انصار حزب الله بالالاف الى الشارع احتجاجا على فيلم "براءة المسلمين"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بيروت: تجمع الاف الاشخاص من انصار حزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت اليوم الاثنين وبدأوا مسيرة احتجاجية على فيلم "براءة المسلمين" المنشور على شبكة الانترنت والذي اعتبر مسيئا للمسلمين وللنبي محمد.
وافاد صحافي في وكالة فرانس برس ان الاف النساء والرجال والاطفال سلكوا سيرا على الاقدام شوارع الضاحية الجنوبية التي اقفلت امام السيارات وصولا الى مجمع سيد الشهداء في حي الرويس في الضاحية الجنوبي، معقل الحزب الشيعي. وانطلقت من هناك التظاهرة على وقع هتافات "لبيك يا رسول الله". وكان الامين العام لحزب الله حسن نصرالله دعا الاحد انصاره الى سلسلة تظاهرات من الاثنين الى الاحد في مناطق لبنانية مختلفة ليرى العالم "كله الغضب في وجوهكم وقبضاتكم والصرخات". وقال "يجب ان يعرف العالم كله ان لهذا الرسول اتباعا لن يسكتوا على المذلة. ليكن الصراخ قويا ومجلجلا: لبيك يا رسول الله". وحمل المتظاهرون اعلام حزب الله واعلاما سوداء، بالاضافة الى اعلام لحركة امل الشيعية التي دعت الى المشاركة في التظاهرة على نطاق واسع، وبعض الاعلام السورية. ورفعت على طول الطريق التي سلكتها التظاهرة لافتات خضراء كتب عليها "لا اله الا الله محمد رسول الله. لبيك يا رسول الله". وهتف المتظاهرون وهم يرفعون قبضاتهم في الهواء "امريكا امريكا انت الشيطان الاكبر"، و"سرائيل اسرائيل عدوة المسلمين". كما صرخوا "لبيك يا نصرالله، لبيك يا رسول الله، لبيك يا اسلام". ورددوا وراء احد قادة التظاهرة بغضب "يا امريكا اسمعينا لا اساءة لديننا (...) بصوت عال نقول اميركا الا الرسول (...) الشعب المسلم يقول روحي فداء الرسول". ومن اللافتات التي يمكن مشاهدتها في التظاهرة ايضا "مليار و400 مليون لبيك يا رسول الله"، و"كل مصائبنا من اميركا". وقالت جميلة (60 عاما) لوكالة فرانس برس "جئت لاشارك في مسيرة +لبيك يا رسول الله+ لانني لا استطيع ان افعل شيئا آخر"، مضيفة "ادعو الملك السعودي ان يحمل السيف ويقطع به راس الذي نفذ الفيلم". في الشوارع مكبرات للصوت بثت اناشيد اسلامية تقطعها بين الحين والآخر عبارة "لبيك يا رسول الله" بصوت نصرالله. وبينها واحد يقول "لن يسلم من اساء اليك لبيك محمد لبيك". وقال نبيه عياش (29 عاما) "لم ار الفيلم، لكنني عرفت انه يظهر الرسول انسانا دمويا ويفكر بشهواته فقط". واضاف "أتيت لالبي نداء الرسول وليس نداء اي شخص مهما كانت مكانته واحترامي له".التعليقات
اذا لم تستح فاصنع ماشئت
سعيد -سقط القناع عن كل الوجوه الزائفة وصار ابطال المقاومة والممانعة يتخبطون كالذي يتخبطه الشيطان من المس وعرف القاصي والداني اين توجه رصاصات التحرير وقذائف المقاومة ومن يذكي نار الطائفية والحقد .. لم يسقط نظام الطاغية السوري ولكنه ساقط لا محالة فأين سيكون عندها ابطال المقاومة والفرقعات الأعلامية الجبارة؟! لقد هرمنا ونحن نستمع الى الخطب النارية ووعود التحرير الوهمية فلا الجولان المحتل تحرر ولا القدس تحرر وكل الذي نراه طاغية مخبول يقتل شعبه .
