قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
مسؤول إسرائيلي في ندوة في المغرب كتبت "المساء"، في مادة تحت عنوان: "كواليس مشاركة المسؤول الإسرائيلي في ندوةبورزازات"، أن المسؤول الإسرائيلي مجلي وهبي، الذي حل في المغرب للمشاركة في ندوة بورزازات، فاجأ محمد الشيخ بيد الله، رئيس مجلس المستشارين، حينما طالب بتوفير أمن خاص يرافقه والوفد الإسرائيلي المشارك في الندوة البرلمانية، التي نظمها مجلس المستشارين، يومي الجمعة والسبت الماضيين، بوزازات (جنوب المغرب).وكشفت مصادر أن وهبي، الذي خدم في الجيش الإسرائيلي وحصل على رتبة مقدم طالب بيد الله بتخصيص حماية أمنية مقربة منه لحمايته، بسبب تخوفات الوفد الإسرائيلي من تعرض أعضائه لاعتداءات بسبب أجواء الغضب والاحتجاج التي يعرفها العالمان العربي والإسلامي، خاصة بعد مقتل السفير الأميركي في بنغازي الليبية.وحسب المصادر، فإن طلب المسؤول الإسرائيلي، الذي شارك في ندوة "التحديات الطاقية في الفضاء الأورومتوسطي"، التي نظمها مجلس المستشارين، بشراكة مع الجمعية البرلمانية للبحر الأبيض المتوسط، وجه بالرفض التام من قبل رئيس المجلس، مشيراً إلى أن هذا الرفض عبر عنه بيد الله بشكل غير مباشر، حينما أكد، خلال الجلسة الختامية، أن بعض الوفود تقدمت بطلب حماية أمنية مقربة، إلا "أننا رفضنا لأن المغرب بلد أمن وسلام".
مفاوضات صعبة لفسخ عقد غيريتسالمدرب البلجيكي إيريك غيريتس كشفت صحيفة "الأحداث المغربية"، في موضوع تحت عنوان: "غيريتس يرحل بملياري سنتيم"، أن المدرب البلجيكي إيريك غيريتس سيغادر المغرب، بعد أن فسخ اتحاد الكرة عقده، وفي "حقيبته" 2 مليار سنتيم. وأكدت أن علي الفاسي الفهري، رئيس الاتحاد، توصل مع إيريك غيريتس، ليلة أول أمس السبت، إلى اتفاق نهائي، بخصوص التعويضات التي سيحصل عليها، يقضي بأن يدفع الاتحاد لغيريتس أجرة 6 أشهر كاملة مع بعض المنح والمكافآت التي ما زالت عالقة في ذمة مكتب الاتحاد من التعادلين أمام غامبيا والكوديفوار، برسم الجولتين الأولى والثانية من التصفيات المؤهلة إلى مونديال البرازيل 2014، وهو ما يعادل مبلغ ملياري سنتيم. وأشارت إلى أن مهمة علي الفاسي الفهري لم تكن سهلة في التوصل إلى هذه الصيغة من الانفصال الودي والتعويض، إلا بعد عذاب كبير في المفاوضات، خاصة بعد تشبث المدرب البلجيكي بمواصلة مهامه حتى نهاية عقده.
اعتقال جزار الحمير في الجنوب تحت عنوان: "اعتقال جزار الحمير في تيزنيت"، كتبت صحيفة "الصباح" أن الشرطة القضائية التابعة لأمن تيزنيت (جنوب المغرب) ألقت القبض، مساء أول أمس السبت، على شخص يشتبه في أنه يذبح الحمير ويبيعها لمجموعة من الأشخاص، بينهم معدو الأكلات الخفيفة.وذكرت مصادر أن الموقوف ضبط بمحاذاة وادي إيصوح الموجود بين حي عين الزرقاء وتجزئة الوفاق، وكان متلبسًا بتقطيع أجزاء لحم حمار انتهى للتو من ذبحه، إذ يقوم بإتلاف معالمه ويكتفي بفصل العظام عن اللحم، قبل أن يخفي باقي الأجزاء التي يمكنها أن تقود إليه.وأبرزت أن المتهم، أمام حالة التلبس التي ضبط فيها، لم يجد بدا من الاعتراف بكل تلقائية بما اقترفت يداه، كما صرح أنها ليست المرة الأولى التي قام فيها بهذا الفعل، إذ سبق له أن ذبح حميرًا في أوقات سابقة، وباع لحمها إلى مجموعة من الأشخاص يزودهم بها، إما لطهيها وتقديمها في وجبات سريعة أو عرضها في الأسواق. وأوضحت أن المتهم أرشد المحققين على شريك له، يساعده في اقتناء الحمير وتوزيع اللحوم، ولم تتمكن مصالح الشرطة القضائية من إيقافه، حتى يوم أمس.
