أخبار

سوريا لم تعش أسوأ أيامها بعد

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
الأزمة السورية تسير من سيئ إلى أسوأ

تزداد الأزمة السورية دموية، لكن الأسوأ آت بعد رحيل الأسد، خصوصًا أن أمل الديمقراطية يتضاءل في هذا البلد، الذي عاش على فكرة أنها اللعنة التي خربت العراق ولبنان.

مع تزايد دموية الانتفاضة الشعبية التي تشهدها سوريا يوماً بعد الآخر، وتجاوز عدد ضحايا الصراع 30 ألف شخص بحسب منظمات عاملة في مجال حقوق الإنسان، يبدو أن الأسوأ لم يأت بعد، خاصة بعد الإعلان يوم الأربعاء الماضي عن مقتل أكثر من 300 شخص، ليصبح بذلك أكثر أيام الانتفاضة دموية حتى الآن.

وبالتزامن مع ذلك، طرأت زيادة واضحة في أعداد الفارين من هذا الجحيم، وقدّرت المفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة أعداد اللاجئين السوريين الحاليين بـ 235300 لاجئ، وأن 103416 شخصا قد سعوا لطلب اللجوء في شهر آب (أغسطس) فقط.

مجرد بداية

في هذا السياق، أشارت مجلة فورين بوليسي الأميركية إلى احتمال أن يتزايد العدد الحقيقي للفارين من سوريا بصورة أكبر خلال الفترة المقبلة، إذ من الصعب التكهن بما قد يحدث للانتفاضة السورية في المرحلة القادمة، خصوصًا في حالة سقوط الرئيس بشار الأسد.

وتابعت المجلة بتأكيدها أن الاحتجاجات التي نشبت مؤخراً أمام السفارات الأميركية في القاهرة وتونس وصنعاء، بالإضافة إلى الهجوم الذي استهدف القنصلية الأميركية في بنغازي، بينت أن نهاية حكم استبدادي هي مجرد بداية عملية إعادة بناء طويلة ومعقدة في مرحلة ما بعد الربيع العربي.

وترى المجلة أن احتمال بناء الديمقراطية في سوريا يتضاءل، بينما وجد بحث أعده غين شارب وآخرون أن الثورات العنيفة لا تؤدي في كثير من الأحيان إلى نشوء حكومات غير ليبرالية.

تناقضان

من هذا المنطلق، تقف سوريا أمام تناقض واضح. فكلما شدّ الثوار أزرهم ضد نظام الأسد، قلت احتمالات تحقيقهم للديمقراطية أو البناء أو الإصلاح. كما يترك هذا السيناريو الولايات المتحدة أمام تناقض أوضح: كلما قلّ ميلها للتدخل في سوريا، زادت توطد المتشددين الإسلاميين وعنفت العداوة بين أعراق وطوائف سوريا.

وقالت فورين بوليسي إن الأوضاع في سوريا ستزداد سوءًا ما لم يحدث تدخل دولي، ذلك لأنّ مسلسل العنف والقتال هناك ما زال متواصلًا بلا هوادة، ما سيرفع تكلفة إعادة البناء.

لعنة الديمقراطية

في مؤتمر استضافته برلين الشهر الجاري، قدّر المجلس الوطني السوري أنهم سيكونون بحاجة لملياري دولار كدعم فوري خلال الستة أشهر الأولى بعد سقوط نظام الأسد.

غير أن فورين بوليسي أشارت إلى أن مشكلات سوريا أعمق من أزمتها الراهنة، مؤكدةً أنها تعاني بالفعل من عدد من أوجه القصور التي ستشكل جميعها التحدي الأكبر للولايات المتحدة على صعيد السياسة الخارجية في منطقة الشرق الأوسط.

فالقوى الإقليمية تنظر إلى التنوع الحاصل في سوريا باعتباره فرصة لإنشاء قواعد نفوذ دائمة، كماً سيحاول أنصار النظام السابق إفساد المشهد. إلى ذلك، من بين الأسباب التي تقف وراء احتفاظ الأسد بالسلطة اليوم تشديده على نظرية مفادها أن الديمقراطية هي اللعنة التي تثقل كاهل بلدان مثل العراق ولبنان.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
. ملالي طهران الشيعية
فقاعات صابونيه... -

فقاعات صابونيه... ملالي طهران الشيعية الارهابيين لا تلبث ان تتلاشى في الهواء الطلق..يريدونﺍﻠﻤﺟﺮﻡ ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ بشار لانه اصل البلاء وسبب دمار سورية...و كوني مسيحي لبناني المسيحيون هم اصل السكان ولا خلاف ولا عداء مع الاسلام... ولكن ..,.,. ملالي طهران الشيعية الارهابيين النجسة والغارقة في دماء الشعب السوري .. تعطي الاوامر لهؤلاء المرتزقه .. واصبح المدير الفني لفرق الاختطافات المقدادية,,

ايه وشو كمان
wedi -

ما تتركوا خبر سيء ما تجيبوا عن سوريا يا ايلاف, متل الغراب الناعق صرتوا من كتر خوفكن من سقوط سفاح دمشق الارهابي بشار..اشفق على من يعتبرون انفسهم مثقفين وهم في الحقيقة عبيد للطغاة وجل ما يخيفهم هي الشعوب لأنهم يعرفون ان لا قيمة لهم عند الشعوب وقيمتهم مزيفة ويأتون بها من تزلفهم وركوعهم لارباب نعمتهم الطغاة

عدونا الحقيقي
الرجل الوطواط -

قتل بشار وأبوه من قبله ٢٥٠ ألف لبناني. لم تقتل إسرائيل سوى ٢٥ ألفاً. النظام السوري عدو العرب عشرة مرات أكثر من إسرائيل.

العدل
ماهر -

إقامة العدل أصعب بكثير من هدم الظلم (نلسون ماندلا في رسالة إلى دول الربيع العربي)

طلعتي مؤيدة يا إيلاف
عماد الدين -

غريبة هذه التعليقات شخص يتهم السوريين بانهم قتلوا 250 الف لبناني وكان اللبنانين كانوا ملائكة لم يقتلوا فرخة , واخر يقحم ايران اقحاما , فيعزز كلام صاحب المقال , وأخر يتهم ايلاف بانها مؤيدة للنظام السوري , إيلاف مؤدية للنظام السوري ؟؟؟؟ أم ان بعض المعارضين لا يريدوا الاوجهة نظرهم فقط ؟؟ خبيبي ايلاف معارض ولو تحولت للتأييد لأقتنعت أن الشمس تشرق من الغرب

حزب اللات و فيلق الغدر
كم عدد الايرانيين من -

وما خبرنا المجوسي الابراهيمي كم عدد الايرانيين الذين يقاتلون بجانب ﺍﻠﻤﺟﺮﻡ ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ ﺑﺷﺎﺮ. وعدد الروس ؟ يا افندي و الاجانب الذين يقاتلون الى جانب الدكتاتور ﺍﻠﻤﺟﺮﻡ ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ ﺑﺷﺎﺮ الحرس الثوري الايراني و حزب اللات و فيلق الغدر و المالكي هل هم طيور الجنة *** لماذا كل هذا المكر و الالتفاف على الشعب السوري البطل من قبل العرب لماذا كل هذا الدجل في قول الحق *** ارى ان العرب فقدوا كل شىء حتى الانسانية و الضمير و القيم و الدين *** هل هذا هو دينكم يا عرب تتفرجون على قتل اطفال و شيوخ و نساء سوريا **** الله ينتقم من كل ظالم و كل من يقف ضد ثورة الشعب السوري البطل

من الإرهاب ﺍﻟﺷﻴﻌﻲ ﺍﻠﻤﺠﻮﺴ
عجيج من غير طحين ** -

كالعادة فان كل ما نسمعه هو عجيج من غير طحين *** من الإرهاب ﺍﻟﺷﻴﻌﻲ ﺍﻠﻤﺠﻮﺴﻲ** ونباح لأشباه وانصاف الرجال ممن لم يجدوا غير العواء للتعبير عن احباطهم وفشلهم .. ما مصير ما يسمى المرتزقة البنانين والعراقيين بعد خسارة القاتل بشار السفاح وخروجه من المعادلة ؟ كيف سيكون موقف الإرهاب ﺍﻟﺷﻴﻌﻲ ﺍﻠﻤﺠﻮﺴﻲ *** بعد ان ينتصر الشعب السوري و الشرفاء في سورية ويحطم ما بقي من احلامها بالانضمام الى ﺍﻟﻬﻼﻞﺍﻟﺼﻔﻭﻱ ؟ هل ستبقي شيخهم ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻟﻤﺮﺗﺯﻗﻪ ﺨﺎﻤﻧﺌﻲ ﺍﻟﺟﺑﺎﻦ*** وعودها ما يسمى ﺑ..... المرتزقة البنانين والعراقيين ممن خذلوﺍ ولم يقدموﺍ ﻟﻬﻡ الدولارات التي وعدوها بها لقاء وقوفها معهم ضدالشعب السوري ؟

مستنقع الوحل الذي لا يحسد
ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻟﻤﺮﺗﺯﻗﻪ ﺨﺎﻤﻧﺌﻲ ﺍﻟﺟ -

انها ستندم على خسارة الصديق القاتل بشار السفاح مقابل وعود واوهام ستنقلب على ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻟﻤﺮﺗﺯﻗﻪ ﺨﺎﻤﻧﺌﻲ ﺍﻟﺟﺑﺎﻦ* ومن معه ممن خدعوا شعبهم ووضعوه في مستنقع الوحل الذي لا يحسد عليه.. اصبحت ﺇﻴﺮﺍﻥ...مهزلة وعدوة لسوريا و ..و..و.. هل هذا ما يتوقعه الشعب ﺍلايرا ﻧﻲ من حكومته ؟*** هل يقبل الشعب ﺍلايرا ﻧﻲ**** ان يكون رمزا للخيانة وعبرة يذكرها التاريخ والاجيال*** فهل سجل التاريخ أسوء من خيانة الإرهاب ﺍﻟﺷﻴﻌﻲ ﺍﻠﻤﺠﻮﺴﻲ** للدول العربية ؟ ***هل كان من المتوقع ان تمول ***ﻋﺼﺎﺑﺎﺖ الإرهاب ﺍﻟﺷﻴﻌﻲ ﺍﻠﻤﺠﻮﺴﻲ*** د مار اشقائها وانهيار كافة الانظمة العربية وان تمهد الطريق لتدمير نفسها واشعال نار الفتنة على اراضيها ؟ ان غدا لناظره قريب .. ويا خبر بفلوس بكره يبقى ببلاش . .... فقط انظروا الى... خريطة العالم العربي وحددوا اماكن القتل واسألوا هل توجد هناك ....ايران.... .. الجواب.... نعم

مستنقع الوحل الذي لا يحسد
ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻟﻤﺮﺗﺯﻗﻪ ﺨﺎﻤﻧﺌﻲ ﺍﻟﺟ -

