السعودية تستنكر "براءة المسلمين" وتدعو لنبذ كل إساءة للأديان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أكدت السعودية نبذها كل ما يسيء لأي دين من الأديان السماوية ورموزها، واستنكرت فيلم "براءة المسلمين" لما يحمله من إساءات متعمدة للرسول الكريم، لكنها دعت في الوقت نفسه إلى ضبط النفس وتجنّب ردّ الفعل العنيف.الرياض:استنكرت السعودية قيام مجموعة وصفتها بغير المسؤولة في الولايات المتحدة الأميركية بإنتاج فيلم "براءة المسلمين" المسيء للرسول الكريم، مؤكدة نبذها لجميع الأعمال التي تسئ إلى الديانات ورموزها.
يأتي ذلك في الوقت الذي أهابت فيه الهيئة العالمية للتعريف بالرسول الكريم ونصرته التابعة لرابطة العالم الإسلامي ومقرها مكة المكرمة بعموم المسلمين الامتناع عن مشاهدة فيلم "براءة المسلمين" وما شابهه، والكف عن تداوله نهائياً، مؤكدة في بيان لها أن تحميل أحد بريء مسؤولية إساءة غيره أمر لا يجوز، لأيِّ دعوى كانت، داعية إلى ضرورة الحكمة والانضباط في ردود الأفعال بعيداً عن التهور والتصرفات التي وصفتها بغير المقدَّرة من حرق للسفارات.التعليقات
التظاهر حرام
جابر -طبعا لا يحق لحكام الخليج الأعتراض على ماما امريكا والا سوف يطيرون من على عروشهم لذلك اقنعوا شعوبهم بأن التظاهر حرام وعليه فأن المتظاهرين في مصر وليبيا و اليمن ليسوا بمسلمين .
الاسلام دينكم
مسلم سني -الاعتراض جاء متاخرا و خجولا يا سعوديه و يا خليج..الخوف من امريكا كبير جدا..متى تتحرروا منهم ؟
الى رقم 1
سعودي -الرياض -نعم المتظاهرين في مصر وليبيا وتونس واليمن غوغاء قتلوا السفير الامريكي الذي ساعد ثورتهم ووقف معهم فهل هؤلاء يستحقون الاحترام؟؟ ولولاامريكا لكان القذافي وعلي صالح وحسني ومعمر وصدام داعسين عليكم الى آخر ذريتهم ..امريكا ليست مسؤولة عن هذا الفيلم واي اعمال غوغائية سترون نتائجها قريبا يااغبياء وان شاءالله الشعب الامريكي يضغط على حكومته لتمتنع عن مساعدتكم بأي شيء ..على فكرة لو ارادت امريكا القوة لمسحت دويلات الموز اعلاه في ثواني
جيش السنه مارد
شكرا سعد الحريري -تمزيق صور قداسة البابا واللافتات المرحبة في بعض أحياء طرابلس ودعوة غداً لتجمع مناهض للزيارة
براءة الصهاينه
فلسطين ستعود عربيه -لقيط سارق وبلطجي ومهووس بالجنس، يهوى استغلال الأطفال جنسياً ولا يمانع معاشرة الرجال، إضافة إلى أنه وصولي يحرص على أن يتمحور الدين الإسلامي وحياة المسلمين حوله» ثلاث عشرة دقيقة على يوتيوب مقتطفة من فيلم «براءة المسلمين» يغرق فيها المرء في بحر من الصور النمطية والمعتقدات الخاطئة عن الإسلام ورسوله، مللنا سماعها منذ أحداث أيلول (سبتمبر) 2001. هذه المرة جاءت الخطوة مختلفة بعض الشيء. حالة من الهذيان تعمّد فيها المخرج الأميركي الإسرائيلي سام بازيل (52 عاماً) إهانة المسلمين وإظهار اليهود في صورة «المظلومين والمضطهدين». لكن يبدو أنّ العمل الذي أنتجه ابن جنوب كاليفورنيا، ما هو إلا انعكاس لمعتقداته وآرائه الشخصية. صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية التي كشفت عن هوية مخرج الفيلم، ذكرت أمس أنّ سام بازيل أكّد لها أنّ «الإسلام سرطان، ودين كراهية»، كما أنه موّل الفيلم من خلال جمع خمسة ملايين دولار أميركي من مئة مانح يهودي من دون تحديد هوياتهم. وأوضح الرجل الذي يعمل في مجال العقارات أنّ العمل الذي صوّر في كاليفورنيا على مدى ثلاثة أشهر، كان نتيجة جهد مشترك مع 60 ممثلاً وفريقاً من 45 شخصاً: «الفيلم سياسي وليس دينياً». نقطة مهمة أخرى سلّطت الصحيفة الضوء عليها تتمثل في أنّ العمل يحظى بدعم القس الأميركي تيري جونز الذي دعا في نيسان (أبريل) 2010 إلى «يوم عالمي لحرق القرآن». كلنا نذكر القس الأصولي