أخبار

واشنطن لا تنوي ربط مساعداتها لبغداد بتفتيش الطائرات الايرانية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

واشنطن: اعلنت الولايات المتحدة الخميس انها لا تنوي ربط مساعداتها للعراق بدعواتها المتكررة قيام بغداد بتفتيش الطائرات التي تحلق فوق اراضيها ويشتبه بانها تنقل شحنات اسلحة الى النظام السوري.

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية فيكتوريا نولاند "لا نريد ربط مساعدة الولايات المتحدة للعراق بمسألة الطائرات الايرانية تحديدا لان مساعدتنا تهدف في قسم منها الى تعزيز الامن في البلاد ومساعدة العراقيين على بناء قدراتهم الجوية".

ودعت واشنطن مرات عدة حليفها العراقي الطلب الى جميع الطائرات الايرانية التي تحلق فوق العراق والمتجهة الى سوريا الهبوط من اجل تفتيشها.

واكدت طهران الحليف القوي لدمشق، لرئيس الحكومة العراقية نوري المالكي بان طائراتها تنقل مساعدات انسانية الى سوريا التي تشهد انتفاضة شعبية منذ اذار/مارس 2011 للاطاحة بالرئيس بشار الاسد.

ولكن الكثير من المسؤولين الاميركيين مقتنعون بان هذه الطائرات تنقل معدات عسكرية الى النظام السوري الذي يقمع المعارضة بالدم.

واضافت نولاند "نحن قلقون جدا من فكرة ان ايران تسلح سوريا. هناك قرارات صادرة عن مجلس الامن تحث الدول على دعم الحظر على الاسلحة من ايران الى دول اخرى".

واوضحت "نطلب من العراقيين ان يكونوا حذرين حيال اي انتهاك لمجالهم الجوي من قبل ايران (...) التي يمكن ان تنتهك هذه القرارات".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ترتيب الدول بالاجرام
server1ob -

هل يمكن ترتيب هذه الدول الثلاث الولايات المتحده , اييران والعراق حسب اجرامهم بحق الشعب السوري المناضل فكرت كثيرا ولم اتمكن من ذلك مهما حاولت ارضاء اي موضوعيه لدي واقتنعت بشكل كامل ان هذه الدول الثلاث متساوية باجرامها بحق هذا الشعب الكريم المناضل من اجل حرية الجميع وهنا اترك للتاريخ ان يلعن هذا الاجرام وان يلعن كل ما تمثله هذه الدول المنافقة وشكرا ليالاف للنشر

ترتيب الدول بالاجرام
server1ob -

هل يمكن ترتيب هذه الدول الثلاث الولايات المتحده , اييران والعراق حسب اجرامهم بحق الشعب السوري المناضل فكرت كثيرا ولم اتمكن من ذلك مهما حاولت ارضاء اي موضوعيه لدي واقتنعت بشكل كامل ان هذه الدول الثلاث متساوية باجرامها بحق هذا الشعب الكريم المناضل من اجل حرية الجميع وهنا اترك للتاريخ ان يلعن هذا الاجرام وان يلعن كل ما تمثله هذه الدول المنافقة وشكرا ليالاف للنشر