انها ستندم على خسارة الصديق القاتل بشار السفاح مقابل وعود واوهام ستنقلب على ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻟﻤﺮﺗﺯﻗﻪ ﺨﺎﻤﻧﺌﻲ ﺍﻟﺟﺑﺎﻦ* ومن معه ممن خدعوا شعبهم ووضعوه في مستنقع الوحل الذي لا يحسد عليه.. اصبحت ﺇﻴﺮﺍﻥ...مهزلة وعدوة لسوريا و ..و..و.. هل هذا ما يتوقعه الشعب ﺍلايرا ﻧﻲ من حكومته ؟*** هل يقبل الشعب ﺍلايرا ﻧﻲ**** ان يكون رمزا للخيانة وعبرة يذكرها التاريخ والاجيال*** فهل سجل التاريخ أسوء من خيانة الإرهاب ﺍﻟﺷﻴﻌﻲ ﺍﻠﻤﺠﻮﺴﻲ** للدول العربية ؟ ***هل كان من المتوقع ان تمول ***ﻋﺼﺎﺑﺎﺖ الإرهاب ﺍﻟﺷﻴﻌﻲ ﺍﻠﻤﺠﻮﺴﻲ*** د مار اشقائها وانهيار كافة الانظمة العربية وان تمهد الطريق لتدمير نفسها واشعال نار الفتنة على اراضيها ؟ ان غدا لناظره قريب .. ويا خبر بفلوس بكره يبقى ببلاش . .... فقط انظروا الى... خريطة العالم العربي وحددوا اماكن القتل واسألوا هل توجد هناك ....ايران.... .. الجواب.... نعم

الإرهاب ﺍﻟﺷﻴﻌﻲ ﺍﻠﻤﺠﻮﺴﻲ
ما ضر السحاب نبح الكلاب -

ل الشعب السوري و الشرفاء في سورية أقول : ما ضر السحاب نبح الكلاب .. أترك المرتزقة البنانين والعراقيين يعوون و قاتل الإرهاب ﺍﻟﺷﻴﻌﻲ ﺍﻠﻤﺠﻮﺴﻲ و ما النصر إلا من عند الله.. إن يوم النصر قريب و سيهزم الجمع ﺍﻟﺼﻔﻮﻱ ﺍﻠﻤﺠﻮﺴﻲ و يولي ....الدبر .. بلا جيشﺃﻡ ﻤﻬﺪﻱ بلا خرابيط

الإرهاب ﺍﻟﺷﻴﻌﻲ ﺍﻠﻤﺠﻮﺴﻲ
ما ضر السحاب نبح الكلاب -

ل الشعب السوري و الشرفاء في سورية أقول : ما ضر السحاب نبح الكلاب .. أترك المرتزقة البنانين والعراقيين يعوون و قاتل الإرهاب ﺍﻟﺷﻴﻌﻲ ﺍﻠﻤﺠﻮﺴﻲ و ما النصر إلا من عند الله.. إن يوم النصر قريب و سيهزم الجمع ﺍﻟﺼﻔﻮﻱ ﺍﻠﻤﺠﻮﺴﻲ و يولي ....الدبر .. بلا جيشﺃﻡ ﻤﻬﺪﻱ بلا خرابيط

ﺑﺷﺎﺭ مجرم حرب ومريض نفسيا
وتستجدون ﺑﺭﻭﺴﻴﻪ ﻮﺍﻟﺻﻴﻦ -

بعد ان كشفنا حقيقة الارهابيين المرتزقة البنانين والعراقيين ﺍﻠﺷﻴﻌﻪ* وفشلهم الذريع بل تدميرهم سورية اخذوا يميلون كعادة شيخهم ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻟﻤﺮﺗﺯﻗﻪ ﺨﺎﻤﻧﺌﻲ ﺍﻟﺟﺑﺎﻦ ﻋﺼﺎﺑﻪ ﺃﻝ ﺍﻻﺛﺩ ﺍﻟﻤﺟﺭﻤﻪ الذي علمهم الكذب والشتم والاثارة والقتل واقول لهم بمن تهددوننا ايها الارهابيين المرتزقة البنانين والعراقيين ﺍﻠﺷﻴﻌﻪ* ونحن نملك ﺇﺭﺍﺪﻩ ﻗﻮﻴ ﻪ ﺑﺎ ﺍﷲ ﷲ ﺘﻌﺎﻟﻰ*** من انتم حتى نخشاكم انتم مش قادرين على جيش سوريا الحر وتستجدون ﺑﺭﻭﺴﻴﻪ ﻮﺍﻟﺻﻴﻦ وحتى الصهاينة ليل نهار اعرفوا حجمكم يا من دمرتم الشعب السوري المبتلى بكم وبغبائكم

ﺑﺷﺎﺭ مجرم حرب ومريض نفسيا
وتستجدون ﺑﺭﻭﺴﻴﻪ ﻮﺍﻟﺻﻴﻦ -

بعد ان كشفنا حقيقة الارهابيين المرتزقة البنانين والعراقيين ﺍﻠﺷﻴﻌﻪ* وفشلهم الذريع بل تدميرهم سورية اخذوا يميلون كعادة شيخهم ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻟﻤﺮﺗﺯﻗﻪ ﺨﺎﻤﻧﺌﻲ ﺍﻟﺟﺑﺎﻦ ﻋﺼﺎﺑﻪ ﺃﻝ ﺍﻻﺛﺩ ﺍﻟﻤﺟﺭﻤﻪ الذي علمهم الكذب والشتم والاثارة والقتل واقول لهم بمن تهددوننا ايها الارهابيين المرتزقة البنانين والعراقيين ﺍﻠﺷﻴﻌﻪ* ونحن نملك ﺇﺭﺍﺪﻩ ﻗﻮﻴ ﻪ ﺑﺎ ﺍﷲ ﷲ ﺘﻌﺎﻟﻰ*** من انتم حتى نخشاكم انتم مش قادرين على جيش سوريا الحر وتستجدون ﺑﺭﻭﺴﻴﻪ ﻮﺍﻟﺻﻴﻦ وحتى الصهاينة ليل نهار اعرفوا حجمكم يا من دمرتم الشعب السوري المبتلى بكم وبغبائكم

لايمكن ان يفهموا الحرية
اهل الرداحة وﺍﻟﻟﻁﺎﻤﻪ -

الامبرياليه *ﺍﻟﺻﻔﻮﻴﻪ ﺍﻠﻤﺠﻮﺴﻴﻪ الانكشاريه وهي ما يسمى باهل الرداحة وﺍﻟﻟﻁﺎﻤﻪ هؤلاء لايمكن ان يفهموا ﻤﻌﻧﻰ الحرية والكرامه فهم اقوام مجبوله على تقديس الطغيان والطغاة من الطاغية المطزوز بشار البطة الى الفرس الانجاس.. فما علاقة الطاغية ﺧﺎﻤﻧﺋﻱ وﺤﺴﻥﻧﺻﺭﺍﻟﺷﻴﻁﺎﻦ بمعنى الحرية وما علاقة كتيبة ﺍﻟﺻﺪﺮ (احدى كتاﺌﺏ الرداحة وﺍﻟﻟﻁﺎﻤﻪ) بالحرية....عبارة عن مجموعات ﻤﻦ ا لحرامية والمنافقين متطرفة مليئة بالحقد الطائفي !!. هناك ثورةﻋﻈﻴﻤﻪ في سوريا ﺿﺪ الطاغية المطزوز بشار البطة و لكن ما ان دخلها ﺍﺍﻟﺟﻴﺶﺍﻟﺤﺭ ﻟﺤﻤﺎﻴﻪ شعب سوريا الابي حتى فشلت ﻤﺧﻁﻁﺎﺖ الشبيحة والصفويين المرتزقة البنانين والعراقيين*** وجعلوا المرتزقة البنانين والعراقيين ﺍﻠﺷﻴﻌﻪ* اذلة عند الطاغية بشار و الطاغية ﺧﺎﻤﻧﺋﻱ وﺤﺴﻥﻧﺻﺭﺍﻟﺷﻴﻁﺎﻦ... واكبر دليل..... على انهم هم الداء ....هو ان كل مكان فيه وجود لايران ...او اذنابها..... فانه مكان فتن... وقتل... وطائفية...... فقط انظروا الى... خريطة العالم العربي وحددوا اماكن القتل واسألوا هل توجد هناك ....ايران.... .. الجواب.... نعم.

لايمكن ان يفهموا الحرية
اهل الرداحة وﺍﻟﻟﻁﺎﻤﻪ -

الامبرياليه *ﺍﻟﺻﻔﻮﻴﻪ ﺍﻠﻤﺠﻮﺴﻴﻪ الانكشاريه وهي ما يسمى باهل الرداحة وﺍﻟﻟﻁﺎﻤﻪ هؤلاء لايمكن ان يفهموا ﻤﻌﻧﻰ الحرية والكرامه فهم اقوام مجبوله على تقديس الطغيان والطغاة من الطاغية المطزوز بشار البطة الى الفرس الانجاس.. فما علاقة الطاغية ﺧﺎﻤﻧﺋﻱ وﺤﺴﻥﻧﺻﺭﺍﻟﺷﻴﻁﺎﻦ بمعنى الحرية وما علاقة كتيبة ﺍﻟﺻﺪﺮ (احدى كتاﺌﺏ الرداحة وﺍﻟﻟﻁﺎﻤﻪ) بالحرية....عبارة عن مجموعات ﻤﻦ ا لحرامية والمنافقين متطرفة مليئة بالحقد الطائفي !!. هناك ثورةﻋﻈﻴﻤﻪ في سوريا ﺿﺪ الطاغية المطزوز بشار البطة و لكن ما ان دخلها ﺍﺍﻟﺟﻴﺶﺍﻟﺤﺭ ﻟﺤﻤﺎﻴﻪ شعب سوريا الابي حتى فشلت ﻤﺧﻁﻁﺎﺖ الشبيحة والصفويين المرتزقة البنانين والعراقيين*** وجعلوا المرتزقة البنانين والعراقيين ﺍﻠﺷﻴﻌﻪ* اذلة عند الطاغية بشار و الطاغية ﺧﺎﻤﻧﺋﻱ وﺤﺴﻥﻧﺻﺭﺍﻟﺷﻴﻁﺎﻦ... واكبر دليل..... على انهم هم الداء ....هو ان كل مكان فيه وجود لايران ...او اذنابها..... فانه مكان فتن... وقتل... وطائفية...... فقط انظروا الى... خريطة العالم العربي وحددوا اماكن القتل واسألوا هل توجد هناك ....ايران.... .. الجواب.... نعم.