حين حلّ ضيفاً على طوني خليفة في برنامج «للنشر» على قناة «الجديد» من خلال مداخلة بالصوت والصورة. شدد يومها على أن الإسلام «ليس دين سلام بل مسؤول عن أحداث 11 أيلول»، وأضاف: «هي رسالة تحذير إلى كل المسلمين المتعصبين، ونشعر أن الله دعانا إلى ذلك». وفي تعليقه على «براءة المسلمين»، رأى جونز أنّه «لا يهدف إلى مهاجمة المسلمين، بل إلى إظهار العقيدة المدمّرة للإسلام». وبينما اشتعل الشارع الإسلامي وتحديداً في مصر وليبيا (راجع ص 18)، غصّت مواقع التواصل الاجتماعي بحملات الاستنكار والشجب التي حمّل بعضها أميركا وسياستها المعادية للعرب مسؤولية تفجير القنصلية الأميركية في بنغازي وحمّل «القس المتطرف تيري جونز» مسؤولية مقتل سفيرها كريس ستينفز وثلاثة موظفين في القنصلية. فيما ذهب بعضهم إلى معايرة أميركا وسياستها في دعم الإسلاميين والسلفيين في العالم العربي، خصوصاً مصر. لكن ماذا عن تعاطي وسائل الإعلام الأميركية م
عجيب امر هولاء
محسن المالكي -عجيب امر هولاء لايهزهم الظلم ولا الاستبداد ولا الفقر ولا الجهل ولا التخلف بل يهزهم فلم من عشرة دقائق يتناول شخصية كل ما نعرفه عن هذه الشخصية عن طريق السمع وبيننا وبينه اكثر من 1400 سنه
لا يوجد
حكيـ زمانه ــم -مخالف لشروط النشر
الى فلسطين ستعود عربيه
حكيـ زمانه ــم -فلسطين لم تكن عربية يوما ما حتى تعود الى العرب، لقد رجع الحق الى اصحابها،إحتلها العرب في زمن عمربن الخطاب والآن عادت فلسطين الى اصحابها الحقيقيين اليهود.
نفاق العرب
بو جاسم -يا ترى هل توجد دولة عربية تطبق الشريعة الاسلامية؟؟ هل رأيتم ماذا فعلت السعودية؟؟ تندد فقط؟؟ هل تعرفون ان الاساءة للرسول عليه الصلاة والسلام خير البشرية واشرف خلق الله.. هل ينتظر منكم رسولنا الكريم التنديد وانتم تقولون انكم تطبقون شرع الله؟؟ يا ترى ماذا كان سوف يجري لو ان الفلم تحدث عن ملك او امير من السعودية او غيرها من الدولة ولكني خصصت السعودية لانهم يدعون انهم حاميين الاسلام ومطبقين شريعته؟؟ اقل القليل انها ستسحب سفيرها؟؟ وربما تقطع علاقاتها في مجالات معينة والتنديد ايضا!! هل عرفتم انكم ليستم الا عربان منافقين مصابون بمتلازمة ستوكهولم وادعوكم لقراءة هذه المتلازمة في الويكبيديا!! فعلا امة ضحكت من جهلها الامم ولا عزاء للمطبلون الذين يخافون حتى من الحقيقة ولا يعلمون ان الله يراهم ويعرف مافي قلوبهم!!
kk اشهد
فاضحهم -اشهد انكم ياحكام الخليج رجال فلقد قمتم بما لم يقم به الاوائل , والنعم باحفاد الصحابة ,فلقد استنكرتم هذا العمل واني متاكد ان كل اعداء الاسلام ورسوله يرتعشون لاستنكاركم هذا وربما سيحزم الصهاينة حقائبهم ويغادروا خوفا من ان تستنكروا الاحتلال الصهيوني, ارض الحرمين اشعلت الارض تحت اقدام الكارهين للرسول باستنكارها المرعب وادام الله شعبها الجبار المرعب لاعداء الاسلام والمفجر للابرياء وخصوصا المسلمين منهم وقريبا ربما سيصدرون فتوى تحرم مشاهدة هذا الفلم مما سيؤدي الى افلاس هوليود .فسيروا وشعوبكم وراءكم من استنكار الى استنكار وأياكم والتظاهر فهي بدعة من عمل الشيطان قصاصها حز رقبة......ارجو النشر ياايلاف بدون حذف او خوف
حكم
خوليو -القاضي لمحامي الدفاع :هل محتوى الفيلم تجني وافتراء وإساءة؟ كلا سيادة القاضي فهو موثق من السنة والقرآن ، القاضي : القرآن سمعنا عنه وماهي السنة ؟ أحاديث وأقوال نبي الرحمة ، القاضي لمحامي المدعي: إذا كان المحتوى صحيح وموثق فما هو المانع من تصوير ذلك مستخدمين الوسائل الحديثة للتوثيق ؟ المحامي : صمت رهيب ، رفعت الدعوى لإصدار الحكم ، الحكم : يجب التوثيق بالصوت والصورة لأن الملايين التي لاتقرأ ولاتكتب لها الحق بمعرفة ماجرى ، دعوة خاسرة سلفاً ، اعقلوا الحداثة تهزمكم.
