أخبار

اردوغان: الأسد بات ميتاً سياسياً

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

انقرة: قال رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، إن المعارضة السورية تقوى مع مرور كل يوم، وإن الرئيس بشار الأسد بات ميتا سياسيا.

وأوضح أردوغان، في لقاء صحافي مع جريدة واشنطن بوست الأميركية، أن الأنظمة التي ظلمت شعوبها على مر التاريخ، لم تبق في السلطة، وذلك في معرض إجابته على سؤال حول مستقبل الرئيس السوري في بلده.

وأضاف أردوغان أنه، "للأسف شهدنا في إطار الربيع العربي، اضطهاد النظام السوري لشعبه، حيث أدى العنف الذي مارسه ضده إلى مقتل و نزوح عشرات الآلاف من الشباب، والأطفال والمسنين، وهذا النظام عديم الرحمة مستمر في سياساته في نفس الاتجاه".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أشعل النـار ببيت جاره
محمد الخفاجي -

المقاتلين الأكراد في جنوب وشرق تركيا يلاحقهم ويفتخر بقتلهم السلطان أردوغــــــان،مع العلم أن أغلب عمليات الأكراد تتم بعيدا عن المدنيين ولم يستهدفوا مناطق سكنيه أو تعليميه أو مدنيه ولديهم حقوق قوميه مسلوبه ومغيبه يحاولون نيل جزء منها ، ولكن بسوريا يختلف رأي السلطان ويذرف دموعا من أجل المظلوميين ليل نهار للوقوف ضد ديكتاتورية الأســــــــد ويسلح المعارضه ويدعمها، مع أنها تختبيء بالمناطق السكنيه وتستخدم المناطق المدنيه كساحة قتالها الرئيسيه ويختبؤون بين المدنيين ويستخدمون بيوتهم ويفرضون الأتاوات,وهي أستهدفت الأقليات وشاهدنا جرائم لهم يندى لها الجبين وشعارات طائفيه ودمويه وأفعال أجراميه وأرتباطات بمجاميع جهاديه سلفيه أرهابيه، فالسلطان أردوغان ينظر بعين عوراء لاغير، وأخيرا من يشعل النار ببيت جاره ستعود النيران لتلتهم داره.

أشعل النـار ببيت جاره
محمد الخفاجي -

المقاتلين الأكراد في جنوب وشرق تركيا يلاحقهم ويفتخر بقتلهم السلطان أردوغــــــان،مع العلم أن أغلب عمليات الأكراد تتم بعيدا عن المدنيين ولم يستهدفوا مناطق سكنيه أو تعليميه أو مدنيه ولديهم حقوق قوميه مسلوبه ومغيبه يحاولون نيل جزء منها ، ولكن بسوريا يختلف رأي السلطان ويذرف دموعا من أجل المظلوميين ليل نهار للوقوف ضد ديكتاتورية الأســــــــد ويسلح المعارضه ويدعمها، مع أنها تختبيء بالمناطق السكنيه وتستخدم المناطق المدنيه كساحة قتالها الرئيسيه ويختبؤون بين المدنيين ويستخدمون بيوتهم ويفرضون الأتاوات,وهي أستهدفت الأقليات وشاهدنا جرائم لهم يندى لها الجبين وشعارات طائفيه ودمويه وأفعال أجراميه وأرتباطات بمجاميع جهاديه سلفيه أرهابيه، فالسلطان أردوغان ينظر بعين عوراء لاغير، وأخيرا من يشعل النار ببيت جاره ستعود النيران لتلتهم داره.