القناع
محمد البحر -عن أي قناع تتحدث يا أستاذ رقم 1، القناع الوحيد الساقط هو قناعك وقناع اللي بدهم يانا نصدق إنهم عم يجاهدوا في سبيل الله على حدود سوريا وتركيا، هذا الرجل يا أفندينا مجاهد غصباً عن رقبتكم، وروح للمترجم العبري تبعك واقرأ بجرائد إسرائيل لتشوف إنو اليهود نفسهم بيصدقوه أكثر مما يصدقوا زعماؤهم، وابنه هادي شهيد عن حق وحقيق شهيد سقط بالمواجهة مع إسرائيل كرمال كرامة بلده ودينه وشعبه وأمته، مو مثلكم إيديكن ملطخة بإيدين أميركا وأوروبا ، يا عيب الشوم جايين حاملين سلاح من أكفر الكفار ، وحيرتوا سمانا ، بتستلموا مساعدات من عمتكم هيلاري ، وبعدين بتروحوا بتقتلوا سفيرها ، وبتستلموا مساعدات من أكبر أنصار أميركا وأوروبا في العالم وهنن حكام الخليج وبعدين بتروحوا بتحرقوا علم أميركا أكبر صديق وحليف لإسرائيل ، وجايين تقولوا إن اللي بيموتوا بمحاربة الجيش السوري هم شهداء، ياعمي الشهيد إلو إسم، ولحتى النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال بما معناه أنو المسلم لما يتحارب مع مسلم ما بيكون المقتول شهيد، فقضيتكم قضية سياسة داخلية وقضية صراع بين حكومة ومعارضة ، وحسب ما بتقولوا بعظمة لسانكم أنو المعارضة فيها كمان مسيحية ومن غير طوائف فهل إذا مات واحد من هؤلاء كمان بتسموه شهيد ورايح على الجنة؟! وهذا لا يعني أننا نشمت بمن قتل في المواجهة معاذ الله ، ولكن هالمواجهة ما دخلها شي بالجهاد في سبيل الله، وبعدين شو جاب الدين لهالمشكلة ، شو عم تحاربوا جيش الصليبيين واليهود لما الجيش السوري اللي كله من أقاربكم ؟! فلا تجوا تمدوا رقبتكم وتتطالوا على السيد نصر الله و المجاهدين الحقيقيين، ونحنا بنعرف إنو الحكومة السورية طاغية ودكتاتورية وقمعية، مثلها مثل حكومات الخليج ولكن الطاغية السوري كان بيسقط لو كان الشعب بدو ياه يسقط ، فمهما كانت قوة القمع عنده فلو خرج الشعب بتجمعات مليونية مثل بقية البلاد ما كان بيقدر يعمل شي لأنو البلد كله بيجمد وبتسقط الحكومة مثل التفاحة المستوية، بس الشعب السوري مو أهبل وانتبه أنو حطيتوا إيدكم بإيد أعداء الديموقراطية والحرية والعرب والإسلام، يعني بدكم تنقلوه من دلفة النظام والدكتاتورية لمزراب الخليج وأميركا وكتاتورية السلفية، وياريت رغم كل هذا كانت معارضتكم متوحدة ، فمثل مابتعرف تحاربت مع بعضها سلفاً قبل ما تجي كعكة العيد، فشلون لما بدها توصل على الحكم، ومنشان هيك الشعب صار بدو الخلاص من
القناع
محمد البحر -عن أي قناع تتحدث يا أستاذ رقم 1، القناع الوحيد الساقط هو قناعك وقناع اللي بدهم يانا نصدق إنهم عم يجاهدوا في سبيل الله على حدود سوريا وتركيا، هذا الرجل يا أفندينا مجاهد غصباً عن رقبتكم، وروح للمترجم العبري تبعك واقرأ بجرائد إسرائيل لتشوف إنو اليهود نفسهم بيصدقوه أكثر مما يصدقوا زعماؤهم، وابنه هادي شهيد عن حق وحقيق شهيد سقط بالمواجهة مع إسرائيل كرمال كرامة بلده ودينه وشعبه وأمته، مو مثلكم إيديكن ملطخة بإيدين أميركا وأوروبا ، يا عيب الشوم جايين حاملين سلاح من أكفر الكفار ، وحيرتوا سمانا ، بتستلموا مساعدات من عمتكم هيلاري ، وبعدين بتروحوا بتقتلوا سفيرها ، وبتستلموا مساعدات من أكبر أنصار أميركا وأوروبا في العالم وهنن حكام الخليج وبعدين بتروحوا بتحرقوا علم أميركا أكبر صديق وحليف لإسرائيل ، وجايين تقولوا إن اللي بيموتوا بمحاربة الجيش السوري هم شهداء، ياعمي الشهيد إلو إسم، ولحتى النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال بما معناه أنو المسلم لما يتحارب مع مسلم ما بيكون المقتول شهيد، فقضيتكم قضية سياسة داخلية وقضية صراع بين حكومة ومعارضة ، وحسب ما بتقولوا بعظمة لسانكم أنو المعارضة فيها كمان مسيحية ومن غير طوائف فهل إذا مات واحد من هؤلاء كمان بتسموه شهيد ورايح على الجنة؟! وهذا لا يعني أننا نشمت بمن قتل في المواجهة معاذ الله ، ولكن هالمواجهة ما دخلها شي بالجهاد في سبيل الله، وبعدين شو جاب الدين لهالمشكلة ، شو عم تحاربوا جيش الصليبيين واليهود لما الجيش السوري اللي كله من أقاربكم ؟! فلا تجوا تمدوا رقبتكم وتتطالوا على السيد نصر الله و المجاهدين الحقيقيين، ونحنا بنعرف إنو الحكومة السورية طاغية ودكتاتورية وقمعية، مثلها مثل حكومات الخليج ولكن الطاغية السوري كان بيسقط لو كان الشعب بدو ياه يسقط ، فمهما كانت قوة القمع عنده فلو خرج الشعب بتجمعات مليونية مثل بقية البلاد ما كان بيقدر يعمل شي لأنو البلد كله بيجمد وبتسقط الحكومة مثل التفاحة المستوية، بس الشعب السوري مو أهبل وانتبه أنو حطيتوا إيدكم بإيد أعداء الديموقراطية والحرية والعرب والإسلام، يعني بدكم تنقلوه من دلفة النظام والدكتاتورية لمزراب الخليج وأميركا وكتاتورية السلفية، وياريت رغم كل هذا كانت معارضتكم متوحدة ، فمثل مابتعرف تحاربت مع بعضها سلفاً قبل ما تجي كعكة العيد، فشلون لما بدها توصل على الحكم، ومنشان هيك الشعب صار بدو الخلاص من