ماذا ينتظر قادة عرب وخليج
Investigators -

تبين بالأدلة القاطعة أن أمريكا مستمرة في سياستها الإستراتيجية مع إيران على القضاء على أهل السنة و إخماد حركاتهم حيث لم ينتبه الكثيرون لذلك عندما بدأ تنفيذ ذلك في القارة الآسيوية ابتداءً من باكستان إلى أفغانستان إلى العراق والآن تسير الأمور بنفس الخطة في سوريا ولاحقاً لبنان، حيث تسعى السياسة الأمريكية بشكل أو بآخر إقصاء الحركات الإسلامية في مصر وتونس وليبيا، ويساعد في تنفيذ هذا المخطط استمرار التعاون مع إيران للقضاء على الإسلام السني في جزيرة العرب واليمن مستقبلاً،وحالياً بإخماد الثورة السورية، يدلك على ذلك بأن التصريحات الأمريكية ليست خجولة فحسب،وإنما مؤيدة محاولات إفراغ الثورة السورية من قوتها على استمرار الصمود وذلك بالضغط على الدول بمنع تسليح الجيش الحر، فأمريكا و بعد مرور أكثر من تسعة عشر شهراً على الثورة السورية ملتزمة بإعطاء الضوء الأخضر للقضاء على الثورة السورية بغض النظر عما يرتكبه الجيش النظامي في سوريا ضد المدنيين بهدم مدن وقرى وأحياء بالكامل بالأسلحة الحربية الثقيلة مع غضها النظر عن قيام الجيش الثوري الإيراني وميليشياته التابعة في العراق ولبنان بعمليات جرائم الحرب والإبادة الجماعية مع غطاء دبلوماسي روسي ، وبالتالي يستوجب هذا الوعي الكامل من شرائح الشعوب الإسلامية السنية عامة والعربية خاصة ودول الخليج العربي بوجه الخصوص وتركيا والعمل على الوقوف بصراحة وبدون التواء أمام هذا المخطط الأمريكي الصفوي، ويستوجب هذا معرفة أنه صار فرضاً عينياً على هذه الأمة النهوض مجتمعين لامتفرقين للمحافظة على هوية هذه الأمة والاستقلالية السياسية عن سياسة التعاون الأمريكي مع السياسة الصفوية الحاقدة الطامعة في الهيمنة من خلال ثوب ديني منحرف خارج عن الإسلام الصحيح وهو(التشييع الإيراني الكاثوليكي) بولاية بابا (قم)المنطلق من تقديس ( بابا شجاع ) فيروز المجوسي الذي اغتال الخليفة الراشد عمر بن الخطاب الذي قضى على كسرى فارس بجيش من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والموقف الأمريكي في موضوع طائرات الأسلحة الإيرانية ونقلها لسلطة الأسد عبر العراق يدل بوضوح لاغبار عليه أن أمريكا في حالة اتفاق مع إيران فقد قامت مؤخراً برفع الحظرالاقتصادي على إيران وذلك باستثناء إحدى عشرة دولة بأن لهم الحرية في أن يلبوا متطلبات إيران بحيث يسمح لهم بعدم التزامهم بالعقوبات الأمري

ماعلاقة أمريكا بايران سرا
Strategic Studies -

ترتكز النظرة الاستراتييجة الأمريكية للمنطقة على تقوية إيران، واحتواء الدول العربية، وإضعافها، وذلك بناء على نصائح زلماي خليل زاده، الأفغاني الأصل، والمولود في مدينة مزار شريف، وأحد أقطاب اليمين الأمريكي المتعصب، وهو متزوج من أمريكية يهودية نمساوية الأصل، ونظريته تتلخص بأن ضعف إيران في منطقة الخليج يعتبر مشكلة حرجة لأمريكا،وأن السبيل الوحيد هو تقوية إيران لتقف حاجزاً أمام الحركات الإسلامية المتطلعة إلى إعادة الخلافة الراشدة ونشرالإسلام الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم دون أي ابتداع أو تحريف بشكل يمثل أصالة حضارية تمكنهم ببناء حضارة مستقلة عن الغرب ، وأضاف زلماي بأن إيران هي الأداة الوحيدة القادرة على خلق أساس قوي لموقفٍ أمريكيٍ مستقر في الشرق الأوسط ،وهذا مانفذته وزارة الدفاع الأمريكية في العراق فقامت بتهميش السنة ،وتعاونت مع الشيعة لضرب هؤلاء السنة ، وذلك بناء على اتفاق بين أمريكا وإيران يتم بموجبه تمكين أمريكا من احتلال العراق، واستغلال نفطه، مقابل أن تكون السيطرة السياسية، والدينية لإيران على العراق ، ولقد استشعرت أمريكا وإيران بأن الثورة السورية من شأنها اختراق الإستراتيجية الأمريكية والإيرانية حيث ألغت الثورة نفوذ سوريا في لبنان، وأضعفت حزب إيران في لبنان، بل هناك أكثر من هذا بأن الثورة السورية من شأنها إعادة العراق إلى حضنه العربي، لذلك تملك المالكي الخوف الشديد من نائبه العربي السني صالح المطلق فقام بعزله،وكذلك تخوف من نائب رئيس الجمهورية العراقية العربي السني طارق الهاشمي فأصدر قراراً بإعدامه، وبدأ بعمليات إعدام جماعية كبيرة لشباب من السنة متهماً إياهم بالإرهاب، وكذلك مما لاشك فيه بأن انتصار الثورة السورية، سيحجم إيران،ويجعلها تنكفئ على نفسها لتكون في حدود ها، وهكذا ضربت الثورة السورية التخطيط العالمي، يدلك على ذلك تصريح لافروف بالخوف من حكم السنة، وقيام التعاون الأمريكي والبريطاني مع الشيعة للقضاء على أهل السنة في العراق،وكأن ماصرح به بن غوريون،رئيس وزراء إسرائيل الذي استمر لمدة 13 عاماً يعبر تماماً عن حقيقة التخطيط العالمي حيث قال”ان الخطر الحقيقي الذي يهددنا مباشرة وعنيفاً هو الخطر الإسلامي , فالمسلمون عالم مستقل كل الاستقلال عن عالمنا الغربي, فهم يملكون تراثهم الروحي الخاص بهم , ويتمتعون بحضارة تاريخية ذات أصالة. فهم جديرون أن يقيموا قواعد عالم جديد