أشعل النـار ببيت جاره
محمد الخفاجي2 -

السلطان أردوغان والأمير الذي خلع أبي أبيه ورطوا السوريين بمغامره ومجازفه أكبر من قدراتهم فمع الأسف أن وصل الوضع بسوريا والسوريين والسوريات الى هذا الوضع الكارثي والذي مرشح ربما للسوء أكثر لأننا نقترب من فصل الشتاء، وسترون كارثه في مخيمات اللجوء، فقطر والسعوديه والسلطان التركي أردوغان ورطوا السوريين بلعبه أكبر من حجمهم وأوهموهم بأنها كلها يوم أو يومين بل أسبوع أو أسبوعين أو شهر أو شهرين وسينتهي الحكم بسوريا وسيستلم أتباعهم ممن مولوهم بالليرات أو الريالات السلطه وتصبح سوريا بجيب تركيا أو بجيب قطــــــــر،والآن نقترب من السنتين ولم يتحقق حلم السلطان أردوغان أو حلم الأمير الذي خلع أبيه.ومن خسر أنهم السوريين بلا شك، فالسوريين أعتقدوا أنهم برحله أقرب للسياحيه في تركيا والأردن لفتره لا تتجاوز الشهر، وسيفرش لهم السلطان العثماني وملوك العرب وأمرائها موائد وولائم من مالذ وطاب ووسائد وفيره ومفارش نظيفه،لكن الذي حصل أنهم أصبحوا بمخيمات معزوله يفترشون الأرض ويعيشون على ما يتفضل به السلطان من عطايا والملك من هدايا،فلم يتعض السوريين من تجربة الفلسطينيين الذين الى الآن وبعد 60 سنه لازال الأعراب والعثمانين يسكنونهم ويعزلونهم بمخيمات. سيأتي الشتاء والبرد، فأين جنــــــة الأعـــــــــراب،قطر بها 2 مليون أجنبي وأغلبهم أسيوي،فلماذا لا يصدر الأمير أمرا بجسر جوي لنقل اغلب اللاجئين السوريين لأمارته لنتحقق من صحة مساعدته للمظلوم وأنه طيب ورؤوف ويفتح خزائن قطر لهم.أما السلطان أردوغان فهو حيران ، أشعل النــــــار ببيت جاره فأنتقل اللــــــهب لداره ، وأصبح يكتوي بنيرانه ويحاول غلق أبوابــه. لكنه غباء السلطان الأبدي، فقديما قيل ربما تبدأ أنت لكن الأهم من ينهيها.

أشعل النـار ببيت جاره
محمد الخفاجي2 -

السلطان أردوغان والأمير الذي خلع أبي أبيه ورطوا السوريين بمغامره ومجازفه أكبر من قدراتهم فمع الأسف أن وصل الوضع بسوريا والسوريين والسوريات الى هذا الوضع الكارثي والذي مرشح ربما للسوء أكثر لأننا نقترب من فصل الشتاء، وسترون كارثه في مخيمات اللجوء، فقطر والسعوديه والسلطان التركي أردوغان ورطوا السوريين بلعبه أكبر من حجمهم وأوهموهم بأنها كلها يوم أو يومين بل أسبوع أو أسبوعين أو شهر أو شهرين وسينتهي الحكم بسوريا وسيستلم أتباعهم ممن مولوهم بالليرات أو الريالات السلطه وتصبح سوريا بجيب تركيا أو بجيب قطــــــــر،والآن نقترب من السنتين ولم يتحقق حلم السلطان أردوغان أو حلم الأمير الذي خلع أبيه.ومن خسر أنهم السوريين بلا شك، فالسوريين أعتقدوا أنهم برحله أقرب للسياحيه في تركيا والأردن لفتره لا تتجاوز الشهر، وسيفرش لهم السلطان العثماني وملوك العرب وأمرائها موائد وولائم من مالذ وطاب ووسائد وفيره ومفارش نظيفه،لكن الذي حصل أنهم أصبحوا بمخيمات معزوله يفترشون الأرض ويعيشون على ما يتفضل به السلطان من عطايا والملك من هدايا،فلم يتعض السوريين من تجربة الفلسطينيين الذين الى الآن وبعد 60 سنه لازال الأعراب والعثمانين يسكنونهم ويعزلونهم بمخيمات. سيأتي الشتاء والبرد، فأين جنــــــة الأعـــــــــراب،قطر بها 2 مليون أجنبي وأغلبهم أسيوي،فلماذا لا يصدر الأمير أمرا بجسر جوي لنقل اغلب اللاجئين السوريين لأمارته لنتحقق من صحة مساعدته للمظلوم وأنه طيب ورؤوف ويفتح خزائن قطر لهم.أما السلطان أردوغان فهو حيران ، أشعل النــــــار ببيت جاره فأنتقل اللــــــهب لداره ، وأصبح يكتوي بنيرانه ويحاول غلق أبوابــه. لكنه غباء السلطان الأبدي، فقديما قيل ربما تبدأ أنت لكن الأهم من ينهيها.

