معارك "غير مسبوقة" على عدة جبهات في حلب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تدور اشتباكات غير مسبوقة في مدينة حلب، حيث أعلن مقاتلو المعارضة الخميس بدء هجوم "حاسم"، فيما تقوم القوات النظامية السورية باقتحام أحياء يسيطر عليها المعارضون في دمشق.
بيروت: تقوم القوات النظامية السورية باقتحام احياء يسيطر عليها مقاتلو المعارضة في شمال العاصمة دمشق في هجوم تتخلله اعتقالات وتدمير منازل، بحسب ما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان وناشطون.
وقال المرصد إن "القوات النظامية تقوم باقتحام احياء برزة وجوبر والقابون في مدينة دمشق" مشيرًا الى أن هذه العملية "رافقها قطع للطرق المؤدية للحي وعمليات دهم وتكسير للمنازل واعتقالات طالت اعدادًا من المواطنين في حي برزة". كما اعلنت الهيئة العامة للثورة السورية التي تضم شبكة من الناشطين المناهضين للنظام عن "حملة أمنية وعسكرية كبيرة" على هذه الاحياء الثلاثة.
وافادت الهيئة في بيان عن "حملة أمنية وعسكرية كبيرة على احياء جوبر والقابون وبرزة شمال دمشق ابتدأت امس (الخميس) في حيي جوبر والقابون ويتم استكمالها اليوم"، مشيرة الى أن الحملة "شملت اقتحامات وتفتيشالبيوت واعتقالات طالت بعض الشباب، كما سجلت حالات سرقة وتخريب للبيوت والمحال التجارية".
من جهتها اعلنت لجان التنسيق المحلية المعارضة أن "قوات النظام تقتحم حي برزة بعدد كبير من الجنود وانتشار للدبابات على مفارق الحي وتشن حملة اعتقالات ومداهمات عشوائية طالت عددًا من الشبان وسرقة ونهب للمحال التجارية وسط اطلاق نار كثيف لارهاب الاهالي".
واكد النظام مراراً على "تطهير" العاصمة من "الارهابيين" لكن المعارك لم تتوقف بين الجنود ومقاتلي المعارضة على الرغم من التفوق العددي للقوات النظامية. وشهدت دمشق الخميس هجومًا استهدف مقر هيئة الاركان العامة وتبناه "تجمع انصار الاسلام-دمشق وريفها" و"جبهة النصرة"، ما ادى الى مقتل اربعة حراس.
تظاهرات في حلب ومناطق سورية مختلفة رغم العنف
وشهدت مناطق عدة في سوريا الجمعة تظاهرات في "جمعة توحيد كتائب الجيش السوري الحر"، لا سيما في حلب (شمال) التي تدور فيها معارك عنيفة بين المقاتلين المعارضين والقوات النظامية، بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان.
وقال المرصد "خرجت احياء الفردوس وبستان القصر والانصاري والاشرفية والسكري والفرقان وباب قنسرين والمعادي والشعار والقاطرجي وحلب الجديدة" في تظاهرات اسبوعية مناهضة للنظام، ومطالبة بتوحيد المجموعات المقاتلة المعارضة له التي تفتقر لهيكلية واضحة.
وبث ناشطون على شبكة الانترنت شريطا لتظاهرة في حي بستان القصر (جنوب غرب)، هتف المشاركون فيها عبارات داعمة لحي صلاح الدين (شرق) الذي يتعرض للقصف.
وردد المتظاهرون عبارات منها "صلاح الدين نحنا رجالك للموت" و"صلاح الدين جايي التحرير". كما شملت التظاهرات بلدات عدة في ريف حلب، منها الابزمو التي بث ناشطون على الانترنت شريطا يظهر متظاهرين يرددون عبارة "الجيش الحر الله يحميك".