فانه مكان فتن. وقتل..
كل مكان فيه وجود لايران -

هناك عدد من المعلقيين الشبيحة والصفويين المرتزقة البنانين والعراقيين* ممن يعتاشون على ماينثره عليهم الطاغية بشار البطة من تلكﺍﻷﻤﻮﺍﻞ ﺍﻟﻤﺴﺭﻮﻗﻪ القذرة التي يستجديها من اصحابه في الارهاب والاجرام والفتنه الطائفية و مجرمين ﺇﻴﺮﺍﻥ التي تريد تصدير مشاكلها والهاء المغفلين من شعبها بعيدا عن المطالبه بابسط حقوقهم حيث يسميها حكامهم بالرعايا المحتاجين الى راعي ولايحق لهم حتى مجرد التفكير اما التفجير فهو مسموح به... لكن خارج ...اراضيهم في البلدان( العربية) المحيطه ﺑﻬﻡ... كي ياتي شيوخهم... ﻤﻼﻟﻲ ﺇﻴﺭﺍﻥ.. . واكبر دليل..... على انهم هم الداء ....هو ان كل مكان فيه وجود لايران ...او اذنابها..... فانه مكان فتن... وقتل... وطائفية...... فقط انظروا الى... خريطة العالم العربي وحددوا اماكن القتل واسألوا هل توجد هناك ....ايران.... .. الجواب.... نعم

فانه مكان فتن. وقتل..
كل مكان فيه وجود لايران -

هناك عدد من المعلقيين الشبيحة والصفويين المرتزقة البنانين والعراقيين* ممن يعتاشون على ماينثره عليهم الطاغية بشار البطة من تلكﺍﻷﻤﻮﺍﻞ ﺍﻟﻤﺴﺭﻮﻗﻪ القذرة التي يستجديها من اصحابه في الارهاب والاجرام والفتنه الطائفية و مجرمين ﺇﻴﺮﺍﻥ التي تريد تصدير مشاكلها والهاء المغفلين من شعبها بعيدا عن المطالبه بابسط حقوقهم حيث يسميها حكامهم بالرعايا المحتاجين الى راعي ولايحق لهم حتى مجرد التفكير اما التفجير فهو مسموح به... لكن خارج ...اراضيهم في البلدان( العربية) المحيطه ﺑﻬﻡ... كي ياتي شيوخهم... ﻤﻼﻟﻲ ﺇﻴﺭﺍﻥ.. . واكبر دليل..... على انهم هم الداء ....هو ان كل مكان فيه وجود لايران ...او اذنابها..... فانه مكان فتن... وقتل... وطائفية...... فقط انظروا الى... خريطة العالم العربي وحددوا اماكن القتل واسألوا هل توجد هناك ....ايران.... .. الجواب.... نعم

إعدام بشار السفاح
لشبيحة القرداحة -

بالله عليك انت مو من فرع المخابرات حاطتكن الطاغية بشار البطة من شان تنشرو تعليقات تشوش افكار الناس و تبيض وجه بشار السفاح المجرم؟ فلاتتكلم في الشأن السوري وخليك باللطم والمتعة والزنجيل؟ انعما على هل المسخرة انا ساكن في الشام و كل العالم بتعرف انه كلامك مخابراتي بت.. سلملي على طالب ابراهيم و الشعيبي و فلاشاتهن.. اللي في قلبها مقاطع خطيرة...بس سبحان الله لهلأ ما شفنا شي..انتو الشبيحة بزعل عليكن.. غياء مستفحل متل العبيد التحرير اتى في سوريا انشاء من شاء و ابى من ابي سوريا لنا نحن مو لشبيحة القرداحة

إعدام بشار السفاح
لشبيحة القرداحة -

بالله عليك انت مو من فرع المخابرات حاطتكن الطاغية بشار البطة من شان تنشرو تعليقات تشوش افكار الناس و تبيض وجه بشار السفاح المجرم؟ فلاتتكلم في الشأن السوري وخليك باللطم والمتعة والزنجيل؟ انعما على هل المسخرة انا ساكن في الشام و كل العالم بتعرف انه كلامك مخابراتي بت.. سلملي على طالب ابراهيم و الشعيبي و فلاشاتهن.. اللي في قلبها مقاطع خطيرة...بس سبحان الله لهلأ ما شفنا شي..انتو الشبيحة بزعل عليكن.. غياء مستفحل متل العبيد التحرير اتى في سوريا انشاء من شاء و ابى من ابي سوريا لنا نحن مو لشبيحة القرداحة

كم لطمة وكم شقة صدر
اضحك مع قناة الدنيا ا -

اضحك مع قناة الدنيا الغبية ..في بداية الثورة قالو انهم اعتقلو جاسوس اسرائيلي وعرضو وثائق مكتوبة بالعبري وبختم الموساد .....هههههه...يعني الجاسوس مابيتحرك الا بمهمة رسمية عبرية ومختومة...ههههه...وكما انهمقالوا انهم اعتقلو جاسوس مصري يعمل للموساد وعملو لقاءات معه واعترافات .....وبعد ايام افرجوا عنه (بالسر)لانه مواطن بسيط عادي وذهب الى مصر وفضحهم

كم لطمة وكم شقة صدر
اضحك مع قناة الدنيا ا -

اضحك مع قناة الدنيا الغبية ..في بداية الثورة قالو انهم اعتقلو جاسوس اسرائيلي وعرضو وثائق مكتوبة بالعبري وبختم الموساد .....هههههه...يعني الجاسوس مابيتحرك الا بمهمة رسمية عبرية ومختومة...ههههه...وكما انهمقالوا انهم اعتقلو جاسوس مصري يعمل للموساد وعملو لقاءات معه واعترافات .....وبعد ايام افرجوا عنه (بالسر)لانه مواطن بسيط عادي وذهب الى مصر وفضحهم

ثورةأذهلت أمريكافتشكك بها
Strategic analysis -

ترتكز النظرة الاستراتييجة الأمريكية للمنطقة على تقوية إيران، واحتواء الدول العربية، وإضعافها،وذلك بناء على نصائح زلماي خليل زاده، الأفغاني الأصل، والمولود في مدينة مزار شريف، وأحد أقطاب اليمين الأمريكي المتعصب، وهو متزوج من أمريكية يهودية نمساوية الأصل، ونظريته تتلخص بأن ضعف إيران في منطقة الخليج يعتبر مشكلة حرجة لأمريكا،وأن السبيل الوحيد هو تقوية إيران لتقف حاجزاً أمام الحركات الإسلامية المتطلعة إلى إعادة الخلافة الراشدة ونشرالإسلام الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم دون أي ابتداع أو تحريف بشكل يمثل أصالة حضارية تمكنهم ببناء حضارة مستقلة عن الغرب ، وأضاف زلماي بأن إيران هي الأداة الوحيدة القادرة على خلق أساس قوي لموقفٍ أمريكيٍ مستقر في الشرق الأوسط ،وهذا مانفذته وزارة الدفاع الأمريكية في العراق فقامت بتهميش السنة ،وتعاونت مع الشيعة لضرب هؤلاء السنة ، وذلك بناء على اتفاق بين أمريكا وإيران يتم بموجبه تمكين أمريكا من احتلال العراق، واستغلال نفطه، مقابل أن تكون السيطرة السياسية، والدينية لإيران على العراق ، ولقد استشعرت أمريكا وإيران بأن الثورة السورية من شأنها اختراق الإستراتيجية الأمريكية والإيرانية حيث ألغت الثورة نفوذ سوريا في لبنان، وأضعفت حزب إيران في لبنان، بل هناك أكثر من هذا بأن الثورة السورية من شأنها إعادة العراق إلى حضنه العربي، لذلك تملك المالكي الخوف الشديد من نائبه العربي السني صالح المطلق فقام بعزله،وكذلك تخوف من نائب رئيس الجمهورية العراقية العربي السني طارق الهاشمي فأصدر قراراً بإعدامه، وبدأ بعمليات إعدام جماعية كبيرة لشباب من السنة متهماً إياهم بالإرهاب، وكذلك مما لاشك فيه بأن انتصار الثورة السورية، سيحجم إيران،ويجعلها تنكفئ على نفسها لتكون في حدود ها، وهكذا ضربت الثورة السورية التخطيط العالمي، يدلك على ذلك تصريح لافروف بالخوف من حكم السنة، وقيام التعاون الأمريكي والبريطاني مع الشيعة للقضاء على أهل السنة في العراق،وكأن ماصرح به بن غوريون،رئيس وزراء إسرائيل الذي استمر لمدة 13 عاماً يعبر تماماً عن حقيقة التخطيط العالمي حيث قال”ان الخطر الحقيقي الذي يهددنا مباشرة وعنيفاً هو الخطر الإسلامي , فالمسلمون عالم مستقل كل الاستقلال عن عالمنا الغربي, فهم يملكون تراثهم الروحي الخاص بهم , ويتمتعون بحضارة تاريخية ذات أصالة. فهم جديرون أن يقيموا قواعد عالم جديد د

ثورةأذهلت أمريكافتشكك بها
Strategic analysis -

ترتكز النظرة الاستراتييجة الأمريكية للمنطقة على تقوية إيران، واحتواء الدول العربية، وإضعافها،وذلك بناء على نصائح زلماي خليل زاده، الأفغاني الأصل، والمولود في مدينة مزار شريف، وأحد أقطاب اليمين الأمريكي المتعصب، وهو متزوج من أمريكية يهودية نمساوية الأصل، ونظريته تتلخص بأن ضعف إيران في منطقة الخليج يعتبر مشكلة حرجة لأمريكا،وأن السبيل الوحيد هو تقوية إيران لتقف حاجزاً أمام الحركات الإسلامية المتطلعة إلى إعادة الخلافة الراشدة ونشرالإسلام الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم دون أي ابتداع أو تحريف بشكل يمثل أصالة حضارية تمكنهم ببناء حضارة مستقلة عن الغرب ، وأضاف زلماي بأن إيران هي الأداة الوحيدة القادرة على خلق أساس قوي لموقفٍ أمريكيٍ مستقر في الشرق الأوسط ،وهذا مانفذته وزارة الدفاع الأمريكية في العراق فقامت بتهميش السنة ،وتعاونت مع الشيعة لضرب هؤلاء السنة ، وذلك بناء على اتفاق بين أمريكا وإيران يتم بموجبه تمكين أمريكا من احتلال العراق، واستغلال نفطه، مقابل أن تكون السيطرة السياسية، والدينية لإيران على العراق ، ولقد استشعرت أمريكا وإيران بأن الثورة السورية من شأنها اختراق الإستراتيجية الأمريكية والإيرانية حيث ألغت الثورة نفوذ سوريا في لبنان، وأضعفت حزب إيران في لبنان، بل هناك أكثر من هذا بأن الثورة السورية من شأنها إعادة العراق إلى حضنه العربي، لذلك تملك المالكي الخوف الشديد من نائبه العربي السني صالح المطلق فقام بعزله،وكذلك تخوف من نائب رئيس الجمهورية العراقية العربي السني طارق الهاشمي فأصدر قراراً بإعدامه، وبدأ بعمليات إعدام جماعية كبيرة لشباب من السنة متهماً إياهم بالإرهاب، وكذلك مما لاشك فيه بأن انتصار الثورة السورية، سيحجم إيران،ويجعلها تنكفئ على نفسها لتكون في حدود ها، وهكذا ضربت الثورة السورية التخطيط العالمي، يدلك على ذلك تصريح لافروف بالخوف من حكم السنة، وقيام التعاون الأمريكي والبريطاني مع الشيعة للقضاء على أهل السنة في العراق،وكأن ماصرح به بن غوريون،رئيس وزراء إسرائيل الذي استمر لمدة 13 عاماً يعبر تماماً عن حقيقة التخطيط العالمي حيث قال”ان الخطر الحقيقي الذي يهددنا مباشرة وعنيفاً هو الخطر الإسلامي , فالمسلمون عالم مستقل كل الاستقلال عن عالمنا الغربي, فهم يملكون تراثهم الروحي الخاص بهم , ويتمتعون بحضارة تاريخية ذات أصالة. فهم جديرون أن يقيموا قواعد عالم جديد د