الليرات التركيه والريالات
محمد الخفاجي3 -

ليس العــــــلويين فقط يؤيدون الأســـــــــــــــــد بل الــــــدروز والأكـــــراد والمســــــيحيين والشيعـــــــــــه والأسماعلييـــــــــــن والصـــــــــــــــوفيين بل والكثير من الســــــــنه المعتدليين والمتعلمين وأالأغنيــــــاء ، ويضـــــاف لهم العلمانيين أو المتحررين أو الغير متدينيين ، والتأييد ليس حبا ببشــــــــار بل خوفــــــا من الطرف الأخر الذي أثبت طـــــــــائفيته ووحشيـــــته وتخلفـــــه وعنفــــه ، فهؤلاء جميعهم يعلم علم اليقين ومن تجارب الجزائر والعراق وأفغانستان ومالي واليمن والصومال والشيشان أن البديـــــل أسوا من الأســــــــــد بألف مره وهم تحت حكم هؤلاء سيكون مصيرهم أما القتل والذبح أو التهجير والطرد، فلذلك لم ينجح أتباع السلطان أردوغان أو أتباع أمير قطـــــر بأزاحة الأسد، فمن يجلب متطرفين سلفيين ووهابيه سعوديين وخليجيين ومجرميين ليبيين ومتطرفيين شيشانيين وشعارهم منذ اليوم الأول هو العلـــــــوي في التابــــوت والمسيــــــــــحي ع بيـــــــــــروت، لن يستطيع النجاح ومحاولته فاشله وسيغسل الجميع أيديهم منهــــــم، وأستمرارهم الى الآن ليس لأن لديهم قضيه بل بسبب الليرات التركيه والريالات القطريه لاغير ونجاحهم فقط بتخريب سوريا وهدمها وخداع أهلها وربما هم من سيكون سبب تقسيمها.عندها يرتاح السلطان أردوغان ويقهقه الأمير الذي خلع أبيه ويبتسم ملوك الأعراب فدمشق أصبحت خـــــراب.

الليرات التركيه والريالات
محمد الخفاجي3 -

ليس العــــــلويين فقط يؤيدون الأســـــــــــــــــد بل الــــــدروز والأكـــــراد والمســــــيحيين والشيعـــــــــــه والأسماعلييـــــــــــن والصـــــــــــــــوفيين بل والكثير من الســــــــنه المعتدليين والمتعلمين وأالأغنيــــــاء ، ويضـــــاف لهم العلمانيين أو المتحررين أو الغير متدينيين ، والتأييد ليس حبا ببشــــــــار بل خوفــــــا من الطرف الأخر الذي أثبت طـــــــــائفيته ووحشيـــــته وتخلفـــــه وعنفــــه ، فهؤلاء جميعهم يعلم علم اليقين ومن تجارب الجزائر والعراق وأفغانستان ومالي واليمن والصومال والشيشان أن البديـــــل أسوا من الأســــــــــد بألف مره وهم تحت حكم هؤلاء سيكون مصيرهم أما القتل والذبح أو التهجير والطرد، فلذلك لم ينجح أتباع السلطان أردوغان أو أتباع أمير قطـــــر بأزاحة الأسد، فمن يجلب متطرفين سلفيين ووهابيه سعوديين وخليجيين ومجرميين ليبيين ومتطرفيين شيشانيين وشعارهم منذ اليوم الأول هو العلـــــــوي في التابــــوت والمسيــــــــــحي ع بيـــــــــــروت، لن يستطيع النجاح ومحاولته فاشله وسيغسل الجميع أيديهم منهــــــم، وأستمرارهم الى الآن ليس لأن لديهم قضيه بل بسبب الليرات التركيه والريالات القطريه لاغير ونجاحهم فقط بتخريب سوريا وهدمها وخداع أهلها وربما هم من سيكون سبب تقسيمها.عندها يرتاح السلطان أردوغان ويقهقه الأمير الذي خلع أبيه ويبتسم ملوك الأعراب فدمشق أصبحت خـــــراب.

