ايران تطلب من الولايات المتحدة "معاقبة" صانعي فيلم "براءة المسلمين"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
طهران: طلب المرشد الاعلى الايراني آية الله علي خامنئي الخميس من الولايات المتحدة "معاقبة" صانعي فيلم "براءة المسلمين" المسيء للاسلام والذي تسبب في موجة من الاحتجاجات في العالم العربي.
واكد آية الله خامنئي في بيان نشر على موقعه الرسمي "اذا كان السياسيون الاميركيون صادقين عندما يقولون ان لا علاقة لهم (بهذا الفيلم)، فيتعين عليهم معاقبة الذين ارتكبوا هذه الجريمة الشنيعة والذين دعموهم ماليا، بما يتناسب مع جريمتهم الكبيرة".
وقد تظاهر حوالى 500 شخص في طهران احتجاجا على الفيلم قرب السفارة السويسرية التي تمثل المصالح الاميركية في ايران، كما افاد مصور لوكالة فرانس برس.
ورفع المتظاهرون نسخا من القرآن وصورا لآية الله خامنئي وهتفوا "الموت لأميركا" و"الموت لاسرائيل".
واكد المرشد الاعلى ايضا ان "المسؤول الاول عن هذه الجريمة هو الصهيونية والحكومة الاميركية".
واعلنت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون ان الادارة الاميركية "لا علاقة لها على الاطلاق" بهذا "الفيلم الكريه والمدان"، داعية المسؤولين السياسيين والدينيين الى ادانة اعمال العنف التي وقعت منذ وضعه على شبكة الانترنت.
التعليقات
الفشل الازلي
ابلة طازة -الفرق بين الرعاع وبين الغرب هو ما قاله فولتـــير: «قد أخالفك الرأي لكنني مستعد للموت من أجل حقك في الدفاع عن رأيك." علموا انفسكم القبول بالراي الاخر واذا كنتم واثقين من انفسكم ومن دينكم الف فيلم لن يوثروا عليكم.
الفشل الازلي
ابلة طازة -الفرق بين الرعاع وبين الغرب هو ما قاله فولتـــير: «قد أخالفك الرأي لكنني مستعد للموت من أجل حقك في الدفاع عن رأيك." علموا انفسكم القبول بالراي الاخر واذا كنتم واثقين من انفسكم ومن دينكم الف فيلم لن يوثروا عليكم.
اخر من يحف له التكلم
طلال ابو الوليد -انتم اخر من يحق لكم التكلم بمثل هذه الأمور لا زال القس الأيراني الذي تريدون اعدامه بين ايديكم ولولا الضجه اللتي اثيرت في الفاع عنه لكنتم قد اعدمتوه ولايزال مصيره مجهول اطلقوا سراحه اولا وامنحوا الحريات الدينه لغبر المسلمين واحتموها بعد يمكن لكم ان تتكلموا بمثل هذا الأمور ياسيد الخامنىء المحترم
اخر من يحف له التكلم
طلال ابو الوليد -انتم اخر من يحق لكم التكلم بمثل هذه الأمور لا زال القس الأيراني الذي تريدون اعدامه بين ايديكم ولولا الضجه اللتي اثيرت في الفاع عنه لكنتم قد اعدمتوه ولايزال مصيره مجهول اطلقوا سراحه اولا وامنحوا الحريات الدينه لغبر المسلمين واحتموها بعد يمكن لكم ان تتكلموا بمثل هذا الأمور ياسيد الخامنىء المحترم