وشهدت بلدات عدة في ريف دمشق ومحافظة حماة (وسط) وادلب (شمال غرب) والحسكة (شمال شرق) ودرعا (جنوب) تظاهرات مماثلة. كذلك بث ناشطون شريطا لتظاهرة في بلدة سرمدا بريف ادلب، ردد فيها المتظاهرون عبارة "خافوا الله يا عرب، يا عرب خذلتونا"، و"هذا يردد هذا يدين، وبالقصة مانن (ليسوا) عارفين". وفي كفر زيتا في حماة، ردد المتظاهرون بحماسة عبارة "الله محيي الجيش الحر" خلال تظاهرات الجمعة.
وشهدت حلب الجمعة معارك "غير مسبوقة" و"على جبهات عدة" بحسب ما افاد سكان والمرصد، غداة اعلان مقاتلين معارضين شن هجوم "حاسم" على القوات النظامية في المدينة.
وأكد مصدر عسكري أن معارك عنيفة اندلعت فجراً في احياء العرقوب وميسلون (شرق) على مدى ساعات عدة. واشار المصدر الى أن مقاتلي المعارضة حاولوا "مرات عدة" مساء الخميس ومن جبهات عدة اقتحام ساحة سعد الله الجابري وسط المدينة الا أنهم لم ينجحوا في ذلك. ويغطي الدخان الأبيض الناتج عن القصف والمعارك المدينة الواقعة في شمال سوريا.
وقال رامي عبد الرحمن رئيس المرصد السوري لحقوق الانسان إن "المعارك على نطاق غير مسبوق ولم تتوقف منذ الخميس"، مضيفًا أنه "في السابق كانت المواجهات تجري في شارع أو شارعين من قطاع معين، لكنها تدور الآن على عدة جبهات".
كما افاد سكان في احياء في وسط المدينة يسيطر عليها النظام وكانت حتى الآن بمنأى من اعمال العنف مثل السليمانية وسيد علي، عن اطلاق نار "غير مسبوق". وقال زياد (30 عامًا) المقيم في السليمانية متحدثًا لوكالة فرانس برس إن "المواجهات لم تتوقف، وكذلك اطلاق النار، الجميع كان مذعورًا. لم يسبق أن سمعت ما يشبه ذلك من قبل".
وقال المرصد والسكان إن هذه الاحياء تعرضت لقصف بقذائف الهاون بكثافة غير مسبوقة من قبل مقاتلي المعارضة. وقال احد السكان طالبًا عدم كشف اسمه "هذه المرة الاولى أرى ذلك في السيد علي. عادة نسمع طلقتين أو ثلاث طلقات، لكن الامر هذه الليلة كان غير مسبوق".
واشار الى أن قذيفة هاون ادت الى مقتل "اربعة اشخاص من عائلة واحدة في سيد علي: رجل في الـ70 من العمر، زوجان وطفلهما". واشار الى أن السكان حاولوا نقلهم الى المستشفى لكنهم كانوا قد فارقوا الحياة.
وروى الشاهد "كان المشهد مروعًا في الشارع. الناس كانوا يهرعون نحو الموقع الذي تعرض للقصف وحاولوا مساعدة الجرحى. كان ثمة اطفال وعائلات". كذلك اشار المرصد السوري لحقوق الانسان الى أن قذائف قتلت الخميس خمسة اشخاص في هذا الحي بينهم اربعة اطفال.
كما تتعرض الاحياء التي يسيطر عليها مقاتلو المعارضة شرقًا لقصف متواصل منذ الخميس من قبل القوات النظامية. وقال المراسل إن عمليات القصف في هذه المناطق يليها اطلاق نار بالاسلحة الرشاشة بشكل شبه متواصل. وقتل مدني الجمعة في قصف طال حي المرجة (جنوب شرق) بحسب المرصد.
ومنذ التقدم الكبير الذي حققوه نهاية تموز (يوليو) بعيد اندلاع المعارك في العاصمة الاقتصادية للبلاد، لم ينفذ مقاتلو المعارضة أي عملية واسعة النطاق في حلب خصوصًا بسبب نقص العتاد بمواجهة القوة النارية لقوات النظام.