حقيقة اسقاط طائرة سورية
مواطن سوري -

خارج الموضوع

حقيقة اسقاط طائرة سورية
مواطن سوري -

خارج الموضوع

الصراع على سوريالباترك سل
Patrick Seale -

في كتابه الشهير "الصراع على سوريا" أعطى باتريك سيل دوراً خاصاً لهذا البلد بسبب موقعه المفصلي في منطقة حساسة من العالم والتي لم تعرف الاستقرار طيلة عقود بسبب التنافس الشديد للنفوذ والسيطرة عليها بين القوى الإقليمية والعالمية وبسبب التحديات التي خلقها تنامي الدور الصهيوني ومخاطره بعد قيام دولة إسرائيل في العام 1948 لدرجة أن الانقلابات العسكرية التي حصلت وتناوبت على السلطة في سوريا منذ الاستقلال في العام 1946 كانت محصلة لصراع القوى العربية والعالمية للسيطرة على هذا البلد والتحكم بموقعه وسياساته،ومن المؤسف أن نرى سلطة الأسد في سوريا لا يزالون يؤمنون بمنطق القوة والغلبة ويتوهمون القدرة على إرهاب الآخرين وردعهم وشل أدوارهم، والحقيقة والحل الصحيح يكون بتمكين الشعب من حريته وتعزيز الفاعلية الاقتصادية والكفاءات العلمية والتكنولوجية، لأن المجتمع المسلح بتنمية صحية ومستدامة تطلق دور الناس وإبداعاتها في الحياة العامة ليكون المجتمع الأنجع والأكثر قدرة على التميز الإقليمي والعالمي،واليوم مع تطور الثورة السورية وتنامي الصراع بين قطاعات واسعة من الناس تطالب بالتغيير وبالحرية والكرامة، وبين سلطة لا تتوانى عن استخدام أشنع الوسائل القمعية وأكثرها ضراوة للدفاع عن امتيازاتها، تنكشف أكثر فأكثر هذه الحقيقة وتتضح هشاشة المعادلة التي اعتمدها النظام السوري بمنحه السياسة الخارجية الأولوية وارتباطاتها بفسحه للتدخلات الخارجية في هيئة مواجهات سياسية وضغوط اقتصادية وإحراجات دبلوماسية، ستظهر مدى عقيدة الصمود لشعب لامجال للشك في انتصاره مهما طال الأمد،إن ما يجري في سوريا اليوم هو صراع داخلي ولأسباب محلية وبنيوية، ولا يغير هذه الحقيقة أن تساند بعض الجهات الإقليمية أو الدولية هذا الطرف أو ذاك من أطراف الصراع، فالشعب السوري الذي يدرك مدى المسؤولية التي يتحملها النظام في فتح الأبواب أمام التدخلات الخارجية، عندما اعتمد منذ اللحظة الأولى القوة المفرطة، وأنكر أسباب الأزمة وطرق معالجتها سياسياً، وصم أذنيه إزاء كل الدعوات لإبقاء الحل في الإطار الوطني ثم في الإطار العربي، قبل أن يغدو رهينة المواقف الدولية،يدرك الشعب السوري مسؤولية النظام في توفير التربة المناسبة للتأثيرات الخارجية، سواء على مستوى تغييب الحريات وتهميش دور الناس، أو على مستوى انتشار الفساد والمحسوبية، أو على مستوى سوء الأحوال المعيشية وإضعاف