الثورة نجا ح بكل المقاييس
Studies Center -

إن الأمان والطمأنينة والسلام كانت وما تزال هي الأمل المنشود والغاية القصوى التي ينشدها الإنسان ولتحقيق ذلك المطلب خلصت البشرية بعد قرون من النضال إلى إرساء مبدأ الفصل بين السلطات داخل الدولة بحيث أصبحت ثلاثة "تشريعية وقضائية وتنفيذية"، وصارت الدولة تتمتع بشخصية اعتبارية مستقلة عن شخصية الحكام ،وبموجب هذا التطور فأشخاص الحاكمين يتبدلون ويتغيرون تبعاً للظروف، أما الدولة فهي باقية تعبيراً عن الأمة بأسرها، وبمقدار التحضر والنضوج العام والرقي السياسي والاجتماعي والإداري والقانوني والثقافي في الدولة يكون ازدياد فعالية ورسوخ هذا المبدأ من خلال التداول السلمي على السلطة وممارسة الإنسان لحقوقه الأساسية فيها، ونتيجة لذلك تصبح السلطة الأمنية أقل تدخلاً في حياة الناس، فيتحقق الشعور بالأمان والطمأنينة والسلام الذي كثيراً ما سعى إليه الإنسان بجوانبه المختلفة الحياتية منها والاجتماعية والمعاشية والبيئية والاقتصادية والصحية ،وعلى النقيض من ذلك فإن مايحدث لدى استئثار فئة قليلة بالسلطة المطلقة فإنها تتشبث بها وتنأى بنفسها عن المحاسبة والمساءلة وتضطر للحفاظ على مكاسبها بتغذية قيم الولاء الفردي لدى الأتباع من عناصر وكوادر الأجهزة الأمنية الذين عليهم حمايتها، وبعد ذلك تمييز أنفسهم وابتزاز السلطة التي يقومون بحمايتها وتقديم فروض التقديس والطاعة المطلقة لها. وفي هذه الأجواء تستشري قيم الانعزال الفئوي والتوحش والهمجية والاستئثار والاستحواذ فيتقلص مفهوم الأمان إلى أضيق حدوده، ويصبح أحادي الجانب متمثلاً في أمن النظام الحاكم،وفي هذه الحالة تصبح الأجهزة الأمنية أكثر تشعباً وهمجية ويصبح تدخلها في حياة الناس والمجتمع أكبر وأفدح ،وتتعاظم المشكلة بأشنع صورها حينما تطلق الأجهزة الأمنية العنان لهواجسها ومخاوفها والتي كثيراً ما تسمم الحياة المدنية بالقلق والاضطراب والكره والريبة، وتأتي الطامة الكبرى من عدم وجود جهاز قضائي عادل وقادر ومستقل يمكن له أن يعيد التوازن المنشود داخل المجتمع ويضع حداً للأجهزة الأمنية يحول دون استشراء غلواء هواجسها من خلال وضع النقاط على الحروف أمامها ومن خلال ممارسة دور رقابي عليها من جهة ، ومطالبتها بالالتزام تحت سقف دولة القانون والمؤســسات والتي يكون أول شروطها مبدأ الفصل بين السلطات،لكن المنظومة الأمنية في أنظمة الاستبداد لا تقبل أصلاً بفصل السلطات ولا بقضاء مستقل، وجوه

الثورة نجا ح بكل المقاييس
Studies Center -

إن الأمان والطمأنينة والسلام كانت وما تزال هي الأمل المنشود والغاية القصوى التي ينشدها الإنسان ولتحقيق ذلك المطلب خلصت البشرية بعد قرون من النضال إلى إرساء مبدأ الفصل بين السلطات داخل الدولة بحيث أصبحت ثلاثة "تشريعية وقضائية وتنفيذية"، وصارت الدولة تتمتع بشخصية اعتبارية مستقلة عن شخصية الحكام ،وبموجب هذا التطور فأشخاص الحاكمين يتبدلون ويتغيرون تبعاً للظروف، أما الدولة فهي باقية تعبيراً عن الأمة بأسرها، وبمقدار التحضر والنضوج العام والرقي السياسي والاجتماعي والإداري والقانوني والثقافي في الدولة يكون ازدياد فعالية ورسوخ هذا المبدأ من خلال التداول السلمي على السلطة وممارسة الإنسان لحقوقه الأساسية فيها، ونتيجة لذلك تصبح السلطة الأمنية أقل تدخلاً في حياة الناس، فيتحقق الشعور بالأمان والطمأنينة والسلام الذي كثيراً ما سعى إليه الإنسان بجوانبه المختلفة الحياتية منها والاجتماعية والمعاشية والبيئية والاقتصادية والصحية ،وعلى النقيض من ذلك فإن مايحدث لدى استئثار فئة قليلة بالسلطة المطلقة فإنها تتشبث بها وتنأى بنفسها عن المحاسبة والمساءلة وتضطر للحفاظ على مكاسبها بتغذية قيم الولاء الفردي لدى الأتباع من عناصر وكوادر الأجهزة الأمنية الذين عليهم حمايتها، وبعد ذلك تمييز أنفسهم وابتزاز السلطة التي يقومون بحمايتها وتقديم فروض التقديس والطاعة المطلقة لها. وفي هذه الأجواء تستشري قيم الانعزال الفئوي والتوحش والهمجية والاستئثار والاستحواذ فيتقلص مفهوم الأمان إلى أضيق حدوده، ويصبح أحادي الجانب متمثلاً في أمن النظام الحاكم،وفي هذه الحالة تصبح الأجهزة الأمنية أكثر تشعباً وهمجية ويصبح تدخلها في حياة الناس والمجتمع أكبر وأفدح ،وتتعاظم المشكلة بأشنع صورها حينما تطلق الأجهزة الأمنية العنان لهواجسها ومخاوفها والتي كثيراً ما تسمم الحياة المدنية بالقلق والاضطراب والكره والريبة، وتأتي الطامة الكبرى من عدم وجود جهاز قضائي عادل وقادر ومستقل يمكن له أن يعيد التوازن المنشود داخل المجتمع ويضع حداً للأجهزة الأمنية يحول دون استشراء غلواء هواجسها من خلال وضع النقاط على الحروف أمامها ومن خلال ممارسة دور رقابي عليها من جهة ، ومطالبتها بالالتزام تحت سقف دولة القانون والمؤســسات والتي يكون أول شروطها مبدأ الفصل بين السلطات،لكن المنظومة الأمنية في أنظمة الاستبداد لا تقبل أصلاً بفصل السلطات ولا بقضاء مستقل، وجوه

ثورة هذه خطتها بالاجماع
RCC -

لابدّ من اتخاذ خطوات جذرية على كافة الأصعدة السياسية والتشريعية والعملية وخاصة استئصال النصوص القانونية المنتهكة للحريات ولحقوق الإنسان أو استصدار تشريعات مجدية في هذا المجال مع عدم إغفال أهمية تعزيز الرقابة على احترام وتطبيق نصوص هذه القوانين ومحاسبة المنتهكين. وتوصل البحث إلى مجموعة من السياسات الجذرية التي ينبغي على الحكومة الانتقالية العمل عليها منها: إلغاء جميع القوانين والتشريعات القمعية والمكبلة للحريات مثل قوانين معاقبة مناهضة أهداف الثورة، وإلغاء جميع أشكال المحاكم الشاذة والاستثنائية، وإلغاء مراسيم تأسـيس إدارات المخابرات المختلفة التي تمنح العاملين فيها صلاحيات مطلقة، وتعزيز احترام بنود الاتفاقيات الدولية لحقوق الإنسان والإقرار بسمو القانون الدولي على القانون الداخلي في حال التعارض، ووضع كافة مراكز الاعتقال أو السجون تحت إشراف لجان قضائية حقوقية وقانونية واجتماعية من الخبراء، وتعزيز دور واستقلالية مؤسسات المجتمع المدني وإشراكها في البرامج التثقيفية والرقابية.

ثورة هذه خطتها بالاجماع
RCC -

لابدّ من اتخاذ خطوات جذرية على كافة الأصعدة السياسية والتشريعية والعملية وخاصة استئصال النصوص القانونية المنتهكة للحريات ولحقوق الإنسان أو استصدار تشريعات مجدية في هذا المجال مع عدم إغفال أهمية تعزيز الرقابة على احترام وتطبيق نصوص هذه القوانين ومحاسبة المنتهكين. وتوصل البحث إلى مجموعة من السياسات الجذرية التي ينبغي على الحكومة الانتقالية العمل عليها منها: إلغاء جميع القوانين والتشريعات القمعية والمكبلة للحريات مثل قوانين معاقبة مناهضة أهداف الثورة، وإلغاء جميع أشكال المحاكم الشاذة والاستثنائية، وإلغاء مراسيم تأسـيس إدارات المخابرات المختلفة التي تمنح العاملين فيها صلاحيات مطلقة، وتعزيز احترام بنود الاتفاقيات الدولية لحقوق الإنسان والإقرار بسمو القانون الدولي على القانون الداخلي في حال التعارض، ووضع كافة مراكز الاعتقال أو السجون تحت إشراف لجان قضائية حقوقية وقانونية واجتماعية من الخبراء، وتعزيز دور واستقلالية مؤسسات المجتمع المدني وإشراكها في البرامج التثقيفية والرقابية.

ثورة تنسف تكبيل الحريات
Lawyers Syrians -

كانت مهمة التشريع بعد استقلال سوريا هو سنُّ قوانين تحمي المصالح العليا المشتركة لجميع أبناء الوطن لا الذود عن مصالح فئوية ضيقة لطبقة من الحكام ،وقد تم وضع منظومة قانونية راقية تصون حق المواطنة وتقيم أهمية لكرامة المواطن ،واستقلالية القضاء فكان أعلى سلطة في البلاد ،ثم جاءت مرحلة العسكر فقلبت الأمور رأساً على عقب وكان أخطر ماقاموا به أن مهَّدوا البُنية التحتية القانونية والتشريعية والدستورية لظهور الديكتاتورية في سورية من خلال ترسانة من القوانين المكبلة للحريات والذي يعاقب بعقوبة قد تصل إلى إعدام كل من يُناهض أهداف ثورة الثامن من آذار، وكذلك تمّ تعديل قانون السلطة القضائية والذي بموجبه تغيَّرت تركيبة مجلس القضاء الأعلى فأصبح برئاسة رئيس الجمهورية وبالتالي صار ت السلطة التنفيذية تتحكم بكل الشؤون الحياتية واليومية للقضاة وهو ما أطاح بمبدأ استقلالية القضاء كسلطة مستقلة ،وتفاقمت الأمور بإنشاء المحاكم الشاذة والاستثنائية بالمرسومين 47 والمتضمن إنشاء محكمة أمن الدولة و المحاكم الميدانية العسكرية، وكلاهما له سِجِل رهيب في عالم العدالة ،وكان صدور المرسوم 14 لعام 1969 المتضمن استحداث إدارة المخابرات العامة بمثابة رصاصة الرحمة لمبدأ سيادة القانون لأنه منح العاملين فيها الحصانة من أي ملاحقة قانونية تجاه الجرائم التي يرتكبونها في معرض عملهم ، وهو ما كرس سياسة الإفلات من العقاب في سورية ،وشرع المنافذ للخروج عن القانون، أما قوانين العقوبات الاقتصادية واستحداث محاكم شاذة واستثنائية للأمن الاقتصادي فقد كان لها أوخم الأثر في عالم العدالة ، والتي تعاقب بعقوبات مغلظة من خلال اتهامات واهية ،كمقاومة النظام الاشتراكي ، أو نقد مفاسد النظام ، أو إعلان رأي يخالف ماتريده السلطة ،وذرائع واهية لاحصر لها،والتي لها سجل شائن في عالم العدالة في سوريا،كما صدر القانون الخاص بأمن حزب البعث العربي الاشتراكي رقم 52 لعام 1979 والذي يعاقب بعقوبة الإعدام عن كل فعل يقصد منه منع حزب البعث من ممارسة مهامه المنصوص عليها بالدستور والقانون. وكذلك وصولاً للقانون 49 لعام 1980، والذي نص على عقوبة الإعدام على مجرد الانتماء الفكري لجماعة الإخوان المسلمين دون اشتراط القيام بأي فعل مادي، وانتهاءً بالقانون الذي صدر وينص على العقوبة بالإعدام على تجارة الأسلحة ، ووسط هذه الجوقة الهرمونية من القوانين المكبلة للحريات تم سن

