ألمان يمينيون متطرفون يخططون لعرض "براءة المسلمين"... لأنه فن وحرية تعبير
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
برو دوتشلاند جماعة يمينية متطرفة مصممة على عرض براءة المسلمين، على الرغم مما يشكلههذا الأمر من خطورة على المصالح الألمانية في العالم العربي، بينما تستمر جماعة مكافحة الجهاد في توعية أميركا التي خدعها المسلمون.
القاهرة: قالت جماعة ألمانية يمينية متطرفة معادية للإسلام إنها ترغب في عرض فيلم "براءة المسلمين" المسيء للنبي محمد (ص)، الذي أثار غضبًا واسعًا في العالم الإسلامي.
وقد قامت حركة برو دوتشلاند بنشر لقطات من الفيلم الذي يسب النبي محمد (ص) على موقعها الإلكتروني، وأشارت إلى أنها ترغب الآن في عرض الفيلم في برلين. ونقلت في هذا الصدد مجلة دير شبيغل الألمانية عن مانفريد روهز، زعيم الحركة، قوله:" الأمر بالنسبة إلينا مسألة فن وحرية تعبير".
ولفتت المجلة إلى أن السلطات الألمانية عازمة على استخدام كل ما هو متاح لديها من وسائل قانونية لمنع تلك الخطوة. وأوردت عن وزير الداخلية الألماني هانز بيتر فريدريش قوله: "كل ما تريده مثل هذه الجماعات والمنظمات هو إثارة المسلمين في ألمانيا، ولا يمكنني القول سوى إنهم يسكبون الزيت على النار".
لتفحص الفيلم
وقال روبرشت بولينز، خبير السياسة الخارجية لدى الحزب الديمقراطي المسيحي الحاكم، إنه يتعين على السلطات تفحص الفيلم لتحديد ما إن كان سيتم منعه أم لا بموجب قانون يحظر الشتائم الدينية. وأضاف بولينز متحدثًا لإذاعة دوتشلاند أول أمس السبت قائلًا: "من الممكن أن تتسبب تلك التصرفات التي تقوم بها حركة برو دوتشلاند في تعريض الألمان بالخارج للخطر، ولهذا فهي حركة غير مسؤولة تمامًا".
وكان أعضاء تلك الجماعة اليمينية المتطرفة قد نظموا تظاهرات خلال الشهر الماضي أمام ثلاثة مساجد، لوحوا خلالها بالرسوم الكاريكاتورية المثيرة للجدل، التي نشرتها صحيفة يولاندس بوستن الدنماركية للنبي محمد (ص) في العام 2005.
وأفادت دير شبيغل بأن الهجوم الذي استهدف السفارة الألمانية في السودان يوم الجمعة الماضي قد نتج عما تفعله حركة برو دوتشلاند، وكذلك فيلم "براءة المسلمين"، في الوقت الذي انتقدت فيه الحكومة السودانية الجانب الألماني لموافقته على تنظيم التظاهرات وعلى منح المستشارة الألمانية رسام الكاريكاتير الدنماركي كيرت ويسترغارد جائزة لحرية الصحافة عام 2010.
أميركا مخدوعة؟
في غضون ذلك، أشار تقرير نشرته صحيفة غارديان البريطانية إلى أن الأشخاص الذين يكنون مشاعر كراهية تجاه الإسلام يعتقدون أن الحكومة الأميركية قد تعرضت للخداع من جانب المسلمين، والدليل هو هجمات الأسبوع الماضي.
وأشارت الصحيفة إلى أن جماعة مكافحة الجهاد في الولايات المتحدة تطلق حملات شخصية من خلال المدونات الإلكترونية والكتب والأفلام، لتحذير أميركا من الخطر الكبير الذي تواجهه.
ونقلت غارديان في هذا الصدد عن إريك آلان بيل، وهو مخرج سينمائي وناشط في كاليفورنيا، قوله: "إننا أقل من عشرة أشخاص، نتعاون ونتواصل بانتظام، من دون سيطرة مركزية". وقد اتهم بيل خطأً على الإنترنت بأنه المخرج الذي يقف وراء اللقطة المصورة التي أثارت موجة من العنف في العالم العربي، لكن تبين في ما بعد أن لا علاقة له بالأمر.
رحلت عن بيتي
وتابع بيل حديثه بالقول: "عقلية الغوغاء هي المسيطرة الآن، ويشعر عدد كبير من المسلمين بالجرأة في الوقت الراهن. وقد هددني أحدهم بنشر عنوان منزلي على مواقع إلكترونية إسلامية، وهو ما اضطرني إلى مغادرته والرحيل".