وبعد ظهر الخميس، أعلنت مجموعة مقاتلة بارزة معارضة لنظام الرئيس السوري بشار الاسد بدء هجوم حاسم في حلب بعد ظهر الخميس الذي شهد هجمات واشتباكات في محيط مواقع استراتيجية للقوات النظامية في كبرى مدن شمال سوريا وريفها.
وقال ابو فرات الضابط المنشق وأحد قادة لواء التوحيد المعارض الاكبر في المدينة لوكالة فرانس برس: "هذا المساء، اما أن تكون حلب لنا أو نهزم". وذكر المرصد السوري أن "اشتباكات عنيفة تدور بين مقاتلين من الكتائب الثائرة المقاتلة والقوات النظامية في احياء الاذاعة وسيف الدولة واحياء أخرى في مدينة حلب يشارك فيها مئات المقاتلين".
وبقيت حلب العاصمة الاقتصادية لسوريا لفترة طويلة في منأى عن النزاع المستمر منذ اكثر من 18 شهرًا، لكنها تشهد منذ 20 تموز/يوليو الماضي معارك حقق بنتيجتها المقاتلون خروقات مهمة، لينكفئوا بعدها الى الدفاع عن مواقعهم في وجه قوة نيران كثيفة للقوات النظامية مدعومة من سلاح الطيران.
تفجير أنبوب للنفط
كما اقدم مجهولون على تفجير انبوب للنفط في منطقة ام مدفع في جنوب الحسكة (شمال شرق)، في عملية ترافقت مع خطف مدير محطة تل البيضا لضخ النفط، بحسب المرصد. وشملت العمليات العسكرية دمشق وريفها ومحافظات ادلب (شمال غرب) وحمص (وسط) ودرعا (جنوب) واللاذقية (غرب)، وأدت الى سقوط 59 قتيلاً الخميس بحسب المرصد.
من جهة أخرى، تبنت "جبهة النصرة" الاسلامية المتطرفة الخميس التفجيرين اللذين استهدفا الاربعاء مقر هيئة الاركان العامة في دمشق، واوقعا 14 قتيلاً، بحسب المرصد مع الاشتباكات التي تلتهما، لتصبح بذلك ثاني مجموعة اسلامية تتبنى العملية علنًا بعد "تجمع انصار الاسلام-دمشق وريفها".
وكان المرصد السوري لحقوق الانسان ومتحدث باسم الجيش السوري الحر في محافظة دمشق افادا أن اربع مجموعات بينها تجمع انصار الاسلام شاركت في العملية.
في هذا الوقت، دعا ناشطون عبر الانترنت الى المشاركة اليوم الجمعة في التظاهرات الاسبوعية المناهضة للنظام تحت شعار "جمعة توحيد كتائب الجيش السوري الحر". وتفتقر المجموعات المقاتلة ضد قوات النظام في سوريا للتنسيق في ما بينها ولهيكلية واضحة.
وتشهد مختلف المدن والمناطق السورية منذ منتصف آذار (مارس) 2011 تظاهرات مطالبة بسقوط نظام الرئيس بشار الاسد. وبدأت الاحتجاجات سلمية قبل ان تتحول الى نزاع مسلح مع استخدام النظام القوة المفرطة لقمع المعارضة. وحصد هذا النزاع المستمر منذ اكثر من 18 شهرا اكثر من 30 الف قتيل، بحسب المرصد.