ثورة تنسف تكبيل الحريات
Lawyers Syrians -

كانت مهمة التشريع بعد استقلال سوريا هو سنُّ قوانين تحمي المصالح العليا المشتركة لجميع أبناء الوطن لا الذود عن مصالح فئوية ضيقة لطبقة من الحكام ،وقد تم وضع منظومة قانونية راقية تصون حق المواطنة وتقيم أهمية لكرامة المواطن ،واستقلالية القضاء فكان أعلى سلطة في البلاد ،ثم جاءت مرحلة العسكر فقلبت الأمور رأساً على عقب وكان أخطر ماقاموا به أن مهَّدوا البُنية التحتية القانونية والتشريعية والدستورية لظهور الديكتاتورية في سورية من خلال ترسانة من القوانين المكبلة للحريات والذي يعاقب بعقوبة قد تصل إلى إعدام كل من يُناهض أهداف ثورة الثامن من آذار، وكذلك تمّ تعديل قانون السلطة القضائية والذي بموجبه تغيَّرت تركيبة مجلس القضاء الأعلى فأصبح برئاسة رئيس الجمهورية وبالتالي صار ت السلطة التنفيذية تتحكم بكل الشؤون الحياتية واليومية للقضاة وهو ما أطاح بمبدأ استقلالية القضاء كسلطة مستقلة ،وتفاقمت الأمور بإنشاء المحاكم الشاذة والاستثنائية بالمرسومين 47 والمتضمن إنشاء محكمة أمن الدولة و المحاكم الميدانية العسكرية، وكلاهما له سِجِل رهيب في عالم العدالة ،وكان صدور المرسوم 14 لعام 1969 المتضمن استحداث إدارة المخابرات العامة بمثابة رصاصة الرحمة لمبدأ سيادة القانون لأنه منح العاملين فيها الحصانة من أي ملاحقة قانونية تجاه الجرائم التي يرتكبونها في معرض عملهم ، وهو ما كرس سياسة الإفلات من العقاب في سورية ،وشرع المنافذ للخروج عن القانون، أما قوانين العقوبات الاقتصادية واستحداث محاكم شاذة واستثنائية للأمن الاقتصادي فقد كان لها أوخم الأثر في عالم العدالة ، والتي تعاقب بعقوبات مغلظة من خلال اتهامات واهية ،كمقاومة النظام الاشتراكي ، أو نقد مفاسد النظام ، أو إعلان رأي يخالف ماتريده السلطة ،وذرائع واهية لاحصر لها،والتي لها سجل شائن في عالم العدالة في سوريا،كما صدر القانون الخاص بأمن حزب البعث العربي الاشتراكي رقم 52 لعام 1979 والذي يعاقب بعقوبة الإعدام عن كل فعل يقصد منه منع حزب البعث من ممارسة مهامه المنصوص عليها بالدستور والقانون. وكذلك وصولاً للقانون 49 لعام 1980، والذي نص على عقوبة الإعدام على مجرد الانتماء الفكري لجماعة الإخوان المسلمين دون اشتراط القيام بأي فعل مادي، وانتهاءً بالقانون الذي صدر وينص على العقوبة بالإعدام على تجارة الأسلحة ، ووسط هذه الجوقة الهرمونية من القوانين المكبلة للحريات تم سن

ثورة للتخلص من ثقافةقديمة
Syrian elite -

إن الثورة السورية تستند اليوم إلى ضرورة لا غنى عنها وهي تنامي دور الناس ورغبتهم في التخلص من ثقافة قديمة بين الحاكم والمحكوم والرد على تاريخ من الركود ومن إطلاق الشعارات لتسويغ الاستبداد، فبعد الثمار المرّة التي حصدها الشعب السوري وما وصلت إليه حاله اليوم، لم يعد من المقبول تكرار هذه المعادلة، والنظر إلى الشرعية على أنها مجرد شعارات براقة ووعود وردية، لتسويغ القمع والإذلال،يقول الشباب السوري الثائر إن زمن الوصاية قد انتهى وموسم الأيديولوجيات قد انقضى، وإن دولة المواطنة والديمقراطية هي مستقبلنا، وإن ما هو جيد سيمكث في الأرض أما الزبد فيذهب جفاءً!

ثورة للتخلص من ثقافةقديمة
Syrian elite -

إن الثورة السورية تستند اليوم إلى ضرورة لا غنى عنها وهي تنامي دور الناس ورغبتهم في التخلص من ثقافة قديمة بين الحاكم والمحكوم والرد على تاريخ من الركود ومن إطلاق الشعارات لتسويغ الاستبداد، فبعد الثمار المرّة التي حصدها الشعب السوري وما وصلت إليه حاله اليوم، لم يعد من المقبول تكرار هذه المعادلة، والنظر إلى الشرعية على أنها مجرد شعارات براقة ووعود وردية، لتسويغ القمع والإذلال،يقول الشباب السوري الثائر إن زمن الوصاية قد انتهى وموسم الأيديولوجيات قد انقضى، وإن دولة المواطنة والديمقراطية هي مستقبلنا، وإن ما هو جيد سيمكث في الأرض أما الزبد فيذهب جفاءً!

ثورة تصحح مفهوم جمهورية
Strategic Studies -

أن النظام الجمهوري نظام يؤسس لحقوق الشعب ودوره وسيادته في ظل مقدرته على انتخاب رئيس وحكومة لفترة مؤقتة، لقد جاءت سوريا بحاكم مدى الحياة ووطد حكمه بطائفته فكانوا سدنة للحاكم وذلك نتاج طبيعي لغياب المؤسسات الموضوعية وهذا استلزم إضعاف الأحزاب والتيارات الأخرى، والعمل لابقائها مشتتة، هامشية، ضعيفة، واقتضى تغيير القوانين والدستور ولو في عشرة دقائق إذا اقتضى الأمر، وهكذا أضحى المواطن إما مع الحاكم أو ضده. وإن كنت ضده خرجت من الحياة السياسية، بكل ما لذلك من آثار سلبية على البلاد والمشاركة والحوافز والكفاءة والتنمية، هذه الأمور هي التي أسست لإمكانية تحويل المعارضة والرأي الآخر إلى التطرف وبذلك ضعفت آفاق التنمية والمستقبل الوطني،إن الحكم بصفته خدمة عامة للناس، خدمة عامة للأفراد، يحددها الشعب بفترة محددة ،إن الحاكم بصفته خادم الشعب أمر لا نعرفه و مازال الوضع السوري بالمقلوب، فالحكم في سوريا تعبير عن قائد تخدمه الجماهير، وتسعى وراءه الأمة بلا رؤية وإنما يبتكر لمشروعيته صناديق اقتراع شكلية بنتائج مسبقة ،فالذي يسيطر على الحكم يبعد الآخرين نهائياً ،إنها دائرة السياسة المغلقة التي تؤسس لمزيد من العنف والتطرف في البلاد ،في سوريا لايوجد حقوق لنشر الرأي الآخر، ولاحق التعبير ولاحق المعارضة، وتعتمد إدارة البلاد على سيطرة أجهزة المخابرات ولا يوجد من الناحية الواقعية محاكم مدنية ولا محامين ولا دفاع لمن يعارض الأوضاع الفاسدة في سوريا، وإنما أحكام عسكرية :الإعدام أو السجن، لذلك لامجال للرأي الآخر،فأنت أحد تسميتين: إما مع السلطة،أوأنك خائن عميل مستقوي بالخارج والامبريالية و مازال الوضع في سوريا بالمقلوب، فالحاكم يسيطر على الحكم و يبعد الآخرين نهائياً بل رجع بسياسة البلاد خمسة آلاف عام إلى الوراء سياسة فرعون والنمرود الذي كان يناقش خصومه فيقول لهم أنا أحيي وأميت ، أخرج من أشاء من السجن ليبقى حياً ، وأعدم من أشاء من الشعب ليصبح ميتاً ، وحوله زبانية يرددون ( لاإله إلا بشار ) وله زبانية من الجلادين والقتلة، وقضاة غير مستقل ينفذون أمره ، إنها دائرة السياسة المغلقة التي تؤسس لمزيد من الاحتقان والعنف والتطرف .

ثورة تصحح مفهوم جمهورية
Strategic Studies -

أن النظام الجمهوري نظام يؤسس لحقوق الشعب ودوره وسيادته في ظل مقدرته على انتخاب رئيس وحكومة لفترة مؤقتة، لقد جاءت سوريا بحاكم مدى الحياة ووطد حكمه بطائفته فكانوا سدنة للحاكم وذلك نتاج طبيعي لغياب المؤسسات الموضوعية وهذا استلزم إضعاف الأحزاب والتيارات الأخرى، والعمل لابقائها مشتتة، هامشية، ضعيفة، واقتضى تغيير القوانين والدستور ولو في عشرة دقائق إذا اقتضى الأمر، وهكذا أضحى المواطن إما مع الحاكم أو ضده. وإن كنت ضده خرجت من الحياة السياسية، بكل ما لذلك من آثار سلبية على البلاد والمشاركة والحوافز والكفاءة والتنمية، هذه الأمور هي التي أسست لإمكانية تحويل المعارضة والرأي الآخر إلى التطرف وبذلك ضعفت آفاق التنمية والمستقبل الوطني،إن الحكم بصفته خدمة عامة للناس، خدمة عامة للأفراد، يحددها الشعب بفترة محددة ،إن الحاكم بصفته خادم الشعب أمر لا نعرفه و مازال الوضع السوري بالمقلوب، فالحكم في سوريا تعبير عن قائد تخدمه الجماهير، وتسعى وراءه الأمة بلا رؤية وإنما يبتكر لمشروعيته صناديق اقتراع شكلية بنتائج مسبقة ،فالذي يسيطر على الحكم يبعد الآخرين نهائياً ،إنها دائرة السياسة المغلقة التي تؤسس لمزيد من العنف والتطرف في البلاد ،في سوريا لايوجد حقوق لنشر الرأي الآخر، ولاحق التعبير ولاحق المعارضة، وتعتمد إدارة البلاد على سيطرة أجهزة المخابرات ولا يوجد من الناحية الواقعية محاكم مدنية ولا محامين ولا دفاع لمن يعارض الأوضاع الفاسدة في سوريا، وإنما أحكام عسكرية :الإعدام أو السجن، لذلك لامجال للرأي الآخر،فأنت أحد تسميتين: إما مع السلطة،أوأنك خائن عميل مستقوي بالخارج والامبريالية و مازال الوضع في سوريا بالمقلوب، فالحاكم يسيطر على الحكم و يبعد الآخرين نهائياً بل رجع بسياسة البلاد خمسة آلاف عام إلى الوراء سياسة فرعون والنمرود الذي كان يناقش خصومه فيقول لهم أنا أحيي وأميت ، أخرج من أشاء من السجن ليبقى حياً ، وأعدم من أشاء من الشعب ليصبح ميتاً ، وحوله زبانية يرددون ( لاإله إلا بشار ) وله زبانية من الجلادين والقتلة، وقضاة غير مستقل ينفذون أمره ، إنها دائرة السياسة المغلقة التي تؤسس لمزيد من الاحتقان والعنف والتطرف .