"مجرمون" إسرائيليون يختارون المغرب للهرب أكدت صحيفة "الاتحاد الاشتراكي"، لسان حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية (المعارضة)، في موضوع تحت عنوان: "رؤوس الجريمة المنظمة في إسرائيل تختار المغرب للهرب... و(التوبة)"، أنه ذات مساء من شهر تموز/ يوليو الماضي، وبضع دقائق قبل الشروع في الصلاة المسائية بدير يهودي في مدينة الدار البيضاء، فوجئ الحاضرون بمجيء أشخاص غرباء إلى المبنى.وأوضحت أن أحد أولئك الزوار تقدم نحو شخصية معروفة في الأوساط اليهودية في المدينة، وأخبره بأنه من مصالح الاستخبارات المغربية، في الوقت الذي ظل فيه أمنيان آخران ينتظرانه عند مدخل الدير. وحسب ما أوردته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، فإن الأمني المغربي حاول بلطف الحصول على معلومات بخصوص العديد من الأشخاص الإسرائيليين الذين استقروا، أخيرا، في المملكة. وبعد بضعة أيام، سيتكرر المشهد نفسه في دير يهودي آخر في مدينة مراكش.وذكرت أنه جاء على رأس قائمة المطلوبين جباي بن هروش، الذي كان في السابق رئيسًا لعصابة القدس الإجرامية، وشلوم دومرني، أحد الأهداف البارزة للشرطة الإسرائيلية، خلال السنوات القليلة الماضية.
المربع الملكي وسط جدل سياسي ذكرت صحيفة "أخبار اليوم"، في موضوع تحت عنوان "المربع الملكي وسط جدل سياسي ساخن بين العدالة والتنمية والأصالة والمعاصرة"، أن ندوة نظمتها أسبوعية "المشعل"، يوم الجمعة المنصرم، تحولت إلى مناسبة لتبادل الاتهامات بين قياديين في حزبي العدالة والتنمية (قائد الائتلاف الحاكم)، والأصالة والمعاصرة (المعارضة).ففي الوقت الذي صوب فيه عبد العزيز أفتاتي، برلماني وقيادي حزب العدالة والتنمية، مدفعيته الثقيلة تجاه المستشار الملكي فؤاد علي الهمة، متهمًا إياه بـ"تنفيذ أجندة تخدم الفساد والاستبداد، مدعومًا بـ"فلول المال"، اتهمت القيادية في حزب الأصالة والمعاصرة، خديجة الرويسي، رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران بإتاحة الفرصة لقوى محافظة داخل المربع الملكي لفرملة أي إصلاح.وقالت الرويسي: "عندنا محافظون في الدولة وخارجها، وهؤلاء المحافظون لعبوا أدواراً سلبية خلال الإعداد للدستور بين الصيغة التي قدمتها لجنة المانوني وبين الصيغة التي خرجت بها آلية محمد معتصم. ونحن نعرف من دعم الجناح المحافظ".وكشفت الرويسي أن المستشار الملكي فؤاد علي الهمة "ناضل ضد قوى في المربع الملكي كانت ضد الكشف عن مصير جميع المختفين في سجن تازمامارت".من جانبه، عاد أفتاتي إلى اتهام الأصالة والمعاصرة بتسخير أجهزة الدولة لرسم الخريطة السياسية، وإرهاب رجال المال والأعمال.