وعلى الرغم من انتقاد بيل لضعف الفيلم إنتاجيًا، إلا أنه لم يُخف تأييده لما ورد فيه من محتوى بخصوص النبي محمد (ص)، وهو الذي سبق له نشر صور لنسخ محروقة من المصحف الشريف وصورة لخنزير إلى جانب أحد المصاحف. وفي الوقت الذي اتضح فيه أن الأميركي من أصل مصري، نيقولا باسيل نيقولا، هو من أنتج وأخرج الفيلم، فقد تبرأ منه الأسقف سرابيون، راعي الأبرشية القبطية في جنوب كاليفورنيا، ووصفه بالمارق الذي لا يمثل وجهة نظر الطائفة، على الرغم من شكوى الأقباط من تعرضهم للاضطهاد من قبل الأغلبية المسلمة.
التعليقات
ماذا فعلتم
عراقيه -انظروا ماذا جنت غوغائكم ها انتم قد اثرتم انتباه العالم وجعلتم من الفلم ماده دسمه للصحافه وعذرا يتحجج به المتطرفون وكل من هو ضدكم للمطالبه ببث الفلم علنا وكاملا بحجة الدفاع عن حرية التعبير فابقوا في تخلفكم وجهلكم واعموها بدلا من ان تكحلوها وزيدوا الطين بله لولاكم لما عرف احد بالفلم اراضيكم مغتصبه انظمتكم تستعبدكم القاعده تذبح وتقتل وتستبيح نسائكم بأسم الأسلام الجوع والمشاكل الصحيه وقلة الخدمات تفتك في اغلب بلدانكم كل هذا ولم تحركوا ساكنا لكن ليس هناك اسرع منكم في نشر دعايه لفلم اساء لدينكم يالكم من قوم
ماذا فعلتم
عراقيه -انظروا ماذا جنت غوغائكم ها انتم قد اثرتم انتباه العالم وجعلتم من الفلم ماده دسمه للصحافه وعذرا يتحجج به المتطرفون وكل من هو ضدكم للمطالبه ببث الفلم علنا وكاملا بحجة الدفاع عن حرية التعبير فابقوا في تخلفكم وجهلكم واعموها بدلا من ان تكحلوها وزيدوا الطين بله لولاكم لما عرف احد بالفلم اراضيكم مغتصبه انظمتكم تستعبدكم القاعده تذبح وتقتل وتستبيح نسائكم بأسم الأسلام الجوع والمشاكل الصحيه وقلة الخدمات تفتك في اغلب بلدانكم كل هذا ولم تحركوا ساكنا لكن ليس هناك اسرع منكم في نشر دعايه لفلم اساء لدينكم يالكم من قوم
هل ذاب الثلج؟
أتاتورك -هل ذاب الثلج وبان المرج؟.. وما يثير عجبنا, كأن كل ما جاء في الفيلم صحيح!!.. لهذا يعلو الصراخ في كل مكان.. وليس هناك تكذيب بالدلائل الدامغة..
هل ذاب الثلج؟
أتاتورك -هل ذاب الثلج وبان المرج؟.. وما يثير عجبنا, كأن كل ما جاء في الفيلم صحيح!!.. لهذا يعلو الصراخ في كل مكان.. وليس هناك تكذيب بالدلائل الدامغة..
الفلم
سمر -هذا هو نتيجة الغوغائية والارهاب ومهاجمة السفارات وقتل السفير الامريكي في ليبيا والتفجيرات وكل التصرفات التي تصرف بها المسلمون في التعامل مع ازمة الفلم لقد شهرنا فلم سخيف وعمل هزيل وهابط الى اشهر فلم في العالم حتى تفوق على فلم التايتانيك
الفلم
سمر -هذا هو نتيجة الغوغائية والارهاب ومهاجمة السفارات وقتل السفير الامريكي في ليبيا والتفجيرات وكل التصرفات التي تصرف بها المسلمون في التعامل مع ازمة الفلم لقد شهرنا فلم سخيف وعمل هزيل وهابط الى اشهر فلم في العالم حتى تفوق على فلم التايتانيك
رأي
محمود حمدان -طبعاً حرية تعبير، وكل من تُزعجه حرية التعبير هذه فليرحل وليذهب إلى أفغانستان وإيران والسعودية والسودان، ففي تلك البلدان لايتعرض شعور المسلمين المرهف للتجريح ، ولايُهان نبيهم العظيم، فكرامة هذا النبي لاتهتز إلا لكاريكاتير أو فيلم، أما قصف بلد إسلامي إسمه سورية بالميغ 29 ومدافع الهاون والدبابات والصواريخ والقنابل المسمارية والعنقودية وبعد حين الكيماوية، كل هذه لاتهتز لها كرامة هذا النبي المغوار. حتى الفاشيون في إيران الذي يوردون السلاح للفتك بالشعب السوري ليل نهار، ساء شعورهم عرض مثل هذا القيلم الذي يهين المسلمين الحساسين، أتباع دين أقل مايقال عنه بأنه الدين الأكثر دموية وفاشية وعنصرية من أي أيديولوجية عرفها التاريخ، إلا أن الأسوأ من هذا بأن هذا الدين قد استاصل عقول هؤلاء .