نصيحة الى ايلاف
عراقي يكره البعثية -

هل يتصور المشرفون على اجازة التعليقات انهم بنشر سفاهات لمعلق واحد سيغيرون من قناعات القاريء العربي او استنتاجاته المنطقية ؟ هل يتصر هؤلاء المشرفون ان القاري لايلاف لايعرف ان هذه الطريقة باتت سمجة ومقرفة؟ الاعلام الملتزم يكشف عن نفسه بوضوح الاعلام الرديء الموجه يكشف تفاهته بوضوح ايضا

نصيحة الى ايلاف
عراقي يكره البعثية -

هل يتصور المشرفون على اجازة التعليقات انهم بنشر سفاهات لمعلق واحد سيغيرون من قناعات القاريء العربي او استنتاجاته المنطقية ؟ هل يتصر هؤلاء المشرفون ان القاري لايلاف لايعرف ان هذه الطريقة باتت سمجة ومقرفة؟ الاعلام الملتزم يكشف عن نفسه بوضوح الاعلام الرديء الموجه يكشف تفاهته بوضوح ايضا

وعند جهينة الخبر اليقين
نجاح العطار -

لقد كان لاندلاع الثورة السورية منذ شهر آذار 2011 دوراً أساسياً في تعالي الأصوات المطالبة بالتغيير والإصلاح الذي أصبح ضرورة حتمية لا يمكن دونها تحقيق الاستقرار السياسي في البلد والنهوض به،إن من أهم السياسات اللازمة في المرحلة الانتقالية هي تلك التي تعيد الثقة بالجهاز القضائي وتُعزز استقلالية القضاء ومبدأ الشفافية والرقابة الحقوقية والقانونية على أماكن الحجز والاعتقال، فضلاً عن اتباع سياسة عقابية تهدف إلى إصلاح المعتقل وتسهيل اندماجه بالمجتمع ، فلابدّ من أجل تحقيق مصلحة المجتمع العليا في تقليص الجرائم وتجنب تكرار الجريمة والمحافظة على الأمن، فضلاً عن تأمين احترام حقوق الإنسان وإرساء دعائم الديمقراطية، لقد كان للسياسات العقابية أو الجنائية المتبعة في سورية منذ وصول الحكم البعثي إلى السلطة أكبر الأثر في إضعاف الانتماء إلى الوطن وعدم تحقيق مبدأ المواطنة وكذلك إحكام الديكتاتورية والاستبداد، فضلاً عن معاناة الآلاف من الضحايا من الاعتقال التعسفي نتيجة عدم استقلالية القضاء وهيمنة السلطة التنفيذية على عمله، فضلاً عن الانتشار الممنهج والواسع لحالات الاختفاء القسري والتعذيب والقتل خارج إطار القضاء وومراسيم إفلات أجهزة الأمن من العقاب وغيرها من المراسيم والقوانين التي تكرس الفئوية واسشراء الظلم والفساد .

وعند جهينة الخبر اليقين
نجاح العطار -

لقد كان لاندلاع الثورة السورية منذ شهر آذار 2011 دوراً أساسياً في تعالي الأصوات المطالبة بالتغيير والإصلاح الذي أصبح ضرورة حتمية لا يمكن دونها تحقيق الاستقرار السياسي في البلد والنهوض به،إن من أهم السياسات اللازمة في المرحلة الانتقالية هي تلك التي تعيد الثقة بالجهاز القضائي وتُعزز استقلالية القضاء ومبدأ الشفافية والرقابة الحقوقية والقانونية على أماكن الحجز والاعتقال، فضلاً عن اتباع سياسة عقابية تهدف إلى إصلاح المعتقل وتسهيل اندماجه بالمجتمع ، فلابدّ من أجل تحقيق مصلحة المجتمع العليا في تقليص الجرائم وتجنب تكرار الجريمة والمحافظة على الأمن، فضلاً عن تأمين احترام حقوق الإنسان وإرساء دعائم الديمقراطية، لقد كان للسياسات العقابية أو الجنائية المتبعة في سورية منذ وصول الحكم البعثي إلى السلطة أكبر الأثر في إضعاف الانتماء إلى الوطن وعدم تحقيق مبدأ المواطنة وكذلك إحكام الديكتاتورية والاستبداد، فضلاً عن معاناة الآلاف من الضحايا من الاعتقال التعسفي نتيجة عدم استقلالية القضاء وهيمنة السلطة التنفيذية على عمله، فضلاً عن الانتشار الممنهج والواسع لحالات الاختفاء القسري والتعذيب والقتل خارج إطار القضاء وومراسيم إفلات أجهزة الأمن من العقاب وغيرها من المراسيم والقوانين التي تكرس الفئوية واسشراء الظلم والفساد .

ثورة أنجزت نتائج باهرة
شكري القوتلي -

إن الثورة في سورية قد أنجزت الكثير من مهامها، فمن ذلك ارتقاء مستوى الوعي حيث صار الناس على معرفة تامّة بألاعيب النظام الذي يعملون على الخلاص منه، كما أنهم تعرّفوا على مكامن القوّة لديهم، والأهمّ من كل ذلك أنهم عرفوا بالضبط ماذا يريدون، واستطاعوا التكاتف حول المبادئ والأهداف الكبرى مع غضّ الطرف عن كثير من الأمور التي كانت تفرِّقهم في الماضي ورافق ذلك أمر يعتبر من أهم انجازات الثورة الشعبية وهي كسْر حاجز الخوف والإرهاب من السلطة وبعْث قدرٍ كبير من الشجاعة الأدبية في نفوس الرجال والنساء والصغار والكبار، وقد كان هذا شيئًا مهمًّا؛ لأن النظام استخدم إرهاب الناس عبر العقود الأربعة الماضية أداة لإخضاعهم وابتزازهم ، ولقد تنامى وعي الشعور بالآخرين والاهتمام بهم إلى درجة الفداء بالروح، كما يفعل الشباب الأبطال حين يُصاب أحد المتظاهرين؛ إذ ترى من يعرّض حياته لخطر محدق من أجل إسعافه، وسوف يأتي اليوم الذي تُكتب فيه الكتب حول التضحيات الكبرى التي قدّمها الثائرون من أجل تحرير البلد من النظام الديكتاتوري وليس ذلك فحسب فقد ارتقى الشعور لدى الجمهور إلى عقيدة أن الخلاص من هذا النظام هو جهاد من أعظم الجهاد لدى جميع شرائح أطياف الثورة، ولهذا فإنهم يبذلون الأموال والأوقات ويفكّرون ويبدعون ويتحرّكون دون أن يخبروا أحدًا أو ينتظروا جزاءً من أحد ، ونجم عن ذلك نهوض الروح الجماعيّة والمبادرة لخدمة البلاد والمصلحة العامة؛ إذ أن الوضع في سورية كان أشبه برجل يرقد في العناية المركزة منذ عشرات السنين وهذا الوضع في نظر الجمهور ليس ميّتًا فيُنسى، ولا حيًّا فيُرجى، أما اليوم فالشباب يعملون ضمن مئات المجموعات من أجل إسقاط النظام الفاسد بروح توافقيّه رائعة وعظيمة،إنّ الثورة السورية قد أحدثت في نفوس صانعيها وداعميهم والمتعاطفين معهم تغيّرات عميقة جدًّا، وإنّ هذه التغيّرات هي أكبر بشائر النصر، لأنه إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر ولابد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر ومن يتهيب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر.

ثورة أنجزت نتائج باهرة
شكري القوتلي -

إن الثورة في سورية قد أنجزت الكثير من مهامها، فمن ذلك ارتقاء مستوى الوعي حيث صار الناس على معرفة تامّة بألاعيب النظام الذي يعملون على الخلاص منه، كما أنهم تعرّفوا على مكامن القوّة لديهم، والأهمّ من كل ذلك أنهم عرفوا بالضبط ماذا يريدون، واستطاعوا التكاتف حول المبادئ والأهداف الكبرى مع غضّ الطرف عن كثير من الأمور التي كانت تفرِّقهم في الماضي ورافق ذلك أمر يعتبر من أهم انجازات الثورة الشعبية وهي كسْر حاجز الخوف والإرهاب من السلطة وبعْث قدرٍ كبير من الشجاعة الأدبية في نفوس الرجال والنساء والصغار والكبار، وقد كان هذا شيئًا مهمًّا؛ لأن النظام استخدم إرهاب الناس عبر العقود الأربعة الماضية أداة لإخضاعهم وابتزازهم ، ولقد تنامى وعي الشعور بالآخرين والاهتمام بهم إلى درجة الفداء بالروح، كما يفعل الشباب الأبطال حين يُصاب أحد المتظاهرين؛ إذ ترى من يعرّض حياته لخطر محدق من أجل إسعافه، وسوف يأتي اليوم الذي تُكتب فيه الكتب حول التضحيات الكبرى التي قدّمها الثائرون من أجل تحرير البلد من النظام الديكتاتوري وليس ذلك فحسب فقد ارتقى الشعور لدى الجمهور إلى عقيدة أن الخلاص من هذا النظام هو جهاد من أعظم الجهاد لدى جميع شرائح أطياف الثورة، ولهذا فإنهم يبذلون الأموال والأوقات ويفكّرون ويبدعون ويتحرّكون دون أن يخبروا أحدًا أو ينتظروا جزاءً من أحد ، ونجم عن ذلك نهوض الروح الجماعيّة والمبادرة لخدمة البلاد والمصلحة العامة؛ إذ أن الوضع في سورية كان أشبه برجل يرقد في العناية المركزة منذ عشرات السنين وهذا الوضع في نظر الجمهور ليس ميّتًا فيُنسى، ولا حيًّا فيُرجى، أما اليوم فالشباب يعملون ضمن مئات المجموعات من أجل إسقاط النظام الفاسد بروح توافقيّه رائعة وعظيمة،إنّ الثورة السورية قد أحدثت في نفوس صانعيها وداعميهم والمتعاطفين معهم تغيّرات عميقة جدًّا، وإنّ هذه التغيّرات هي أكبر بشائر النصر، لأنه إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر ولابد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر ومن يتهيب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر.

