أخبار

المرشح الجمهوري للرئاسة يبحث هاتفيا مع نتانياهو ملف ايران

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

واشنطن: تباحث المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الاميركية ميت رومني في اتصال هاتفي الجمعة مع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو، وذلك بعد ساعات من مباحثات مماثلة بين الرئيس الاميركي باراك اوباما ونتانياهو.

وقال رومني اثر هذا الاتصال لصحافيين يرافقونه في طائرة حملته الانتخابية "تجمعنا مصلحة واحدة في العمل على ان لا تطور ايران قدرات نووية وهو ما من شانه تهديد وجود اسرائيل ويهدد بتدمير بلدان اخرى".

واضاف "لا اعتقد في تحليلنا النهائي، انه سيكون علينا اللجوء الى عمل عسكري. وآمل بصدق ان لا نضطر لذلك. لا يمكنني سحب هذا الخيار من الطاولة وعلى الايرانيين ان يدركوا انها وسيلة ممكنة يمكننا ان نستخدمها لمنعهم من ان يصبحوا نوويين".

وتابع "ولكني آمل ان يكون بامكاننا منع اللجوء لعمل عسكري".

ورومني ونتانياهو صديقان قديمان وكانا عملا معا في نهاية سبعينات القرن الماضي في مكتب الاستشارات "بوستن كونسولتينغ غروب".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المتعوس وخايب الرجا
اليازين -

يحاول رومني كسب قوة اللوبي الصهيوني فى أمريكا والعالم للحصول على أصوات الأمريكان المتشددين والذين منحازين لأسرائيل دائما ويدفعون لبقاء اليهود خارج نطاق المحاسبة من الجرائم ,وهو كذلك رومني كباقي الأمريكان المذلولين من اللوبي الصهيوني الذى لا يستطيع الفوز بالأنتخابات إلا بتقديم الولاء والطاعة لأسرائيل ,ولا يختلف أوباما عنه وفضيحة يوم ترشيحة ووضع القدس عاصمة أسرائيل ضمن ورقة أنتخابه,ولكن الرئيس القادم لأمريكا سيكون نادم لترشحه لرئاسة أمريكا وذلك لكثرة الملفات الساخنة فى أمريكا والعالم والتى لا يوجد لها حل أبدا أو تنازل أمريكا عن قيادة العالم أو أنهيار أقتصاد أمريكا وأغلب الدول الأوروبية وطبعا ستقف أسرائيل موقف المشاهد الحاير وقتها لذلك أقول رومني (ألتم المتعوس على خايب الرجا).

المتعوس وخايب الرجا
اليازين -

يحاول رومني كسب قوة اللوبي الصهيوني فى أمريكا والعالم للحصول على أصوات الأمريكان المتشددين والذين منحازين لأسرائيل دائما ويدفعون لبقاء اليهود خارج نطاق المحاسبة من الجرائم ,وهو كذلك رومني كباقي الأمريكان المذلولين من اللوبي الصهيوني الذى لا يستطيع الفوز بالأنتخابات إلا بتقديم الولاء والطاعة لأسرائيل ,ولا يختلف أوباما عنه وفضيحة يوم ترشيحة ووضع القدس عاصمة أسرائيل ضمن ورقة أنتخابه,ولكن الرئيس القادم لأمريكا سيكون نادم لترشحه لرئاسة أمريكا وذلك لكثرة الملفات الساخنة فى أمريكا والعالم والتى لا يوجد لها حل أبدا أو تنازل أمريكا عن قيادة العالم أو أنهيار أقتصاد أمريكا وأغلب الدول الأوروبية وطبعا ستقف أسرائيل موقف المشاهد الحاير وقتها لذلك أقول رومني (ألتم المتعوس على خايب الرجا).