التعليقات
لابد ان تستمر هكذا
نبهان بن جهلان -نحن الاحرار في هذا العالم لا يفيدنا بقاء الاسد كما لا يفيدنا انتصار الجيش الكر و اقامة دولة اللحي و الارهاب لذلك احسن شيئ ان يبقى الوضع على ماهو عليه و تقوم حرب استنزاف طويلة لتضعف الاسد و ينسى دعم الارهاب في لبنان و بقية العالم
الأسد ومحتلون وشعب مقاوم
Syrian people -إن المدنيين السوريين في حاجة ماسة إلى "حماية قانونية" لمن يحميهم من اعتداءات جيش الأسد ، التي وثقتها المنظمات الحقوقية الدولية ومنظمات حقوق الإنسان،حريٌ بالقول إنه بموجب القانون الدولي، فإن كل من يشارك في انتهاكات القانون الدولي الإنساني من قتل أو تعذيب أو اغتصاب أو حصار للمدنيين، سيكون عرضة للملاحقة القانونية الدولية ولو بعد حين، لا فرق في ذلك بين العسكريين الذين يتولون تنفيذ الأوامر والمسؤولين السياسيين الذين يطلقونها،ليس ذلك فحسب، بل إنه لا يجوز لأي عسكري مهما صغرت رتبته، التذرع بحجة "تنفيذ الأوامر العليا"، فهذه حجة سبق أن استخدمت من قبل العسكريين الألمان أثناء محاكمات نورمبرغ، وقد تم دحضها جملة وتفصيلا. ومنذ ذلك الحين أصبحت هذه المسألة محسومة في القانون الدولي،وجدير بالذكر أيضا، أن الجرائم التي ارتكبها ويرتكبها الأسد لا تقتصر على "جرائم ضد الإنسانية" كما تردد في أروقة الأمم المتحدة، بل تتعدى ذلك إلى "جرائم حرب" وجرائم إبادة،فقصف البيوت الآمنة وأماكن العبادة والاعتداء على سيارات الإسعاف والمرضى في المستشفيات ومنع الغذاء والدواء عن المدنيين العزل وقطع الكهرباء، كل ذلك يُصنف "جرائم حرب" بموجب اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949، والمادة الثامنة من نظام المحكمة الجنائية الدولية،إضافة إلى ذلك، فإن التدابير التي يقوم بها النظام السوري المتعلقة بإخضاع حمص وغيرها من المدن عمدا لأحوال معيشية يقصد بها إهلاك جزئي للمواطنين، تعد "جريمة إبادة" بموجب "اتفاقية منع جريمة الإبادة والمعاقبة عليها" الصادرة عام 1948، وبموجب المادة السادسة من النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية ، ولذلك كان من الواجب على الشعوب العربية الانتفاض ضد الدول التي تدعم الأسد في جرائمه في إبادة الشعب السوري ,ولأن أمريكا وروسيا والغرب وإيران منهم من يقدم السلاح للأسد ومنهم من يسكت على جرائم الأسد ،وإبادة الشعب السوري عملياً ، فقدصار الأسد حامياً لإسرائيل ومبيداً للشعب السوري ، ومغيراً لهوية الشعب السوري من انتمائه للنبي العربي والصحابة إلى داعم لتغيير هوية الشعب السوري إلى الفارسية وديانة محرفة ظاهرها الإسلام وحقيقتها التزوير وشتم الصحابة وادعاء قرآن آخر سيخرج مع رجل مختفي في سرداب في المستقبل وخرافات لاأول لها ولاآخر، لذلك قرر الشعب السوري بأن يتخلص من الأسد وعصابته مهما بلغت التضحيات لأنهم أقسموا ألا
الحرب الشامله على
هيثم -حلب اخر مدينه يدمرها جيش حمد باسم الدين و الحريه و اليمقراطيه...بعدها لن يكون هناك رحمه بهؤلاء الارهابينن
دلائل اقتراب سقوط الأسد
