانترنيتي مليئ بمثل هذه الافلام الرخيصه ولا احد يعيرها اهتمام, ربط ماجرى بالفلم لم نسمع عنه الا من خلال المتضاهرين انفسهم , لا اقول ترويجا له ولكن هو ماحصل. ماجرى هو محاوله لاعطاء صوره مسيئه لحركه هذا الربيع العربي بعد ان تم اختطافه من قبل دوائر التطرف ومن يمولها. انه المرحله الثانيه من ذلك الاختطاف. اولا يتم الاختطاف ومن ثم يتم اشهار المخطوفه على انها فتاه لعوب , نعم الموضوع لايخرج عن ذلك. اما موضوعه الاسائه الى النبي , فيكيفي عذرا الاستدلال على انه بالرغم من كل ما نسبه كتاب سيره النبي له من اسائات تتناقض مع القران والتي يردد كاتب حوار الفلم بعضها كما ردد غيره من قبل , فان هذا النبي وسيرته و عطائه يظل نبراسا للبشريه و ليبقى نورا في الاصلاب الشامخه, لم تدنسه الجاهليه باردانها ولم تلبسه من مدلهمات ثيابها. كنت اكلم ولدي الجامعي في امريكا اليوم, كنت حريصا على معرفه كيف كان رد الفعل عليه. فاجئني بحقيقه لم اكن ملتفت اليها, قال لي " هل تعرف ياوالدي ان القران يذكر المسيح عليه السلام اكثر مما يذكر النبي محمد عليه افضل السلام" . عباره اهديها لكل من يتاجر بالخلاف الديني

عود على بدء
سالم بغدادي -

ما جرى في بنغازي يذكرني بما جرى في العراق بعد 2003 عندما اعلنت القاعده عن بدء عملياتها الفعليه بتفجير مقر الامم المتحده وسفيرها الرائع ميليو, رجل احب العراق والعراقيين ومات لذلك .امر مثير للسخريه ربط الامر بفلم هواه لايستاهل انتاجه خمسه دولار وليس خمسه ملايين كما اعلن وربما ترويجا له . فالفلم لايحتوي الا على بذاءات من المستوى التي يتم ادراجها في سله الممنوعات حسب المعيار الامريكي للاعلام ولا يؤدي الادوار فيها الا ممثلين من مستوى ممثلي افلام الجنس الرخيصه واداء ممثلي الافلام العربيه ايام الاربعينيات وباخراج وكاميرا يستطيع اي مراهق ان يصور افضل منها. الفضاء الانترنيتي مليئ بمثل هذه الافلام الرخيصه ولا احد يعيرها اهتمام, ربط ماجرى بالفلم لم نسمع عنه الا من خلال المتضاهرين انفسهم , لا اقول ترويجا له ولكن هو ماحصل. ماجرى هو محاوله لاعطاء صوره مسيئه لحركه هذا الربيع العربي بعد ان تم اختطافه من قبل دوائر التطرف ومن يمولها. انه المرحله الثانيه من ذلك الاختطاف. اولا يتم الاختطاف ومن ثم يتم اشهار المخطوفه على انها فتاه لعوب , نعم الموضوع لايخرج عن ذلك. اما موضوعه الاسائه الى النبي , فيكيفي عذرا الاستدلال على انه بالرغم من كل ما نسبه كتاب سيره النبي له من اسائات تتناقض مع القران والتي يردد كاتب حوار الفلم بعضها كما ردد غيره من قبل , فان هذا النبي وسيرته و عطائه يظل نبراسا للبشريه و ليبقى نورا في الاصلاب الشامخه, لم تدنسه الجاهليه باردانها ولم تلبسه من مدلهمات ثيابها. كنت اكلم ولدي الجامعي في امريكا اليوم, كنت حريصا على معرفه كيف كان رد الفعل عليه. فاجئني بحقيقه لم اكن ملتفت اليها, قال لي " هل تعرف ياوالدي ان القران يذكر المسيح عليه السلام اكثر مما يذكر النبي محمد عليه افضل السلام" . عباره اهديها لكل من يتاجر بالخلاف الديني