أخبار

السجن 6 سنوات لادانته بسب النبي محمد واهانة الرئيس

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

القاهرة: حكمت محكمة جنح سوهاج، وسط، اليوم بالسجن المشدد 6 سنوات للمدرس القبطي بيشوي البحيري لادانته بتهمة اهانة الدين الاسلامي وايضا اهانة الرئيس محمد مرسي عبر صفحته الشخصية على موقع فيسبوك كما افاد مصدر قضائي.

واوضح المصدر انه حكم على بيشوي البحيري، وهو مدرس لغة انكليزية من مدينة طما بمحافظة سوهاج، بالسجن ثلاث سنوات بتهمة ازدراء الأديان وإهانة الدين الإسلامي لنشره صور كاريكاتورية مسيئة للرسول على الفيسبوك.

كما حكم عليه بسنتين اضافيتين بتهمة إهانة رئيس الجمهورية، وسنة اخرى لاهانة المدعي بالحق المدني الذي رفع عليه الدعوى بشان الرسوم الكاريكاتورية على الفيسبوك.

وياتي هذا الحكم في الوقت الذي يشهد فيه العالم العربي والاسلامي تظاهرات غاضبة على فيلم "براءة المسلمين" الذي انتج في الولايات المتحدة والذي يتعرض بسخرية لحياة النبي محمد.

ويخشى الكثير من المسيحيين، الذين يشكلون ما بين 6 الى 10% من ابناء الشعب المصري، ان يؤدي هذا الفيلم الى تشديد الضغوط عليهم مع زيادة ما يتعرضون له بانتظام من تهميش واعمال عنف.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هذا هو القضاء المصري
مصري حزين -

نعم هذا هو القضاء المصري الذي من المفروض اساسا فيه او في اي قضاء ان يكون عادلا ولكن اين العدل هنا القضاء المصري يكيل بمكيالين نعم مكيال خاص بالمسلمين ومكيا ل خاص بغير المسلمين اتمني يوم ا ان اسمع ان القضاء المصري قد انصف قنطيا واعطاه حقه حسب القاانون الفمروض انه يطبق علسي الجميع ولكن للاسف منذ عشره او خمسه عشر سنه اصبح القاؤ وكفته منحازه امحيازا كلاملا وصارخا للمسلمين وملعون ابو المسيحسيين في نظر قضاه مصر المفروض انهم شرفاء انظروا الي اي قضيه من ايام الكشح حتي اخر قضيه دائما المسيحيون هم المظلومون المسلم يقتل عشره او عشرين مسيحي واخذ براءه لقولهم انه معتوه او متخلف عقلي مثل مفعله احدهم في الاسكندريه تردد من كنيسه الي اخري وذبح واصاب وفي الاخر القضاء يقول انه متخلغف عقليا طبعا شماعه ولعبه مكشوفه ثم محامي المنيا والحكم الذي اخذه وهو مظلوم مظلوم مظلوم ثم من يتعرض للمسيحيين بالسب والقذف العلني واذدراء دينه ولا احد يحاكمهم او يستدعيهم حتي للاستجواب اي قضاء هذا الذي يدعونه بالعادل نتمني ان يكون عادلا فعلا وليس مجرد كلاك للاستهلاك المحلي والعالمي ايضا ثم مساله تزوير الانتخابات لصالح الاخوان وقد رياناها باعيننا وابلغنا ولا من مجيب ولا تحقيق ولا حتي محاوله تحقيق التزوير من المنبع من المطابع الاميريه والبطاقات الدواره ولجان المسيحيين التي اقفلت بالكامل في وجه المنخبين المسيحيين وعندما طبنا التنحقيق يقولون لم يستدل في شيء اسمه لم يستدل اذا كان الناخبون انفسهم هم الذين ابلغوا ماهذا الهراء الذي وصلت اليه مصر من القضاء الفاسد الظالم لابناء الوطن المسيحيين مع العلم بانهم اصحابه الاصليين منهي التعصب الواضح للاعمي ولا حياء في اصدار الاحكام وتبيقها ايضا فدم المسيحي يبدو انه حلال اتحلاله هو وماله الي اخره عموما لا ناصر للمسيحيين الا الله وحده ولا ننتظر من القضاء المصري اي احكام لصالح المسيحيين فقد تعودوا علي ذلك الله فقط هو معطي الحقوق لاصحابه ويمهل ولا يهمل ياقضاه مصر

هذا هو القضاء المصري
مصري حزين -

نعم هذا هو القضاء المصري الذي من المفروض اساسا فيه او في اي قضاء ان يكون عادلا ولكن اين العدل هنا القضاء المصري يكيل بمكيالين نعم مكيال خاص بالمسلمين ومكيا ل خاص بغير المسلمين اتمني يوم ا ان اسمع ان القضاء المصري قد انصف قنطيا واعطاه حقه حسب القاانون الفمروض انه يطبق علسي الجميع ولكن للاسف منذ عشره او خمسه عشر سنه اصبح القاؤ وكفته منحازه امحيازا كلاملا وصارخا للمسلمين وملعون ابو المسيحسيين في نظر قضاه مصر المفروض انهم شرفاء انظروا الي اي قضيه من ايام الكشح حتي اخر قضيه دائما المسيحيون هم المظلومون المسلم يقتل عشره او عشرين مسيحي واخذ براءه لقولهم انه معتوه او متخلف عقلي مثل مفعله احدهم في الاسكندريه تردد من كنيسه الي اخري وذبح واصاب وفي الاخر القضاء يقول انه متخلغف عقليا طبعا شماعه ولعبه مكشوفه ثم محامي المنيا والحكم الذي اخذه وهو مظلوم مظلوم مظلوم ثم من يتعرض للمسيحيين بالسب والقذف العلني واذدراء دينه ولا احد يحاكمهم او يستدعيهم حتي للاستجواب اي قضاء هذا الذي يدعونه بالعادل نتمني ان يكون عادلا فعلا وليس مجرد كلاك للاستهلاك المحلي والعالمي ايضا ثم مساله تزوير الانتخابات لصالح الاخوان وقد رياناها باعيننا وابلغنا ولا من مجيب ولا تحقيق ولا حتي محاوله تحقيق التزوير من المنبع من المطابع الاميريه والبطاقات الدواره ولجان المسيحيين التي اقفلت بالكامل في وجه المنخبين المسيحيين وعندما طبنا التنحقيق يقولون لم يستدل في شيء اسمه لم يستدل اذا كان الناخبون انفسهم هم الذين ابلغوا ماهذا الهراء الذي وصلت اليه مصر من القضاء الفاسد الظالم لابناء الوطن المسيحيين مع العلم بانهم اصحابه الاصليين منهي التعصب الواضح للاعمي ولا حياء في اصدار الاحكام وتبيقها ايضا فدم المسيحي يبدو انه حلال اتحلاله هو وماله الي اخره عموما لا ناصر للمسيحيين الا الله وحده ولا ننتظر من القضاء المصري اي احكام لصالح المسيحيين فقد تعودوا علي ذلك الله فقط هو معطي الحقوق لاصحابه ويمهل ولا يهمل ياقضاه مصر