الصراع على سوريالباترك سل
Patrick Seale -

في كتابه الشهير "الصراع على سوريا" أعطى باتريك سيل دوراً خاصاً لهذا البلد بسبب موقعه المفصلي في منطقة حساسة من العالم والتي لم تعرف الاستقرار طيلة عقود بسبب التنافس الشديد للنفوذ والسيطرة عليها بين القوى الإقليمية والعالمية وبسبب التحديات التي خلقها تنامي الدور الصهيوني ومخاطره بعد قيام دولة إسرائيل في العام 1948 لدرجة أن الانقلابات العسكرية التي حصلت وتناوبت على السلطة في سوريا منذ الاستقلال في العام 1946 كانت محصلة لصراع القوى العربية والعالمية للسيطرة على هذا البلد والتحكم بموقعه وسياساته،ومن المؤسف أن نرى سلطة الأسد في سوريا لا يزالون يؤمنون بمنطق القوة والغلبة ويتوهمون القدرة على إرهاب الآخرين وردعهم وشل أدوارهم، والحقيقة والحل الصحيح يكون بتمكين الشعب من حريته وتعزيز الفاعلية الاقتصادية والكفاءات العلمية والتكنولوجية، لأن المجتمع المسلح بتنمية صحية ومستدامة تطلق دور الناس وإبداعاتها في الحياة العامة ليكون المجتمع الأنجع والأكثر قدرة على التميز الإقليمي والعالمي،واليوم مع تطور الثورة السورية وتنامي الصراع بين قطاعات واسعة من الناس تطالب بالتغيير وبالحرية والكرامة، وبين سلطة لا تتوانى عن استخدام أشنع الوسائل القمعية وأكثرها ضراوة للدفاع عن امتيازاتها، تنكشف أكثر فأكثر هذه الحقيقة وتتضح هشاشة المعادلة التي اعتمدها النظام السوري بمنحه السياسة الخارجية الأولوية وارتباطاتها بفسحه للتدخلات الخارجية في هيئة مواجهات سياسية وضغوط اقتصادية وإحراجات دبلوماسية، ستظهر مدى عقيدة الصمود لشعب لامجال للشك في انتصاره مهما طال الأمد،إن ما يجري في سوريا اليوم هو صراع داخلي ولأسباب محلية وبنيوية، ولا يغير هذه الحقيقة أن تساند بعض الجهات الإقليمية أو الدولية هذا الطرف أو ذاك من أطراف الصراع، فالشعب السوري الذي يدرك مدى المسؤولية التي يتحملها النظام في فتح الأبواب أمام التدخلات الخارجية، عندما اعتمد منذ اللحظة الأولى القوة المفرطة، وأنكر أسباب الأزمة وطرق معالجتها سياسياً، وصم أذنيه إزاء كل الدعوات لإبقاء الحل في الإطار الوطني ثم في الإطار العربي، قبل أن يغدو رهينة المواقف الدولية،يدرك الشعب السوري مسؤولية النظام في توفير التربة المناسبة للتأثيرات الخارجية، سواء على مستوى تغييب الحريات وتهميش دور الناس، أو على مستوى انتشار الفساد والمحسوبية، أو على مستوى سوء الأحوال المعيشية وإضعاف