رأي
محمود حمدان -طبعاً حرية تعبير، وكل من تُزعجه حرية التعبير هذه فليرحل وليذهب إلى أفغانستان وإيران والسعودية والسودان، ففي تلك البلدان لايتعرض شعور المسلمين المرهف للتجريح ، ولايُهان نبيهم العظيم، فكرامة هذا النبي لاتهتز إلا لكاريكاتير أو فيلم، أما قصف بلد إسلامي إسمه سورية بالميغ 29 ومدافع الهاون والدبابات والصواريخ والقنابل المسمارية والعنقودية وبعد حين الكيماوية، كل هذه لاتهتز لها كرامة هذا النبي المغوار. حتى الفاشيون في إيران الذي يوردون السلاح للفتك بالشعب السوري ليل نهار، ساء شعورهم عرض مثل هذا القيلم الذي يهين المسلمين الحساسين، أتباع دين أقل مايقال عنه بأنه الدين الأكثر دموية وفاشية وعنصرية من أي أيديولوجية عرفها التاريخ، إلا أن الأسوأ من هذا بأن هذا الدين قد استاصل عقول هؤلاء .
الغوغاء هم السبب
بدر العراقي -يجب الا يحاسب صاحب الاسواق لانه سمح لبضاعته ان تسرق منه بل يحاسب اللص. لذا لايجب ان يحاسب صاحب الفلم او الكاريكاتير بل القاتل والمعتدي على السفارات. ان صاحب الفلم لم يقم سوى بنقل معلومات من كتب التاريخ الاسلامي بانواعها والتي يعرفها المسلمون قبل غيرهم.الذين يهاجمون السفارات فان الاعتداءات يفعلونها منذ 1400 سنة ضد غيرالمسلمين قبل ان يخترع الانترنت والسينما. ان هؤلاء يبحثون عن شئ ليعبروا عن سخطهم ضد حكامهم الدينيين والدينيويين.
الغوغاء هم السبب
بدر العراقي -يجب الا يحاسب صاحب الاسواق لانه سمح لبضاعته ان تسرق منه بل يحاسب اللص. لذا لايجب ان يحاسب صاحب الفلم او الكاريكاتير بل القاتل والمعتدي على السفارات. ان صاحب الفلم لم يقم سوى بنقل معلومات من كتب التاريخ الاسلامي بانواعها والتي يعرفها المسلمون قبل غيرهم.الذين يهاجمون السفارات فان الاعتداءات يفعلونها منذ 1400 سنة ضد غيرالمسلمين قبل ان يخترع الانترنت والسينما. ان هؤلاء يبحثون عن شئ ليعبروا عن سخطهم ضد حكامهم الدينيين والدينيويين.
فلم لايستحق النظر !!
علي البصري -عن اي فلم يتحدثون ؟ 15 دقيقة لاتستحق ان تتعب عينيك من النظر اليه ،كيف يمكن لقامة ان تناطح جبلا عمره 1400 عام حضارة امتدت من الصين الى الاندلس غزتهم في عقر دارهم تذكروا اليوم هذا،ليتذكر الالمان وحشهم هتلر الذي قتل وحرق ودمر عشرات الملايين ليس في العصر الغابر انما في عصرنا الحديث هؤلاء يعترفون بالحرية والفن والتعبير لفلم بائس .
فلم لايستحق النظر !!