تقرير خبراء دوليين
Le Monde -

أوردت صحيفة لوموند الفرنسية تحليلاً للواقع السوري فقالت إن السلطة الأسدية صادرت جميع أسلحة الدولة التي دفع ثمنها الشعب خلال نصف قرن والسلطة الأسدية تقوم بمقابلة الرصاصة الواحدة من المنشقين بالقصف براجمات الصواريخ والطائرات الحربية النفاثة بشكل صار تدميرهم للشعب يشابه مافعله القذافي ولكن قوة الشعب من تماسكه ووحدته وصموده لقد اتسمت الثورة السورية في سبيل التغيير أرقى الوسائل الحضارية فكانت شعاراتها ( سلمية، سلمية) (الموت ولا المذلة ) (لاحوار مع القتلة ) فاستقطبت بعدالة مطالبها الشعب السوري كله ماعدا أزلام السلطة ومرتزقيها ، كما تجاوبت مع الثورة السورية الشعوب العربية قاطبة و العالم أجمع أعلن مساندته لمطالب الشعب السوري والتعاطف معه ، ونظراً لتعذر قيام النظام بالإصلاح لأن الإصلاح يتطلب شراكة من نوع ما بين النظام والمعارضة. إلا أنه مع مقتل مايزيد عن ثلاثين ألف شخص على الأقل منذ اندلاع الاحتجاجات في مارس ووجود عشرات الآلاف في السجون وإراقة الكثير من الدماء فإنه لا يمكن أن يصبح ذلك إمكانية حقيقية وقد يكون السبيل لخروج البلاد من مأزقها الراهن، والفرصة الموفقة من أجل بداية جديدة وناجحة هو إبعاد الرئيس السوري الذي عزلت سياساته قطاعات كبيرة من الشعب، وسيحدث ذلك بطريقة ما ، وسيكون حال سوريا أفضل مماكانت عليه .

تقرير خبراء دوليين
Le Monde -

أوردت صحيفة لوموند الفرنسية تحليلاً للواقع السوري فقالت إن السلطة الأسدية صادرت جميع أسلحة الدولة التي دفع ثمنها الشعب خلال نصف قرن والسلطة الأسدية تقوم بمقابلة الرصاصة الواحدة من المنشقين بالقصف براجمات الصواريخ والطائرات الحربية النفاثة بشكل صار تدميرهم للشعب يشابه مافعله القذافي ولكن قوة الشعب من تماسكه ووحدته وصموده لقد اتسمت الثورة السورية في سبيل التغيير أرقى الوسائل الحضارية فكانت شعاراتها ( سلمية، سلمية) (الموت ولا المذلة ) (لاحوار مع القتلة ) فاستقطبت بعدالة مطالبها الشعب السوري كله ماعدا أزلام السلطة ومرتزقيها ، كما تجاوبت مع الثورة السورية الشعوب العربية قاطبة و العالم أجمع أعلن مساندته لمطالب الشعب السوري والتعاطف معه ، ونظراً لتعذر قيام النظام بالإصلاح لأن الإصلاح يتطلب شراكة من نوع ما بين النظام والمعارضة. إلا أنه مع مقتل مايزيد عن ثلاثين ألف شخص على الأقل منذ اندلاع الاحتجاجات في مارس ووجود عشرات الآلاف في السجون وإراقة الكثير من الدماء فإنه لا يمكن أن يصبح ذلك إمكانية حقيقية وقد يكون السبيل لخروج البلاد من مأزقها الراهن، والفرصة الموفقة من أجل بداية جديدة وناجحة هو إبعاد الرئيس السوري الذي عزلت سياساته قطاعات كبيرة من الشعب، وسيحدث ذلك بطريقة ما ، وسيكون حال سوريا أفضل مماكانت عليه .

لانجاة لنظام يقتل شعبه
Rahman Kawakibi -

لا يمكن لأي نظامٍ أن ينجو بنفسه من خلال قتل شعبه، هذه سنة تاريخية، الأنظمة التي تقتل الشعوب تحفر قبرها بنفسها، لقد تجاوزت انتفاضة الشعب سبعة عشر شهراً ، ومراوغة الأسد سيدة المواقف فيما الشارع ينزف دما بينما نجد أن النظام الأمني يسعى لكسب الوقت من أجل الالتفاف على مبادرات الأمم المتحدة والتهرب من ضغوطات المجتمع الدولي ،لقد أظهرت الصحوة الشعبية في الربيع العربي أن الشعوب عصية على عمليات "التسطيح " - والمصطلح لقسطنطين زريق – واستنكرت كل إشكال القمع والعنف بعد أن أله الزعيم نفسه معلنا ألا نقد عقلاني لزعامته ولحزبه الذي تراكمت أخطاؤه مما غيب كافة أشكال الحريات طيلة عقود طويلة ومنها حرية المعرفة والتعبير وحرية ابسط حقوق البشر. فهل سيقبل نظام كهذا بإطلاق الحقوق السياسية وفتح باب المساءلة السياسية لكل رموز الحكم بل وفتح باب مساءلة الجلادين والقتلة ؟ وماذا عن الإعلام؟لقد سئمت الشعوب "دروسًا بشارية" في الإعلام، بعدما اتهم كل مؤسسة إعلامية لا توافق هواه ب"المتآمرة" وسئم الناس أكاذيب البروباغندا الممنهجة والمسيرات المليونية "المؤيدة"، وسئم العالم الوعود الزائفة الصادرة عبر إعلام العسكر الذي هو أشبه ما يكون بأجهزة مخابرات الدولة ، لقد سئم الشعب العيش في ظل سطوة رجال المخابرات ممن احترفوا إهانة البشر وإراقة الدماء، لذلك صار شعارهم (الموت ولاالمذلة )و (لن نركع إلا لله )

لانجاة لنظام يقتل شعبه
Rahman Kawakibi -

لا يمكن لأي نظامٍ أن ينجو بنفسه من خلال قتل شعبه، هذه سنة تاريخية، الأنظمة التي تقتل الشعوب تحفر قبرها بنفسها، لقد تجاوزت انتفاضة الشعب سبعة عشر شهراً ، ومراوغة الأسد سيدة المواقف فيما الشارع ينزف دما بينما نجد أن النظام الأمني يسعى لكسب الوقت من أجل الالتفاف على مبادرات الأمم المتحدة والتهرب من ضغوطات المجتمع الدولي ،لقد أظهرت الصحوة الشعبية في الربيع العربي أن الشعوب عصية على عمليات "التسطيح " - والمصطلح لقسطنطين زريق – واستنكرت كل إشكال القمع والعنف بعد أن أله الزعيم نفسه معلنا ألا نقد عقلاني لزعامته ولحزبه الذي تراكمت أخطاؤه مما غيب كافة أشكال الحريات طيلة عقود طويلة ومنها حرية المعرفة والتعبير وحرية ابسط حقوق البشر. فهل سيقبل نظام كهذا بإطلاق الحقوق السياسية وفتح باب المساءلة السياسية لكل رموز الحكم بل وفتح باب مساءلة الجلادين والقتلة ؟ وماذا عن الإعلام؟لقد سئمت الشعوب "دروسًا بشارية" في الإعلام، بعدما اتهم كل مؤسسة إعلامية لا توافق هواه ب"المتآمرة" وسئم الناس أكاذيب البروباغندا الممنهجة والمسيرات المليونية "المؤيدة"، وسئم العالم الوعود الزائفة الصادرة عبر إعلام العسكر الذي هو أشبه ما يكون بأجهزة مخابرات الدولة ، لقد سئم الشعب العيش في ظل سطوة رجال المخابرات ممن احترفوا إهانة البشر وإراقة الدماء، لذلك صار شعارهم (الموت ولاالمذلة )و (لن نركع إلا لله )

اعلامي
شربل خوري -

القتل على الهويه يعني حرب اهليه طائفيه بامتياز.....سنه ضد علويين...سنه ضد النصارى و الشيعه و الدروز....من المعروف ان السته هم الاكثريه في سوريا..الا ان سوريا لم تعرف هذه الهجمه المذهبيه كما الان....شعب سوريا هو الشعب العربي الوحيد الذي حافظ على عروبته و ساند المقاومه في لبنان و فلسطين..عندما كان العرب يتفرجون على مذابح الصهاينه في فلسطين كانت سوريا تحتضن شعب فلسطين,,,عندما هجر النصارى و الاليات الاشوريه من العراق وجدوا في سوريا الملجىء الوحيد..الا للاسف تدخل دول خارجيه لاشعال الحرب جعل من سوريا بلدا يءن تحت وطئة الحرب الاهليه الطائفيه....ليس هناك حل الا بالجلوس و التفاوض...غير ذلك لن بقى حجر واحد على حجر في بلاد الشام...حاليا دمرت سوريا 80 % لنحافظ على ال 20 % و الا اصبحت سوريا افغانستان او الصومال

اعلامي
شربل خوري -

القتل على الهويه يعني حرب اهليه طائفيه بامتياز.....سنه ضد علويين...سنه ضد النصارى و الشيعه و الدروز....من المعروف ان السته هم الاكثريه في سوريا..الا ان سوريا لم تعرف هذه الهجمه المذهبيه كما الان....شعب سوريا هو الشعب العربي الوحيد الذي حافظ على عروبته و ساند المقاومه في لبنان و فلسطين..عندما كان العرب يتفرجون على مذابح الصهاينه في فلسطين كانت سوريا تحتضن شعب فلسطين,,,عندما هجر النصارى و الاليات الاشوريه من العراق وجدوا في سوريا الملجىء الوحيد..الا للاسف تدخل دول خارجيه لاشعال الحرب جعل من سوريا بلدا يءن تحت وطئة الحرب الاهليه الطائفيه....ليس هناك حل الا بالجلوس و التفاوض...غير ذلك لن بقى حجر واحد على حجر في بلاد الشام...حاليا دمرت سوريا 80 % لنحافظ على ال 20 % و الا اصبحت سوريا افغانستان او الصومال