الكاتبة سمريزبك كتبت تقول
عمران جديد -

لو كان الإمام علي بن أبي طالب يعيش بيننا، لكان أول متظاهر فوق الأرض السورية الكريمة، ولرأيتم وجهه دامياً، المطالبون بالحق، والذين تمرغوا تحت أبواط العسكر والأمن، هم قوم كرمهم الله وأهانتهم النفوس الحاقدة ،الآن لم يعد هناك من مجال للوقوف بشكل حيادي تجاه ما يفعله النظام المستبد بكم، قراكم الفقيرة، ورجالكم الذين تحولوا إلى مرتزقة، ومثقفوكم الذي قضوا عمراً في سجون النظام، النظام المتمثل بعائلة طاغية تجعل منكم درعاً بشرياً لها، وتستمر في جبروتها وطغيانها، وتحرفكم عن مسار الحق الذي طالما سعيتم في الأرض، وتشردتم وذقتم عذابات لا هول لها من أجله، زوال عائلة الأسد الحاكمة لا يعني زوالاً للطائفة لأن الطائفة أبقى، وأعز، يذهبون وتعيشون بين إخوتكم أبناء الوطن السوري الواحد ، لهم ما لكم، ولكم ما لهم، ياأبناء طائفتي الأعزاء على أسطر ثقافتكم وفلسفتكم تعلمت أن علينا أن نقول الحق، ولو على موتنا، ألم يدفع الإمام علي بن أبي طالب حياته ثمناً للحق؟إلى متى لن تروا الحقيقة، وقد تحول الدم السوري إلى ماء؟ والعصابة الحاكمة التي جعلت من السوريين قتلى يتعفنون في الهواء الطلق ولا يدفنون، لم يعد هناك مجال للحياد لقد تحولتم إلى قتلة، وإمامكم علي عليه السلام عندما خير بين أن يكون قاتلاً أو قتيلاً، اختار أن يكون قتيلاً،لا تصدقوا الجلاد فيما يقوله، الطاغية واحد في التاريخ، يغير شكله، ولكن روحه تبقى، وقد خدعكم هذا الطاغية بلبوس الدين، وهو منه بريء، الطاغية الآن يداه مغموستان بدماء أخوتكم في الوطن، بدماء السوريين، هو روح الطاغية التي قتلت الحسن والحسين.

الكاتبة سمريزبك كتبت تقول
عمران جديد -

لو كان الإمام علي بن أبي طالب يعيش بيننا، لكان أول متظاهر فوق الأرض السورية الكريمة، ولرأيتم وجهه دامياً، المطالبون بالحق، والذين تمرغوا تحت أبواط العسكر والأمن، هم قوم كرمهم الله وأهانتهم النفوس الحاقدة ،الآن لم يعد هناك من مجال للوقوف بشكل حيادي تجاه ما يفعله النظام المستبد بكم، قراكم الفقيرة، ورجالكم الذين تحولوا إلى مرتزقة، ومثقفوكم الذي قضوا عمراً في سجون النظام، النظام المتمثل بعائلة طاغية تجعل منكم درعاً بشرياً لها، وتستمر في جبروتها وطغيانها، وتحرفكم عن مسار الحق الذي طالما سعيتم في الأرض، وتشردتم وذقتم عذابات لا هول لها من أجله، زوال عائلة الأسد الحاكمة لا يعني زوالاً للطائفة لأن الطائفة أبقى، وأعز، يذهبون وتعيشون بين إخوتكم أبناء الوطن السوري الواحد ، لهم ما لكم، ولكم ما لهم، ياأبناء طائفتي الأعزاء على أسطر ثقافتكم وفلسفتكم تعلمت أن علينا أن نقول الحق، ولو على موتنا، ألم يدفع الإمام علي بن أبي طالب حياته ثمناً للحق؟إلى متى لن تروا الحقيقة، وقد تحول الدم السوري إلى ماء؟ والعصابة الحاكمة التي جعلت من السوريين قتلى يتعفنون في الهواء الطلق ولا يدفنون، لم يعد هناك مجال للحياد لقد تحولتم إلى قتلة، وإمامكم علي عليه السلام عندما خير بين أن يكون قاتلاً أو قتيلاً، اختار أن يكون قتيلاً،لا تصدقوا الجلاد فيما يقوله، الطاغية واحد في التاريخ، يغير شكله، ولكن روحه تبقى، وقد خدعكم هذا الطاغية بلبوس الدين، وهو منه بريء، الطاغية الآن يداه مغموستان بدماء أخوتكم في الوطن، بدماء السوريين، هو روح الطاغية التي قتلت الحسن والحسين.