علي البصري -عن اي فلم يتحدثون ؟ 15 دقيقة لاتستحق ان تتعب عينيك من النظر اليه ،كيف يمكن لقامة ان تناطح جبلا عمره 1400 عام حضارة امتدت من الصين الى الاندلس غزتهم في عقر دارهم تذكروا اليوم هذا،ليتذكر الالمان وحشهم هتلر الذي قتل وحرق ودمر عشرات الملايين ليس في العصر الغابر انما في عصرنا الحديث هؤلاء يعترفون بالحرية والفن والتعبير لفلم بائس .
فلم سيء فنيا
جمال شريف -هذا الفلم سيء فنيا ولا يمكن عرضه في الصالات السينمائية ولن يقدم على عرضه الا مجموعات مرتبطة مبدئيا بالفلم اسوة باي فلم اخر له موقف معاد لجهة معينه لايشاهده الا من ارتبط مع من انتجه ايديولوجيا فعادة تكون هذه الافلام هابطه المستوى وغير احترافية ولا يجروء صاحب صاله عرضه على الجمهور العادي لانه غير مطابق للمواصفات الفنية بتاتا......فالفم يندرج الى مستوى السذاجة وانعدام الخبرة وواضح انها التجربة الاولى للتقنيين العاملين فيه وهي تذكرنا بالايام الاولى لاستخدام اجهزة التلفزيون الملون عندما ظهرت لاول مرة حبث رافقها ظهور تقنيات لم يكن بمكان الكثيرين استخدامها بحرفية جيدة نتجت عنها اعمال هابطة غير مقنعه. مخرج الفلم بكل سذاجة ووضوح استخدك الكروما للمزج بين التصوير داخل الاستديوومناظر خارجية الى درجة مضحكة ممكن ان يلاحظها ابسط مشاهد ويقرف منها .. وفي الفلم مآخذ اخرى كثيرة بالصوت والانارة ناهيك عن ضعف وبلادة في حركة الكاميرا واستخدام زوايا التصوير .....اما الديكور والملابس والاكسسوار والمكياج وتسريحات شعر الممثلات فهو نكته في عالم السينما , أفضل ان يدرس الفلم لطلبة السينما كي يتعرفوا على الاخطاء السينمائية التي نادرا ماتجتمع في أي عمل فني آخر بهذا المستوى فالفلم مدرسة للاخطاء يتدرب عليها طلبة السينما والتلفزيون لتلافيها في صناعتهم وحياتهم الفنية ....
فلم سيء فنيا
جمال شريف -هذا الفلم سيء فنيا ولا يمكن عرضه في الصالات السينمائية ولن يقدم على عرضه الا مجموعات مرتبطة مبدئيا بالفلم اسوة باي فلم اخر له موقف معاد لجهة معينه لايشاهده الا من ارتبط مع من انتجه ايديولوجيا فعادة تكون هذه الافلام هابطه المستوى وغير احترافية ولا يجروء صاحب صاله عرضه على الجمهور العادي لانه غير مطابق للمواصفات الفنية بتاتا......فالفم يندرج الى مستوى السذاجة وانعدام الخبرة وواضح انها التجربة الاولى للتقنيين العاملين فيه وهي تذكرنا بالايام الاولى لاستخدام اجهزة التلفزيون الملون عندما ظهرت لاول مرة حبث رافقها ظهور تقنيات لم يكن بمكان الكثيرين استخدامها بحرفية جيدة نتجت عنها اعمال هابطة غير مقنعه. مخرج الفلم بكل سذاجة ووضوح استخدك الكروما للمزج بين التصوير داخل الاستديوومناظر خارجية الى درجة مضحكة ممكن ان يلاحظها ابسط مشاهد ويقرف منها .. وفي الفلم مآخذ اخرى كثيرة بالصوت والانارة ناهيك عن ضعف وبلادة في حركة الكاميرا واستخدام زوايا التصوير .....اما الديكور والملابس والاكسسوار والمكياج وتسريحات شعر الممثلات فهو نكته في عالم السينما , أفضل ان يدرس الفلم لطلبة السينما كي يتعرفوا على الاخطاء السينمائية التي نادرا ماتجتمع في أي عمل فني آخر بهذا المستوى فالفلم مدرسة للاخطاء يتدرب عليها طلبة السينما والتلفزيون لتلافيها في صناعتهم وحياتهم الفنية ....
الموضوعية
الخطل الصغير -لو افترضنا بان منتج فيلم اتى بمسندات من الكتب الاسلامية تدعم اعمال الفيلم فاين الموضوعية في التباكي
الموضوعية
الخطل الصغير -لو افترضنا بان منتج فيلم اتى بمسندات من الكتب الاسلامية تدعم اعمال الفيلم فاين الموضوعية في التباكي