معاناةشعب متجه لتعايش راق
The Guardian -

أوردت صحيفة ........ تحليلاً لواقع الثورة السورية فقالت إن بشار الأسد حاول على مدى تسعة عشر شهراً تبرير "الجرائم البشعة" بحق المتظاهرين السلميين الذين يدعون إلى إصلاحات طال انتظارها، عبر التذرع بأنه يخوض حربا مع "عصابات مسلحة، ولكنه واجه أسمى النماذج على الشجاعة الإنسانية في التاريخ، وعلى الرغم من قيامه بأبشع الجرائم لدرجة أنه استأجر الشبيحة ( وهم مجموعات من المجرمين ومهربي المخدرات )للقيام بلجم المعارضة بعمليات قتل المواطنين وإطلاق أيديهم بالنهب، والتعذيب والمتاجرة في أعضاء المعتقلين، كما لجأت السلطة إلى جريمة العقاب الجماعي على مدن وبلدات بأكملها، فضلا عن أساليب التدمير لبيوت المعارضة وأحياناً لأحياء عديدة في كل من المدن السورية مثل تلكلخ، وتلبيسة،والرستن، وحماة وحمص وريف إدلب ، ودير الزور ، ودرعا، وغيرها وقصف حي الرمل في اللاذقية بالسفن الحربية،حتى أن مدينة حمص العاصمة الوسطى لسوريا تحولت إلى غروزني أخرى ، لذلك السوريون يدينون رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين الذي ساهم في التدمير عبر استخدام حق النقض (فيتو) لحماية القتلة، ولتزويده الأسد بغواصات وأسلحة حديثة لقتل الأبرياء السوريين، أضف إلى إيران التي دخلت بكامل إمكانياتها لدعم قتل السوريين وارتكاب الفظائع ضدهم وأرسلت له كتائب من الحرس الثوري الإيراني والقناصة والباسيج ، وأمدت نظام الأسد بالنفط والأموال وذلك بهدف تعزيز التمدد السياسي الإيراني في دمشق كجسر استراتيجي إلى لبنان ، وهكذا يجد الشعب السوري نفسه أمام إرهاب الدولة المنظم والممنهج معتمداً اغتيال رموز المعارضة ونشر الرعب بالاعتقال والتعذيب ومصادرة الحريات ، وحتى أنه لجأت أجهزته الأمنية بحرمان الذكور من رجولتهم بالتعذيب لأجهزتهم التناسلية بالكهرباء، وقلع الأظفارللأطفال في درعا، و اعتقال عشرات الآلالف لدرجة أنه استخدم المستشفيات والمدارس وملاعب كرة القدم مراكز لاعتقال ما يزيد على المائة ألف من الشعب السوري بعد أن غصت السجون بالمعتقلين، وعلى الرغم من كل الأساليب الوحشية لسلطة الأسد في إخماد الثورة لم يتمكن من إخمادها مستخدماً الدبابات والمدافع والطائرات الحربية والقتل والتمثيل بالقتلى والاعتقالات والتعذيب ، وهاهي الثورة الشعبية السورية على أبواب شهرها العشرين مستقطبة معظم شرائح الشعب ماعدا عصابة الأسد وأزلامه والمرتزقة، مما يشير إلى رفض الشعب لرئاسة

للحقيقة لايصح إلا الصحيح
توفيق الحكيم -

الانتفاضة السورية، حققت فتحا جديدا في دلالات الحرية ومعانيها فقد ارتبطت شرارة الحراك الشعبي في سوريا بالرد على معاملة مهينة اعتاد على ممارساتها رجال السلطة ضد أبناء الشعب، وليست صدفة أن يكون أول شعار نادى به المحتجون وصدح بعفوية في سماء العاصمة، هو "الشعب السوري ما بينذل"، أي لا يذل، في إشارة واضحة للكرامة ورفض هذا الإنكار المزمن للذات الإنسانية والاستهانة بحقوقها وفضائلها،لقد دأب أهل الحكم وطيلة عقود على استخدام الإذلال المعمم والإهانات كواحدة من الوسائل المجربة لتأبيد السيطرة وتحويل المواطن إلى عبد ذليل ومقهور، دون الاهتمام بوضعه أو تقدير سنه وجنسه أو مكانته الاجتماعية أو الاقتصادية أو العلمية، وكان من معاني الانتفاضة كسر لجدار الخوف وهو يصر على الخروج إلى الشوارع عاري الصدر ليتحدى ببسالة وإيثار منقطع النظر أجهزة قمعية خلقت صورة لنفسها بأنها جبارة لا تهزم، وبأنها لا تتورع عن ارتكاب كل أنواع القهر والإرهاب لتكريس شعور العجز في قلب كل مواطن وإشاعة ثقافة الخوف التي تتفشى في البيت والشارع والمدارس والجامعات، ودور العبادة، والمؤسسات التجارية والإعلامية، لتنتج يأسا وإحباطا واستسلاما ليس على مستوى الفرد بل على مستوى المجتمع ككل ، كما كان للانتفاضة رفض صريح لنظام الحكم القائم على الاستيلاء على السياسة والدولة والمؤسسات والتصرف بالاقتصاد وبثروات المجتمع، باسلوب فيه شل لهيئات المجتمع وتثبيت الاستيلاء على المرافق العامة والموارد، والاستحواذ على إدارة مشروعات التنمية الاقتصادية والاجتماعية، والأهم من ذلك أن شعار الحرية استطاع التأكيد على وطنية الاحتجاجات وأنها عابرة للقوميات والأديان والطوائف والمذاهب، حيث صدح صوت الشعب بهتافات تؤكد على الوحدة الوطنية وعلى روح التضامن حتى الموت بين المدن والمناطق المنكوبة كانت واضحة الشعارات ضد الطائفية وتبرز وحدة هموم البشر وإيمانهم المشترك بالحق في مستقبل واعد دون تفرقة أو تمييز، ما ساعد على إفشال المحاولات المتكررة للخطاب الإعلامي الرسمي في التخويف من شبح الفتنة المذهبية والطائفية، والعزف على وترها، وتاليا ربط استمرار السلم والاستقرار ببقاء الأحوال على ما هي عليه، والتلميح بأن مطالب الحرية والديمقراطية تحمل في مضامينها مخاطر جمة من أهمها الفوضى وتفكيك الدولة ودفع البلاد إلى أتون حرب أهلية.

هدف جلل يهون لأجله الدماء
معشوق الحزنوي -

لم يعد النظام قادراً بعد أكثر من تسعة عشر شهراً من الثورة الشعبية السورية على احتواء الانتفاضة وإطفاء الحريق المشتعل فقد أغرق البلاد في بحر من الدماء بحيث لم يعد قادرا على التراجع عن أساليبه المتبعة، وبالمقابل لم تعد الجماهير مستعدة للتراجع عن مطلبها في إسقاط النظام بعد كل الثمن الذي دفعته، وبعدما سقط النظام في اختبارات الوفاء بوعود الإصلاح التي أطلقها. الأمر الذي أوصل الطرفين إلى نقطة المفاصلة التي لا رجوع عنها، المشكلة تكمن في صلب وبنية النظام السوري المستمر منذ أكثر من أربعين عاما، فالسلطة تدير المجتمع بواسطة أجهزتها الأمنية ولا تسوسه، والسلطة لا تعني سوى الرئيس والأجهزة الأمنية، وكل ما عدا ذلك -بما في ذلك حزب البعث ذاته- هياكل لا وجود لها على الأرض ، وتعامل السلطة مع المجتمع في الداخل يتم على قاعدة الإخضاع وليس الحوار، وسياسة الأسد الابن في القرن الواحد والعشرين استمرت على سياسة الأسد الأب في القرن العشرين المعتمدة على سحق المعارضة بالأجهزة الأمنية واستخدام الدبابات والأسلحة الثقيلة بل زاد عليها الابن استخدام الشبيحة من المجرمين والجنوب اللبناني والحرس الثوري والباسيج ، لقد لجأ النظام لمواجهة المعارضة إلى الأساليب القمعية دون أن يدرك أن ما مر زمن الأب يتعذر تمريره الآن. فالدنيا تغيرت والناس اختلفوا، وأساليب الاتصال ما عاد ممكناً حصارها أو منعها من فضح الجرائم وتعميمها على العالم ،و لا تزال الدبابات تقتحم المدن، في حين أن المتظاهرين المطالبين بإسقاط النظام صامدون في الشوارع، غير آبهين بزخَّات الرصاص الموجه صوب صدورهم العارية،و نظام الأسد مستمر في سياسة سحق الجماهير الغاضبة فصار أكثر المحللين يرون أن الدماء الغزيرة التي سالت والمعاملة الوحشية التي تتلقاها الجماهير الغاضبة على أيدي شبيحة النظام وجلاديه تجعل استمرار التعايش مستحيلا بين السلطة والمجتمع، وعلى ضوء التضحيات المستمرة فإن استعادة الشعب السوري لكرامته وكبريائه صارت حتمية لامحالة، إنها إرادة شعب يريد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر، إنه هدف جلل، يهون لأجله أي ثمن يدفع، خصوصا أن هذا الشعب لم يتردد في دفع مقدم ذلك الثمن من دمائهم في كل يوم من أيام الثورة إلى يوم إعلان استرداد حقوقه وكرامته الذي أزفت بشائره.

الفرق بين هتلر والأسد
سامر حلاق -

============================= الفرق بين هتلر وبشارهتلر حارب اليهود دفاعاً عن الشعب الألماني وألمانيا.بشار يقتل السوريين دفاعاً عن اليهود وإسرائيل. =============================

مايطلبه المستمعون:
أنيسه الصوص -

مايطلبه المستمعون:وليد المعلم يهدي أغنيته المفضلة ... وبحبك ياحمار ... إلى بشار الأسد.القذافي أوصى بإذاعة أغنية ... أنا بإنتظارك مليت ... ويهديها إلى بشار وماهر الأسد.بشار الجعفري يهدي أغنية ... لا، لاتكذبي ... إلى جميع آل الأسد وشاليش ومخلوف.بشرى الأسد تهدي أغنية ... ودارت الأيام ... إلى آصف شوكت.أسماء الأخرس تهدي أغنية ... ياظالمني ... إلى كل من بابا و ماما وعائلة الأخرس في بريطانيا.الجيش الحر يهدي أغنية ... شآم أهلوك أحبابي وموعدنا أواخر الصيف ... إلى الشعب السوري. ====================================================

قيادة مشتركة داخل وطننا
مواطن عربي مهاجر -

إعلان عن تشكيل قيادة مشتركة للمجالس العسكرية الثورية بحضور الشيخ عدنان العرعور. منصورة يا ثورة شامنا.

شبيح ملالي طهران
الى ا المعلقين الشيعة -

الى المعلقين الشيعة شبيح ملالي طهران الشيعية ..قرفتنا ايلاف من وراء تكرار ما تنشره ....عايز تكتب اكتب و لا تكرر بلا طعم او معنى...كل مرة تخزن و تنشر...حاسب يا راجل على ارواحنا..؟

لعبتكم اصبحت مكشوفة
شربل خوري -

! فقد سئمت تعليقات ا المعلكين الشيعة ﻤﻦ عصابات ﺍﻠﻤﺟﺮﻡ ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ ﺑﺷﺎﺮ والضغط على اليد الحمراء السفلى لكي تثبتو للناس ان الراي العام مختلف عن الاخبار الواقعية!! لعبتكم اصبحت مكشوفة وطريقة تعليقاتكم يعلمها القاصي والداني من رواد هذا الموقع واعلم انكم مجبورون على ذلك والا لن يزيد عمركم يوما اخر !! هل تعتقدون ان العرب يستمدون معلوماتكم من هذا الموقع او من تعليقاتكم؟؟

شكر الى ايلاف
قارىء -

شكراً للمشرفين على اجازة التعليقات لنشرهم سفاهات لمعلق واحد يكتب بأسماء متعددة منها عراقي يكره البعثية ومحمد الخفاجي وليلى القرداحية لأنهم يعرفون أن هذه الترهات لا تغيّر من قناعات القاريء العربي او استنتاجاته المنطقية ولكنها تفضح الحثالة المؤيدة للطغاة قاتلي الأطفال الصهاينة الجدد وهؤلاء المشرفون على قناعة تامة بان القاريء لايلاف واعٍ وبات يعرف ان هذه الطريقة باتت سمجة ومقرفة؟ لأن إيلاف أصبحت أحد أعلام الاعلام الملتزم الذي يعتمد الشفافية الوضوح على عكس الاعلام الرديء الموجه الذي يكشف تفاهته بوضوح ايضا كإعلام عصابة بشار أسد - لا الأنكى من هذا أن هذا الذي يكره نفسه يعتقد بحكم عمله المخابراتي أنه في موقع يؤهله لتقديم النصائح التي تسبق التهديد عادة