Military expert -حراك الثورة السورية في تقدم مضطرد، رغم كل ما تواجهه من تآمر دولي وذلك لمايلي 1- احتوت الثورة السورية حرب الإرهاب التي شنها النظام والإيرانيون عليها، الذين قاموا بسلسلة مذابح ضخمة كان هدفها المركزي إخضاع الثورة وانهيار إرادتها.2- تعاملت الثورة مع المذابح ببرنامج صلب من الإرادة فشكلت فرقا خاصة تقوم بتعزيزحركة القصاص الذي يخضع للجان قضائية من الثورة، ويتم تنفيذ الحكم العادل في الشبيحة والجناة من جيش النظام الذين يتم التوصل لهم.3- هذه اللجان القضائية ذات صلة مباشرة بالحراك الثوري وذات الخبرة والاختصاص أعلنت: أنّ التشبيح الدموي والأمني لا يُنفّذ من قبل العلويين أوباقي الطوائف فقط، ولكن يُشارك فيه سُنة أيضاً، فلا يوجد حافز للانتقام الطائفي الشامل وإن استخدم النظام التثوير الطائفي لبعض القرى المحيطة بالسنة كشبيحة لتحقيق هذه الحرب الطائفية.4- التواصل قائم مع أطراف عسكرية وقيادات مدنية وعشائرية من كل الطوائف، وتتم مساعدة من يطلب المعونة في إيصاله إلى الحدود التركية دون أن يطلب منهم الانضمام للجيش السوري الحر، وهم موجودون حالياً في مخيمات على الحدود حيث ترعاهم تركيا عبر شروط المعاهدات الدولية، وسيبقون في المخيمات حتى استقرار الأمور.5- هذه الخطة استقطبت أعدادا ضخمة لا تهدأ من الجنود والضباط المنشقين من كل الطوائف وليس السنة فحسب6- شكّل الجيش السوري الحر كتائب خاصة لتأمين نقل المدنيين إلى الحدود التركية 7- النظام يُباغت القرى الآمنة ويقصفها لقتل أكبر عدد ممكن من المدنيين، بهدف إيقاف زحف الجيش السوري الحرالذي استنزف كتائب النظام.8- انشقاق العميد مناف طلاس أعطى دلالة قوية على فقدان الثقة في أركان النظام9) اعترفت جهات دولية عديدة بأنّ الجيش السوري الحر يهمين بحضور قوي على 60% في النهار و80% في الليل على الأراضي السورية.13– إنّ النظام لم يعد قادراً على إيقاف الثورة التي أثبتت كفاءتها في قتل أركان النظام ( خلية إدارة الأزمة ) وقصف الإخبارية السورية بشكل يوضح حجم الاختلال الأمني لجهاز النظام الخاص.14– تدل المؤشرات على تنامي قدرات الجيش السوري الحر فقد أثبت للشعب السوري بأنه منهم ولهم وتميز بالمصداقية والوطنية والتضحية 16– الجيش السوري الحُر بات يُهيمن مؤخراً على معظم المنافذ الحدودية مع تركيا وجميع المنافذ الحدودية مع العراق ويؤمّن نقل الصحفيين والإغاثيين والزعماء السياسيين، من ..
سورية الى الابد
ابو حلب -سـمـفـونـيـة الـنـصـر تـُعـزف الأن فـي حـلـب الـشـهـبـاء.. يارب انصر الجيش العربي السوري البطل يارب زلزل الأرض تحت اقدام الخونة وكل من والاهم -هنا سوف تدفن الازمة هنا سوف نضمد جراح سورياهنا حلب الشهباء دعائكم لحلب الشهباء يا سوريين
الله يحمي سوريا
ابو حلب -الجيش العربي السوري يعلن انتهاء العمليه العسكريه في منطقة الشيخ مقصود . والحصيله الاولية تشيرا الى سحق اكثر من 16 ارهابي من تنظيم القاعده واغلب المهاجمين من تنظيم القاعده , حي الشيخ مقصود والاشرفيه يحوي معظم الاهالي النازحين من المناطق الساخنة , و حي الشيخ مقصود حي سكني بامتياز
الله سوريا بشار
سامر لبكي -حاويات حلب امتلئت بجثث ثوار حمد واردوغان والذباب ينهش بها بعدما كانوا واهمين بالحوريات وانهر الخمر