ماذا ينتظر قادة عرب وخليج
Investigators -

تبين بالأدلة القاطعة أن أمريكا مستمرة في سياستها الإستراتيجية مع إيران على القضاء على أهل السنة و إخماد حركاتهم حيث لم ينتبه الكثيرون لذلك عندما بدأ تنفيذ ذلك في القارة الآسيوية ابتداءً من باكستان إلى أفغانستان إلى العراق والآن تسير الأمور بنفس الخطة في سوريا ولاحقاً لبنان، حيث تسعى السياسة الأمريكية بشكل أو بآخر إقصاء الحركات الإسلامية في مصر وتونس وليبيا، ويساعد في تنفيذ هذا المخطط استمرار التعاون مع إيران للقضاء على الإسلام السني في جزيرة العرب واليمن مستقبلاً،وحالياً بإخماد الثورة السورية، يدلك على ذلك بأن التصريحات الأمريكية ليست خجولة فحسب،وإنما مؤيدة محاولات إفراغ الثورة السورية من قوتها على استمرار الصمود وذلك بالضغط على الدول بمنع تسليح الجيش الحر، فأمريكا و بعد مرور أكثر من تسعة عشر شهراً على الثورة السورية ملتزمة بإعطاء الضوء الأخضر للقضاء على الثورة السورية بغض النظر عما يرتكبه الجيش النظامي في سوريا ضد المدنيين بهدم مدن وقرى وأحياء بالكامل بالأسلحة الحربية الثقيلة مع غضها النظر عن قيام الجيش الثوري الإيراني وميليشياته التابعة في العراق ولبنان بعمليات جرائم الحرب والإبادة الجماعية مع غطاء دبلوماسي روسي ، وبالتالي يستوجب هذا الوعي الكامل من شرائح الشعوب الإسلامية السنية عامة والعربية خاصة ودول الخليج العربي بوجه الخصوص وتركيا والعمل على الوقوف بصراحة وبدون التواء أمام هذا المخطط الأمريكي الصفوي، ويستوجب هذا معرفة أنه صار فرضاً عينياً على هذه الأمة النهوض مجتمعين لامتفرقين للمحافظة على هوية هذه الأمة والاستقلالية السياسية عن سياسة التعاون الأمريكي مع السياسة الصفوية الحاقدة الطامعة في الهيمنة من خلال ثوب ديني منحرف خارج عن الإسلام الصحيح وهو(التشييع الإيراني الكاثوليكي) بولاية بابا (قم)المنطلق من تقديس ( بابا شجاع ) فيروز المجوسي الذي اغتال الخليفة الراشد عمر بن الخطاب الذي قضى على كسرى فارس بجيش من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والموقف الأمريكي في موضوع طائرات الأسلحة الإيرانية ونقلها لسلطة الأسد عبر العراق يدل بوضوح لاغبار عليه أن أمريكا في حالة اتفاق مع إيران فقد قامت مؤخراً برفع الحظرالاقتصادي على إيران وذلك باستثناء إحدى عشرة دولة بأن لهم الحرية في أن يلبوا متطلبات إيران بحيث يسمح لهم بعدم التزامهم بالعقوبات الأمري