وعند جهينة الخبر اليقين
Survey Panel -

الأسد يترنح أمام ضربات الثوار وخلص ضباط الأسد إلى نتيجة جازمة بأن الحلول الأمنية لم تعد قادرة على حسم الأوضاع على الأرض، وفي الوقت ذاته يشكل سلاح الطيران الحربي عائقا أمام الجيش السوري الحر لحسم المعركة لصالحة، وسط عجز بعض القوى الدولية والإقليمية وتواطؤ البعض الآخر لإيجاد حظر جوي لتحييد سلاح الطيران الأسدي ووقف المجازر التي تنفذها طائرات ميج، وسوخوي الروسية وسط المدنيين وكذلك توافد عناصر إسلامية من دول الجوار إلى سوريا تضامنا مع المدنيين والجيش الحر؛ الأمر الذي يزيد من قلق الولايات المتحدة وبعض الدول الغربية، ما يجعل الجميع يضغط باتجاه تهريب الأسد إلى موسكو خوفا من خروج الأمور عن السيطرة، وعدم ضمان هوية النظام المحتمل لخلافة الأسد وهناك خطة دولية يتم دراستها مع الأخضر الإبراهيمي مبعوث الجامعة العربية والأمم المتحدة مما يرجح تنحي الأسد أو تهريبه أكثر من أي وقت مضى للبحث عن مخارج سياسية بعد فشل الحل العسكري والحرب الدموية البشعة التي بدأها على مدار عشرين شهراً، و الدمار الهائل الذي حل في المدن والبلدات السورية أصبح ضامنا لدولة الكيان الصهيوني بأن تستريح من الملف السوري لأكثر من عشرين عاما، ما يجعل تل أبيب غير عابئة بتنحي أو تهريب أو قتل حليفها الاستراتيجي الذي يظهر العداء في العلن، متاجراً مخادعاً بملف المقاومة الكاذبة.

وعند جهينة الخبر اليقين
Survey Panel -

الأسد يترنح أمام ضربات الثوار وخلص ضباط الأسد إلى نتيجة جازمة بأن الحلول الأمنية لم تعد قادرة على حسم الأوضاع على الأرض، وفي الوقت ذاته يشكل سلاح الطيران الحربي عائقا أمام الجيش السوري الحر لحسم المعركة لصالحة، وسط عجز بعض القوى الدولية والإقليمية وتواطؤ البعض الآخر لإيجاد حظر جوي لتحييد سلاح الطيران الأسدي ووقف المجازر التي تنفذها طائرات ميج، وسوخوي الروسية وسط المدنيين وكذلك توافد عناصر إسلامية من دول الجوار إلى سوريا تضامنا مع المدنيين والجيش الحر؛ الأمر الذي يزيد من قلق الولايات المتحدة وبعض الدول الغربية، ما يجعل الجميع يضغط باتجاه تهريب الأسد إلى موسكو خوفا من خروج الأمور عن السيطرة، وعدم ضمان هوية النظام المحتمل لخلافة الأسد وهناك خطة دولية يتم دراستها مع الأخضر الإبراهيمي مبعوث الجامعة العربية والأمم المتحدة مما يرجح تنحي الأسد أو تهريبه أكثر من أي وقت مضى للبحث عن مخارج سياسية بعد فشل الحل العسكري والحرب الدموية البشعة التي بدأها على مدار عشرين شهراً، و الدمار الهائل الذي حل في المدن والبلدات السورية أصبح ضامنا لدولة الكيان الصهيوني بأن تستريح من الملف السوري لأكثر من عشرين عاما، ما يجعل تل أبيب غير عابئة بتنحي أو تهريب أو قتل حليفها الاستراتيجي الذي يظهر العداء في العلن، متاجراً مخادعاً بملف المقاومة الكاذبة.