أخبار

عناصر من الجيش السوري الحر يهاجمون مركزا للجيش اللبناني

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

بيروت:اعلن الجيش اللبناني السبت ان "عددا كبيرا من المسلحين" السوريين هاجموا الليل الفائت مركزا له في شرق لبنان قرب الحدود مع سوريا بدون تسجيل ضحايا.

وجاء في بيان صادر عن قيادة الجيش - مديرية التوجيه "للمرة الثانية في أقل من أسبوع تدخل قوة من الجيش السوري الحر الأراضي اللبنانية في جرود منطقة عرسال، حيث هاجمت ليل أمس أحد مراكز الجيش اللبناني مدعومة بعدد كبير من المسلحين، من دون تسجيل أي إصابات في صفوف عناصر المركز".

واضاف البيان "وعلى اثر ذلك تم استقدام المزيد من قوى الجيش إلى المنطقة المذكورة، وباشرت ملاحقة المسلحين الذين فروا بعد الاعتداء باتجاه الجبال وبعض القرى والبلدات الحدودية" اللبنانية.

وتابع "ان قيادة الجيش اذ تؤكد انها لن تسمح لاي طرف كان باستخدام الاراضي اللبنانية من اجل توريط لبنان في احداث الدول المجاورة، تجدد في الوقت عينه عزمها على حماية الاراضي اللبنانية، والتصدي بقوة لاي خرق لها من اي جهة اتى".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
احترام السيادة اللبنانية
لبناني علماني -

ان احترام السيادة اللبنانية هو خط احمر بوجه النظام السوري و بوجه الجيش السوري الحر.فكفانا ويلات اّ تية من الشام. نحن اللبنانيين العلمانيين الأحرار نلتزم سياسة النأي بالنفس عن الأزمة السورية و نطاب من جميع اطراف الأزمة احترام سيادتنا.

احترام السيادة اللبنانية
لبناني علماني -

ان احترام السيادة اللبنانية هو خط احمر بوجه النظام السوري و بوجه الجيش السوري الحر.فكفانا ويلات اّ تية من الشام. نحن اللبنانيين العلمانيين الأحرار نلتزم سياسة النأي بالنفس عن الأزمة السورية و نطاب من جميع اطراف الأزمة احترام سيادتنا.

الفوضى
محمد علي البكري -

حين قامت المظاهرات العارمة في لبنان ضمن ما يسمى بثورة الأرز، قال الحريري وقتها أنها ثورة الاستقلال، والناس كلها قالت أنها أخرجت الجيش السوري من لبنان، ولكن ماذا كانت النتيجة؟! لقد تسللت القاعدة بقوة إلى المخيمات الفلسطينية، ولولا العملية النوعية الكبيرة والناجحة التي نفذها الجيش اللبناني في نهر البارد لكان الظواهري اليوم يتحدث من عرسال، والآن يأتينا هؤلاء بحملهم الثقيل إلى لبنان الضعيف الذي ما زال يعيش فترة النقاهة، فماذا يريدون ؟! لقد ألقى الجميع الملامة على ميشيل سماحة لأنه كان يريد نقل المعارك إلى لبنان وكتب معلقون كثيرون أن سوريا تريد نقل المعارك إلى لبنان ، فمن هو الذي يريد نقل الحرب الآن؟! وماذا يريدون من لبنان، أما كفاه معاناة من جراء الحرب الأهلية التي لم تبق ولم تذر، أما كفاه ما دفع ثمناً لتناقضات العرب وغيرهم، أما كفاه ما عاناه من جراء العدوان الإسرائيلي المتتابع، أيريدون الآن أن يجعلوا من لبنان مركزاً للإمارة الإسلامية القادمة، أم مقر للمواجهة بين المعسكرات الإقليمية والعالمية؟! فليذهبوا ويحرروا السعودية ودول الخليج من ربق الدكتاتورية والتخلف والرجعية، وليذهبوا ويعيدوها إلى الصراط المستقيم الذي تطالب به، وليذهبوا إلى أمريكا وأوروبا ويكافحوا في دفاعاً عن الإسلام وكرامة النبي صلى الله عليه وسلم، بل وليذهبوا إلى أين يريدون، ويتركوا لبنان للبنانيين، فهؤلاء لم يرفعوا عقيرتهم إلا ضد أبناء بجدتهم وليت هذه اللهفة كانت قائمة للتوجه إلى الجنوب ومحاربة إسرائيل، وقد تبدو عرسال الآن بنظرهم كقاعدة انطلاق نحو الحرية ولكن التاريخ سيسجل لعرسال وغيرها أنها انخدعت بوهم هؤلاء، وانجرفت في خطة بيتتها السعودية وأمريكا تحت ستار الطائفية لتبديل معالم المنطقة باسم الربيع العربي بعد أن فشلت خطة الشرق الأوسط الكبير عقب هزيمتهم عام 2006، إن للحديث شجون، وطبيعة المعارك والمطالب في سوريا أصبحت أوضح، فالمطلوب هو رأس الأسد وتبديل الاستراتيجية والمجئ بحكومات أمريكية محضة، ولكن الخارطة الجديدة بدأت تتجلى ، وتكريس وجود القوى الجديدة على الساحة العالمية بدأ يتضح، ولم يعد بالإمكان التستير على ما يقوم به كل طرف وإظهاره بمظهر يختلف عن جوهره، فهناك حكومة سورية تريد الاستمرار باستراتيجية المواجهة مع إسرائيل وتدرك في الوقت نفسه أنها لن تستطيع تجاهل مطالب الشعب والمعارضة، وتتلقى الدعم من روسيا وا