مفهوم رسائل متضاربة لثورة
Strategic Studies -

أوردت صحيفة ...... تحقيقاً صحفياً يوضح حقيقة الموقف الغربي والأمريكي من الثورة السورية فقالت : إن التصريحات الصادرة عن الدبلوماسيين الأميركان والغربيين،تقدم رسائل متضاربة فتسمع أحدهم يقول إن التدخل العسكري ضرورة، ويتطوع آخر برفض الفكرة، وثالث يقول إن الأمر قابل للتفكير، وهكذا دواليك، وتسمعهم يدينون المجازر بشكل شبه يومي ويكررون أن على النظام السوري أن يرحل،ثم يتحدثون عن الخلاف مع الموقف الروسي، الأمر الذي يمنح سلطة بشار فرصة الاستمرار في سياسة القتل والتدمير اليومية ثم يعلن الاتحاد الأوروبي قرارات تشدد العقوبات على نظام دمشق، والجميع علم ضآلة تأثيرها وعدم جدواها في ظل الدعم الإيراني السخي، والدعم الروسي، وترى المسئولين الغربيين يذرفون دموع التماسيح على الضحايا السوريين، ولدى استعراض ما قدموه من دعم للسوريين تجدها مساعدات لاتستحق الذكر، فالناس يسمعون بملايين الدولارات ولا يرونها ، وعندما قدموا بعض أجهزة الاتصال تبين أنها لمراقبة نشاط الثوار،وليس لدعم الثورة ، وتراهم في انتقاد دائم للمواقف الروسية والصينية والإيرانية وتحذير من استمرار الدعم العسكري الإيراني ومروره عبر العراق، وبالمقابل يرفضون تزويد الثوار بالسلاح، وتصدر أوامر واشنطن والغرب لتركيا وقطر بعدم السماح للجهات الداعمة للثورة بتزويدها بالسلاح، كما قام الغرب بتركيز مفرط على الجهاديين في الثورة السورية، بينما حقيقة وجودهم لايتجاوز 2% في أعلى التقديرات (وهم مقاتلون متدينون ينتمون للتيار السلفي الجهادي) وتتعمد الدوائر الغربية رفع نسبتهم زوراً وبهتاناً إلى حد مذهل،بهدف التخويف من الثورة السورية ومآلاتها وعدم مد يد العون لها ،كما قامت الأجهزة الاستخباراتية الأمريكية والبريطانية باختراق مجموعات الجيش الحر والمعارضة بدعوى تدريبها وتأهيلها لمرحلة ما بعد الأسد باستقطابات تحول دون تشكيل قيادة موحدة للكتائب العاملة على الأرض،ومن آثار ذلك ترى كلما تحاور الغربيون مع ضابط كبير منشق وأشعروه بالدعم "كبر رأسه" وأصبح يتحدث كأنه زعيم الثورة،كما قاموا بالتركيز المفرط على السلاح الكيمياوي، بهدف حماية الكيان الصهيوني،فأما ابادة السوريين فيكفيه قصفه بالطائرات الحربية بالقنابل البرميلية ، ولإطالة أمد المعركة لتحقيق تدمير البلد وإشغاله بنفسه لعقود مديدة تم اعتماد دبلوماسية الوسطاء لتبرير منح أطول فرصة ممكنة للاستمرار في عملية المجاز