هل أنتم مستعدون؟
فاديا -من يريد أن يرفع دعوى على القائمين على هذا الفلم قليل الكلفة، هل أنتم مستعدون لفتح سيرة إبن هشام والصحيحين وتفسير القرآن في محكمة علنية تفضح كل شيء؟ لا أعتقد ذلك، وسوف تندمون!
يسوع ك
يسوع -مخالف لشروط النشر
الى اختي الاماراتية
مؤمنة ولي الفخر -اشكر لك دفاعك وحمايتك على الدين من الكفرة والملاحمة والشعوبيون والمثلثة والملاحدة والنصارى واليهود الذين يعبدون (إنساناً )يأكل ويشرب ويتوضأ بالنبيذ الفرنسي المعتق والعياذ بالله , تعالى الله عما يقولون علواً كثيـرا كثيــرا. وأقول للمدعو خوليو : الا تخجل من ما تقول وانت ترى ملايين المسلمين يدخلون في دين الحق أفواجاً في افغانستان والباكستان..لقد أظهر شيخ المجاحدين اسامة بن لادن (أطال الله في عمره المرير) بعد نظره بتحول الهندوس والمنغوليين المسلمين الى الإسلام, وهاهم يبنون مسجداً في اكبر شارع في مدينة ذبيحستان البنغالية ومركزاً لتحفيض القرآن الكريم , اخجل من جهلك واقرا كتاب كيف عرفت الله في موسكو للشيخ ذبيح الله بن ريش منتـوف الروسي المسلم . ولا تكن من الجاحدين المستكبرين كاليهود والنصارى والملاحمة والمثلثة أحفاد اليونانيين والرومانيين والآريوسيين واتباع شنودة، قبحهم الله تعالى الله عن ما يقولون علـــواً كثيــرا كثيــراً. اخجل من نفسك وإقرأ التاريخ المفصل لمؤلفه كارس مارس عن دخول سكان الأسكيموا الى الإسلام سنة FM 200 قبل الميلاد وكيف كانوا يتوضأوون بالفودكا الخالية من الكحول ! نعم خالية من الكحول، لأنهم كانوا يقطرونها وهم على وضوء. وأسأل المدعو خوليو، لماذا لم تقرأ كتاب المالية التاريخية والمالية التـدليكيـة لشيخ الفلاسفة المسلمين لينين الله انجليس؟؟ العلك تخشى من الحقيقة الراسخة عن الإقتصاد الإسلامي الحلال الذي ينتشر في وول ستريت الآن؟؟ اطلب لك الهداية واللحمة لعلك تتوب قبل فوات الأذان، وان يجنبك عذاب القبر والثعبان الأصلع .وشكرا الى اختي الإماراتية والشكر لله الواحد الأحد ولإياف والمحقق المحترم
نهاية الاسلام وشيكة
تيري جونز -هكذا هم العرب والمسلمين متعودين ...
أدانت ودعت واستنكرت!
عـــزت -أمام تصاعد ردود الفعل الشعبة الغاضبة على فيلم " براءة المسلمين " ، أدخلت الهيئة العالمية للتعريف بالرسول الكريم ونصرته التابعة لرابطة العالم الإسلامي ومقرها مكة المكرمة أنفها الوَسَطي في الموضوع ، وحقّقت للعالمين العربي والإسلامي هذه الإنجازات التي تُشكر عليها ، باعتبارها الجهة الرسمية المعنية أكثر من غيرها بمواجهة مثل هذه " الأزمات " : ــ أهابت بعموم المسلمين الامتناع عن مشاهدة فيلم "براءة المسلمين" وما شابهه، والكف عن تداوله نهائياً . ــ أكدت (بحيادية كاملة ) أن تحميل أحد بريء ( يعني الولايات المتحدة) مسؤولية إساءة غيره أمر لا يجوز. ــ دعت إلى ضرورة الحكمة والانضباط في ردود الأفعال بعيداً عن التهور والتصرفات غير المقدَّرة "!!".ــ ثم ...( وهو الأهم وبيت القصيد ): استنكرت الهيئة محاولات الاعتداء على بعض السفارات بحرقها أو تخريبها والتي صدرت من بعض المسلمين. وقالت "إن هذا ليس من نصرة رسول الله، بل هو مسيء لسمعة الإسلام ولرسالته عليه الصلاة والسلام". وفي أول رد فعل من مسؤول أميركي، دانت وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون الفيلم ، مؤكدة ـ هي الأخرى ـ أن لا علاقة لحكومتها به مطلقا. وقالت : "ولكنني قلت بالامس انه لا مبرر مطلقا للرد بالعنف". يبقى الإعتراف أنه لابد من الموضوعية والهدوء والخلود إلى الراحة ، إن لم يكن في ربوع الأنكل سام لبعدها عن بلادنا الزاهرة ،ففي بلد عربي أو إسلامي أقل وسطية منا وأكثر تشنجا كتركيا على سبيل المثال والحصر ... وكفى الله المؤمنين شرّ الإستنكار !