الفوضى
محمد علي البكري -

حين قامت المظاهرات العارمة في لبنان ضمن ما يسمى بثورة الأرز، قال الحريري وقتها أنها ثورة الاستقلال، والناس كلها قالت أنها أخرجت الجيش السوري من لبنان، ولكن ماذا كانت النتيجة؟! لقد تسللت القاعدة بقوة إلى المخيمات الفلسطينية، ولولا العملية النوعية الكبيرة والناجحة التي نفذها الجيش اللبناني في نهر البارد لكان الظواهري اليوم يتحدث من عرسال، والآن يأتينا هؤلاء بحملهم الثقيل إلى لبنان الضعيف الذي ما زال يعيش فترة النقاهة، فماذا يريدون ؟! لقد ألقى الجميع الملامة على ميشيل سماحة لأنه كان يريد نقل المعارك إلى لبنان وكتب معلقون كثيرون أن سوريا تريد نقل المعارك إلى لبنان ، فمن هو الذي يريد نقل الحرب الآن؟! وماذا يريدون من لبنان، أما كفاه معاناة من جراء الحرب الأهلية التي لم تبق ولم تذر، أما كفاه ما دفع ثمناً لتناقضات العرب وغيرهم، أما كفاه ما عاناه من جراء العدوان الإسرائيلي المتتابع، أيريدون الآن أن يجعلوا من لبنان مركزاً للإمارة الإسلامية القادمة، أم مقر للمواجهة بين المعسكرات الإقليمية والعالمية؟! فليذهبوا ويحرروا السعودية ودول الخليج من ربق الدكتاتورية والتخلف والرجعية، وليذهبوا ويعيدوها إلى الصراط المستقيم الذي تطالب به، وليذهبوا إلى أمريكا وأوروبا ويكافحوا في دفاعاً عن الإسلام وكرامة النبي صلى الله عليه وسلم، بل وليذهبوا إلى أين يريدون، ويتركوا لبنان للبنانيين، فهؤلاء لم يرفعوا عقيرتهم إلا ضد أبناء بجدتهم وليت هذه اللهفة كانت قائمة للتوجه إلى الجنوب ومحاربة إسرائيل، وقد تبدو عرسال الآن بنظرهم كقاعدة انطلاق نحو الحرية ولكن التاريخ سيسجل لعرسال وغيرها أنها انخدعت بوهم هؤلاء، وانجرفت في خطة بيتتها السعودية وأمريكا تحت ستار الطائفية لتبديل معالم المنطقة باسم الربيع العربي بعد أن فشلت خطة الشرق الأوسط الكبير عقب هزيمتهم عام 2006، إن للحديث شجون، وطبيعة المعارك والمطالب في سوريا أصبحت أوضح، فالمطلوب هو رأس الأسد وتبديل الاستراتيجية والمجئ بحكومات أمريكية محضة، ولكن الخارطة الجديدة بدأت تتجلى ، وتكريس وجود القوى الجديدة على الساحة العالمية بدأ يتضح، ولم يعد بالإمكان التستير على ما يقوم به كل طرف وإظهاره بمظهر يختلف عن جوهره، فهناك حكومة سورية تريد الاستمرار باستراتيجية المواجهة مع إسرائيل وتدرك في الوقت نفسه أنها لن تستطيع تجاهل مطالب الشعب والمعارضة، وتتلقى الدعم من روسيا وا

الارهابيون
أحمد -

ما يسمى بالجيش الحر انهم جماعه ارهابيه تتلقى التعليمات من اسرائيل وتنفذ اجنده اسرائيليه للعبث بأمن سوريا و لبنان و لاكن سوريا بجيشها العربي و لبنان بقيادتها وجيشها و اطيافها ستدحر و ستسقط اي مخطط صهيوني تقوم به تلك الجماعات الارهابيه التي تدعي انها جيش حر لهذا على الحكومه البنانيه و الحكومة السوريه التعاون مع بعضها بشكل استراتيجي لتطهير سوريا و لبنان من الارهابيين الذين ينفذون اجندات اسرائيليه للعبث بأمن البلدين فكلنا ثقه بالجيش البناني الذي سيدافع عن ارضه و مواطنيه و سيطهر المنطقه من العابثين.

الارهابيون
أحمد -

ما يسمى بالجيش الحر انهم جماعه ارهابيه تتلقى التعليمات من اسرائيل وتنفذ اجنده اسرائيليه للعبث بأمن سوريا و لبنان و لاكن سوريا بجيشها العربي و لبنان بقيادتها وجيشها و اطيافها ستدحر و ستسقط اي مخطط صهيوني تقوم به تلك الجماعات الارهابيه التي تدعي انها جيش حر لهذا على الحكومه البنانيه و الحكومة السوريه التعاون مع بعضها بشكل استراتيجي لتطهير سوريا و لبنان من الارهابيين الذين ينفذون اجندات اسرائيليه للعبث بأمن البلدين فكلنا ثقه بالجيش البناني الذي سيدافع عن ارضه و مواطنيه و سيطهر المنطقه من العابثين.