الاعلام العربي شريك ؟؟؟
د فايز -

لم تجر اي وسيلة اعلام عربية حلقة نقاش ومجادلة لهذا لخبر وتحليل له واقول كما قال الاخوة السابقون في تحليلهم وانهي ان الحكومات العربية والاسلامية التي تعول على المقف الامريكي لحماية الشعب السوري انها تحلم فلا يمكن ان يتم ذلك لانها تخشى من الاسلام السني ولكم في التسويف والضحك على العرب فيما يسمى بالعقوبات المفروضه على ايران لمنعها من النووي واعتقد ان الخبراء الاسراتئيليين والامريكان هم من يساعدوا ايران في تطوير النووي للاستمرار في بيع الخرده على الخليج والعالم العربي

مفهوم رسائل متضاربة لثورة
Strategic Studies -

أوردت صحيفة ...... تحقيقاً صحفياً يوضح حقيقة الموقف الغربي والأمريكي من الثورة السورية فقالت : إن التصريحات الصادرة عن الدبلوماسيين الأميركان والغربيين،تقدم رسائل متضاربة فتسمع أحدهم يقول إن التدخل العسكري ضرورة، ويتطوع آخر برفض الفكرة، وثالث يقول إن الأمر قابل للتفكير، وهكذا دواليك، وتسمعهم يدينون المجازر بشكل شبه يومي ويكررون أن على النظام السوري أن يرحل،ثم يتحدثون عن الخلاف مع الموقف الروسي، الأمر الذي يمنح سلطة بشار فرصة الاستمرار في سياسة القتل والتدمير اليومية ثم يعلن الاتحاد الأوروبي قرارات تشدد العقوبات على نظام دمشق، والجميع علم ضآلة تأثيرها وعدم جدواها في ظل الدعم الإيراني السخي، والدعم الروسي، وترى المسئولين الغربيين يذرفون دموع التماسيح على الضحايا السوريين، ولدى استعراض ما قدموه من دعم للسوريين تجدها مساعدات لاتستحق الذكر، فالناس يسمعون بملايين الدولارات ولا يرونها ، وعندما قدموا بعض أجهزة الاتصال تبين أنها لمراقبة نشاط الثوار،وليس لدعم الثورة ، وتراهم في انتقاد دائم للمواقف الروسية والصينية والإيرانية وتحذير من استمرار الدعم العسكري الإيراني ومروره عبر العراق، وبالمقابل يرفضون تزويد الثوار بالسلاح، وتصدر أوامر واشنطن والغرب لتركيا وقطر بعدم السماح للجهات الداعمة للثورة بتزويدها بالسلاح، كما قام الغرب بتركيز مفرط على الجهاديين في الثورة السورية، بينما حقيقة وجودهم لايتجاوز 2% في أعلى التقديرات (وهم مقاتلون متدينون ينتمون للتيار السلفي الجهادي) وتتعمد الدوائر الغربية رفع نسبتهم زوراً وبهتاناً إلى حد مذهل،بهدف التخويف من الثورة السورية ومآلاتها وعدم مد يد العون لها ،كما قامت الأجهزة الاستخباراتية الأمريكية والبريطانية باختراق مجموعات الجيش الحر والمعارضة بدعوى تدريبها وتأهيلها لمرحلة ما بعد الأسد باستقطابات تحول دون تشكيل قيادة موحدة للكتائب العاملة على الأرض،ومن آثار ذلك ترى كلما تحاور الغربيون مع ضابط كبير منشق وأشعروه بالدعم "كبر رأسه" وأصبح يتحدث كأنه زعيم الثورة،كما قاموا بالتركيز المفرط على السلاح الكيمياوي، بهدف حماية الكيان الصهيوني،فأما ابادة السوريين فيكفيه قصفه بالطائرات الحربية بالقنابل البرميلية ، ولإطالة أمد المعركة لتحقيق تدمير البلد وإشغاله بنفسه لعقود مديدة تم اعتماد دبلوماسية الوسطاء لتبرير منح أطول فرصة ممكنة للاستمرار في عملية المجاز